مستخدم:أحمد عماره
|
السبع المثاني
ahmdomrh
[عدل]نقد ما قيل فيها
قول أهل الحديث أنها (أم الكتاب)
[عدل]1- موطأ مالك رواية يحيى الليثي - رقم الحديث : 183 عَنْ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ …
[عدل]" هِيَ هَذِهِ السُّورَةُ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي ، وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُعْطِيتُ "وجه الإنتقاد أن أبو سعيد الخزاعى قال بن حجر في تقريب التهذيب (مقبول) أما العلاء بن عبد الرحمن الحرقي / توفي في :132 قال عنه بن حجر العسقلاني ربما وهم وأما أبو حاتم الرازي فقد أنكر من حديثة أشياء أما أبو يعلي الخليلي فقال : مختلف فيه لأنه ينفرد بأحاديث لا يتابع عليها
[عدل]2- مسند الشافعي باب ومن كتاب استقبال القبلة في الصلاة أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَجِيدِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ " وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ سورة الحجر آية 87 قَالَ : هِيَ أُمُّ الْقُرْآنِ " وجه الإنتقاد أن ابْنِ جُرَيْجٍ هو عبد العزيز بن جريج القرشي (ضعيف الحديث) أما عبد المجيد بن عبد العزيز العتكي / توفي في :206 صدوق يخطئ
[عدل]3- تفسير سفيان الثوري سورة الحجر آية 87 ( عَنْ عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , فِي قَوْلِهِ : " سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي , قَالَ : السَّبْعَ الطُّوَالَ "رقم الحديث : 344 )ابْنِ عَبَّاسٍ وجه الإنتقاد أن عبد الله بن العباس القرشي / صحابي توفي في :68 هـ ومنصور بن المعتمر السلمي / توفي في :132
[عدل]أقوال المفسرين
[عدل]من روي عنه أنها " فاتحة الكتاب وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ أي: سائر القرآن، فهذا قول: ابن عباس، وعلي بن أبي طالب، وابن مسعود وروى مجاهد عن ابن عباس أنه قال: «السبع المثاني، السبع الطوال» . وعن سعيد بن جبير قال: «البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، ويونس» . قال: «لأنه يثني فيها حدود الفرائض والقرآن» . ويقال: السبع المثاني، والقرآن كله وهو سبعة أسباع. سمي مثاني: لأن ذكر الأقاصيص فيه مثنى كقوله: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ [الزمر: 23] وقال طاوس: «القرآن كله مثاني» . وقال أبو العالية: «المثاني، فاتحة الكتاب سبع آيات، وإنما سمي مثاني، لأنه يثنى مع القرآن كلما قرئ القرآن» . قيل إنهم يزعمون أنها السبع الطوال. قال: لقد أنزلت هذه الآية، وما أنزل شيء من الطوال. وسئل الحسن عن قوله: سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي قال: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ حتى أتى على آخرها. وروى أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «الحمد لله رَبِّ العَالَمِينَ أُمُّ الكِتَابِ وَأَمُّ القُرْآنِ وَالسَّبْعُ المَثَانِي» . وقال قتادة: السبع المثاني هي فاتحة الكتاب تثنى في كل ركعة مكتوبة أو تطوع، يعني: في كل صلاة.تفسير السمرقندي — السمرقندي (٣٧٣ هـ)
ونفند الأقوال قولاََ قولاََ:
1-الفاتحة ليست سبع أيات لإختلاف العلماء كون البسملة أية من الفاتحة وقولنا في ذلك أن القرأن لا يختلف فيه فيثبت منهذا أنها ست أيات فقط ولأن البسملة تسبق كل سور القران بإستثناء سورة التوبة فكيف تحسب في الفاتحة فقط ولا تحسب في بقية السور
2- لو إفترضنا أن الفاتحة سبع أيات فما وجه التثنية في كل أية (حتما لا يوجد تثنية ) فهناك خلاف بين حول سبع أيات مفردة وبين سبع مثاني
3- أما كون الفاتحة يثني بها في الصلاة فهو مردود لأن عندنا صلاة المغرب ثلاث ركعات فنقرأ الفاتحة ثلاث مرات وهكذا في الظهر والعصر والعشاء فلا يوجد أي وجه للتثنية
4- من قال أن «السبع المثاني هي السبع الطوال» فوجب بذلك أن تكون كل سورة من الطوال مثناة في نفسها وهذا لم يثبت بحال فلا يستوي بأي وجه من الوجوه
5- من قال أن «القرآن كله مثاني» فنقول أنه خطأ بين ففي القرآن ذكر الله وأن الله واحد أحد وفرد صمد وهو قول مردود وباطل
6- أقوال شاذة أن عطف السبع المثاني علي القرآن العظيم يقتضي عندهم أن الفاتحة ليست من القرآن وأنها كالمقدمة للكتاب فهي ليست من الكتاب وهو قول متخبط وباطل بين
القول الفصل في السبع المثاني :
يقول ربنا الرحمن ﴿وَلَقَدۡ ءَاتَیۡنَـٰكَ سَبۡعࣰا مِّنَ ٱلۡمَثَانِی وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِیمَ٨﴾الحجر ٨
1- واو العطف تقتضي أن السبع المثاني غير القرآن العظيم كقولنا أتيته ذهبا وفضة فتعين أن الذهب غير الفضة .
2- قول الله (ءَاتَیۡنَـٰكَ) تدل أنها سبع أشياء مثناة أتاها الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم يختصه بها دون غيره.ونظير ذلك قوله (لَا یُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا مَاۤ ءَاتَىٰهَاۚ) مما يفيد خصوص الإتيان للنبيصلى الله عليه وسلم
3- ينبغي أن تكون المثنيات من نوع واحد كقول الله في نكاح النساء (فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۖ) ونظيره في مشركين قريش (قُلۡ إِنَّمَاۤ أَعِظُكُم بِوَ ٰحِدَةٍۖ أَن تَقُومُوا۟ لِلَّهِ مَثۡنَىٰ وَفُرَ ٰدَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا۟ۚ مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍۚ) ومثله في الملائكة( جَاعِلِ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ رُسُلًا أُو۟لِیۤ أَجۡنِحَةࣲ مَّثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۚ).
مصحف التدبر
[عدل]- الفاتحة | 2- البقرة | 3- آل عمران |
4- النساء | 5- المائدة | 6- الأنعام |
7- الأعراف | 8- الأنفال | 9- التوبة |
10- يونس | 11- هود | 12- يوسف |
13- الرعد | 14- إبراهيم | 15- الحجر |
16- النحل | 17- الإسراء | 18- الكهف |
19- مريم | 20- طه | 21- الأنبياء |
22- الحج | 23- المؤمنون | 24- النور |
25- الفرقان | 26- الشعراء | 27- النمل |
28- القصص | 29- العنكبوت | 30- الروم |
31- لقمان | 32- السجدة | 33- الأحزاب |
34- سبأ | 35- فاطر | 36- يس |
37- الصافات | 38- ص | 39- الزمر |
40- غافر | 41- فصلت | 42- الشورى |
43- الزخرف | 44- الدخان | 45- الجاثية |
46- الأحقاف | 47- محمد | 48- الفتح |
49- الحجرات | 50- ق | 51- الذاريات |
52- الطور | 53- النجم | 54- القمر |
55- الرحمن | 56- الواقعة | 57- الحديد |
58- المجادلة | 59- الحشر | 60- الممتحنة |
61- الصف | 62- الجمعة | 63- المنافقون |
64- التغابن | 65- الطلاق | 66- التحريم |
67- الملك | 68- القلم | 69- الحاقة |
70- المعارج | 71- نوح | 72- الجن |
73- المزمل | 74- المدثر | 75- القيامة |
76- الإنسان | 77- المرسلات | 78- النبأ |
79- النازعات | 80- عبس | 81- التكوير |
82- الانفطار | 83- المطففين | 84- الإنشقاق |
85- البروج | 86- الطارق | 87- الأعلى |
88- الغاشيه | 89- الفجر | 90- البلد |
91- الشمس | 92- الليل | 93- الضحى |
94- الشرح | 95- التين | 96- العلق |
97- القدر | 98- البينة | 99- الزلزلة |
100- العاديات | 101- القارعة | 102- التكاثر |
103- العصر | 104- الهمزة | 105- الفيل |
106- قريش | 107- الماعون | 108- الكوثر |
109- الكافرون | 110- النصر | 111- المسد |
112- الإخلاص | 113- الفلق | 114- الناس |
- قول الله (سَبۡعࣰا مِّنَ ٱلۡمَثَانِی) يقتضي أن المؤتي سبع فقط وأن المثاني أكثر من ذلك .
5- أن توجد في كتاب الله أدلة لتلك المثاني السبعه وأدلة لغيرها من المثاني.
فنذكرهم بفضل الله ورحمته فنقول:-
1- الذكر ...وذلك في قول الله تعالى ﴿وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ﴾ [الشرح ٤] ففي كل صلاة نقول (اشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمد رسول الله)
ولا يقبل إسلام إنسان مالم يشهد بالشهادتين مقترنتين.ووجه التثنية هنا أنهما من الشهادة.
2- الكتاب والحكمة ...﴿وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمۡ تَكُن تَعۡلَمُۚ وَكَانَ فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكَ عَظِیمࣰا﴾ [النساء ١١٣] ووجه التثنية أن الكتاب والحكمة من نوع العبادة فالكتاب هو العلم والحكمة هي العمل وقد قال الله ﴿وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ﴾ [البقرة ٨٢]
3-الطاعة…(أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ) فقد قرن الله عز وجل طاعة الرسول بطاعته ، والطاعه هنا هي وجه التثنية
4- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ﴿إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰۤىِٕكَتَهُۥ یُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِیِّۚ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ صَلُّوا۟ عَلَیۡهِ وَسَلِّمُوا۟ تَسۡلِیمًا﴾ [الأحزاب ٥٦] ووجه التثنية هنا أن الله غيب والملائكة غيب
5-الإسراء والمعراج...رحلتا الإسراء والمعراج فالإسراء﴿سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِیۤ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَیۡلࣰا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِی بَـٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِیَهُۥ مِنۡ ءَایَـٰتِنَاۤۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡبَصِیرُ﴾ [الإسراء ١]والمعراج في قوله﴿أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا یَرَىٰ ١٢ وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ ١٣ عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ ١
6-الرساله...﴿وَمَاۤ أَرۡسَلۡنَـٰكَ إِلَّا رَحۡمَةࣰ لِّلۡعَـٰلَمِینَ﴾ [الأنبياء ١٠٧] والعالمين هم الجن والإنس لأنهما مناط التكليف ﴿ قُلۡ أُوحِیَ إِلَیَّ أَنَّهُ ٱسۡتَمَعَ نَفَرࣱ مِّنَ ٱلۡجِنِّ فَقَالُوۤا۟ إِنَّا سَمِعۡنَا قُرۡءَانًا عَجَبࣰا ١ یَهۡدِیۤ إِلَى ٱلرُّشۡدِ فَـَٔامَنَّا بِهِۦۖ وَلَن نُّشۡرِكَ بِرَبِّنَاۤ أَحَدࣰا ٢ [الجن 1-2]
ووجه التثنية هنا أن النبيصلى الله عليه وسلم أٌرسل إلي الثقلين الإنس والجن.
7-الموت أو القتل .﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولࣱ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِی۟ن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡۚ ﴾ [آل عمران ١٤٤] ووجه التثنية هنا الموت والقتل فقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم في فراشه وفي الوقت ذاته أنه مات مقتولاََ بأثر سم دسته له إمرأة يهودية وذلك لما في القتل من حصول علي الشهادة وذلك لأن الشهيد لا يمت ولكنه يبقى حياََ كما قال الله تعالى ﴿وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِینَ قُتِلُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ أَمۡوَ ٰتَۢاۚ بَلۡ أَحۡیَاۤءٌ عِندَ رَبِّهِمۡ یُرۡزَقُونَ﴾ [آل عمران ١٦٩] وتصديق ذلك صلاة الله وملائكته علي النبي بصيغة المضارع ( یُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِیِّۚ ) فلولا حياته صلى الله عليه وسلم كشهيد لما صح أن تأتي صلاة ربنا والملائكة بصيغة المضارع
أمثلة للمثاني في القرآن
1- آدم صلى الله عليه وسلم خلقه الله بيده ونفخ فيه من روحه…(كَمَثَلِ ءَادَمَۖ خَلَقَهُۥ مِن تُرَابࣲ) (ثُمَّ سَوَّىٰهُ وَنَفَخَ فِیهِ مِن رُّوحِهِ) ووجة التثنية هنا كيفية الخلق.
2- نوح صلى الله عليه وسلم….السلام والبركة (سَلَـٰمٌ عَلَىٰ نُوحࣲ فِی ٱلۡعَـٰلَمِینَ)(ٱهۡبِطۡ بِسَلَـٰمࣲ مِّنَّا وَبَرَكَـٰتٍ) ووجة التثنية هنا أن السلام والبركه عطاءان من الله .
3- إبراهيمصلى الله عليه وسلم…رؤية الملكوت والنار أما الرؤية فقوله ﴿وَكَذَ ٰلِكَ نُرِیۤ إِبۡرَ ٰهِیمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِیَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِینَ﴾ [الأنعام ٧٥] ووجة التثنية هنا الرؤية وأما النار فبردا وسلاماََ ﴿قُلۡنَا یَـٰنَارُ كُونِی بَرۡدࣰا وَسَلَـٰمًا عَلَىٰۤ إِبۡرَ ٰهِیمَ﴾ [الأنبياء ٦٩].
4- موسيصلى الله عليه وسلم…الرسالة والكلام ﴿قَالَ یَـٰمُوسَىٰۤ إِنِّی ٱصۡطَفَیۡتُكَ عَلَى ٱلنَّاسِ بِرِسَـٰلَـٰتِی وَبِكَلَـٰمِی فَخُذۡ مَاۤ ءَاتَیۡتُكَ وَكُن مِّنَ ٱلشَّـٰكِرِینَ﴾ [الأعراف ١٤٤] ووجة التثنية هنا كلاهما كلام الله أحدهما كلام الله المسموع والثاني كلام الله المكتوب وتثنية أخري وهي …المحبة والرعاية كما في قوله (وَأَلۡقَیۡتُ عَلَیۡكَ مَحَبَّةࣰ مِّنِّی وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَیۡنِیۤ) ووجة التثنية هنا الحب.
5- عيسىصلى الله عليه وسلم…1- البينات وروح القدس(وَءَاتَیۡنَا عِیسَى ٱبۡنَ مَرۡیَمَ ٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَأَیَّدۡنَـٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ ) ووجة التثنية هنا روح القدس كبينه من الله والتي بها يخرج الموتي ويخلق بإذنه (وَإِذۡ تَخۡلُقُ مِنَ ٱلطِّینِ كَهَیۡـَٔةِ ٱلطَّیۡرِ بِإِذۡنِی فَتَنفُخُ فِیهَا فَتَكُونُ طَیۡرَۢا بِإِذۡنِیۖ وَتُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ بِإِذۡنِیۖ وَإِذۡ تُخۡرِجُ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِیۖ) 2- الوجاهه…﴿إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ یَـٰمَرۡیَمُ إِنَّ ٱللَّهَ یُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةࣲ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ وَجِیهࣰا فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ﴾ [آل عمران ٤٥]ووجة التثنية هنا الوجاهه 3- الكلام ….(تُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِی ٱلۡمَهۡدِ وَكَهۡلࣰاۖ)ووجة التثنية هنا الكلام
4- التوراة والإنجيل …﴿وَیُعَلِّمُهُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِیلَ﴾ [آل عمران ٤٨]ووجة التثنية هنا أن التوراة والانجيل من نوع الكتب السماوية .