أيكوس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ايكوس
الشعار
أجهزة ايكوس، من اكورد إلى إيلوما
معلومات عامة
المالك
أدخلت
2014
موقع الويب

أيكوس' (بالإنجليزية:IQOS) هي خط من خطوط منتجات التبغ المسخّن والسجائر الإلكترونية التي تقوم بتصنيعها فيليب موريس إنترناشونال (PMI). لقد تم طرح المنتج للمرة الأولى في شهر نوفمبر من العام 2014 مع طرح جهاز تسخين التبغ ايكوس في اليابان وإيطاليا، قبل أن يتم طرحه للاستعمال التجاري في بلدان أخرى بالتدريج.

وجنباً إلى جنب مع السجائر الإلكترونية التي تحمل العلامة التجارية ايكوس، يركّز جزء كبير من مجموعة المنتجات على الأجهزة التي تقوم بتسخين التبغ من دون حرقه.[1] لم تتبين الفوائد الصحية الطويلة الأمد لتسخين التبغ مقارنةً بحرقه حتى الآن، وفكرة أنّ المنتج يمكن أن يكون - في أي مرحلة من المراحل - أقل ضرراً من السجائر ما زالت محل جدال داخل المجتمع العلمي.

لقد مرت أجهزة تسخين التبغ بالعديد من التغيرات التقنية على مدار سنوات مع طرح إصدارات مختلفة منها: ايكوس 2.2 (2014)، وايكوس 2.4 (2016)، وايكوس 3 (2018)، وايكوس ديو (2019) وايكوس إيلوما (2021). لقد تم إبرام إتفاقيات ترخيص مع شركات تصنيع التبغ الأخرى كذلك، لترويج أجهزة مثل جهاز ليل من KT&G، والذي يتم تداوله تجارياً الآن بواسطة PMI خارج كوريا. لقد كان جهاز ايكوس منذ العام 2016 المنتج الرئيسي الخالي من الدخان من إنتاج شركة فيليب موريس إنترناشونال التي تم الآن تعديل رسالتها تعديلاً كلياً لتغدو على النحو التالي: «مستقبل خال من الدخان». واعتباراً من 2021، بلغ مجموع مبيعات ايكوس والمنتجات الخالية من الدخان الأخرى أقل بقليل من نسبة 30% من الأرباح العالمية لعملاق صناعة التبغ، وهو ما يمثل زيادة عن نسبة 20% التي تحققت له في العام 2019.[2][3]

في العام 2020، منحت إدارة الغذاء والدواء الأميركية شركة PMI تصريحاً ببيع أيكوس داخل الولايات المتحدة بوصفه منتج تبغ ذو مستوى معدل من المخاطر (MRTP)، وهو ثاني منتج على الإطلاق يحصل على هذه التسمية بعد جنرال سنوس التابع لشركة سويدش ماتش. وعلى الرغم من رفض التطبيقات المتعلقة بمزاعم المخاطر المعدّلة، فإن القرار بأخذ مزاعم انخفاض مستوى التعرُّض للدخان في الاعتبار تعرّض لانتقادات من منظمة الصحة العالمية بوصفها تضليلاً للمستهلكين.[4]

التاريخ[عدل]

الخطوات الأولى[عدل]

على الرغم من البحث لعقود عديدة عن بدائل للسجائر، خطت فيليب موريس خطواتها التجارية الأولى في مجال التبغ المسخّن في غضون العام 1990 عندما عرضت المجموعة نسختها الأولى من جهاز تسخين التبغ من دون حرقه (المشروع بيتا).[5] وقد طرحت الشركة في نهاية المطاف جهازَيْن إثنَيْن في السوق، كان الهدف منهما العمل على تسخين السيجارة وتقييد انبعاث التبغ: الجهاز اكورد ("Accord")، وهو جهاز تم بيعه في الولايات المتحدة في الفترة بين العام 1998 والعام 2006 (تم طرح الجهاز في اليابان كذلك تحت اسم اوايزس ("Oasis"))، ثم «هيتبار»، وهو جهاز كانت تبيعه شركة فرعية دولية تابعة للشركة في أستراليا وكذلك سويسرا في العام 2006 قبل سحبه من السوق.[5][6]

مركز الأبحاث المعروف ب" كيوب"،وهو منشأة البحث والتطوير الرئيسية لشركة فيليب موريس إنترناشونال، في نيوشاتيل السويسرية.

في عام 2009 افتتحت شركة فيليب موريس انترناشيونال منشأة ابحاث وتطوير تزيد قيمتها عن 200 مليون دولار في نيوشاتيل بسويسرا أطلقت عليها اسم «الكيوب» وهي منشأة مخصصة للأبحاث المرتبطة بالمنتجات «ذات المخاطر المنخفضة» وبدائل السجائر.[7] وكان ذلك بعد عام من انبثاقها عن ألتريا في 2008. وفي الفترة ما بين عامَيْ 2011 و2014، نفذت شركة PMI العديد من العمليات الإستراتيجية (شراء براءات الإختراع، والإستحواذ على شركات، وإقامة شراكات) للدخول إلى سوق التبغ الخالي من الدخان. في 2011، إستحوذت شركة PMI على تقنية التبغ الخالي من الدخان من مبتكرين في جامعة ديوك، ومن ضمنهم البروفيسور جيد روز، وهو خبير من الرواد في مجال الأبحاث حول إدمان النيكوتين لعب دوراً رئيسياً في تطوير ملصق النيكوتين.[8][9] في العام 2013، أعلنت شركة PMI عن إبرام إتفاق مع ألتريا لبيع تقنية التدخين الإلكتروني من إنتاج ألتريا خارج الولايات المتحدة مع اكتساب ألتريا حقوقاً حصرية لبيع منتجات التبغ المسخّن البديلة المستقبلية التي تطورها فيليب موريس إنترناشونال في الولايات المتحدة.[10] فأعيد طرح منتج "MarkTen"، من ألتريا، تحت اسم علامة تجارية جديدة وهو "Solaris" في إسبانيا وإسرائيل الأوسط بعد ذلك بعامَيْن.[11] في العام 2014، إستحوذت شركة PMI على شركة Nicocigs Ltd. أكبر شركة للسجائر الإلكترونية في المملكة المتحدة في ذلك الوقت، وقد شملت علاماتها التجارية كلاً من المنتجَيْن نكوليتس ("Nicolites") وفيفد ("Vivid").[12]

إنطلاق ايكوس[عدل]

في يناير من العام 2014، أعلنت شركة فيليب موريس إنترناشونال ضخها إستثماراً بقيمة 500 مليون يورو لبناء مصنع بالقرب من بولونيا في إيطاليا يكون مخصصاً لإنتاج منتجات التبغ المسخّن.[13] وفي نوفمبر من نفس العام، تم طرح الإصدار الأول من ايكوس وبيعه أولاً في أسواق ناجويا، في اليابان، ثم ميلانو، في إيطاليا قبل أن يتم طرحه بالتدريج في بلدان أخرى.[14]

وانطلاقاً من العام 2016، بدأت فيليب موريس الترويج بقوة لـ «مستقبل خالٍ من الدخان» مع بذل جهود تجارية متزايدة للتركيز على المنتجات التي تعدّ من قبيل البدائل للسجائر.[15] وقد أصبح ايكوس منذ ذلك الوقت المنتج الرائد لدى فيليب موريس مع توسّع العلامة التجارية لتغطي أجهزة مختلفة. وفي العام 2016، طرحت شركة PMI منتجها ميش ("IQOS Mesh") في المملكة المتحدة، وبوصفه منتج تبخير فهو منتج ايكوس الوحيد الذي لا يعتمد على تسخين التبغ.[16] (وهو الجيل التالي من ايكوس «ايكوس 3» و«ايكوس 3 مولتي») تم طرحه في طوكيو في أكتوبر من العام 2018، ثم في الأسواق الأخرى حول العالم.[17]

وفي العام 2020، أعلنت شركة PMI وشركة KT&G في كوريا الجنوبية إقامة شراكة للتوزيع الدولي لمنتج "Lil"، وهو منتج يجمع بين السجائر الإلكترونية والتبغ المسخّن وذلك بوصفه جزءاً من مجموعة منتجات ايكوس.[18] في الصيف التالي، أعادت PMI طرح منتجها «ميش» تحت اسم تجاري جديد وهو فييف ("Veev")، وكان إطلاقه في أسواق نيوزيلاندا وذلك قبل توسُّع التوزيع تدريجياً إلى البلدان الأخرى.[19] وتم طرح إيلوما (Iluma)، وهو جهاز جديد يستخدم تقنية التسخين بالحث في اليابان في أغسطس من العام 2021.[20]

في 2017، حقق قطاع التبغ الخالي من الدخان مبيعات تبلغ 3.6 مليارات دولار لشركة PMI (وهو ما يمثل 13% من مبيعاتها الكلية)، مقارنةً بـ 64 مليوناً في 2015.[21] وبحلول بداية العام 2018، حققت منتجات العلامة التجارية ايكوس نسبة إجمالية تبلغ 15% من حصة سوق صناعة التبغ في اليابان.[5] وبحلول العام 2020، حقق ايكوس نسبة تبلغ 5.5% من سوق التبغ على مستوى العالم على الرغم من توفره في 52 دولة فقط، وكان من شأن هذا الرقم أن يقفز إلى 70 دولة تقريباً بعد عام واحد فقط.[22][23] وفقاً للبيانات الصحفية المالية الصادرة عن PMI، شكّلت مبيعات المنتجات الخالية من الدخان نحو 30% من إيرادات الشركة في الربع المالي الأول من العام 2021.[2] وقد ذكرت فيليب موريس كذلك أنها كانت تنفق 99% من ميزانيتها المخصصة للأبحاث والتطوير على دعم المنتجات الخالية من الدخان.[24]

وكانت نتيجة الجهود الكبيرة التي تقوم بها PMI في مجال المنتجات الخالية من الدخان فقد بدأت الشركة في عملية اصدرا سندات مستدامة لتمويل نفسها في أغسطس من العام 2021. هذه التحركات رفعت من مستوى المخاوف المتعلقة بوجود ممارسات تمويه بيئي.[25]

تصريح إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة[عدل]

في السادس من ديسمبر من العام 2016، تقدمت شركة PMI بطلب يشتمل على عدة ملايين من الصفحات إلى إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) للحصول على ترخيص لمنتج التبغ المسخّن «ايكوس» باعتباره منتجاً ذا مستوى معدّل من المخاطر (MRTP).[26] في مارس التالي، قدمت شركة PMI كذلك طلباً لمنتج التبغ لمرحلة ما قبل التسويق إلى إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة من أجل منتجها ايكوس 2.4.[27] راجعت اللجنة العلمية الإستشارية (TPSAC) المعينة من قِبَل إدارة الغذاء والدواء الأميركية طلب شركة فيليب موريس إنترناشونال في يناير من العام 2018 وصوتت بنسبة 8-1 لدعم الزعم القائل بأن ايكوس «يقلّل بدرجة ملحوظة [...] من التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة أو المحتمل أن تكون ضارة.»[28] لكنها مع ذلك، رفضت أي زعم بأنّه يجوز تسويق المنتج باعتباره أكثر أماناً من السجائر.[28][29] ووافقت إدارة الغذاء والدواء على طلب ما قبل تسويق منتج التبغ المقدَّم من شركة PMI ليتسنى للشركة البدء ببيع IQOS في الولايات المتحدة بتاريخ 30 أبريل من العام 2019، وتم طرح العلامة التجارية رسمياً في أكتوبر 2019.[30][31]

بتاريخ 7 يوليو من العام 2020، منحت إدارة الغذاء والدواء شركة فيليب موريس تصريحاً باستخدام مزاعم «إنخفاض مستوى التعرُّض» التسويقية، معتبرةً أنّ جهاز تسخين التبغ ايكوس إستوفى متطلبات التسمية باسم «منتج تبغ معدّل المخاطر»، وهي ثاني مجموعة منتجات يتم التصريح لها على الإطلاق بعد جهاز جنرال سنوس (General Snus) من شركة سويدش ماتش.[32][33] وقد صرحت إدارة الغذاء والدواء بوضوح بأنّ المنتج يجب ألا يتم اعتباره «آمناً أو معتمَداً من إدارة الغذاء والدواء.»[32] وكذلك «قررت أنّ الدليل العلمي لا يدعم إصدار أوامر تعديل مخاطر حتى هذا الوقت».[32]

التصميم[عدل]

التقنية[عدل]

جهاز "لفافة التبغ المُعدَّة للتسخين هيتس/لفائف التبغ المسخن" يسخّن التبغ بواسطة شفرة.
تشتمل لاصقات تيريا على حشوة في لاصق التبغ نفسه وهي تعمل من خلال التسخين الحثي.

يتكوّن الجهاز المستنِد إلى مفهوم التسخين وليس الحرق من شاحن وأنبوب تسخين يشبه القلم.[34] يتم إدخال لفافة التبغ التي يمكن التخلُّص منها (وتُعرَف باسم اللفافة المُعدَّة للتسخين لفائف التبغ المسخن ("HeatStick" أو "Heets" حسب السوق)[35][36] والتي تحتوي على التبغ المنقوع في بروبلين غيليكول في أنبوب التسخين، والذي يقوم بتسخينها عندئذٍ إلى درجات حرارة تصل إلى 350 درجة مئوية.[37] يضغط المُستخدِم على زر لتشغيل جهاز التسخين ثم يستنشق من لفافة التبغ.[38] يعتمد إيلوما (Iluma)، وهو أحدث إصدار، على الحث لتسخين لفائف التبغ (ويتم تسويقها باسم تيريا (Terea)).[39][40]

بين عامَيْ 2009 و2017، تم التقدم بـ 1900 طلب للحصول على براءات إختراع مرتبطة بجهاز ايكوس بواسطة شركة فيليب موريس إنترناشونال.[41] ووفقاً لمجلة فورتشن، ساعدت الشركة في جعل «أجهزة التدخين الإلكتروني» ثاني أسرع قطاعات التكنولوجيا الجديدة نمواً في العام 2020.[42]

التصنيع[عدل]

يتم تصنيع لفائف التبغ الخاصة بجهاز ايكوس في بلدان عديدة، وفي أوروبا بشكل رئيسي. يوجد مصنع في نيوشاتيل في سويسرا بالقرب من مركز الأبحاث والتطوير التابع لشركة PMI.[43] ويوجد المصنع الرئيسي للفائف التبغ الخاصة بجهاز ايكوس في كريسبيلانو في إيطاليا. لقد استثمرت شركة فيليب موريس 1 مليار يورو في إنشاء هذا المصنع، باستثمار أولي مُعلَن في العام 2014 يبلغ 500 مليون يورو، واستثمار ثانٍ مُعلَن في العام 2017.[44] وفي العام 2017، إستثمرت شركة PMI مبلغاً قيمته 300 مليون يورو لتحويل مصنع سجائر إلى منشأة تصنيع لفائف التبغ المخصصة لجهاز ايكوس في أسبيروبيرجوس، في اليونان.[45] تم تنفيذ العملية نفسها في أوتوبيني، في رومانيا، لتحويل مصنع سجائر إلى وحدة إنتاج منتجات خالية من الدخان مقابل 490 مليون يورو.[46] وفي 2017 تم الإعلان عن منشأة لتصنيع لفائف التبغ هيتس بقيمة 320 مليون يورو في دريسدن بألمانيا، لكنْ تم إيقاف الإستثمار بها إلى وقتٍ لاحق.[36][47] في آسيا، تمتلك شركة فيليب موريس كذلك مصنعاً في يانغ سان، في كوريا الجنوبية، وقد تم إنشاؤه في الفترة ما بين 2017 و2019 مقابل 420 مليون دولار.[48]

الطرازات[عدل]

أجهزة تسخين التبغ[عدل]

ايكوس 2.2 هو أول جهاز يتم طرحه في الأسواق بالاسم الحامل للعلامة التجارية.[49]

الطراز الإسم تاريخ الإصدار سدادة التبغ التسخين درجة حرارة التشغيل عدد النفخات سعة البطارية
اكورد (الولايات المتحدة)
اوايزس (اليابان)
1998 سيجارة ذات تصميم خاص خارجي (صفيف من 8 شفرات) 500 درجة مئوية 8 جلسة واحدة
اكورد (الولايات المتحدة)
Oasis (اليابان)
2002 سيجارة ذات تصميم خاص خارجي (صفيف من 8 شفرات) 500 درجة مئوية 8 جلسة واحدة
هيتبار 2006 سيجارة ذات تصميم خاص خارجي (صفيف من 8 شفرات) 500 درجة مئوية 8 جلسة واحدة
ايكوس 2.2 2014 تبغ ذو ورق مقطّع ومقولب داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 15 جلسة / جلسة واحدة لكل شحنة أنبوب تسخين
ايكوس 2.4 2016 تبغ خشن داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 20 جلسة / جلسة واحدة لكل شحنة أنبوب تسخين
ايكوس 2.4 بلس 2018 تبغ خشن داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 15 جلسة / جلسة واحدة لكل شحنة أنبوب تسخين
ايكوس 3 2018 تبغ خشن داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 15 جلسة / جلستان لكل شحنة أنبوب تسخين
ايكوس 3 مولتي 2018 تبغ خشن داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 10 جلسات (جهاز مدمج من قطعة واحدة)
ايكوس 3 ديو 2019 تبغ خشن داخلي (شفرة مقاس 5 مم) < 400 درجة مئوية 14 جلستان
إيلوما 2021 تبغ خشن داخلي (الحث) < 400 درجة مئوية 14 20 جلسة / جلستان لكل شحنة أنبوب تسخين
إيلوما وان 2021 تبغ خشن داخلي (الحث) < 400 درجة مئوية 14 20 جلسة (جهاز مدمج من قطعة واحدة)
إيلوما برايم 2021 تبغ خشن داخلي (الحث) < 400 درجة مئوية 14 20 جلسة / جلستان لكل شحنة أنبوب تسخين

السجائر الإلكترونية[عدل]

الطراز الإسم تاريخ الإصدار الحشوة التسخين درجة حرارة التشغيل سعة السيجارة
ميش 2018 خراطيش سائل إلكتروني شبكة معدنية 200-220 درجة مئوية خراطيش سعة 2 مل، 400 نفخة لكل خرطوشة
فييف 2020 خراطيش سائل إلكتروني شبكة معدنية 200-220 درجة مئوية خراطيش سعة 1.5 مل، 400 نفخة لكل خرطوشة

تُباع المنتجات بموجب ترخيص[عدل]

وقعت شركة التصنيع الكورية KT&G وشركة PMI إتفاقية تعاون عالمية في يناير من العام 2020 لتسويق العلامة التجارية Lil المملوكة لشركة KT&G خارج كوريا تحت مظلة ايكوس.

الطراز الإسم تاريخ الإصدار سدادة التبغ التسخين درجة حرارة التشغيل عدد النفخات سعة البطارية
ليل سوليد 1.0 2020 تبغ ذو ورق مقولب دبوس داخلي 250-300 درجة مئوية 10 20 جلسة
ليل سوليد 2.0 2021 تبغ ذو ورق مقولب دبوس داخلي 250-300 درجة مئوية 10 25 جلسة
ليل هايبرد 2021 لفافة تبغ وخرطوشة سائل إلكتروني تسخين خارجي وفتيل وملف لخرطوشة السائل 250 درجة مئوية 12 20 جلسة

تزعم شركة فيليب موريس أن أيكوس يقلّل النفايات والإنبعاثات الكربونية مقارنةً بالسيجارة، وتقدم المنتج بوصفه جزءاً من مبادراتها للاستدامة.[50][51] تروّج الشركة كذلك لنفسها بوصفها مشارِِكاً أساسياً في الإقتصاد التدويري بحجة أنّ أجهزة ايكوس يمكن أن تخضع لإعادة التدوير عن طريق إرجاعها إلى مراكز التصنيع.[15][51]

هذه الإدعاءات كانت محل تشكيك من طرف مركز قانون الصحة العامة في سانت بول، بولاية مينيسوتا، نظراً إلى أنّ لفائف التبغ المُعدَّة للتسخين لفائف التبغ المسخن المُستعمَلة تشكل نفايات مشابهة لأعقاب السجائر التقليدية. علاوةً على ذلك، «ستؤدي المنتجات الجديدة، مثل السجائر الإلكترونية، أو منتجات السجائر التي تعمل بالتسخين، مثل ايكوس، إلى زيادة الحجم الكلي للنفايات الإلكترونية. من المستحيل على الأرجح تصنيع أي سيجارة إلكترونية من دون بطارية وسائل يحتوي على مواد سامة ومعادن وقطع بلاستيكية، وكلّها يُدمج في أجهزة صغيرة لا يمكن إعادة تدوير كلٍّ منها أو التخلُّص منه بشكل لا يضرّ بالبيئة.»[52]

التسويق[عدل]

في العام 2021، كانت أجهزة ايكوس متاحة تقريباً في 70 دولة.[53] ومن بين هذه الدول، إختارت الولايات المتحدة وكندا وبيلاروسيا ومولودوفا وجورجيا وإسرائيل والسويد وكوريا الجنوبية والبرتغال أن تتبنى منهجيةً خاصة تتمثل في الإشراف على بيع التبغ المسخّنايكوس.[54] في كندا وإسرائيل، تتم تغطية عبوة أجهزة ايكوس بالكامل برسالة تحذيرية.[54] وفي الولايات المتحدة، منحت إدارة الغذاء والدواء شركة فيليب موريس تصريحاً باستخدام الزعم التسويقي المتعلق «بانخفاض مستوى التعرُّض»، واعتبرت أنّ الإنتقال الكامل من السجائر إلى ايكوس يقلّل التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة، لكنها رفضت منح شركة فيليب موريس إمكانية الزعم بأنّ التحوُّل المذكور من السجائر إلى استخدام ايكوس يقلّل من خطر إصابة المُستخدِم بامراض.[32][54]

التسويق المباشر[عدل]

على الرغم من أنّ قدامى متبنّي المنتج يصفون الإسم المُختصَر له بأنه يعني «أنا أقلع عن التدخين العادي»، لكن شركة فيليب موريس لم تستخدم هذا الوصف على الإطلاق، ولم تسوّق لـ ايكوس به، بل رفضت مراراً وتكراراً هذا التفسير.[55]

تُوجَّه إلى شركة فيليب موريس بشكل منتظم إتهامات بأنها تتحايل على القوانين التي تحظر الترويج للتبغ عن طريق اعتبارها ايكوس جهازاً تقنياً وليس منتج تدخين للتبغ. وقد أقدمت كندا على تحديث قوانينها الخاصة بالتبغ لتشمل بوضوح أجهزة تسخين التبغ في قائمة منتجات التبغ الخاضعة للرقابة التنظيمية، ما أجبر شركة PMI على تعديل عبوتها الخاصة بجهاز ايكوس.[54] وفي فرنسا، أشارت تقارير إلى أن شركة فيليب موريس كانت تروّج لأجهزتها في الحفلات الخاصة، إلى جانب قيام موظّفي المبيعات لديها بعرض المشروبات الكحولية في بعض الأحيان على العملاء الذين يبدون اهتماماً.[56][57]

كما وُجِّهت إلى شركة فيليب موريس إتهامات باستخدام إستراتيجيات تسويقية غير قانونية أو غير خاضعة للوائح الرقابية: فقد أشار تقرير صادر في 2018 إلى أنّ «متاجر بيع أيكوس هي مركز نشاط ترويجي حثيث، يشمل استبدال عبوة سجائر أو قداحة بجهاز ايكوس، وحفلات غداء، ووجبات غداء» للالتقاء والتعارف«، وفعاليات ما بعد انتهاء ساعات العمل».[58] ووفقاً لوكالة رويترز، «تحاكي الإستراتيجية التسويقية نظيرتها التي كانت تعتمدها شركات التبغ في منتصف القرن العشرين عندما كانت تربط ما بين السجائر والمجتمعات الراقية وهوليوود.»[59]

و اشارت تقارير أنّ شركة فيليب موريس تقوم بتنفيذ حملات تسويقية متعددة تذكر اسم ايكوس بشكل صريح بوصفه المنتج «الخالي من الدخان» والبديل «المنخفض المخاطر»، ما يشجّع المستهلكين على الإقلاع عن التدخين أو التحوُّل إلى ايكوس.[59][60] هذا الأسلوب التسويقي قد نال الكثير من الانتقادات. إحدى المراجعات النقدية للتقارير التي سلمتها شركة PMI إلى إدارة الغذاء والدواء والتي نالت دعماً ذكرت أنّ «المستهلكين قد يسيئون فهم ما يعنيه مصطلح» التحوُّل الكامل«[وكذلك] من المرجّح أن يسيئوا فهم المزاعم التي ليس لها من الأدلة ما يدعمها بشأن انخفاض مستوى المخاطر». لكن ضمن حيثيات إصدار مرسوم التعرُّض، أقرت إدارة الغذاء والدواء أنّ المستهلكين البالغين يفهمون بشكل صحيح فحوى التصريح الذي تم إصداره.[32]

التسويق مع التركيز على الشباب[عدل]

في العام 2019، ذكرت وكالة رويترز في تقرير لها أنّ شركة فيليب موريس كانت تستخدم المؤثّرين على مواقع التواصل الإجتماعي في دول عديدة لجعلهم بمثابة «سفراء» للعلامة التجارية ودفعهم إلى الترويج لجهاز ايكوس لدى جمهورهم من الشباب.[61] وقد ردّت شركة PMI بأنها ستقلّل من استخدام المؤثّرين.[61] ووفقاً لماثيو مايرز، رئيس حملة «أطفال بعيدون عن التبغ»، فإنّ الشركة «لا تقوم بتغيير سلوكها إلا عندما يُلقى القبض عليها متلبِّسةً بالجريمة»[61]

كذلك، أشار تقرير صادر في العام 2020 بشأن الإستراتيجية التنفيذية التي تتبعها شركة فيليب موريس بخصوص ايكوس في أستراليا إلى أنّ «شركة فيليب موريس مارست ضغوطاً قوية على الحكومة الأسترالية لتقنين منتجات التبغ المسخّن، ووضعت خططاً في الوقت نفسه لبيع ايكوس في المنشآت التي يكثر وجود البالغين في سن الشباب فيها، مثل الحانات والأندية والمشارب، إذا تم إقرار التغييرات التشريعية المُقترَحة من جانبها.»[62]

النقد وحالات الجدل[عدل]

في ديسمبر من العام 2017، نشرت وكالة رويترز مستندات وشهادات من موظّفين سابقين يدّعون وجود إنحرافات في التجارب السريرية التي تنظمها شركة PMI للحصول على اعتماد منتج ايكوس من إدارة الغذاء والدواء الأميركية.[63] وقد ذكر هذا التحقيق الصحفي أنّ شركة فيليب موريس كانت تضغط لحظر أو إضعاف الأحكام التي تم سنها بموجب الإتفاقية الإطارية المعنية بالرقابة على التبغ التابعة لمنظمة الصحة العالمية (FCTC)، وكانت ضد فكرة أنّ الشركة ستدعم مستقبلاً خالياً من التدخين.[41]

وقد عثر عدد من دراسات السموم التي قامت بها جهات خارجية على نتائج غالباً ما كانت تناقض تلك التي توصلت إليها شركة فيليب موريس إنترناشونال.[64] وقد استنتج أحد بروفيسورات جامعة UCSF، وهو ستانتون جلانتز، أنه بخصوص إلحاق الضرر، «ليس ثمة أي اختلاف ملحوظ بين ايكوس والسجائر التقليدية.»[65] وقد توصلت مراجعة منهجية أخرى للمواد العلمية المتاحة صدرت في العام 2020 إلى أنّ البيانات المتوفرة بخصوص تأثيرات ايكوس على صحة المدخِّن محدودة للغاية، وأوصت كذلك بإجراء مزيد من الدراسات.[66]

في أكتوبر 2018، أصدرت مؤسسة السرطان البلجيكية نصيحة بشأن جهاز ايكوس بناءً على الدراسات المستقلة السابقة المنشورة عن الموضوع. وقد ذكرت المؤسسة «أن ايكوس ليس حلاً للإقلاع عن التدخين.»[67] وأضافت «إذا كانت الشركة، عملاق التبغ، قد نجحت في أن تحصل لنفسها على مكانة كبيرة في هذا السوق القائم على الابتكار، فإنّ السبب في ذلك يعود إلى أنها تقوم بتعويض الخسائر المالية الناتجة عن انخفاض مبيعات السجائر (...). ولهذا السبب، تستكشف صناعة التبغ الحلول التي تتيح لها الاستمرار في تحقيق أرباح والإبقاء على المستهلكين في حالة خضوع.»[67]

في يوليو 2020، نشرت منظمة الصحة العالمية (WHO) «بياناً بخصوص منتجات تسخين التبغ وبخصوص قرار إدارة الغذاء والدواء بشأن ايكوس» جاء فيه: «تعيد منظمة الصحة العالمية التأكيد على أنّ خفض التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة في منتجات تسخين التبغ (HTP) لا يجعلها خالية من الأضرار، ولا يحوّلها كذلك إلى خطر منخفض على صحة الإنسان. في الواقع، يتواجد بعض السموم في بخار منتجات تسخين التبغ بمستويات أعلى من نظيرتها الموجودة في دخان السجائر التقليدية، وثمة بعض السموم الإضافية الموجودة في بخار منتجات تسخين التبغ التي لا وجود لها في دخان السجائر التقليدية. إنّ التأثيرات الصحية للتعرُّض لهذه السموم غير معروفة. (...) وبالنظر إلى أنّ الصحة قد تتأثر بالتعرُّض لتلك السموم الإضافية عند استعمال منتجات تسخين التبغ (HTP)، فإنّ الزعم بأنها تقلّل التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة المرتبطة بالسجائر التقليدية قد يكون تضليلاً.»[4]

وفقاً للموقع الإلكتروني لجامعة باث المسمى تكتيكات التبغ، «ثمة دليل طفيف للغاية على أنّ ايكوس فعّال بوصفه أداة إقلاع [أي عن السجائر] على مستوى الفرد أو مستوى المدخنين.»[68] ووفقاً للمعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة، يُعَدّ ايكوس «ضاراً بالصحة، لكنْ من المحتمل أن يكون ضرره أقل مقارنةً بتدخين سجائر التبغ».[69]

في سبتمبر 2021، أعلنت مفوضية التجارة الدولية الأميركية أنّ شركة فيليب موريس إنترناشونال وشريكها التجاري ألتريا يجب أن يتوقفا عن بيع جهاز ايكوس في الولايات المتحدة وتصديره إليها بسبب قضية براءة الإختراع التي رفعها ر.ج. رينولدز.[70] لقد وجدت مفوضية التجارة الدولية الأميركية أنّ بديل السجائر يمثل إنتهاكاً لبراءتَيْ إختراع يملكهما رينولدز. وقد أعلنت شركة فيليب موريس إنترناشونال عن عزمها الطعن في قرار وكالة التجارة.[71]

مصادر خارجية[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ "Philip Morris sees six million U.S. smokers switching to iQOS device if cleared". Reuters (بالإنجليزية). 24 Jan 2018. Archived from the original on 2022-10-01.
  2. ^ أ ب "Smoke-free now 28% of PMI revenue, boosted by European take-up of Iqos". TobaccoIntelligence (بالإنجليزية الأمريكية). 20 Apr 2021. Archived from the original on 2022-10-01.
  3. ^ LaVito, Angelica (18 Jul 2019). "IQOS boosts Philip Morris International's quarterly profit, revenue. Stock jumps". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-29.
  4. ^ أ ب "WHO statement on heated tobacco products and the US FDA decision regarding IQOS". www.who.int (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01.
  5. ^ أ ب ت Elias, Jesse; Dutra, Lauren M.; Helen, Gideon St; Ling, Pamela M. (1 Nov 2018). "Revolution or redux? Assessing IQOS through a precursor product". Tobacco Control (بالإنجليزية). 27 (Suppl 1): s102–s110. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2018-054327. ISSN:0964-4563. PMC:6238084. PMID:30305324. Archived from the original on 2022-09-30.
  6. ^ "Heated Tobacco Products - TobaccoTactics". tobaccotactics.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-05-10.
  7. ^ "La piste d'une «cigarette propre»". Le Temps (بالفرنسية). 13 Feb 2014. ISSN:1423-3967. Archived from the original on 2022-09-30.
  8. ^ Korn, David Kesmodel And Melissa (27 May 2011). "Philip Morris Looks to Nicotine Aerosol". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2013-08-04.
  9. ^ Vinluan, Frank (27 May 2011). "Philip Morris buys smokeless nicotine technology". MedCity News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-02-19.
  10. ^ Esterl, Mike (20 Dec 2013). "Altria, Philip Morris to License, Distribute E-Cigarettes, Other Smokeless Products". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2022-09-30.
  11. ^ "PMI rebranding Altria MarkTen as Solaris for European launch". ECigIntelligence (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Feb 2015. Archived from the original on 2022-10-01.
  12. ^ Erheriene, Ese (26 Jun 2014). "Philip Morris Strikes U.K. E-Cigarette Deal". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2022-10-01.
  13. ^ "Da Philip Morris 500 milioni di euro per filiera italiana tabacco". Gazzetta del Sud (بالإيطالية). Archived from the original on 2022-10-01.
  14. ^ "Philip Morris to launch Marlboro HeatSticks system in Milan". Reuters (بالإنجليزية). 19 Nov 2014. Archived from the original on 2022-10-01.
  15. ^ أ ب Lester، Toby (14 يوليو 2020). "How Philip Morris Is Planning for a Smoke-Free Future". Harvard Business Review. ISSN:0017-8012. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01.
  16. ^ "Next Generation Products: Philip Morris International - TobaccoTactics". tobaccotactics.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-31.
  17. ^ "Philip Morris International unveils next generation of IQOS products". The Moodie Davitt Report (بالإنجليزية البريطانية). 22 Oct 2018. Archived from the original on 2022-10-01.
  18. ^ "KT&G expands global foothold with 4,700 e-cigarette IP rights". The Korea Economic Daily Global Edition (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-13.
  19. ^ Caruana, Diane (23 Mar 2021). "PMI to Launch IQOS VEEV in Several Markets Throughout The Year". Vaping Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-10-01.
  20. ^ "Philip Morris International Launches New IQOS Iluma in Japan". Tobacco Business Magazine (بالإنجليزية الأمريكية). 17 Aug 2021. Archived from the original on 2022-09-30.
  21. ^ "Philip Morris International talks smoke-free future". Vietnam Investment Review (بالإنجليزية). 26 Jun 2018. Archived from the original on 2021-12-13.
  22. ^ Duprey, Rich (10 Feb 2020). "Philip Morris' IQOS Still Hot Despite a Cigarette Sales Drop". The Motley Fool (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-30.
  23. ^ "PMI's IQOS Iluma Prime smoke-free device goes live with Japan Duty Free | Travel Retail Business". TR Business (بالإنجليزية الأمريكية). 6 Sep 2021. Archived from the original on 2022-09-30.
  24. ^ Singer، Stephen. "Philip Morris International is bringing its vision for a 'smoke-free' tobacco future to Connecticut, but why is the company moving here?". The Hartford Courant. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01.
  25. ^ Mutua، David Caleb؛ Gretler، Corinne (27 أغسطس 2021). "Philip Morris to Court ESG Investors Whose Mantra Is Shunning It". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2022-04-29.
  26. ^ Hendlin، Yogi Hale؛ Elias، Jesse؛ Ling، Pamela M. (15 أغسطس 2017). "The Pharmaceuticalization of the Tobacco Industry". Annals of Internal Medicine. ج. 167 ع. 4: 278–280. DOI:10.7326/M17-0759. ISSN:0003-4819. PMC:5568794. PMID:28715843.
  27. ^ Caplinger, Dan (26 May 2017). "The FDA Moves Forward With Philip Morris iQOS Review". The Motley Fool (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01.
  28. ^ أ ب "FDA Panel Gives Qualified Support To Claims For "Safer" Smoking Device". NPR.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01.
  29. ^ Kaplan, Sheila (25 Jan 2018). "F.D.A. Panel Rejects Philip Morris' Claim That Tobacco Stick Is Safer Than Cigarettes". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-10-01.
  30. ^ Kirkham, Chris (30 Apr 2019). "FDA permits sale of Philip Morris IQOS tobacco-heating alternative to cigarettes". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01.
  31. ^ LaVito, Angelica (4 Oct 2019). "Altria launches Iqos tobacco device in US, and the timing couldn't be better". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-30.
  32. ^ أ ب ت ث ج Office of the Commissioner (7 Jul 2020). "FDA Authorizes Marketing of IQOS Tobacco Heating System with 'Reduced Exposure' Information". Food and Drug Administration (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-08.
  33. ^ CNN، Jen Christensen (22 أكتوبر 2019). "Smokeless tobacco company can advertise snus as less risky than cigarettes, FDA says". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (مساعدة)
  34. ^ "Philip Morris unveils smoke-free cigarette in Korea". The Korea Times (بالإنجليزية). 17 May 2017. Archived from the original on 2022-10-01.
  35. ^ St.Helen, Gideon; Iii, Peyton Jacob; Nardone, Natalie; Benowitz, Neal L. (1 Nov 2018). "IQOS: examination of Philip Morris International's claim of reduced exposure". Tobacco Control (بالإنجليزية). 27 (Suppl 1): s30–s36. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2018-054321. ISSN:0964-4563. PMC:6252487. PMID:30158205. Archived from the original on 2022-09-30.
  36. ^ أ ب "'Heets' facility in Germany". Tobacco Reporter (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Jun 2017. Archived from the original on 2022-10-01.
  37. ^ Auer، Reto؛ Concha-Lozano، Nicolas؛ Jacot-Sadowski، Isabelle؛ Cornuz، Jacques؛ Berthet، Aurélie (22 مايو 2017). "Heat-Not-Burn Tobacco Cigarettes". JAMA Internal Medicine. ج. 177 ع. 7: 1050–1052. DOI:10.1001/jamainternmed.2017.1419. ISSN:2168-6106. PMC:5543320. PMID:28531246.
  38. ^ Ruprecht، A. A.؛ De Marco، C.؛ Saffari، A.؛ Pozzi، P.؛ Mazza، R.؛ Veronese، C.؛ Angellotti، G.؛ Munarini، E.؛ Ogliari، A. C.؛ Westerdahl، D.؛ Hasheminassab، S. (3 يونيو 2017). "Environmental pollution and emission factors of electronic cigarettes, heat-not-burn tobacco products, and cigarettes". Aerosol Science and Technology. ج. 51 ع. 6: 674–684. DOI:10.1080/02786826.2017.1300231. ISSN:0278-6826. S2CID:99390628. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01.
  39. ^ "ITC Recommendation Against PMI Should Have Limited Impact". LaVerne Investing (بالإنجليزية). 18 May 2021. Archived from the original on 2022-10-01.
  40. ^ "Virtual Expo Exhibitor of the Day: Phillip Morris International "revolutionises" heated tobacco sector with IQOS ILUMA". The Moodie Davitt Report (بالإنجليزية البريطانية). 7 Nov 2021. Archived from the original on 2021-12-30.
  41. ^ أ ب Olivier, Wurlod (15 Jul 2017). "Une enquête de Reuters fait tousser Philip Morris". Tribune de Genève (بالفرنسية). ISSN:1010-2248. Archived from the original on 2021-12-13.
  42. ^ "IBM received the most patents in 2020. Here's the rest of the top 20". Fortune (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-30.
  43. ^ Stein, Findlay (20 Mar 2019). "An insider's view of Reduced Risk Products". Scottish Local Retailer Magazine (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-09-29.
  44. ^ Vesentini, Ilaria (27 Jun 2017). "Philip Morris raddoppia l'investimento su Bologna". Il Sole 24 Ore (بالإيطالية). Archived from the original on 2022-10-01.
  45. ^ "€300 million investment in smoke-free product manufacturing facility in Greece". Neos Kosmos (بالإنجليزية). 24 Mar 2017. Archived from the original on 2022-10-01.
  46. ^ "Huge Philip Morris investment in Romania: EUR 490 M to convert the Otopeni factory into smoke-free product unit". The Romania Journal (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-09-29.
  47. ^ Hofer, Joachim (9 Oct 2019). "Tabakindustrie: Iqos in der Kritik – Philip Morris bangt um seine wichtigste Innovation". www.handelsblatt.com (بالألمانية). Archived from the original on 2022-10-01.
  48. ^ "Korea to be 1st Asian country producing HEETS". koreatimes (بالإنجليزية). 17 Dec 2017. Archived from the original on 2022-10-01.
  49. ^ "Platform 1 THS technology evolution" (PDF). pmiscience.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-01-20.
  50. ^ "Exec: Innovative IQOS sits at the top of PMI's sustainability efforts". BusinessMirror (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Aug 2020. Archived from the original on 2022-10-01.
  51. ^ أ ب "Jacek Olczak: «Our vision for a smoke-free future remains our top priority»". To Vima. 1 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-09-30.
  52. ^ "To End the Tobacco Industry's Pollution, Put an End to the Tobacco Industry". www.publichealthlawcenter.org. مؤرشف من الأصل في 2022-05-03.
  53. ^ Schott, Paul (14 Nov 2021). "Will Philip Morris fulfill pledge to be 'majority smoke-free' in Connecticut?". CT Insider (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-10-01.
  54. ^ أ ب ت ث "Heated Tobacco Products - Global regulation" (PDF). tobaccofreekids.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-09-28.
  55. ^ Seidenberg، Andrew؛ Freeman، Becky (1 مايو 2021). "IQOS is not an acronym: a call to researchers and journals". Tobacco Control. ج. 30 ع. 3: 356–358. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2019-055571. ISSN:1468-3318. PMC:7572488. PMID:32300026.
  56. ^ "Le cigarettier Philip Morris jugé pour publicité déguisée à cause de son produit Iqos". Le Parisien (بfr-FR). 23 Sep 2021. Archived from the original on 2021-12-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  57. ^ "Tabac : les soirées de promotion illégales de Philip Morris à Paris". Le Parisien (بfr-FR). 13 Mar 2018. Archived from the original on 2022-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  58. ^ Mathers, Annalise; Schwartz, Robert; O'Connor, Shawn; Fung, Michael; Diemert, Lori (1 Mar 2019). "Marketing IQOS in a dark market". Tobacco Control (بالإنجليزية). 28 (2): 237–238. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2017-054216. ISSN:0964-4563. PMID:29724866. S2CID:19103708. Archived from the original on 2023-01-10.
  59. ^ أ ب "Inside the Philip Morris campaign to "normalize" a tobacco device". Reuters (بالإنجليزية). 21 Feb 2020. Archived from the original on 2022-10-01.
  60. ^ "Controversy Regarding U.S. Marketing of New Heated Tobacco Product IQOS". International Association for the Study of Lung Cancer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-14.
  61. ^ أ ب ت "Exclusive: Philip Morris suspends social media campaign after Reuters exposes young 'influencers'". Reuters (بالإنجليزية). 11 May 2019. Archived from the original on 2022-09-29.
  62. ^ Watts, Christina; Burton, Suzan; Freeman, Becky (8 Nov 2020). "Creating a market for IQOS: analysis of Philip Morris' strategy to introduce heated tobacco products to the Australian consumer market". Tobacco Control (بالإنجليزية). DOI:10.1136/tobaccocontrol-2020-056057. ISSN:0964-4563. PMID:33191270. S2CID:226960901. Archived from the original on 2021-12-13.
  63. ^ "Scientists describe problems in Philip Morris e-cigarette experiments". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01. Retrieved 2021-12-05.
  64. ^ "Two more peer reviewed papers find that PMI's own data shows IQOS is more dangerous than PMI claims, likely as bad as cigarettes". Center for Tobacco Control Research and Education (بالإنجليزية). 30 Aug 2018. Archived from the original on 2022-09-28. Retrieved 2021-12-05.[وصلة مكسورة]
  65. ^ Glantz، Stanton A. (21 أغسطس 2018). "PMI's own in vivo clinical data on biomarkers of potential harm in Americans show that IQOS is not detectably different from conventional cigarettes". Tobacco Control. ج. 27 ع. Suppl 1: s9–s12. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2018-054413. ISSN:1468-3318. PMC:6202159. PMID:30131374.
  66. ^ Kopa، Paulina Natalia؛ Pawliczak، Rafał (18 سبتمبر 2019). "IQOS - a heat-not-burn (HnB) tobacco product - chemical composition and possible impact on oxidative stress and inflammatory response. A systematic review". Toxicology Mechanisms and Methods. ج. 30 ع. 2: 81–87. DOI:10.1080/15376516.2019.1669245. ISSN:1537-6524. PMID:31532297. S2CID:202673535. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01.
  67. ^ أ ب "IQOS : aussi nocif que la cigarette | Fondation contre le CancerIQOS cause autant de dégâts aux poumons et aux artères que la cigarette classique". www.cancer.be (بالفرنسية). Archived from the original on 2022-09-30. Retrieved 2021-12-05.
  68. ^ "PMI's IQOS: Use, "Switching" and "Quitting" - TobaccoTactics". tobaccotactics.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-29. Retrieved 2021-12-05.
  69. ^ "Addictive nicotine and harmful substances also present in heated tobacco | RIVM". www.rivm.nl. مؤرشف من الأصل في 2022-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-05.
  70. ^ Lucas, Amelia (30 Sep 2021). "Philip Morris, Altria banned from importing or selling Iqos tobacco device in the U.S." CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-30. Retrieved 2021-12-05.
  71. ^ Maloney, Jennifer (30 Sep 2021). "U.S. Trade Body Rules Against Import of IQOS Heat-Not-Burn Tobacco Devices". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2022-10-01.