مستخدم:عبوود الجدعان/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

1 - إضراب النساء العالمي :[عدل]

الإضراب العالمي للنساء هو حركة تسعى إلى تقدير جميع أعمال النساء وحياة جميع النساء في كافة أنحاء العالم . العديد من الدول منها (غيانا وهايتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند وإيطاليا[1] و البيرو وإيرلندا) تشارك بفاعلية في هذه الحملة في محاولة منها لمنح المرأة العدالة وكذلك مساهمتها غير المعترف بها ضمن القوة العاملة .

تؤدي النساء والفتيات حوالي ثلثي العمل في معظم الأعمال المنزلية . يشمل هذا العمل الجهد البدني مثل غسل الصحون ، وغسيل الملابس ، والكنس ، وما إلى ذلك ، وكذلك العمل العاطفي مثل إرسال بطاقات عيد الميلاد ، وتنظيم الإجازات العائلية ، والتحضير لقضاء العطلات ، وما إلى ذلك. الكثير من هذا العمل في المنزل ، في بعض الأحيان يشار إليه باسم "التحول الثاني" ، لا يزال غير مدفوع الأجر . كما أنه غير مدرج في الناتج القومي الإجمالي للبلد أو الناتج الأسري الإجمالي ، على الرغم من أن عمل النساء غير المأجور يقدر بنحو 11 تريليون دولار. العديد من النساء المشاركات في هذه الحملة يجادلن بأنه يمكن إرجاع جزء كبير من هذه المشكلة إلى المجمع الصناعي العسكري .

أكثر من 1 تريليون  دولار تُنفق  سنويًا على الجيش في جميع أنحاء العالم ، ويرجع جزء كبير من هذا الإنفاق للولايات المتحدة. وفي حال تم إعادة 10٪ من هذه الأموال إلى المجتمع ، فيمكن استخدامها لتوفير ضروريات العيش : المياه ، الرعاية الصحية الأساسية ، الصرف الصحي ، برامج التغذية ، برامج محو الأمية ، الحد الأدنى للأجور .

إن إضراب النساء العالمي ، الذي نتج عن الحملة الدولية للأجور مقابل الأعمال المنزلية التي بدأتها Selma James في عام 1972 يسعى إلى الحصول على اعتراف ودفع جميع أعمال الرعاية وإعادة الإنفاق العسكري إلى المجتمع من خلال سياسة "الاستثمار في الرعاية ، لا القتل ".[2][3]

أهداف الحملة العالمية هي :[عدل]

·       دفع أعمال رعاية من أي نوع ، بالمال أو من ناحية الموارد الأخرى ؛

·       الحصول على مزيد من الاستثمارات في الرفاه ، وربما من خلال خفض النفقات العسكرية ؛

·       أجور متساوية للنساء والرجال في جميع أنحاء السوق العالمية ؛

·       المال ، والمزايا و إجازات الأمومة والرضاعة الطبيعية ؛

·       إلغاء ديون دول العالم الثالث ؛

·       سهولة الوصول إلى المياه النظيفة والسكن اللائق والرعاية الصحية ووسائل النقل العامة ومحو الأمية.

·       ساعات عمل أقل بفضل استخدام التكنولوجيا ؛

·       الحماية من العنف والاضطهاد من أي نوع ، وعند الضرورة توفير اللجوء ؛

·       حرية السفر والحركة.[4]


2 - الاستعداد للفشل :[عدل]

التعصب الأعمى :

غالبًا ما تشعر الأقليات التي تسعى إلى القبول ضمن المجتمع السائد بالقلق من كونها تؤسس للفشل في مواجهة العنصرية المغطاة مؤسساتياً - وهو أمر يدعو للخشية على سبيل المثال من قبل ضباط البحرية الأمريكية السود الأوائل .[5]

العوائل :[عدل]

قد يكون لدى الآباء توقعات مفرطة لنجاح أطفالهم الأكاديمي على سبيل المثال ، وبالتالي إعدادهم للفشل على أمل أن يحلوا مشاكل آبائهم من خلال أولادهم[6] . قد تخلق النتيجة متلازمة تدمير ذاتي عند الطفل –  (ما يسمى عقدة الطفل الإلهي).[7]

العلاج :[عدل]

قد يتم تخريب العلاج من قبل المستفيد أو المزود. بالنسبة للمستفيد ، إن الأمل والخوف من إمكانية المساعدة الحقيقية ، يفرض شروطًاً على العلاج بما يضمن فشله كله[8] . وعلى العكس ، فإن المساعد ، الذي يحتاج إلى إبقاء العملاء في حالة من التبعية ( الاعتماد )[9] ، قد يكون مهددًا باحتمال النجاح أو الفشل ، ويُقوَضْ العلاج وفقًا لذلك.[10]

إعداد المرء نفسه للفشل :[عدل]

قد يقوم الشخص الذي يجهز نفسه للفشل بذلك لأن لديه خوفًا من الفشل , تقييماً غير واقعي لقدراته أو لأنه ساذج وغير مدرك للقدرات اللازمة لتحقيق النجاح . في بعض الحالات ، يكون لدى الفرد توقع غير مبرر بأنه سيفشل ، أو دوامة سلبية معززة ذاتيًا[11] , أو اضطراب الفشل العصبي[12] - الذي ربما يكون مدفوعًا بالشعور بالذنب[13] ، أو بالإكراه على تكرار سلوك التدمير الذاتي[14] .


3 - الصدمة التاريخية :[عدل]

تُشير الصدمة التاريخية (HT) ، كما يستخدمها الأخصائيون الاجتماعيون والمؤرخون وعلماء النفس ، إلى الأذى العاطفي التراكمي لفرد أو جيل بسبب تجربة أو حدث صادم . إن الاستجابة ( ردة الفعل ) للصدمة التاريخية (HTR) تشير إلى مظاهر ( تجليات ) العواطف و الأفعال التي تنجم عن هذه الصدمة الحسية ( الإدراكية ) .

ووفقًا للمناصرين لها ، فإن الاستجابة للصدمة التاريخية تتجلى بعدة طرق ، أبرزها تعاطي المخدرات ، والذي يستخدم كوسيلة لمحاولة تسكين الألم . ويسعى هذا النموذج إلى استخدام ذلك لتفسير سلوك التدمير الذاتي ، مثل الأفكار والإشارات الانتحارية والاكتئاب والقلق و الاحترام المتدني الذات والغضب والعنف وصعوبة إدراك المشاعر والتعبير عنها. كما يعتقد العديد من المؤرخين والعلماء أن مظاهر العنف وسوء المعاملة في بعض المجتمعات ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالكآبة التي ترافق الصدمة المستمرة.[15]

تَعتبر الصدمة التاريخية ومظاهرها مثالًا على الصدمة العابرة للأجيال (على الرغم من أن وجود ( ظهور ) الصدمة العابرة الأجيال هو نفسه محط خلاف) .على سبيل المثال ، إن  نمطاً من تخلي الأم عن الطفل قد يشاهد على مدار ثلاثة أجيال ، أو قد تُرى تصرفات أحد الوالدين المسيئين على شكل إساءة مستمرة عبر الأجيال[16] . و هذه المظاهر يمكن أن تنبع أيضاً  من صدمة الأحداث ، مثل معاصري الحرب , الإبادة الجماعية أو الموت. بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الذين قد شهدوا هذه الصدمات شديدة الأثر (مثل الحرب والإبادة الجماعية والاستعمار) ، ولأجيال عدة لاحقة فإن هؤلاء السكان ( الأشخاص ) يميلون إلى أن تكون لديهم معدلات إصابة أعلى  بالأمراض .[17]


4 - العلاج المعتمد على الفيلم / الفيديو[عدل]

يشّتمل على صناعةِ الأفلام مع الموكلين ( العملاء ). وهو مسّتمدٌ من عدةِ اختصاصات من العلاج السينمائي والعلاج التعبيري والعلاج السردي ( القصصي ) والعلاج الفني[18] ورواية القصص بشكلٍ رقمي والعلاج الضوئي ( بالضوء )[19] و الذي يتطلبُ تعاوناً لدمجِ العديد من الجوانب الديناميكية من الفن والطب .

جوشوا لي كوهين حاصل على دكتوراه ، مؤلف ومحرر مشارك للفيديو وصناعة الأفلام كعلاج نفسي :

إنّ البحثَ والممارسة (المنشور من قبل شركة روتلدج في عام 2015) قد ساعدا على تأسيس جهد تعاوني ( مشترك ) في إعداد العلاج المعتمد على الأفلام / الفيديو . هذا النوع من العلاج يتعلق بصناعة الأفلام مع الموكلين ( العملاء ) ، على عكس العلاج بالسينما ، والذي يتضمّن مشاهدة الأفلام فقط . استغلَّ الدكتور كوهين مشاهدة الأفلام والتركيز العقلي في عمله[20]. و تمَّ الاستشهاد بالدكتور كوهين في تجربة توفال ماشياتش وباتون السريّريّة[21] وشارك في الأبحاث التي تمت مراجعتها من قبل الأقران حول استخدام الفيديوهات السرديّة ( السرد من خلال الفيديو ) في أبحاث السرطان[22] .

علامة تجارية للإعلانات أو لأغراض مالية ولكنها تهدف إلى حماية حُرمة ( خصوصيّة ) الترخيص لأخصائيّ الصحة العقليّة واستخدام كلمة "علاج" عند استعمالها بالتزامن مع فيلم / فيديو في الولايات المتحدة[23] .( دول أخرى قد يكون لها سياسات مختلفة) .

العلاج المعتمد على الفيلم / الفيديو  يستخدم في كل من البحث والممارسة وله العديد من الأسماء. حيث كل اسم له غرض مختلف قليلاً بالنسبة لكل مجتمع .


5 - سيكولوجية التعذيب :[عدل]

تشير سيكولوجية التعذيب إلى العمليات النفسية التي تندرج تحتها جميع مظاهر التعذيب ، بما في ذلك العلاقة بين الجاني والضحية ، الآثار الفورية وطويلة الأجل ، والمؤسسات السياسية والاجتماعية كلها تؤثر في استخداماته. إن التعذيب بحد ذاته هو  استخدام الألم الجسدي أو النفسي للسيطرة على الضحية أو لتلبية بعض احتياجات الجاني .

إن آثار التعذيب على الضحية والجاني من المرجح أن تتأثر بعدة عوامل. لذلك  من غير المحتمل أن يكون ايجاد فئات تشخيصية للأعراض والسلوك قابلاً للتطبيق في بلدان لها معتقدات ووجهات نظر شخصية , سياسية أو دينية مختلفة جداً . هناك دائمًا سؤال حول تطبيق الفئات التشخيصية و توصيفات الأعراض أو السلوكيات التي تطورت في المجتمعات الغربية على أشخاص من البلدان النامية ذوي معتقدات ووجهات نظر شخصية , سياسية أو دينية مختلفة للغاية.

إن واحد من أكثر الاختلافات الثقافية الملحوظة  الذي يمكن أن يحدث بين المجتمعات الفردية حيث يكون إدراك الأهداف الشخصية يحتل أولوية على حساب احتياجات الأقارب والتوقعات المجتمعية ، والمجتمعات الجماعية التي تكون فيها احتياجات الأسرة والأدوار المحددة لها الأسبقية على التفضيلات الشخصية. هناك اختلاف واضح آخر وهو الإيمان بحياة لاحقة  ( حياة ما بعد الحياة ) تُكافأ فيها عن المعاناة في هذه الحياة ، وقد ظهر ذلك في بعض الدراسات المتعلقة بالناجين من التعذيب في جنوب شرق آسيا .

كيف تؤثر المعتقدات العامة على استخدام التعذيب :[عدل]

قد تؤثر القصص الخيالية والأفلام والبرامج التلفزيونية على معتقدات الناس فيما يتعلق بفعالية التعذيب كوسيلة سريعة للحصول على معلومات منقذة للحياة[24] [25]. الأشخاص الذين يعتقدون أن التعذيب هو وسيلة فعالة للاستجواب ، هم داعمين أكثر لاستخدام التعذيب وأساليب الاستجواب المحسنة من أولئك الذين لا يعتقدون أنه يوفر معلومات دقيقة[24]. بالإضافة إلى ذلك ، فإن المعلومات التي يتم الحصول عليها عن طريق التعذيب يُنظر إليها أيضًا على أنها أكثر قيمة من قبل الأشخاص الذين يدعمون استخدام التعذيب أكثر من المعلومات نفسها التي يتم الحصول عليها من خلال وسائل الاستجواب غير المسيئة. تشير هذه النتائج إلى أن تأكيد التحيز (يميل التصور إلى أن ما يعتقده الشخص مسبقاً) يؤثر على دعم التعذيب ويتأثر بالعديد من المصادر المتاحة تجارياً من الأمثلة الخيالية[24] [26].


6 - علاج البيع بالتقسيط :[عدل]

علاج البيع بالتقسيط هو عبارة عن التسوق الذي له غرض أساسي هو تحسين مزاج المشتري . و غالبًا ما يشاهد عند الناس خلال فترات الاكتئاب أو التوتر ، وهو بشكل طبيعي عبارة عن عادةً قصيرة الأمد . حيث أن الأشياء المشتراة خلال فترات علاج البيع بالتقسيط  تشير أحياناً إلى ما يسمى " المشتريات المريحة " ( مشابه لطعام الراحة).

إن علاج الشراء بالتقسيط هو اسم مثير للسخرية و طريف، مع الاعتراف بأن التسوق بالكاد يصنف علاجًا حقيقيًا بالمعنى الطبي أو النفسي. واستخدم للمرة الأولى في الثمانينيات ، و كان المرجع الأول الذي  تضمن هذه الجملة هو Chicago Tribune of Christmas Eve 1986" " ,"لقد أصبحنا أمة تقيس حياتها من خلال أكياس التسوق ونرعى آلامنا النفسية من خلال علاج الشراء بالتقسيط ".[27]

حقيقة أن التسوق قد يوفر وقتًا قصيرًا من الراحة (راحة من الانزعاج) ، ولكنه يفرض أيضًا تكاليف حيث يخضع لفقدان التأثير والانسحاب ، مما يجعله ، مثل استخدام المواد الأفيونية ، إما علاجًا أو إدمانًا ، وذلك يعتمد على ما إذا كان كل شخص يستخدمه على أساس حسن التكيف أو سوء التكيف. وبالتالي ، فإن علاج الشراء بالتقسيط موجود ضمن طيف من إدمان التسوق (وسواس الشراء القهري ). في عام 2001 ، أجرى الاتحاد الأوروبي دراسة خلصت إلى أن 33 ٪ من المتسوقين الذين شملهم الاستطلاع لديهم "مستوى عال من الإدمان على الاستهلاك غير الضروري والطائش[28] ". هذه العادة كانت تسبب مشاكل دَين بالنسبة للكثيرين .

ووجدت الدراسة نفسها أيضًا أن الشعب الاسكتلندي لديهم أعلى قابلية للشراء . وقد وجد بحث استقصائي أُجري عام 2013 على 1000 من البالغين الأمريكيين أن أكثر من النصف بقليل قد انخرطوا في علاج البيع بالتقسيط ، وكانت هذه الممارسة أكثر شيوعًا بين النساء (63.9 ٪ من النساء و 39.8 ٪ من الرجال) ؛ كانت النساء يملن إلى شراء الملابس بينما الرجال كانوا يميلون أكثر إلى شراء الطعام[29]. و قد وجد بحث أجراه الأساتذة في جامعة ولاية يانجز نتائج مماثلة (64 ٪ من النساء مقابل 40 ٪ من الرجال) ، وقد كان التقليل من القلق هو السبب الأكثر شيوعاً لعلاج الشراء بالتقسيط[30] .

باحثون في جامعة ملبورن دعوا إلى تصنيفها كاضطراب نفسي يسمى Oniomania أو وسواس التسوق القهري[31] .

التسوق عبر الواجهات ( أي الاكتفاء بالاطلاع على واجهات المحلات ) يمكن أن يوفر بعض من رفاهية التسوق. الميزة هي أنه يمكن التمتع بالعديد من الأشياء و العديد من المتاجر دون أي كلفة - أكثر بكثير مما يسمح به الإنفاق . أما العيب هو أنه لا يمكن للمرء الحصول على الأشياء أو الاحتفاظ بها.


7 - فاني جاكسون كوبين :[عدل]

فاني جاكسون كوبين (8 يناير 1837 - 21 يناير 1913) كانت معلمة أمريكية ومبشرة ومناصرة مدى الحياة للتعليم العالي للإناث[32][33] .

تعليمها :[عدل]

في عام 1860 ، التحقت جاكسون كوبين بكلية أوبرلين في أوهايو ، وهي أول كلية في الولايات المتحدة تقبل الطلاب السود والإناث. كتبت عن هذه التجربة في سيرتها الذاتية:

"لم تمنع الكلية المرأة من الالتحاق بصفوف الرجال ، لكنهم لم ينصحوا بذلك. كان هناك الكثير من اللاتينية واليونانية , والرياضيات بقدر ما يمكن للمرء تحمله. الآن ، أخذت نفسا طويلا واستعدت للمنافسة الممتعة ، كل شيء سار بسلاسة حتى أصبحتُ في السنة الإعدادية في الكلية .

ثم ، في أحد الأيام ، أرسلت الكلية لي - طلبًا مشؤومًا – وقد استجبت له بسرعة  كان من المعتاد في أوبرلين أن يتم توظيف أربعين طالبًا من المراحل الإعدادية والثانوية لتدريس الفصول التحضيرية. نظرًا لأن الوقت قد حان الآن للناشئين لبدء عملهم ، فقد أبلغتني الكلية أنه كان لديهم مغزى لإعطائي صفًا ، ولكني كنت أفهم بوضوح أنه إذا تمرد التلاميذ على تعليمي، فإنهم لن يعتزموا فرضها عليهم .

لحسن الحظ , بسبب تأهيلي في المدرسة العادية ، وحبي الشديد للتدريس ، كانت هناك دهشة صغيرة على وجوه البعض عندما حضروا إلى الفصل ، ورأوا المعلم ، ولكن لم تكن هناك علامات على التمرد. استمر الفصل بأعداد كبيرة حتى تم تقسيمه ، وتم إعطائي القسمين. انطلق واحد من القسمين مرة أخرى ، لكن الكلية قررت أني قد قمت بما يكفي ، ولن يسمح لي بالقيام المزيد من العمل[34].

مسيرتها المهنية في التعليم :[عدل]

خلال سنواتها كطالبة في كلية أوبرلين ، درست فصلاً مسائياً مجانياً في القراءة والكتابة للأفريقيين الأمريكيين ، وتخرجت بدرجة بكالوريوس في عام1865 [35]. كانت أول معلمة سوداء في أكاديمية أوبرلين[35]. و في عام 1865 ، قَبِلَت فاني جاكسون منصباً في معهد فيلادلفيا للشباب الملون (جامعة تشيني الآن في ولاية بنسلفانيا). حيث عملت كمديرة لقسم السيدات ودَرَسَت اليونانية واللاتينية والرياضيات. في عام 1869 ، عُينَت فاني جاكسون مديرة للمعهد بعد رحيل إبنيزر باسيت ، لتصبح أول امرأة أمريكية من أصل أفريقي تصبح مديرة مدرسة.

خلال أعوامها ال 37 في المعهد ، كانت فاني جاكسون مسؤولة عن التحسينات التعليمية الواسعة في فيلادلفيا. خلال سنوات عملها كمديرة ، تمت ترقيتها من قبل مجلس التعليم إلى مشرفة. كانت أول مشرفة أمريكية من أصل أفريقي لمدرسة في الولايات المتحدة ، لكنها سرعان ما عادت إلى كونها مديرة مدرسة. في عام 1893 ، كانت كوبين واحدة من خمس نساء أميركيات من أصل أفريقي تمت دعوتهن للتحدث في المؤتمر التمثيلي العالمي للنساء ، مع آنا جوليا كوبر ، وسارة جين وودسون إيرلي ، وفاني بارير ويليامز ، وهالي كوين براون.[36]

حياتها الشخصية :[عدل]

مولودة في العبودية , حرية فاني / فاني جاكسون كانت قد بيعت من قِبل خالتها وهي في الثانية عشرة من عمرها. أمضت فاني جاكسون بقية شبابها في العمل كخادمة للمؤلف جورج هنري كالفرت ، دارسةً كلما سنحت لها الفرصة. في 21 ديسمبر عام 1881 ، تزوجت فاني من القس ليفي جنكينز كوبين ، كاهن الكنيسة الأسقفية الإفريقية الميثودية وراعي كنيسة بيت إيل AME بالتيمور. بدأت فاني جاكسون كوبين في الانخراط بشدة في عمل زوجها التبشيري ، وفي عام 1902 ذهب الزوجان إلى جنوب إفريقيا وقاموا بمجموعة واسعة من الأعمال التبشيرية ، بما في ذلك تأسيس معهد بيثيل ، وهي مدرسة تبشيرية تقدم برامج مساعدة ذاتية. بعد ما يقرب من عقد من العمل التبشيري ، أجبرها تدهور الحالة الصحية على العودة إلى فيلادلفيا ، وتوفيت في 21 يناير 1913 في شيكاغو[37].

إرثها :[عدل]

في عام 1899 ، وعلى شرفها تم تخصيص نادي Fannie Jackson Coppin Club لمجتمع النساء الشرقيات الأميركيات من أصول إفريقية في مقاطعة ألاميدا. لعب هذا النادي دورًا مهمًا في حركة الاقتراع في كاليفورنيا. في عام 1926 ، سميت مدرسة لتدريب المعلمين في بالتيمور بمدرسة فاني جاكسون كوبين العادية (الآن جامعة ولاية كوبين)[38].


8 - سرطان الثدي لدى الذكور :[عدل]

سرطان الثدي الذكري (ورم الثدي الذكري) هو سرطان نادر بين الذكور ينشأ من الثدي. فلقد ورث العديد من الذكور المصابين بسرطان الثدي طفرة BRCA ، ولكن هناك أسباب أخرى ، بما في ذلك تعاطي الكحول والتعرض لبعض الهرمونات والإشعاع المؤين (الأيوني) .

و نظرًا إلى أن علم الأمراض يقدمه مثل سرطان الثدي عند الإناث ، فإن التقييم والعلاج يعتمدان على التجارب والقواعد التوجيهية التي تم تشخصيها من خلال المرضى الإناث[39][40][41]. كما أن العلاج الأمثل غير معروف حاليًا[42].

علم الأمراض :[عدل]

كما هو الحال عند الإناث ، يعد سرطان الأقنية النوع الأكثر شيوعًا. بينما سرطان عنق الرحم ، والسرطان الالتهابي ، ومرض باجيت الذي يصيب الحلمة كان قد تم توصيفها، و لم يتم مشاهدة سرطان الفصوص عند الذكور[39]. ينتشر سرطان الثدي عند الذكور عن طريق العقد اللمفاوية ومجرى الدم كما في سرطان الثدي عند النساء. ووفقا لذلك ،فإن نظام التصنيف لسرطان الثدي TNM هو نفسه بالنسبة لكل من الذكور والإناث[39] .

إن حجم الآفة و العقدة اللمفاوية يساهم في تحديد التشخيص . يكون التشخيص الأفضل هو للآفات الصغيرة دون إشراك العقدة الليمفاوية . و يجب الإبلاغ عن حالة مستقبلات هرمون الاستروجين وحالة مستقبلات هرمون البروجسترون وتضخم الجينات HER2 / neu (المستقبل2 لعامل نمو البشرة البشري ) لأنه قد يؤثر على خيارات العلاج. حوالي 85 ٪ من جميع سرطانات الثدي عند ذكور تكون فيها مستقبلات هرمون الاستروجين إيجابية ، و 70 ٪ تكون فيها مستقبلات هرمون البروجسترون – إيجابية[39] .

الاختلافات عن سرطان الثدي لدى الإناث  :[عدل]

هناك اختلافات واضحة بين سرطان الثدي عند الذكور والإناث من حيث الأعراض الجسدية ، والاستجابات الجسدية والنفسية ، والخبرات في مجال الرعاية الصحية. إن الآفات يكون من الأسهل العثور عليها عند الذكور بسبب حجم الثدي الأصغر. ومع ذلك ، فإن نقص الوعي قد يؤخر السعي للحصول على العناية الطبية[43][44]. كما أن وجود التثدي قد يغطي على الحالة. يتم التشخيص عند الذكور متأخراً – بمتوسط عمر 67 عامًا  - مقارنة بمتوسط العمر لدى الإناث  63 [45] . الآفات أقل احتواء في الذكور لأنها لا تضطر إلى الانتقال بعيدا للتسلل إلى الجلد أو الحلمة أو الأنسجة العضلية[41]. وبالتالي ، تميل الآفات في الذكور إلى أن تكون أكثر تطوراً[46]. ما يقرب من نصف مرضى سرطان الثدي الذكور هم في المرحلة الثالثة أو الرابعة[47]. في الحالات العائلية ، تكون ناقلات BRCA2 عند الذكور أكثر عرضة للخطر ، بدلاً من ناقلات BRCA1 [47]وبسبب  الندرة النسبية لسرطان الثدي لدى الذكور ، نفتقر إلى الدراسات العشوائية[47] .

التشخيص :[عدل]

وفقاً للعمر والمرحلة  فإن تشخيص سرطان الثدي لدى الذكور يشبه ذلك الذي يحدث عند الإناث[47]. إن العلامات التشخيصية المبشرة هي أن حجم الورم أصغر بالإضافة إلى غياب أو ندرة مشاركة العقدة اللمفاوية[48]. قد يترافق العلاج الهرموني مع الهبات الساخنة والضعف الجنسي .

معدلات الإصابة :[عدل]

حوالي واحد في المئة من سرطان الثدي يشخص عند الذكور[42] . تشير التقديرات إلى أن حوالي 2140 حالة جديدة يتم تشخيصها سنويًا في الولايات المتحدة وحوالي 300 حالة في المملكة المتحدة [40]. و يبلغ عدد الوفيات السنوية في الولايات المتحدة حوالي 440 (و ذلك لعام 2016 "إلى أنه مستقر إلى حد ما على مدى السنوات الثلاثين الماضية")[41].  في دراسة من الهند ، فإن ثمانية من أصل 1200 (0.7٪) من تشخيصات السرطان عند الذكور في دراسات علم الأمراض مَثّلها سرطان الثدي[49] . تزداد الإصابة بسرطان الثدي لدى الذكور مما يزيد من احتمال إصابة أفراد الأسرة الآخرين بالمرض. الخطر النسبي للإصابة بسرطان الثدي للإناث ممن لديهن شقيق مصاب أعلى بحوالي 30٪ من خطر الإصابة لدى الإناث اللواتي لديهن شقيقة مصابة[45] [46] [50]. يمكن أن يحدث الورم على نطاق عمري واسع ، ولكن يظهر عادة عند الذكور في الستينيات والسبعينيات من العمر .

إن عوامل الخطر المعروفة تشمل التعرض للإشعاع والتعرض للهرمونات الأنثوية (الاستروجين) والعوامل الوراثية. قد يحدث التعرض المرتفع للاستروجين عن طريق الأدوية أو السمنة أو أمراض الكبد ، وتضمن الروابط الوراثية ارتفاع معدل الإصابة بسرطان الثدي عند الإناث في الأسر التي لها صلات قربى[41] . وقد تم ربط إدمان الكحول المزمن بسرطان الثدي لدى الذكور[43] , الذكور المصابين بمتلازمة كلاينفلتر[46] يحملون الخطر الأعلى للإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال . و يُعتقد أن الذكور حاملي طفرة BRCA يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي ، مع ما يقارب 10 ٪ من حالات سرطان الثدي للذكور حاملي طفرات BRCA2 ، فيما تشكل طفرة BRCA1 أقلية الحالات[51][52] .

  1. ^ "La Repubblica.it - News in tempo reale - Le notizie e i video di politica, cronaca, economia, sport". Repubblica.it (بالإيطالية). Retrieved 2019-11-08.
  2. ^ "BBC - Home". BBC Homepage (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-08.
  3. ^ Feminist Manifestos. NYU Press. 3 أبريل 2018. ص. 531–532. ISBN:9781479805419.
  4. ^ Nikki؛ Rowlands، Jo، المحررون (2009-01). Speaking Out. Rugby, Warwickshire, United Kingdom: Practical Action Publishing. ISBN:9781853396953. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Moore، Jesse T.؛ Stillwell، Paul (1994-06). "The Golden Thirteen: Recollections of the First Black Naval Officers". The Journal of American History. ج. 81 ع. 1: 332. DOI:10.2307/2081130. ISSN:0021-8723. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Debra (2003). Death of a Parent. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:9780511500046.
  7. ^ Polly. The Cambridge Companion to Jung. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 223–239. ISBN:9780511999963.
  8. ^ Symington، Neville؛ Grotstein، J. (26 مارس 2018). "Narcissism". DOI:10.4324/9780429477478. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  9. ^ Casement، Patrick (30 أكتوبر 2013). "Further Learning from the Patient". DOI:10.4324/9781315871103. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  10. ^ Fein، Arthur (1966-06). "Book Reviews : Games People Play, ERIC BERNE, M.D., Grove Press, Inc., New York, 1964, pp. 192., $5-00". Journal of Offender Therapy. ج. 10 ع. 2: 62–63. DOI:10.1177/0306624x6601000207. ISSN:0749-8918. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Boyatzis، Richard؛ McKee، Annie (2006-01). "Inspiring others through resonant leadership". Business Strategy Review. ج. 17 ع. 2: 15–19. DOI:10.1111/j.0955-6419.2006.00394.x. ISSN:0955-6419. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Alain de (2004). Préhistoires de famille. Presses Universitaires de France. ISBN:9782130543442.
  13. ^ Fenichel، Otto (16 يناير 2006). "The Psychoanalytic Theory Of Neurosis". DOI:10.4324/9780203981580. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  14. ^ Boothby، Richard (15 أكتوبر 2015). "Freud as Philosopher". DOI:10.4324/9781315870403. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  15. ^ Heart، Maria Yellow Horse Brave (2003-03). "The Historical Trauma Response Among Natives and Its Relationship with Substance Abuse: A Lakota Illustration". Journal of Psychoactive Drugs. ج. 35 ع. 1: 7–13. DOI:10.1080/02791072.2003.10399988. ISSN:0279-1072. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Abrams، Madeleine Seifter (1999-04). "Intergenerational Transmission of Trauma: Recent Contributions from the Literature of Family Systems Approaches to Treatment". American Journal of Psychotherapy. ج. 53 ع. 2: 225–231. DOI:10.1176/appi.psychotherapy.1999.53.2.225. ISSN:0002-9564. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Scanlan، James P. (2006-05). "Measuring Health Disparities". Journal of Public Health Management and Practice. ج. 12 ع. 3: 296. DOI:10.1097/00124784-200605000-00011. ISSN:1078-4659. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ Cathy A. Encyclopedia of psychology, Vol. 1. Washington: American Psychological Association. ص. 255–257. ISBN:1557986509.
  19. ^ ["Related Techniques". PhotoTherapy, Therapeutic Photography, & LÖÖPS. 2014-07-03. "Related Techniques". PhotoTherapy, Therapeutic Photography, & LÖÖPS. 2014-07-03.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  20. ^ [Bronwyn Robertson (March 29, 2016). "All things connect: The integration of mindfulness, cinema and psychotherapy". Counseling Today. Retrieved May 23, 2016. Bronwyn Robertson (March 29, 2016). "All things connect: The integration of mindfulness, cinema and psychotherapy". Counseling Today. Retrieved May 23, 2016.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  21. ^ [Drebing, Charles; Patton, Benjamin W.; Tuval-Mashiach, Rivka (2018). ""When You Make a Movie, and You See Your Story There, You Can Hold It": Qualitative Exploration of Collaborative Filmmaking as a Therapeutic Tool for Veterans". Frontiers in Psychology. 9: 1954. doi:10.3389/fpsyg.2018.01954. ISSN 1664-1078. PMC 6234913. PMID 30464751. Drebing, Charles; Patton, Benjamin W.; Tuval-Mashiach, Rivka (2018). ""When You Make a Movie, and You See Your Story There, You Can Hold It": Qualitative Exploration of Collaborative Filmmaking as a Therapeutic Tool for Veterans". Frontiers in Psychology. 9: 1954. doi:10.3389/fpsyg.2018.01954. ISSN 1664-1078. PMC 6234913. PMID 30464751.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  22. ^ [Pereira, Lila; Sampson, Jessica; DiCola, Katie (2019-06-20). "Factors Related to Linguistic Content in Video Narrative of Adolescents with Cancer and Healthy Controls". Journal of Psycholinguistic Research. 48 (5): 1185–1201. doi:10.1007/s10936-019-09652-z. ISSN 1573-6555. PMID 31222472. Pereira, Lila; Sampson, Jessica; DiCola, Katie (2019-06-20). "Factors Related to Linguistic Content in Video Narrative of Adolescents with Cancer and Healthy Controls". Journal of Psycholinguistic Research. 48 (5): 1185–1201. doi:10.1007/s10936-019-09652-z. ISSN 1573-6555. PMID 31222472.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  23. ^ ["FILM/VIDEO-BASED THERAPY Trademark of Cohen, Josh - Registration Number 4770701 - Serial Number 86498577 :: Justia Trademarks". trademarks.justia.com. Retrieved 2019-07-19. "FILM/VIDEO-BASED THERAPY Trademark of Cohen, Josh - Registration Number 4770701 - Serial Number 86498577 :: Justia Trademarks". trademarks.justia.com. Retrieved 2019-07-19.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  24. ^ أ ب ت Ames, Daniel R.; Lee, Alice J. (2015-9). "Tortured beliefs: How and when prior support for torture skews the perceived value of coerced information". Journal of Experimental Social Psychology (بالإنجليزية). 60: 86–92. DOI:10.1016/j.jesp.2015.05.002. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  25. ^ O’Mara, Shane (2011-1). "On the Imposition of Torture, an Extreme Stressor State, to Extract Information From Memory: A Baleful Consequence of Folk Cognitive Neurobiology". Zeitschrift für Psychologie (بالإنجليزية). 219 (3): 159–166. DOI:10.1027/2151-2604/a000063. ISSN:2190-8370. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  26. ^ Janoff-Bulman, Ronnie (2007). "Erroneous assumptions: Popular belief in the effectiveness of torture interrogation". Peace and Conflict: Journal of Peace Psychology (بالإنجليزية). 13 (4): 429–435. DOI:10.1080/10781910701665766. ISSN:1532-7949.
  27. ^ Sandra L. (2 يونيو 2011). Chicago Tribune Competition. Oxford Art Online. Oxford University Press.
  28. ^ "Crozier, William Percival, (1879–16 April 1944), Editor of the Manchester Guardian since May 1932; Director of the Manchester Guardian and Evening News, Ltd since 1921". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  29. ^ "Figure 23.2. More women than men start a business out of necessity, particularly in Egypt and Mexico". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-09.
  30. ^ Gitimu، Priscilla N؛ Waithaka، Abel G (2017). "Body image quality of life and appearance investment". Ames. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  31. ^ Barbara (2015-04). Sontag, Susan (16 January 1933–28 December 2004). American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ Perkins، Linda M. (1982). "Heed Life's Demands: The Educational Philosophy of Fanny Jackson Coppin". The Journal of Negro Education. ج. 51 ع. 3: 181. DOI:10.2307/2294688. ISSN:0022-2984.
  33. ^ Linda M. (2000-02). Coppin, Fanny Jackson (1837-1913), educator, civic and religious leader, and feminist. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ Moore Seed Company's seed buyers guide for 1913 /. Philadelphia, Pa. :: Moore Seed Company,. 1913.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  35. ^ أ ب West، Richard C. (2005). ""And She Named Her Own Name": Being True To One's Word in Tolkien's Middle-earth". Tolkien Studies. ج. 2 ع. 1: 1–10. DOI:10.1353/tks.2005.0033. ISSN:1547-3163.
  36. ^ The ebony column : classics, civilization, and the African American reclamation of the west (ط. 1st ed). Knoxville: The University of Tennessee Press. 2013. ISBN:9781572339842. OCLC:851159768. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  37. ^ Linda M. (2000-02). Coppin, Fanny Jackson (1837-1913), educator, civic and religious leader, and feminist. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  38. ^ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. ج. 316 ع. 5831: 1547d–1547d. 15 يونيو 2007. DOI:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN:0036-8075.
  39. ^ أ ب ت ث Anderson، D. E.؛ Badzioch، M. D. (15 يوليو 1992). "Breast Cancer Risks in Relatives of Male Breast Cancer Patients". JNCI Journal of the National Cancer Institute. ج. 84 ع. 14: 1114–1117. DOI:10.1093/jnci/84.14.1114. ISSN:0027-8874.
  40. ^ أ ب Laino، Charlene (2011-03). "Men with breast cancer fare badly in comparison with women". Oncology Times UK. ج. 8 ع. 3: 14. DOI:10.1097/01.otu.0000395904.41400.df. ISSN:1742-8009. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ أ ب ت ث Encyclopedia of Cancer. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. 2011. ص. 2804–2804. ISBN:9783642164828.
  42. ^ أ ب [Korde, L. A.; Zujewski, J. A.; Kamin, L.; Giordano, S.; Domchek, S.; Anderson, W. F.; Bartlett, J. M. S.; Gelmon, K.; Nahleh, Z.; Bergh, J.; Cutuli, B.; Pruneri, G.; McCaskill-Stevens, W.; Gralow, J.; Hortobagyi, G.; Cardoso, F.; et al. (2010). "Multidisciplinary Meeting on Male Breast Cancer: Summary and Research Recommendations". Journal of Clinical Oncology. 28 (12): 2114–2122. doi:10.1200/JCO.2009.25.5729. PMC 2860409. PMID 20308661. Korde, L. A.; Zujewski, J. A.; Kamin, L.; Giordano, S.; Domchek, S.; Anderson, W. F.; Bartlett, J. M. S.; Gelmon, K.; Nahleh, Z.; Bergh, J.; Cutuli, B.; Pruneri, G.; McCaskill-Stevens, W.; Gralow, J.; Hortobagyi, G.; Cardoso, F.; et al. (2010). "Multidisciplinary Meeting on Male Breast Cancer: Summary and Research Recommendations". Journal of Clinical Oncology. 28 (12): 2114–2122. doi:10.1200/JCO.2009.25.5729. PMC 2860409. PMID 20308661.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  43. ^ أ ب [Fentiman, Ian S. (1 August 2018). "Unmet needs of men with breast cancer". European Journal of Surgical Oncology. 44 (8): 1123–1126. doi:10.1016/j.ejso.2018.05.004. ISSN 0748-7983. Fentiman, Ian S. (1 August 2018). "Unmet needs of men with breast cancer". European Journal of Surgical Oncology. 44 (8): 1123–1126. doi:10.1016/j.ejso.2018.05.004. ISSN 0748-7983.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  44. ^ [Giordano, Sharon H. (14 June 2018). "Breast Cancer in Men". New England Journal of Medicine. 378 (24): 2311–2320. doi:10.1056/NEJMra1707939. ISSN 0028-4793. Giordano, Sharon H. (14 June 2018). "Breast Cancer in Men". New England Journal of Medicine. 378 (24): 2311–2320. doi:10.1056/NEJMra1707939. ISSN 0028-4793.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  45. ^ أ ب Shukla، Jyoti؛ Thakur، V.S.؛ Poduval، T.B. (20 مايو 2010). "Arginine: Appropriate Dose and Delivery Environment Makes It an Anticancer Molecule~!2009-11-16~!2009-04-15~!2010-05-05~!". The Open Cancer Journal. ج. 3 ع. 1: 1–15. DOI:10.2174/1874079001003010001. ISSN:1874-0790.
  46. ^ أ ب ت [Liukkonen, S.; Saarto, T.; Mäenpää, H.; Sjöström-Mattson, J. (2010). "Male breast cancer: A survey at the Helsinki University Central Hospital during 1981–2006". Acta Oncologica. 49 (3): 322–327. doi:10.3109/02841861003591723. PMID 20397767. Liukkonen, S.; Saarto, T.; Mäenpää, H.; Sjöström-Mattson, J. (2010). "Male breast cancer: A survey at the Helsinki University Central Hospital during 1981–2006". Acta Oncologica. 49 (3): 322–327. doi:10.3109/02841861003591723. PMID 20397767[[تصنيف:مقالات بأسلوب استشهاد غير متناسق]].] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدةتحقق من قيمة |url= (مساعدة)، وتعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  47. ^ أ ب ت ث [Gómez-Raposo, C.; Zambrana Tévar, F.; Sereno Moyano, M.; Casado, Enrique; et al. (2010). "Male breast cancer". Cancer Treatment Reviews. 36 (6): 451–457. doi:10.1016/j.ctrv.2010.02.002. PMID 20193984. Gómez-Raposo, C.; Zambrana Tévar, F.; Sereno Moyano, M.; Casado, Enrique; et al. (2010). "Male breast cancer". Cancer Treatment Reviews. 36 (6): 451–457. doi:10.1016/j.ctrv.2010.02.002. PMID 20193984.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  48. ^ [Ottini, L.; Palli, D.; Rizzo, S.; Federico, Mario; Bazan, Viviana; Russo, Antonio; et al. (2009). "Male breast cancer". Critical Review in Oncology/Hematology. 73 (2): 141–155. doi:10.1016/j.critrevonc.2009.04.003. PMID 19427229. Ottini, L.; Palli, D.; Rizzo, S.; Federico, Mario; Bazan, Viviana; Russo, Antonio; et al. (2009). "Male breast cancer". Critical Review in Oncology/Hematology. 73 (2): 141–155. doi:10.1016/j.critrevonc.2009.04.003. PMID 19427229.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  49. ^ [Kalyani, R.; Days, S.; Bindra Singh, M. S.; Kumar, H. (2010). "Cancer profile in Kolar: A ten years study". Indian Journal of Cancer. 47 (2): 160–165. doi:10.4103/0019-509X.63011. PMID 20448380. Kalyani, R.; Days, S.; Bindra Singh, M. S.; Kumar, H. (2010). "Cancer profile in Kolar: A ten years study". Indian Journal of Cancer. 47 (2): 160–165. doi:10.4103/0019-509X.63011. PMID 20448380[[تصنيف:مقالات بأسلوب استشهاد غير متناسق]].] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدةتحقق من قيمة |url= (مساعدة)، وتعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  50. ^ [Orr, Nick; Et. all (23 September 2012). "Genome-wide association study identifies a common variant in RAD51B associated with male breast cancer risk". Nature Genetics. 44 (11): 1182–1184. doi:10.1038/ng.2417. PMC 3722904. PMID 23001122. Orr, Nick; Et. all (23 September 2012). "Genome-wide association study identifies a common variant in RAD51B associated with male breast cancer risk". Nature Genetics. 44 (11): 1182–1184. doi:10.1038/ng.2417. PMC 3722904. PMID 23001122.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  51. ^ [Mohamad, H. B.; Apffelstaedt, J. P. (2008). "Counseling for male BRCA mutation carriers – a review". The Breast. 17 (5): 441–450. doi:10.1016/j.breast.2008.05.001. PMID 18657973. Mohamad, H. B.; Apffelstaedt, J. P. (2008). "Counseling for male BRCA mutation carriers – a review". The Breast. 17 (5): 441–450. doi:10.1016/j.breast.2008.05.001. PMID 18657973[[تصنيف:مقالات بأسلوب استشهاد غير متناسق]].] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدةتحقق من قيمة |url= (مساعدة)، وتعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  52. ^ [Orr, Nick; et. all (23 September 2012). "Genome-wide association study identifies a common variant in RAD51B associated with male breast cancer risk". Nature Genetics. 44 (11): 1182–4. doi:10.1038/ng.2417. PMC 3722904. PMID 23001122. Orr, Nick; et. all (23 September 2012). "Genome-wide association study identifies a common variant in RAD51B associated with male breast cancer risk". Nature Genetics. 44 (11): 1182–4. doi:10.1038/ng.2417. PMC 3722904. PMID 23001122.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)