يقع ملفُ الوسائط هذا في النِّطاق العامّ داخل الولايات المُتحدة الأمريكيَّة. وهذا ينطبق على الأعمال أمريكيَّة الأصل التي نفدت مدة حقوق تأليفها ونشرها، وهذا في الغالب الأعم عائدٌ إلى نشرها للمرة الأولى مرة قبل 1 يناير، ١٩٢٩. راجع هذه الصفحة للمزيد من التوضيح.
قد لا تكون هذه الصورة في النِّطاق العامّ من خارج الولايات المُتحدة، وهذا ينطبق بشكلٍ خاصٍّ في البلدان والمناطق التي لا يكون حكم الفترة الأقصر فيها نافذاً على الأعمال الأمريكية، مثل كندا وجمهورية الصين (ما خلا هونغ كونغ وماكاو) وألمانيا والمكسيك وسويسرا. إنَّ اسم المُؤَلِّف وسنة النشر هما من المعلومات الأساسيَّة، ولا بدَ من ذكرهما. انظر ويكيبيديا:الملكية العامة وويكيبيديا:حقوق التأليف والنشر للمزيد من التفاصيل.
إنَّ الاتحاد الروسي (سابقاً: روسيا السوفياتيَّة) هي الوريث التَّاريخيُّ للإمبراطوريَّة الرُّوسيَّة ولكن ليس خليفتها الشَّرعيُّ. لم تكن الإمبراطوريَّة الرُّوسيَّة جُزءاً مِن اتفاقية برن (أي لم تَكُن دولةً في اتحاد حماية حقوق المُؤَلِّفين في مُصنَّفاتهم الأدبيَّة والفنِّيَّة)، لذلك، وحسب المادة 5 من الاتفاقيَّة: ليس لهذا العمل بلد منشأ ما خلا الحالات التَّالِية:
في حالة العمل السِّينمائِيِّ الَّذي يقع مقرُّ صانِعه أَو مَحلُّ إِقامته في إِحدى دول الاتحاد، فإِنَّ بلد المَنشأ هو تلك الدَّولة.
في حالة العمل المعماري المقام في إحدى دول الاتحاد أو الأعمال الفنية الأخرى المدمجة في مبنى أو هيكل آخر يقع في إحدى دول الاتحاد، فإن بلد المنشأ هو تلك الدولة.
في حالة الأعمال الأُخرى، إِذا كان المُؤَلِّف مِن مُواطِني إِِحدى دول الاتحاد¹، يَكُون بلد المنشَأ هو تلك الدولة.
¹ - يُدمَج المُؤَلِّف، الَّذي ليس من رعايا إِحدى دُول الاتحاد، ولكن مَحلَّ إِقامته هو إحدها، ضمن رعايا تلك الدولة.
لا تمتدُّ الحُقوق الحصريَّة لهذا العمل لِتشمل أَراضي الاتحاد الرُّوسيِّ وَفقًا للمادة 1256 من القانون المدنيِّ للاتحاد الرُّوسيِّ (التفاصيل)، لأنَّ هذا العمل لا يفي بالمُتطلِّبات المُتعلِّقة بالأراضي التي نُشِر العمل فيها ولا جنسية المُؤَلِّف ولا الالتزامات الخاصَّة بالمُعاهدات الدَّوليَّة.
يقع هذ العمل في النَّطاق العامِّ في الولايات المُتحدة الأمريكيَّة لأنَّه نُشِرَ (أو سُجِّل لدى مكتب الولايات المُتحدة لحقوق التَّأليف والنَّشر) قبل ١ يناير ١٩٢٩.
تاريخ الملف
اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن.