بوابة:اللغات السامية/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 6.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

اللُّغَة العَرَبِيّة هي أكثر اللغات السامية تحدثًا، وإحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم، يتحدثها أكثر من 467 مليون نسمة، ويتوزع متحدثوها في الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأهواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا وإثيوبيا وجنوب السودان وإيران. وبذلك فهي تحتل المركز الرابع أو الخامس من حيث اللغات الأكثر انتشارًا في العالم، وهي تحتل المركز الثالث تبعًا لعدد الدول التي تعترف بها كلغة رسمية؛ إذ تعترف بها 27 دولة كلغة رسمية، واللغة الرابعة من حيث عدد المستخدمين على الإنترنت. اللغةُ العربيةُ ذات أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي عندَهم لغةٌ مقدسة إذ أنها لغة القرآن، وهي لغةُ الصلاة وأساسيةٌ في القيام بالعديد من العبادات والشعائرِ الإسلامية. العربيةُ هي أيضاً لغة شعائرية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في الوطن العربي، كما كُتبَت بها كثير من أهمِّ الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. ارتفعتْ مكانةُ اللغةِ العربية إثْرَ انتشارِ الإسلام بين الدول إذ أصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون. وللغة العربية تأثير مباشر وغير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأمازيغية والكردية والأردية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الإفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحيلية والتجرية والأمهرية والصومالية، وبعض اللغات الأوروبية وخاصةً المتوسطية كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية؛ ودخلت الكثير من مصطلحاتها في اللغة الإنجليزية واللغات الأخرى، مثل أدميرال والتعريفة والكحول والجبر وأسماء النجوم. كما أنها تُدرَّس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الإفريقية المحاذية للوطن العربي.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

اللغة السُريانية (بالسريانية الشرقية: ܠܸܫܵܢܵܐ ܣܘܼܪܝܵܝܵܐ، لِشانا سُريايا؛ بالسريانية الغربية: ܠܶܫܳܢܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܳܐ، لِشونو سُريويولغة سامية مشتقة من اللغة الآرامية ويعتبرها بعض الباحثين تطورًا طبيعيًا لها موحدين بين اللغتين، نشأت اللغة الآرامية، وهي أصل اللغة السريانية، في الألف الأول قبل الميلاد لتكون العائلة الثالثة ضمن عائلة اللغات السامية، وأصبحت من القرن السادس قبل الميلاد لغة التخاطب الوحيدة في الهلال الخصيب إلى ما بعد الميلاد، حيث تحورت تدريجيًا واكتسبت اسمها الجديد «اللغة السريانية» في القرن الرابع تزامنًا مع انتشار المسيحية في بلاد الشام.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

الأبجدية العربية هي الأبجدية التي تستخدم الحروف العربية في الكتابة، اشتقت منها الكثير من الأبجديات، وظلت الأبجدية الأكثر استخدامًا لقرون كثيرة من الزمان، وتعد حاليًا أكثر نظام كتابة استخدامًا بعد الألفبائية اللاتينية. تعتمد الكثير من اللغات على الأبجدية العربية في الكتابة، مثل: اللغة السندية، اللغة الأردية، واللغة العثمانية، واللغة الكردية، واللغة الملايوية.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

تنتشرُ في آسيا الوسطى لهجات عِدّة مشتقّة عن اللغة العربية، رغم ما طرأ عليها من تغيّرات كثيرةٍ وامتزاجٍ بلغاتٍ أخرى، فهي تختلف عن بعضها إلى درجة أن تكون لغاتٍ مستقلّة، ويُعرِّفها الباحثون على أنها اللهجة البخارية والقشقدارية المحكيَّتان في أوزبكستان وطاجيكستان، واللهجة الخراسانية المحكيَّة في شرق إيران، واللهجة الأفغانية في أفغانستان. وتواجه كل اللهجات العربية في آسيا الوسطى خطر الانقراض اللغوي حالياً، وذلك بسبب انصهار الناطقين بها بمن حولهم من مجتمعات تتحدث باللغات الأتراكية والإيرانية (وهي اللغات الرئيسية في بلدانهم حالياً)، وقد أصبح مُعظم مَن يتقنون هذه اللهجات مِن كبار السنِّ، وعددهم في تناقصٍ مستمرّ.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

الإضافة في اللغةِ العربِيَّةِ هيَ نسبةٌ بين لفظتين، تُنسبُ الأولى إلى الثانيةِ بغيةَ تعريفِها أو تخصيصِها. تُدعى اللَّفظة الأولى مضافاً والثانية مضافاً إليهِ، مثالُ: "هذا ابن زيدٍ" فبالإضافة عُرِفَ الولدُ بأنه ابنٌ لزيدٍ بعدما كان مجهولاً، ويُجرُّ المضافُ إليه في حين يُعرَبُ المضافُ حسبَ موقعهِ في الجملةِ.

وللإضافةِ في لغةِ العربِ واسَِعُ الاستعمالِ، وقد ألَّفَ "ابنُ فضلِ اللَّهِ المُحبِّي" معجماً لغويّاً سمَّاه "ما يُعَوَّلُ عليه في المضافِ والمضافِ إليه" جمعَ فيه التعابيرَ ذواتَ المضافِ والمضافِ إليه في اللغةِ العربيَّةِ، وشرحَ معانيَِها ممَّا جرَى على ألسنةِ العربِ على سبيلِ الكنايةِ والمجازِ، والاستعارةِ، والتشبيهِ، مثلُ: "ابنُ ثليلٍ" وهوَ الليلُ المقمرُ، و"أبو زبيبةٍ" وهو الرجلُ القصيرُ.

ومثلُ ذلك كثيرٍ مما تعارفَ عليهِ العربُ واشتَهرَ على ألسنتهم، كقولهم: "أمُّ عامرٍ" وهي الضَّبُعُ، و"أبو الحُصَينِ" وهو الثعلب، و"أبو صابرٍ" وهو الحمارُ، و"نجمةُ الصُّبحِ" وهي "كوكبُ الزُّهرةِ"، و"بَنَاتُ نَعْشٍ الكبرى" و"بَنَات نَعْش الصُّغرى" وهما مجموعتا نجومِ "كوكبة الدب الأكبر" و"كوكبة الدب الأصغر" على التوالي.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  

يُعد تأثير اللغة العربية في اللغة الإسبانية أحد السمات التاريخية المُكونة للثقافة واللغة الإسبانية حيث استوطن المسلمون من عرب وبربر شبه الجزيرة الإيبيرية لمدة ناهزت ثمانية قرون، فما كان من اللغة العربية إلا أن أثرت تأثيرًا كبيرًا بلغات تلك البلاد، وفي مقدمتها اللغة القشتالية التي تطورت إلى الإسبانية المعاصرة. تحتوي اللغة الإسبانية على الكثير من الكلمات ذات الأصل العربي، بحيث تُشكل الكلمات من هذه الشاكلة حوالي ربع مُفردات اللغة الإسبانية، وبهذا يُمكن القول أن انتشار المُصطلحات العربية إلى اليوم داخل اللغة الإسبانية دليل على عمق التأثير العربي والإسلامي الذي تركته الحضارة الإسلامية الأندلسية في شبه الجزيرة الإيبيرية.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

الأبجدية العربية هي الأبجدية التي تستخدم الحروف العربية في الكتابة، اشتقت منها الكثير من الأبجديات، وظلت الأبجدية الأكثر استخدامًا لقرون كثيرة من الزمان، وتعد حاليًا أكثر نظام كتابة استخدامًا بعد الألفبائية اللاتينية. تعتمد الكثير من اللغات على الأبجدية العربية في الكتابة، مثل: اللغة السندية، اللغة الأردية، واللغة العثمانية، واللغة الكردية، واللغة الملايوية.