بوابة:حرب أكتوبر/قرار مؤثر/أرشيف

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

 قرارات مؤثرة



قرار مجلس الأمن الدولي رقم 369، أعلن في 28 أيار/مايو، 1975، معربا عن حالة التوتر السائدة في منطقة الشرق الأوسط ومؤكدا أن الاتفاقيتين السابقتين على فك ارتباط القوات ليست سوى خطوة نحو تنفيذ للقرار رقم 338.


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 362، أصدر في 23 أكتوبر، 1974، بعد أن وجد أنه بالرغم من استمرار الهدوء في الشرق الأوسط إلا أن الوضع ما زال متوترا، فقد قرر المجلس بتمديد فترة وجود قوات الطوارئ التابعة للأمم المتحدة لمدة ستة أشهر أخرى، حتى 24 أبريل 1975.


تم اعتماد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 341 في 27 أكتوبر 1973، بعد تقرير الأمين العام بشأن تنفيذ القرار رقم 340، وقرر المجلس أنه سيتم إنشاء قوة لحفظ السلام لفترة ستة أشهر وتستمر بعد ذلك إذا رغب المجلس في استمرارها.


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 346، أعلن في 8 أبريل، 1974، شاكرا الدول التي ساهمت في تأسيس قوات الطوارئ حسب قرار 340 وواقفت على قرار الأمين العام؛ الخاص بفصل القوات المصرية والإسرائيلية والذي يعتبر فقط بداية لإرساء السلام في المنطقة، وطالب الدول الأعضاء بالاستمرار في دعم قوات الطوارئ.


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 363، أصدر في 29 تشرين الثاني/نوفمبر، 1974، بعد النظر في تقرير الأمين العام بشأن منطقة قوات الأمم المتحدة لفض الاشتباك


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 339، أعلن في 23 تشرين الأول/أكتوبر 1937 للمطالبة بوقف إطلاق النار بعد فشل تنفيذ القرار 338 الصادر في 21 تشرين الأول/أكتوبر.


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 338 هو قرار صادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتاريخ 22 أكتوبر 1973، يدعو إلى وقف إطلاق النار على كافة جبهات حرب أكتوبر عام 1973 والدعوة إلى تنفيذ القرار رقم 242 بجميع أجزائه. وقد دعا القرار في فقرته الثالثة أن تبدأ، فور وقف إطلاق النار وخلاله، مفاوضات بين الأطراف المعنية تحت الإشراف الملائم بهدف إقامة سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.


قرار مجلس الأمن رقم 452 في 22 تموز / يوليو 1979 هو قرار تم اعتماده بموافقة 14 دولة وامتناع دولة واحدة عن التصويت وهي الولايات المتحدة. كان القرار تحت موضوع الإستيطان الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان وخصوصًا تلك غير القانونية. ينص القرار على أن "سياسة إسرائيل في بناء المستوطنات على الأراضي العربية ليست ذات مرجعية قانونية وتعتبر خرقًا لإتقاقية جينيف الرابعة التي تتعلق بحماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب الموقعة في 14 آب / أغسطس 1949" و "يدعوا الحكومة والشعب الإسرائيليين بالسرعة الممكنة لوقف عمليات إقامة وبناء وتخطيط المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة منذ 1967 بما في ذلك القدس".


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 هو قرار أصدره مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة في 22 نوفمبر 1967، وجاء في أعقاب الحرب العربية الإسرائيلية الثالثة والتي وقعت في يونيو 1967 والتي أسفرت عن هزيمة الجيوش العربية واحتلال إسرائيل لمناطق عربية جديدة. وقد جاء هذا القرار كحل وسط بين عدة مشاريع قرارات طرحت للنقاش بعد الحرب. وورد في المادة الأولى، الفقرة أ: «انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي التي احتلت في النزاع الأخير.». وقد حذفت "أل" التعريف من كلمة "الأراضي" في النص الإنجليزي بهدف المحافظة على الغموض في تفسير هذا القرار. وإضافة إلى قضية الانسحاب فقد نص القرار على إنهاء حالة الحرب والاعتراف ضمنا بإسرائيل دون ربط ذلك بحل قضية فلسطين التي اعتبرها القرار مشكلة لاجئين. ويشكل هذا القرار منذ صدوره صُلب كل المفاوضات والمساعي الدولية العربية لإيجاد حل للصراع العربي الإسرائيلي.


قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 233 هو قرار تم اعتماده في 6 يونيو 1967، بعد تقرير شفوي من الأمين العام بشأن اندلاع القتال والوضع في الشرق الأدنى. ودعا المجلس الحكومات المعنية إلى اتخاذ جميع التدابير للوقف الفوري لجميع الأنشطة العسكرية في المنطقة وطلب أن يظل الأمين العام مجلس الأمن على اطلاع فوري بمستجدات الوضع. وتم اعتماد القرار بالإجماع دون مناقشة.


قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 234 هو قرار تم اعتماده في 7 يونيو 1967 بعدما فشلت مناشدة الحكومات المعنية إلى الوقف الفوري لجميع الأنشطة العسكرية في الشرق الأدني. وطالب المجلس، المتخوف من إمكانية حدوث قتال على نطاق أوسع، الحكومات المعنية بوقف جميع الأنشطة العسكرية بحلول الساعة 20:00 بتوقيت غرينتش في 7 يونيو 1967. كما طلب المجلس من الأمين العام أن يبقيه على اطلاع فوري بمستجدات الوضع.


قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 235 هو قرار تم اعتماده في 9 يونيو 1967، بعد ملاحظة أن كل من حكومتي إسرائيل وسوريا قد قبلتا طلب المجلس بوقف إطلاق النار. وطالب المجلس بأن الأعمال العدائية يجب أن تتوقف على الفور وطلب من الأمين العام إجراء اتصالات فورية مع حكومتي إسرائيل وسوريا للترتيب الفوري للامتثال لقرار وقف إطلاق النار وتقديم تقرير لمجلس الأمن في غضون ساعتين من القرار.


قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 236 هو قرار تم اعتماده في 11 يونيو 1967، بعد مراجعة التقارير الشفوية من الأمين العام. وأدان المجلس أي انتهاكات لوقف إطلاق النار الذي دعا له القرار 234. وطلب المجلس من الأمين العام أن يواصل تحقيقاته ويقدم له تقارير في أقرب وقت ممكن، كما أكد على مطالبته بوقف إطلاق النار. ودعا المجلس إلى العودة الفورية لمواقع وقف إطلاق النار من أي قوات قد تكون تقدمت للأمام بعد الساعة 16:30 بتوقيت غرينتش في 10 يونيو 1967، ودعا إلى التعاون الكامل مع رئيس أركان هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة والمراقبين في تنفيذ قرار وقف إطلاق النار.


قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 240 هو قرار تم اعتماده في 25 أكتوبر 1967، والذي أدان انتهاكات وقف إطلاق النار التي كان معمولًا بها في القرارات السابقة، وخاصة قرار مجلس الأمن الدولي رقم 234. وأعرب عن أسفه إزاء الخسائر البشرية والخسائر في الممتلكات التي نتجت عن هذه الانتهاكات. وأكد المجلس على ضرورة التقييد الصارم بقرارات وقف إطلاق النار وطالب الدول الأعضاء المعنية بالوقف الفوري لأي أنشطة عسكرية محظورة في المنطقة والتعاون الكامل والفوري مع هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة.


قرار مجلس الأمن الدولي رقم 237 هو قرار تم اعتماده في 14 يونيو عام 1967. وفيه يدعو مجلس الأمن إسرائيل إلى احترام حقوق الإنسان في المناطق التي تأثرت بصراع الشرق الأوسط 1967 حيث يأخذ بعين الاعتبار الحاجة الملحة إلى رفع المزيد من الآلام عن السكان المدنيين وأسرى الحرب في منطقة النزاع في الشرق الأوسط.


قرار الخرطوم صدر في 1 م سبتمبر 1967 في ختام قمة جامعة الدول العربية في أعقاب حرب الأيام الستة. شكل القرار أساسًا لسياسات هذه الحكومات تجاه إسرائيل حتى حرب أكتوبر عام 1973. ودعى القرار إلى استمرار حالة العداء مع إسرائيل، وإنهاء المقاطعة النفطية العربية, ووضع حد للحرب الأهلية القائمة في شمال اليمن، والدعم الاقتصادي لمصر والأردن. وهذا القرار يعرف باسم قرار (اللاءات الثلاثة) والتي وردت (في الفقرة الثالثة) على النحو التالي: «لا سلام مع إسرائيل، لا اعتراف بإسرائيل، لا مفاوضات مع إسرائيل.»