انتقل إلى المحتوى

محمد بن عبد العزيز العوسجي

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
غير مفحوصة
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محمد بن عبدالعزيز العوسجي
معلومات شخصية
مكان الميلاد ثادق , محافظة الرياض
تاريخ الوفاة 1256 هـ
الإقامة  السعودية
مواطنة الدولة السعودية الأولى , الدولة السعودية الثانية
أقرباء حفيد : حمد بن عبدالعزيز بن محمد العوسجي

حفيد : محمد بن حمد بن عبدالعزيز العوسجي

ابن عم : محمد بن سلطان العوسجي
الحياة العملية
المهنة قاضي , عالم شرعي

محمد بن عبدالعزيز العوسجي هو أحد قضاة الدولة السعودية الأولى والدولة السعودية الثانية.

النسب

[عدل]

هو محمد بن عبد العزيز بن محمد بن سلامه بن محمد بن عمران العوسجي البدراني الدوسري . [1]

النشأة

[عدل]

ولد محمد بن عبدالعزيز العوسجي في بلدة عشيرته ثادق خلال عصر الدولة السعودية الأولى وتلقى فيها مبادىء العلم الشرعي ثم رحل لطلب العلم إلى عدد من بلدان نجد (وسط السعودية حاليًا) و تعلم على عدد من العلماء و المعلمين حتى شب .

المعلمين

[عدل]

تعلم محمد بن عبدالعزيز العوسجي على يد الشيخ عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب (1165 -  1244 هـ) و الشيخ حمد بن ناصر بن معمر و الشيخ عبدالعزيز الحصين . [1]

العائلة

[عدل]

لدى محمد العوسجي حفيد يدعى حمد بن عبد العزيز بن محمد والذي أصبح لاحقًا قاضيا في محافظة سدير وإقليم الوشم . كما لديه حفيد آخر يدعى محمد بن حمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز العوسجي قد أصبح إمام للمسجد الحرام بعد تعيين الملك عبدالعزيز آل سعود سنة 1343 هـ له وبقي إمامًا للمسجد الحرام حتى طلب الإعفاء من الإمامة عام 1347 هـ وخلفه ابنه الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن حمد العوسجي . [2]ولديه ابن عمّ يدعى محمد ابن سلطان قاضي الاحساء و توفي سنة 1223هجري.[3]

المناصب

[عدل]

الوفاة

[عدل]

توفي محمد بن عبدالعزيز العوسجي في سنة 1256 هـ . [3]

المراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب عبدالله البسام. علماء نجد خلال ثمانية قرون. ص. 66.
  2. ^ "سيرة الشيخ محمد بن حمد بن عبد العزيز ال الشيخ العوسجي للكاتب سعد العتيبي". مؤرشف من الأصل في 2020-08-04.
  3. ^ ا ب "فضيلة الشيخ محمد بن عبدالعزيز العوسجي رحمه الله". مؤرشف من الأصل في 2017-01-23.
  4. ^ عبدالله البسام. علماء نجد خلال ثمانية قرون. ص. 67.