مستخدم:Mariamelsaayed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

شبكة البحوث والعمل من أجل السلامة الجسدية للمرأة[عدل]

شبكة العمل البحثي والإعلامي من أجل السلامة الجسدية للمرأة – RAINBO) أو RAINB♀ - )هي منظمة دولية غير حكومية تعمل على القضاء على ختان الإناث وتشويه الأعضاء التناسلية للإناث.

التأسيس والتأثير الأولي[عدل]

تأسست راينبو في عام 1994 من قبل مجموعة من المهاجرين الأفارقة إلى الولايات المتحدة، فيما بينهم ناهد طوبيا، أول جراحة في السودان[1][2]. وللمنظمة مكاتب في مدينة نيويورك ولندن وتعمل في أوغندا وجنوب إفريقيا وغامبيا ونيجيريا[1].

لعبت راينبو دورًا بارزًا في تغيير وجهة نظر ختان الإناث / تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية من كونها في الاغلب مصدر قلق طبي إلى قضية حقوق إنسان[2]. في عام 1995، نشرت راينبو كتاب "تشويه الأعضاء التناسلية للأنثى: دعوة إلى العمل العالمي " لناهد طوبيا، تناقش الأهمية الثقافية لـلختان وتشويه الأعضاء التناسلية للإناث في أفريقيا واقتراح اجراءات قانونية ودينية واجتماعية وسياسية[3] لمكافحة هذه الممارسة وتقرير" التقاطعات بين الصحة وحقوق الإنسان: قضية تشويه الأعضاء التناسلية للإناث "، بناءً على ورشة العمل الدولية للمجلس الوطني للصحة الدولية والتي حضرها مهنيون قانونيون وأكاديميون وعلماء اجتماعيون ونشطاء.[4]




استشارات ما قبل الحمل في الولايات المتحدة[عدل]

تسمح استشارات ما قبل الحمل في الولايات المتحدة بتحسين علي قدر الامكان الرعاية اللازمة لما قبل الولادة. الإرشاد قبل الحمل هو اجتماع مع أخصائي الرعاية الصحية (طبيب أو داية عمومًا) من قبل المرأة قبل محاولة الحمل، ويتضمن عمومًا تقييمًا لمخاطر ما قبل الحمل لأي مضاعفات محتملة للحمل.

عقبات الاستشارة المسبقة في الولايات المتحدة[عدل]

تشمل العقبات التي تحول دون تقديم المشورة قبل الحمل في الولايات المتحدة ما يلي:[عدل]

  •      تصبح خطوة متأخرة جدا في حالات الحمل غير المقصود. معدل الحمل غير المقصود في الولايات المتحدة حوالي 49 ٪.[5][6] نصف حالات الحمل غير المقصود ناتجة عن عدم استخدام وسائل منع الحمل، و45٪ منها تستخدم وسائل منع الحمل بشكل غير متسق أو غير صحيح.[7]
  •     النساء لا يعرفن أو غير مدركين فوائد زيارة الطبيب أو القابلة قبل محاولة الحمل.
  •     عقبة شائعة أخرى في المشورة قبل الحمل والتقييم عدم وجود التأمين الصحي. ومع ذلك، فإن معظم شركات التأمين تغطي تلك الاستشارات كزيارة فحص. أيضا، يقوم العديد من الأطباء بإجراء فحص ما قبل الحمل أثناء زيارة الفحص المنتظمة أو زيارة طبيب أمراض النساء إذا أبلغت المرأة الطبيب فقط برغبتها في الحمل. يستفسر معظم أطباء أمراض النساء عن النوايا المستقبلية للحمل بالأطفال على أي حال.


جمعية بلانكيت[عدل]

يقوم صندوق بلانكيت الاستئماني الملكي بنيوزيلاندا بتوفير مجموعة واسعة من الخدمات المجانية التي تهدف الى تحسين والحفاظ على صحة وسلامة الاطفال تحت سن الخامسة في نيوزيلاندا، حيث يعرف باسم بلانكيت فقط. مهمة الجمعية الأساسية هي" ضمان أن الأطفال في نيوزيلاندا من ضمن الأصح في العالم". يتم تنظيم الكثير من أعمال بلانكيت بواسطة قواعد المتطوعين في جميع أنحاء نيوزيلندا. كان مجتمع متحد يسمى جمعية بلانكيت الملكية النيوزيلاندية حتى الاول من يناير عام 2018 حين أصبح صندوق ائتماني خيري بموجب قانون الصناديق الخيرية لعام 1957. 

التاريخ[عدل]

مع الدافع لتشكيل "مجتمع" دوره أن "يساعد الأمهات وإنقاذ الأطفال "، عمل الدكتور فريدريك تروبي كينج على مقال يركز على رعاية الطفل. وعقد تروبي كينج اجتماع، الذي أدى الي تأسيس الجمعية في النهاية، في 14 مايو 1907 بدنيدن. كان كينج مشرفًا طبيًا ومحاضرًا في الأمراض العقلية. وأعرب عن اعتقاده أنه من خلال توفير خدمات الدعم للآباء والأمهات، يمكن للجمعية ضمان نظام غذائي مفيد للأطفال، والحد من معدلات وفيات الأطفال. كما كان يعتقد أيضًا أن هذا يحسن صحة البالغين عندما يكبر الأطفال.

نالت الجمعية التي كانت تسمى في الأصل جمعية صحة النساء والأطفال، اعتراف ملكي والحصول على لقب الملكي في 1915.استمد اسك بلانكيت من الراعي في البداية من المجتمع، فيكتوريا الكسندرينا بلانكيت ،والدة ثمانية وزوجة حاكم نيوزيلندا آنذاك، وليام بلانكيت ، البارون بلانكيت الخامس.

في وقت لاحق من ذلك العام، افتتحت الجمعية لأول مرة بيت كاريتين للأطفال في دنيدن ، ثم افتتحت مراكز في أوكلاند وويلينجتون وكريستشيرش. تم استخدام هذه المراكز لكلا المعسكرات التدريبية للممرضات وللأطفال الذين فشلوا في الازدهار.

وقد عملت الجمعية لسنوات عديدة في ظل تصور خاطئ بأنها أنشئت لتلبية احتياجات النساء الأوروبيات وأطفالهن فقط؛ مما عزز هذا الانطباع حقيقة أن وزارة الصحة تدير خدمة ممرضة الصحة الأصلية على وجه التحديد للماوري في المناطق الريفية.

في عام 1912، قام كينج بجولة لإعطاء محاضرات عن جمعية بلانكيت. في هذه الجولات، حقق نجاحًا كبيرًا في جذب الدعم للجمعية، جزئًا منها لأنه بالغ في التأثير على معدلات وفيات الرضع. نتيجة جولته، تم افتتاح 60 مركزًا جديدًا في جميع أنحاء نيوزيلندا، يعمل في كل منها ممرضًا. تم الاشارة الى هذه المراكز باسم غرف بلانكيت ولكن يُشار إليها الآن باسم عيادات بلانكيت. نشر كينغ العديد من الكتيبات، من بينها التغذية والرعاية للطفل (1913)، وتوقعات الأم والطفل في الشهور الأولى(1916). تم إعطاء هذا المنشور الأخير لكل طالب للحصول على رخصة زواج.

تم حتى إعطاء الأمهات تدريبات لإبلاغهن بالنظافة المنزلية واللوحات الأم التي تستند إلى أيديولوجية كينج. تضمنت انتظام عادات التغذية والأكل وحركة الأمعاء. في نيوزيلندا، أصبحت فلسفة بلانكيت "تقاليد الأبوة والأمومة" وفي غضون ثلاثة عقود، كان لدى نيوزيلندا أدنى معدل لوفيات الرضع في العالم.


مستهلك الصحة العقلية\النفسية[عدل]

مستهلك الصحة العقلية (او المريض النفسي) هو الشخص الذي يتلقى العلاج او الدعم بسبب خلل في الصحة العقلية، ويُعرف أيضا باسم الاضطراب او المرض النفسي. خُلِق هذا المصطلح من قِبّل متلقين العلاج نفسي في هيئة خدمات صحية، محاولة منهم لتعزيز ثقة المرضى النفسيّن، وهم من الفئة المهمشة في المجتمع. يشير المصطلح لوجود علاقة تبادلية بين موفر تلك الخدمات الصحية ومستهلكيها في اختيار علاجهم والذي لولا وجودهم لما وُجِد مقدمي خدمات الصحة العقلية.

التاريخ[عدل]

في السبعينات (1970) كان مصطلح "مريض" الأكثر شيوعًا في الاستخدام. تبين لنشطاء الصحة النفسية، بالإضافة الي الكثير من المجموعات التي تبحث في تعريف الذات، أن تلك التسميات هي استعارات توضح مدى تصور واستيعاب الشخصيات وبناءها (ماكدونالد 206). وبالأخص في مجال الصحة النفسية فإنها تُشكل علاقة مستهلك وموفر الخدمات الصحية، سواء كان ذلك في المعاملة بالمثل او التسلسل (ماكلولين 2007). صدّ مستخدمو خدمات الطب النفسي جهود الخبراء لتعريفهم وسعوا في إيجاد طرق للتعبير عن أنفسهم (موريسون 2000).

في استراليا، قام مجموعة من المتعافين من الامراض النفسية بتكوين مجموعات غير رسمية للدعم النفسي خلال الموجة الأولى من نقل المرضى من مستشفيات الطب النفسي إلى المجتمع في الستينيات. وفي الولايات المتحدة والبلاد الأخرى بدأت حركات جذرية لتغير تقديم الخدمات والتشريعات مُقادة من قبل المستهلكين خلال الثمانينات. دفع نشطاء، مثل جودي تشامبرلين، من أجل بدائل للأطباء النفسيين الذين يسيطرون على أنظمة الرعاية الصحية النفسية. تقول تشامبرلين في كتابها (وحدنا): ساعدت البدائل التي يتحكم فيها المريض لنظام الصحة العقلية في توجيه نوايا الاخرين لشكل أكثر تعاوني في شفاء الصحة العقلية (تشامبرلين 1978).

في الثمانينات، وبتمويل من المؤسسة الوطنية للصحة النفسية، ازدهرت بعض من المجموعات التجريبية. في عام 1985، في اول مؤتمر البدائل، وافق المشاركون على مصطلح "المستهلك" الذي يعكس اختيار المرضى للخدمات (Bluebird). يشير المصطلح أيضًا إلى العقلانية والقدرة على اتخاذ القرارات بناءً على رغبات المستهلك فقط بدلًا من ان يكون شخصا سلبي وعاجز يتلقى اهتمام "الخبير" (ماكدونالد 2006). في تسعينيات القرن الماضي، تم تشكيل العديد من مجموعات المستهلكين مثل مركز المساعدة الذاتية ومركز التمكين والدعم الوطني. استمروا في الدفع من أجل مشاركة المزيد من أقرانهم في طريقة علاج البدائل، مشيرين إلى أن أقرانهم يدعمون ويواسون، على عكس المعالجين الذين يحاولون تغيير سلوك المستهلكين وأنماط تفكيرهم (Bluebird).

الاستخدام المعاصر[عدل]

توسع مصطلح "مستهلك الصحة العقلية" ليشمل أي شخص تلقي من قبل خدمات الصحة العقلية او أي شخص تم تشخيصه في صحته السلوكية او ببساطة أي شخص يعاني من خلل في صحته العقلية والسلوكية. يتم استخدام مصطلحات أخري في بعض الأحيان من قبل افراد من المجتمع للتمكين من خلال تحديد الذات الإيجابي ومنها "أقران"، " الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية "، " الناجين من الأمراض النفسية "، "المستخدمين"، " عاش التجربة " أو "مريض سابق". يتم استخدام مصطلح "مستخدمي الخدمة" بشكل شائع في المملكة المتحدة وفي الولايات المتحدة أما مصطلح "المستهلك" فيُستخدم في أغلب الأحيان من قبل المرضى السابقين ومستخدمي الخدمات النفسية والبديلة.

يمكن للمرء أن ينظر إلى مصطلح "المستهلك" كشخص يتلقى الخدمات النفسية، ربما من عالم نفسي أو طبيب أمراض نفسية أو أخصائي اجتماعي. يمكن أن يكون مصطلح غير شخصي متعلق باستخدام في قطاع الصحة من اقتصاد كبير. ويشير ذلك إلى أن المستهلك يتوقع أن يكون له بعض التأثير على تقديم الخدمات ويقدم ملاحظات إلى المزود. بمعنى أقرب للنشطاء، تهدف مجموعات المستهلكين إلى تصحيح المشكلات المدركة في خدمات الصحة العقلية وتشجيع التشاور مع المستهلكين. تم تصميم نظرية المستهلك لتفسير العلاقة الخاصة بين مقدم الخدمة ومستهلك الخدمة في سياق الصحة العقلية. تبحث نظرية المستهلك في العواقب والمعنى الاجتماعي للعلاقة.


خفة الحركة[عدل]

خفة الحركة او الرشاقة هي سرعة تغير وضع الجسم بكفاءة وفعالية، ويتطلب دمج مهارات الحركة الخفية مثل التوازن والتنسيق والسرعة وردود الفعل السريعة والقوة والتحمل.

فالتوازن – هو قدرة الحفاظ على ثبات الجسم سواء كان متحرك او غير متحرك (بمعني اخر عدم السقوط) من خلال الإجراءات المنسقة لوظائفنا الحسية (العينين والأذنين والأعضاء الحساسة في مفاصلنا).

  • التوازن الثابت - القدرة على الاحتفاظ بمركز الكتلة فوق قاعدة الدعم في وضع ثابت.
  • التوازن الحركي - القدرة على الحفاظ على توازن الجسم مع الحركة.
  • السرعة - القدرة على تحريك كامل الجسم أو جزء منه بسرعة .
  • القوة - قدرة العضلات أو مجموعة من العضلات على التغلب على مقاومة ما.
  • و أخيرا، التنسيق - القدرة على التحكم في حركة الجسم بالتعاون مع الوظائف الحسية للجسم (على سبيل المثال ، في التقاط كرة [تنسيق الكرة واليد والعين]).

في الرياضة، غالبًا ما يتم تعريف خفة الحركة في نطاق الرياضات الفردية، نظرًا لكونها عبارة عن العديد من المكونات مدمجة سويًا والتي يٌستخدم كل منها بشكل مختلف (خاص بكل أنواع الرياضات المختلفة). عرف شيبارد ويونغ (2006) خفة الحركة بأنها "حركة سريعة لجسم كامل مع تغير السرعة او الاتجاه نتيجة لتحفيز ما "[8].

تعد خفة الحركة أو الحنكة أيضًا سمة مهمة في العديد من الألعاب خصوصًا لعب الأدوار مثل كل من ألعاب الفيديو مثل بوكيمون Pokémon وألعاب الطاولة مثل دنجون اند دراجونز Dungeons & Dragons. قد تؤثر تلك الخفة على قدرة الشخصية في التهرب من هجوم العدو أو شن الهجوم من نفسه، أو النشل وفتح الأقفال.

في علم النفس المعاصر، تقدم سوزان ديفيد، كاتبة وعالمة نفسية ومديرة تنفيذية، مفهومًا جديد يسمى "الرشاقة العاطفية"، وهي: "أن تكون مرنا مع أفكارك ومشاعرك حتى تتمكن من الاستجابة على النحو الأمثل للمواقف اليومية."[9][10]

  1. ^ أ ب Tobe (2005). Engendering Human Rights. New York: Palgrave Macmillan US. ص. 285–301. ISBN:9781403967077.
  2. ^ أ ب ["Nahid Toubia" by Priya Shetty, The Lancet, Volume 369, Issue 9564, Page 819, 10 March 2007 doi:10.1016/S0140-6736(07)60394-8, accessed 30 January 2011 "Nahid Toubia"]. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  3. ^ Nahid Tobia. Female Genital Mutilation: A Call for Global Action.
  4. ^ Kirberger, Elizabeth; Randolph, Kate; Toubia, Nahid 2. (1995). . Intersections Between Health and Human Rights: The Case of Female Genital Mutilation. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ Hatcher, Robert D. (2011). Contraceptive Technology (20th ed.). Ardent Media, Inc. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدة)
  6. ^ "(2009). "Cost effectiveness of contraceptives in the United States". Contraception. 79 (1)". 2009 – عبر : 5–14. doi:10.1016/j.contraception.2008.08.003. PMC 3638200. PMID 19041435. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ ""The potential of long-acting reversible contraception to decrease unintended pregnancy"". سبتمبر 2008 – عبر doi:10.1016/j.contraception.2008.06.001. PMID 18692608. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ "J. M. Sheppard; WB Young "Agility literature review: classifications, training and testing", Journal of Sports Sciences, 24 (9): 919–932". (September 2006), – عبر doi:10.1080/02640410500457109, PMID 16882626. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  9. ^ "Dell'Antonia, K. J. "Teaching Your Child Emotional Agility". The New York Times". (2016-10-04). – عبر ISSN 0362-4331. Retrieved 2019-06-26. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ [52–54. doi:10.22316/poc/02.1.06. "Orlov, Francoise (2017-05-01). "Book Review. Emotional Agility: Get Unstuck, Embrace Change, and Thrive in Work and Life by Susan David". Philosophy of Coaching: An International Journal. 2 (1):"]. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)