نقاش ويكيبيديا:تدقيق مستخدم/تصويت/Avicenno
هذا التصويت مغلق ومؤرشف؛ الرجاء عدم التعديل على الصفحة أو الإضافة إليها. نتيجة التصويت = سُحب الطلب --علاء راسلني 19:24، 4 فبراير 2020 (ت ع م)ردّ |
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على صفحة تدقيق مستخدم/تصويت/Avicenno. |
|
تعليق
@Elph: أشكرك على تصويتك وعلى حرصك على بيانات المستخدمين. فقط أريد أن أعلق أنه في قضية المستخدم المصطفى كحلاوي أنا لم أقم بنشر بيانات المستخدمين أو تسريبها وإنما قام صاحب الحساب بفعل ذلك بناء على رغبته الخالصة حيث لم أجبره على ذلك وأما نشري لبياناتي الخاصة فبصراحة الكل يعلم كم كانت تلك لحظات عصيبة علي لم تترك لي أي خيار آخر إلا أضحي بخصوصيتي وخصوصية حياتي الشخصية في سبيل تبرئة نفسي وللعودة للموسوعة التي لطالما أحببتها وضحيت بكل ما أملك لها ولم يثبت أني قد تساهلت بخصوصية مستخدم فيها أو سربت بياناته أو عرضته للخطر والمجتمع يشهد بذلك. أنا أكثر مستخدم يعي خطورة هذه الأداة لأني أكثر من عانى بسببها وكما يقال: وما راء كمن سمع. وكما قيل: من ذاق عرف. وأيضا كما قال الشاعر: لا تعذل المشتاق في أشواقه.. حتى يكون حشاك في أحشائه. أي بمعنى أني أعي تماما خطورة الصلاحية فقد عاينت ذلك بنفسي ولم أسمع به من أحد. تحياتي لك--Avicenno (نقاش) 14:37، 28 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: ولدي تعليق بسيط بخصوص مسألة ضبط النفس حيث أستغرب جدا استشهاد البعض بمسألة تصيد بعض الذباب لي كدليل على عدم ضبط النفس في حين أن أي متابع للمسألة التي لم أعلق عليها داخل الموسوعة بتفصيل سابقا يعلم أني لم أبدأ بالتغريد في أمر حديث بل كانت تغريدة قديمة جدا وليس عندي عدد متابعين عالي أساسا وإنما تم التصيد لي فيها بشكل واضح ومعروف فالاستشهاد بها على عدم ضبط النفس أمر مستهجن حيث أن كل من عمل معي طيلة السنوات الماضية يعلم كم أحترم وأقدر السياسات ولو كانت السياسات تمنع الرد على من يسيؤون إلي لامتنعت من الرد وليس الأمر أنني لا أتمالك نفسي كما يدعي البعض فالحوادث داخل الموسوعة التي اختبرتني بشدتها كحادثة منعي بسبب التدقيق الخاطئ كانت شاهدا أني ضبطت نفسي ولم أخالف أي سياسة واستسلمت للسياسات في موضوع المنع رغم أني كنت أشعر بظلم فأنا الضابط لدي هو السياسات وليس آراء المجتمع الخارجي ولو كانت السياسات تنص بعدم الرد ولا التفاعل بالحسابات الشخصية ستجدني أول من يلتزم. أما من يحتج بعدد المدققين فأود التذكير بآخر ترشيح مدقق فقد كان هناك 6 مدققين ولم يكن ذلك مانع من الترشيح إطلاقا بل إننا فقدنا بعد هذا الترشيح مدققين أيضا ولا أعتقد أن هناك ما يمنع أن نزيد العدد ونصل للعدد السابق. أما بخصوص التوقيت فلم أتفق مع الزميل مينو على توقيت معين بذاته بل قبلت الترشيح هنا دون تنسيق مسبق على التوقيت. فقط أحببت توضيح هذه النقاط لمن يقرأ الترشيح وعذرا على الإطالة---Avicenno (نقاش) 18:59، 28 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- الموضوع لم يكن مجرد "تصيد ذباب" يا ابن سينا، لماذا تصيدوك أنت مثلاً؟ طيب، تصيدوك، كيف تصرفت؟ هل قدّرت العواقب على الموسوعة أو على الزملاء؟ طبعاً الاستشهاد بالموضوع لا يقصد إثارته من جديد بتفاصيله ومعطياته على أمل أن يكون الموضوع "مات" لمصلحتك ومصلحة الجميع، لكنه نقطة مهمة في تاريخ عملك الموسوعي يا ابن سينا. --Mervat ناقش 20:34، 28 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
مع احترامي لمن صوت بضد، وعلمي بكل تفاصيل ما أثاروه، فالزميل "ابن سينا" نشيط في عدة مجالات، ولن نظل "أسرى" لمشكلة مرت وانتهت. وواثق أن وجوده ضمن فريق المدققين هو إضافة للفريق. تمنياتي بالتوفيق. وشكرا للزميل جار الله لثقته الغالية. --Dr-Taher (نقاش) 23:06، 28 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: بخصوص مسألة تويتر الموضوع هو ليس مجرد "أزمة عابرة" ومرت، إنما أساس المشكلة - تداعيات المشكلة - طريقة التعامل مع المشكلة كل هذه المراحل عبرت وبشكل واضح عن طريقة تفكيره وسلوكه وطريقة تعامله مع الأمور، حتى هذه اللحظة هو لا يعترف بأنه مخطئ ولا يدرك تداعيات الأمر ويصر على أنها تصيد و"ذباب إلكتروني" وأنه ضحية، من الذي كتب هذه التغريدات من البداية ومن الذي رد على الأأخرين بشكل غير مسئول ومن الذي لم يفكر في عواقب هذا الأمر وهو يضع كلمة "إداري ومحرر" في ويكيبيديا في وصف حسابه؟ الفضيحة كانت علنية وعلى أكبر وسائل الإعلام وصنعت جدل سياسي وإتهامات خطيرة ضد الموسوعة والكثير من المحررين المخضرمين شاهدين على ذلك، هذه ليست أول مرة فالزميل لديه الكثير من المشاكل كإداري والقرارات الخاطئة ويصنع الكثير من الخلافات مع زملاءه، لا يستشير أحد ونقطة الإستشارة هذه مهمة جداً للمدقق لأنه هناك مسائل تتطلب مشورة ونقاش جماعي، الزميل له الكثير من المواقف السابقة تتصف بالإندفاع وعدم الحكمة وأنا شاهدت بنفسي الكثير منها منذ 6 سنوات، هل كل هذا يجب ألا يدخل في الحسبان والتعامل مع المشاكل السابقة على أنها مجرد أزمات ومرت! نحن نتحدث عن صلاحية حساسة للغاية تتعلق بقرارات مصيرية وأسرار وخصوصيات الأخرين، كل هذه النقاط السابقة تثير الكثير من المخاوف والقلق بشكل كبير ولا تشفع لها مساهماته التحريرية الكبيرة. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 06:41، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: حسنا لا بد أن يطلع المجتمع على تسلسل الحادثة ليفهم حتى لا تكون رواية من طرف واحد. هذه التغريدة التي تم التشهير بي من خلالها وتظهر بوضوح أنها قديمة تعود إلى نوفمبر 2018 في حين تم استدعاؤها للتشهير في مارس 2019 التغريدة عبارة عن رأي شخضي عادي تاريخي ليس فيه أي إساءة أو تهجم وتعرضت على إثره لسيل من الاتهامات بالتطرف والإرهاب في وقت لم أكن فيه أساسا نشطا على تويتر وليس لدي أصلا عدد متابعين كبير بل معدود على الأصابع لذلك عندما دخلت ووجدت كم كبير من السباب والشتائم فرد فعل أي شخص طبيعي بعد ان يتلقى هجمة بدون أن يبادر بالهجوم على أحد هو أن يدافع عن نفسه وهو ما فعلته لتزيد الهجمة بالطعن في العرض والأصل والبلد وإلخ وهو ما دفعني للرد بنفس أسلوب المهاجمين وهو رد بحسابي الشخصي وليس باسم الموسوعة والسياسات تكفل لي حرية التعبير بحسابي الشخصي وعملية تضخيم المسألة كانت من الطرف المهاجم وليست جديدة بالمناسبة فسابقا تم التشهير بالزميل إبراهيم قاسم لتحريره مقالة احتلال جزيرة سقطرى. أما من يسأل لماذا أنا بالذات فالأفضل سؤال المتهجمين وليس سؤالي لأني أصلا لم أعلم بالهجمة إلا بعد حصولها ولم يكن لي نشاط فاعل أصلا بالرد أو التعليق على التغريدة التي أثارت البلبلة، ولا حتى لي نشاط في فترة سابقة لنشرها بل الذي رد عليها هو حساب الموسوعة وكان ممكن عدم الرد بحساب الموسوعة لكن ليست قضيتنا والمهم هنا انه بتحليلي كان سبب الهجوم ان حسابي على تويتر كان يشير لكوني إداري وليس حساب مزيف وكوني إداري هي حقيقة لكن لم أكتب ان تغريداتي تمثل ويكيبيديا العربية إطلاقا كما هو حال جميع المغردين المهنيين فمثلا مؤسس الموقع جيمي ويلز لديه عديد التغريدات الخلافية ويضع في حسابه أنه مؤسس ويكيبيديا لكن لا يعني ذلك ان آراءه تمثل ويكيبيديا بتاتا. والمتتبع للمسألة يجد أن تعاملي مع الموضوع كان حكيما واستجبت لآراء الزملاء واستقلت لفترة وحذفت حسابي على تويتر رغم أن الاستقالة بناء على ضغوطات مجتمع خارجي ليست شيئا تطلبه السياسات لكن هذا أظهر أنني لم أعاند الزملاء بل كثير منهم ثمن مني هذه النقطة ثم يأتي بعدها ليصفني بعدم الحكمة. هذه اول مرة اصف فيها ما حصل في المشكلة واعتذر عن الإطالة---Avicenno (نقاش) 10:08، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: أريد أن استشهد بهذا التعديل والموجود أعلاه وقال الزميل فيه علانية كانت تلك لحظات عصيبة علي لم تترك لي أي خيار آخر إلا أضحي بخصوصيتي وخصوصية حياتي الشخصية وهذا هو جوهر ما نريد أن يعرفه المجتمع وينتبه له ولله الحمد شرحه الزميل على لسانه. مدقق الحسابات هو شخص لايترك مجالا لـتلك لحظات عصيبة في عمله. وهناك سوال أكبر يطرح نفسه من خلال ما قاله الزميل الكريم. كيف يمكننا أن نضع أداة التدقيق بين يدي من هو مستعد أن يضحي بخصوصيته وخصوصية حياته الشخصية في تلك لحظات عصيبة حسب تعبيره. أليس من المنطقي أن نخاف على خصوصية المستخدمين إن مر الزميل بـتلك لحظات عصيبة مرة أخرى؟--عباس 09:23، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Elph: العزيز عباس. هناك فرق بين أن يضخي شخص ببياناته الشخصية وبين أن يسرب بيانات المستخدمين فعندما يضع بياناته هو يؤثر على نفسه ولا يؤثر على غيره وأما ما يتطلبه المدقق فهو أن لا يتساهل في بيانات المستخدمين الآخرين ولا يلحق الضرر بهم وهو أمر أحرص عليه كل الحرص ولم يسبق لي أن سربت بيانات زميل أو تعريضه لأي ضيق أو خطر ولا أقبل للآخرين ان يتأذوا بسببي وهذا شيء قطعي ولا علاقة له ببياناتي أنا الشخصية. تصرفي ببياناتي سابقا كان كما هو واضح ناشئ عن حبي لويكيبيديا وليس بعرض إلحاق الضرر بها أو بأي أحد لذلك القياس عليه هنا غير سليم فأنا لم أضر بأحد. شكرا لك--Avicenno (نقاش) 10:12، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- أخي الكريم انظر لهذا التعديل لترى بنفسك كيف يمكن أن تتصرف بـتلك لحظات عصيبة. انا اعتذر منك ومن المجتمع لكن إن لزم الأمر فأنا مستعد أن أرفع الحجب من هذه النسخة حتى نهاية التصويت.--عباس 12:03، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Elph: في ذلك الوقت لم أكن أعرف بالضبط ما هي الموسوعة ولا ما هي السياسات وكنت مستخدما جديدا وكان أول تعامل لي مع موقع على الإنترنت بل كنت أظنه كمنتدى وكنت أصلا في مرحلة عمرية صغيرة (كنت مراهق وقتها وطبيعي المراهق عندما يتعرض لسيل من الشتائم بالعرض والشرف وسب الذات الإلهية لعدة مرات أن يرد خصوصا أني لم أكن أفهم طبيعة الموقع أصلا) أما الآن فأنا على وشك التخرج من الجامعة وأمور كثيرة اختلفت كما أنني بعد تلك الحادثة ومعرفة السياسات كما يلاحظ الجميع لم أتعرض لأي مستخدم بأي تهجم أو سب. أي شخص منا قد تكون بدايته في الموسوعة تخريب أو مخالفة لكنها لا تظل وصمة عليه إلا لو أصر على تكرار الأمر وهو ما لم يصدر مني. شاكر لك--Avicenno (نقاش) 12:22، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @أحمد ناجي: اتمنى منك حذف رابط التغريدة، لا نريد احد يصطاد في المياه العكرة، زميلنا أخطأ في حينه وانتهى ولا نريد تطبيق الآية الكريمة (خذوه فغلوه)، صحيح الموضوع سبب شوشره كبيرة لكن خلاص قضي الأمر، اعلم بنيتك الطيبة يا أحمد ولكن هناك من ينتظر الزله، تقبلوا تحياتي.--بــندر (نقاش) 12:36، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- أهلا أخي @بندر: حقيقة ما وضعت هذا الرابط إلا لتأكيد فكرتي ويمكنني إزالته أو وضع الرابط في النقاش حتى لا ننشر الموضوع كما قلت، بالإضافة إلى ذلك سأفتح طلب لحذف هذا التصويت بعد انتهائه حتى لا يستطيع أحدهم أن يستغل هذا الأمر ضد الموسوعة، تحياتي لك . أحمد ناجي راسِلني 14:49، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
توضيح مهم
هناك نقطة يجب توضيحها في التصويت وهي ضرورة عدم إعتبار أي تصويتات بضد تحت بند الخلاف الشخصي أو تصفية حسابات أو فتح مواضيع قديمة كما قال الزميل طاهر، المسألة ليس لها علاقة بأي مسائل شخصية مطلقاً والتصويت هنا ليس تقييم لشخصيته بل تقييم أفعاله فقط، هناك وقائع بالفعل حدثت ومثبت بالأدلة وإنكار الزميل Avicenno لها ليس سبب لنفيها أو إعفاءه منها أو التقليل من أهميتها.
فمثلاً ما حدث في مسألة التغريدات تفاصيلها ليست معروفة للكثيرين ولم يتم فتح نقاش هناك بالموسوعة عنه حفاظاً على سمعته، ولكن طالما يصر على إنكار مسئوليته فيجب شرح المسألة بوضوح وحيادية، الموضوع لم يكن هين ولا مبالغة ولا ذباب إلكتروني ولا يندرج تحت بند (آراء شخصية وحرية الرأي) لأن ما فعله بصراحة كان سب وقذف، هل هذا يندرج تحت بند حرية الرأي؟ هناك أيضاً الكثير من التغريدات له فيها هجوم صريح، وسواء تغريدات قديمة أو جديدة لقد كتبها بالفعل بنفسه وبكامل إرادته على حسابه الشخصي بكامل إرادته، بل ولم يفكر حتى في إزالتها لاحقاً، مما يعني أنه مسئول مسئولية تامة عن كل العواقب التي جرت فيما بعد.
السؤال هنا: لو كان الزميل كتب هذه التغريدات قاصداً ومتعمداً بما تحتويها فهذا دليل واضح عن تهوره وأنه يتركب أفعال خاطئة ولا يتحمل أعباء مسئوليتها، خصوصاً وأننا نتحدث عن صلاحية ذات حساسية كبيرة لا يجوز حدوث أخطاء بها. ولو فرضنا أنه كتب هذه التغريدات في لحظة إنفعالية أو غضب وقرر التراجع عنها فهذا يزيد الطين بلة، لأن المدقق لا ينبغي أن يتعامل بهذه العصبية ويجب أن يتسم بالهدوء والحكمة.
لذلك هذه الواقعة لا ينبغي التسفيه منها وإعتبارها كسحابة صيف لأنها وضعت سمعة ويكيبيديا كلها على المحك وأثار أكبر أزمة إعلامية لنا وأزمة مع مؤسسات تتبرع للموسوعة وكادت أن تصنع مشاكل رسمية، هو نفسه حتى لم يفكر في علاجها وتمسك بفكرة أنه مظلوم و ... و ...، ولولا أننا ضغطنا عليه للإستقالة وتغيير اسمه لإنقاذ الموقف وإطفاء النار وقد كان، وكل هذا لم أقرر الإفصاح عنه إلا بعد إصرار الزميل على الإنكار وتبرئه نفسه تماماً منها وإعفاء نفسه من المسئولية وكأنه لم يرتكب خطأ ولو 1% وهذه تعد مشكلة أخرى كبيرة في حد ذاتها.
لهذا السبب ما تم طرحه لم بمسألة شخصية ولا أزمة عابرة إنما مشكلة كبيرة تبين مدى أفعال الشخص وأسلوبه وطريقة تعامله معها في أكثر من نقطة، لا ينبغي التعامل مع المسألة بشكل عاطفي، الكل يشهد له بمساهماته التحريرية ولكن كونه محرر بارع ومساهم في مشروعات أخرى لا يعني أنه شخص مثالي لم يرتكب الكثير من الأخطاء القاتلة سواء داخل الموسوعة أو خارجها --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 13:08، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: أخ إبراهيم الكل يعلم أن تقرير العربية فيه كثير من الفبركة والانتقائية وهي قناة غير حيادية أصلا وهذا مشهود عليه بأكثر من حادثة وليست أول موقع يهاجم الموسوعة بالمناسبة. أما إذا كنت تود الحديث عن تغريدات قديمة فيجب أن تعلم أنني لم أكن أصلا مستخدما نشطا لتويتر بل هو مجرد حساب خامل بدليل أن تلك التغريدة القديمة جدا جدا التي كتبتها لم تثر أي لغط وقت نشرها لأن الحساب ليس من المؤثرين في وسائل التواصل كما هو ملحوظ. التغريدات القديمة التي كنت أصلا نسيت أنني نشرتها لم تكن سبب المشكلة ولم يستشهد بها من قام بالتشهير وإنما بعد أن تم التشهير قام بعضهم بدراسة حالة case study لحسابي وكأنه حساب مؤثر اجتماعي. هنا مثال لتغريدة اشتعلت عليها التعليقات لجيمي ويلز وهددت جهات كثيرة بقطع المساعدات عن الموسوعة لكن بالنهاية اهتمت الموسوعة بالسياسات وحرية التعبير ونفس الأمر بقضية حظر تركيا. الرجاء عدم تقويلي ما لم أقل. أنا لم أنكر أنني أخطأت (لكن خطئي كان بمعايير المجتمع الخارجي وليس بمعايير الموسوعة حيث السياسات لا تمنع التعبير بالحساب الشخصي أيا كان محتواه وحتى يتم تعديل السياسات لتمنعه ستجدني عندها أشد الملتزمين) ونعم هو خطأ بالمعيار الشخصي للفرد لكن كلامي كان واضح وهو أنه ليس خطأ بالنسبة لسياسات الموسوعة. ليس هناك تعامل عاطفي لكن لا يجب أن ندفن رؤوسنا في الطين لأن المجتمع الخارجي يهاجمنا لأنه بذلك نحن نعطيه سلطة لا يمتلكها للتأثير على الموسوعة وإرادة المجتمع فيها. أظن بالفعل لم يتم الحديث عن القضية سابقا في الموسوعة وليس لدي رغبة بمناقشة كل جزئياتها لكن أي متتبع لتسلسل التغريدات يجد أن من أثار التغريدات وبدأ الهجوم على الموسوعة ليس انا بل أشخاص آخرين.--Avicenno (نقاش) 13:51، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Avicenno: ولماذا أنت من البداية تترك لهم الفرصة لكي يتصيدوا لك؟ لماذا تشتم أفراد بكلام بذيء؟ لماذا لم تراعي بأن ما تكتبه سيؤذي الموسوعة وسيؤذي الأخرين لأنك تكتب في وصف حسابك إداري بويكيبيديا؟ ألا تؤمن بشيء أسمه المسئولية وأن تكون شخص مسئول؟ لماذا انت مصر على أنك لم تخطئ وتحاول تحول النقاش لنقاط فرعية؟ أنت مصر على أنك بريء بنسبة 100% لا أفهم لماذا! نعم الأأخرون مخطئون ولم يكونوا محايدين لكن أنت كنت أيضاً مخطئ ومسئول عما حدث، نحن لا نعلق لك المشنقة ولا نطلب منك سوى أن تعترف بأنك كنت مخطئ من الأساس، أنتهى الكلام --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 20:04، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Ibrahim.ID: الحقيقة أخ إبراهيم لا أفهم سبب الخروج عن الموضوع الرئيسي وهو الترشيح إلى أمور جانبية سابقة. كلامي واضح وقد قلته لك سابقا إذا كنا نتحدث عن المعيار الشخصي أو الإنساني نعم أنا مخطئ لكن من جانب السياسات فالسياسة تبيح لي مطلق الحرية بحسابي الشخصي. أعتقد أن هذه نقطة واضحة. أنت مثلا عندما تنتقد على صفحتك الشخصية بعض الشخصيات السياسية مثلا تخيل يقوم شخص بالتشهير بك ونرى موقفك. لكن الفرق أنه لم يتم التشهير بك واختبار ردة فعلك (ولا اتمنى ذلك وأرجو أن لا يتعرض له أحد) لكن من ينظر علي بخصوص ما حصل كان من الممكن أن يكون هو في نفس موقفي ولا نعلم ردة فعله ولم يتم اختباره لذلك الرجاء الاكتفاء بما سبق ذكره لأن الحادثة لها كثير من الأبعاد ولا يتسع المجال لذكرها. توقيت الترشيح ليس مثاليا وسأتخذ قرار بخصوصه قريبا بما يغلب مصلحة الموسوعة ويغنيها عن استزاف وقتها.--Avicenno (نقاش) 20:21، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: @Ibrahim.ID: بعد إذنك، هلا أجبتني على هذا الاستفسار، هل يجب على كل صناع المحتوى في ويكيبيديا (سواء إداريين، بيروقراطيين، مدقيين أو حتى محررين) الامتناع عن التعبير عن آرائهم الشخصية والسياسية في وسائل التواصل الاجتماعي بما في ذلك إبداء الآراء السلبية حول الملوك والرؤساء والوزراء فقط لأنهم أعضاء في ويكي ولأن ذلك قد يسبب حملة تشويه - مغرضة هدفها الابتزاز- ضد ويكيبيديا، وهل خوفا من فقدان التبرعات يجب أن يلزم جميع الويكيبديون الصمت في جميع وسائل التواصل الإجتماعي؟ وهل تنص سياسة ويكيبيديا على التصويت بضد كل من يدلي برأيه خارج الموسوعة؟ --Momas (نقاش) 14:35، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Momas: الموضوع ليس إبداء رأي ولا رأي سلبي كما تظن فنحن نحترم ذلك وندعمه، ولكن ما فعله هو جريمة سب وقذف وقال كلام بذيء هل هذا أسمه حرية رأي؟ هل كل المحررين والإداريين يقولون هذا الكلام على حساباتهم؟ من فضلك راجع تفاصيل الموضوع بذقة قبل أن تتقمص دور المدافع وتتكلم في موضوع مختلف --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 20:04، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- أخ إبراهيم رجاء أن لا نفترض أمور ليست من سياسات الموسوعة ونعرف الحرية على هوانا. الموسوعة تكفل حرية التعبير المطلقة تماما باستثناء أن يقوم شخص بشتم زميل لنا في الموسوعة أو توجيه شتم او اساءة مباشرة للموسوعة نفسها أما انتقاد او حتى شتم الحكام ليس شيء تمنعه السياسات بل هناك إداري شتم رئيس دولة داخل الموسوعة لكن ليس هذا سياق استدعاء أمثلة. لا أفهم الزج بتلك التغريدة هنا فهي لم تكن أصلا سبب الهجمة وقد وضحت هذا لاي متتبع. ساكتفي بالتعليق حول هذا الأمر--Avicenno (نقاش) 20:21، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: لو نرغب بمحاسبة Avicenno على تغريداته (التي لا أدافع عنها ولا أقبل بها) علينا كذلك محاسبة من قام بنشر تغريدة سحب الصلاحية وتغريدة وجود البيان، هذه التغريدات جعلت ويكيبيديا تفقد المصداقية ونشرت كلام غير صحيح عن كيف تدار ويكيبيديا وكأن المستخدم كان موظف ولدى الحساب سلطة لطرده. لحد الآن في بعض التغريدات يتم ذكر البيان، وما رحم حالنا هو جهلهم بطريقة عمل ويكيبيديا وإلا لكانت هذه التغريدات كافية لتدمير مصداقية ويكيبيديا بالكامل والقائمين عليها. الزميل تعاون ولو لم يتعاون لما تنازل عن صلاحياته لمدة وكذلك لما وافق على تغيير اسمه. محاولة جعل الترشيح مكان للمحاسبة أمر مرفوض، لو كان لديكم نية لمحاسبته كان يجب محاسبته في وقتها لا بعد مرور كل هذه الفترة. وما قام به الزميل كان بحساب يمثله فقط ويحاسب عليه بصورة شخصية ولكن ما قام به حساب يمثلنا جميعا (الحساب الرسمي للموسوعة) دون الرجوع للمجتمع أمر يستحق النقاش والمحاسبة.--جار الله (نقاش) 16:08، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق:، يا زميل @جار الله:، نحن لا نحاسب أحداً، ولن نحاسبه ولا غيره، على العكس، نحن حينها وقفنا بصفه لصالح سمعة الموسوعة فقط (وليس لشخصه)، نحن ندلل على عدم صلاحية الزميل للصلاحية، ويا ليته يفكر فيما قد تسببه هذه الصلاحية له من مخاطرة. --Mervat ناقش 18:09، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @جار الله: من فضلك لا تحاول إدخال نقاشات جانبية أو موضوعات أخرى ونترك الموضوع الرئيسي، هذه النقطة يمكن مناقشتها في نقاش مستقل لكن لا داعي لحشر الأمور ببعضها لكي لا يخرج النقاش عن مساره نحن لا نحاسب أحد الأن ولكن من يرتكب خطأ فادح ويثبت أنه لا يتمتع بالحكمة ولا المسئولية فيجب إيضاح هذه النقطة لأنها مؤثرة في الترشيح وكذلك لأن بعض المستخدمين حالياً يعتقدون بأن المسألة شخصية أو أ،ه كان موضوع صغير وأنتهى --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 20:04، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Ibrahim.ID: هذا النقاش كله لا يخص الترشيح وأنت قمت بفتحه وترغب بترويج حقيقة ناقصة عن أزمة تويتر وتتحدث عن المسؤولية والحكمة وتتجاهل أن تغريدات الحساب الرسمي كانت غير مسؤولة وغير حكيمة وقامت بالتشهير بأحد المستخدمين بدل من حمايتهم. كان يمكن كتابة سبب ضدك بشكل عام ولكن التطرق للتغريدات وتتجاهل تغريدات الحساب الرسمي هو الكيل بمكيالين، من قام بنشر التغريدات مازال موجود في الحسابات وهذا دليل كافي أن ما يحدث الآن لا علاقة له بأزمة تويتر.--جار الله (نقاش) 03:07، 30 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- الرجل قام بتوضيح رأيه بحسابه هو، وماذا عن قولك حفاظا على سمعته ويكأنك تشهر به، لو كنا نرغب حقا بحيادية الموسوعة فلم التحامل بشأن آراء شخصية لأنه بصراحة أشتم رائحة الخبث في هذه القضية أنكم تعلقون المشانق للزميل دون وجه حق، أرجو ان يكون سبب الرفض أو التأييد للترشح مرتبطا بمساهمات الموسوعة، أما فتح قضية بشأن رأي خاص فهذا رأي خاص آخر، لو أنني مترجم في مؤسسة وأضع هذا على حسابي ثم انتقدت أحد المسؤولين ما شأن المؤسسة؟ والحق أن هناك فارقا بين الحيادية "وسميت حيادية لأنها حياد عن الحق" وبين الموضوعية... وأختم بما قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أو كما نُسب إليه: «المحايد لم يصفق للباطل ولكنه لم يدعم الحق» --محمد غيضان (نقاش) 13:45، 31 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- @Ibrahim.ID: هذا النقاش كله لا يخص الترشيح وأنت قمت بفتحه وترغب بترويج حقيقة ناقصة عن أزمة تويتر وتتحدث عن المسؤولية والحكمة وتتجاهل أن تغريدات الحساب الرسمي كانت غير مسؤولة وغير حكيمة وقامت بالتشهير بأحد المستخدمين بدل من حمايتهم. كان يمكن كتابة سبب ضدك بشكل عام ولكن التطرق للتغريدات وتتجاهل تغريدات الحساب الرسمي هو الكيل بمكيالين، من قام بنشر التغريدات مازال موجود في الحسابات وهذا دليل كافي أن ما يحدث الآن لا علاقة له بأزمة تويتر.--جار الله (نقاش) 03:07، 30 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
خلاصة :رجاء: الزملاء الكرام، أرجو أن يتوقف النقاش عند هذا الحد. فقد بَيَّنتم الموضوع بما يكفي. ولنترك المجال للمجتمع لتقرير رأيه. أرجو تَفهُم ما أقصده، وشكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 19:13، 29 يناير 2020 (ت ع م)ردّ
- تعليق: قررت سحب الترشيح لأسباب شرحتها في صفحة نقاش الزميل مينو. شكرا لكل من صوت لي ومن انتقد بموضوعية. أطيب تحياتي---Avicenno (نقاش) 17:47، 4 فبراير 2020 (ت ع م)ردّ