انتقل إلى المحتوى

مرعة غالاباغوس

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

مرعة غالاباغوس

 

حالة الحفظ   تعديل قيمة خاصية (P141) في ويكي بيانات

أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض أدنى) [1]
المرتبة التصنيفية نوع[2][3]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حيويات
مملكة عليا  حقيقيات النوى
مملكة  حيوان
عويلم  ثنائيات التناظر
مملكة فرعية  ثانويات الفم
شعبة  حبليات
شعيبة  فقاريات
شعبة فرعية  أشباه رباعيات الأطراف
عمارة  رباعيات الأطراف
طائفة  طائر
طويئفة  طيور حديثة
طويئفة  حديثات الفك
رتبة عليا  طيور جديدة
رتبة  كركيات الشكل
فصيلة  تفلقية
جنس  Laterallus
الاسم العلمي
Laterallus spilonota[2][4]  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
جون غولد  ، 1841  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
 
خريطة انتشار الكائن

معرض صور مرعة غالاباغوس  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

مرعة جالاباجوس (الاسم العلمي: Laterallus spilonota) هي طير من أنواع الطيور التفلقية الصغيرة المتوطنة في جزر غالاباغوس. وهي تشبه المرعة السوداء المتواجدة في القارتين الأمريكتين. وهي مهددة من قبل الأنواع المدخلة؛ مثل الماعز والقطط، وتعتبر عرضة لخطر الانقراض.

الوصف[عدل]

مرعة غالاباغوس هي طير صغير (مقياس طولها هو حوالي ما يقارب 15سم)، تعتبر غير قادرة على الطيران تقريبا وبالتالي تعيش على الأرض. لديها ريش غامق اللون، أسود بشكل عام مع رأس وصدر لونهما رمادي نوعا ما، وتتواجد بقع لونها أبيض على الظهر. لون عيونها قرمزية، منقارها لونه أسود، ولديها أجنحة قصيرة؛ عديمة الفائدة تقريبا. تطلق هذه الطيور أصوات في معظم الوقت وتمتلك مجموعة واسعة من النداءات والأصوات.

عادات[عدل]

تعيش مرعة غالاباغوس في الأراضي العشبية الرطبة والغابات، وتختفي عن الأنظار في الغطاء العميق التي تكونه النباتات. في جزر غالاباغوس، توجد هذه الموائل بشكل عام في الجزر ذات الارتفاعات العالية (خاصة في جزر سانتياغو وسانتا كروز وسييرا نيجرا)، والمرعة تتواجد بشكل أكثر شيوعًا كلما زادت الارتفاعات. تتغذى هذه الطيور على اللافقاريات، ومعظمها يتكون من الحلزونات، ومتماثلات الارجل، واليعسوب، ونصفيات الأرجل، والنمل، وكذلك تتغذى على توت العليق وبعض البذور. تتغذى خلال اليوم، حيث إنها تجوب الأراضي وتقذف أوراق الشجر وتستكشف بقايا أوراق الشجر هذه.[بحاجة لمصدر]

على عكس العديد من طيور المرعة التي تستوطن الجزر، تتمكن طيور المرعة هذه من الطيران، ولكن ليس بشكل جيد جدًا أو ناجع للغاية وليس لمسافات طويلة. وقد وصف طيرانها بأنه غير منتظم ويبدو عليها أنها تبذل جهدا جهيدا من أجل ذلك.[9]

مرعة غالاباغوس والبشر[عدل]

تمكنت مرعة غالاباغوس؛ على الرغم من كونها طير جزر غير قادرة على الطيران تقريبا، من المحافظة على وجودها والبقاء بعد وصول البشر إلى جزر غالاباغوس. هذا الطير هو نوع من الحيوانات الذي يثق بسرعة ولديه فضول نحو الإنسان حيث يقترب منه ويفحصه، مما يجعل هذه الطيور عرضة لمهاجمات من القطط الشاردة والكلاب والخنازير. كما تسبب إحضار الماعز والماشية إلى الجزر في فقدان الموائل التابعة لها، الأمر الذي يسبب انخفاضًا في أعدادها. إزالة الماعز والماشية، وما ينتج من نمو الأشجار والشجيرات والأعشاب من جديد، يؤدي بسرعة إلى عودة طيور المرعة هذه. نظرًا لأن معظم الموائل المتواجدة بها مرعة غالاباغوس تقع في حديقة وطنية.

المراجع[عدل]

  1. ^ The IUCN Red List of Threatened Species 2021.3 (بالإنجليزية), 9 Dec 2021, QID:Q110235407
  2. ^ أ ب ت IOC World Bird List Version 6.3 (بالإنجليزية), 21 Jul 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.3, QID:Q27042747
  3. ^ أ ب IOC World Bird List. Version 7.2 (بالإنجليزية), 22 Apr 2017, DOI:10.14344/IOC.ML.7.2, QID:Q29937193
  4. ^ أ ب World Bird List: IOC World Bird List (بالإنجليزية) (6.4th ed.), International Ornithologists' Union, 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.4, QID:Q27907675
  5. ^ IOC World Bird List Version 7.1 (بالإنجليزية والأوردية)، 8 يناير 2017، DOI:10.14344/IOC.ML.7.1، QID:Q28971563
  6. ^ IOC World Bird List Version 7.3 (بالإنجليزية), 31 Jul 2017, DOI:10.14344/IOC.ML.7.3, QID:Q38258000
  7. ^ IOC World Bird List Version 8.1 (بالإنجليزية), 25 Jan 2018, DOI:10.14344/IOC.ML.8.1, QID:Q53908065
  8. ^ جمعية الطيور العالمية، المحرر (17 ديسمبر 2017)، HBW and BirdLife Taxonomic Checklist v2، QID:Q55094440
  9. ^ Franklin، A. B.؛ Clark، D. A.؛ Clark، D. B. (1979). "Ecology and behavior of the Galapagos Rail". The Wilson Bulletin: 202–221. JSTOR:4161201.
  • تايلور، B. (1998) القضبان، وهو دليل على القضبان، Crakes، Gallinules والطير المائي في العالم، مطبعة جامعة ييل، (ردمك 978-0-300-07758-2)

روابط خارجية[عدل]