حركة مجاهدي خلق

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
منظمة مجاهدي خلق الإيرانية

البلد  إيران
التأسيس
تاريخ التأسيس 5 سبتمبر 1965 (منذ 58 سنة)
الشخصيات
قائد الحزب مسعود رجوي
مريم رجوي  تعديل قيمة خاصية (P488) في ويكي بيانات
الأمير مسعود رجوي
القادة زهراء مريخي[1]
الأمين العام زهراء مريخي  تعديل قيمة خاصية (P3975) في ويكي بيانات
المقر الرئيسي أوفير سور واس،  ومعسكر ليبرتي،  ومعسكر أشرف  تعديل قيمة خاصية (P159) في ويكي بيانات
الأفكار
الأيديولوجيا الاشتراكية الإسلامية
العلمانية
الديمقراطية[2]
الموقع الرسمي الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
[[سياسة  إيران]]
[[قائمة الأحزاب السياسية في  إيران|الأحزاب السياسية]]
[[الانتخابات في  إيران|الانتخابات]]

منظمة مجاهدي الشعب الإيراني أو منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (بالفارسية: سازمان مجاهدين خلق ايران).[3][4][5] هي أكبر وأنشط حركة معارضة إيرانية. ولقد تأسست المنظمة في عام 1965 على أيدي مثقفي إيران من الأكاديميين محمد حنيف نجاد وسعيد محسن وعلي أصغر بدیع زادكان بهدف إسقاط نظام الشاه، ويعود اسمها (المجاهدين) في إيران إلى عام 1906 حيث استعمل في «الثورة الدستورية» إذ كان يُسمى المناضلون لتحقيق الحرية مجاهدين. وبعد انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، سعت منظمة مجاهدي خلق  إلى إرساء الديمقراطية في إيران و وقفت على شعار الحرية ، وذلك بسبب معارضتها لمبدأ ولایة الفقیه. موضوع غضب روح الله الخميني وعلى الرغم من تعرض انصار المنظمة لهجوم من قبل أنصار الخميني، إلا أنهم كانوا ملتزمين بالنشاط السياسي السلمي ومسعود رجوي في خطابات مختلفة عن الحريات الاجتماعية والتركيز السياسي، وأظهرت منظمة، مجاهدي خلق تحت قيادته،منتهی الدرجة من التسامح وضبط النفس، وعلى حساب أكثر من 70 قتيلاً وآلاف السجناء، مددوا آخر قطرة من المناخ السياسي حتى 20 يونيو 1981 ، عندما قام خمیني‌ بتصفیة نظامه من التیارات المتناحرة.[6][7][8][9] بعد مقتل المظاهرة السلمیة لمجاهدي خلق في 20 يونيو عام 1981 ، اعتقلت خلاله حكومة الجمهورية الإسلامية عددًا كبيرًا من أعضاء وأنصار مجاهدي خلق وأعدمتهم في نفس اللیلة ، نهاية حقبة النشاط السياسي . وإعلان بداية الكفاح المسلح وأعلن هدفه الإطاحة بالجمهورية الإسلامية الإيرانية.[9][10][11]

وقامت الحكومة الإيرانية ضمن هذا الصراع بإعدام عشرات الآلاف من أعضاء المنظمة والمنتمين إليها ولكن المنظمة شدت عزمها على مواصلة نشاطاتها داخل إيران وخارجها حتى إسقاط السلطة الإيرانية الحالية.

وتعد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية جزءاً من ائتلاف واسع شامل يسمى بـ «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» الذي يعمل كبرلمان إيراني في المنفى، والذي يضم 5 منظمات وأحزاب و550 عضواً بارزاً وشهيرًا من الشخصيات السياسية والثقافية والاجتماعية والخبراء والفنانين والمثقفين والعلماء والضباط إضافة إلى قادة «جيش التحرير الوطني الإيراني» والذي كان يتمركز في معسكر أشرف في العراق وتكونت أغلبية قادته من النساء.

تمّ تصنيف الحركة في عام 1997 وفي عهد الرئيس الديمقراطي بيل كلينتون ضمن قائمة المنظمات الإرهابية اثر تهمة منسوبة الیها بانها کانت متورطة بأعمال إرهابية.[12] وفي عام 2000 اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوة مماثلة عندما أدرج المنظمة ضمن المنظمات الإرهابية التي تحظر نشاطاتها داخل الدول الأوروبية.[13] أمّا في ديسمبر 2011 أيّدت أعلى محكمة بالاتحاد الأوروبي قرارًا يرفع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة من قائمة الاتحاد للمنظمات الإرهابية.[14] وفي سبتمبر 2012 رفعت وزارة الخارجية الأمريكية اسم المنظمة من قائمة المنظمات الإرهابية.[15]

في عام 2003 تمّ إصدار قرار بالإجماع من مجلس الحكم العراقي بطرد عناصر المنظمة من مدينة أشرف العراقية إلى خارج البلد وغلق مقرّاتها ومنعها من ممارسة أي نشاط.[16] وعقب اتفاق بين العراق والأمم المتحدة تم نقل عناصر المنظمة إلى معسكر ليبرتي بالقرب من مطار بغداد مؤقّتا لإعادة توطينهم خارج العراق.[17] ومنذ بداية عام 2016 بدء مغادرة أعضاء الحركة العراق إلى 12 دول أوروبية[18] وخاصة جمهورية ألبانيا والتي اتخذت المنظمة منها مقرًّا لها بعد نقلها من العراق.[19]

وفي أغسطس 1993، انتخب المجلس الوطني للمقاومة بالإجماع مريم رجوي رئيسة مؤقتة للمقاومة الإيرانية للفترة الانتقالية.

وضع لبنة الأساس[عدل]

تأسست منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في العام 1965، من قبل محمد حنيف نجاد وشريكیه في التفكير سعيد محسن وعلي أصغر بديع زادكان. وكان هؤلاء الثلاثة جميعهم من خريجي الجامعات، ومنذ زمن مصدق كانوا من نشطاء الجبهة الوطنیة ثم من أعضاء نهضة آزادي ( مهدي بازركان ) . ومن بينهم حنيف نجاد وسعيد محسن وبسبب عضويتهم ونشاطهم في نهضة آزادي (حركة الحرية) تم اعتقالهم وقضوا بعض الوقت في السجن. وكان هدفهم النهائي هو استبدال نظام الشاه بنظام ديمقراطي.[20][21]

ضربة سبتمبر 1971[عدل]

في سبتمبر 1971، عشية الاحتفال بالذكرى الـ 2500 للشاه شاه، تم اعتقال أكثر من 90% من الأعضاء و100% من قيادة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في هجمات واسعة النطاق قامت بها القوات السافاك الشاه.[22][23][24]

إعدام الدفعة الأولى من أعضاء التنظيم المركزي[عدل]

بعد صدور حكم المحكمة العسكرية واستئناف حكومة شاه روز في 19 أبريل 1972، تم إعدام رمیًا بالرصاص على أربعة أعضاء من اللجنة المرکزیة وهم ناصر صادق ومحمد بازرکانی وعلي باکری وعلي میهن دوست. وقد أدى نشر نص لوائح دفاعهم ، الذي تم نقله سرا إلى خارج السجن، إلى تنوير الرأي العام للشعب الإيراني فيما يتعلق بنضال المنظمة في عهد الشاه.[25] لكن القرار الصادر بالإعدام لمسعود رجوي وبسبب النشاط المكثف لشقيقه كاظم رجوي الذي كان أستاذا جامعيا في سويسرا في ذلك الوقت، فقد استقطب دعم شخصيات سياسية بارزة مثل كورت فالدهايم. الأمين العام للأمم المتحدة، بيير جرابل، رئيس الاتحاد السويسري، وفرانسوا ميتران  زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي  حیث اضطر الشاه إلى التراجع ، وخُففت عقوبته إلى السجن المؤبد وأفلت من عقوبة الإعدام  فبذلک واصل قیادته بعد إعدام مؤسسي المنظمة.[26][24][27]

إعدام المؤسسين[عدل]

وتعرض مؤسسو المنظمة للتعذيب على يد السافاك شاه بعد اعتقالهم. ويقال إن محمد حنيف نجاد أغمي عليه معظم الوقت نتيجة للإصابات الناجمة عن التعذيب، كما أصيبت عيناه وأنفه بجروح بالغة وتضررت ساقاه بسبب التعذيب.[28]

قال محمد لأصدقائه: " في المحاكمة الأولى حكموا علي بالسجن المؤبد وقالوا إذا استوفيت أحد الشروط الثلاثة فلن يتم إعدامك:علیک ان تقول وتعلن إننا ضد الكفاح المسلح، أو ان تقول وتعلن إن الإسلام یرفض الماركسية؛ والشرط الثالث هو أن تقول إن العراق هی الجهة‌ التي کلفتنا بهذه المهمة وأرسلنا. ولم أقبل أياً من هذه الشروط.[21]

وأخيرا، في فجر يوم 25 مایو1972 ، المؤسسون المجاهدون؛ محمد حنيف نجاد ، سعيد محسن وأصغر بديع زادكان مع اثنين من أعضاء اللجنة المركزية؛ محمود عسکری زاده ورسول مشكينفام أعدموا رمیًا بالرصاص في ميدان الرماية في شيتجار.[29][30][31]

إطلاق سراح الدفعة الأخيرة من السجناء السياسيين[عدل]

في 20 يناير 1979، خرجت آخر مجموعة من السجناء السياسيين التابعین لمنظمة مجاهديٍ خلق من سجن القصر أطلق سراحهم وشدد مسعود رجوي في أول خطاب له بعد خروجه من السجن في 24 کانون الثانی / ینایر 1979 في جامعة طهران على شعار "الانتصار للثورة الديمقراطية الإيرانية" وقال: "هل يمكن وقف الربيع ومنع قدومه؟ من أزهار التوليب، وهل من الممكن أن یتم تقیید شعب حتى یظل مکبلاً إلى الأبد؟ هل من الممكن إبقاء الشخص مقيدًا بالسلاسل إلى الأبد؟ لا... لا ..." [32][33][34][35]

نشاطات[عدل]

قبل وقوع الثورة الإسلامية في إيران وتحديداً في كانون الثاني 1979م، أطلق جهاز سافاك سراح بعض عناصر الحركة، وكان من بينهم مسعود رجوي.

قامت حركة مجاهدي خلق بمهاجمة بعض الأهداف الغربية في الفترة التي سبقت قيام الثورة الإيرانية، ولكنها بعد قيام الثورة الإيرانية قامت بتنفيذ العديد من العمليات العسكرية ضد نظام خميني الحاكم في إيران وكان من أبرزها:

  • اغتيال بعض رموز الحكم في الجمهورية الإيرانية.
  • تفجير مبنى البرلمان الإيراني، وأدى إلى مقتل عدد كبير من النواب.
  • تدمير الكثير من المنشآت الاقتصادية الإيرانية.

كذلك واصلت الحركة عداءها للدول الغربية، وبسبب تورط الحركة في اغتيال العديد من العسكريين الأمريكيين الموجودين في إيران خلال فترة السبعينيات، فقد اعتبرتها بعض الدول الغربية مثل الولايات المتحدة وكندا حركة إرهابية.كان نظام صدام حسين يقدم لحركة مجاهدي خلق الكثير من الدعم المالي والعسكري والسياسي، خاصةً خلال فترة الحرب العراقية- الإيرانية.

استمرت حركة مجاهدي خلق في تبني أيديولوجيتها المعادية للنظام الحاكم في إيران، قامت بعدها الولايات المتحدة بتوسيع وتوطيد وجود الحركة في الأراضي العراقية، وأصبحت لها المنشآت العسكرية الآتية.

  • معسكر أشرف: وتوجد فيه رئاسات القيادة العسكرية، ويبعد حوالي 100 كيلومتر عن حدود إيران الغربية، و100 كيلو متر شمال بغداد.
  • معسكر نزالي: يبعد 40 كيلومتراً عن الحدود الإيرانية، و120 كيلومتراً شمال شرق بغداد.
  • معسكر فايزي: ويقع في مدينة الكوت العراقية.
  • معسكر يونياد علافي: ويقع بالقرب في مدينة المقدادية العراقية.

الكشف عن البرنامج النووي الإيراني[عدل]

كشفت منظمة مجاهدي خلق عام 2002، عن البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية في إيران حيث كان البرنامج قبل ذلك سري. وأصبحت المناقشات حول البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية واحدة من التحديات الكبرى لدى النظام.[36] و في السنوات الأخيرة أعلنت المنظمة بأنها حصلت على معلومات حول وجود موقع سري جديد ضمن البرنامج النووي الإيراني.[37]

الاحتجاجات الإيرانية 2017-18[عدل]

في 13 فبراير 2018 وفي حوار مع «صحيفة عكاظ» السعودية، أعلنت مريم رجوي زعيمة حركة مجاهدي خلق أنّ عناصر هذه الحركة ساهمت في الاضطرابات الأخيرة في إيران، قائلتًا أنّه «بطبيعة الحال، فإن ما يحدث في إيران هو عمل شبكات مجاهدي خلق في مدن مختلفة، ولا علاقة له بأنشطة المقاومة السياسية على الصعيد الدولي، بما في ذلك في فرنسا» وأکدت أنّه «في الواقع الانتفاضات ظهرت هذه المرة في شكل جديد، وكان لمعاقل المقاومة ومراكز العصيان التابعة لمجاهدي خلق دور كبير فيها.»[38]

زعامة[عدل]

المنظمة يتزعمها مسعود رجوي الذي يتولى في الوقت نفسه رئاسة «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» والقيادة العامة لـ «جيش التحرير الوطني الإيراني». وفي أغسطس/ آب 1993 انتخب «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» بالاجماع مريم رجوي رئيسة للجمهورية للفترة الانتقالية وهي تتولى مسؤولية الإشراف على نقل السلطة «بشكل سلمي إلى الشعب الإيراني بعد سقوط النظام الإيراني الحالي» حسب تعبير المجلس.

اغتيالات[عدل]

حطام القنابل بعد اغتيال الرئيس محمد علي رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر في 1981
مكتب رئيس الوزراء الايرانى بعد انفجار عام 1981.

من 20 يونيو 1981 أعلنت منظمة مجاهدين خلق عن نضال مسلح ضد جمهورية إيران الإسلامية. وقال مسعود رجوي في تقرير أنه في المرحلة الأولى، من 1981 إلى 1982، قتل 12 ألف شخص.[39] وأعلنت مصادر أنه قُتل أكثر من 16,000 شخص في هجمات عنيفة نفذها مجاهدي خلق منذ عام 1979.[40] من 26 أغسطس 1981 إلى ديسمبر 1982، قامت بتنظيم 336 هجومًا.[41] خلال خريف عام 1981 وحده تم اغتيال أكثر من 1000 مسؤول للانتقام، بما في ذلك ضباط الشرطة والقضاة ورجال الدين. اغتيالهم الأكثر شهرة كان تفجير هفت تير في يونيو 1981. وفي وقت لاحق، تم استهداف العديد من الموظفين المدنيين ذوي الرتب الدنيا وأعضاء حرس الثورة الإسلامية. كما فشلت المنظمة في اغتيال بعض الشخصيات الرئيسية، بما في ذلك زعيم إيران الحالي علي خامنئي. عندما تحسن الوضع الأمني حول المسؤولين، بدأت منظمة مجاهدي خلق في استهداف الآلاف من المواطنين العاديين الذين دعموا الحكومة[42] والذين لديهم مظهر ديني مثل اللحية أو يذهبون إلى الأماكن الدينية مثل المساجد.

وقد أعلنت المنظمة مسؤوليتها عن الاغتيالات التالية، من بين أمور أخرى:

بعض من أهم الاغتيالات ومحاولات الاغتيال للمنظمة على النحو التالي:

تفجير هفت تير[عدل]

في يوم 28 يونيو 1981 مـ وقع تفجير مدوٍ في المقر الرئيسي للحزب الجمهوري الإسلامي (IRP) في طهران، أثناء انعقاد اجتماع لقادة الحزب. ولقي ثلاثة وسبعون مسؤولاً بالحزب الجمهوري الإسلامي مصرعهم، ومن بينهم قاضي القضاة آية الله محمد بهشتي.[45][46][47] ويُعتقَد أن منظمة مجاهدي خلق الإيرانية هي المسؤولة عن الهجوم.

اغتيال الرئيس رجائي ورئيس الوزراء باهنر[عدل]

في 30 أغسطس 1981، وبعد شهرين من تفجير هفت تير، وقع تفجير آخر أسفر عن مقتل الرئيس رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر. وتم التعرف على هوية مرتكب التفجير، وهو أحد الأعضاء الناشطين في حركة مجاهدي خلق اسمه مسعود كشميري.

محاولة اغتيال علي خامنئي[عدل]

في 27 يونيو 1981، عندما كان آية الله علي خامنئي الذي كان في ذلك الوقت ممثل الخميني في المجلس الأعلى للدفاع الوطني وإمام جمعة طهران يلقى الخطاب في صلاة مسجد أبوذر ضمن سلسلة محاضرات أسبوعية وجلسات المسائلة والإجابة التي کانت تعقد في المساجد بعد إقامة صلاة الظهر والعصر. أثناء الخطاب انفجرت القنبلة في مسجّل الشريط الذي كان موجها أمامه، وأصيبت ذراعه وحباله الصوتية ورئته إصابات خطيرة وانقطعت عدد من العروق وعصبات من يده اليمني فأُصيبت يده بالشلل التّـام.[48][49]

علی خامنئي في المستشفی بعد محاولة الاغتيال

انفجار في صلاة الجمعة طهران[عدل]

في يوم 24 مارس 1985 مـ وقع انفجار في صلاة الجمعة في طهران في حين خطبة الجمعة من قبل علي خامنئي، أسفر هذا الانفجار عن مقتل 14 شخصا وجرح 88 وقيل أن منظمة مجاهدي خلق هي المسؤولة عن هذه الحادثة.[50][51][52]

الجدول الزمني للاغتيالات[عدل]

قبل الثورة الإسلامية[عدل]

  • أغسطس 1972: اغتيال رئيس شرطة طهران.[53]
  • يونيو 1973: اغتيال الجيش الأمريكي المقدم لويس هوكينز.[53]
  • آذار / مارس 1975: الجنرال زندي بور،[54] ناظر تم اغتياله في سجن اللجنة المشتركة لمكافحة التخريب.[53]
  • 5 مايو 1975: قتل عضو في الكادر المركزي مجيد شريف واقفي برصاص عضو زميل في منظمة مجاهدي خلق، وأُحرقت جثته حتى لا يتم التعرف عليها.[54]
  • 21 مايو 1975: اغتيال اثنين من ضباط الجيش الأمريكي، العقيد باول شافر ومقدم جاك تيرنر،[55] بالإضافة إلى ضابط امبراطوري إيراني في سلاح الجو.[53]
  • 3 يوليو 1975: مقتل موظف إيراني في سفارة الولايات المتحدة في طهران.[53]
  • 28 أغسطس 1976: ثلاثة متعاقدين مدنيين أميركيين من شركة روكويل الدولية، يُدعى روبرت آر. كرونغراد، وويليام كوتريل، جونيور، ودونالد ج. سميث[53] الذين اغتالهم أربعة مسلحين في طريقهم إلى قاعدة دوشان تابا الجوية للعمل في مشروع الجين المظلم.[55]

بعد الثورة الإسلامية[عدل]

  • 11 سبتمبر 1980: اغتيل آية الله أسد الله مدني إمام جمعة مدينة تبريز إثر هجوم انتحاري أثناء صلاة الجمعة في المدينة.[56][57]
  • 28 يونيو 1981: انفجار قنبلة في مقر الحزب الجمهوري الإسلامي في طهران قتلت 73، بما في ذلك الأمين العام للحزب، 4 وزراء، 10 نواب وزراء و27 عضوا في برلمان إيران.[40][58]
  • 1 يوليو 1981: قام حارس سجن يرفع شعارات منظمة مجاهدي خلق بقتل حاكم سجن إيفين.[59]
  • 6 يوليو 1981: اغتيال المدعي العام لمقاطعة غيلان.[53]
  • 5 أغسطس 1981: اغتيال النائب حسن آيَت على يد مسلحين في طهران.[53]
  • 30 أغسطس 1981: تفجير مكتب رئيس الوزراء الإيراني 1981 قتل خمسة أشخاص، من بينهم الرئيس محمد علي رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر ورئيس الشرطة الوطنية.[58]
  • 5 سبتمبر 1981: اغتيال المدعي العام للثورة الإسلامية آية الله علي قُدّوسي جراء تفجير قنبلة تحت مكتبه.[60]
  • 29 سبتمبر 1981: مقتل النائب عبد الكريم هاشمي نجاد إثر هجوم انتحاري بانفجار قنبلة يدوية في مشهد.[56][61]
  • 11 ديسمبر 1981: قتل آية الله عبد الحسين دستغيب إمام جمعة مدينة شيراز وعدد آخر في هجوم انتحاري في شيراز خلال صلاة الجمعة.[53]
  • 28 ديسمبر 1981: اغتيال النائب محمد تقي بشارت.[62]
  • 21 يناير 1982: اغتيال النائب مجتبى استكى.[62]
  • 26 فبراير 1982: اغتيال رجل دين بارز في طهران.[53]
  • 7 مارس 1982: اغتيال رئيس الشرطة الوطنية.[53]
  • 2 يوليو 1982: اغتيال آية الله محمد الصدوقي إمام جمعة مدينة يزد خلال صلاة الجمعة في المدينة.[57]
  • 15 أكتوبر 1982: اغتيال آية الله عطاء الله الأشرفي الأصفهاني في كرمانشاه خلال صلاة الجمعة.[57]
  • ديسمبر 1993: اعترفت منظمة مجاهدي خلق بأنها قتلت دبلوماسياً تركياً في بغداد، العراق، مدعياً أنه مخطئ لمسؤول إيراني.[63]
  • 20 فبراير 1996: اغتيال عضوين سابقين من قبل مجاهدي خلق في إسطنبول.[53]
  • يونيو 1998: رجل دين بارز اغتيل في النجف، العراق.[53]
  • 1 مايو 2000: اغتيال قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني في طهران.[53]

استهداف المدنيين[عدل]

  • نوامبر 1970: اختطفت المجموعة طائرة متجهة من دبي إلى بندر عباس، لأن البحرين التي تسيطر عليها بريطانيا قامت بتسليم ستة أعضاء إلى إيران.[64]
  • سبتمبر 1972: تفجيرات مركز منظمة الدفاع المدني، ونادي إمبيريال، ومتجر البلدية، وقاعة المعارض للصناعات العسكرية، ومستودع أسلحة الشرطة في قم.[53]
  • يونيو 1973: قصف منشآت خطوط بان آم الجوية، شركة شل للنفط، راديو سيتي سينما، فندق إنترناشيونال، وشركة تصدير.
  • حرق منزل في ماهشهر، ممّا أدّى إلى حرق وقتل طفلة اسمها فاطمة طالقاني تبلغ من العمر ثلاث سنوات.[65]
  • 11 سبتمبر 1980: هجوم انتحاري في صلاة جمعة بمدينة تبريز أدى إلى مقتل 17 مدنيّا.[56]
  • 22 يونيو 1981: أدى انفجار قنبلة في محطة قطار قم إلى مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 23 آخرين.[66]
  • 2 أغسطس 1981: أدى انفجاران في كرمانشاه وطهران إلى مقتل عشرين.[67]
  • 6 سبتمبر 1981: متزامنا مع ذكرى حادثة الجمعة السوداء انفجار قنبلة في شارع الخيام بطهران أدى إلى حرق عدد من المركبات ومقتل وجرح عشرات المدنيين.[68]
  • 12 أکتوبر 1981: قتلت طفلة باسم ليلى نوربخش تبلغ من العمر عامين وأصيب عشرة آخرون بجروح خطيرة جراء انفجار في حافلة في شيراز.[65]
  • 11 ديسمبر 1981: هجوم انتحاري في صلاة جمعة بمدينة شيراز بانفجار قنبلة يدوية أدّى إلى مقتل 12 مدنيّا.[56]
  • 2 يوليو 1982: هجوم انتحاري في صلاة جمعة بمدينة يزد بانفجار قنبلتين يدويتين أدّى إلى مقتل 3 نساء وعدد من قوات الحرس الثوري.[56]
  • 12 أغسطس 1982: تعذيب وقتل معلّم باسم خسرو رياحي نظري كان ينتظر في الشارع لأطفالها ليخرجوا من المسبح. وأعتقلوه أعضاء المنظمة بدعوى أنّه يراقبهم.[65]
  • 15 أبريل 1982: الهجوم على إمام صلاة الجمعة في رشت.[53]
  • أبريل 1992: قصف مبنى عام في طهران قتل طفلين.[69]
  • 25 نوفمبر 1999: هجوم بقذائف الهاون على جامعة شهيد تشمران بأهواز.[53]
  • 5 فبراير 2000: لم يُصب الرئيس محمد خاتمي في هجوم بقذائف الهاون على إقامته في شارع باستور، والتي قيل أنها قتلت عاملاً في محل مطابع وأصابت خمسة آخرين.[70]
  • مارس 2000: هجوم بقذائف الهاون على مجمع سكني؛[53]
  • مايو 2000: أصيب ستة أشخاص في هجوم بقذائف الهاون بالقرب من مقر الشرطة في طهران.[71]
  • أغسطس 2000: هجوم بقذائف الهاون على مدينة مهران.[53]
  • نوفمبر 2000: هجوم بقذائف الهاون بالقرب من موسيان وعلى كرمانشاه.[53]
  • 23 يناير 2001: أحد الإرهابيين في المنظمة الذي أرسل من العراق إلى إيران لتنفيذ عدة تفجيرات، عندما تم تعرفه على يد الشرطة، ذهب إلى الناس بالقنابل اليدوية وفجر نفسه. أدى الانفجار إلى مقتل 6 وإصابة 13 آخرين بجروح.[56]
  • أبريل 2001: لادن بادياني وفهيمة صادقي، اثنان من نساء المنظمة اللتين كانتا تخططان لدخول كرمانشاه لتنفيذ سلسلة من عمليات التفجير والاغتيال، واجهوا قبائل منطقة إسلام آباد غرب، هاجمَتا أفراد القبائل وبعد تفجير قنابل يدوية تسبّبتا في مقتل عدد منهم.[56]

اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين[عدل]

النصب التذكاري للعلماء النوويين الإيرانيين.

حسب التقرير الذي بثته شبكة «أن بي سي» الأميركية، أن عمليات الاغتيال لعلماء الذرة الإيرانيين نفذتها منظمة مجاهدي خلق، وهي حركة معارضة إيرانية في المنفى، تدعو إلى إسقاط الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقد اتهم مسؤولان في إدارة أوباما منظمة مجاهدي خلق على تنفيذ عملية الاغتيالات. في حين تنفي منظمة مجاهدي خلق أي تورط مع إسرائيل، لكن أكد المحللون الإسرائيليون كثيراً على العلاقة بين المنظمة وإسرائيل.[72][73] وادعت صحيفة إلكترونية موالية لإيران أن الموساد الإسرائيلي قام بتدريب المنظمة وبالتعاون معها قضت على العلماء النوويين الإيرانيين عام 2007.لكن رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية هذه المعلومات وادعت بأن هذه كلها شائعات.[74]

تصنيف المنظمة ضمن لائحة المنظمات الإرهابية[عدل]

في عام 1997 في عهد الرئيس الديمقراطي بيل كلينتون وبسبب تورط المنظمة بأعمال إرهابية ضد الأمريكان قامت وزارة الخارجية الأمريكية بإدراجها ضمن قائمة المنظمات الإرهابية منذ أن بدأت القائمة في عام 1997.[12] إلا أن هذا لم يمنع الحركة من مزاولة نشاطها في الولايات المتحدة بطرق متعددة، خاصة أنها استصدرت في مايو 2001 حكما من إحدى المحاكم الأميركية بأن لها الحق في الحصول على فرصة للدفاع عن نفسها.[75] کما أن بعد غزو العراق وسقوط حكومة صدام حسين أعلنت الولايات المتحدة عن توقيع اتفاق مع الحركة يضمن السّماح لها بالاحتفاظ بسلاحها والبقاء في العراق ومواصلة كفاحها المسلح، الأمر الذي أقلق طهران ودفع بعض مسؤوليها لوصف أميركا «بالكذب في حملتها على الإرهاب».[75] وفي عام 2000 اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوة مماثلة عندما أدرج المنظمة ضمن المنظمات الإرهابية التي تحظر نشاطاتها داخل الدول الأوروبية.[13]

في عام 1999 أضيف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي يترأسه مسعود رجوي إلى القائمة نفسها.[13]

رفع المنظمة من لائحة المنظمات الإرهابية[عدل]

في نوفمبر 2008 وبعد معركة استمرت سنوات أمام القضاء الأوروبي، ألغت محكمة العدل الأوروبية قرارا سابقا من الاتحاد الأوروبي يقضي بتجميد أموال منظمة مجاهدي خلق بسبب إدراجها على «اللائحة الأوروبية للمنظمات الارهابية». حيث اعتبرت المحكمة في قرارها «أن قرار الاتحاد الأوروبي انتهك حقوق الدفاع لعناصر مجاهدي خلق بعدم امدادهم بالمعلومات الجديدة التي تبرر إبقاءهم على اللائحة الأوروبية للمنظمات الإرهابية....وبرفضها إعطاء المحكمة بعض المعلومات المتصلة بالمسألة». وبهذا القرار حصلت منظمة مجاهدي خلق بما كانت تطالب بهِ بشأن تأكيدها في عدم ضلوعها بأي نشاطات إرهابية. ويعتبر صدور هذا القرار تأكيدا لمنظمة مجاهدي خلق الذي أكدت على الدوام عدم ضلوعها في أي نشاطات إرهابية، حيث حصلت على ما تطالب به بعد معركة استمرت سنوات أمام القضاء الأوروبي.[76]

نددت إيران بقرار الاتحاد الأوروبي شطب منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة من قائمة المنظمات التي يعدها الاتحاد إرهابية. وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان لها إن أيدي مجاهدي خلق «ملطخة بدماء الآلاف من الإيرانيين وغير الإيرانيين»، وأضافت أن الاتحاد الأوروبي يتعامل «بمعايير مزدوجة» في موضوع ما يسمى «الإرهاب». وأضاف البيان أن وراء القرار الأوروبي «أهدافا سياسية غير مشروعة»، وقال إن المنظمة «لم تدن قط العنف ولم تضع السلاح وما زالت تواصل لجوءها إلى الإرهاب».

أحكام قضائية[عدل]

وقد قرر الاتحاد أيضا رفع القيود عن أموال المنظمة في دوله. وأوضح منسق الشؤون الخارجية والدفاعية في الاتحاد خافيير سولانا، أن هذا الإجراء يأتي في إطار الالتزام بقرارات قضائية صدرت عن محاكم أوروبية.

وقد جاء القرار الذي اتخذه وزراء خارجية الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد إثر صدور حكم من المحكمة الأوروبية في لوكسمبورغ في ديسمبر/ كانون الأول الماضي يقضي بأنه من الخطأ أن تستمر هذه الدول في تجميد أصول منظمة مجاهدي خلق بعد رفعها من القائمة البريطانية للمنظمات الإرهابية.

وقد وبخت المحكمة في قرارها فرنسا متهمة إياها بالعجز عن تقديم إثباتات على أن المنظمة الإيرانية تشكل تهديدا إرهابيا، كما حكم القضاء البريطاني وفي مايو الماضي بشطب مجاهدي خلق عن لائحة المنظمات الإرهابية في بريطانيا. مع العلم بأنه قامت الولايات المتحدة الأمريكية بشطب الحركة من قائمة المنظمات الإرهابية في عام 2003 بشرط تخليها عن السلاح وهذا ماقامت به الحركة في مقابل أن تؤمن الولايات المتحدة الحماية للحركة. كما قامت الحكومة الأمريكية في منتصف شهر سبتمبر 2012 برفع الحضر المفروض على الحركة.

انظر أيضًا[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ Crisis-riddled Iran Sees Opposition Elect New Secretary General | HuffPost نسخة محفوظة 13 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Heavyweights back Iranian exile group - FT.com نسخة محفوظة 2020-05-02 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Alavi، Nasrin (2005)، We Are Iran
  4. ^ Paul R. Pillar (27 أغسطس 2011)، "The Lobbying that Shouldn't be Happening"، مجلة ناشيونال إنترست، مؤرشف من الأصل في 2018-08-20، اطلع عليه بتاريخ 2016-12-24
  5. ^ "Iranian opposition group in Iraq resettled to Albania". Reuters. 9 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24.
  6. ^ Varasteh, Manshour (1 Jun 2013). Understanding Iran's National Security Doctrine (بالإنجليزية). Troubador Publishing Ltd. ISBN:978-1-78088-557-5.
  7. ^ Stevenson, Struan (15 Jun 2015). Self Sacrifice: Life with the Iranian Mojahedin (بالإنجليزية). Birlinn.
  8. ^ Jr, Lincoln P. Bloomfield (1 Jan 2013). Mujahedin-E Khalq (MEK) Shackled by a Twisted History (بالإنجليزية). University of Baltimore College of Public Affairs. ISBN:978-0-615-78384-0.
  9. ^ أ ب "خرداد ۱۳۶۰ به روایت مجاهدین خلق". BBC News فارسی (بالفارسية). 18 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  10. ^ "جريدة الرياض - ندوة جنيف: حان حساب الملالي القتلة". اطلع عليه بتاريخ 2018-02-11.
  11. ^ "Iran: les grandes dates de la République islamique". RFI (بالفرنسية). 10 Feb 2019. Retrieved 2024-05-08.
  12. ^ أ ب باتريك كلاوسون (18 مارس 2010). "ما الغرض من "القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية"؟". معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  13. ^ أ ب ت صلاح عبد الرزاق (22 مارس 2007). "منظمة مجاهدي خلق إيران : البدايات والنهاية من أيديولوجيا ملفقة إلى تنظيم إرهابي". وكالة أنباء براثا. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  14. ^ "تأييد رفع "خلق" من قائمة الإرهاب". الجزيرة. 22 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  15. ^ "أمريكا ترفع "مجاهدي خلق" من قائمة الإرهاب". سي إن إن. 29 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  16. ^ "واشنطن تتنصل من مسؤولية طرد مجاهدي خلق". الجزيرة. 9 ديسمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2020-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  17. ^ "العراق: مجاهدي خلق من "أشرف" إلى "ليبرتي" مؤقتاً". سي إن إن. 17 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  18. ^ "مكتب العبادي: الحكومة انهت بشكل تام تواجد منظمة خلق في العراق". السومرية. 10 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  19. ^ "ما هي منظّمة "مجاهدي خلق" المعارِضة بشراسة للنظام الإيراني؟". جريدة النهار. 3 كانون الثاني 2018. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  20. ^ "باختر امروز العدد 27 لسنة 1972" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-02-08.
  21. ^ أ ب "محمد حنیف‌نژاد کیست؟". mojahedin.org (بالفارسية). اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  22. ^ "جريدة اطلاعات الرقم 13501130" (PDF).
  23. ^ "باختر امروز العدد 17 لسنة 1971" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-02-08.
  24. ^ أ ب "في‌ ذكرى استشهاد الدكتور كاظم رجوي جـريــدة لـومــوند". www.lemonde.in. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  25. ^ "اعدام اولین دسته اعضای مرکزیت سازمان مجاهدین خلق ایران به دست دیکتاتوری شاه". mojahedin.org (بالفارسية). اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  26. ^ "جريدة الرياض: رجوي المناضل لأجل الحرية.. المغتال من قبل دولة القمع الإيرانية". اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
  27. ^ "Iranian Oral History Project".
  28. ^ "باختر امروز العدد 21 لسنة 1971" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-02-08.
  29. ^ "جريدة اطلاعات الرقم 13510304" (PDF).
  30. ^ "باختر امروز العدد 26 لسنة 1972" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-02-08.
  31. ^ "باختر امروز العدد 43 لسنة 1973" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-02-08.
  32. ^ "جريدة کيهان الرقم 571105" (PDF).
  33. ^ "جريدة اطلاعات الرقم 13571105" (PDF).
  34. ^ "30دی 1357 روز آزادی آخرین گروه زندانیان سیاسی زمان شاه". hambastegimeli.com (بالإنجليزية). Retrieved 2024-05-08.
  35. ^ "مسعود رجوی و اولین انتخابات ریاست‌جمهوری در سال ۵۸ (۲)". mojahedin.org (بالفارسية). اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  36. ^ المفاوضات النووية مسرح صياغة دور إقليمي جديد لإيران يخدم استراتيجية أمريكا | القدس العربي Alquds Newspaper نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ Akhbar Al-Khaleej - أخبار الخليج [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  38. ^ في حوار مع الصحيفة السعودية: اعتراف مريم رجوي بوجود "المنافقين" في اضطرابات ديسمبر - وكالة فارس للأنباء - 13 فبراير 2018 نسخة محفوظة 14 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ مهدي جاوداني مقدم. "مراجعة منظمة مجاهدي خلق في الماضي والحال". معهد الدراسات والبحوث السياسية (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2018-06-24.
  40. ^ أ ب Qasemi، Hamid Reza (2016)، "Chapter 12: Iran and Its Policy Against Terrorism"، في Alexander R. Dawoody (المحرر)، Eradicating Terrorism from the Middle East، Policy and Administrative Approaches، Springer International Publishing Switzerland، ج. 17، ص. 201، DOI:10.1007/978-3-319-31018-3، ISBN:978-3-319-31018-3
  41. ^ Qasemi، Hamid Reza (2016)، "Chapter 12: Iran and Its Policy Against Terrorism"، في Alexander R. Dawoody (المحرر)، Eradicating Terrorism from the Middle East، Policy and Administrative Approaches، Springer International Publishing Switzerland، ج. 17، ص. 204، DOI:10.1007/978-3-319-31018-3، ISBN:978-3-319-31018-3
  42. ^ Mark Edmond Clark (2016)، "An Analysis of the Role of the Iranian Diaspora in the Financial Support System of the Mujahedin-e-Khalq"، في David Gold (المحرر)، Terrornomics، Routledge، ص. 67، ISBN:1-317-04590-4
  43. ^ أ ب ت ث Axworthy، Michael (2013)، Revolutionary Iran: A History of the Islamic Republic، Oxford University Press، ص. 214, 374
  44. ^ Khatami، Siamak (2004)، Iran, a View from Within: Political Analyses، Janus Publishing Company Ltd، ص. 74–75
  45. ^ "Religion in Iran – Terror and Repression"، Atheism (FAQ)، About، مؤرشف من الأصل في 2014-07-05
  46. ^ "Eighties club"، The Daily News، June 1981، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  47. ^ "Iran ABC News broadcast"، The Vanderbilt Television News Archive، مؤرشف من الأصل في 2016-08-07
  48. ^ نافذة على التاريخ-السيرة الذاتية لعلي الخامنئي-موقه مکتب سماحة آيةالله العظمی السيد علي الخامنئي-6 فبراير 2010 نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  49. ^ Kahlili، Reza (2013). A Time to Betray: A Gripping True Spy Story of Betrayal, Fear, and Courage. Threshold Editions; Reprint edition. ص. 155. ISBN:978-1439189689. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25.
  50. ^ YouTube نسخة محفوظة 12 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
  51. ^ بمب گذاری در نماز جمعه 1363 - YouTube نسخة محفوظة 12 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
  52. ^ انفجار بمب در نماز جمعه خونین تهران نسخة محفوظة 31 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  53. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف Goulka, Jeremiah; Hansell, Lydia; Wilke, Elizabeth; Larson, Judith (2009). "The Mujahedin-e Khalq in Iraq: a policy conundrum" (PDF). مؤسسة راند. ISBN:978-0-8330-4701-4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-02-27.
  54. ^ أ ب Mohsen Kazemi، المحرر (30 أكتوبر 2013). "Ahmad Ahmad Memoirs (54)". Oral History Weekly. ترجمة: Mohammad Karimi ع. 137. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24. Soureh Mehr Publishing Company (Original Text in Persian, 2000)
  55. ^ أ ب Monica L. Belmonte, Edward Coltrin Keefer (2013). Foreign Relations of the United States, 1969–1976, V. XXVII, Iran, Iraq, 1973–1976. Government Printing Office. ص. 560. ISBN:978-0-16-090256-7.
  56. ^ أ ب ت ث ج ح خ "هجمات انتحارية منظمة مجاهدي خلق + صورة". وكالة أنباء فارس (بالفارسية). 14 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  57. ^ أ ب ت Algar، Hamid (13 ديسمبر 2011) [December 15, 1998]. "EMĀM-E JOMʿA". في Yarshater، Ehsan (المحرر). الموسوعة الإيرانية. Bibliotheca Persica Press. ج. VIII. ص. 386–391. مؤرشف من الأصل في 2019-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  58. ^ أ ب Barry Rubin, Judith Colp Rubin (2015)، Chronologies of Modern Terrorism، Routledge، ص. 246
  59. ^ Hiro، Dilip (2013). Iran Under the Ayatollahs (Routledge Revivals). Routledge. ص. 190. ISBN:1-135-04381-7.
  60. ^ "إعادة قراءة في 24 اغتيالًا بعد انتصار الثورة الإسلامية". وكالة فارس للأنباء (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2018-08-29.
  61. ^ "A New Slaying, More Executions in Iran". Reuters. The New York Times. 30 سبتمبر 1981. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-25.
  62. ^ أ ب Baktiari، Bahman (1996). Parliamentary Politics in Revolutionary Iran: The Institutionalization of Factional Politics. University Press of Florida. ص. 79. ISBN:978-0-8130-1461-6.
  63. ^ United States. Department of State. Office of the Secretary of State, United States. Department of State. Office of the Coordinator for Counterterrorism (1994)، Patterns of Global Terrorism 1993، Department of State publication، ص. 22
  64. ^ Vahabzadeh، Peyman (2010). Guerrilla Odyssey: Modernization, Secularism, Democracy, and the Fadai Period of National Liberation In Iran, 1971–1979. Syracuse University Press. ص. 100, 167–168.
  65. ^ أ ب ت "«دهه مظلوم شصت»و دخترکانی که در آتش تکفیر «نفاق» خاکستر شدند +عکس". مشرق نيوز (بالفارسية). 8 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
  66. ^ Hiro، Dilip (2013). Iran Under the Ayatollahs (Routledge Revivals). Routledge. ص. 189. ISBN:1-135-04381-7.
  67. ^ Hiro، Dilip (2013). Iran Under the Ayatollahs (Routledge Revivals). Routledge. ص. 192. ISBN:1-135-04381-7.
  68. ^ "انفجار قنبلة في شارع الخيام، طهران، 1381 (الصورة)". عصر إيران (بالفارسية). 6 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  69. ^ Martin، Gus (2011). The SAGE Encyclopedia of Terrorism, Second Edition. SAGE Publications. ص. 405. ISBN:978-1-4129-8016-6. مؤرشف من الأصل في 2022-02-16.
  70. ^ "Khatami survives mortar attack". BBC. 5 فبراير 2000. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-25.
  71. ^ "Tehran struck by mortar attacks". BBC. 22 أكتوبر 2000. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-25.
  72. ^ Cockburn، Patrick (6 أكتوبر 2013). "Just who has been killing Iran's nuclear scientists?". Independent. مؤرشف من الأصل في 2019-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-11.
  73. ^ Staff writers (9 فبراير 2012). "Israel's Mossad Trained Assassins of Iran Nuclear Scientists, Report Says". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2018-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-15.
  74. ^ الموساد درب مجموعة من جماعة خلق لإغتيال العلماء الايرانيين شمال العراق نسخة محفوظة 2020-05-02 على موقع واي باك مشين.
  75. ^ أ ب "مجاهدو خلق". الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  76. ^ تعتبر كبرى المنظمات المعارضة لنظام طهران، محكمة العدل الأوروبية تلغي تجميد أموال "مجاهدي خلق" الإيرانية - العربية نت نقلا عن وكالة فرانس برس - تاريخ النشر 4 ديسمبر-2008- تاريخ الوصول 5 ديسمبر-2008 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية[عدل]