طان لونغ فو داو في الجزائر

أسماء أخرى	Thanh Long Võ Đạo Vo CoTruyen Algeria
المجال	فن قتالي
بلد المنشأ	الجزائر
المؤسس	السي بشير نورالدين
مستمدة من	فو فيتنام
رياضة أولمبية	4ميداليات برونزية و1 فضية
الاتحاد الدولي	الفدرالية العالمية للرياضات القتالية التقليدية الفيتنامية
	تعديل مصدري - تعديل

الطان لونج فو داو (بالفيتنامية: Thanh Long Võ Đạo)‏ ومعناه فن الدفاع عن النفس اسلوب التنين الاخضر هو فن قتال فيتنامي نشأفي سنة 1970 على يد لوكيم هوا، وقد دخل في الجزائر على يد الماستر الأكبر السي بشير نور الدين (Noureddine Sibachir) سنة 2016

حالة الرياضة في الجزائر[عدل]

تلقى الرياضة إقبالا في المجتمع، وقد شاركت الجزائر في بطولات عالمية وتحصلت على عدة جوائز وفازت بالمركز الثاني عالميا بعد الفيتنام،

وانتشر الطان لونغ فو داو في جميع ربوع الوطن واصبح له شعبية كبيرة في نفوس الجزائريين.

نجاح الرياضة في الجزائر[عدل]

تعود اسباب نجاح هذه الرياضة لعدة اسباب منها:

مدارس الطان لونغ فو داو تركز على تعليم وزرع هذه المبادئ الاساسية في كل ممارس لها مثل:(روح الرياضة، الشرف، حب الوطن، الامانة، حسن الاخلاق، الاحترام)، وهذه المبادء مهمة جدا بالنسبة للجزائريين.
برنامج التدريب والتدريس يوافق كل مراحل التعليم ومابعد التعليم
كونها عملية في حياة المواطن، فيستطيع ان يسعملها في الشارع في حال وقوعه في خطر مثل الاعتداء أو السرقة
سهولة ورشاقة التقنيات وتنوعها والتناسق فيما بينها.
تقريب تقنيات هذه الرياضة إلى الواقع.

انتشار هذه الرياضة[عدل]

انتشرت رياضة الطان لونغ فو داو إلى مدى بعيد في وقت قياسي، حيث انتشرت في الكثير من البلدان مثل:

فوائد هذه الرياضة[عدل]

تمنح هذه الرياضة لممارسها لياقة بدنية عالية وتقوي البُنية الجسدية، وتزيد المتدرب قدرة على تحمل المصاعب.
تكافح الجرائم عن طريق تقنياتها في الدفاع عن النفس في حالة السرقة، اعتداء، عراك، الخ...
تعلم الإنسان الصبر والتحمل وبذل الجهد، والدفع نحو التمسك بالحكمة بل تشكيلها، بالإضافة إلى التواضع، والقدرة على التحكّم بالانفعالات.
تزيده تهذيبا واخلاقا، وزيادة الاحترام
تعلمه حب الوطن والدفاع عنه
التمارين تكون دائما ذات مردود إيجابي لكل من الرجال والنساء ولكل الاعمار، والذي يساعد على بناء جسد رشيق وعقل مدرك وواع وروح متزنة.
تنشيط الدماغ بدرجةٍ كبيرة، وتقوية الذكاء أو تنميته من خلال معرفة نقاط ضعف الخصم، والتغلّب عليه بدراسة سقف إمكانيّاته البدنيّة والحركيّة، بالإضافة إلى دراسة التوقيت المناسب في أسرع مدّةٍ مُمكنةٍ للردّ على الخصم ومهاجمته.
تطوير مهارة الإنسان، للدفاع عن نفسه، وعن الأفراد الآخرين عند التعرض للخطر أو الهجوم.
تنشيط الدورة الدموية، والحفاظ على جسمٍ سليمٍ دائم الحركة.
تغرس في نفسه القوة والثقة وعدم الخوف من أي شيء.

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]