عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount) | null |
اسم حساب المستخدم (user_name) | '105.156.43.84' |
عمر حساب المستخدم (user_age) | 0 |
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups) | [
0 => '*'
] |
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app) | false |
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile) | true |
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups) | [] |
هوية الصفحة (page_id) | 151237 |
نطاق الصفحة (page_namespace) | 0 |
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title) | 'نظرية الانجراف القاري' |
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle) | 'نظرية الانجراف القاري' |
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors) | [
0 => 'جيهسمان',
1 => 'Asdiapod',
2 => 'اباالحسن وائل',
3 => '197.206.131.193',
4 => 'أبو حمزة',
5 => 'JarBot',
6 => '197.206.93.133',
7 => '197.119.12.49',
8 => 'MenoBot',
9 => 'Mr.Ibrahembot'
] |
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age) | 457395058 |
فعل (action) | 'edit' |
ملخص التعديل/السبب (summary) | 'ع' |
نموذج المحتوى القديم (old_content_model) | 'wikitext' |
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model) | 'wikitext' |
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext) | '[[ملف:Pangea animation 03.gif|تصغير|نظرية الانجراف القاري]]
'''الانجراف القاري''' أو '''زحزحة القارات''' أو '''زحف القارات''' هي نشاط جيولوجي تقوم به الصفائح التكتونية للكرة الأرضية وتتمثل في حركات تكتونية إما التباعد أو التقارب أو الاحتكاك ما بين صفيحتين، لتبدو وكأنها تتزحزح عبر [[قاع البحر]].<ref name=usghistory>[http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html USGS: Historical perspective on plate tectonics, last updated 19 September 2011] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180727100546/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html |date=27 يوليو 2018}}</ref> كان [[إبراهام أورتيليوس|أبراهام أورتيليوس]] أول من افترض أن القارات قد تكون «تتزحزح»، وذلك سنة 1596 م. إلا أن هذه الفرضية تطورت واكتملت بشكل مستقل على يد [[ألفريد فيغنر]] سنة 1912 م، لكن نظريته رفضها البعض لعدم شرحها للآلية التي تم بها ذلك، ورفضها البعض الآخر لما تضمنته من افتراضات نظرية. ثم لاقت قبولاً بعد أن قدمت [[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]] شرحًا لآلية حركة القارات.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Oreskes|2002|p=324}}.</ref>
== التاريخ ==
=== قديمًا ===
[[ملف:Antonio Snider-Pellegrini Opening of the Atlantic.jpg|تصغير|300px|توضيح أنطونيو سنيدر-بيليغريني للمحيط الأطلنطي المنغلق والمفتوح (1858)]]
قديمًا، قال عدد من العلماء أمثال أبراهام أوريليوس (سنة 1596),<ref>{{Harvard citation|Ortelius|1596}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Romm |الأول=James |عنوان=A New Forerunner for Continental Drift |صحيفة=Nature |تاريخ=February 3, 1994 |المجلد=367 |صفحات=407–408 |doi=10.1038/367407a0 |postscript=. |العدد=6462|bibcode = 1994Natur.367..407R }}</ref> وثيودور كريستوف ليلينثال (سنة 1756)<ref name=schmeling2004 >{{استشهاد ويب|الأول=Harro |الأخير=Schmeling |مسار= http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf |عنوان=Geodynamik |سنة=2004 |ناشر=University of Frankfurt |لغة=German |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200329173817/http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf|تاريخ أرشيف=2020-03-29}}</ref> و[[ألكسندر فون هومبولت]] (سنتي 1801 و 1845)<ref name=schmeling2004 /> و{{وإو|تر=Antonio Snider-Pellegrini|عر=أنطونيو سنيدر-بيليغريني}} (سنة 1858)<ref>{{Harvard citation|Snider-Pellegrini|1858}}</ref> وغيرهم آخرين بأن شكل [[قارة|القارات]] على جانبي [[المحيط الأطلسي]] (بالأخص أفريقيا وأمريكا الجنوبية) تبدو كما لو كانوا متطابقة.<ref>{{استشهاد|مسار=http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf |عنوان=Continents Adrift and Sea-Floors Spreading: The Revolution of Plate Tectonics |الأول=Stephen |الأخير=Brusatte| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160303182900/http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf | تاريخ الأرشيف = 3 مارس 2016 }}</ref> وقد وصفت جاكلين كيوس أفكار أوريليوس قائلةً:<ref>{{استشهاد|الأخير=Kious |الأول=W.J. |مؤلفين مشاركين=Tilling, R.I. |عنوان=This Dynamic Earth: the Story of Plate Tectonics |origyear=1996 |مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html |تاريخ الوصول=2008-01-29 |إصدار=Online |ناشر=U.S. Geological Survey |isbn=0160482208 |chapter=Historical perspective |chapterurl=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html |تاريخ=February 2001| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200209103356/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html | تاريخ الأرشيف = 9 فبراير 2020 }}</ref>
{{اقتباس|افترض أبراهام أوريليوس في كتابه «Thesaurus Geographicus» أن "الأمريكتين انفصلتا عن أوروبا وأفريقيا ... عن طريق زلازل وفيضانات" ثم قال بأن: "نواتج الانفصال توضح نفسها، إذا نظر المرء بعناية في خريطة العالم، وقارن بين سواحل تلك القارات."}}
في سنة 1889 م، كتب [[ألفرد راسل والاس]] قائلاً: {{اقتباس مضمن|في السابق، كان هناك اعتقاد عام شائع، حتى بين علماء الجيولوجيا، أن الشكل العامة لسطح الأرض تعرّض لتحولات مستمرة، وأنه خلال الزمن الجيولوجي المعروف تبدّلت مواقع القارات والمحيطات العظمى مرارًا وتكرارًا مع بعضها البعض.<ref>{{استشهاد|الأول=Alfred Russel|الأخير=Wallace|عنوان=Darwinism|سنة=1889|chapter=12|ناشر=Macmillan}}</ref>}} واقتبس قول [[تشارلز لايل]] بأن: {{اقتباس مضمن|على الرغم من أن القارات بقيت كما هي عبر الحقب الجيولوجية، إلا أنها تغيّرت مواقعها تمامًا عبر الزمن.<ref>{{استشهاد|الأول=Charles|الأخير=Lyell|عنوان=Principles of Geology|سنة=1872|إصدار=11|ناشر=John Murray}}</ref>}}
وفي سنة 1863 م، عارض جيمس دانا في كتابه «دليل الجيولوجيا» تلك الفكرة قائلاً بأن: {{اقتباس مضمن|القارات والمحيطات قد حافظت على حدودها وهيئاتها منذ العصور السحيقة، والذي أمكن إثباته من خلال دراسة موقع أمريكا الشمالية وتوزيع قيعان البحار في {{ال|عصر|سيلوري}} - بالأخص خلال حقبة بوتسدام - وربما يمكن إثباته بتطبيق تلك الحالة على القارات الأخرى أيضًا.<ref>{{استشهاد|الأول=James D.|الأخير=Dana|عنوان=Manual of Geology|سنة=1863|ناشر=Theodore Bliss & Co, Philadelphia}}</ref>}} كان لدانا نفوذًا هائلاً في أمريكا - ولا زال كتابه «دليل المعادن» يُطبع في إصدارات منقحة - وأصبحت نظريته تلك تُعرف باسم «النظرية الدائمة».<ref>{{استشهاد|الأول=Naomi|الأخير=Oreskes|عنوان=Continental Drift|سنة=2002|مسار=https://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120204234030/http://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf|تاريخ أرشيف=Feb 4, 2012| وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أكتوبر 2020 }}</ref>
وجدت تلك النظرية تأييدًا بعد حملة تشالنجر لاستكشاف قيعان البحار العميقة بين سنتي 1872-1876 م، والتي أظهرت خلافًا لما هو متوقع، أن الطمي الذي جلبته الأنهار إلى المحيط ترسّب تدريجيًا بالقرب من الشواطيء في ما يعرف الآن باسم [[منحدر قاري|الرصيف القاري]]، مما دعّم نظرية أن مواقع المحيطات أبدية على سطح الأرض، وأن القارات لم تتبدل مواقعها.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Wallace|1889}}</ref>
=== فيجنر ومن سبقوه ===
[[ملف:Alfred Wegener 1910.jpg|تصغير|140px|ألفريد فيجنر.]]
في 6 يناير 1912 م، قدّم [[ألفريد فيغنر|ألفريد فيجنر]] أمام الجمعية الجيولوجية الألمانية فرضية أن القارات كانت يومًا ما [[بانجيا|قارة واحدة عملاقة]] قبل أن تنقسم وتنجرف إلى مواقعها الحالية.<ref name=weg>{{استشهاد|الأخير= Wegener|الأول= Alfred |تاريخ= 6 January 1912 |عنوان= Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage |صحيفة= Petermanns Geographische Mitteilungen |المجلد= 63 |العدد= |صفحات= 185–195, 253–256, 305–309 |مسار= https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf |تاريخ الوصول= |doi =|postscript=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf | تاريخ الأرشيف = 4 أكتوبر 2011 }}</ref> ورغم أن فيجنر وضع نظريته باستقلالية وبشمولية أكثر مما اقترحه من سبقوه، إلا أنه أرجع فضل ما توصّل له إلى أفكار عدد من المؤلفين الذين سبقوه<ref name=wegb>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = The Origin of Continents and Oceans | سنة=1929/1966 |ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = Die Entstehung der Kontinente und Ozeane|إصدار= 4 | سنة=1929 |ناشر=Friedrich Vieweg & Sohn Akt. Ges.| مكان=Braunschweig}}</ref> أمثال فرانكلين كوكسوورثي (بين سنتي 1848-1890 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Coxworthy, F.| عنوان = Electrical Condition or How and Where our Earth was created | مكان=London | ناشر=W. J. S. Phillips| سنة=1848/1924 | مسار=http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20141020230409/http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1 | تاريخ الأرشيف = 20 أكتوبر 2014 | وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref> وروبرتو مانتوفاني (بين سنتي 1889-1909 م) وويليام هنري بيكرينغ (1907 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Pickering, W.H| عنوان = The Place of Origin of the Moon - The Volcani Problems | صحيفة= Popular Astronomy | صفحات=274–287| سنة=1907 | bibcode=1907PA.....15..274P}}</ref> وفرانك بورسيلي تايلور (1908 م). وفي سنة 1858 م، افترض إدوارد سويس وجود قارة عملاقة [[غندوانا]]، وكذلك افترض وجود المحيط العملاق [[أبو المحيطات|بانثالاسا]] سنة 1893 م. وفي سنة 1895 م، قدّم جون بيري ورقة افترض فيها باطن الأرض كان سائلاً، واعترض على تقدير [[لورد كلفن]] لعمر الأرض.
فعلى سبيل المثال، أدى تشابه التكوينات الجيولوجية للقارات الجنوبية إلى افتراض روبرتو مانتوفاني سنتي 1889 و1909 م أن جميع القارات كانت يومًا ما مترابطة في [[قارة عظمى]] (تُعرف الآن باسم [[بانجيا]])، وقد أشار فيجنر في فرضيته إلى آراء مانتوفاني وخرائطه عن المواقع السابقة للقارات الجنوبية. ونظرًا، [[بركانية|للنشاط البركاني]] الناتج عن {{ال|تمدد|حراري}}، انقسمت تلك القارة وانجرفت القارات الجديدة مبتعدة عن بعضها البعض بسبب تمدّد مناطق الانفصال، التي تُشكّل المحيطات الآن. أدى ذلك إلى افتراض مانتوفاني [[تمدد الأرض|نظرية تمدد الأرض]] التي لم يثبُت صحتها منذ ذلك الحين.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| وصلة مؤلف =| عنوان = Les fractures de l’écorce terrestre et la théorie de Laplace | صحيفة= Bull. Soc. Sc. Et Arts Réunion | صفحات=41–53| سنة=1889}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| عنوان = L’Antarctide |صحيفة= Je m’instruis. La science pour tous |المجلد=38 | صفحات=595–597| سنة=1909}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Scalera, G. | contribution =Roberto Mantovani an Italian defender of the continental drift and planetary expansion | contribution-url=http://hdl.handle.net/2122/2017 | محرر=Scalera, G. and Jacob, K.-H. |عنوان =Why expanding Earth? – A book in honour of O.C. Hilgenberg | سنة=2003 | مكان=Rome | ناشر= Istituto Nazionale di Geofisica e Vulcanologia |صفحات= 71–74}}</ref>
وفي سنة 1908 م، افترض فرانك بورسيلي تايلور في ورقته التي نشرها سنة 1910 م، أن القارات تنجرف دون أن يكون هناك تمدد للأرض، قائلاً بأن آلية ذلك كانت من خلال انجذاب القارات نحو [[خط الاستواء]] عندما زادت جاذبية [[القمر]] خلال [[العصر الطباشيري|العصر الكريتاسي]]، وبالتالي تكونت [[هيمالايا|جبال الهيمالايا]] و[[الألب|جبال الألب]]. وقد قال فيجنر أن جميع تلك النظريات، وتتشابه إلى حد بعيد مع نظريته.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Taylor, F.B. | عنوان = Bearing of the tertiary mountain belt on the origin of the earth's plan | صحيفة= GSA Bulletin | المجلد=21 |العدد=2| صفحات=179–226| سنة=1910 | doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | مسار=http://www.gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130%2F1052-5173(2005)015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200211230751/https://gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | تاريخ الأرشيف = 11 فبراير 2020 }}</ref>
كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name=weg /><ref name=wegb /> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2018 }}</ref> وفي سنة 1920 م، درس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض، ووجد أنها أيضًا غير مقبولة.
== دلائل زحزحة القارات ==
[[ملف:Arabic-Snider-Pellegrini Wegener fossil map.png|تصغير|نماذج أحفورية عبر القارات ([[غندوانا]]).]]
[[ملف:Mesosaurus.png|تصغير|هيكل عظمي ''للميسوصور'' من رسم ماككريجور سنة 1908 م.]]
{{تفاصيل|نظرية الصفائح التكتونية}}
تعددت الدلائل على حركة القارات على الصفائح التكتونية الآن. فقد تم العثور على [[مستحاثة|أحافير]] لنباتات وحيوانات على شواطيء قارات مختلفة، مما يدعو للاعتقاد بأنهم كانوا يومًا ما مجتمعين. وقد وجدت أحفوريات [[ميسوصور|لميسوصورات]] وهو من زواحف المياه العذبة يشبه التمساح الصغير في كل من [[البرازيل]] و[[جنوب أفريقيا]]. كما اكتشفت أحفوريات ل[[سحلية المجرفة]] وهي من الزواحف الأرضية في [[صخر|صخور]] ترجع لنفس الزمن الجيولوجي في مواقع في [[أفريقيا]] و[[الهند]] و[[القارة القطبية الجنوبية]]. وهناك أيضا أدلة الحي الحيوانات نفسها التي وجدت على قارتين. تم العثور على بعض العائلات [[دودة الأرض]] (على سبيل المثال Ocnerodrilidae، Acanthodrilidae، Octochaetidae) في أمريكا الجنوبية وأفريقيا، على سبيل المثال.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html |ناشر=USGS |عنوان=Rejoined continents [This Dynamic Earth, USGS] | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171124223527/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2017 }}</ref> وهناك أمثلة حية لا زالت بيننا لحيوانات موجودة في قارتين مختلفتين، مثل بعض عائلات [[دودة الأرض]] التي تتواجد في أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
دعى التشابه الواضح بين شكل جانبي قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، وإن كان تطابقًا مؤقتًا حيث ستؤدي القوى الفيزيائية لتكتونيات الصفائح عبر ملايين السنين إلى انفصال ودوران تلك القارات، فيجنر لدراسة ما أطلق عليه الانجراف القاري التي مات دون أن يرى قبول فرضيته. وكان توزيع الرواسب الجليدية التي تعود {{وإو|تر=Permo-Carboniferous|عر=عصر برمي-كربوني|نص=للعصر البرمي-الكربوني}} في أمريكا الجنوبية وأفريقيا ومدغشقر والجزيرة العربية والهند والقارة القطبية الجنوبية وأستراليا أحد الدلائل الرئيسية على نظرية الانجراف القاري. كما دعى اتصال [[جليدة ثلجية|المثلجات]] المستنتجة من التصدعات والترسيبات الجليدية إلى التفكير في وجود القارة العملاقة [[غندوانا]]، التي أصبحت عنصرًا أساسيًا في فهم نظرية الانجراف القاري. وتشير التصدعات الجليدية إلى تحرك المثلجات ابتعادًا عن خط الاستواء نحو القطبين، مما يؤيد فكرة أن القارات الجنوبية كان سابقًا في مواقع مختلفة تمامًا عن مواقعها الحالية، فضلاً عن كونها كانت متجاورة مع بعضها البعض.<ref name=wegb />
== معارضة النظرية ==
رُفضت نظرية الانجراف القاري لسنوات عديدة. فلم يؤمن الجيولوجيون أن الأدلة التي قدمها فيجنر لإثبات النظرية كافية. ورغم القبول الآن لفكرة أن الصفائح التي تحمل القارات تتحرك، إلا أن تلك الفكرة كانت من أكبر الاعتراضات التي لم يجد لها فيجنر حلاً حين سُأل عن طبيعة القوى التي تدفع وتحرك تلك الصفائح؟<ref name=usghistory/> دافع الجيولوجي البريطاني [[آرثر هولمز]] بشدة عن نظرية الانجراف القاري في الوقت الذي واجهت فيه النظرية معارضة عنيفة، بل واقترح في سنة 1931 م أن [[وشاح (جيولوجيا)|الدثار]] يحتوي على خلايا حمل حراري تبدد الحرارة إشعاعيًا، وتحرّك {{ال|قشرة|أرضية}}.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Radioactivity and Earth Movements|الأول=Arthur|الأخير=Holmes|صحيفة=Trans. Geological Society of Glasgow|سنة=1931|صفحات=559-606|مسار=http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191009101823/http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf | تاريخ أرشيف = 9 أكتوبر 2019 }}</ref> كما أنهى كتابه «مباديء الجيولوجيا الفيزيائية» الذي نشر سنة 1944 م، بفصل عن الانجراف القاري.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Holmes |الأول=Arthur |عنوان=Principles of victoria Physical Geology |إصدار=1st |مكان=Edinburgh |ناشر=Thomas Nelson & Sons |سنة=1944 |الرقم المعياري=0-17-448020-2 }}</ref> وقد ذكر [[ديفيد أتينبارا]] موقفًا حدث أثناء دراسته في الجامعة في أربعينيات القرن العشرين يوضح حالة الرفض لتلك النظرية حينئذ، قائلاً: {{اقتباس مضمن|ذات مرة، سألت أحد المحاضرين لماذا لا يحدثنا عن الانجراف القاري، فسألني باحتقار إن كنت تستطيع إثبات وجود قوة بإمكانها تحريك القارات، وقتها سيُفكّر في الحديث عن تلك النظرية. مُضيفًا أن الفكرة بحد ذاتها هراء.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=David Attenborough: force of nature |الأول=Robin |الأخير=McKie |مسار=https://www.theguardian.com/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment |newspaper=[[الأوبزرفر|The Observer]] |مكان=London |تاريخ=28 October 2012 |تاريخ الوصول=29 October 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130115185515/http://www.guardian.co.uk/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2013 }}</ref>}}
أظهرت الخرائط الجيولوجية في تلك الفترة وجود [[جسر يابسة|جسور يابسة]] عملاقة تمتد بين المحيطين الأطلسي والهندي ربطت بين التشابه في الحياة النباتية والحيوانية وانقسام قارة آسيا في {{ال|عصر|برمي}}، ولكنها فشلت في الربط بين المثلجات في الهند وأستراليا وجنوب أفريقيا.<ref>See [http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages map] based on the work of the American paleontologist Charles Schuchert in {{استشهاد|عنوان=The Science of life|الأول1=H. G. |الأخير1=Wells|الأول2=Julian|الأخير2=Huxley|الأول3=G. P.|الأخير3=Wells|سنة=1931|صفحة=734|مسار= https://www.unz.com/print/WellsHG-1931-00600/?View=PDFPages|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180103072443/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00600?View=PDFPages|تاريخ أرشيف=2018-01-03}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304093121/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages |date=04 مارس 2016}}</ref> في سنة 1953 م، أي قبل خمس سنوات من تقديم صامويل وارين كاري ل[[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Carey |الأول1=S. W. |سنة=1958 |contribution=The tectonic approach to continental drift |editor1-last=Carey |editor1-first=S. W. |عنوان=Continental Drift—A symposium |ناشر=Univ. of Tasmania |مكان=Hobart |صفحات=177–363}}</ref>، رفض الفيزيائي شيدغر نظرية الانجراف القاري لعدة أسباب أولها أن الكتل العائمة في أي [[مجسم أرضي]] دائر ستتجمع عند خط الاستواء وتستقر عنده، وهذا يُفسّر تواجد فواصل جبلية بين أي قارتين. ثانيًا، أن الكتل العائمة في الأوساط السائلة كالجبال الجليدية في المحيط، لابد أن تكون خاضعة لتوازن قوى بمعنى أنه يجب أن تكون قوى الجذب وقوى الطفو في حالة تعادل، لكن أظهرت قياسات الجاذبية أن العديد من المناطق لا تخضع لهذا التوازن. ثالثًا، هناك صعوبات في تفسير سبب تجمّد مناطق في القشرة الأرضية، وبقاء مناطق أخرى في حالة سائلة.<ref>{{استشهاد|الأخير= Scheidegger |الأول=Adrian E. |عنوان=Examination of the physics of theories of orogenesis |صحيفة=GSA Bulletin |سنة=1953|المجلد= 64|صفحات= 127–150 |doi=10.1130/0016-7606(1953)64[127:EOTPOT]2.0.CO;2|bibcode = 1953GSAB...64..127S }}</ref>
يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html |عنوان=Jack Oliver, Who Proved Continental Drift, Dies at 87 |عمل=[[نيويورك تايمز|The New York Times]] |صفحة=A16 |تاريخ=12 January 2011 |تاريخ الوصول=6 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180710010005/https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html | تاريخ أرشيف = 10 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Isacks |الأول1=Bryan |الأخير2=Oliver |الأول2=Jack |الأخير3=Sykes |الأول3=Lynn R. |مسار=https://agupubs.onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1029/JB073i018p05855 |عنوان=Seismology and the New Global Tectonics |تاريخ=15 September 1968 |صحيفة=Journal of Geophysical Research |المجلد=73 |العدد=18 |صفحات=5855–5899 |doi=10.1029/JB073i018p05855 |تاريخ الوصول=6 June 2013|bibcode = 1968JGR....73.5855I | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180311140716/http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1029/JB073i018p05855/abstract | تاريخ أرشيف = 11 مارس 2018 }}</ref> ومن المعروف الآن أن هناك نوعان من القشرة: قشرة قارية وقشرة محيطية. القشرة القارية أخف وزنًا وتختلف في تكوينها عن القشرة المحيطية، ولكن كلاهما يتجاوران فوق [[وشاح (جيولوجيا)|دثار]] لدن. تنشأ القشرة المحيطية عند مناطق [[تمدد قاع البحر]]، التي تشكل مع ال[[اندساس]]، النظام الذي يدفع الصفائح بطريقة فوضوية، نتج عنها [[تكون الجبال|حركة أوروجينية]] مستمرة، ومناطق ضغط غير متوزانة. قدمت [[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]] تفسيرًا لكل هذا، بما في ذلك حركة القارات، بصورة أفضل من نظرية فيجنر.
== انظر أيضا ==
* [[دورة القارة العظمى]]
* [[تمدد قاع البحر]]
* [[الصفائح التكتونية]]
== المراجع ==
{{مراجع|2|محاذاة=نعم}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|تاريخ العلوم|جغرافيا|علم طبقات الأرض|علوم|علوم الأرض}}
[[تصنيف:تاريخ الأرض الجيولوجي]]
[[تصنيف:تكتونيات الصفائح]]
{{روابط شقيقة}}' |
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext) | '[[ملف:Pangea animation 03.gif|تصغير|نظرية الانجراف القاري]]
'''الانجراف القاري''' أو '''زحزحة القارات''' أو '''زحف القارات''' هي نشاط جيولوجي تقوم به الصفائح التكتونية للكرة الأرضية وتتمثل في حركات تكتونية إما التباعد أو التقارب أو الاحتكاك ما بين صفيحتين، لتبدو وكأنها تتزحزح عبر [[قاع البحر]].<ref name=usghistory>[http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html USGS: Historical perspective on plate tectonics, last updated 19 September 2011] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180727100546/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html |date=27 يوليو 2018}}</ref> كان [[إبراهام أورتيليوس|أبراهام أورتيليوس]] أول من افترض أن القارات قد تكون «تتزحزح»، وذلك سنة 1596 م. إلا أن هذه الفرضية تطورت واكتملت بشكل مستقل على يد [[ألفريد فيغنر]] سنة 1912 م، لكن نظريته رفضها البعض لعدم شرحها للآلية التي تم بها ذلك، ورفضها البعض الآخر لما تضمنته من افتراضات نظرية. ثم لاقت قبولاً بعد أن قدمت [[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]] شرحًا لآلية حركة القارات.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Oreskes|2002|p=324}}.</ref>
== التاريخ ==
=== قديمًا ===
[[ملف:Antonio Snider-Pellegrini Opening of the Atlantic.jpg|تصغير|300px|توضيح أنطونيو سنيدر-بيليغريني للمحيط الأطلنطي المنغلق والمفتوح (1858)]]
قديمًا، قال عدد من العلماء أمثال أبراهام أوريليوس (سنة 1596),<ref>{{Harvard citation|Ortelius|1596}}</ref><ref>{{استشهاد|الأخير=Romm |الأول=James |عنوان=A New Forerunner for Continental Drift |صحيفة=Nature |تاريخ=February 3, 1994 |المجلد=367 |صفحات=407–408 |doi=10.1038/367407a0 |postscript=. |العدد=6462|bibcode = 1994Natur.367..407R }}</ref> وثيودور كريستوف ليلينثال (سنة 1756)<ref name=schmeling2004 >{{استشهاد ويب|الأول=Harro |الأخير=Schmeling |مسار= http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf |عنوان=Geodynamik |سنة=2004 |ناشر=University of Frankfurt |لغة=German |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200329173817/http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf|تاريخ أرشيف=2020-03-29}}</ref> و[[ألكسندر فون هومبولت]] (سنتي 1801 و 1845)<ref name=schmeling2004 /> و{{وإو|تر=Antonio Snider-Pellegrini|عر=أنطونيو سنيدر-بيليغريني}} (سنة 1858)<ref>{{Harvard citation|Snider-Pellegrini|1858}}</ref> وغيرهم آخرين بأن شكل [[قارة|القارات]] على جانبي [[المحيط الأطلسي]] (بالأخص أفريقيا وأمريكا الجنوبية) تبدو كما لو كانوا متطابقة.<ref>{{استشهاد|مسار=http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf |عنوان=Continents Adrift and Sea-Floors Spreading: The Revolution of Plate Tectonics |الأول=Stephen |الأخير=Brusatte| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160303182900/http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf | تاريخ الأرشيف = 3 مارس 2016 }}</ref> وقد وصفت جاكلين كيوس أفكار أوريليوس قائلةً:<ref>{{استشهاد|الأخير=Kious |الأول=W.J. |مؤلفين مشاركين=Tilling, R.I. |عنوان=This Dynamic Earth: the Story of Plate Tectonics |origyear=1996 |مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html |تاريخ الوصول=2008-01-29 |إصدار=Online |ناشر=U.S. Geological Survey |isbn=0160482208 |chapter=Historical perspective |chapterurl=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html |تاريخ=February 2001| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200209103356/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html | تاريخ الأرشيف = 9 فبراير 2020 }}</ref>
{{اقتباس|افترض أبراهام أوريليوس في كتابه «Thesaurus Geographicus» أن "الأمريكتين انفصلتا عن أوروبا وأفريقيا ... عن طريق زلازل وفيضانات" ثم قال بأن: "نواتج الانفصال توضح نفسها، إذا نظر المرء بعناية في خريطة العالم، وقارن بين سواحل تلك القارات."}}
في سنة 1889 م، كتب [[ألفرد راسل والاس]] قائلاً: {{اقتباس مضمن|في السابق، كان هناك اعتقاد عام شائع، حتى بين علماء الجيولوجيا، أن الشكل العامة لسطح الأرض تعرّض لتحولات مستمرة، وأنه خلال الزمن الجيولوجي المعروف تبدّلت مواقع القارات والمحيطات العظمى مرارًا وتكرارًا مع بعضها البعض.<ref>{{استشهاد|الأول=Alfred Russel|الأخير=Wallace|عنوان=Darwinism|سنة=1889|chapter=12|ناشر=Macmillan}}</ref>}} واقتبس قول [[تشارلز لايل]] بأن: {{اقتباس مضمن|على الرغم من أن القارات بقيت كما هي عبر الحقب الجيولوجية، إلا أنها تغيّرت مواقعها تمامًا عبر الزمن.<ref>{{استشهاد|الأول=Charles|الأخير=Lyell|عنوان=Principles of Geology|سنة=1872|إصدار=11|ناشر=John Murray}}</ref>}}
وفي سنة 1863 م، عارض جيمس دانا في كتابه «دليل الجيولوجيا» تلك الفكرة قائلاً بأن: {{اقتباس مضمن|القارات والمحيطات قد حافظت على حدودها وهيئاتها منذ العصور السحيقة، والذي أمكن إثباته من خلال دراسة موقع أمريكا الشمالية وتوزيع قيعان البحار في {{ال|عصر|سيلوري}} - بالأخص خلال حقبة بوتسدام - وربما يمكن إثباته بتطبيق تلك الحالة على القارات الأخرى أيضًا.<ref>{{استشهاد|الأول=James D.|الأخير=Dana|عنوان=Manual of Geology|سنة=1863|ناشر=Theodore Bliss & Co, Philadelphia}}</ref>}} كان لدانا نفوذًا هائلاً في أمريكا - ولا زال كتابه «دليل المعادن» يُطبع في إصدارات منقحة - وأصبحت نظريته تلك تُعرف باسم «النظرية الدائمة».<ref>{{استشهاد|الأول=Naomi|الأخير=Oreskes|عنوان=Continental Drift|سنة=2002|مسار=https://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120204234030/http://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf|تاريخ أرشيف=Feb 4, 2012| وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أكتوبر 2020 }}</ref>
وجدت تلك النظرية تأييدًا بعد حملة تشالنجر لاستكشاف قيعان البحار العميقة بين سنتي 1872-1876 م، والتي أظهرت خلافًا لما هو متوقع، أن الطمي الذي جلبته الأنهار إلى المحيط ترسّب تدريجيًا بالقرب من الشواطيء في ما يعرف الآن باسم [[منحدر قاري|الرصيف القاري]]، مما دعّم نظرية أن مواقع المحيطات أبدية على سطح الأرض، وأن القارات لم تتبدل مواقعها.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Wallace|1889}}</ref>
=== فيجنر ومن سبقوه ===
[[ملف:Alfred Wegener 1910.jpg|تصغير|140px|ألفريد فيجنر.]]
فعلى سبيل المثال، أدى تشابه التكوينات الجيولوجية للقارات الجنوبية إلى افتراض روبرتو مانتوفاني سنتي 1889 و1909 م أن جميع القارات كانت يومًا ما مترابطة في [[قارة عظمى]] (تُعرف الآن باسم [[بانجيا]])، وقد أشار فيجنر في فرضيته إلى آراء مانتوفاني وخرائطه عن المواقع السابقة للقارات الجنوبية. ونظرًا، [[بركانية|للنشاط البركاني]] الناتج عن {{ال|تمدد|حراري}}، انقسمت تلك القارة وانجرفت القارات الجديدة مبتعدة عن بعضها البعض بسبب تمدّد مناطق الانفصال، التي تُشكّل المحيطات الآن. أدى ذلك إلى افتراض مانتوفاني [[تمدد الأرض|نظرية تمدد الأرض]] التي لم يثبُت صحتها منذ ذلك الحين.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| وصلة مؤلف =| عنوان = Les fractures de l’écorce terrestre et la théorie de Laplace | صحيفة= Bull. Soc. Sc. Et Arts Réunion | صفحات=41–53| سنة=1889}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| عنوان = L’Antarctide |صحيفة= Je m’instruis. La science pour tous |المجلد=38 | صفحات=595–597| سنة=1909}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Scalera, G. | contribution =Roberto Mantovani an Italian defender of the continental drift and planetary expansion | contribution-url=http://hdl.handle.net/2122/2017 | محرر=Scalera, G. and Jacob, K.-H. |عنوان =Why expanding Earth? – A book in honour of O.C. Hilgenberg | سنة=2003 | مكان=Rome | ناشر= Istituto Nazionale di Geofisica e Vulcanologia |صفحات= 71–74}}</ref>
وفي سنة 1908 م، افترض فرانك بورسيلي تايلور في ورقته التي نشرها سنة 1910 م، أن القارات تنجرف دون أن يكون هناك تمدد للأرض، قائلاً بأن آلية ذلك كانت من خلال انجذاب القارات نحو [[خط الاستواء]] عندما زادت جاذبية [[القمر]] خلال [[العصر الطباشيري|العصر الكريتاسي]]، وبالتالي تكونت [[هيمالايا|جبال الهيمالايا]] و[[الألب|جبال الألب]]. وقد قال فيجنر أن جميع تلك النظريات، وتتشابه إلى حد بعيد مع نظريته.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Taylor, F.B. | عنوان = Bearing of the tertiary mountain belt on the origin of the earth's plan | صحيفة= GSA Bulletin | المجلد=21 |العدد=2| صفحات=179–226| سنة=1910 | doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | مسار=http://www.gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130%2F1052-5173(2005)015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200211230751/https://gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | تاريخ الأرشيف = 11 فبراير 2020 }}</ref>
كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name="weg">{{استشهاد|الأخير=Wegener|الأول=Alfred|تاريخ=6 January 1912|عنوان=Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage|صحيفة=Petermanns Geographische Mitteilungen|المجلد=63|العدد=|صفحات=185–195, 253–256, 305–309|مسار=https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الوصول=|doi=|postscript=|مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الأرشيف=4 أكتوبر 2011}}</ref><ref name="wegb">{{استشهاد|مؤلف=Wegener, A.|عنوان=The Origin of Continents and Oceans|سنة=1929/1966|ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتم2021 }}</ref> وفي سنة 1920 رس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض،
== دلائل زحزحة القارات ==
[[ملف:Arabic-Snider-Pellegrini Wegener fossil map.png|تصغير|نماذج أحفورية عبر القارات ([[غندوانا]]).]]
[[ملف:Mesosaurus.png|تصغير|هيكل عظمي ''للميسوصور'' من رسم ماككريجور سنة 1908 م.]]
{{تفاصيل|نظرية الصفائح التكتونية}}
تعددت الدلائل على حركة القارات على الصفائح التكتونية الآن. فقد تم العثور على [[مستحاثة|أحافير]] لنباتات وحيوانات على شواطيء قارات مختلفة، مما يدعو للاعتقاد بأنهم كانوا يومًا ما مجتمعين. وقد وجدت أحفوريات [[ميسوصور|لميسوصورات]] وهو من زواحف المياه العذبة يشبه التمساح الصغير في كل من [[البرازيل]] و[[جنوب أفريقيا]]. كما اكتشفت أحفوريات ل[[سحلية المجرفة]] وهي من الزواحف الأرضية في [[صخر|صخور]] ترجع لنفس الزمن الجيولوجي في مواقع في [[أفريقيا]] و[[الهند]] و[[القارة القطبية الجنوبية]]. وهناك أيضا أدلة الحي الحيوانات نفسها التي وجدت على قارتين. تم العثور على بعض العائلات [[دودة الأرض]] (على سبيل المثال Ocnerodrilidae، Acanthodrilidae، Octochaetidae) في أمريكا الجنوبية وأفريقيا، على سبيل المثال.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html |ناشر=USGS |عنوان=Rejoined continents [This Dynamic Earth, USGS] | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171124223527/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2017 }}</ref> وهناك أمثلة حية لا زالت بيننا لحيوانات موجودة في قارتين مختلفتين، مثل بعض عائلات [[دودة الأرض]] التي تتواجد في أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
دعى التشابه الواضح بين شكل جانبي قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، وإن كان تطابقًا مؤقتًا حيث ستؤدي القوى الفيزيائية لتكتونيات الصفائح عبر ملايين السنين إلى انفصال ودوران تلك القارات، فيجنر لدراسة ما أطلق عليه الانجراف القاري التي مات دون أن يرى قبول فرضيته. وكان توزيع الرواسب الجليدية التي تعود {{وإو|تر=Permo-Carboniferous|عر=عصر برمي-كربوني|نص=للعصر البرمي-الكربوني}} في أمريكا الجنوبية وأفريقيا ومدغشقر والجزيرة العربية والهند والقارة القطبية الجنوبية وأستراليا أحد الدلائل الرئيسية على نظرية الانجراف القاري. كما دعى اتصال [[جليدة ثلجية|المثلجات]] المستنتجة من التصدعات والترسيبات الجليدية إلى التفكير في وجود القارة العملاقة [[غندوانا]]، التي أصبحت عنصرًا أساسيًا في فهم نظرية الانجراف القاري. وتشير التصدعات الجليدية إلى تحرك المثلجات ابتعادًا عن خط الاستواء نحو القطبين، مما يؤيد فكرة أن القارات الجنوبية كان سابقًا في مواقع مختلفة تمامًا عن مواقعها الحالية، فضلاً عن كونها كانت متجاورة مع بعضها البعض.<ref name=wegb />
== معارضة النظرية ==
رُفضت نظرية الانجراف القاري لسنوات عديدة. فلم يؤمن الجيولوجيون أن الأدلة التي قدمها فيجنر لإثبات النظرية كافية. ورغم القبول الآن لفكرة أن الصفائح التي تحمل القارات تتحرك، إلا أن تلك الفكرة كانت من أكبر الاعتراضات التي لم يجد لها فيجنر حلاً حين سُأل عن طبيعة القوى التي تدفع وتحرك تلك الصفائح؟<ref name=usghistory/> دافع الجيولوجي البريطاني [[آرثر هولمز]] بشدة عن نظرية الانجراف القاري في الوقت الذي واجهت فيه النظرية معارضة عنيفة، بل واقترح في سنة 1931 م أن [[وشاح (جيولوجيا)|الدثار]] يحتوي على خلايا حمل حراري تبدد الحرارة إشعاعيًا، وتحرّك {{ال|قشرة|أرضية}}.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Radioactivity and Earth Movements|الأول=Arthur|الأخير=Holmes|صحيفة=Trans. Geological Society of Glasgow|سنة=1931|صفحات=559-606|مسار=http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191009101823/http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf | تاريخ أرشيف = 9 أكتوبر 2019 }}</ref> كما أنهى كتابه «مباديء الجيولوجيا الفيزيائية» الذي نشر سنة 1944 م، بفصل عن الانجراف القاري.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Holmes |الأول=Arthur |عنوان=Principles of victoria Physical Geology |إصدار=1st |مكان=Edinburgh |ناشر=Thomas Nelson & Sons |سنة=1944 |الرقم المعياري=0-17-448020-2 }}</ref> وقد ذكر [[ديفيد أتينبارا]] موقفًا حدث أثناء دراسته في الجامعة في أربعينيات القرن العشرين يوضح حالة الرفض لتلك النظرية حينئذ، قائلاً: {{اقتباس مضمن|ذات مرة، سألت أحد المحاضرين لماذا لا يحدثنا عن الانجراف القاري، فسألني باحتقار إن كنت تستطيع إثبات وجود قوة بإمكانها تحريك القارات، وقتها سيُفكّر في الحديث عن تلك النظرية. مُضيفًا أن الفكرة بحد ذاتها هراء.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=David Attenborough: force of nature |الأول=Robin |الأخير=McKie |مسار=https://www.theguardian.com/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment |newspaper=[[الأوبزرفر|The Observer]] |مكان=London |تاريخ=28 October 2012 |تاريخ الوصول=29 October 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130115185515/http://www.guardian.co.uk/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2013 }}</ref>}}
أظهرت الخرائط الجيولوجية في تلك الفترة وجود [[جسر يابسة|جسور يابسة]] عملاقة تمتد بين المحيطين الأطلسي والهندي ربطت بين التشابه في الحياة النباتية والحيوانية وانقسام قارة آسيا في {{ال|عصر|برمي}}، ولكنها فشلت في الربط بين المثلجات في الهند وأستراليا وجنوب أفريقيا.<ref>See [http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages map] based on the work of the American paleontologist Charles Schuchert in {{استشهاد|عنوان=The Science of life|الأول1=H. G. |الأخير1=Wells|الأول2=Julian|الأخير2=Huxley|الأول3=G. P.|الأخير3=Wells|سنة=1931|صفحة=734|مسار= https://www.unz.com/print/WellsHG-1931-00600/?View=PDFPages|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180103072443/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00600?View=PDFPages|تاريخ أرشيف=2018-01-03}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304093121/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages |date=04 مارس 2016}}</ref> في سنة 1953 م، أي قبل خمس سنوات من تقديم صامويل وارين كاري ل[[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Carey |الأول1=S. W. |سنة=1958 |contribution=The tectonic approach to continental drift |editor1-last=Carey |editor1-first=S. W. |عنوان=Continental Drift—A symposium |ناشر=Univ. of Tasmania |مكان=Hobart |صفحات=177–363}}</ref>، رفض الفيزيائي شيدغر نظرية الانجراف القاري لعدة أسباب أولها أن الكتل العائمة في أي [[مجسم أرضي]] دائر ستتجمع عند خط الاستواء وتستقر عنده، وهذا يُفسّر تواجد فواصل جبلية بين أي قارتين. ثانيًا، أن الكتل العائمة في الأوساط السائلة كالجبال الجليدية في المحيط، لابد أن تكون خاضعة لتوازن قوى بمعنى أنه يجب أن تكون قوى الجذب وقوى الطفو في حالة تعادل، لكن أظهرت قياسات الجاذبية أن العديد من المناطق لا تخضع لهذا التوازن. ثالثًا، هناك صعوبات في تفسير سبب تجمّد مناطق في القشرة الأرضية، وبقاء مناطق أخرى في حالة سائلة.<ref>{{استشهاد|الأخير= Scheidegger |الأول=Adrian E. |عنوان=Examination of the physics of theories of orogenesis |صحيفة=GSA Bulletin |سنة=1953|المجلد= 64|صفحات= 127–150 |doi=10.1130/0016-7606(1953)64[127:EOTPOT]2.0.CO;2|bibcode = 1953GSAB...64..127S }}</ref>
يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html |عنوان=Jack Oliver, Who Proved Continental Drift, Dies at 87 |عمل=[[نيويورك تايمز|The New York Times]] |صفحة=A16 |تاريخ=12 January 2011 |تاريخ الوصول=6 June 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180710010005/https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html | تاريخ أرشيف = 10 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Isacks |الأول1=Bryan |الأخير2=Oliver |الأول2=Jack |الأخير3=Sykes |الأول3=Lynn R. |مسار=https://agupubs.onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1029/JB073i018p05855 |عنوان=Seismology and the New Global Tectonics |تاريخ=15 September 1968 |صحيفة=Journal of Geophysical Research |المجلد=73 |العدد=18 |صفحات=5855–5899 |doi=10.1029/JB073i018p05855 |تاريخ الوصول=6 June 2013|bibcode = 1968JGR....73.5855I | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180311140716/http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1029/JB073i018p05855/abstract | تاريخ أرشيف = 11 مارس 2018 }}</ref> ومن المعروف الآن أن هناك نوعان من القشرة: قشرة قارية وقشرة محيطية. القشرة القارية أخف وزنًا وتختلف في تكوينها عن القشرة المحيطية، ولكن كلاهما يتجاوران فوق [[وشاح (جيولوجيا)|دثار]] لدن. تنشأ القشرة المحيطية عند مناطق [[تمدد قاع البحر]]، التي تشكل مع ال[[اندساس]]، النظام الذي يدفع الصفائح بطريقة فوضوية، نتج عنها [[تكون الجبال|حركة أوروجينية]] مستمرة، ومناطق ضغط غير متوزانة. قدمت [[الصفائح التكتونية|نظرية الصفائح التكتونية]] تفسيرًا لكل هذا، بما في ذلك حركة القارات، بصورة أفضل من نظرية فيجنر.
== انظر أيضا ==
* [[دورة القارة العظمى]]
* [[تمدد قاع البحر]]
* [[الصفائح التكتونية]]
== المراجع ==
{{مراجع|2|محاذاة=نعم}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|تاريخ العلوم|جغرافيا|علم طبقات الأرض|علوم|علوم الأرض}}
[[تصنيف:تاريخ الأرض الجيولوجي]]
[[تصنيف:تكتونيات الصفائح]]
{{روابط شقيقة}}' |
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff) | '@@ -22,5 +22,4 @@
[[ملف:Alfred Wegener 1910.jpg|تصغير|140px|ألفريد فيجنر.]]
-في 6 يناير 1912 م، قدّم [[ألفريد فيغنر|ألفريد فيجنر]] أمام الجمعية الجيولوجية الألمانية فرضية أن القارات كانت يومًا ما [[بانجيا|قارة واحدة عملاقة]] قبل أن تنقسم وتنجرف إلى مواقعها الحالية.<ref name=weg>{{استشهاد|الأخير= Wegener|الأول= Alfred |تاريخ= 6 January 1912 |عنوان= Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage |صحيفة= Petermanns Geographische Mitteilungen |المجلد= 63 |العدد= |صفحات= 185–195, 253–256, 305–309 |مسار= https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf |تاريخ الوصول= |doi =|postscript=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf | تاريخ الأرشيف = 4 أكتوبر 2011 }}</ref> ورغم أن فيجنر وضع نظريته باستقلالية وبشمولية أكثر مما اقترحه من سبقوه، إلا أنه أرجع فضل ما توصّل له إلى أفكار عدد من المؤلفين الذين سبقوه<ref name=wegb>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = The Origin of Continents and Oceans | سنة=1929/1966 |ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = Die Entstehung der Kontinente und Ozeane|إصدار= 4 | سنة=1929 |ناشر=Friedrich Vieweg & Sohn Akt. Ges.| مكان=Braunschweig}}</ref> أمثال فرانكلين كوكسوورثي (بين سنتي 1848-1890 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Coxworthy, F.| عنوان = Electrical Condition or How and Where our Earth was created | مكان=London | ناشر=W. J. S. Phillips| سنة=1848/1924 | مسار=http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20141020230409/http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1 | تاريخ الأرشيف = 20 أكتوبر 2014 | وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref> وروبرتو مانتوفاني (بين سنتي 1889-1909 م) وويليام هنري بيكرينغ (1907 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Pickering, W.H| عنوان = The Place of Origin of the Moon - The Volcani Problems | صحيفة= Popular Astronomy | صفحات=274–287| سنة=1907 | bibcode=1907PA.....15..274P}}</ref> وفرانك بورسيلي تايلور (1908 م). وفي سنة 1858 م، افترض إدوارد سويس وجود قارة عملاقة [[غندوانا]]، وكذلك افترض وجود المحيط العملاق [[أبو المحيطات|بانثالاسا]] سنة 1893 م. وفي سنة 1895 م، قدّم جون بيري ورقة افترض فيها باطن الأرض كان سائلاً، واعترض على تقدير [[لورد كلفن]] لعمر الأرض.
فعلى سبيل المثال، أدى تشابه التكوينات الجيولوجية للقارات الجنوبية إلى افتراض روبرتو مانتوفاني سنتي 1889 و1909 م أن جميع القارات كانت يومًا ما مترابطة في [[قارة عظمى]] (تُعرف الآن باسم [[بانجيا]])، وقد أشار فيجنر في فرضيته إلى آراء مانتوفاني وخرائطه عن المواقع السابقة للقارات الجنوبية. ونظرًا، [[بركانية|للنشاط البركاني]] الناتج عن {{ال|تمدد|حراري}}، انقسمت تلك القارة وانجرفت القارات الجديدة مبتعدة عن بعضها البعض بسبب تمدّد مناطق الانفصال، التي تُشكّل المحيطات الآن. أدى ذلك إلى افتراض مانتوفاني [[تمدد الأرض|نظرية تمدد الأرض]] التي لم يثبُت صحتها منذ ذلك الحين.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| وصلة مؤلف =| عنوان = Les fractures de l’écorce terrestre et la théorie de Laplace | صحيفة= Bull. Soc. Sc. Et Arts Réunion | صفحات=41–53| سنة=1889}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Mantovani, R.| عنوان = L’Antarctide |صحيفة= Je m’instruis. La science pour tous |المجلد=38 | صفحات=595–597| سنة=1909}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Scalera, G. | contribution =Roberto Mantovani an Italian defender of the continental drift and planetary expansion | contribution-url=http://hdl.handle.net/2122/2017 | محرر=Scalera, G. and Jacob, K.-H. |عنوان =Why expanding Earth? – A book in honour of O.C. Hilgenberg | سنة=2003 | مكان=Rome | ناشر= Istituto Nazionale di Geofisica e Vulcanologia |صفحات= 71–74}}</ref>
@@ -28,5 +27,5 @@
وفي سنة 1908 م، افترض فرانك بورسيلي تايلور في ورقته التي نشرها سنة 1910 م، أن القارات تنجرف دون أن يكون هناك تمدد للأرض، قائلاً بأن آلية ذلك كانت من خلال انجذاب القارات نحو [[خط الاستواء]] عندما زادت جاذبية [[القمر]] خلال [[العصر الطباشيري|العصر الكريتاسي]]، وبالتالي تكونت [[هيمالايا|جبال الهيمالايا]] و[[الألب|جبال الألب]]. وقد قال فيجنر أن جميع تلك النظريات، وتتشابه إلى حد بعيد مع نظريته.<ref>{{استشهاد| مؤلف=Taylor, F.B. | عنوان = Bearing of the tertiary mountain belt on the origin of the earth's plan | صحيفة= GSA Bulletin | المجلد=21 |العدد=2| صفحات=179–226| سنة=1910 | doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | مسار=http://www.gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130%2F1052-5173(2005)015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200211230751/https://gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2 | تاريخ الأرشيف = 11 فبراير 2020 }}</ref>
-كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name=weg /><ref name=wegb /> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2018 }}</ref> وفي سنة 1920 م، درس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض، ووجد أنها أيضًا غير مقبولة.
+كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name="weg">{{استشهاد|الأخير=Wegener|الأول=Alfred|تاريخ=6 January 1912|عنوان=Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage|صحيفة=Petermanns Geographische Mitteilungen|المجلد=63|العدد=|صفحات=185–195, 253–256, 305–309|مسار=https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الوصول=|doi=|postscript=|مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الأرشيف=4 أكتوبر 2011}}</ref><ref name="wegb">{{استشهاد|مؤلف=Wegener, A.|عنوان=The Origin of Continents and Oceans|سنة=1929/1966|ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتم2021 }}</ref> وفي سنة 1920 رس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض،
== دلائل زحزحة القارات ==
' |
حجم الصفحة الجديد (new_size) | 26888 |
حجم الصفحة القديم (old_size) | 29328 |
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta) | -2440 |
السطور المضافة في التعديل (added_lines) | [
0 => 'كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name="weg">{{استشهاد|الأخير=Wegener|الأول=Alfred|تاريخ=6 January 1912|عنوان=Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage|صحيفة=Petermanns Geographische Mitteilungen|المجلد=63|العدد=|صفحات=185–195, 253–256, 305–309|مسار=https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الوصول=|doi=|postscript=|مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf|تاريخ الأرشيف=4 أكتوبر 2011}}</ref><ref name="wegb">{{استشهاد|مؤلف=Wegener, A.|عنوان=The Origin of Continents and Oceans|سنة=1929/1966|ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتم2021 }}</ref> وفي سنة 1920 رس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض،'
] |
السطور المزالة في التعديل (removed_lines) | [
0 => 'في 6 يناير 1912 م، قدّم [[ألفريد فيغنر|ألفريد فيجنر]] أمام الجمعية الجيولوجية الألمانية فرضية أن القارات كانت يومًا ما [[بانجيا|قارة واحدة عملاقة]] قبل أن تنقسم وتنجرف إلى مواقعها الحالية.<ref name=weg>{{استشهاد|الأخير= Wegener|الأول= Alfred |تاريخ= 6 January 1912 |عنوان= Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage |صحيفة= Petermanns Geographische Mitteilungen |المجلد= 63 |العدد= |صفحات= 185–195, 253–256, 305–309 |مسار= https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf |تاريخ الوصول= |doi =|postscript=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf | تاريخ الأرشيف = 4 أكتوبر 2011 }}</ref> ورغم أن فيجنر وضع نظريته باستقلالية وبشمولية أكثر مما اقترحه من سبقوه، إلا أنه أرجع فضل ما توصّل له إلى أفكار عدد من المؤلفين الذين سبقوه<ref name=wegb>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = The Origin of Continents and Oceans | سنة=1929/1966 |ناشر=Courier Dover Publications|isbn=0-486-61708-4}}</ref><ref>{{استشهاد| مؤلف=Wegener, A. | عنوان = Die Entstehung der Kontinente und Ozeane|إصدار= 4 | سنة=1929 |ناشر=Friedrich Vieweg & Sohn Akt. Ges.| مكان=Braunschweig}}</ref> أمثال فرانكلين كوكسوورثي (بين سنتي 1848-1890 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Coxworthy, F.| عنوان = Electrical Condition or How and Where our Earth was created | مكان=London | ناشر=W. J. S. Phillips| سنة=1848/1924 | مسار=http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20141020230409/http://www.dcd.zju.edu.cn/cgi-bin/udlcgi/ulibreader_iisc/bookReader.cgi?barcode=99999991946789&format=ptiff&curPage=1 | تاريخ الأرشيف = 20 أكتوبر 2014 | وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref> وروبرتو مانتوفاني (بين سنتي 1889-1909 م) وويليام هنري بيكرينغ (1907 م)<ref>{{استشهاد| مؤلف=Pickering, W.H| عنوان = The Place of Origin of the Moon - The Volcani Problems | صحيفة= Popular Astronomy | صفحات=274–287| سنة=1907 | bibcode=1907PA.....15..274P}}</ref> وفرانك بورسيلي تايلور (1908 م). وفي سنة 1858 م، افترض إدوارد سويس وجود قارة عملاقة [[غندوانا]]، وكذلك افترض وجود المحيط العملاق [[أبو المحيطات|بانثالاسا]] سنة 1893 م. وفي سنة 1895 م، قدّم جون بيري ورقة افترض فيها باطن الأرض كان سائلاً، واعترض على تقدير [[لورد كلفن]] لعمر الأرض.',
1 => 'كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<ref name=weg /><ref name=wegb /> (سنتي 1912، 1915 م) ({{ألمانية|die Verschiebung der Kontinente}} التي ترجمت إلى [[لغة إنجليزية|الإنجليزية]] سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال [[قوة الطرد المركزي|قوة طرد مركزية]] ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة ال[[مبادرة (حركة)|بدارية]] الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html |عنوان=Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea |اقتباس=Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2018 }}</ref> وفي سنة 1920 م، درس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض، ووجد أنها أيضًا غير مقبولة.'
] |
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text) | ' نظرية الانجراف القاري
الانجراف القاري أو زحزحة القارات أو زحف القارات هي نشاط جيولوجي تقوم به الصفائح التكتونية للكرة الأرضية وتتمثل في حركات تكتونية إما التباعد أو التقارب أو الاحتكاك ما بين صفيحتين، لتبدو وكأنها تتزحزح عبر قاع البحر.[1] كان أبراهام أورتيليوس أول من افترض أن القارات قد تكون «تتزحزح»، وذلك سنة 1596 م. إلا أن هذه الفرضية تطورت واكتملت بشكل مستقل على يد ألفريد فيغنر سنة 1912 م، لكن نظريته رفضها البعض لعدم شرحها للآلية التي تم بها ذلك، ورفضها البعض الآخر لما تضمنته من افتراضات نظرية. ثم لاقت قبولاً بعد أن قدمت نظرية الصفائح التكتونية شرحًا لآلية حركة القارات.[2]
محتويات
1 التاريخ
1.1 قديمًا
1.2 فيجنر ومن سبقوه
2 دلائل زحزحة القارات
3 معارضة النظرية
4 انظر أيضا
5 المراجع
التاريخ
قديمًا
توضيح أنطونيو سنيدر-بيليغريني للمحيط الأطلنطي المنغلق والمفتوح (1858)
قديمًا، قال عدد من العلماء أمثال أبراهام أوريليوس (سنة 1596),[3][4] وثيودور كريستوف ليلينثال (سنة 1756)[5] وألكسندر فون هومبولت (سنتي 1801 و 1845)[5] وأنطونيو سنيدر-بيليغريني [الإنجليزية] (سنة 1858)[6] وغيرهم آخرين بأن شكل القارات على جانبي المحيط الأطلسي (بالأخص أفريقيا وأمريكا الجنوبية) تبدو كما لو كانوا متطابقة.[7] وقد وصفت جاكلين كيوس أفكار أوريليوس قائلةً:[8]
«افترض أبراهام أوريليوس في كتابه «Thesaurus Geographicus» أن "الأمريكتين انفصلتا عن أوروبا وأفريقيا ... عن طريق زلازل وفيضانات" ثم قال بأن: "نواتج الانفصال توضح نفسها، إذا نظر المرء بعناية في خريطة العالم، وقارن بين سواحل تلك القارات."»
في سنة 1889 م، كتب ألفرد راسل والاس قائلاً: «في السابق، كان هناك اعتقاد عام شائع، حتى بين علماء الجيولوجيا، أن الشكل العامة لسطح الأرض تعرّض لتحولات مستمرة، وأنه خلال الزمن الجيولوجي المعروف تبدّلت مواقع القارات والمحيطات العظمى مرارًا وتكرارًا مع بعضها البعض.[9]» واقتبس قول تشارلز لايل بأن: «على الرغم من أن القارات بقيت كما هي عبر الحقب الجيولوجية، إلا أنها تغيّرت مواقعها تمامًا عبر الزمن.[10]»
وفي سنة 1863 م، عارض جيمس دانا في كتابه «دليل الجيولوجيا» تلك الفكرة قائلاً بأن: «القارات والمحيطات قد حافظت على حدودها وهيئاتها منذ العصور السحيقة، والذي أمكن إثباته من خلال دراسة موقع أمريكا الشمالية وتوزيع قيعان البحار في العصر السيلوري - بالأخص خلال حقبة بوتسدام - وربما يمكن إثباته بتطبيق تلك الحالة على القارات الأخرى أيضًا.[11]» كان لدانا نفوذًا هائلاً في أمريكا - ولا زال كتابه «دليل المعادن» يُطبع في إصدارات منقحة - وأصبحت نظريته تلك تُعرف باسم «النظرية الدائمة».[12]
وجدت تلك النظرية تأييدًا بعد حملة تشالنجر لاستكشاف قيعان البحار العميقة بين سنتي 1872-1876 م، والتي أظهرت خلافًا لما هو متوقع، أن الطمي الذي جلبته الأنهار إلى المحيط ترسّب تدريجيًا بالقرب من الشواطيء في ما يعرف الآن باسم الرصيف القاري، مما دعّم نظرية أن مواقع المحيطات أبدية على سطح الأرض، وأن القارات لم تتبدل مواقعها.[13]
فيجنر ومن سبقوه
ألفريد فيجنر.
فعلى سبيل المثال، أدى تشابه التكوينات الجيولوجية للقارات الجنوبية إلى افتراض روبرتو مانتوفاني سنتي 1889 و1909 م أن جميع القارات كانت يومًا ما مترابطة في قارة عظمى (تُعرف الآن باسم بانجيا)، وقد أشار فيجنر في فرضيته إلى آراء مانتوفاني وخرائطه عن المواقع السابقة للقارات الجنوبية. ونظرًا، للنشاط البركاني الناتج عن التمدد الحراري، انقسمت تلك القارة وانجرفت القارات الجديدة مبتعدة عن بعضها البعض بسبب تمدّد مناطق الانفصال، التي تُشكّل المحيطات الآن. أدى ذلك إلى افتراض مانتوفاني نظرية تمدد الأرض التي لم يثبُت صحتها منذ ذلك الحين.[14][15][16]
وفي سنة 1908 م، افترض فرانك بورسيلي تايلور في ورقته التي نشرها سنة 1910 م، أن القارات تنجرف دون أن يكون هناك تمدد للأرض، قائلاً بأن آلية ذلك كانت من خلال انجذاب القارات نحو خط الاستواء عندما زادت جاذبية القمر خلال العصر الكريتاسي، وبالتالي تكونت جبال الهيمالايا وجبال الألب. وقد قال فيجنر أن جميع تلك النظريات، وتتشابه إلى حد بعيد مع نظريته.[17]
كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»[18][19] (سنتي 1912، 1915 م) ((بالألمانية: die Verschiebung der Kontinente) التي ترجمت إلى الإنجليزية سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال قوة طرد مركزية ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة البدارية الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.[20] وفي سنة 1920 رس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض،
دلائل زحزحة القارات
نماذج أحفورية عبر القارات (غندوانا).
هيكل عظمي للميسوصور من رسم ماككريجور سنة 1908 م.
لتفاصيل أكثر عن هذا الموضوع، انظر نظرية الصفائح التكتونية.
تعددت الدلائل على حركة القارات على الصفائح التكتونية الآن. فقد تم العثور على أحافير لنباتات وحيوانات على شواطيء قارات مختلفة، مما يدعو للاعتقاد بأنهم كانوا يومًا ما مجتمعين. وقد وجدت أحفوريات لميسوصورات وهو من زواحف المياه العذبة يشبه التمساح الصغير في كل من البرازيل وجنوب أفريقيا. كما اكتشفت أحفوريات لسحلية المجرفة وهي من الزواحف الأرضية في صخور ترجع لنفس الزمن الجيولوجي في مواقع في أفريقيا والهند والقارة القطبية الجنوبية. وهناك أيضا أدلة الحي الحيوانات نفسها التي وجدت على قارتين. تم العثور على بعض العائلات دودة الأرض (على سبيل المثال Ocnerodrilidae، Acanthodrilidae، Octochaetidae) في أمريكا الجنوبية وأفريقيا، على سبيل المثال.[21] وهناك أمثلة حية لا زالت بيننا لحيوانات موجودة في قارتين مختلفتين، مثل بعض عائلات دودة الأرض التي تتواجد في أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
دعى التشابه الواضح بين شكل جانبي قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، وإن كان تطابقًا مؤقتًا حيث ستؤدي القوى الفيزيائية لتكتونيات الصفائح عبر ملايين السنين إلى انفصال ودوران تلك القارات، فيجنر لدراسة ما أطلق عليه الانجراف القاري التي مات دون أن يرى قبول فرضيته. وكان توزيع الرواسب الجليدية التي تعود للعصر البرمي-الكربوني [الإنجليزية] في أمريكا الجنوبية وأفريقيا ومدغشقر والجزيرة العربية والهند والقارة القطبية الجنوبية وأستراليا أحد الدلائل الرئيسية على نظرية الانجراف القاري. كما دعى اتصال المثلجات المستنتجة من التصدعات والترسيبات الجليدية إلى التفكير في وجود القارة العملاقة غندوانا، التي أصبحت عنصرًا أساسيًا في فهم نظرية الانجراف القاري. وتشير التصدعات الجليدية إلى تحرك المثلجات ابتعادًا عن خط الاستواء نحو القطبين، مما يؤيد فكرة أن القارات الجنوبية كان سابقًا في مواقع مختلفة تمامًا عن مواقعها الحالية، فضلاً عن كونها كانت متجاورة مع بعضها البعض.[19]
معارضة النظرية
رُفضت نظرية الانجراف القاري لسنوات عديدة. فلم يؤمن الجيولوجيون أن الأدلة التي قدمها فيجنر لإثبات النظرية كافية. ورغم القبول الآن لفكرة أن الصفائح التي تحمل القارات تتحرك، إلا أن تلك الفكرة كانت من أكبر الاعتراضات التي لم يجد لها فيجنر حلاً حين سُأل عن طبيعة القوى التي تدفع وتحرك تلك الصفائح؟[1] دافع الجيولوجي البريطاني آرثر هولمز بشدة عن نظرية الانجراف القاري في الوقت الذي واجهت فيه النظرية معارضة عنيفة، بل واقترح في سنة 1931 م أن الدثار يحتوي على خلايا حمل حراري تبدد الحرارة إشعاعيًا، وتحرّك القشرة الأرضية.[22] كما أنهى كتابه «مباديء الجيولوجيا الفيزيائية» الذي نشر سنة 1944 م، بفصل عن الانجراف القاري.[23] وقد ذكر ديفيد أتينبارا موقفًا حدث أثناء دراسته في الجامعة في أربعينيات القرن العشرين يوضح حالة الرفض لتلك النظرية حينئذ، قائلاً: «ذات مرة، سألت أحد المحاضرين لماذا لا يحدثنا عن الانجراف القاري، فسألني باحتقار إن كنت تستطيع إثبات وجود قوة بإمكانها تحريك القارات، وقتها سيُفكّر في الحديث عن تلك النظرية. مُضيفًا أن الفكرة بحد ذاتها هراء.[24]»
أظهرت الخرائط الجيولوجية في تلك الفترة وجود جسور يابسة عملاقة تمتد بين المحيطين الأطلسي والهندي ربطت بين التشابه في الحياة النباتية والحيوانية وانقسام قارة آسيا في العصر البرمي، ولكنها فشلت في الربط بين المثلجات في الهند وأستراليا وجنوب أفريقيا.[25] في سنة 1953 م، أي قبل خمس سنوات من تقديم صامويل وارين كاري لنظرية الصفائح التكتونية[26]، رفض الفيزيائي شيدغر نظرية الانجراف القاري لعدة أسباب أولها أن الكتل العائمة في أي مجسم أرضي دائر ستتجمع عند خط الاستواء وتستقر عنده، وهذا يُفسّر تواجد فواصل جبلية بين أي قارتين. ثانيًا، أن الكتل العائمة في الأوساط السائلة كالجبال الجليدية في المحيط، لابد أن تكون خاضعة لتوازن قوى بمعنى أنه يجب أن تكون قوى الجذب وقوى الطفو في حالة تعادل، لكن أظهرت قياسات الجاذبية أن العديد من المناطق لا تخضع لهذا التوازن. ثالثًا، هناك صعوبات في تفسير سبب تجمّد مناطق في القشرة الأرضية، وبقاء مناطق أخرى في حالة سائلة.[27]
يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.[28][29] ومن المعروف الآن أن هناك نوعان من القشرة: قشرة قارية وقشرة محيطية. القشرة القارية أخف وزنًا وتختلف في تكوينها عن القشرة المحيطية، ولكن كلاهما يتجاوران فوق دثار لدن. تنشأ القشرة المحيطية عند مناطق تمدد قاع البحر، التي تشكل مع الاندساس، النظام الذي يدفع الصفائح بطريقة فوضوية، نتج عنها حركة أوروجينية مستمرة، ومناطق ضغط غير متوزانة. قدمت نظرية الصفائح التكتونية تفسيرًا لكل هذا، بما في ذلك حركة القارات، بصورة أفضل من نظرية فيجنر.
انظر أيضا
دورة القارة العظمى
تمدد قاع البحر
الصفائح التكتونية
المراجع
↑ أ ب USGS: Historical perspective on plate tectonics, last updated 19 September 2011 نسخة محفوظة 27 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Oreskes 2002، صفحة 324.
^ (Ortelius 1596)
^ Romm, James (February 3, 1994), "A New Forerunner for Continental Drift", Nature, 367, صفحات 407–408, Bibcode:1994Natur.367..407R, doi:10.1038/367407a0 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}
↑ أ ب Schmeling, Harro (2004). "Geodynamik" (PDF) (باللغة الألمانية). University of Frankfurt. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ (Snider-Pellegrini 1858)
^ Brusatte, Stephen, Continents Adrift and Sea-Floors Spreading: The Revolution of Plate Tectonics (PDF), مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 مارس 2016 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Kious, W.J. (February 2001) [1996], "Historical perspective", This Dynamic Earth: the Story of Plate Tectonics (الطبعة Online), U.S. Geological Survey, ISBN 0160482208, مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2020, اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2008 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Wallace, Alfred Russel (1889), "12", Darwinism, Macmillan الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Lyell, Charles (1872), Principles of Geology (الطبعة 11), John Murray الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Dana, James D. (1863), Manual of Geology, Theodore Bliss & Co, Philadelphia الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Oreskes, Naomi (2002), Continental Drift (PDF), مؤرشف من الأصل (PDF) في Feb 4, 2012, اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Wallace 1889
^ Mantovani, R. (1889), "Les fractures de l'écorce terrestre et la théorie de Laplace", Bull. Soc. Sc. Et Arts Réunion, صفحات 41–53 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Mantovani, R. (1909), "L'Antarctide", Je m’instruis. La science pour tous, 38, صفحات 595–597 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Scalera, G. (2003), "Roberto Mantovani an Italian defender of the continental drift and planetary expansion", in Scalera, G. and Jacob, K.-H. (المحرر), Why expanding Earth? – A book in honour of O.C. Hilgenberg, Rome: Istituto Nazionale di Geofisica e Vulcanologia, صفحات 71–74 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link) CS1 maint: ref=harv (link)
^ Taylor, F.B. (1910), "Bearing of the tertiary mountain belt on the origin of the earth's plan", GSA Bulletin, 21, صفحات 179–226, doi:10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2, مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ Wegener, Alfred (6 January 1912), "Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage" (PDF), Petermanns Geographische Mitteilungen, 63, صفحات 185–195, 253–256, 305–309, مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 أكتوبر 2011 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
↑ أ ب Wegener, A. (1929/1966), The Origin of Continents and Oceans, Courier Dover Publications, ISBN 0-486-61708-4 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ "Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea". مؤرشف من الأصل في 29 سبتم2021. Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
^ "Rejoined continents [This Dynamic Earth, USGS]". USGS. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Holmes, Arthur (1931). "Radioactivity and Earth Movements" (PDF). Trans. Geological Society of Glasgow: 559–606. مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 أكتوبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Holmes, Arthur (1944). Principles of victoria Physical Geology (الطبعة 1st). Edinburgh: Thomas Nelson & Sons. ISBN 0-17-448020-2. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ McKie, Robin (28 October 2012). "David Attenborough: force of nature". The Observer. London. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ See map based on the work of the American paleontologist Charles Schuchert in Wells, H. G.; Huxley, Julian; Wells, G. P. (1931), The Science of life, صفحة 734, مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2018 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ Carey, S. W. (1958). Carey, S. W. (المحرر). "Continental Drift—A symposium". Hobart: Univ. of Tasmania: 177–363. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة); |contribution= تم تجاهله (مساعدة)
^ Scheidegger, Adrian E. (1953), "Examination of the physics of theories of orogenesis", GSA Bulletin, 64, صفحات 127–150, Bibcode:1953GSAB...64..127S, doi:10.1130/0016-7606(1953)64[127:EOTPOT]2.0.CO;2 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
^ "Jack Oliver, Who Proved Continental Drift, Dies at 87". The New York Times. 12 January 2011. صفحة A16. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Isacks, Bryan; Oliver, Jack; Sykes, Lynn R. (15 September 1968). "Seismology and the New Global Tectonics". Journal of Geophysical Research. 73 (18): 5855–5899. Bibcode:1968JGR....73.5855I. doi:10.1029/JB073i018p05855. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
ضبط استنادي
BNF: cb11931788w (data)
GND: 4032288-9
LCCN: sh85031548
NDL: 00572551
بوابة تاريخ العلوم
بوابة جغرافيا
بوابة علم طبقات الأرض
بوابة علوم
بوابة علوم الأرض
نظرية الانجراف القاري في المشاريع الشقيقة
صور وملفات صوتية من كومنز' |
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html) | '<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:202px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Pangea_animation_03.gif" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/8/8e/Pangea_animation_03.gif" decoding="async" width="200" height="160" class="thumbimage" data-file-width="200" data-file-height="160" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Pangea_animation_03.gif" class="internal" title="كبّر"></a></div>نظرية الانجراف القاري</div></div></div>
<p><b>الانجراف القاري</b> أو <b>زحزحة القارات</b> أو <b>زحف القارات</b> هي نشاط جيولوجي تقوم به الصفائح التكتونية للكرة الأرضية وتتمثل في حركات تكتونية إما التباعد أو التقارب أو الاحتكاك ما بين صفيحتين، لتبدو وكأنها تتزحزح عبر <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1" title="قاع البحر">قاع البحر</a>.<sup id="cite_ref-usghistory_1-0" class="reference"><a href="#cite_note-usghistory-1">[1]</a></sup> كان <a href="/wiki/%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D8%A7%D9%85_%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B3" title="إبراهام أورتيليوس">أبراهام أورتيليوس</a> أول من افترض أن القارات قد تكون «تتزحزح»، وذلك سنة 1596 م. إلا أن هذه الفرضية تطورت واكتملت بشكل مستقل على يد <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%AF_%D9%81%D9%8A%D8%BA%D9%86%D8%B1" title="ألفريد فيغنر">ألفريد فيغنر</a> سنة 1912 م، لكن نظريته رفضها البعض لعدم شرحها للآلية التي تم بها ذلك، ورفضها البعض الآخر لما تضمنته من افتراضات نظرية. ثم لاقت قبولاً بعد أن قدمت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الصفائح التكتونية">نظرية الصفائح التكتونية</a> شرحًا لآلية حركة القارات.<sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">[2]</a></sup>
</p>
<div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div>
<ul>
<li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#التاريخ"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">التاريخ</span></a>
<ul>
<li class="toclevel-2 tocsection-2"><a href="#قديمًا"><span class="tocnumber">1.1</span> <span class="toctext">قديمًا</span></a></li>
<li class="toclevel-2 tocsection-3"><a href="#فيجنر_ومن_سبقوه"><span class="tocnumber">1.2</span> <span class="toctext">فيجنر ومن سبقوه</span></a></li>
</ul>
</li>
<li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#دلائل_زحزحة_القارات"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">دلائل زحزحة القارات</span></a></li>
<li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#معارضة_النظرية"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">معارضة النظرية</span></a></li>
<li class="toclevel-1 tocsection-6"><a href="#انظر_أيضا"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">انظر أيضا</span></a></li>
<li class="toclevel-1 tocsection-7"><a href="#المراجع"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">المراجع</span></a></li>
</ul>
</div>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE"></span><span class="mw-headline" id="التاريخ">التاريخ</span></h2>
<h3><span id=".D9.82.D8.AF.D9.8A.D9.85.D9.8B.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="قديمًا">قديمًا</span></h3>
<div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Antonio_Snider-Pellegrini_Opening_of_the_Atlantic.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/Antonio_Snider-Pellegrini_Opening_of_the_Atlantic.jpg/300px-Antonio_Snider-Pellegrini_Opening_of_the_Atlantic.jpg" decoding="async" width="300" height="176" class="thumbimage" data-file-width="1834" data-file-height="1079" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Antonio_Snider-Pellegrini_Opening_of_the_Atlantic.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>توضيح أنطونيو سنيدر-بيليغريني للمحيط الأطلنطي المنغلق والمفتوح (1858)</div></div></div>
<p>قديمًا، قال عدد من العلماء أمثال أبراهام أوريليوس (سنة 1596),<sup id="cite_ref-3" class="reference"><a href="#cite_note-3">[3]</a></sup><sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">[4]</a></sup> وثيودور كريستوف ليلينثال (سنة 1756)<sup id="cite_ref-schmeling2004_5-0" class="reference"><a href="#cite_note-schmeling2004-5">[5]</a></sup> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%83%D8%B3%D9%86%D8%AF%D8%B1_%D9%81%D9%88%D9%86_%D9%87%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%AA" title="ألكسندر فون هومبولت">وألكسندر فون هومبولت</a> (سنتي 1801 و 1845)<sup id="cite_ref-schmeling2004_5-1" class="reference"><a href="#cite_note-schmeling2004-5">[5]</a></sup> <a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%B7%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%88_%D8%B3%D9%86%D9%8A%D8%AF%D8%B1-%D8%A8%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D9%86%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="أنطونيو سنيدر-بيليغريني (الصفحة غير موجودة)">وأنطونيو سنيدر-بيليغريني</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Antonio_Snider-Pellegrini" class="extiw" title="en:Antonio Snider-Pellegrini"><sup class="reference" title="Antonio Snider-Pellegrini">[الإنجليزية]</sup></a> (سنة 1858)<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">[6]</a></sup> وغيرهم آخرين بأن شكل <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9" title="قارة">القارات</a> على جانبي <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%84%D8%B3%D9%8A" title="المحيط الأطلسي">المحيط الأطلسي</a> (بالأخص أفريقيا وأمريكا الجنوبية) تبدو كما لو كانوا متطابقة.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">[7]</a></sup> وقد وصفت جاكلين كيوس أفكار أوريليوس قائلةً:<sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">[8]</a></sup>
</p>
<div class="citationTemplate" style="display:block;margin:7px auto;width:90%; text-align:right;font-style:normal;font-size:105%">«افترض أبراهام أوريليوس في كتابه «Thesaurus Geographicus» أن "الأمريكتين انفصلتا عن أوروبا وأفريقيا ... عن طريق زلازل وفيضانات" ثم قال بأن: "نواتج الانفصال توضح نفسها، إذا نظر المرء بعناية في خريطة العالم، وقارن بين سواحل تلك القارات."»</div>
<p>في سنة 1889 م، كتب <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%AF_%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3" title="ألفرد راسل والاس">ألفرد راسل والاس</a> قائلاً: <span class="citationTemplate">«<span class="script-arabic">في السابق، كان هناك اعتقاد عام شائع، حتى بين علماء الجيولوجيا، أن الشكل العامة لسطح الأرض تعرّض لتحولات مستمرة، وأنه خلال الزمن الجيولوجي المعروف تبدّلت مواقع القارات والمحيطات العظمى مرارًا وتكرارًا مع بعضها البعض.<sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">[9]</a></sup></span>»</span> واقتبس قول <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D8%B2_%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%84" title="تشارلز لايل">تشارلز لايل</a> بأن: <span class="citationTemplate">«<span class="script-arabic">على الرغم من أن القارات بقيت كما هي عبر الحقب الجيولوجية، إلا أنها تغيّرت مواقعها تمامًا عبر الزمن.<sup id="cite_ref-10" class="reference"><a href="#cite_note-10">[10]</a></sup></span>»</span>
</p><p>وفي سنة 1863 م، عارض جيمس دانا في كتابه «دليل الجيولوجيا» تلك الفكرة قائلاً بأن: <span class="citationTemplate">«<span class="script-arabic">القارات والمحيطات قد حافظت على حدودها وهيئاتها منذ العصور السحيقة، والذي أمكن إثباته من خلال دراسة موقع أمريكا الشمالية وتوزيع قيعان البحار في <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A" class="mw-redirect" title="عصر سيلوري">العصر السيلوري</a> - بالأخص خلال حقبة بوتسدام - وربما يمكن إثباته بتطبيق تلك الحالة على القارات الأخرى أيضًا.<sup id="cite_ref-11" class="reference"><a href="#cite_note-11">[11]</a></sup></span>»</span> كان لدانا نفوذًا هائلاً في أمريكا - ولا زال كتابه «دليل المعادن» يُطبع في إصدارات منقحة - وأصبحت نظريته تلك تُعرف باسم «النظرية الدائمة».<sup id="cite_ref-12" class="reference"><a href="#cite_note-12">[12]</a></sup>
</p><p>وجدت تلك النظرية تأييدًا بعد حملة تشالنجر لاستكشاف قيعان البحار العميقة بين سنتي 1872-1876 م، والتي أظهرت خلافًا لما هو متوقع، أن الطمي الذي جلبته الأنهار إلى المحيط ترسّب تدريجيًا بالقرب من الشواطيء في ما يعرف الآن باسم <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%AD%D8%AF%D8%B1_%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="mw-redirect" title="منحدر قاري">الرصيف القاري</a>، مما دعّم نظرية أن مواقع المحيطات أبدية على سطح الأرض، وأن القارات لم تتبدل مواقعها.<sup id="cite_ref-13" class="reference"><a href="#cite_note-13">[13]</a></sup>
</p>
<h3><span id=".D9.81.D9.8A.D8.AC.D9.86.D8.B1_.D9.88.D9.85.D9.86_.D8.B3.D8.A8.D9.82.D9.88.D9.87"></span><span class="mw-headline" id="فيجنر_ومن_سبقوه">فيجنر ومن سبقوه</span></h3>
<div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:142px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Alfred_Wegener_1910.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/87/Alfred_Wegener_1910.jpg/140px-Alfred_Wegener_1910.jpg" decoding="async" width="140" height="216" class="thumbimage" data-file-width="496" data-file-height="765" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Alfred_Wegener_1910.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>ألفريد فيجنر.</div></div></div>
<p><br />
فعلى سبيل المثال، أدى تشابه التكوينات الجيولوجية للقارات الجنوبية إلى افتراض روبرتو مانتوفاني سنتي 1889 و1909 م أن جميع القارات كانت يومًا ما مترابطة في <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89" title="قارة عظمى">قارة عظمى</a> (تُعرف الآن باسم <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%AC%D9%8A%D8%A7" title="بانجيا">بانجيا</a>)، وقد أشار فيجنر في فرضيته إلى آراء مانتوفاني وخرائطه عن المواقع السابقة للقارات الجنوبية. ونظرًا، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="بركانية">للنشاط البركاني</a> الناتج عن <a href="/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%AF_%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A" title="تمدد حراري">التمدد الحراري</a>، انقسمت تلك القارة وانجرفت القارات الجديدة مبتعدة عن بعضها البعض بسبب تمدّد مناطق الانفصال، التي تُشكّل المحيطات الآن. أدى ذلك إلى افتراض مانتوفاني <a href="/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="تمدد الأرض">نظرية تمدد الأرض</a> التي لم يثبُت صحتها منذ ذلك الحين.<sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">[14]</a></sup><sup id="cite_ref-15" class="reference"><a href="#cite_note-15">[15]</a></sup><sup id="cite_ref-16" class="reference"><a href="#cite_note-16">[16]</a></sup>
</p><p>وفي سنة 1908 م، افترض فرانك بورسيلي تايلور في ورقته التي نشرها سنة 1910 م، أن القارات تنجرف دون أن يكون هناك تمدد للأرض، قائلاً بأن آلية ذلك كانت من خلال انجذاب القارات نحو <a href="/wiki/%D8%AE%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%A1" title="خط الاستواء">خط الاستواء</a> عندما زادت جاذبية <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1" title="القمر">القمر</a> خلال <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%8A" title="العصر الطباشيري">العصر الكريتاسي</a>، وبالتالي تكونت <a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7" title="هيمالايا">جبال الهيمالايا</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%A8" title="الألب">وجبال الألب</a>. وقد قال فيجنر أن جميع تلك النظريات، وتتشابه إلى حد بعيد مع نظريته.<sup id="cite_ref-17" class="reference"><a href="#cite_note-17">[17]</a></sup>
</p><p>كان فيجنر أول من استخدم عبارة «الانجراف القاري»<sup id="cite_ref-weg_18-0" class="reference"><a href="#cite_note-weg-18">[18]</a></sup><sup id="cite_ref-wegb_19-0" class="reference"><a href="#cite_note-wegb-19">[19]</a></sup> (سنتي 1912، 1915 م) ((<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="اللغة الألمانية">بالألمانية</a>: <span lang="Latn" dir="ltr">die Verschiebung der Kontinente</span>) التي ترجمت إلى <a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="لغة إنجليزية">الإنجليزية</a> سنة 1922 م)، حين نشر رسميًا الفرضية القائلة بأن القارات "انجرفت" بطريقة أو بأخرى عن بعضها البعض. وعلى الرغم من تقديمه الكثير من الأدلة على الانجراف القاري، إلا أنه لم يتمكن من تقديم تفسير مقنع للعمليات الفيزيائية التي قد تكون تسببت في هذا الانجراف. فاقترح أن القارات ابتعدت عن بعضها البعض من خلال <a href="/wiki/%D9%82%D9%88%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A" title="قوة الطرد المركزي">قوة طرد مركزية</a> ناتجة عن دوران الأرض أو من خلال الحركة <a href="/wiki/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9_(%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9)" title="مبادرة (حركة)">البدارية</a> الفلكية، وهو ما تم رفضه بعد أن أظهرت الحسابات أن تلك القوة ليست كافية لحدوث ذلك.<sup id="cite_ref-20" class="reference"><a href="#cite_note-20">[20]</a></sup> وفي سنة 1920 رس بول سوفوس إبشتاين فرضية القوة الطاردة المركزية الناتجة عن دوران الأرض،
</p>
<h2><span id=".D8.AF.D9.84.D8.A7.D8.A6.D9.84_.D8.B2.D8.AD.D8.B2.D8.AD.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.82.D8.A7.D8.B1.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="دلائل_زحزحة_القارات">دلائل زحزحة القارات</span></h2>
<div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Arabic-Snider-Pellegrini_Wegener_fossil_map.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4e/Arabic-Snider-Pellegrini_Wegener_fossil_map.png/220px-Arabic-Snider-Pellegrini_Wegener_fossil_map.png" decoding="async" width="220" height="169" class="thumbimage" data-file-width="577" data-file-height="443" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Arabic-Snider-Pellegrini_Wegener_fossil_map.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>نماذج أحفورية عبر القارات (<a href="/wiki/%D8%BA%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7" title="غندوانا">غندوانا</a>).</div></div></div>
<div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mesosaurus.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e7/Mesosaurus.png/220px-Mesosaurus.png" decoding="async" width="220" height="63" class="thumbimage" data-file-width="2010" data-file-height="579" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mesosaurus.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>هيكل عظمي <i>للميسوصور</i> من رسم ماككريجور سنة 1908 م.</div></div></div>
<div class="rellink">لتفاصيل أكثر عن هذا الموضوع، انظر <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="نظرية الصفائح التكتونية"><b>نظرية الصفائح التكتونية</b></a>.</div>
<p>تعددت الدلائل على حركة القارات على الصفائح التكتونية الآن. فقد تم العثور على <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" title="مستحاثة">أحافير</a> لنباتات وحيوانات على شواطيء قارات مختلفة، مما يدعو للاعتقاد بأنهم كانوا يومًا ما مجتمعين. وقد وجدت أحفوريات <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%88%D8%B5%D9%88%D8%B1" title="ميسوصور">لميسوصورات</a> وهو من زواحف المياه العذبة يشبه التمساح الصغير في كل من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84" title="البرازيل">البرازيل</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="جنوب أفريقيا">وجنوب أفريقيا</a>. كما اكتشفت أحفوريات <a href="/wiki/%D8%B3%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%B1%D9%81%D8%A9" title="سحلية المجرفة">لسحلية المجرفة</a> وهي من الزواحف الأرضية في <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AE%D8%B1" title="صخر">صخور</a> ترجع لنفس الزمن الجيولوجي في مواقع في <a href="/wiki/%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="أفريقيا">أفريقيا</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF" title="الهند">والهند</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="القارة القطبية الجنوبية">والقارة القطبية الجنوبية</a>. وهناك أيضا أدلة الحي الحيوانات نفسها التي وجدت على قارتين. تم العثور على بعض العائلات <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="دودة الأرض">دودة الأرض</a> (على سبيل المثال Ocnerodrilidae، Acanthodrilidae، Octochaetidae) في أمريكا الجنوبية وأفريقيا، على سبيل المثال.<sup id="cite_ref-21" class="reference"><a href="#cite_note-21">[21]</a></sup> وهناك أمثلة حية لا زالت بيننا لحيوانات موجودة في قارتين مختلفتين، مثل بعض عائلات <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="دودة الأرض">دودة الأرض</a> التي تتواجد في أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
</p><p>دعى التشابه الواضح بين شكل جانبي قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، وإن كان تطابقًا مؤقتًا حيث ستؤدي القوى الفيزيائية لتكتونيات الصفائح عبر ملايين السنين إلى انفصال ودوران تلك القارات، فيجنر لدراسة ما أطلق عليه الانجراف القاري التي مات دون أن يرى قبول فرضيته. وكان توزيع الرواسب الجليدية التي تعود <a href="/w/index.php?title=%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A8%D8%B1%D9%85%D9%8A-%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="عصر برمي-كربوني (الصفحة غير موجودة)">للعصر البرمي-الكربوني</a> <a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Permo-Carboniferous" class="extiw" title="en:Permo-Carboniferous"><sup class="reference" title="Permo-Carboniferous">[الإنجليزية]</sup></a> في أمريكا الجنوبية وأفريقيا ومدغشقر والجزيرة العربية والهند والقارة القطبية الجنوبية وأستراليا أحد الدلائل الرئيسية على نظرية الانجراف القاري. كما دعى اتصال <a href="/wiki/%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%AF%D8%A9_%D8%AB%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%A9" title="جليدة ثلجية">المثلجات</a> المستنتجة من التصدعات والترسيبات الجليدية إلى التفكير في وجود القارة العملاقة <a href="/wiki/%D8%BA%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7" title="غندوانا">غندوانا</a>، التي أصبحت عنصرًا أساسيًا في فهم نظرية الانجراف القاري. وتشير التصدعات الجليدية إلى تحرك المثلجات ابتعادًا عن خط الاستواء نحو القطبين، مما يؤيد فكرة أن القارات الجنوبية كان سابقًا في مواقع مختلفة تمامًا عن مواقعها الحالية، فضلاً عن كونها كانت متجاورة مع بعضها البعض.<sup id="cite_ref-wegb_19-1" class="reference"><a href="#cite_note-wegb-19">[19]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D9.85.D8.B9.D8.A7.D8.B1.D8.B6.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.B8.D8.B1.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="معارضة_النظرية">معارضة النظرية</span></h2>
<p>رُفضت نظرية الانجراف القاري لسنوات عديدة. فلم يؤمن الجيولوجيون أن الأدلة التي قدمها فيجنر لإثبات النظرية كافية. ورغم القبول الآن لفكرة أن الصفائح التي تحمل القارات تتحرك، إلا أن تلك الفكرة كانت من أكبر الاعتراضات التي لم يجد لها فيجنر حلاً حين سُأل عن طبيعة القوى التي تدفع وتحرك تلك الصفائح؟<sup id="cite_ref-usghistory_1-1" class="reference"><a href="#cite_note-usghistory-1">[1]</a></sup> دافع الجيولوجي البريطاني <a href="/wiki/%D8%A2%D8%B1%D8%AB%D8%B1_%D9%87%D9%88%D9%84%D9%85%D8%B2" title="آرثر هولمز">آرثر هولمز</a> بشدة عن نظرية الانجراف القاري في الوقت الذي واجهت فيه النظرية معارضة عنيفة، بل واقترح في سنة 1931 م أن <a href="/wiki/%D9%88%D8%B4%D8%A7%D8%AD_(%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7)" title="وشاح (جيولوجيا)">الدثار</a> يحتوي على خلايا حمل حراري تبدد الحرارة إشعاعيًا، وتحرّك <a href="/wiki/%D9%82%D8%B4%D8%B1%D8%A9_%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="قشرة أرضية">القشرة الأرضية</a>.<sup id="cite_ref-22" class="reference"><a href="#cite_note-22">[22]</a></sup> كما أنهى كتابه «مباديء الجيولوجيا الفيزيائية» الذي نشر سنة 1944 م، بفصل عن الانجراف القاري.<sup id="cite_ref-23" class="reference"><a href="#cite_note-23">[23]</a></sup> وقد ذكر <a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%AF_%D8%A3%D8%AA%D9%8A%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7" title="ديفيد أتينبارا">ديفيد أتينبارا</a> موقفًا حدث أثناء دراسته في الجامعة في أربعينيات القرن العشرين يوضح حالة الرفض لتلك النظرية حينئذ، قائلاً: <span class="citationTemplate">«<span class="script-arabic">ذات مرة، سألت أحد المحاضرين لماذا لا يحدثنا عن الانجراف القاري، فسألني باحتقار إن كنت تستطيع إثبات وجود قوة بإمكانها تحريك القارات، وقتها سيُفكّر في الحديث عن تلك النظرية. مُضيفًا أن الفكرة بحد ذاتها هراء.<sup id="cite_ref-24" class="reference"><a href="#cite_note-24">[24]</a></sup></span>»</span>
</p><p>أظهرت الخرائط الجيولوجية في تلك الفترة وجود <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B3%D8%B1_%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D8%A9" title="جسر يابسة">جسور يابسة</a> عملاقة تمتد بين المحيطين الأطلسي والهندي ربطت بين التشابه في الحياة النباتية والحيوانية وانقسام قارة آسيا في <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A8%D8%B1%D9%85%D9%8A" class="mw-redirect" title="عصر برمي">العصر البرمي</a>، ولكنها فشلت في الربط بين المثلجات في الهند وأستراليا وجنوب أفريقيا.<sup id="cite_ref-25" class="reference"><a href="#cite_note-25">[25]</a></sup> في سنة 1953 م، أي قبل خمس سنوات من تقديم صامويل وارين كاري <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الصفائح التكتونية">لنظرية الصفائح التكتونية</a><sup id="cite_ref-26" class="reference"><a href="#cite_note-26">[26]</a></sup>، رفض الفيزيائي شيدغر نظرية الانجراف القاري لعدة أسباب أولها أن الكتل العائمة في أي <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D8%B3%D9%85_%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A" title="مجسم أرضي">مجسم أرضي</a> دائر ستتجمع عند خط الاستواء وتستقر عنده، وهذا يُفسّر تواجد فواصل جبلية بين أي قارتين. ثانيًا، أن الكتل العائمة في الأوساط السائلة كالجبال الجليدية في المحيط، لابد أن تكون خاضعة لتوازن قوى بمعنى أنه يجب أن تكون قوى الجذب وقوى الطفو في حالة تعادل، لكن أظهرت قياسات الجاذبية أن العديد من المناطق لا تخضع لهذا التوازن. ثالثًا، هناك صعوبات في تفسير سبب تجمّد مناطق في القشرة الأرضية، وبقاء مناطق أخرى في حالة سائلة.<sup id="cite_ref-27" class="reference"><a href="#cite_note-27">[27]</a></sup>
</p><p>يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.<sup id="cite_ref-28" class="reference"><a href="#cite_note-28">[28]</a></sup><sup id="cite_ref-29" class="reference"><a href="#cite_note-29">[29]</a></sup> ومن المعروف الآن أن هناك نوعان من القشرة: قشرة قارية وقشرة محيطية. القشرة القارية أخف وزنًا وتختلف في تكوينها عن القشرة المحيطية، ولكن كلاهما يتجاوران فوق <a href="/wiki/%D9%88%D8%B4%D8%A7%D8%AD_(%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7)" title="وشاح (جيولوجيا)">دثار</a> لدن. تنشأ القشرة المحيطية عند مناطق <a href="/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%AF_%D9%82%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1" title="تمدد قاع البحر">تمدد قاع البحر</a>، التي تشكل مع <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%B3%D8%A7%D8%B3" title="اندساس">الاندساس</a>، النظام الذي يدفع الصفائح بطريقة فوضوية، نتج عنها <a href="/wiki/%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D9%84" title="تكون الجبال">حركة أوروجينية</a> مستمرة، ومناطق ضغط غير متوزانة. قدمت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الصفائح التكتونية">نظرية الصفائح التكتونية</a> تفسيرًا لكل هذا، بما في ذلك حركة القارات، بصورة أفضل من نظرية فيجنر.
</p>
<h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضا">انظر أيضا</span></h2>
<ul><li><a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89" title="دورة القارة العظمى">دورة القارة العظمى</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%AF_%D9%82%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1" title="تمدد قاع البحر">تمدد قاع البحر</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الصفائح التكتونية">الصفائح التكتونية</a></li></ul>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span></h2>
<div class="reflist reflist-cols reflist-cols2 mw-content-ltr" dir="ltr"><ol class="references">
<li id="cite_note-usghistory-1"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-usghistory_1-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-usghistory_1-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html">USGS: Historical perspective on plate tectonics, last updated 19 September 2011</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180727100546/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html">نسخة محفوظة</a> 27 يوليو 2018 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span>
</li>
<li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFOreskes2002">Oreskes 2002</a>، صفحة 324.</span>
</li>
<li id="cite_note-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-3">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="inline">(<a href="#CITEREFOrtelius1596">Ortelius 1596</a>)</cite></span>
</li>
<li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFRomm1994" class="citation">Romm, James (February 3, 1994), "A New Forerunner for Continental Drift", <i>Nature</i>, <b>367</b>, صفحات 407–408, <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1994Natur.367..407R">1994Natur.367..407R</a>, <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2F367407a0">10.1038/367407a0</a></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Nature&rft.atitle=A+New+Forerunner+for+Continental+Drift&rft.volume=367&rft.pages=407-408&rft.date=1994-02-03&rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2F367407a0&rft_id=info%3Abibcode%2F1994Natur.367..407R&rft.aulast=Romm&rft.aufirst=James&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span>
</li>
<li id="cite_note-schmeling2004-5"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-schmeling2004_5-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-schmeling2004_5-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSchmeling2004" class="citation web">Schmeling, Harro (2004). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200329173817/http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf">"Geodynamik"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> (باللغة الألمانية). University of Frankfurt. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.geophysik.uni-frankfurt.de/~schmelin/skripte/Geodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 29 مارس 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Geodynamik&rft.pub=University+of+Frankfurt&rft.date=2004&rft.aulast=Schmeling&rft.aufirst=Harro&rft_id=http%3A%2F%2Fwww.geophysik.uni-frankfurt.de%2F~schmelin%2Fskripte%2FGeodynn1-kap1-2-S1-S22-2004.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="inline">(<a href="#CITEREFSnider-Pellegrini1858">Snider-Pellegrini 1858</a>)</cite></span>
</li>
<li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrusatte" class="citation">Brusatte, Stephen, <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160303182900/http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf"><i>Continents Adrift and Sea-Floors Spreading: The Revolution of Plate Tectonics</i></a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.lib.uchicago.edu/e/crerar/crerar-prize/2003%2004%20Brusatte.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 3 مارس 2016</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Continents+Adrift+and+Sea-Floors+Spreading%3A+The+Revolution+of+Plate+Tectonics&rft.aulast=Brusatte&rft.aufirst=Stephen&rft_id=http%3A%2F%2Fwww.lib.uchicago.edu%2Fe%2Fcrerar%2Fcrerar-prize%2F2003%252004%2520Brusatte.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKious2001" class="citation">Kious, W.J. (February 2001) [1996], <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200209103356/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html">"Historical perspective"</a>, <a rel="nofollow" class="external text" href="http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/dynamic.html"><i>This Dynamic Earth: the Story of Plate Tectonics</i></a> (الطبعة Online), U.S. Geological Survey, <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0160482208" title="خاص:مصادر كتاب/0160482208"><bdi>0160482208</bdi></a>, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/historical.html">الأصل</a> في 9 فبراير 2020<span class="reference-accessdate">, اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2008</span></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=bookitem&rft.atitle=Historical+perspective&rft.btitle=This+Dynamic+Earth%3A+the+Story+of+Plate+Tectonics&rft.edition=Online&rft.pub=U.S.+Geological+Survey&rft.date=2001-02&rft.isbn=0160482208&rft.aulast=Kious&rft.aufirst=W.J.&rft_id=http%3A%2F%2Fpubs.usgs.gov%2Fgip%2Fdynamic%2Fhistorical.html&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWallace1889" class="citation">Wallace, Alfred Russel (1889), "12", <i>Darwinism</i>, Macmillan</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=bookitem&rft.atitle=12&rft.btitle=Darwinism&rft.pub=Macmillan&rft.date=1889&rft.aulast=Wallace&rft.aufirst=Alfred+Russel&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-10">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLyell1872" class="citation">Lyell, Charles (1872), <i>Principles of Geology</i> (الطبعة 11), John Murray</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Principles+of+Geology&rft.edition=11&rft.pub=John+Murray&rft.date=1872&rft.aulast=Lyell&rft.aufirst=Charles&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-11">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDana1863" class="citation">Dana, James D. (1863), <i>Manual of Geology</i>, Theodore Bliss & Co, Philadelphia</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Manual+of+Geology&rft.pub=Theodore+Bliss+%26+Co%2C+Philadelphia&rft.date=1863&rft.aulast=Dana&rft.aufirst=James+D.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-12">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFOreskes2002" class="citation">Oreskes, Naomi (2002), <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120204234030/http://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf"><i>Continental Drift</i></a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://historyweb.ucsd.edu/oreskes/Papers/Continentaldrift2002.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في Feb 4, 2012<span class="reference-accessdate">, اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020</span></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Continental+Drift&rft.date=2002&rft.aulast=Oreskes&rft.aufirst=Naomi&rft_id=https%3A%2F%2Fhistoryweb.ucsd.edu%2Foreskes%2FPapers%2FContinentaldrift2002.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code class="cs1-code">|تاريخ الوصول=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-13">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFWallace1889">Wallace 1889</a></span>
</li>
<li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMantovani,_R.1889" class="citation">Mantovani, R. (1889), "Les fractures de l'écorce terrestre et la théorie de Laplace", <i>Bull. Soc. Sc. Et Arts Réunion</i>, صفحات 41–53</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Bull.+Soc.+Sc.+Et+Arts+R%C3%A9union&rft.atitle=Les+fractures+de+l%E2%80%99%C3%A9corce+terrestre+et+la+th%C3%A9orie+de+Laplace&rft.pages=41-53&rft.date=1889&rft.au=Mantovani%2C+R.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-15">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMantovani,_R.1909" class="citation">Mantovani, R. (1909), "L'Antarctide", <i>Je m’instruis. La science pour tous</i>, <b>38</b>, صفحات 595–597</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Je+m%E2%80%99instruis.+La+science+pour+tous&rft.atitle=L%E2%80%99Antarctide&rft.volume=38&rft.pages=595-597&rft.date=1909&rft.au=Mantovani%2C+R.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-16">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFScalera,_G.2003" class="citation">Scalera, G. (2003), <a rel="nofollow" class="external text" href="http://hdl.handle.net/2122/2017">"Roberto Mantovani an Italian defender of the continental drift and planetary expansion"</a>, in Scalera, G. and Jacob, K.-H. (المحرر), <i>Why expanding Earth? – A book in honour of O.C. Hilgenberg</i>, Rome: Istituto Nazionale di Geofisica e Vulcanologia, صفحات 71–74</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=bookitem&rft.atitle=Roberto+Mantovani+an+Italian+defender+of+the+continental+drift+and+planetary+expansion&rft.btitle=Why+expanding+Earth%3F+%E2%80%93+A+book+in+honour+of+O.C.+Hilgenberg&rft.place=Rome&rft.pages=71-74&rft.pub=Istituto+Nazionale+di+Geofisica+e+Vulcanologia&rft.date=2003&rft.au=Scalera%2C+G.&rft_id=http%3A%2F%2Fhdl.handle.net%2F2122%2F2017&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B1%D8%B1%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون">link</a>) CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-17">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTaylor,_F.B.1910" class="citation">Taylor, F.B. (1910), <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200211230751/https://gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130/1052-5173(2005)015%5b29b:WTCCA%5d2.0.CO;2">"Bearing of the tertiary mountain belt on the origin of the earth's plan"</a>, <i>GSA Bulletin</i>, <b>21</b>, صفحات 179–226, <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1130%2F1052-5173%282005%29015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2">10.1130/1052-5173(2005)015[29b:WTCCA]2.0.CO;2</a>, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.gsajournals.org/perlserv/?request=get-document&doi=10.1130%2F1052-5173(2005)015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2">الأصل</a> في 11 فبراير 2020</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=GSA+Bulletin&rft.atitle=Bearing+of+the+tertiary+mountain+belt+on+the+origin+of+the+earth%27s+plan&rft.volume=21&rft.pages=179-226&rft.date=1910&rft_id=info%3Adoi%2F10.1130%2F1052-5173%282005%29015%5B29b%3AWTCCA%5D2.0.CO%3B2&rft.au=Taylor%2C+F.B.&rft_id=http%3A%2F%2Fwww.gsajournals.org%2Fperlserv%2F%3Frequest%3Dget-document%26doi%3D10.1130%252F1052-5173%282005%29015%255B29b%253AWTCCA%255D2.0.CO%253B2&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-weg-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-weg_18-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWegener1912" class="citation">Wegener, Alfred (6 January 1912), <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20111004001150/http://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf">"Die Herausbildung der Grossformen der Erdrinde (Kontinente und Ozeane), auf geophysikalischer Grundlage"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>, <i>Petermanns Geographische Mitteilungen</i>, <b>63</b>, صفحات 185–195, 253–256, 305–309, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://epic.awi.de/Publications/Polarforsch2005_1_3.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 4 أكتوبر 2011</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Petermanns+Geographische+Mitteilungen&rft.atitle=Die+Herausbildung+der+Grossformen+der+Erdrinde+%28Kontinente+und+Ozeane%29%2C+auf+geophysikalischer+Grundlage&rft.volume=63&rft.pages=185-195%2C+253-256%2C+305-309&rft.date=1912-01-06&rft.aulast=Wegener&rft.aufirst=Alfred&rft_id=https%3A%2F%2Fepic.awi.de%2FPublications%2FPolarforsch2005_1_3.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-wegb-19"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-wegb_19-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-wegb_19-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWegener,_A." class="citation">Wegener, A. (1929/1966), <i>The Origin of Continents and Oceans</i>, Courier Dover Publications, <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0-486-61708-4" title="خاص:مصادر كتاب/0-486-61708-4"><bdi>0-486-61708-4</bdi></a></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=The+Origin+of+Continents+and+Oceans&rft.pub=Courier+Dover+Publications&rft.isbn=0-486-61708-4&rft.au=Wegener%2C+A.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code class="cs1-code">|سنة=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-20"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-20">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180929144941/http://www.ucmp.berkeley.edu:80/geology/techist.html">"Plate Tectonics: The Rocky History of an Idea"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.ucmp.berkeley.edu/geology/techist.html">الأصل</a> في 29 سبتم2021. <q>Wegener's inability to provide an adequate explanation of the forces responsible for continental drift and the prevailing belief that the earth was solid and immovable resulted in the scientific dismissal of his theories.</q></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Plate+Tectonics%3A+The+Rocky+History+of+an+Idea&rft_id=http%3A%2F%2Fwww.ucmp.berkeley.edu%2Fgeology%2Ftechist.html&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code class="cs1-code">|تاريخ أرشيف=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-21"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-21">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20171124223527/https://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html">"Rejoined continents [This Dynamic Earth, USGS]"</a>. USGS. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://pubs.usgs.gov/gip/dynamic/continents.html">الأصل</a> في 24 نوفمبر 2017.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Rejoined+continents+%5BThis+Dynamic+Earth%2C+USGS%5D&rft.pub=USGS&rft_id=http%3A%2F%2Fpubs.usgs.gov%2Fgip%2Fdynamic%2Fcontinents.html&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-22"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-22">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHolmes1931" class="citation journal">Holmes, Arthur (1931). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191009101823/http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf">"Radioactivity and Earth Movements"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. <i>Trans. Geological Society of Glasgow</i>: 559–606. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.mantleplumes.org/WebDocuments/Holmes1931.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 9 أكتوبر 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Trans.+Geological+Society+of+Glasgow&rft.atitle=Radioactivity+and+Earth+Movements&rft.pages=559-606&rft.date=1931&rft.aulast=Holmes&rft.aufirst=Arthur&rft_id=http%3A%2F%2Fwww.mantleplumes.org%2FWebDocuments%2FHolmes1931.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-23"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-23">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHolmes1944" class="citation book">Holmes, Arthur (1944). <i>Principles of victoria Physical Geology</i> (الطبعة 1st). Edinburgh: Thomas Nelson & Sons. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0-17-448020-2" title="خاص:مصادر كتاب/0-17-448020-2"><bdi>0-17-448020-2</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Principles+of+victoria+Physical+Geology&rft.place=Edinburgh&rft.edition=1st&rft.pub=Thomas+Nelson+%26+Sons&rft.date=1944&rft.isbn=0-17-448020-2&rft.aulast=Holmes&rft.aufirst=Arthur&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-24"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-24">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMcKie2012" class="citation news">McKie, Robin (28 October 2012). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20130115185515/http://www.guardian.co.uk/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment">"David Attenborough: force of nature"</a>. <i><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%B2%D8%B1%D9%81%D8%B1" class="mw-redirect" title="الأوبزرفر">The Observer</a></i>. London. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.theguardian.com/tv-and-radio/2012/oct/26/richard-attenborough-climate-global-arctic-environment">الأصل</a> في 15 يناير 2013<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2012</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=The+Observer&rft.atitle=David+Attenborough%3A+force+of+nature&rft.date=2012-10-28&rft.aulast=McKie&rft.aufirst=Robin&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.theguardian.com%2Ftv-and-radio%2F2012%2Foct%2F26%2Frichard-attenborough-climate-global-arctic-environment&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-25"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-25">^</a></b></span> <span class="reference-text">See <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages">map</a> based on the work of the American paleontologist Charles Schuchert in <cite id="CITEREFWellsHuxleyWells1931" class="citation">Wells, H. G.; Huxley, Julian; Wells, G. P. (1931), <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180103072443/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00600?View=PDFPages"><i>The Science of life</i></a>, صفحة 734, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.unz.com/print/WellsHG-1931-00600/?View=PDFPages">الأصل</a> في 03 يناير 2018</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=The+Science+of+life&rft.pages=734&rft.date=1931&rft.aulast=Wells&rft.aufirst=H.+G.&rft.au=Huxley%2C+Julian&rft.au=Wells%2C+G.+P.&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.unz.com%2Fprint%2FWellsHG-1931-00600%2F%3FView%3DPDFPages&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160304093121/http://www.unz.org/Pub/WellsHG-1931-00733?View=PDFPages">نسخة محفوظة</a> 04 مارس 2016 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span>
</li>
<li id="cite_note-26"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-26">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCarey1958" class="citation journal">Carey, S. W. (1958). Carey, S. W. (المحرر). "Continental Drift—A symposium". Hobart: Univ. of Tasmania: 177–363.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.atitle=Continental+Drift%E2%80%94A+symposium&rft.pages=177-363&rft.date=1958&rft.aulast=Carey&rft.aufirst=S.+W.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">Cite journal requires <code class="cs1-code">|journal=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#missing_periodical" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-visible-error error citation-comment"><code class="cs1-code">|contribution=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#chapter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-27"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-27">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFScheidegger1953" class="citation">Scheidegger, Adrian E. (1953), "Examination of the physics of theories of orogenesis", <i>GSA Bulletin</i>, <b>64</b>, صفحات 127–150, <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1953GSAB...64..127S">1953GSAB...64..127S</a>, <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1130%2F0016-7606%281953%2964%5B127%3AEOTPOT%5D2.0.CO%3B2">10.1130/0016-7606(1953)64[127:EOTPOT]2.0.CO;2</a></cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=GSA+Bulletin&rft.atitle=Examination+of+the+physics+of+theories+of+orogenesis&rft.volume=64&rft.pages=127-150&rft.date=1953&rft_id=info%3Adoi%2F10.1130%2F0016-7606%281953%2964%5B127%3AEOTPOT%5D2.0.CO%3B2&rft_id=info%3Abibcode%2F1953GSAB...64..127S&rft.aulast=Scheidegger&rft.aufirst=Adrian+E.&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-28"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-28">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation news"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180710010005/https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html">"Jack Oliver, Who Proved Continental Drift, Dies at 87"</a>. <i><a href="/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83_%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2" title="نيويورك تايمز">The New York Times</a></i>. 12 January 2011. صفحة A16. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.nytimes.com/2011/01/12/science/earth/12oliver.html">الأصل</a> في 10 يوليو 2018<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=The+New+York+Times&rft.atitle=Jack+Oliver%2C+Who+Proved+Continental+Drift%2C+Dies+at+87&rft.pages=A16&rft.date=2011-01-12&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.nytimes.com%2F2011%2F01%2F12%2Fscience%2Fearth%2F12oliver.html&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-29"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-29">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFIsacksOliverSykes1968" class="citation journal">Isacks, Bryan; Oliver, Jack; Sykes, Lynn R. (15 September 1968). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180311140716/http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1029/JB073i018p05855/abstract">"Seismology and the New Global Tectonics"</a>. <i>Journal of Geophysical Research</i>. <b>73</b> (18): 5855–5899. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1968JGR....73.5855I">1968JGR....73.5855I</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1029%2FJB073i018p05855">10.1029/JB073i018p05855</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://agupubs.onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1029/JB073i018p05855">الأصل</a> في 11 مارس 2018<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Journal+of+Geophysical+Research&rft.atitle=Seismology+and+the+New+Global+Tectonics&rft.volume=73&rft.issue=18&rft.pages=5855-5899&rft.date=1968-09-15&rft_id=info%3Adoi%2F10.1029%2FJB073i018p05855&rft_id=info%3Abibcode%2F1968JGR....73.5855I&rft.aulast=Isacks&rft.aufirst=Bryan&rft.au=Oliver%2C+Jack&rft.au=Sykes%2C+Lynn+R.&rft_id=https%3A%2F%2Fagupubs.onlinelibrary.wiley.com%2Fdoi%2Fabs%2F10.1029%2FJB073i018p05855&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
</ol></div>
<div role="navigation" class="navbox authority-control" aria-labelledby="ضبط_استنادي" style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th id="ضبط_استنادي" scope="row" class="navbox-group" style="width:1%"><a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A" title="ضبط استنادي">ضبط استنادي</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px;text-align:left;"><div style="padding:0em 0.25em">
<ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="المكتبة الوطنية الفرنسية">BNF</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb11931788w">cb11931788w</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11931788w">(data)</a></span></li>
<li><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84" title="ملف الضبط الاستنادي المتكامل">GND</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://d-nb.info/gnd/4032288-9">4032288-9</a></span></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D9%81%D9%8A_%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3" title="رقم الضبط في مكتبة الكونغرس">LCCN</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.loc.gov/authorities/subjects/sh85031548">sh85031548</a></span></li>
<li><a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A" title="مكتبة البرلمان الوطني">NDL</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.ndl.go.jp/auth/ndlna/00572551">00572551</a></span></li></ul>
</div></td></tr></tbody></table></div>
<ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail">
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85" title="بوابة:تاريخ العلوم"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/df/Science_history_icon.svg/32px-Science_history_icon.svg.png" decoding="async" width="32" height="21" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/df/Science_history_icon.svg/48px-Science_history_icon.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/df/Science_history_icon.svg/64px-Science_history_icon.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="260" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85" title="بوابة:تاريخ العلوم">بوابة تاريخ العلوم</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AC%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A7" title="بوابة:جغرافيا"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8c/P_geography.png/32px-P_geography.png" decoding="async" width="32" height="28" class="noviewer" data-file-width="77" data-file-height="68" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AC%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A7" title="بوابة:جغرافيا">بوابة جغرافيا</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/27px-Jordens_inre.svg.png" decoding="async" width="27" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/40px-Jordens_inre.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/54px-Jordens_inre.svg.png 2x" data-file-width="800" data-file-height="833" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض">بوابة علم طبقات الأرض</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85" title="بوابة:علوم"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/37/Sciences_exactes.svg/28px-Sciences_exactes.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/37/Sciences_exactes.svg/42px-Sciences_exactes.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/37/Sciences_exactes.svg/56px-Sciences_exactes.svg.png 2x" data-file-width="256" data-file-height="256" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85" title="بوابة:علوم">بوابة علوم</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/31px-P_globe.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/47px-P_globe.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/62px-P_globe.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض">بوابة علوم الأرض</a></span></li></ul>
<div class="إعلام صغير plainlinks plainlist sisterlinks" style="width:50%"><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Light Bulb Icon.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/25px-Light_Bulb_Icon.svg.png" decoding="async" width="25" height="25" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/38px-Light_Bulb_Icon.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/50px-Light_Bulb_Icon.svg.png 2x" data-file-width="48" data-file-height="48" /></div> <div style="display:inline">نظرية الانجراف القاري في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9_%D8%B4%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="ويكيبيديا:مشاريع شقيقة">المشاريع الشقيقة</a>
<div style="padding-right:5px">
<hr />
<ul><li><img alt="Commons-logo.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/15px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="15" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/23px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/30px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /> <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Continental_drift" class="extiw" title="commons:Category:Continental drift">صور وملفات صوتية</a> من كومنز</li></ul>
</div></div></div>
' |
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node) | false |
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp) | 1633791085 |
