بوابة:لاسلطوية/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لاسلطوية خضراء (أو لاسلطوية بيئية) هي مدرسة فكر لاسلطوية تركز بشكل خاص على القضايا البيئية. عادة ما تأخذ نظرية لاسلطوية خضراء الفكر اللاسلطوي إلى ما وراء نقد التفاعلات البشرية، لتشمل نقد التفاعلات ما بين البشر وغير البشر أيضاً. ويتوج هذا في كثير من الأحيان بممارسة ثورية لاسلطوية لا تكرس للتحرر البشري فحسب، بل أيضاً إلى شكل من أشكال التحرر غير الإنساني، وتسعى لإقامة مجتمع لاسلطوي مستدام بيئياً.


عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 5.


المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

الشيوعية اللاسلطوية أو الشيوعية الأناركية هي نظرية لاسلطوية أو أناركية تدعم إسقاط الدولة، السوق، النقد، الملكية الخاصة، والرأسمالية لصالح الملكية العامة لوسائل الإنتاج، الديمقراطية المباشرة، وشبكة أفقية من الجمعيات التطوعية والمجالس العمالية مع توجيه الإنتاج والاستهلاك وفقا لمبدأ: "من كل وفقا لقدرته، إلى كل وفقا لحاجته". بعض أشكال الشيوعية اللاسلطوية مثل اللاسلطوية الانتفاضوية متأثرة بشدة باللاسلطوية الأنانية والفردية الراديكالية، وتعتقد أن أفضل نظام اجتماعي يتحقق عبر الحرية الفردية. معظم الشيوعيين اللاسلطويين يرون الشيوعية اللاسلطوية كتوفيق بين الفرد والمجتمع. الشيوعية اللاسلطوية تطورت من التيارات الاشتراكية الرادكالية عقب الثورة الفرنسية ولكنها تشكلت بداية في الفرع الإيطالي للأممية الأولى. الأعمال النظرية لبيتر كروبوتكين تعتبر مهمة كونها وسعت وطورت اللاسلطوية الانتفاضوية واللاسلطوية المنظمة. حتى يومنا هذا، أفضل النماذج عن المجتمع الشيوعي اللاسلطوي هي الأقاليم اللاسلطوية خلال الحرب الأهلية الأسبانية حيث اندلعت الثورة الإسبانية خصوصا في أقاليم آراغون، ليفانتي، أندوليسيا، والحصن اللاسلطوي كتالونيا قبل سحقها من القوات الفاشية والقوات الشيوعية الستالينية والقوات الجمهورية الإسبانية، والاقليم الحر خلال الثورة الروسية حيث أنشأ نستور ماخنو الجيش الانتفاضوي الثوري في أوكرانيا وأنشأ الشيوعية اللاسلطوية في الإقليم الحر في أوكرانيا حتى احتلاله من قبل البلاشفة في 1921.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

تهتم اللاسلطوية بشكل كبير بالتعليم، حيث تناولها كبار منظريها في مؤلفاتهم كويليام غودوين وماكس شتيرنر. هناك مجموعة متنوعة من القضايا المرتبطة بالتعليم والتي لاقت اهتمامًا كبيرًا من جانب النشطاء والمنظرين اللاسلطويين. وقد توصلوا إلى دور التعليم في الضبط الاجتماعي والتنشئة الاجتماعية، وحقوق وحريات الشباب والأطفال ضمن السياقات التعليمية، وعدم المساواة التي تحث عليها الأنظمة التعليمية الحالية، بالإضافة إلى تأثير إيديولوجيات الدولة والدين على تعليم الأشخاص، والفصل بين العمل اليدوي والاجتماعي وعلاقته بالتعليم، فضلاً عن التربية الجنسية والتربية الفنية.

وقد قدم اللاسلطوين مختلف البدائل لأنظمة التعليم السائدة المعاصرة والتي جاءت من أنظمة التعليم البديل وبيئاته، والتعليم الذاتي، والدفاع عن حقوق الأطفال والشباب، ونشاط الفكر الحر.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

لاسلطوية خضراء (أو لاسلطوية بيئية) هي مدرسة فكر لاسلطوية تركز بشكل خاص على القضايا البيئية. عادة ما تأخذ نظرية لاسلطوية خضراء الفكر اللاسلطوي إلى ما وراء نقد التفاعلات البشرية، لتشمل نقد التفاعلات ما بين البشر وغير البشر أيضاً. ويتوج هذا في كثير من الأحيان بممارسة ثورية لاسلطوية لا تكرس للتحرر البشري فحسب، بل أيضاً إلى شكل من أشكال التحرر غير الإنساني، وتسعى لإقامة مجتمع لاسلطوي مستدام بيئياً.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

كانت التمرد الأناركي في يناير 1933. أو التمرد اللاسلطوي في يناير 1933 (بالإسبانية: insurrección anarquista de enero de 1933)‏ ويسمى أيضًا باسم ثورة يناير 1933 (بالإسبانية: revolución de enero de 1933)‏. هي الثانية من التمردات التي قام بها الاتحاد الوطني للعمل (CNT) في إسبانيا خلال الجمهورية الثانية. الأول كان التمرد الأناركي في ألتو يوبريجات في يناير 1932 ، والثالث هو التمرد الأناركي في ديسمبر 1933.

خلال التمرد وقعت مذبحة كاساس فيخاس التي صدمت الرأي العام الإسباني المعاصر، وتسببت بنهاية فترة السنتين الأولى للجمهورية الإسبانية الثانية.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت   الاقتصاد اللاسلطوي هو مجموعة من نظريات النشاط الاقتصادي وممارساته ضمن الفلسفة السياسية لللاسلطوية. باستثناء اللاسلطويين الرأسماليين، الذين يقبلون الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ولا يعتبرون جزءًا من الحركة اللاسلطوية، فإن اللاسلطويين مناهضون للرأسمالية، ويشار إلى اللاسلطوية عادة على أنها نظام اشتراكي دون دولة.

غالبًا ما تُعتبر اللاسلطوية أيديولوجية يسارية متطرفة، يعكس الكثير من اقتصادياتها وفلسفاتها القانونية تفسيرات معادية لكافة أشكال السلطوية والدولة، وتعتبر ليبرتارية مقارنة بالسياسات اليسارية والاشتراكية الراديكالية مثل الشيوعية والجماعية والسوق الحر والفردانية والتعاضدية والتشاركية والنقابية، من بين الفلسفات والنظريات الاشتراكية الليبرالية الأخرى. يجادل اللاسلطويون في أن مؤسسات هؤلاء المميزة تعزز وتعيد إنتاج مختلف أشكال النشاط الاقتصادي التي يعتبرونها قمعية، بما في ذلك الملكية الخاصة (الحديث هنا عن الملكية المنتجة وليس الملكية الشخصية)، وعلاقات الإنتاج الهرمية وجمع الإيجارات من الملكية الخاصة وجني الأرباح من التبادلات وجمع الفوائد من القروض.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع