بوابة:ألمانيا الشرقية/شخصية مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 5.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  
فريدريش فيلهلم إرنست باولوس (بالألمانية: Friedrich Wilhelm Ernst Paulus) (23 سبتمبر 1890 - 1 فبراير 1957) ضابط في الجيش الألماني من 1910 إلى 1943. حمل رتبة مارشال خلال الحرب العالمية الثانية. كان قائدًا للجيش الالماني السادس خلال معركة ستالينجراد التي انتهت نهاية مأساوية لألمانيا النازية، حيث قُتِلَ وأُسِرَ أكثر من مليون من جنود الجيش الألماني وجنود جيوش دول المحور عقب هجوم سوفيتي مضاد في نوفمبر 1942.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  
هايدي تامارا بانك المشهورة بتانيا، ثورية شيوعية وجاسوسة أرجنتينية من أصول ألمانية لعبت دوراً في الحكومة الكوبية بعد الثورة ومع مختلف الحركات الثورية في أمريكا الاتينية كانت تامارا المرأة الوحيدة التي تقاتل مع المتمردين الماركسيين تحت قيادة تشي جيفارا خلال التمرد البوليفي (1966-1967) قتلت في كمين أعدته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وبتنفيذ من القوات البوليفية.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

هيلدا بنيامين (بالألمانية: Hilde Benjamin) (المولودة باسم لانج، 5 فبراير 1902-18 أبريل 1989) هي قاضية ووزيرة عدل سابقة في ألمانيا الشرقية. ترأست سلسلة من المحاكمات الاستعراضية السياسية خلال فترة الخمسينات. عرفت بدعمها للاضطهاد بدوافع سياسية لإرنا دورن وإرنست جينريش. تم تشبيهها بالقاضي النازي رولاند فريسلر، لقبت ب: "ريد فريزلر". قال عنها الرئيس الألماني رومان هيرزوغ في خطاب ألقاه في عام 1994، أنها رمز للظلم، مشيرا إلى أن اسمها يتعارض مع الدستور الألماني وسيادة القانون.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

برتولت بريشت وتكتب أيضًا بريخت، (ولد في أوجسبورج في 10 فبراير 1898 – مات في برلين في 14 أوغسطس 1956) هو شاعر وكاتب ومخرج مسرحي ألماني. يعد من أهم كتاب المسرح في القرن العشرين. كما أنه من الشعراء البارزين. ولد برتولت بريشت في 10 فبراير 1898 في مدينة أوجسبورج. درس الطب في ميونخ، وهناك تعرف على لودفيج فويشتنفانجر، وعمل في مسرح كارل فالنتين. وفي عام 1922 حصل بريشت على جائزة كلايست عن أول أعماله المسرحية. وفي عام 1924 ذهب إلى برلين، حيث عمل مخرجا مسرحيا. وهناك اخرج العديد من مسرحياته. وتزوج عام 1929 من الممثلة هلينا فايجل وفي عام 1933 بعد استيلاء هتلر على السلطة في ألمانيا، هرب إلى الدانمارك. ثم هرب عام 1941 من الدانمارك من القوات الألمانية التي كانت تتوغل في أوروبا، وتحتل كل يوم بلدا جديدا، فهرب إلى سانتا مونيكا في كاليفورنيا، وهناك قابل العديد من المهاجرين الألمان الذين فروا من الدولة الهتلرية، التي بدأت تمارس القهر والاغتيالات ضد المعارضين، وتفرض اضطهادا لا حدود له ضد اليهود، وتحرق كتب الأدباء التي لا ترضى عنهم. والتي كانت كتب بريشت من الكتب التي أحرقت.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

إريش هونيكر (بالألمانية: Erich Honecker) (ولد 25 أغسطس 1912 – توفي 29 مايو 1994) هو سياسي ألماني قاد جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية) بصفته الأمين العام لحزب الوحدة الاشتراكية من عام 1971 إلى الأسابيع التي سبقت سقوط جدار برلين في عام 1989. وكان أيضا منذ عام 1976 فصاعدا رئيس الدولة الرسمي كأمين لمجلس الدولة بعد تخلي فيلي شتوف عن المنصب. بدأت مسيرة هونيكر السياسية في الثلاثينات عندما أصبح مسؤولا في الحزب الشيوعي في ألمانيا، وهو ما تسبب بسجنه خلال الحقبة النازية. أطلق سراحه بعد الحرب العالمية الثانية وسرعان ما عاد في نشاطه السياسي، وأنشأ منظمة الشبيبة الحرة الألمانية في عام 1946 وعمل رئيسا للفرقة حتى عام 1955. وبصفته سكرتير أمن اللجنة المركزية للحزب في دولة ألمانيا الشرقية الجديدة، فقد كان المنظم الرئيسي لبناء جدار برلين في عام 1961، وفي هذه المهمة، تحمل مسؤولية "الأمر بإطلاق النار" على طول الحدود الألمانية الداخلية.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

هيلدا بنيامين (بالألمانية: Hilde Benjamin) (المولودة باسم لانج، 5 فبراير 1902-18 أبريل 1989) هي قاضية ووزيرة عدل سابقة في ألمانيا الشرقية. ترأست سلسلة من المحاكمات الاستعراضية السياسية خلال فترة الخمسينات. عرفت بدعمها للاضطهاد بدوافع سياسية لإرنا دورن وإرنست جينريش. تم تشبيهها بالقاضي النازي رولاند فريسلر، لقبت ب: "ريد فريزلر". قال عنها الرئيس الألماني رومان هيرزوغ في خطاب ألقاه في عام 1994، أنها رمز للظلم، مشيرا إلى أن اسمها يتعارض مع الدستور الألماني وسيادة القانون.