انتقل إلى المحتوى

الأزمة اليمنية (2011-الآن)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الأزمة اليمنية (2011-الآن)
جزء من الأحداث ما بعد الربيع العربي
تبعه: ما بعد انقلاب 2014 في اليمن
معلومات عامة
التاريخ 27 يناير 2011 - الآن
البلد اليمن  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
الموقع اليمن
النتيجة 2011
الإطاحة بعلي عبد الله صالح

2015

انقلاب الحوثيون والاستيلاء على السلطة وبدء الحرب الأهلية اليمنية
المتحاربون
 حكومة الرئيس صالح ( حتى 2012)

 حكومة الرئيس هادي (2012-الآن)
مدعوم من:

حوثيون
مدعوم من:

 إيران
 كوريا الشمالية[3]

حوثيون
اليمن الحرس الجمهوري (2012-الآن)

القاعدة

أنصار الشريعة

ملاحظات
الخسائر:
4,680–10,880 قتيل (2011–2014)[4][5][6]

+3800 قتيل (2015) [7]

تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب


جزء من سلسلة حول
الأزمة اليمنية
(2011-2014)
ثورة الشباب اليمنية (2011)
الحرب على القاعدة (2012-2013)
تمرد الحوثيون (2014-2015)
ما بعد انقلاب 2014 في اليمن
الحرب الأهلية اليمنية (2015)
خلفية
اليمن
  هذه المقالة عن الأزمة اليمنية (2011 إلى 2014). لمعانٍ أخرى، طالع ثورة الشباب اليمنية.

الأزمة اليمنية (2011-الآن) بدأت مع ثورة الشباب اليمنية ضد الرئيس علي عبد الله صالح، الذي ترأس اليمن لأكثر من 33 سنة.[8][9] بعد أن ترك صالح السلطة في أوائل عام 2012 كجزء من اتفاق بوساطة بين السلطة الحاكمة، وجماعات المعارضة، بقيادة نائب الرئيس حينها عبد ربه منصور هادي، الذي صارع من أجل توحيد المشهد السياسي المنقسم في البلاد، ودرء التهديدات من كل من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب والحوثيين، الذي كان قد خاض نزاع صعدة لعدة سنوات.[10][11]

في عام 2014، شن المقاتلين الحوثيين معركة صنعاء (2014)، ودخلوا في مفاوضات مع الرئيس هادي حول «حكومة وحدة وطنية» مع الفصائل السياسية الأخرى، فيما واصل الحوثيين ممارسة الضغط على الحكومة حتى ضعفت، وهاجم الحوثيين القصر الجمهوري ومقر إقامة الرئيس هادي، ومن ثم استقال هادي جنبا إلى جنب مع وزرائه في يناير 2015، وفي الشهر التالي، قام الحوثيين بإنقلاب، حُلا فيه مجلس النواب اليمني وتولت السلطة اللجنة الثورية بقيادة محمد علي الحوثي، وهو ابن عم زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي.[12][13]

خلفية

[عدل]

بعد موجة من الاحتجاجات المعروفة بأسم ثورات الربيع العربي، التي لم تستغرق وقتا طويلا لتصل اليمن بعد الثورة التونسية، ولأن اليمن بلد فقير مع حكومة معترف بفسادها على نطاق واسع، ومع بداية 2011، شهد اليمن اندلاع ثورة الشباب اليمنية، في الوقت الذي كانت البلاد تواجه تحديات من تنظيم القاعدة والحراك الجنوبي في الجنوب والحوثيون المتمردين في الشمال.

تاريخ

[عدل]
طالع أيضًا: الخط الزمني لثورة الشباب اليمنية

2011

[عدل]

الاحتجاجات ضد صالح

[عدل]
المتظاهرين في صنعاء خلال المراحل الأولى من ثورة الشباب اليمنية.
المتظاهرين في صنعاء خلال المراحل الأولى من ثورة الشباب اليمنية.
المقالة الرئيسة: ثورة الشباب اليمنية

إندلعت الاحتجاجات الشعبية في أوائل 2011، بقيادة أحزاب المعارضة الإسلامية والإشتراكية، [14] وأنضمت إلى الإحتجاجات جماعات متمردة مثل الحوثيون والحراك الجنوبي، [15][16] رد الرئيس صالح بحملة قمع عنيفة، تفككت خلالها البلاد تقريباً إلى حرب أهلية شاملة، كما أنضم قادة عسكريين بوحداتهم العسكرية إلى المحتجين، إبتداء من شهر مارس.[17][18] كاد صالح أن يقتل عندما إنفجرت قنبلة في مسجد كان يصلي فيه هو والعديد من كبار المسؤولين في الحكومة، في 3 يونيو، وعلى ما يبدو أنها كانت محاولة اغتيال فاشلة.[19][20] في حين كانت حالته خطرة، تعافى صالح وعاد للعمل في 23 سبتمبر بعد عدة أشهر من العلاج الطبي في السعودية.[21] وكان نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي خلال فترة غيابه «رئيسا بالوكالة»، التقى هادي مع المعارضة حينها وأعرب عن انفتاحه على الإصلاحات السياسية. ومع ذلك، قال هادي انه رفض فكرة إجبار صالح من السلطة دون موافقتة.[22]

المبادرة الخليجية

[عدل]
المقالة الرئيسة: المبادرة الخليجية

ضغط مجلس التعاون الخليجي على صالح من أجل تنحيته،[23] بعد أسابيع من عودته من المملكة العربية السعودية، وافق صالح أخيرا في 23 نوفمبر على الاستقالة مقابل الحصانة. وكجزء من الصفقة، وافقت المعارضة للسماح لعبد ربه منصور هادي ليكون مرشحاً توافقياً لرئاسة الجمهورية في 2012.[24]

حصار دماج

[عدل]
المقالة الرئيسة: حصار دماج

وفي الوقت نفسه، أقام المتمردون الحوثيون في شمال اليمن، حصاراً على مدينة دماج السلفية في محافظة صعدة، يتهمهم أعدائهم بأنهم يحاولون تطهير صعدة من السنة ولكن الحوثيون ينفون هذا الإتهام ويقولون أنهم لا يحاصرون مدرسة دار الحديث ولكنهم يتحققون من دخول الأسلحة والعناصر الأجنبية إلى المدرسة، وتجددت الإشتباكات في أكتوبر 2013، قام الرئيس عبد ربه منصور هادي بإرسال عبد القادر هلال، وتم توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار سرعان ماتم خرقه وكلا الطرفين يتهم الطرف الآخر بخرق شروط الهدنة.[25][26] وأشتد القتال لأسوأ حالاته في نوفمبر وديسمبر، عندما كان الجيش اليمني غير قادر على استعادة النظام، بسبب الاحتجاجات في أماكن أخرى من البلاد.[27] توقفت المعارك في دماج بعد قرار رئاسي يقضي بخروجهم إلى محافظة الحديدة، [28] وجُمعت 830 جثة حصيلة المواجهات مع الحوثيين.[29]

2012

[عدل]

انتخاب هادي (2012)

[عدل]
عبد ربه منصور هادي، الرئيس الثاني لليمن.
عبد ربه منصور هادي، الرئيس الثاني لليمن.
المقالة الرئيسة: الانتخابات الرئاسية اليمنية 2012

على الرغم من أن هادي انتخب رئيساً بدون معارضة، كان ينظر على نطاق واسع أن انتخابه يوم 24 فبراير 2012، استكمال لأهداف ثورة الشباب التي بدأت قبل عام.[30] لأن هادي من جنوب اليمن، استطاع تهدئة الأوضاع فيها خصوصاً المطالب الإنفصالية،[31] على الرغم من أن الحراك الجنوبي قاطعوا الانتخابات الرئاسية، كما فعل الحوثيين.[32]

اشتباكات دماج تستمر

[عدل]

حصار دماج جددت في أبريل عندما أندلع القتال بين الحوثيين والطلاب السلفيين، وتبادل الجانبان اتهام الآخر بانتهاك اتفاق الهدنة.[33]

2013

[عدل]

الحوار الوطني اليمني

[عدل]
المقالة الرئيسة: الحوار الوطني اليمني

عقد الحوار الوطني اليمني بمشاركة العديد من الفصائل السياسية، بما في ذلك الحوثيين.[8][31] وحولت الحكومة اليمنية رفات حسين بدر الدين الحوثي لأسرته، وذلك بعد تسع سنوات من مقتله، ودفن في شمال اليمن في يونيو 2013، بحضور ممثل عن الرئيس هادي.[34] زار هادي الولايات المتحدة، وهو حليف رئيسي لها، وفي يوليو 2013 رفعت الولايات المتحدة الحظر المفروض على نقل المعتقلين من معتقل جوانتانامو إلى اليمن.[35] وفي الوقت نفسه، رحلت السعودية ما بين إلى 300،000 إلى 400،000 من العمال المهاجرين اليمنيين إلى اليمن خلال عام 2013، مما تسبب في زيادة الفقر والبطالة.[36]

الاشتباكات المتجددة (2013)

[عدل]

تجدد الصراع بين الحوثيين والسلفيين في محافظة صعدة، في أكتوبر ونوفمبر، وأتهم مسؤولون في الحكومة المقاتلين الحوثيين بمهاجمة السلفية في دماج في محاولة لإخراجهم منها، في حين أتهم الحوثيون السلفيين باستخدام المعهد الديني نقطة لإنطلاق الأجانب المقاتلين في تنظيم القاعدة، حاولت الحكومة بالتدخل لوقف القتال.[37]

واستمر القتال الطائفي في محافظة الجوف على مدار السنة، وشهدت محافظة ذمار اشتباكات بين الحوثيين والسلفيين في نهاية العام.[38]

2014

[عدل]

الصراع بين الإصلاح والحوثيين

[عدل]

امتدت الاشتباكات من دماج إلى محافظة عمران في يناير 2014.[39] وحقق الحوثيين انتصاراً في صعدة عندما توسطت الحكومة اليمنية باتفاق تم بموجبه إجلاء السلفيين وأسرهم إلى محافظة الحديدة.[40] ووفقاً للتقارير، منع الحوثيين القوات الحكومية من الإنتشار في أماكن الصراع، على الرغم انه من ضمن الإتفاق.[41] كثف القتال في محافظة عمران خلال العام، بوقوع اشتباكات بين الحوثيين وحزب التجمع اليمني للإصلاح ووحدات من الجيش، وأدى في النهاية إلى سيطرة الحوثيين على المحافظة بأكملها، وتوسع الصراع إلى محافظة صنعاء بحلول يوليو 2014.[38]

سيطرة الحوثيين على صنعاء

[عدل]
المقالة الرئيسة: معركة صنعاء (2014)

بدأ الحوثيين من منتصف 2014 باحتجاجات ضد حكومة هادي للمطالبة بتنازلات من أجل حل قضية نزاع صعدة.[42] وتصاعدت الانتفاضة كثيرًا واجتاح مقاتلي الحوثي العاصمة صنعاء، وسيطروا على المدينة في غضون بضعة أيام في 21 سبتمبر بعد إشتباكات قصيرة مع قوات الجنرال علي محسن الأحمر.[43] اتهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح، بمساعدة الحوثيين، وتمهيد الطريق لسيطرتهم على صنعاء.[44] واستقال رئيس الوزراء محمد باسندوة في 21 سبتمبر كجزء من صفقة تهدف لانهاء الازمة.[45]

تشكيل حكومة بحاح

[عدل]
المقالة الرئيسة: حكومة خالد بحاح

أتفق الحوثيين مع الحكومة في 21 سبتمبر على تشكيل «حكومة وحدة وطنية» خلال شهر واحد.[46] ورفض الحوثيين اختيار هادي لأحمد عوض بن مبارك لتشكيل الحكومة،[47] وعين بدلاً عنه وزير النفط خالد بحاح بعد موافقة الحوثيين.[48] أعلن الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة صالح مقاطعتهم للحكومة وقالوا انهم لن يشاركوا فيها، بسبب أن نصيبهم من الحقائب الوزارية غير مقبول.[49] وقرر مجلس الأمن الدولي ووزارة الخزانة الأمريكية عقوبات ضد علي عبد الله صالح وكبار قادة الحوثيين.[50]

2015

[عدل]

في 17 يناير 2015 إختطف الحوثيين مدير مكتب رئيس الجمهورية أحمد عوض بن مبارك متهمينه بالفساد المالي والإداري وتمرير «مسودة الدستور» دون توافق على مسألة شكل الدولة.[51] وهددت الجماعة بـ«سلسلة إجراءات خاصة».[51]

استيلاء الحوثيين على السلطة (2015)

[عدل]
المقالات الرئيسة: معركة دار الرئاسة بصنعاء (2015) وانقلاب اليمن 2014 والحرب الأهلية اليمنية (2015)

هاجم الحوثيين منزل الرئيس هادي في 19 يناير 2015 بعد اشتباكات مع الحرس الرئاسي، وحاصروا القصر الجمهوري الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، [52] وأقتحموا معسكر الصواريخ ومجمع دار الرئاسة بصنعاء الذي يشمل عدة معسكرات للجيش، ووصف قائد قوات الحماية الرئاسية العميد صالح الجعيملاني بأن ما يجري «محاولة إنقلاب»،[53] وسيطر الحوثيين على قناة اليمن ووكالة سبأ للأنباء، [54] وألقى عبد الملك الحوثي خطاباً طالب فيه بأربعة نقاط متعلقه بالشراكة ومسودة الدستور، [55] واستجاب الرئيس لمطالب عبد الملك الحوثي ووقعت اتفاقية في 21 يناير وتم الإتفاق مع الحوثيين مقابل ذلك أن يطلق سراح مدير مكتب الرئيس أحمد عوض بن مبارك المعتقل فور توقيع الإتفاق، وأن ينسحب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها خلال الإشتباكات الأخيرة أهمها المواقع المطلة على منزل «رئيس الجمهورية» ومن دار الرئاسة والقصر الجمهوري الذي يسكن فيه رئيس الوزراء، ومن معسكر الصواريخ.[56]

لم يلتزم الحوثيين بالإتفاق الأخير، فلم ينسحبوا من دار الرئاسة أو يطلقوا سراح «بن مبارك» حينها، وحسب مستشار الرئيس هادي، طلب الحوثيين تعيين العشرات من أنصارهم في مناصب قيادية وعسكرية أهمها تعيين نائباً للرئيس من الحوثيين.[57] وضغط الحوثيين على الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح مما دفعهما لتقديم إستقالاتهم، في 22 يناير، مبريين ذلك بعدم قدرتهم على مواصلة العمل في ظل الظروف التي فرضها الحوثيين، ورفض الحوثيين استقالة هادي، وأبقوه تحت الإقامة الجبرية، مما دفع ذلك لاعلان أربع محافظات جنوبية عدم تلقيها أوامر من صنعاء الأنقلابيين في صنعاء[58] سيطر الحوثيين على مبنى البرلمان، [59] ولم يعقد البرلمان جلسة لقبول الاستقالة أو رفضها حسب ما ينص عليه الدستور، وتدخل مندوب الأمم المتحدة في اليمن جمال بنعمر، لإجراء حوار سياسي ومفاوضات بين الحوثيين والأحزاب السياسية لمحاولة التوصل إلى حل توافقي.[59] وبعد مفاوضات غير مثمرة، أعلن الحوثيون بيان أسموه بالـ«إعلان الدستوري» في 6 فبراير، وقاموا بإعلان حل البرلمان، [60][61] وتمكين «اللجنة الثورية» بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد.[12][62][63]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report". the globe and mail. 26 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-26.
  2. ^ "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen". CNN. 26 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-25.
  3. ^ "North Korea tried to arm Houthis and defied UN sanctions on nuclear programme" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-28. Retrieved 2020-09-13.
  4. ^ "Yemen in 2014: 1500 Killed as Extremist Shiites took over Gov't, battled al-Qaeda: What Next?". The Unz Review. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02.
  5. ^ "Yemen says 1,480 killed since beginning of unrest". Stars and Stripes. مؤرشف من الأصل في 2017-10-23.
  6. ^ Anadolu Ajansı (c) 2011. "7,700 Yemenis killed in 2014". مؤرشف من الأصل في 2015-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ "اليمن: استمرار النزاع يعني ارتفاع التكلفة - اللجنة الدولية للصليب الأحمر". مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-16.
  8. ^ ا ب Hendawi، Hamza (12 أكتوبر 2014). "Yemen's crisis reflects arc of Arab Spring revolts". Yahoo! News. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  9. ^ al-Naggar، Mona (6 فبراير 2015). "In Yemen, Hard Times Remain a Constant as Rebels Take Charge". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  10. ^ "Meet The Group That Now Rules Yemen". BuzzFeed. 6 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  11. ^ "Al-Qaeda thrives in Yemen amid weak security, stalled dialogue". Al Arabiya. 6 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  12. ^ ا ب al-Haj، Ahmed (6 فبراير 2015). "Yemen's Shiite rebels announce takeover of country". The Columbian. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  13. ^ "Houthi militia installs 'presidential council' to run Yemen - See more at: http://www.middleeasteye.net/news/houthi-militia-installs-presidential-council-run-yemen-1600545027#sthash.c3lglp00.dpu". Middle East Eye. 6 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06. {{استشهاد بخبر}}: روابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  14. ^ "Thousands in Yemen Protest Against the Government". The New York Times. 27 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  15. ^ "As Mubarak resigns, Yemenis call for a revolution of their own". Christian Science Monitor. 11 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  16. ^ "Yemen's Houthi movement and the revolution". Foreign Policy. 27 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  17. ^ "Top army commanders defect in Yemen". Al Jazeera. 21 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  18. ^ "Yemen's Crackdown on Protesters Escalates to Air Strikes, Risking War". The Atlantic. 18 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  19. ^ "Yemen's Saleh injured by planted bomb - source". Reuters. 26 يونيو 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  20. ^ "Yemen: President Saleh 'was injured by palace bomb'". BBC News. 23 يونيو 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  21. ^ "Yemeni President Ali Abdullah Saleh makes unexpected return from Saudi Arabia". The Washington Post. 24 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  22. ^ Raghavan، Sudarsan (13 يونيو 2011). "Yemen's opposition meets with acting president". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  23. ^ Al Qadhi، Mohammed (8 أبريل 2011). "GCC 'expects end to Yemen crisis' as pressure builds on Saleh to depart". The National. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  24. ^ "Yemen president Saleh to step down; Bahrain acknowledges that crackdown used torture, excessive force". The Washington Post. 23 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  25. ^ مجرم الحروب "القشيبي" يحاول إشعال الحرب من جديد ويرسل قواته بما فيها الدبابات إلى جبهات القتال موقع أنصار الله الحوثيين الرسمي تاريخ الولوج 9 يناير 2014 نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ لعنة بنت الصحن تلاحق هلال اللجنة الرئاسية تعود غاضبة من صعدة بعد نقض الحوثيين للصلح خلال ساعات والحرب تعاود لهيبها موقع مارب برس التابع لحزب التجمع اليمني للإصلاح تاريخ الولوج 9 يناير 2014 نسخة محفوظة 17 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ "A Militia, a Madrassa, and the Story Behind a Siege in Yemen". The New Republic. 30 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  28. ^ أمين عام ‘الحوار اليمني’: لسنا مع تهجير الحنابلة\السلفيين وعلى الجنوبيين أن يكونوا جزءاً من الحل نقلا عن لقاء أمين عام مؤتمر الحوار الوطني اليمني مع الصحفي محمد جميح للقدس العربي تاريخ الولوج 25 يناير 2014 نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ اليمن: تجميع جثث السلفيين في دماج وبدء تهجيرهم منها نقلا عن القدس العربي تاريخ الولوج 25 يناير 2014 نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ "Yemen Gets New Leader as Struggle Ends Calmly". The New York Times. 24 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  31. ^ ا ب Mukhashaf، Mohammed (20 ديسمبر 2012). "Some Yemeni separatists to join national dialogue". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  32. ^ "HOUTHIS AND SOUTHERN MOVEMENT TO BOYCOTT FEBRUARY ELECTION". Yemen Times. 30 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  33. ^ "HOUTHI-SALAFI CONFRONTATIONS RENEWED IN SA'ADA". Yemen Times. 22 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  34. ^ "Yemen's Houthi rebel leader laid to rest". Al Jazeera. 6 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  35. ^ Kuhnhenn، Jim (25 يوليو 2013). "Obama To Host Yemeni President Abdo Rabby Mansour Hadi At White House". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2015-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  36. ^ "Down and out". The Economist. 10 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  37. ^ "Yemen: Sectarian fighting kills dozens". CNN. 3 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  38. ^ ا ب "THE HOUTHIS: FROM A LOCAL GROUP TO A NATIONAL POWER". Yemen Times. 4 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  39. ^ "Clashes kill at least 23 in north Yemen". The Daily Star. 5 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  40. ^ "Yemeni gov't evacuates Salafis from northern conflicts". 13 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  41. ^ "Salafis forced to flee Dammaj, government forces unable to protect them, they say". ReliefWeb. 15 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  42. ^ "HOUTHIS BLOCK ROADS IN SANA'A". 4 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  43. ^ Al-Batiti، Saeed (سبتمبر 2014). "Yemenis are shocked by Houthis' quick capture of Sana'a". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2018-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  44. ^ El-Naggar، Mona (25 يناير 2015). "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  45. ^ "Houthis sign deal with Sanaa to end Yemen crisis". Al Arabiya. 21 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  46. ^ Ghobari، Mohammed (21 سبتمبر 2014). "Houthi rebels sign deal with Yemen parties to form new government". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  47. ^ "Yemen's Houthi rebels reject Ahmed Awad bin Mubarak as PM". BBC News. 7 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  48. ^ "Yemen appoints new PM to end crisis". Al Jazeera. 13 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  49. ^ "Yemen's GPC, Houthis oppose new gov't". KUNA. 11 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  50. ^ "US blacklists Yemen ex-president Saleh, Houthi commanders". Middle East Eye. 9 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  51. ^ ا ب "جماعة أنصار الله تعلن سلسلة إجراءات خاصة مقبلة و"توقيف" بن مبارك.. نص البيان". وكالة خبر للأنباء. Jan 17 2015. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2016. اطلع عليه بتاريخ Jan 17 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  52. ^ "مصادر يمنية: اشتباكات مسلحة قرب القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء". CNN. Jan 19 2015. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ Jan 19 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  53. ^ "Houthi Fighters Take Yemen's Presidential Palace, Shell President's Residence". Huffington Post. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ Jan 21 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  54. ^ "Fiercest fighting in months besets Yemeni capital, boosting fears of coup". مؤرشف من الأصل في 2018-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
  55. ^ "السيد عبدالملك #الحوثي: اتفاق السلم والشراكة عقد سياسي ملزم لكافة الأطراف". أخبار اليمن. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ Jan 21 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  56. ^ "اجتماع رئيس الجمهورية مع مستشاريه يتوج بالتوصل إلى اتفاق إزاء مختلف القضايا - سبأ نت". مؤرشف من الأصل في 2017-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-21.
  57. ^ "مستشار الرئيس اليمنى: الحوثيون طالبوا بتعيين نائب حوثى وضم الآلاف للجيش". مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
  58. ^ "Yemeni President Hadi resigns from office". Al Arabiya. 22 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  59. ^ ا ب "Protests in Yemen Support President as Factions Negotiate His Future". Wall Street Journal. 25 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  60. ^ al-Haj، Ahmed (6 فبراير 2015). "Yemen's Shiite rebels say they're in charge now". CTV News. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  61. ^ "Thousands protest against Houthi coup in Yemen". Al Jazeera. 7 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-07.
  62. ^ Mona El-naggar (2015). "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-15.
  63. ^ "Yemen's Houthi rebels announce government takeover". Al Jazeera. 6 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=الأزمة_اليمنية_(2011-الآن)&oldid=67423102»