انتقل إلى المحتوى

سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 8145783

09:13، 12 سبتمبر 2022: 195.20.100.65 (نقاش) أطلق المرشح 7; مؤديا الفعل "edit" في ال زيرج. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: إضافة عدد كبير من الفراغات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي

من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي.

تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.

محددات الفعل

متغيرقيمة
تعديل عدد المستخدمين ( user_editcount )
null
اسم حساب المستخدم ( user_name )
'195.20.100.65'
عمر حساب المستخدم ( user_age )
0
المجموعات (بما في ذلك المجموعات الضمنية) التي يتواجد فيها المستخدم ( user_groups )
[ 0 => '*' ]
ما إذا كان المستخدم يعد من تطبيق الهاتف المحمول (user_app)
false
سواء كان المستخدم يعدل عبر واجهة الهاتف المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups)
[]
معرف الصفحة ( page_id )
0
مساحة اسم الصفحة ( page_namespace )
0
عنوان الصفحة بدون مساحة اسمية ( page_title )
'ال زيرج'
عنوان الصفحة الكاملة ( page_prefixedtitle )
'ال زيرج'
آخر عشرة مستخدمين ساهموا في الصفحة ( page_recent_contributors )
[]
عمر الصفحة بالثواني ( page_age )
0
أول مستخدم يساهم في الصفحة ( page_first_contributor )
''
العمل ( action )
'edit'
تحرير الملخص/السبب ( summary )
'تعديل'
نموذج المحتوى القديم ( old_content_model )
''
نموذج المحتوى الجديد ( new_content_model )
'wikitext'
صفحة الويكي القديمة قبل التعديل ( old_wikitext )
''
صفحة جديدة من ويكي النص، بعد التعديل ( new_wikitext )
'من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي. تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.'
توحيد الاختلافات بين التغييرات التي تم إجراؤها عن طريق التعديل ( edit_diff )
'@@ -1,0 +1,5 @@ +من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي + +من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي. + +تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. '
حجم الصفحة الجديد ( new_size )
6776
حجم الصفحة القديمة ( old_size )
0
تغيير الحجم في التعديل ( edit_delta )
6776
تمت إضافة الأسطر في التحرير ( added_lines )
[ 0 => 'من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي', 1 => '', 2 => 'من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي.', 3 => '', 4 => 'تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.' ]
تمت إزالة الأسطر أثناء التحرير ( removed_lines )
[]
نص الصفحة الجديدة، خالي من أي علامات ( new_text )
'من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي. تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.'
مصدر HTML المُحلل للنسخة الجديدة ( new_html )
'<div class="mw-parser-output"><p>من العشائر العراقية الاصيلة التي قاتلت الانكليز رئيسها شواي الفهد شيخ عام قبيلة آل ازيرج ستار الزيرجاوي </p><p>من رموز العشائر العراقية المعروفة واحد شخصياتها الذائعة الصيت في الريف والمدينة شيخ قبيلة آل ازيرج في محافظة ميسان واحد وجوهها البارزة.هو الشيخ شواي الفهد بن مذخور بن منصور ويستمر نسبه حتى يصل إلى زبيد القحطانية حسب وثائقه النسبية والأوراق الخطية المحفوظة.الشيخ شواي ولد عام 1860 في إحدى القرى الريفية في ناحية السلام في محافظة ميسان نشأ وترعرع في بيئة عربية حيث تعلم منذ طفولته الفروسية وفنون القتال والاعتماد على النفس فشب رجلاً مهاباً مطاعاً من أبناء عشيرته وذاع صيته نظراً لما يتمتع به من صفات طيبة في الكرم العربي والمواقف الإنسانية النبيلة فقد ذكر جيله أنه ذو نفس أبية وكريمة ورجلاً متديناً ومتواضعاً حتى الإعجاز وكان صاحب جاه وبخت حيث كان أبناء عشيرته يحلفون (ببخت شواي) وكان للشيخ شواي مضيف عامر في منطقة الميمونة وقصر يستقبل به ضيوفه وزواره من العلماء وطلاب العلم وأبناء العشائر العراقية وكان في وقته محط أنظار أبناء العشائر ومنهم المحتاجين والمعوزين ويساعد الفلاحين والمعوزين والضعفاء وله أيدي كريمة بيضاء في مساعدة العلماء وطلاب العلم وخاصة الذين في محافظة النجف الاشرف(دراسة حوزوية) وكانت له سيطرته ويده الطولى على أراضيه الزراعية المترامية الأطراف وبشخصيته القوية ورجاحة عقله قاد عشائره إلى سلم المجد والرفعة وللشيخ شواي مواقف وطنية بارزة ضد المحتلين الأجانب وكانت له صولات وجولات بطولية أثلجت صدور أبناء العشائر في ميسان وخاصة ضد الانكليز وأهمها ما سجلته صفحات التاريخ لهذا الرجل الوطني عندما قام بالتصدي للانكليز ومنهم(الميجر بولي) حين تلقى هذا الضابط المحتل صفعة عربية قوية من يد الشيخ شواي الفهد عندما رفض كل محاولاتهم وإغراءاتهم لغرض جلب وده وتقريبه وجعله تابع لهم وقد ذاع صيت الأهزوجة الشعبية التي قالها احد أبناء قبيلة آل ازيرج وهو يمدح شيخه الذي وقف بوجه المحتل الغاصب والذي قال فيها (من شاوي اصكر ميجر بولي) وللشيخ شواي موقف آخر رفضه التصويت على ضم مدينة المحمرة العربية إلى إيران وقام الشيخ باستضافة الضباط الأحرار المشاركين في ثورة مايس 1941 عندما كانوا مطاردين من قبل السلطات الانكليزية وكذلك باستضافة المعتقلين في معسكر العمارة ومنهم الشيخ كاطع العوادي وعبد الواحد سكر وظل الشيخ على هذه الحال رجلاً عربياً أصيلاً في مواقفه الرافضة للاحتلال والمحتلين قولاً وفعلاً وقد أعقب الشيخ العديد من الرجال رحمه الله وقد توفي عام 1943م وكان لوفاته صدى كبير بين عشائر ميسان وقد شيعته جماهير ميسان تشييعاً مهيباً يليق بالرجال الأفذاذ إلى مثواه الأخير في محافظة النجف الاشرف واخلفه في رئاسة العشيرة ولده عبد الكريم الشواي الشخصية العشائرية المعروفة فكان أهلاً لذلك في ذلك الوقت رحم الله عزيز القوم الشيخ شواي. </p><p>تاريخ قبيلة آل ازيرج (1)حوالي سنة 1155هـ نزح الشخص المدعو عطوان بن ربيع بن محمود بن عبيه بن سهلان من اراضي البدعة التابعة لقضاء الشطرة ضمن لواء المنتفك تصحبه اسرته وثلاث اسر من عشيرته هي اسرة آل سهلان واسرة البو سعد واسرة العبيات المتسبة لآل ازيرج. ولهذه الهجرة على ما يروى سبب واحد هو ان امارة المنتفك اخذت تحبذ نزوح عشائر الغراف الى الجانب الايمن من نهر دجلة خشية من استيلاء امارة الموالي عليه.هاجرت هذه الاسر الاربعة واتخذت مقرها اراضي المجر الصغير وكان نهره الوحيد آنذاك نهر الطبر الواقع في جنوب مركز اللواء الآن بمسافة عشرة كيلومترات تقريباً. واخذ عطوان يلتزم هذه الاراضي من املرة المنتفك أعواماً ثم التزمها اولاده واحفاده من بعده حتى جاء دور مذخور بن منصور بن مهنه المتفرع من دوحة الجد الاعلى عطوان فتكونت من اسرة آل محمود ثلاث اسر هي البو عطوان وآل ربيع والحريشيين وانقسمت عشيرة آل ازيرج الى قسمين الاول آل ازيرج وهم آل سهلان والبو سعد والعبيات والثاني البو عطوان وآل ربيع والحريشيين والسواعد البتران واخذ الخلاف بين الطرفين يتوسع حتى ادى الى وقوع معركة اضطرت الكثير من القبائل ان تهجر اراضيها بسبب جفاف مياهها أو تبدل خصوبتها أو مزاحمة القبائل الاخرى على مصدر الارواء والسقي، فقبيلة الازيرج التي تقع ديارها على نهر المجر الصغير في العمارة كانت قد هجرت النيل في الحلة(*).1) يقال أن عشيرة آل ازيرج تنتمي إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. </p></div>'
سواء تم إجراء التغيير من خلال عقدة خروج Tor ( tor_exit_node ) أم لا
false
طابع زمني للتغيير في يونكس ( timestamp )
'1662974030'