بوابة:كرة القدم المصرية/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 4.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  
منتخب مصر لكرة القدم هو أول منتخب إفريقي وعربي يصل لنهائيات كأس العالم في العام 1934 وهو صاحب الرقم القياسي في عدد ألقاب بطولة كأس الأمم الأفريقية بسبعة ألقاب، كما يحمل لقب أكثر الفرق مشاركة بذات البطولة برصيد 23 مشاركة. تم تكوين الاتحاد المصري لكرة القدم عام 1921 وانضم الي الاتحاد الدولي عام 1923 وانضم الي الاتحاد الأفريقي كمؤسس عام 1957.

مارس المصريون لعبة كرة القدم عن طريق مباريات نظمت بينهم وبين فرق الاحتلال البريطاني لمصر في عام 1882، ثم نظمت مسابقات بين طلبة المدارس في7 مارس 1914 عن طريق النادي الأهلي على كاس أحمد حشمت باشا ناظر المعارف واستمرت هذه البطولة من عام 1914 حتى 1932 مما ساعد على انتشار اللعبة في بقية القطر المصري، توقفت البطولة عام 1919 بسبب ثورة سعد زغلول وفازت بها كلية الحقوق 7 مرات والهندسة 6 مرات والبوليس مرتين وكل من الزراعة والتجارة مرة واحدة وبعد ذلك ظهر فريق الموظفين بالإسكندرية الذي سمي النادي الأوليمبي وفريق الاتحاد السكندري والمختلط "الزمالك" وبعض فرق منطقة القناة خاصة في بور سعيد.


...أرشيف للمزيد...

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت   حدثت اضطرابات قبل وبعد مباراتي منتخبي مصر والجزائر في نوفمبر 2009 مما أدى إلى توتر دبلوماسي بين مصر والجزائر والسودان ضمن مباريات المجموعة الثالثة من الدور الثالث من تصفيات أفريقيا للتأهل إلى بطولة كأس العالم لكرة القدم 2010.

وكانت المباراة الأخيرة في المجموعة التي أقيمت على استاد القاهرة الدولي في 14 نوفمبر انتهت بفوز 2-0 مما استلزم إقامة مباراة فاصلة بينهما في بلد محايد وقد تم اختيار أم درمان بالسودان وتحدد تاريخ 18 نوفمبر حيث فاز منتخب الجزائر 1-0 وتأهل إلى بطولة كأس العالم في جنوب أفريقيا.

جميع المباريات بين مصر والجزائر التي تفصل بينهما ليبيا تعتبر منافسة غرماء علما بأنهما لم يتأهلا إلى بطولة كأس العالم منذ فترة طويلة حيث شارك الجزائر لآخر مرة في 1986 بينما شاركت مصر لآخر مرة في 1990.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت   أحداث ستاد الدفاع الجوي هي اشتباكات وقعت يوم 8 فبراير 2015 قبل مباراة الدوري بين نادي الزمالك ونادي إنبي في استاد دار الدفاع الجوي بالقاهرة راح ضحيتها 22 قتيلاً.

وقعت الأحداث بعد محاولة مشجعو نادي الزمالك دخول المباراة دون حملهم تذاكر دخول المباراة، وذلك لأن الداخلية المصرية سمحت بدخول 10 ألاف مشجع فقط لحضور المباراة، وبحسب ألتراس وايت نايتس فإن قوات الأمن بادرت بإطلاق قنابل الغاز على الجماهير، ردت وزارة الداخلية في بيان وقالت أن الوفيات حدثت نتيجة شدة التدافع بين الجماهير. بينما أكد الطب الشرعي أن جميع الجثث ثبت أنها لقيت مصرعها نتيجة الاختناق بالغاز، مضيفا أنه لا توجد أي طلقات رصاص بالجثامين ،نفت مصلحة الطب الشرعي هذا التقرير فيما بعد وأوضحت أنه تمت أحالت الطبيب إلى التحقيق لاتهامه بكتابة تقارير مزورة وغير صحيحة.وقالت أن الطبيب الذى أعد التقارير اعترف في التحقيق أن أهالى المتوفين ضغطوا عليه لكتابة التقارير بأن سبب الوفاة كان نتيجة اختناق بالغاز.

في تصريح متلفز قال هشام عبد الحميد المتحدث بأسم الطب الشرعي إن التدافع هو السبب الوحيد لسقوط الضحايا ونفى ان يكون سبب الوفيات نتيجة الغاز أو طلقات نارية، مضيفاً ان جميع الحالات كانت الإصابة فيها عبارة عن كدمات تتركز في منطقة الصدر والوجه والرأس.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت   أحداث ستاد بورسعيد وقعت داخل ستاد بورسعيد مساء الأربعاء 1 فبراير 2012 (الذكرى الأولى لموقعة الجمل) عقب مباراة كرة قدم بين المصري والأهلي، وراح ضحيتها 72 قتيلا، بحسب ما أعلنت مديرية الشؤون الصحية في بورسعيد ومئات المصابين. وهي أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية. وصفها كثيرون بالمذبحة أو المجزرة، مشيرين إلى استبعادهم وقوع هذا العدد من الضحايا في أعمال شغب طبيعية وتخطيط طرف ما لها. ويجري التحقيق فيها من أطراف عدّة.

بدأ أوّل إنذار لوقوع الكارثة بنزول الجماهير أرضية ملعب المباراة أثناء قيام لاعبي الأهلي بعمليات الإحماء قبل اللقاء، ثمّ اقتحم عشرات المشجعين أرضية الملعب في الفترة ما بين شوطي المباراة.

تكرّر الأمر بعدما أحرز المصري هدف التعادل ثم هدفي الفوز التاليين، حيث اقتحم أرضية الملعب الآلاف بعضهم يحمل أسلحة بيضاء وعصي من جانب فريق المصري (الفائز 3-1) بعد إعلان الحكم انتهاء المباراة، وقاموا بالاعتداء على جماهير الأهلي، ما أوقع العدد الكبير من القتلى والجرحى - بحسب شهود عيان. وعزا بعضهم الهجوم إلى لافتة رفعت في مدرجات مشجعي الأهلي وعليها عبارة «بلد البالة مجبتش رجالة» والتي عدها مشجعو المصري إهانة لمدينتهم. وذكرت مصادر عديدة غياب كلّ الإجراءات أمنية والتفتيش أثناء دخول المباراة، فضلا عن قيام قوات الأمن بقفل البوابات في اتجاه جماهير الأهلي، وعدم ترك سوى باب صغير للغاية لخروجهم، مما أدى إلى تدافع الجماهير ووفاة عدد كبير منهم.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

أحداث ستاد بورسعيد وقعت داخل ستاد بورسعيد مساء الأربعاء 1 فبراير 2012 (الذكرى الأولى لموقعة الجمل) عقب مباراة كرة قدم بين المصري والأهلي، وراح ضحيتها 72 قتيلا، بحسب ما أعلنت مديرية الشؤون الصحية في بورسعيد ومئات المصابين. وهي أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية. وصفها كثيرون بالمذبحة أو المجزرة، مشيرين إلى استبعادهم وقوع هذا العدد من الضحايا في أعمال شغب طبيعية وتخطيط طرف ما لها. ويجري التحقيق فيها من أطراف عدّة.

بدأ أوّل إنذار لوقوع الكارثة بنزول الجماهير أرضية ملعب المباراة أثناء قيام لاعبي الأهلي بعمليات الإحماء قبل اللقاء، ثمّ اقتحم عشرات المشجعين أرضية الملعب في الفترة ما بين شوطي المباراة.

تكرّر الأمر بعدما أحرز المصري هدف التعادل ثم هدفي الفوز التاليين، حيث اقتحم أرضية الملعب الآلاف بعضهم يحمل أسلحة بيضاء وعصي من جانب فريق المصري (الفائز 3-1) بعد إعلان الحكم انتهاء المباراة، وقاموا بالاعتداء على جماهير الأهلي، ما أوقع العدد الكبير من القتلى والجرحى - بحسب شهود عيان. وعزا بعضهم الهجوم إلى لافتة رفعت في مدرجات مشجعي الأهلي وعليها عبارة «بلد البالة مجبتش رجالة» والتي عدها مشجعو المصري إهانة لمدينتهم. وذكرت مصادر عديدة غياب كلّ الإجراءات أمنية والتفتيش أثناء دخول المباراة، فضلا عن قيام قوات الأمن بقفل البوابات في اتجاه جماهير الأهلي، وعدم ترك سوى باب صغير للغاية لخروجهم، مما أدى إلى تدافع الجماهير ووفاة عدد كبير منهم.