فيتامين سي
فيتامين سي | |
---|---|
الاسم النظامي | |
2-oxo-L-threo-hexono-1,4-lactone-2,3-enediol or (R)-3,4-dihydroxy-5-((S)- 1,2-dihydroxyethyl)furan-2(5H)-one |
|
اعتبارات علاجية | |
مرادفات | L-ascorbic acid |
ASHPDrugs.com | معلومات ملتم للمستهلك |
مدلاين بلس | 002404 |
فئة السلامة أثناء الحمل | A (to RDA), C (above RDA) |
طرق إعطاء الدواء | oral |
بيانات دوائية | |
توافر حيوي | rapid & complete |
ربط بروتيني | negligible |
عمر النصف الحيوي | varies according to plasma concentration |
إخراج (فسلجة) | renal |
معرّفات | |
CAS | 50-81-7 |
ك ع ت | AA11G 11G |
بوب كيم | CID 5785 |
IUPHAR | 4781 |
ECHA InfoCard ID | 100.000.061 |
درغ بنك | DB00126 |
كيم سبايدر | 10189562 |
المكون الفريد | PQ6CK8PD0R |
كيوتو | D00018 |
ChEBI | CHEBI:29073 |
ChEMBL | CHEMBL196 |
NIAID ChemDB | 002072 |
ترادف | L-ascorbic acid |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C6H8O6 |
الكتلة الجزيئية | 176.12 g/مول |
بيانات فيزيائية | |
كثافة الكتلة | 1.694 غ/سم3 |
نقطة الانصهار | 190 °C (374 °F) |
نقطة الغليان | 553 °C (1027 °F) |
تعديل مصدري - تعديل |
فيتامين ج[1] أو فيتامين سي أو حامض الأسكوربيك[2] (بالإنجليزية: Vitamin C)، هو فيتامين يوجد في عدد من الأطعمة المتنوعة ويُباع مكملًا غدائيًا.[3] يسمى فيتامين ج أيضًا بحمض الاسكوربيك ويستخدم لمنع وعلاج مرض الأسقربوط.[3] يعتبر أيضًا أحد أنواع الفيتامينات الهامة لصحة الإنسان وبعض أنواع الحيوانات لأنه يساعد على إعادة نمو أنسجة وإنتاج إنزيمات النواقل العصبية.[3][4] فيتامين ج أيضًا مطلوب في أداء العديد من الإنزيمات اللازمة لوظائف الجهاز المناعي.[4][5] يعمل أيضًا مضاد تأكسد.[6] لايوجد أي دليل حاليًا على أن فيتامين ج يمنع من الزكام.[6][7] بالمقابل فإنه يوجد بعض الدراسات التي تثبت أن الجرعات المنتظمة من فيتامين ج ممكن أن يقلل فترة الزكام.[8] ليس واضح ماإذا كانت المكملات الغذائية لهذا الفيتامين مؤثرة على أضرار السرطان أوالخرف أو أمراض القلب والأوعية الدموية.[9][10] من الممكن أخذ جرعات فيتامين ج عن طريق الفم أو عن طريق الحقن.[3] يؤخذ فيتامين ج بجرعات معتدلة.[3] من المحتمل أن تسبب الجرعات الزائدة منه مشاكل بالجهاز الهضمي وصداع واضطراب بالنوم أو إحمرار الجلد.[3][7] يعتبر أخذ الجرعات الموصى بها أيضًا آمن للمرأة الحامل.[11] أوصت الأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب بعدم أخذ جرعات كبيرة من فيتامين ج.[4] اكتُشتف فيتامين ج في عام 1912 وعُزل عام 1928. كان أول فيتامين يتم إنتاجه كيميائيًا في عام 1933.[12]
يوجد هذا العنصر ضمن قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية ويعتبر أكثر الأدوية تأثيرًا الذي يحتاجه النظام الصحي.[13]
الطبيعة الحيوية لفيتامين ج
[عدل]فيتامين ج هو مسحوق أو بلورات بيضاء أو صفراء قليلاً، تميل للاسوداد تدريجياً بالضوء، إلا أنها تكون ثابتة نوعاً ما في الأوساط الجافة، بينما تتأكسد بسرعة في المحاليل، حيث تنحل بسهولة في الماء، كما أنها قابلة للانحلال في الكحول، لكنها تأبى الانحلال في الكلوروفورم والأيتر والبنزين.
أهميته الحيوية
[عدل]فيتامين (س) هو عامل مختزل ولهذا فهو مطلوب لحفظ المعادن في الحالة المختزلة مثل الحديد الثنائي والنحاس الثنائي وبذلك فهو يعزز امتصاص الحديد عن طريق إبقائه في الحالة المختزلة اللازمة لامتصاص الحديد. الحمض مطلوب أيضاً لإضافة مجموعة الهيدروكسيل إلى البروليل والليسيل (البرولين والليسين) بإنزيمي بروليل وليسيل هيدروكسيليز على الترتيب prolyl and lysyl hydroxylase أثناء عملية تصنيع الكولاجين.
مطلوب أيضا ً لهدم الحمض الأميني تيروزين أثناء تصنيع هرمون الأدرينالين. الحمض مهم في تصنيع أحماض المرارة لأنه مطلوب في إضافة الهيدروكسيل إلى ذرة الكربون 7-ألفا. تحتوي قشرة الغدة فوق الكلوية على كميات كبيرة من الحمض لاستخدامه في تصنيع الهرمونات الاستيرويدية مثل الكورتيزون والألدوستيرون. ويمكن أن يعمل حمض الأسكوربيك كمضاد للأكسدة عن طريق اختزال التوكوفيرول المتأكسد في الأغشية ومنع تكون النيتروزأمينات أثناء الهضم.
نقص فيتامن سي
[عدل]يؤدي نقص فيتامين ج يؤدي إلى مرض الاسقربوط وهو مرتبط بالتكوين الناقص للكولاجين.[5] من أعراض مرض الاسقربوط :
- انتفاخ اللثة وتخلخل الأسنان وربما سقوطها والنزيف تحت الجلد وتأخر التئام الجروح وأنيميا بسيطة وضعف المناعة وقصر التنفس وآلام العظام وفي المراحل المتأخرة الصفراء وتورم عام وقلة التبول ويمكن أن توجد أمراض عصبية وحمّى وتشنجات وفي النهاية يمكن أن يؤدي إلى الموت. كان البثع حالة شائعة بين البحارة وفي الشتاء وهو يُعالج بتناول الخضراوات والفاكهة أو العلاج بفيتامين ج سواء في صورة أقراص أو حقن. هذا ويمكن أن تستمر الكمية المخزنة من فيتامين ج في الجسم لمدة 3-4 شهور قبل أن تظهر أعراض الإسقربوط.
لقد تبيّن أن المدخنين الذين يتّبعون نظام غذائي قليل الفيتامين ج هم تحت خطر أكبر للإصابة بأمراض الرئة من المدخنين الذين لديهم كمية أعلى من الفيتامين ج في الدم.
إستخداماته
[عدل]
أمراض القلب والاوعية الدموية
[عدل]و ظائف العقل
[عدل]أمراض أخرى
[عدل]الآثار الجانبية
[عدل]
التغذية
[عدل]الكمية الموصى بها
[عدل]الكمية الموصى بها في الولايات المتحدة (mg في اليوم)[4] | |
---|---|
لليوم الواحد (الاطفال من 1–3 سنة) | 15 |
لليوم الواحد (الاطفال من 4–8 سنة) | 25 |
لليوم الواحد (الاطفال من 9–13 سنة) | 45 |
لليوم الواحد (البنات من 14–18 سنة) | 65 |
لليوم الواحد (الاولاد من 14–18 سنة) | 75 |
لليوم الواحد (النساء البالغات) | 75 |
لليوم الواحد (الرجال البالغين) | 90 |
لليوم الواحد (الحوامل) | 85 |
لليوم الواحد (المرضعات) | 120 |
اعلى جرعة مسموحة باليوم (النساء البالغات) | 2,000 |
اعلى جرعة مسموحة باليوم (الرجال البالغين) | 2,000 |
الكميات الموصاة للاستخدام اليومي من فيتامين ج تختلف حسب الدولة:
- 40 ملليغرام في اليوم: الهند المعهد الوطني للتغذية , حيدراباد[14]
- 45 ملليغرام في اليوم أو 300 ملليغرام في الاسبوع: ال منظمة الصحة العالمية[15]
- 80 ملليغرام في اليوم: المفوضية الأوروبية مجلس وضع الكميات الغذائية [16]
- 90 mg/day (ذكور) و 75 mg/day (إناث): الصحة الكندية 2007[17]
- 90 mg/day (ذكور) و 75 mg/day (إناث): أكاديمية الولايات المتحدة الوطنية للعلوم.[4]
- 100 ملليغرام لليوم: المعهد الوطني الياباني للصحة والتغذية.[18]
- 110 mg/day (ذكور) و 95 mg/day (إناث): هيئة سلامة الأغذية الأوروبية[19]
عام 2000 مرجع الكميات الغذائية في أمريكا الشمالية قام بحديث الكمية المسموحة اليومية (RDA) من فيتامين ج إلى 90 ملليغرام باليوم للرجال البالغين و 75 mg/day للنساء البالغات، وتحديث اعلى كمية مسموحة باليوم (UL) للبالغين إلى 2,000 mg/day.[4] الجدول يعرض الكميات الموصى بها اليومية في أمريكا وكندا للأطفال والحوامل والمرضعات[4] اما في الاتحاد الأوروبي، فقد وضع ال EFSA الكميات اليومية الموصى بها للأطفال والبالغين: 20 mg/day للاعمار من 1–3, 30 mg/day للاعمار من 4–6, 45 mg/day للاعمار من 7–10, 70 mg/day للاعمار من 11–14, 100 mg/day للذكور من عمر 15–17, 90 mg/day for للإناث من عمر 15–17. للحوامل 100 mg/day; for للمرضعات 155 mg/day.[19] الهند، ايضاً, وضعت الكمية الموصى بها اقل بكثير: 40 mg/day من عمر سنة إلى البلوغ , 60 mg/day للحوامل، و 80 mg/day for للمرضعات.[14] من الواضح أنه ليس هناك إجماع بين البلدان.[بحاجة لمصدر]
المدخنين والأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي لديهم مستويات فيتامين ج أقل من غير المدخنين.[20] الفكرة هي ان التدخين له تاثير مؤكسد داخل الجسم بالتالي يستنزف فيتامين ج كونه مضاد اكسدة[4][18] يقدر المعهد الأمريكي للأدوية أن المدخنين بحاجة إلى 35 mg فيتامين ج أكثر في اليوم من غير المدخنين، لكن لم يتم وضع كمية يومية موصى بها للمدخنين.[4] أظهر أحد البحوث علاقة عكسية بين تناول فيتامين ج وسرطان الرئة، على الرغم من أنه خلص إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه الملاحظة.[21]
يقوم المركز الوطني الأمريكي للإحصاءات الصحية بإجراء استطلاع فحص الصحة والتغذوي القوي (NHANES) لتقييم الحالة الصحية للبالغين والأطفال في الولايات المتحدة. يتم الإبلاغ عن بعض النتائج على أنها ما نأكله في أمريكا. ذكرت الدراسة الاستقصائية 2013-2014 أنه بالنسبة للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عاما وأكبر، يستهلك الرجال في المتوسط 83.3 mg/d والنساء 75.1 mg/d. وهذا يعني أن نصف النساء وأكثر من نصف الرجال لا يستهلكون الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين ج[22] The ذكر نفس الاستطلاع أن حوالي 30٪ من البالغين ذكروا أنهم استهلكوا مكملات غذائية فيتامين (سي) أو مكمل متعدد الفيتامينات / المعادن شمل فيتامين ج، وأنه بالنسبة لهؤلاء الناس إجمالي الاستهلاك كان بين 300 و 400 mg/d.[23]
مصادره
[عدل]
مصادر نباتية
[عدل]- الجوافة :أكدت دراسة علمية مصرية أن ثمار الجوافة أغنى أنواع الفاكهة بفيتامين «سي» C، وأن محتوياتها منه تعادل 10 أضعاف ما يحتويه البرتقال من هذا الفيتامين حوالي 228
- الكيوى الأصفر 150.
- قشر الليمون النييء 129.
- الكيوى الأخضر 92.
- البروكلي 90.
- الفلفل الرومي 80.
- الباباز 62.
- الفراولة 60.
- البرتقال 50.
- الليمون 40.
- الجريب فروت 39.
- المانجو 28.
- اليوسفي 26.
- الطماطم 16.
- الأنانس 15.
- البطيخ 10.
- الموز 9.
- التفاح 6.[24][25]
المصادر الحيوانية
[عدل]المصدر الحيواني | الكمية (mg / 100g) |
---|---|
كبد العجل (نيء) | 36 |
كبد البقر (نيء) | 31 |
المحار (نيء) | 30 |
بيض السمك المقلي | 26 |
الحمل | 17 |
كبد الدجاج المقلي | 13 |
المصدر الحيواني | الكمية (mg / 100g) |
---|---|
كبد الخروف (المقلي) | 12 |
كظر العجل (نيء) | 11[26] |
قلب الخروف (مشوي) | 11 |
لسان الحمل (مطهي) | 6 |
حليب الجمل (الطازج) | 5[27] |
حليب الأم (الطازج) | 4 |
حليب المعز (الطازج) | 2 |
حليب البقر الطازج | 2 |
تحضير الطعام
[عدل]
المكملات الغذائية
[عدل]
Food fortification
[عدل]
الإضافات الغذائية
[عدل]التداخلات الدوائية
[عدل]
- الألومنيوم: أخذ فيتامين ج يمكن أن يزيد من امتصاص الألومنيوم من الأدوية التي تحتوي على الألومنيوم، هذا يمكن أن يكون خطيراً للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى.
- العلاج الكيميائي: هناك قلق من استخدام مضادات الأكسدة، مثل فيتامين ج خلال العلاج الكيميائي لانه قد يقلل من تأثيرها.
- الاستروجين:أخذ فيتامين ج مع ادوية منع الحمل أو ادوية الهرمونات البديلة عن طريق الفم قد يزيد من مستويات هرمون الاستروجين.
- مثبطات البروتيز: أخذ فيتامين ج مع الادوية المضادة للفيروسات قد يقلل من فاعلية هذه الادوية.
- الستاتين والنياسين: عند تناولها مع فيتامين (سي)، يتسبب ذلك في تقليل تركيز النياسين والستاتين التي يستفيد منهما الأشخاص الذين لديهم الكوليسترول المرتفع.
- الوارفارين (Jantoven): الجرعات العالية من فيتامين ج قد تقلل من استجابة الجسم لمضادات التخثر.[28]
التركيبة الكيميائية
[عدل]يتكون فيتامين ج (حمض الأسكوربيك) من 6 ذرات كربون و 8 ذرات هيدروجين و 6 ذرات أكسجين
فتكون تركيبته الكيميائية C6H8O6
مستويات الاختبار
[عدل]
Biosynthesis
[عدل]المسار الحيواني
[عدل]
المسار النباتي
[عدل]تطوره
[عدل]
المنتج الصناعي
[عدل]
تاريخه
[عدل]المجتمع والثقافة ملاحظات
اقرأ أيضاً
[عدل]- فيتامين ألف
- فيتامين دي
- فيتامينات بي
- فيتامين ب1
- فيتامين ب2
- فيتامين ب3 (ناياسين)
- فيتامين بي5
- فيتامين ب6
- فيتامين ب7 (بيوتين)
- حمض الفوليك
- فيتامين بي 12
- فيتامين إي
- فيتامين ك
- العلاجات البديلة لنزلات البرد
المراجع
[عدل]- ^ كمال الدين الحناوي (1987)، معجم مصطلحات علم الأحياء: نبات حيوان تصنيف وراثة (بالعربية والإنجليزية)، مراجعة: هشام كمال الدين الحناوي، القاهرة: المكتبة الأكاديمية، ص. 536، OCLC:1158873751، QID:Q118929929
- ^ نزار مصطفى الملاح، معجم الملاح في مصطلحات علم الحشرات (بالعربية والإنجليزية)، الموصل: جامعة الموصل، ص. 86، QID:Q118929029
- ^ ا ب ج د ه و "Ascorbic Acid". The American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "Vitamin C". Dietary Reference Intakes for Vitamin C, Vitamin E, Selenium, and Carotenoids. Washington, DC: The National Academies Press. 2000. ص. 95–185. ISBN:978-0-309-06935-9. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 1, 2017.
- ^ ا ب "Vitamin C". Micronutrient Information Center, Linus Pauling Institute, Oregon State University, Corvallis, OR. 1 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-19.
- ^ ا ب "Fact Sheet for Health Professionals – Vitamin C". Office of Dietary Supplements, US National Institutes of Health. فبراير 11, 2016. مؤرشف من الأصل في يوليو 30, 2017.
- ^ ا ب WHO Model Formulary 2008 (PDF). World Health Organization. 2009. ص. 496. ISBN:9789241547659. مؤرشف من الأصل (PDF) في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
- ^ Hemilä H، Chalker E (يناير 2013). "Vitamin C for preventing and treating the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000980. DOI:10.1002/14651858.CD000980.pub4. PMC:1160577. PMID:23440782.
- ^ Ye Y، Li J، Yuan Z (2013). "Effect of antioxidant vitamin supplementation on cardiovascular outcomes: a meta-analysis of randomized controlled trials". PLOS ONE. ج. 8 ع. 2: e56803. Bibcode:2013PLoSO...856803Y. DOI:10.1371/journal.pone.0056803. PMC:3577664. PMID:23437244.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Duerbeck NB، Dowling DD، Duerbeck JM (مارس 2016). "Vitamin C: Promises Not Kept". Obstetrical & Gynecological Survey. ج. 71 ع. 3: 187–93. DOI:10.1097/OGX.0000000000000289. PMID:26987583.
- ^ "Ascorbic acid Use During Pregnancy". Drugs.com. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 31, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
- ^ Squires، Victor R. (2011). The Role of Food, Agriculture, Forestry and Fisheries in Human Nutrition - Volume IV. EOLSS Publications. ص. 121. ISBN:9781848261952. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
- ^ ا ب "Dietary Guidelines for Indians" (PDF). National Institute of Nutrition, India. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-27.
- ^ World Health Organization (2005). "Chapter 7: Vitamin C". Vitamin and Mineral Requirements in Human Nutrition (ط. 2nd). Geneva: World Health Organization. hdl:10665/42716. ISBN:978-92-4-154612-6.
- ^ "Commission Directive 2008/100/EC of 28 October 2008 amending Council Directive 90/496/EEC on nutrition labelling for foodstuffs as regards recommended daily allowances, energy conversion factors and definitions". The Commission of the European Communities. أكتوبر 29, 2008. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 2, 2016.
- ^ "Vitamin C". Natural Health Product Monograph. Health Canada. مؤرشف من الأصل في 2013-04-03.
- ^ ا ب Dietary Reference Intakes for Japanese 2010: Water-Soluble Vitamins Journal of Nutritional Science and Vitaminology 2013(59):S67-S82. نسخة محفوظة 2017-12-01 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب "Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies" (PDF). 2017. مؤرشف (PDF) من الأصل في أغسطس 28, 2017.
- ^ Schleicher RL، Carroll MD، Ford ES، Lacher DA (نوفمبر 2009). "Serum vitamin C and the prevalence of vitamin C deficiency in the United States: 2003-2004 National Health and Nutrition Examination Survey (NHANES)". Am. J. Clin. Nutr. ج. 90 ع. 5: 1252–63. DOI:10.3945/ajcn.2008.27016. PMID:19675106. مؤرشف من الأصل في 2022-06-02.
- ^ Luo J، Shen L، Zheng D (2014). "Association between vitamin C intake and lung cancer: a dose-response meta-analysis". Scientific Reports. ج. 4: 6161. Bibcode:2014NatSR...4E6161L. DOI:10.1038/srep06161. PMC:5381428. PMID:25145261.
- ^ "TABLE 1: Nutrient Intakes from Food and Beverages" نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقع واي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
- ^ "TABLE 37: Nutrient Intakes from Dietary Supplements" نسخة محفوظة October 6, 2017, على موقع واي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
- ^ "Vitamin C: Why we need it, sources, and how much is too much". www.medicalnewstoday.com (بالإنجليزية). 17 Dec 2020. Archived from the original on 2021-06-08. Retrieved 2021-06-29.
- ^ "All You Need To Know About Vitamin C Benefits and Recipes To Boost Your Daily Intake". Lifehack (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Nov 2016. Archived from the original on 2021-01-21. Retrieved 2021-06-29.
- ^ Toutain PL, Béchu D, Hidiroglou M (نوفمبر 1997). "Ascorbic acid disposition kinetics in the plasma and tissues of calves". Am. J. Physiol. ج. 273 ع. 5 Pt 2: R1585–97. PMID:9374798. مؤرشف من الأصل في 2010-07-27.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Mal G (2000). Indian Veterinary Journal. ج. 77: 695–6.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ "Vitamin C" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-27. Retrieved 2021-02-04.