باب الشمس (رواية)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
باب الشمس
غلاف كتاب باب الشمس

معلومات الكتاب
المؤلف إلياس خوري
البلد  لبنان
اللغة العربية
الناشر دار الآداب
تاريخ النشر 1998
النوع الأدبي رواية
التقديم
عدد الصفحات 528

باب الشمس هي رواية لبنانية للكاتب اللبناني إلياس خوري، وقع اختيارها كواحدة من ضمن أفضل مائة رواية عربية.

تقديم الكتاب[عدل]

في باب الشمس يمضي إلياس خوري بسرد مسيرة المطر والموت والوحل، تهجير ومخيمات وأناس يحلمون بالحياة... يحلمون بالوطن ولكن نهيلة تقول لن يكون هناك وطن قبل أن نموت جميعاً... والآن ماتت نهيلة ومات ذاك المريض وماتت شمس، شخصيات ثلاث تطوق بأبعادها الإنسانية الفلسفية أحداق الأحداث، تلفها بصمت بليغ، لم يترجم معانيه سوى دموع المآقي والمطر.[1]

ورغم أن المثير من القراء قالوا عن الروالة أنها تأريخ للنكبة الفلسطينية، إلا أن كاتبها إلياس خوري قال إنه لم يكن يقصد ذلك وهو يؤلفها، لأنه كان يريد كتابة قصة حب. قائلا :

«(باب الشمس) كتبتها وكان برأسي، أمر واحد هو أن أكتب قصة حب. كنت أتساءل دائماً، لماذا قصص الحب عند العرب مخترعة وليست حقيقية؟ ولماذا لا أكتب بكل بساطة عن حب رجل لزوجته. وهذا ما كان».[2]

في إطار تهييئه لتأليف الرواية ووصف التهجير القصري و النكبة، استمع الكاتب إلى أهالي المخيمات في لبنان، وجمع مادة مكثفة عن معاناتهم

«هذا تطلب عملاً كثيراً، فهو تاريخ لم يوثق، ولم يشتغل عليه. وأنا لم أكن غريباً عن المخيمات، استمعت وجمعت الحكايات، لكن كان لا بد من رفدها بالخيال».[2]

الشخصيات[عدل]

  • يونس الأسدي المناضل الفلسطيني
  • نهيلة زوجة يونس

مراجع[عدل]

  1. ^ باب الشمس للكاتب: الياس خوري نسخة محفوظة 31 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ أ ب "إلياس خوري: «باب الشمس» بكل بساطةٍ هي قصة حب رجل لزوجته". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.