انتقل إلى المحتوى

حقن عضلي

هذه الصفحة تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من Intramuscular)
حقن عضلي
Intramuscular injection
عاملٌ في مجال الرعاية الصحية يستعد لإعطاء لقاحٍ ما عن طريق الحقن العضلي


معلومات عامة
من أنواع حقن الدواء
التاريخ
وصفها المصدر الموسوعة السوفيتية الكبرى  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الحقن العضلي(1) ويعرف اختصارًا IM، هو إحدى طرق إعطاء الدواء بالحقن، حيث تُحقن مادةٌ ما في عضلة. يُفضل عادةً استعمال هذه الطريقة؛ لأنَّ العضلات تحتوي على أوعيةٍ دمويةٍ أكبر وأكثر عددًا من الأنسجة تحت الجلد، مما يؤدي إلى امتصاصٍ أسرع من الحقن تحت الجلد أو الحقن الأدمي. كما أنَّ الدواء المُعطى بهذه الطريقة لا يخضع لتأثير استقلاب المرور الأولي، والذي يؤثر على الأدوية الفمويَّة.

تتنوع مواقع الحقن العضلي، وأكثرها شيوعًا هي العضلة الدَّاليَّة في الجزء العلوي من الذراع والعضلة الألويَّة في الأرداف. أما في الرُضع، فيشيعُ استعمال العضلة المتَّسعة الوحشيَّة في الفخذ. يجب تنظيف موقع الحقن جيدًا قبل الإعطاء، ثم تعطى الحقنة بحركةٍ سريعةٍ ثاقبةٍ لتقليل الانزعاج الذي يشعر به الفرد. يقتصر الحجم المراد حقنه في العضلات عادةً على 2-5 ملليلتر، وذلك اعتمادًا على موقع الحقن. كما لا ينبغي اختيار موقع به علاماتُ عدوى أو ضمورٍ عضلي. لا ينبغي استعمال الحقن العضلي في الأفراد الذين يعانون من اعتلالاتٍ عضليَّة أو أولئك الذين يعانون من مشاكل في التخثر.

تُسبب هذه الطريقة الألم عادةً، وقد يرافقه احمرارٌ وتورمٌ أو التهابٌ حول موقع الحقن، ولكنها عادةً ما تكون طفيفةً ولا تستمر أكثر من بضعة أيامٍ. أما في بعض الحالات النادرة، وخصوصًا إذا لم تُعطى الحقنة بالطريقة المناسبة، فإنَّ الأعصاب أو الأوعية الدمويَّة حول موقع الحقن قد تتضرر، مما يؤدي إلى ألمٍ شديد أو شلل، كما قد تحدث عداوًى موضعيَّة مثل الخُراجات والغنغرينا. كان يُوصى قديمًا بالشفط أو سحب المِحْقنة قبل الحقن؛ وذلك منعًا لإعطاء الدواء في الوريد دون قصد، إلا أنه لم يعد يوصى بذلك في معظم مواقع الحقن في بعض البلدان.

الاستعمال[عدل]

يُستعمل الحَقن العضلي عادةً لإعطاء الأدويَّة، حيث تُمتص الأدوية التي تعطى في العضلة سريعًا في مجرى الدم، ولا تخضع لتأثير استقلاب المرور الأولي، والذي يحدث عند الإعطاء الفموي للدواء.[1] ولكنَّ الدواء الذي يُعطى عضليًا قد لا يكون متوافرًا حيويًا بنسبة 100%؛ لأنه يجب أولًا امتصاصه في العضلات مع مرور الوقت.[2]:102–103 يُعد الحقن العضلي أقل توغلًا من الحقن الوريدي، كما أنه يستغرق وقتًا أقل عمومًا، حيث أنَّ موقع الحقن (العضلة مقابل الوريد) أكبر بكثير. كما أنَّ الأدوية المُعطاة عضليًا يُمكن إعطاؤها لتكون حُقن مَدْخريَّة، مما يسمح بإعطاء الدواء بشكلٍ مستمرٍ وبطيءٍ على فترةٍ زمنيةٍ أطول.[3] يستعمل البعض طريقة الحقن هذه لإعطاء بعض الأدوية لأسبابٍ ترفيهيَّة، ومنها الكيتامين.[4] توجد عدة سلبياتٍ للحقن العضلي، فهو بحاجةٍ لمهارةٍ وخبرةٍ في الإعطاء العضلي، إضافةً إلى الألم الناتج عن الحقن، والقلق أو الخوف (خصوصًا عند الأطفال)، كما أنَّ الإعطاء الذاتي صعبٌ مما يقلل من استخدام هذه الطريقة في الأدويَّة المنزليَّة للمرضى خارج المستشفى.[5]

تُعطى اللقاحات، وخصوصًا المُعطَّلة منها، عن طريق الحقن العضلي.[6] ولكن على الرغم من ذلك، إلا أنَّ التقديرات تُشير بأنه مُقابل كل لقاحٍ يُعطى عضليًا، تُعطى 20 حقنة لإعطاء أدوية أو علاجاتٍ أخرى،[6] والتي قد تشمل أدويةً مثل المضادات الحيويَّة والغلوبولينات المناعيَّة والهرمونات مثل التستوستيرون والميدْروكْسي بروجستيرون.[5] إذا حدث رد فعلٍ تحسسي شديد أو صدمة حساسيَّة، قد يستخدم الشخص حاقن ذاتي للإبينفرين في العضلات.[7]

موانع الاستعمال[عدل]

تعتمدُ موانع استعمال الحقن العضلي بشكلٍ كبيرٍ على الدواء المُعطى؛ وذلك نظرًا بأنَّ هذا الحقن يُستعمل في إعطاء عدة أنواعٍ مختلفةً من الأدوية.[8] كما أنَّ حقن الأدويَّة عمومًا يُعد أكثر توغلًا من طرق الإعطاء الأخرى مثل الإعطاء الفموي أو الموضعي، مما يتطلب تدريبًا مناسبًا لممارسة الحقن، وبدونه قد تحدث مضاعفات بغض النظر عن طبيعة الدواء المُعطى. لذلك يفضل عادةً إعطاء الدواء بالطرق الأقل توغلًا وخصوصًا عن طريق الفم، مالم تكن هناك اختلافاتٌ مطلوبة في معدل الامتصاص أو وقت البدء أو غيرها من معلمات الحرائِك الدوائيَّة في بعض الحالات.[8]

يتجنب الحقن العضلي عمومًا في الأشخاص الذين يعانون من قلة الصفائح الدموية أو مشاكل التخثر؛ وذلك منعًا للأذى الناتج عن الضرر المحتمل للأوعية الدمويَّة أثناء الحقن. كما لا ينصح بها أيضًا للأشخاص الذين يعانون من صدمة نقص حجم الدم أو الذين يعانون من اعتلالٍ أو ضمورٍ عضلي؛ لأنَّ هذه الحالات قد تغير من امتصاص الدواء.[5] قد يتداخل تلف العضلات الناجم عن الحقن العضلي مع دقة بعض الاختبارات القلبيَّة في الأشخاص الذين يُشتبه في إصابتهم باحتشاء عضلِ القلب؛ لذلك يفضل استخدام طرق الإعطاء الأخرى في مثل هذه الحالات.[5] كما أنَّ الاحتشاء النشط يؤدي إلى انخفاض الدورة الدموية وبالتالي امتصاصٌ أبطأ من الحقن العضلي.[9]:368–369 يمكن أيضًا منع استعمال مواقع محددة للإعطاء، وذلك إذا كان موقع الحقن به عدوى أو تورم أو التهاب.[9]:368–369 إضافةً إلى أنه لا ينبغي الحقن مباشرةً فوق تهيجٍ أو احمرارٍ، أو الوحمات والشامات، أو المناطق التي بها أنسجةٌ ندبيَّة.[9]:368–369

المخاطر والمضاعفات[عدل]

استخدام الإبر الآمنة التي تمنع تعدد الاستعمالات والحقن العرضي يضمن التعقيم المناسب ويمنع إصابات الوخز بالإبر

يعتمدُ الحقن العضلي على ثقب الجلد، مما ينطوي على خطر العدوى من بكتيريا أو أي كائنٍ حيٍ آخر موجودٍ قبل الحقن في البيئة المحيطة أو على الجلد، لذلك ولتقليل هذا لخطر، يجب استخدام تقنيَّة التعقيم المناسبة عند تحضير الحقنة، إضافةً إلى تعقيم موقع الحقن قبل الإعطاء مباشرةً.[9]:369 كما قد يسبب الحقن العضلي خُراجًا أو غنغرينا في موقع الحقن، وهذا يعتمد على الدواء المعطى وكميته. هناك أيضًا خطر إصابة الأعصاب أو الأوعية الدمويَّة دون قصدٍ أثناء الحقن. إذا لم تستخدم أدوات الاستعمال الواحد أو المعقمة في الإعطاء، فهناك خطرُ انتقال الأمراض المعديَّة بين المرضى، أو حتى إلى الممارس الطبي الذي يُصيب نفسه دون قصدٍ بإبرةٍ مُستعملة، وهو ما يعرف بإصابات الوخز بالإبر.[5][9]:372

مضاعفات خاصة بالموقع[عدل]

قد يؤدي الحقن في العضلة الدَّاليَّة بالذراع إلى ضررٍ غير مقصودٍ للأعصاب الكُعْبُرِيُّة والإبطيَّة، وفي حالاتٍ نادرةٍ عندما تكون طريقة الإعطاء غير صحيحةٍ، فإنَّ الحقن قد يُسبب خللًا وظيفيًا في الكتف.[10] أما أكثر المضاعفات شيوعًا بعد حقن العضلة الداليَّة فتشمل الألم والاحمرار والالتهاب حول موقع الحقن، والتي تكون دائمًا طفيفةً وتستمر بضعة أيامٍ فقط على الأكثر.[11]

يرتبط موقع الحقن الظهراني الألوي بارتفاع خطر إصابة الجلد والأنسجة، وتليُّف العضلات أو تقفُّعها، وورمٍ دمويٍ، وشلل الأعصاب، والشلل، والالتهابات مثل الخُراجات والغنغرينا.[12] كما أنَّ الحقن الألوي يشكل خطرًا لحدوث ضررٍ في العصب الوركي، مما قد يسبب ألمًا حادًا أو إحساسًا بالحرقان، كما أنَّ ضرر هذا العصب قد يؤثر على قدرة الشخص على تحريك قدمه على الجانب المصاب، وأجزاءٍ أخرى من الجسم يتحكم فيها هذا العصب. ولكن يُمكن تجنب الإضرار به عبر استخدام الموقع البطني الألوي، إضافةً لاختيار حجم وطول مناسبين لإبرة الحقن.[13]

الإعطاء[عدل]

تُعطى الحقنة العضلية عموديًا على الجلد بزاوية قريبة من 90 درجة.
مقارنة زاوية الحقن العضلي بسائر أنواع الحقن.

يمكن إعطاء الحقن العضلي في عضلات شتى في الجسم، حيث إنه يمكن إعطاء الحقن في العضلة الداليَّة والمستقيمة الفخذيَّة والمتسعة الوحشية والعضلات الألويَّة الظهرية أو البطنانية.[12][14] تُتجنب عمومًا المناطق التي بها رضَّات أو مضض أو احمرار أو تورم أو التهاب أو ندبات.[15] يؤثر نوع الدواء والكمية التي سيأخذها الجسم منه على قرار اختيار العضلة التي ستُحقن.

يُنظّف أولًا موقع الحقن بمضاد للميكروبات ويُترك ليجف. تُعطى الحقنة العضلية في حركة سريعة راشقة عمودية على الجلد بزاوية تتراوح بين 72 و90 درجة. يثبت الممارس الإبرة بيد واحدة بينما يضغط على المكبس باليد الأخرى لحقن الدواء ببطء حيث إن الحقن السريع يكون أكثر ألمًا. تُسحب الإبرة بنفس الزاوية التي أُدخلت بها. يمكن استخدام الشاش في حالة حدوث نزيف في منطقة الحقن والضغط به خفيفًا عليها.[16] قد يخفف الضغط أو التدليك الخفيف للعضلة بعد الحقن من الألم.[17]

الشفط[عدل]

لا توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية أو وكالة الصحة العامة الكندية أو المعهد النرويجي للصحة العامة بشفط الدم لتجنب الحقن في الأوعية الدموية؛ نظرًا لخلو مواقع الحقن من أوعية دموية كبيرة كما أن الشفط يزيد الألم.[18] لا أدلة على زيادة الشفط من سلامة الحقن في أي عضلة إلا في الألويّة الظهريّة.[6]

أوصت هيئة الصحة الدنماركية لفترة بالشفط في لقاحات كوفيد-19 للتحقق من المخاطر النادرة المحتملة لتجلط الدم أو النزيف.

طريقة المسار Z[عدل]

مواقع الحقن[عدل]

حالات خاصة[عدل]

التاريخ[عدل]

الطب البيطري[عدل]

الهوامش[عدل]

انظر أيضًا[عدل]

المراجع[عدل]

باللغة الإنجليزية[عدل]

  1. ^ Saxen, Mark A. (1 Jan 2016), Dean, Jeffrey A. (ed.), "Chapter 17 – Pharmacologic Management of Patient Behavior", McDonald and Avery's Dentistry for the Child and Adolescent (Tenth Edition) (بالإنجليزية), St. Louis: Mosby, pp. 303–327, DOI:10.1016/b978-0-323-28745-6.00017-x, ISBN:978-0-323-28745-6, Retrieved 2020-11-25
  2. ^ Spruill، William؛ Wade، William؛ DiPiro، Joseph T.؛ Blouin، Robert A.؛ Pruemer، Jane M. (5 مارس 2014). Concepts in clinical pharmacokinetics (ط. Sixth). Bethesda, MD: American Society of Health-System Pharmacists. ISBN:978-1-58528-387-3.
  3. ^ Wright، Jeremy C.؛ Burgess، Diane J. (29 يناير 2012). Long acting injections and implants. Springer. ص. 114. ISBN:978-1-4614-0554-2.
  4. ^ Lankenau، SE؛ Clatts، MC (يونيو 2004). "Drug injection practices among high-risk youths: the first shot of ketamine". Journal of Urban Health: Bulletin of the New York Academy of Medicine. ج. 81 ع. 2: 232–48. DOI:10.1093/jurban/jth110. PMC:1852476. PMID:15136657.
  5. ^ ا ب ج د ه Polania Gutierrez JJ، Munakomi S (يناير 2020). "Intramuscular Injection". StatPearls [Internet]. PMID:32310581.
  6. ^ ا ب ج Sisson، Helen (سبتمبر 2015). "Aspirating during the intramuscular injection procedure: a systematic literature review" (PDF). Journal of Clinical Nursing. ج. 24 ع. 17–18: 2368–2375. DOI:10.1111/jocn.12824. PMID:25871949.
  7. ^ Mylan Specialty L.P. "EPIPEN®- epinephrine injection, EPIPEN Jr®- epinephrine injection" (PDF). FDA Product Label. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-22.
  8. ^ ا ب Nicoll، Leslie H.؛ Hesby، Amy (أغسطس 2002). "Intramuscular injection: An integrative research review and guideline for evidence-based practice". Applied Nursing Research. ج. 15 ع. 3: 149–162. DOI:10.1053/apnr.2002.34142. PMID:12173166.
  9. ^ ا ب ج د ه Eckman، Margaret، المحرر (9 أكتوبر 2015). Lippincott Nursing Procedures (ط. Seventh). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. ISBN:978-1-4698-5303-1.
  10. ^ Cook، Ian F (4 مايو 2015). "Best vaccination practice and medically attended injection site events following deltoid intramuscular injection". Human Vaccines & Immunotherapeutics. ج. 11 ع. 5: 1184–1191. DOI:10.1080/21645515.2015.1017694. PMC:4514326. PMID:25868476.
  11. ^ Martín Arias، L.H.؛ Sanz Fadrique، R.؛ Sáinz Gil، M.؛ Salgueiro-Vazquez، M.E. (سبتمبر 2017). "Risk of bursitis and other injuries and dysfunctions of the shoulder following vaccinations". Vaccine. ج. 35 ع. 37: 4870–4876. DOI:10.1016/j.vaccine.2017.07.055. PMID:28774564.
  12. ^ ا ب The Joanna Briggs Institute. Recommended Practice. Injection: Intramuscular. The Joanna Briggs Institute EBP Database, from the JBI@Ovid database, published 2019; JBI2138. Accessed on 12 September 2020.
  13. ^ Jung Kim، Hyun؛ Hyun Park، Sang (أغسطس 2014). "Sciatic nerve injection injury". Journal of International Medical Research. ج. 42 ع. 4: 887–897. DOI:10.1177/0300060514531924. PMID:24920643.
  14. ^ Bolger, Gordon T. (1 Jan 2018), "Routes of Drug Administration", Reference Module in Biomedical Sciences (بالإنجليزية), Elsevier, DOI:10.1016/b978-0-12-801238-3.11099-2, ISBN:978-0-12-801238-3, Retrieved 2020-11-25
  15. ^ Taylor، Carol (2011). Fundamentals of nursing: the art and science of nursing care (ط. 7th). Philadelphia: Wolters Kluwer Health and Lippincott Williams & Wilkins. ISBN:978-0-7817-9383-4.
  16. ^ Lynn، Pamela؛ Taylor، Carol (2019). Lippincott photo atlas of medication administration (ط. Sixth). Philadelphia, PA: Wolters Kluwer. ص. 39–40. ISBN:978-1-9751-2136-5.
  17. ^ Şanlialp Zeyrek، Arife؛ Takmak، Şenay؛ Kurban، Nevin Kuzu؛ Arslan، Sümeyye (ديسمبر 2019). "Systematic review and meta-analysis: Physical-procedural interventions used to reduce pain during intramuscular injections in adults". Journal of Advanced Nursing. ج. 75 ع. 12: 3346–3361. DOI:10.1111/jan.14183. PMID:31452229. S2CID:201786789.
  18. ^ JoEllen Wolicki; Elaine Miller (25 Sep 2019). "Vaccine Administration". The Pinkbook (بالإنجليزية الأمريكية). CDC. Retrieved 2020-09-12. Aspiration is not recommended before administering a vaccine.

باللغة العربيَّة[عدل]

  1. ^ محمد مرعشي (2003). معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 398. ISBN:978-9953-33-054-9. OCLC:4771449526. QID:Q98547939.
  2. ^ عبد العزيز بنعبد الله (1977). "شوارد طبيَّة" (PDF). اللسان العربي. مكتب تنسيق التعريب. ج. 2 ع. 15: 230. ISSN:0258-3976. QID:Q121335781.
  3. ^ ا ب ج قاسم سارة (2013). معجم أكاديميا الطبي الجديد (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). أكاديميا إنترناشيونال. ص. 325. ISBN:978-9953-37-092-7. OCLC:1164356572. QID:Q112637909.
  4. ^ يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 448. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.
  5. ^ أيمن الحسيني (1996). قاموس ابن سينا الطبي: قاموس طبي علمي مصور (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: عز الدين نجيب. القاهرة: مكتبة ابن سينا. ص. 195. ISBN:978-977-271-202-1. OCLC:4770172048. QID:Q113472538.
  6. ^ محمد هيثم الخياط (2006). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 1017. ISBN:978-9953-33-726-5. OCLC:192108789. QID:Q12193380.
  7. ^ عبد العزيز اللبدي (2005)، القاموس الطبي العربي: عربي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1)، عَمَّان: دار البشير (الأردن)، ص. 399، OCLC:81299958، QID:Q119764318

روابط خارجية[عدل]