مستخدم:Hishamzaqout/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هشام زقوت

صحفي فلسطيني، هاجرت عائلته من بلدة اسدود الفلسطينية، وعاش سنوات طفولته الأولى في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، درس الإعلام، وعاش الحروب الإسرائيلية على القطاع وشارك في تغطيتها، يعمل في المؤسسات الصحفية الفلسطينية منذ العام 2003، وعمل منتجاً للأخبار منذ عام 2009 في قناة الجزيرة، قبل أن يعمل كمراسل للجزيرة في العام 2017.

هشام زقوت
هشام سمير محمد زقوت
معلومات شخصية
اسم الولادة هشام سمير محمد زقوت
الاسم الكامل هشام سمير محمد زقوت
الميلاد 17/5/1984
بلدة اسدود الفلسطينية
الجنسية فلسطيني
اللقب صحفي فلسطيني
الزوج/الزوجة متزوج
الحياة العملية
التعلّم درس الصحافة والإعلام وحصل على درجة الدكتوراه. يعمل مراسلا في مكتب الجزيرة في قطاع غزة منذ 2017
المهنة صحفي فلسطيني
المواقع
الموقع مكتب الجزيرة في قطاع


المولد والنشأة

ولد هشام سمير محمد زقوت يوم 17 مايو/آيار 1984، في مدينة غزة، لأسرة لاجئة من مدينة اسدود، وهو أكبر أشقائه الذكور، والده حاصل على الدكتوراه في علم النفس وعمل أخصائياً اجتماعياً ونفسياً في برنامج غزة للصحة النفسية، وكانت والدته معلمة في إحدى مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين بمخيم النصيرات، وهو متزوج وله أربعة من الأبناء.

  الدراسة والتكوين


تلقى هشام زقوت تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في غزة، ثم انتقل للدراسة الثانوية في مدرسة خالد بن الوليد في القسم العلمي، وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة الأقصى بغزة، وحصل على درجة الماجستير في الصحافة من الجامعة الإسلامية في غزة، وكانت أطروحته بعنوان: استخدام الصحفيين الفلسطينيين لتطبيقات التواصل الاجتماعي من خلال الهواتف الذكية، وحاصل على درجة الدكتوراة في الصحافة. حصل على عدة دورات تدريبية متخصصة في الإعلام والتكنولوجيا والصحافة الاستقصائية، وهو باحث ومدرب في صحافة الموبايل.

وشارك في العديد من المؤتمرات الإعلامية المتخصصة في مصر ولندن والولايات المتحدة وباريس. الوظائف والمسؤوليات عمل زقوت في وكالة رامتان للأنباء الفلسطينية منتجاً للأخبار، ومن خلال رامتان عمل مع العديد من القنوات المحلية والدولية، ومن ثم عين مسئولاً لمكتب وكالة الأنباء العربية في فلسطين، وفي العام 2009 انتقل للعمل منتجاً للأخبار في مكتب قناة الجزيرة في غزة، وعين مراسلاً للقناة في العام 2017.

وهو عضو في نقابة الصحفيين الفلسطينيين وعضو في معهد الصحافة الدولي IPI ومقره العاصمة النمساوية فيينا، كما أنه عضو في رابطة الصحفيين الأجانب.  

المسار المهني


خلال مسيرته المهنية، قام هشام زقوت بتغطية أبرز الأحداث الميدانية والسياسية المهمة التي وقعت في غزة. وغطى الحروب المختلفة التي شنتها إسرائيل أعوام لاسيما 2008 و2012 و2014، 2021 وشارك في إنتاج عدد من الأفلام الوثائقية، من أبرزها برنامج الشاهد غزة النكبة والبطولة، الذي يخرجه وينتجه الصحفي المخضرم أحمد الشيخ، كما شارك في العمل مع المخرج الفلسطيني عبد السلام شحادة والمخرج الفلسطيني خليل المزين في انتاج عدد من الأفلام التي أنتجت خلال عمله بوكالة رامتان للأنباء.

وذاع صيته خلال تغطياته المختلفة للحروب وتنقله بين المناطق الخطرة لتسليط الضوء على جرائم الاحتلال، وكشف زيف الرواية الإسرائيلية. فكان له السبق في الوصول إلى المنازل التي قصفت في بيت لاهيا لاسيما منزل عائلة الطناني، وكان الوحيد الذي غطى مباشرة بعد منتصف الليل، قصف منزل عائلة أبو حطب في مخيم الشاطئ، كما كان الصحفي الأول الذي يصل شارع الوحدة وسط مدينة غزة ليرصد آثار المجزرة الإسرائيلية عبر البث المباشر، ويسلط الضوء على المحاصرين تحت الأنقاض وجهود رفع الركام بأدوات بسيطة ومتواضعة لإنقاذهم. كما كان الصحفي الوحيد الذي غطى مباشرة من مدينة رفح المجزرة الإسرائيلية هناك واغتيال الشهيد خالد منصور. وفي العام 2023 ذاع صيته خلال تغطيته للعدوان الإسرائيلي على غزة، ونقله تفاصيل العدوان، وتوضيح الحقائق عن قطاع غزة المحاصر، وذكائه وسرعة بديهته في رده على سؤال حول أماكن إطلاق الصواريخ من غزة، وهو ما لاقى رضا واسع من الجمهور الفلسطيني والعربي.

هشام زقوت[عدل]

 صحفي فلسطيني، هاجرت عائلته من بلدة اسدود الفلسطينية، وعاش سنوات طفولته الأولى في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، درس الإعلام، وعاش الحروب الإسرائيلية على القطاع وشارك في تغطيتها، عمل في المؤسسات الصحفية الفلسطينية منذ العام 2003، وعمل منتجاً للأخبار منذ عام 2009 في قناة الجزيرة، قبل أن يعمل كمراسل لقناة الجزيرة في العام 2017.

المولد والنشأة

 ولد هشام سمير محمد زقوت يوم 17 مايو/آيار 1984، في مدينة غزة، لأسرة لاجئة من مدينة اسدود، وهو أكبر أشقائه الذكور، والده حاصل على الدكتوراه في علم النفس وعمل أخصائياً اجتماعياً ونفسياً في برنامج غزة للصحة النفسية، وكانت والدته معلمة في إحدى مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين بمخيم النصيرات، وهو متزوج وله أربعة من الأبناء.

الدراسة والتكوين

تلقى هشام زقوت تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في غزة، ثم انتقل للدراسة الثانوية فيمدرسة خالد بن الوليد في القسم العلمي، وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة الأقصى بغزة، وحصل على درجة الماجستير فيالصحافة من الجامعة الإسلامية في غزة، وكانت أطروحته بعنوان: استخدام الصحفيين الفلسطينيين لتطبيقات التواصل الاجتماعي منخلال الهواتف الذكية، وحاصل على درجة الدكتوراة في الصحافة.

حصل على عدة دورات تدريبية متخصصة في الإعلام والتكنولوجيا والصحافة الاستقصائية، وهو باحث ومدرب في صحافة الموبايل.

وشارك في العديد من المؤتمرات الإعلامية المتخصصة في مصر ولندن والولايات المتحدة وباريس.

الوظائف والمسؤوليات

عمل زقوت في وكالة رامتان للأنباء الفلسطينية منتجاً للأخبار، ومن خلال رامتان عمل مع العديد من القنوات المحلية والدولية، ومن ثم عينمسئولاً لمكتب وكالة الأنباء العربية في فلسطين، وفي العام 2009 انتقل للعمل منتجاً للأخبار في مكتب قناة الجزيرة في غزة، وعين مراسلاًللقناة في العام 2017.

وهو عضو في نقابة الصحفيين الفلسطينيين وعضو في معهد الصحافة الدولي IPI ومقره العاصمة النمساوية فيينا، كما أنه عضو في رابطة الصحفيين الأجانب.

المسار المهني

خلال مسيرته المهنية، قام هشام زقوت بتغطية أبرز الأحداث الميدانية والسياسية المهمة التي وقعت في غزة.

وغطى الحروب المختلفة التي شنتها إسرائيل أعوام لاسيما 2008 و2012 و2014، 2021 وشارك في إنتاج عدد من الأفلام الوثائقية، منأبرزها برنامج الشاهد غزة النكبة والبطولة، الذي يخرجه وينتجه الصحفي المخضرم أحمد الشيخ، كما شارك في العمل مع المخرجالفلسطيني عبد السلام شحادة والمخرج الفلسطيني خليل المزين في انتاج عدد من الأفلام التي أنتجت خلال عمله بوكالة رامتان للأنباء.

وذاع صيته خلال تغطياته المختلفة للحروب وتنقله بين المناطق الخطرة لتسليط الضوء على جرائم الاحتلال، وكشف زيف الرواية الإسرائيلية.

فكان له السبق في الوصول إلى المنازل التي قصفت في بيت لاهيا لاسيما منزل عائلة الطناني، وكان الوحيد الذي غطى مباشرة بعدمنتصف الليل، قصف منزل عائلة أبو حطب في مخيم الشاطئ، كما كان الصحفي الأول الذي يصل شارع الوحدة وسط مدينة غزة ليرصدآثار المجزرة الإسرائيلية عبر البث المباشر، ويسلط الضوء على المحاصرين تحت الأنقاض وجهود رفع الركام بأدوات بسيطة ومتواضعةلإنقاذهم.

كما كان الصحفي الوحيد الذي غطى مباشرة من مدينة رفح المجزرة الإسرائيلية هناك واغتيال الشهيد خالد منصور.

وفي العام 2023 ذاع صيته خلال تغطيته للعدوان الإسرائيلي على غزة، ونقله تفاصيل العدوان، وتوضيح الحقائق عن قطاع غزة المحاصر،وذكائه وسرعة بديهته في رده على سؤال حول أماكن إطلاق الصواريخ من غزة، وهو ما لاقى رضا واسع من الجمهور الفلسطيني والعربي.