مستخدم:Amara-Amaziɣ/مجلسي اللغوي

أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 أشهر من أحمد كادي في الموضوع مسائل

خواطر ووجهات نظر[عدل]

  1. هذا المستخدم يدعو لاستخدام علامتي التنصيص «هاتين» بدل "هاتين". Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
  2. هذا المستخدم يكره الخط المائل (italics) في الكتابة العربية، ويعتبره غير مناسب لها، ويرى أن الكتابة العربية في غنًى عنه. Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
  3. هذا المستخدم وِيكِيبِيدِيٌّ عموديّ، أي أنه يميل إلى العمل على تطوير المقالات وتحسين جودتها، أكثر منه إلى إنشاء مقالات جديدة ورفع عددها. Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

مسائل[عدل]

  1. (مسألة نَحْوِيّة) هل نقول ثلاثي اللون أم ثلاثي الألوان؟ Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
  2. (مسألة إملائية) هل نكتب الهمزة المتطرفة التي ما قبلها فتح إذا كانت في محل الجر هكذا: «ـإ»؟ أم أنها تكتب دائما هكذا: «ـأ»؟ هل نكتب «كتاب العبر وديوان المبتدإِ والخبر» أم «كتاب العبر وديوان المبتدأِ والخبر»؟ Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
    يحدد شكلَ كتبة الهمزة المتطرفة الحركةُ السابقة ولا تتغير بتغير إعراب الكلمة. لذا تبقى على حالها أي فوق الألف. ولعل أن هذه القاعدة تُريد الحفاظ على كتبة واحدة للكلمة، ولعله سبب اختلاف قاعدة الهمزة المتطرفة عن المتوسطة. «لِمَ لا نكتب: كتاب العبر ويدوان المبتدئ والخبر، مثل كلمة مُنشِئ، فنحن لا نكتبها منشإ 😅» أحمد كادي (ن) الأحد 16 رجب 1445هـ | كانون الثاني 08:55، 28 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
    @أحمد، أرى أنك لم توفَّق في تعليلك هنا، فإنك مثّلت بكلمة منشئ، وليس هذا ما أنازع فيه، فالقاعدة هنا جلية: تكتب الهمزة المتطرفة على حرف من جنس حركة ما قبلها (منشِئ). لكن تأمل معي لو كتبت «سورةُ النبَإ»، هل أكون خالفت القاعدة؟ أقول لا، لأنني كتبت الهمزة على حرف من جنس حركة ما قبلها وهي الألف، وإن غيرت موقع الهمزة منها. لفظ القاعدة الذي ذكرت هو من كتاب «قواعد الإملاء وعلامات الترقيم» لعبد السلام محمد هارون. قد تقول لي ما الفائدة من رسمها هكذا؟ أقول قد نستغني به عن رَقْمِ الكسرة. ثم إن هذا الرسم فضلا عن كتابات كثيرة موجود في القرآن، على أنني أعلم أن رسمه توقيفي ولا يقاس عليه، لكن يظل له وجهٌ في الإملاء. ختاما، وهذا جانب أوليه شخصيا اعتبارا فائقا، أرى جمال اجتماع الهمزة (ـإِ) وحركتها وكراهةَ انفصالهما (ـأِ). تحياتي. معاذ (نقاش) 01:20، 9 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
    ما يحز في قلبي هو خلو قواعد الإملاء في العربية من جواز وضع الهمزة الأولى المضومة على الواو. يعني مثلًا: ؤكرانيا بدل ما يكتب اليوم أوكرانيا (أنا من داعمي أُكرانية مثل أُستُرالية). تحياتي أحمد كادي (ن) الأحد 16 رجب 1445هـ | كانون الثاني 08:55، 28 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
  3. (مسألة لغوية نحوية إملائية) ما خطب هذه الكلمات؟! لامبالاة، لاإرادي، لااستقرار حملي… واضح وصارخ هو أثر لغات كالإنكليزية وبنات اللاتينية في هذه الكلمات، فهي تقابل الكلمات الإنكليزية التي تبدأ بأحد هذين اللاحقين: non وun والتي تفيد النفي أو الضد والنقيض. هل لإلحاق «لا» بالكلمة هكذا وجه في العربية؟ ثم كيف نوفق هذه الكتابة مع قواعد همزة القطع (لاإرادي!) وقواعد همزة الوصل (لااستقرار!)؟ معاذ (نقاش) 01:36، 9 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
  4. (الترجمة والتعريب) @أحمد، كنت قد استفتيت قبل أكثر من سنتين مجمعَ اللغة العربية على الشبكة العالمية في شأن نوع معين من الكلمات المنحوتة، منها كلوين للرينين، والقرنين للكيراتين، وغيرهما، فكان جوابُ اللغوي عبد الرحمان بودرع أن قال إنها «ضرب غريب من الترجمة» وأنها «مصطلحات ملفَّقة لا تُفهم إلا بالرجوع إلى أصل اللفظ اللاتيني» وأنه علينا «[اللجوء] إلى طرق أخرى غير التلفيق لاشتقاق المصطلحات […] من غير إساءة لخصائص اللغة.» لقراءة الجواب كاملا، طالع الفتوى 2976 من فتاوي المجمع. Amara-Amaziɣ (نقاش) 16:48، 14 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
    @Amara-Amaziɣ شكرًا جزيلًا لك على مشاركتي هذه الفتوى. لا أُخفي عليك أن ما ذكروه خيرٌ وأبين. ما أنا بمن له القدرة على الموازنة، لكني أرى أن عضلين وبنين وآحين خيرٌ من أي كلمة غيرها منقحرة. ما رأيك في كلمة بلعوم وحلقوم؟ جذرهما بلع وحلق فمن أين أتى وزن فعلوم؟ لا ندري ولا يهمنا. فما قولك في بنين وآحين وعضلين أنها على وزن فعلين فقط؟ أمر شائك والله. أنا تواق للمزيد من هذا الباب. تحياتي أحمد كادي (ن) الأربعاء 4 شعبان 1445هـ – شباط 17:49، 14 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
    لم يتمكن لي الوصول إلى محضر جلسات مجمع اللغة العربية بالقاهرة لكن كتب غوغل أظهرت لي منه عجالة. انظر هذه وهذه. فبهما يظهر محضر الحوار حول استخدام اللاحقة ولعل أحد الحضور (أحمد لطفي السيد) أبدى رأيًا مشابهًا لرأي مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية. أحمد كادي (ن) الخميس 5 شعبان 1445هـ – شباط 08:31، 15 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ

الخطأ اللغوي وبديله الصحيح[عدل]

  1. تَعُجُّ الموسوعةُ بأخطاءٍ في استعمال اسم التفضيل يتأسّف ويتأوّه منها (لها؟) المرء. وآخرُ خطإٍ تنبهت له هو هذا التركيب الدخيل المأخوذ حرفيا عن الإنجليزية: «ثاني أكبر» (second largest). مثال: برشلونة ثاني أكبر مدينة في إسبانيا. والصحيح أن يقال: برشلونة الثانية بعد أكبر مدينة في إسبانيا. أو: مدينة برشلونة هي الثانية كبرا في إسبانيا. Amara-Amaziɣ (نقاش) 17:29، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ



محادثات

مرحبا بك في مجلسي اللغوي. تفضل بإضافة موضوع.

ترحيب خاص[عدل]

أهلا وسهلا بك يا @أحمد في هذه الصفحة التي رأيت أن أنشئها لأجل مشاركة مجموع ما أراه في موضوع اللغة العربية. لقد صادفت تعديلاتك منذ أكثر من عام، فأُعجبت بجودتها ونوعيتها، ولاحظت مدى اقتراب فلسفتك اللغوية من تلك التي أراها وأعتقدها. وأردت الاتصال بك من يومئذ لكن حالت دون ذلك مشاغلُ شخصية. ثم كان اتصالك بي قبل بضع أشهر عبر صفحة نقاشي مثبتا لما كنت أظنه. وقد قسمت هذه الصفحة إلى أربعة أقسام: الأول فيه خواطر متفرقة حول اللغة، والثاني جعلت فيه مسائل لم أجد لها جوابا بعد، والثالث فيه ما ثبت عندي غلطه أو ركاكته ومقابله الصحيح أو الفصيح، والرابع للمناقشة مع المهتمين بفقه اللغة وأنت أول ضيف في مجلسي.

وأود افتتاح هذا القسم، أو لنقل هذا المجلس، بموضوع أود إطلاعك عليه ومعرفة رأيك فيه وهو نظريتي —إذا جاز التعبير— في شأن جزئية تتعلق بتعريب الألفاظ الأعجمية. أرى أن هنالك مذهبان متطرّفان (بمعنى أنهما على طرفَيْ نَقِيض، لست أقصد بذلك الذمّ) أميل لأحدهما دون الآخر، وأدعو لاتخاذ سبيل وسط بينهما. وحتى يتضح لك مقصودي سوف أمثّل بلفظ Gerald وهو اسم جرماني. الشائع عند من يُدرِجون هذا الاسم في كتاباتهم العربية أنهم يكتبونه «جيرالد» غير آبِهين بالتقاء الساكنين. فهذا الرسم يقتضي تحريك اللام سواء بالفتح أو الكسر. لكن الملاحَظ أن هذا التحريك لا يأتي به أحد في الواقع، فيقترن الساكنان (الألف واللام) وهو ما يخالف قواعد اللغة. ولذلك لا يأتي معظمهم عند القراءة بمد الألف قبل اللام، دفعًا لالتقاء الساكنين، فينشأ عن هذا انفكاك بين المرسوم والمنطوق وهو ما أستقبحه في لغتنا! (ولي كلام آخر عن هذا الانفكاك.) كان هذا المذهبَ الأول. أما أصحاب المذهب الثاني —وأرى أخي أحمد أنك منهم— فإنهم يكتفون بتحريك حروف المباني فيكتبون «جِرَلْد». وهذا هو المذهب الذي أميل إليه شخصيا من بين المذهبين، إلا أنه قد يبدو مغاليًا عند أصحاب المذهب الأول، وإن كان هذا الرسمُ موافقا للطريقة التي يُقرأ بها هذا الاسم عادةً في العربية. لكن الذي أدعو إليه إنما هو بينَ بين؛ أقول إنه لا بأس من إشباع الحركات ما لم يؤدي ذلك إلى التقاء ساكنَيْن. فيكون أقصى ما يمكن قَبوله وَفق هذا الرأي هو رسمُ «جِيرَلْد»، فإنك ترى أنه أشبَعْنا حركة الجيم فتولدت منها ياء، وامتنعنا عن إشباع حركة الراء تفاديًا لاجتماع الساكنين. والسلام عليك ورحمة الله. Amara-Amaziɣ (نقاش) 23:23، 27 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

وعليكم السلام ورحمة الله @Amara-Amaziɣ، أنعم بحب اللغة العربية جامعًا لنا، وشكرًا جزيلًا على هذا الترحيب الودود، ويسعدني أن أكون ضيفًا في مجلسك.
كنت أنظر في بدء الأمر إلى لفظ الكلمة وأنقلها كما تلفظ ما أمكن لي باستعمال الحركات أو حروف المد، خلا بدء الساكن أو التقاءهما في الكلمة فأعمل على تغييره. ثم رأيت أن أفضل الكلمات المعربة هي ما طابق وزنها أوزان كلمات اللغة العربية، فصِرتُ أُشبع المد أو أقصره ليصير وزنها عربًيا إن صار. ثم رأيت أن نأخذ وزن كلمات معربة لا وزن عربي أصيل لها في الحسبان ونزن عليه. أما الآن فإني عند ما وصفت في كلمة جيرلد. لا بأس في تطويل الحركة وجعلها مدًا ما لم يلتقِ ساكنان. فأتفق معك في صحة كتبة جيرلد.
لكني ما زلت أرى كتبة جرلد جيدة، حتى وأن نطقها العربي بغير حركاتها الأصيلة (أن كُتبت بغير حركات) مثل نطق جَرَلد أو جَرْلد. ما قولك مثلًا في بَرلين أو بِرلين، وبَلجيكة أو بِلجيكة، فَرنسة أو فِرنسة. الأُذن العربية تُولي للصوامت اهتمامًا أكبر من الحركات والصوائت. (فالعرب تخلط فيما هو ليس من كلامها كما قالت كثير من المعاجم، ولعل هذا يُفسح لنا نطق جرلد كما نشاء)
لكن قد يكون تقبل جيرلد في زمننا هذا أكبر من جرلد. آمل أني لم أهذر بما لم أعرف. تحياتي أحمد كادي (ن) الأحد 16 رجب 1445هـ | كانون الثاني 08:46، 28 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
يسعدني أيضا حلولك بمجلسي أخي @أحمد. لقد أصبت في فعلك وهذا عين ما أميل إليه وأعتقده. وإنني ذهبت فقرأت في قضايا التعريب فوجدت أن هنالك تباينا في تحديد المقصود من تعريب ما هو أعجمي، لكنه بحسب رأيي لا يُجَوِّزُ البتةَ أشكال التعريب التي صرنا نراها. على الإجمال، يتفق أهل العلم في أن التعريب نقل اللفظ الأعجمي إلى العربية، ثم كان منهم من اشترط إلحاق اللفظ ببناء كلام العرب، أي أنهم يضيّقون التعريف، وهو مذهب صاحبِ الصِّحاح الذي قال إن «تعريب الاسم الأعجمي أن تتفوه به العرب على منهاجها»، في حين توسّع آخرون في التعريف، مثل سيبويه الذي يقول أنه «ما تكلمتْ به العرب من الأعجمي سواء ألحقوه ببناء كلامهم أم لم يلحقوه». وكما تعلم فإنني أميل لمذهبك وهو مذهب الجوهري، لكن الذي أود تحقيقه هو الاتفاق على حد أدنى لا نقبل ما دونه. إن الذي يقرأ هذه التعاريف المجمَلة قد يخفى عليه بعضُ ما تتضمنه. أوله الاتزام الصارم بالأصوات العربية، فلا مجال لإدخال أصوات غير عربية. ثانيه، الالتزام بظواهر وقوانين التأليف والتجاور العامة بين الحروف (أو ما يصطلح عليه في الإنكليزية بـphonotactics) كعدم البدء بساكن وعدم اجتماع ساكنين (مع الأخذ بعين الاعتبار —وربما الاستفادة من— جوازه في الوسط إذا وَلِيَ مدَّ الألف تضعيفٌ: مَادَّة). فهذان عندي من الحد الأدنى الذي لا تحتمل العربية دونَه، وهو ما التزم به كلا المذهبين على مدى التاريخ. لكن التزامهم بقوانين أخرى كان أقل صرامة، كاجتماع بعض الحروف مثل مجيء الزاي بعد الذال (مهندس التي أُبدلت بمهندز). والتزامهم بالأبنية العربية أقل مما سبق، على أنه من الواجب علينا العمل قدر الإمكان إلى تقريب اللفظ المراد تقريبه من الأوزان العربية، مثلما قلت في لفظ Gerald. فالحد الأدنى أن نكتبها جِيرَلْد، والأفضل والأحب عندنا كتابتها جِرَلْد لإلحاقها بـ«فِعَلّ»، أحدِ أوزان الرباعي المجرد المتفق عليها (مثاله قِمَطْر). واعلم أنني ما قلت بهذا الحد الأدنى إلا لصد هذا السيل العرم من الألفاظ الدخيلة التي ما عادت عربية إلا في حروفها، ودفع الانفكاك بين المنطوق والمرسوم. حاشاك أن تكون ممن يهذر، بل يستفيد بعضنا من بعض، ومما استفدته من جوابك إيلاء العرب الصوامتَ اهتماما أكبر من الصوائت. والسلام عليكم. معاذ (نقاش) 18:20، 8 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
قد يهمك الاطلاع على هذه النقاشات التي تخص مسألة (دعم) المصطلحات العربية في مجالات العلوم ومحاولة جمع إرشادات بخصوص النقحرة (محتواه ما أسميناه نحن التعريب لأن النقحرة هي ما نمقته) والتعريب (إيجاد مقابل عربي الأصل وترجمة المصطلحات) تكن الاحترام للغتنا الحبيبة، حاولت أن أرتبها حسب ظهورها:
أظن أن لديك ما يُثريها فلا تضنَّ في توسعتها. دُمت سالمًا. أحمد كادي (ن) الخميس 27 رجب 1445هـ – شباط 19:20، 8 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ
شكرا لك على إحالتك إياي، فقد غابت عني هذه الصفحات كلها إلا واحدة، وجعلني الله على حسن ظنك بي. Amara-Amaziɣ (نقاش) 18:45، 9 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ