مستخدم:Neverna ibrahim othman/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ا[عدل]

النمطية[عدل]

النمطية الصريحة[عدل]

تعد إحدى صور النمطية ، النمطيون الصريحون يميلون إلى التعبير اللفظى والمبادرة  بنمطيتهم،  تشير النمطية الصريحة  أيضًا إلى  إدراك الشخص بها واستخدامها فى إطلاق أحكام على الأخرين.  يحاول البعض بالتحكم بشكل واعى  أثناء إستخدام الصور النمطية الواضحة  لكن غالباً لا تكون المحاولة فعاله كفاية.

النمطية الضمنية[عدل]

تعد النمطية الضمنية أحد أشكال النمطية غير الصريحه ، حيث  تكمن فى اللاوعى،  خارج نطاق الادراك أو التحكم.[1]

تعتبر النمطية  فى علم النفس الإجتماعى،[2] أى معتقد شائع عن جماعة معينه من الأفراد أو طرق معينه فى السلوك تهدف إلى تمثيل الجماعه بأكملها وسلوكياتها ككل، غالبًا ما يكون ذلك المعتقد أو الفكره  غير دقيقة ولا تعكس الصوره الواقعية. [3][4]

وقد أتاح علم النفس ، وفروعه وجود العديد من المفاهيم   والنظريات عن النمطية و التى قد تتشارك أحيانًا  فى العناصر العامة  كما تحتوى على المتناقضات ، وقد تتواجد الصور النمطية حتى فى علم الاجتماع و بعض ضوابط علم النفس و الذى قد يحدث صدفة  ويتم الاعتراف بها فى نظريات محددة،  مثال:الافتراضات القائمة  حول الثقافات المختلفه.

أصل الكلمة (الإيتمولوجيا)[عدل]

 يأتى مصطلح النمطية من الصفه الفرنسيه ( Stéréotype) ، اشتُق فى اليونانيه من كلمة (στερεός) بمعنى المتين[5] و الصَلب، (τύπος)[6] و تعنى الإنطباع و أيضاً تحمل معنى الإنطباع القوي،عن فكرة واحده أو مجموعة أفكار أو نظريات ، ( Typos) تعنى الأخطاء المطبعية.

استُخدم التعبير لأول مرة فى تجارة  الطباعة  عام 1798 بواسطة  فيرمين ديدوت ليصف لوحة الطباعة المنسوخة التى تنسخ أى مطبوعات، و استُخدمت قوالب الطباعة أو النمطية فى الطبع بدلا من القالب الأساسي.

استُخدم مصطلح النمطية لأول مرة بعيداً عن الطباعة عام 1850 و عُرف كاسم يشير إلى استمرار الصورة دون تغيير، و[7] مع ذلك لم يتم الإشاره إلى النمطية فى علم النفس الحديث بالمعنى الحالى إلا بواسطة الصحفى والتر ليبمان  فى عمله حيث عرضه على الرأى العام.[8]

  1. ^ Frequently Asked Questions in Islamic Finance. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 10 أكتوبر 2015. ص. 9–98. ISBN:9781118371923.
  2. ^ Stereotypes as explanations : the formation of meaningful beliefs about social groups. London: Cambridge University Press. 2002. ISBN:0511177569. OCLC:559425976.
  3. ^ Judd, Charles M.; Park, Bernadette (1993). "Definition and assessment of accuracy in social stereotypes". Psychological Review (بالإنجليزية). 100 (1): 109–128. DOI:10.1037/0033-295X.100.1.109. ISSN:1939-1471.
  4. ^ "Stereotypes, Prejudice, and Depression: The Integrated Perspective" (PDF). {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  5. ^ J.، J.؛ Robert-Scott؛ Liddell، Henry George؛ Jones، Henry Stuart (1940). "A Greek-English Lexicon". The Classical Weekly. ج. 34 ع. 8: 86. DOI:10.2307/4341055. ISSN:1940-641X.
  6. ^ J.، J.؛ Robert-Scott؛ Liddell، Henry George؛ Jones، Henry Stuart (1940). "A Greek-English Lexicon". The Classical Weekly. ج. 34 ع. 8: 86. DOI:10.2307/4341055. ISSN:1940-641X.
  7. ^ Katharina (2017). Stereotype und die Wahrnehmung von Medienwirkungen. Wiesbaden: Springer Fachmedien Wiesbaden. ص. 27–81. ISBN:9783658185176.
  8. ^ Hate, prejudice, and racism. Albany: State University of New York Press. 1993. ISBN:0585054916. OCLC:42855075.

المراهقة[عدل]

يأتى مصطلح المراهقة من الكلمة اللاتينية (adolescere ) والتى تعنى النمو الفسيولوجي خلال المراحل العمريه المتقدمة،  وتُعد المراهقة مرحلة انتقالية من التطور البدني و الفسيولوجي الذى يحدث بصفه عامة فى مرحلة البلوغ [1] [2] [3]وحتى الوصول إلى سن الرشد القانوني.  ترتبط المراهقة عادةً بسنوات الشباب، وقد يظهر التعبير عنها[4] [5][6][7]( جسدياً،فسيولوجياً  أو ثقافياً) فى سنوات مبكرة أو لاحقة. على سبيل المثال، تبدأ مرحلة البلوغ حالياً ماقبل المراهقة، تحديداً فى [8][9] [10] [11] [12]المراهقات الفتيات. على العكس فى الذكور قد يمتد ظهور النمو الجسدي و تطور الإدراك المعرفي إلى اوائل العشرينات.  وبناءاً عليه لا يعتبر السن دلالةً قويةً على المراهقة، وقد وجد الباحثون أنه من الصعب التوصل لتعريف دقيق للمراهقة.[13] [14] [15] [16]

يعتمد فهم مرحلة المراهقة فى المجتمع على تواجد مصادر معلومات  ووجهات نظر متعددة، تتضمن علم النفس،الأحياء،التاريخ،علم الاجتماع،التعليم والأنثربولوجيا.

ويتم تعريف المراهقة من خلال تلك الجوانب، على أنها مرحلة انتقالية ما بين الطفولة والبلوغ، غرضها الثقافي هو إعداد الطفل للقيام بدور البالغ[17]. وتعد فترة المراهقة مرحلة التحولات المتعددة على المستوى التعليمي،التدريبي،المهني،وغير المهني . بالإضافه إلى الإنتقال من ظروف المعيشة إلى أخرى.[18]

تختلف فترة إنتهاء المراهقة و بداية البلوغ من دولة لأخرى. علاوة على ذلك قد تختلف  من دولة مستقلة لأخرى ومن ثقافة لأخرى، تتباين الأعمار الى يمكن اعتبارها ملائمة و ناضجة كفاية بما يتيح تحمل المسؤوليات و الحصول على امتيازات محدده. و تشمل تلك الامتيازات ( قيادة السيارات المرخصة،إقامة علاقه جنسية مسموحة قانونياً،أداء الخدمة العسكرية،المشاركة فى هيئة محلفين،شراء وشرب الكحول،التصويت الإنتخابى، إتمام العقود القانونية،إجتياز مراحل دراسية معينة،الزواج،الإلتزام بالقوانين و المسائله القانونية. تقترن المراهقة بالمزيد من الإستقلالية و التحرر من سلطة الوالدين أو الأوصياء الشرعيين، وتضاءل الرقابة مقارنه بما قبل المراهقة.

وقد اتضح من خلال [19]دراسات تطور المراهقة، أنه يمكن تعريف المراهقة بيولوجياً على أنها التحول الجسدى الذى يبدء بالبلوغ و ينتهى بإكتمال النمو الجسدى، وعلى المستوى الإدراكى بأنها التغير فى الوعى و قدرات التفكير ليصبح أكثر تجريديةً وتعددية فى الأبعاد؛أو على الصعيد الإجتماعى كفترة للتأهيل للقيام بأدوار ومهام البالغين.

وتتضمن معظم مظاهر البلوغ و التغيرات البيولوجية نمواً فى الأعضاء التناسلية و ازديادا ملحوظاً فى الطول و الكتلة العضلية، كما تحدث تغييرات عظمى فى بنية المخ و طريقة تنظيمه، و على المستوى الإدراكى فإن النمو يشمل تزايد ملحوظ فى الإدراك المعرفى و القدرة على التفكير التجريدى و الرؤيه المنطقية الفعالة.

و تتضمن الدراسات المتطورة عن المراهقة تناغماً منتظماً بين التخصصات المتعددة على سبيل المثال: يركز الباحثون في علم الأعصاب أو الصحة البيولوجية السلوكية على التغيرات التي تحدث في البلوغ في بنية الدماغ وتأثيراتها على الإدراك أو العلاقات، أما عن علماء الاجتماع المهتمين بمراحل المراهقة فترتكز الدراسة لديهم على استحواذ  الأدوار الاجتماعية مثال : (الشريك فى العمل ، أو الشريك العاطفى ) و كيف اختلاف ذلك الدور عبر الثقافات والطبقات الاجتماعية المختلفة.بينما ركز أخصائيين [20]علم النفس التنموي على التغييرات فى العلاقات مع أولياء الأمور و الأقران كمدلول على وظيفية المدرسة و دورها فى حالة البلوغ. و قد أثار[21] بعض العلماء تساؤلات حول فى معيار المراهقة عالمياً كدلالة على مراحل التطور.  بداعى أن الصفات التى غالباً ما تعتبر علامات مميزة للمراهقة ليست فى الواقع ملازمة لسنين المراهقة العمرية.

  1. ^ "Dictionary of Physics". 2004. DOI:10.1007/978-1-349-66022-3. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  2. ^ Carol Culpepper، Jetta (2000-01). "Merriam‐Webster Online: The Language Center0011The Staff of Merriam‐Webster. Merriam‐Webster Online: The Language Center. 47 Federal Street, PO Box 281, Springfield, MA 01102; Tel: (413) 734‐3134; Fax: (413) 731‐5979;: Merriam‐Webster, Inc c1999. Free". Electronic Resources Review. ج. 4 ع. 1/2: 9–11. DOI:10.1108/err.2000.4.1_2.9.11. ISSN:1364-5137. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Mowat, Hon. Sir Oliver, (22 July 1820–19 April 1903), Lieutenant-Governor of Ontario from 1897". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  4. ^ Talan، Jamie (2012-05). "Can Memory Be Created — and Then Retrieved? Yes, According to New Experiment". Neurology Today. ج. 12 ع. 10: 10–12. DOI:10.1097/01.nt.0000415042.29869.63. ISSN:1533-7006. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Ruona، Wendy E. A.؛ Gilley، Jerry W. (2009-08). "Practitioners in Applied Professions: A Model Applied to Human Resource Development". Advances in Developing Human Resources. ج. 11 ع. 4: 438–453. DOI:10.1177/1523422309344719. ISSN:1523-4223. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Talan، Jamie (2012-05). "Can Memory Be Created — and Then Retrieved? Yes, According to New Experiment". Neurology Today. ج. 12 ع. 10: 10–12. DOI:10.1097/01.nt.0000415042.29869.63. ISSN:1533-7006. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ "Original PDF". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  8. ^ "News Round-Up 2005: Patient reporting of adverse reactions begins 20/01/05". Nurse Prescriber. ج. 2 ع. 1: 2–2. 2005-01. DOI:10.1017/s1467115805000192. ISSN:1467-1158. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Talan، Jamie (2012-05). "Can Memory Be Created — and Then Retrieved? Yes, According to New Experiment". Neurology Today. ج. 12 ع. 10: 10–12. DOI:10.1097/01.nt.0000415042.29869.63. ISSN:1533-7006. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Shigehito؛ Hill، Mark؛ Takakuwa، Tetsuya (21 أكتوبر 2015). New Discoveries in Embryology. InTech. ISBN:9789535121824.
  11. ^ Žukauskaitė S, Lašienė D, Lašas L, Urbonaitė B, Hindmarsh P (September 2005). "Onset of breast and pubic hair development in 1231 preadolescent Lithuanian schoolgirls". Arch. Dis. Child. 90 (9): 932–6. doi:10.1136/adc.2004.057612. PMC 1720558. PMID 15855182.
  12. ^ Dorn, Lorah D.; Biro, Frank M. (2011-3). "Puberty and Its Measurement: A Decade in Review: PUBERTY AND ITS MEASUREMENT". Journal of Research on Adolescence (بالإنجليزية). 21 (1): 180–195. DOI:10.1111/j.1532-7795.2010.00722.x. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  13. ^ "News Round-Up 2005: Patient reporting of adverse reactions begins 20/01/05". Nurse Prescriber. ج. 2 ع. 1: 2–2. 2005-01. DOI:10.1017/s1467115805000192. ISSN:1467-1158. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ Žukauskaitė S, Lašienė D, Lašas L, Urbonaitė B, Hindmarsh P (September 2005). "Onset of breast and pubic hair development in 1231 preadolescent Lithuanian schoolgirls". Arch. Dis. Child. 90 (9): 932–6. doi:10.1136/adc.2004.057612. PMC 1720558. PMID 15855182.
  15. ^ Stockman، J.A. (2007-01). "Interpreting the Continued Decline in the Average Age at Menarche: Results From Two Nationally Representative Surveys of US Girls Studied 10 Years Apart". Yearbook of Pediatrics. ج. 2007: 133–134. DOI:10.1016/s0084-3954(08)70074-5. ISSN:0084-3954. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Finkelstein، Jordan W؛ D’Arcangelo، M.Rose؛ Susman، Elizabeth J؛ Chinchilli، Vernon M؛ Kunselman، Susan J؛ Schwab، Jacqueline؛ Demers، Laurence M؛ Liben، Lynn S؛ Kulin، Howard E (1999-12). "Self-assessment of physical sexual maturation in boys and girls with delayed puberty". Journal of Adolescent Health. ج. 25 ع. 6: 379–381. DOI:10.1016/s1054-139x(99)00014-2. ISSN:1054-139X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Reed؛ Wilson، Suzanne (26 يوليو 2013). Handbook of Adolescent Psychology. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. ص. 297–330. ISBN:9780471726746.
  18. ^ Roker، Debi؛ Coleman، John (1998-11). <359::aid-chi139>3.0.co;2-o "'Parenting teenagers' programmes: a UK perspective". Children & Society. ج. 12 ع. 5: 359–372. DOI:10.1002/(sici)1099-0860(199811)12:5<359::aid-chi139>3.0.co;2-o. ISSN:0951-0605. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Arnett, Jeffrey Jensen (7 Dec 2007). "Emerging Adulthood: What Is It, and What Is It Good For?". Child Development Perspectives (بالإنجليزية). 1 (2): 68–73. DOI:10.1111/j.1750-8606.2007.00016.x.
  20. ^ Thomas P.؛ Adams، Gerald R.؛ Markstrom، Carol A. (2000). The Adolescent Experience. Elsevier. ص. 73–100. ISBN:9780123055606.
  21. ^ Simmons، Roberta G.؛ Blyth، Dale A. (5 يوليو 2017). "Moving into Adolescence". DOI:10.4324/9781315124841. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)

قتل الأخت[عدل]

قتل الأُخت (مُشتقة من الكلمة اللاتينيه" “ soror  تَعنى الأخت ، وكلمة cide من caedere وتَعنى القتل ،قيام الشخص بقتل شقيقته.

توجد عدة أمثلة قيام البالغين بقتل شقائقهم  وأشقائهم وحتى المراهقين و المنافسة بين الأشقاء فى مرحلة المراهقة او الطفولة والتى قد ينتج عنها عنف جسدي قد يخرج عن السيطرة و يؤدى إلى وفاة احدهم، تحديداً فى  حالة توافر سلاح قوي متاح أو إذا كان أحد الشقيقين أكبر سناً و أساء استخدام قوته.

الأنمي[عدل]

  • سلسلة المانجا الشهيرة  (reiko the zombie shop)  قامت الشخصية "ريروكا "بمحاولات قتل غريمتها "ريكو" بدافع الغيرة بعد أن تولت ريكو مسؤولية إرث العائلة و

لقبها the zombie shop حيث ظهرت ريكو و ريروكا كأختين.

  • سلسلة الأنمى “blood+” مملكة الكايبترين لديها نظام تزاوج بيولوجى خاص، تولد ملكتين من تلقيح شرنقة داخل رحم الملكة الأم. حين يختلط دم ملكة بتوأمتها فإنه يتبلور. تدور الأحداث عن حرب قائمة منذ 123 عاماًقائمة بين الأختين  تنتهى بقتل الملكة سايا لشقيقتها التوام ديفا.
  • فى الأنمى الشهير death note”" مفكرة الموت يعتبر البطل "لايت ياجامى" مسؤول عن مقتل أخته "سايو" حيث انتهى بها الأمر فى قبضة  "عصابة ميللو"فى محاولة منها لاستعادة مذكرة الموت
  • فى فيلم الأنمى code geass”"شيفرة قوة الملوك يقتل المير لولوش أخته غير الشقيقة ليوقف المذبحة التى أمرها بالقيام بها عن طريق الخطأ.
  •  سلسلة المانجا الشهيرة akama ga kill”" الأختان أكاما و كاروما فى معظم الحلقات يدبران لقتل بعضهما او يحاولان بالفعل.
  • سلسلة أنمى Case closed”" بالتحديد الحلقات من 129-128 الروابط المنسية الجزء الأول و الثانى فى الحلقات بعد أن قامت مايا غاريت بحبس نفسها داخل الحمام وقطع أوردة معصمها دارت الشكوك حول أختها الكبرى حيث شوهدت تضحك بهستيرية عند وفاة شقيقتها.

الأفلام:[عدل]

  • فى سلسلة أفلام عن الهالوين (عيد الهلع)، يقوم القاتل المتسلسل  عديم الشفقة "مايكل مايرز" بملاحقة أختيه الكُبريين و ذبح الأولى "جوديث ماير" فى الجزء الأول و النسخة المُحَدثة منه، ثم يقتل الأخت الأصغر "لورى سترود" فى الجزء الثامن.

فى عام 1962 صدر فيلم"? What Ever Happened to Baby Jane"  كفيلم سينمائى و فى عام 1991 كفيلم تلفيزيوني يحاول الأختان "بلانشيه و جاين" الاساءه لبعضهما و قتل بعضهما بدافع الغيرة و الكراهية.

  • فى عام 1993 فيلم   Jason Goes to Hell: The Final Friday خلال الإستحواذ على جسد الدوق كرايتون يقوم بتحذير ديانا بان القاتل الجماعى جايسون فورهيس سوف يأتى لقتلها هى و ابنتها جيسيكا، و بالفعل بعد إنتقاله لجسد جوش يقوم جايسون بطعن أخته غير الشقيقة ديانا كيمبل من الخلف بسكين.
  • فى عام 1993 فيلم  "The Good Son", هنرى إيفانس يحاول قتل شقيقته الصغرى "كونى".
  • فى عام 2002 فيلم شيكاجو، قامت فيلما كيللى بقتل زوجها و أخته بعدما رأتهم يمارسون سفاح القُربَى سوياً.
  • فى فيلم الرعب "Catacombs " قامت فيكتوريا المهووسة بقتل أختها كارولين فى فورة غضب منها لصراخها عند رؤيتها أختها تقتل جاين ميشيل بالخطأ.
  • فى فيلم الرعب" Doofy Gilmore" عام 2000  قام وجه  الشبح بقطع راس أخته بساطور كان مخبأ فى عباءته.
  • فيلم " In The Evil Dead" قام أش ويليام بقتل أخته عن طريق حرق الكتاب.

فى فيلم frozen  اعتُبرت إلسا قامت بقتل أختها أنا نتيجة ضربها بقواها الجليدية على الرأس أثناء لعبهم كأطفال ، لتعاود ذلك بعد أعوام قليلة أُثناء إحدى نوبات هلعها و بالخطأ لتصيب قلب أنا مما يتسبب فى تجمدها بألم شديد من الداخل إلى الخارج حتى تتحجر كلياً لتعيدها إحياءها فى اللحظات الخيره عن طريق قوة الحب الأخوى فى نهاية الفيلم.

فى الأغانى:[عدل]

  • فى أغانى الأطفال الشعبية " Child Ballad #10" الأختين تاوا" أو ثنائي الريح و الرياح المروع" قامت الأخت الكبرى بقتل الأخت الصغرى بسبب التنافس على حب رجل، ليقوم موسيقي متجول بإيجاد عظام الأخت الصغرى و تحويلها إلى أداه موسيقة إما (قيثارة أو كمان) إسناداً للمصدر و يصنع الأوتار من شعر الأخت الصغرى، لتخبرهم فيما بعد الألة الموسيقة قصة وفاة الأخت الصغرى مما يتسبب فى الموت الشنيع للشقيقة الكبرى بعد ذلك.

فى عام 2017 مغنية البوب المستقلة Raffaella قامت بإخراج و إطلاق أغنيتها الفردية Sororicide"." و قد صدر الفيديو الغنائي الخاص بها مارس 2108 ، حيث تصور قتل الشقيقة فى مشهد داخل مكتبة تظهر به من تقوم بدور الأخت حاملة كتاب بعنوان "اقتلنى رجاءاً" لينتهى الفيديو كليب المصور بقتلها لأختها. [30]

فى ألعاب الفيديو:[عدل]

  • فى سلسلة ألعاب الفيديو " God of War"، يقوم البطل كرايتوس بقتل أثينا بالخطأ، ليعلم بعد ذلك أنها أخته الغير شقيقة حيث يكتشف أن والده هو زيوس إله الحرب.
  • فى لعبة "No More Heroes" يقوم Travis Touchdown  بقتل أخته غير الشقيقة" جاين" على إثر إنتقام لحادث توفى عائلته تكون هى المسؤولة عنه.
  • فى لعبة  Phoenix Wright: Ace Attorney - Trials and Tribulationsيقتل دهاليا هاوثورن أخته الغير شقيقة فاليرى هاوثورن فى المرحلة الرابعة من اللعبة حيث هددته فاليرى بكشف حقيقة الإختطاف المزيف الذى قام بيه دهاليا و عشيقها منذ خمس سنوات مضت بغرض القيام بسرقة ألماسة نادرة، كذلك فى الفصل التانى من اللعبة نرى مساعد البطل" مايا فاى" متهماً بقتل ألأخت هو الأخر.
  • في إحدى نهايات لعبة الفيديو Trapt ، قتلت Allura أختها غير الشقيقة ، Rachel ، للتضحية النهائية لإحياء Malphas بعد أن أستحوذ  عليها الشيطان السابق ذكره. أيضا ، يقتل فينيجان أخته الكبرى أدا في مؤامرة خيانة بعد أن أفسدته الرغبة في الحصول على سلطة آلورا لنفسه.
  • فى سلسلة العاب Tekken الأختين نينا و أنا القاتلتين المأجورتين يقوم بينها صراع حقد تنافسى ومنافسة تتكرر فيها محاولة قتل الأخت.
  • فى سلسلة fable and fable”" الفصول الضائعة ، بعد هزيمة جاك بلايدز ، يواجه البطل خيار أن  يقوم بقتل أخته تريسا و الحصول على سيف إيون أو إلقاء السيف فى دوامة و تخليص العالم من شره للأبد.
  • في لعبة   Dragon Age IIاستناداً إلى  قرارات اللاعب ، يستطيع Fenris قتل أخته Varania بسبب خيانتها  له من خلال مساعدة أستاذه Danarius على القبض عليه ليصبح تلميذًا له.
  • فى لعبة Fatal Frame II: Crimson Butterfly ، تُجبر القرية الأخوات التوءام على طقوس وحشية تخنق فيها الأخت الأخرى ، الأمر الذى ينتهى بنهاية سيئه حيث تخنق مايو أماكورا شقيقتها ماى حتى الموت ( شاهد أخر موثق على قتل الأخت عندما قامت أزامى كيرو بقتل أختها أكانى).
  • لعبة Tom Clancy's Rainbow Six Siege  بإمكانك الحصول على نقاط إضافية إذا قمت بقتل أحد الأختين المتنافستين إلسا بوساك أو زوفيا بوساك.

فى المسلسلات التلفزيونية الطويلة:[عدل]

  • في مسلسل إيست ايندرز الذى عرض على (بي بي سي وان) عام  (2014) ، قُتلت لوسي بيل (هيتي بيوتر) على يد شقيقها الأصغر غير الشقيق بوبي بيل (إليوت كارينجتون).
  • فى عام 2016 فى مسلسل إيست إيندرز ، قتل جافين سوليفان (بول نيكولاس) أخته مارغريت ميدهرست (جان هارفي) عن طريق دفعها من فوق شرفة أثناء مشاجرة.

فى التلفيزيون:[عدل]

  • فى مسلسل شبكة نتفليكس "البرتقالى هو الأسود الجديد" باربرا و كارول دينينج قاما بقتل شقيقتهما الصغرى عن طريق حبسها فى سيارة ألية القيادة و دفعها إلى بحيرة.
  • • في سلسلة Netflix Chilling Adventures of Sabrina ، قامت زيلدا سبيلمان مرارًا وتكرارًا بقتل شقيقتها هيلدا سبيلمان وإحياءها.
  • • في سلسلة بي بي سي الأمريكية اليتيم الأسود، تقتل هيلينا العديد من مستنسخات شقيقتها ليدا.


التلاعب النفسي(الإيهام)[عدل]

يعد التلاعب العقلى (الإيهام)  شكلاً من أشكال الإحتيال النفسي  حيث يسعى الشخص إلى زرع بذور الشك فى ذهن أفراد محددين او شخص بعينه من مجموعة مستهدفة، يبدء الأفراد فى التشكيك والتساؤل عن سلامة صحتهم العقليه والحس الإدراكى و كفاءة  ذاكرتهم الشخصية.وبممارسة  الإنكار المستمر، التضليل، التناقض والكذب، يتم الإيهام متضمناً محاولات لزعزعة استقرار الضحية النفسي [1] [2]ونزع  شرعية معتقداتها.

وتتراوح حوادث الإيهام العقلى ما بين إنكار المعتدى قيامه بحوادث اساءة عقلية سابقة، و استكمال القيام بأحداث غريبة بنية تشويش عقل الضحية.

ويعود أصل المصطلح إلى رواية باتريك هاميلتون (gas light) والأفلام التى اقتٌبست منها عامي (1940و 1944) وحملت نفس الإسم ، حيث تدور القصة فى منزل الشخصية الرئيسية حيث تلاحظ زوجته بأن ضوء مصابيح المنزل يخفت حين يشعل زوجها أضواء العُلية ليلاً كى يبحث فيها، ليقنعها بعكس ذلك و بأنها تتوهم، استُخدم مصطلح الإيهام فى [3][4] الأدب الطبي (السريري) و البحثي كذلك فى سرد الأحداث السياسية[5] [6].

أصل التسمية:[عدل]


  1. ^ Peter Ward (2001). Oxford University Press. Oxford Music Online. Oxford University Press.
  2. ^ Dorpat، Theo L.؛ Miller، Michael L. (1994-04). "Primary Process Meaning Analysis". Contemporary Psychoanalysis. ج. 30 ع. 2: 201–212. DOI:10.1080/00107530.1994.10746851. ISSN:0010-7530. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Gaslighting, the double whammy, interrogation, and other methods of covert control in psychotherapy and psychoanalysis. Northvale, N.J.: J. Aronson. 1996. ISBN:1568218281. OCLC:34548677.
  4. ^ When men batter women : new insights into ending abusive relationships. New York: Simon & Schuster. 1998. ISBN:0684814471. OCLC:37748396.
  5. ^ Veronica، Dr Abolo Evuarherhe (2017-02). "Topic: Programs in Nigerian Higher Institutions and Graduates Unemployment". IOSR Journal of Research & Method in Education (IOSRJRME). ج. 07 ع. 02: 01–06. DOI:10.9790/7388-0702020106. ISSN:2320-737X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ State of confusion : political manipulation and the assault on the american mind. New York: St. Martin's Press. 2013. ISBN:9781429927451. OCLC:865094706.

السُخرة الطلابية[عدل]

السُخرة الطلابية وهى تقليد اتُبع فى العديد من المدارس البريطانية الداخلية الخاصة (تقريباً كل المدارس العامة فى بريطانيا) و أيضاً العديد من المدارس الداخلية الأخرى، حيث يتوجب على الطلاب الصغار لعب دور الخادم الشخصي للطلبة الأكبر سناً، بينما كان من الشائع  وجود [1]الخدم المنزلي فى منازل العائلات،و جرت العادة ان يتم توزيع المهام على الطلبة الصغار كحال خدم المنازل و تعليمهم اداء الخدمة من كلا طرفى العلاقة، وتتشابه العلاقة بين الطرفين كعلاقة الفرسان فى العصور الوسطى و مساعديهم.

طبقاً لقواعد المدرسة، فإن السُخرة الطلابية تتطلب الانضباط الحاسم و العقوبات القاسية  عندما كانت هذه الممارسات موجودة وارتبطت ممارسة السُخرة الطلابية أحياناً بالاساءة الجنسية من قِبل الأولاد الأكبر سناً[2].

و قد تلاشت السُخرة الطلابية بمفهومها القديم فى السبعينات و الثمانينات من القرن العشرين، مع الحفاظ عليها فى بعض المستعمرات السابقة أو استبدالها بنظام ملائم أكثر يعتمد على قيام الطلبة الصغار بمهام نافعة للمجتمع المدرسي عموماً

تاريخ النشأة[عدل]

وقد نشأت السخرة الطلابية كجزء من هيكل إدارة المدارس الداخلية للحفاظ على النظام ،حيث اقتصرت سلطة المعلمين و سيطرتهم على الطلاب داخل فصول الدراسة فقط، وقد قرر الدكتور (توماس أرنولد) مدير فريق كرة القدم الأمريكية من سنة 1828ل1841 أن التعريف الأمثل للسُخرة الطلابية أنها السلطة والقوة الممنوحة من المدرسة  [3]لطلاب السنين النهائية ،ليتم ممارستها على الطلبة الأصغرسناً، مُنح الطلبة الأكبر سنا مسؤولية و سلطة مراقبة سلوكيات التلاميذ الصغار ، مما خلق بنية اجتماعية تقدمية في المنزل ، مع تعليم كلا الطرفين شيئًا من الخدمة ، وهو مفهوم ذو قيمة خاصة في التعليم والمجتمع الفيكتوري.

وقد كانت السُخرة الطلابية نظاماً قائماً بذاته فى (ساينت بول، إيتون، وينشستر) خلال [4]القرن السادس عشر،وفى القرن التاسع عشر إعتُمدت معظم المدارس العامة نظام السثخرة الطلابية، كما إعتُمدت العديد من المدارس البريطانية الحديثة نظام السُخرة الطلابية كنظام طبيعى يعكس حالة المجتمع حينها.


قد نشأت السخرة الطلابية كجزء من هيكل إدارة المدارس الداخلية للحفاظ على النظام ،حيث اقتصرت سلطة المعلمين و سيطرتهم على الطلاب داخل فصول الدراسة فقط، وقد قرر الدكتور (توماس أرنولد) مدير فريق كرة القدم الأمريكية من سنة 1828ل1841 أن التعريف الأمثل للسُخرة الطلابية أنها السلطة والقوة الممنوحة من المدرسة  [5]لطلاب السنين النهائية ،ليتم ممارستها على الطلبة الأصغرسناً، مُنح الطلبة الأكبر سنا مسؤولية و سلطة مراقبة سلوكيات التلاميذ الصغار ، مما خلق بنية اجتماعية تقدمية في المنزل ، مع تعليم كلا الطرفين شيئًا من الخدمة ، وهو مفهوم ذو قيمة خاصة في التعليم والمجتمع الفيكتوري.

وقد كانت السُخرة الطلابية نظاماً قائماً بذاته فى (ساينت بول، إيتون، وينشستر) خلال [6]القرن السادس عشر،وفى القرن التاسع عشر إعتُمدت معظم المدارس العامة نظام السثخرة الطلابية، كما إعتُمدت العديد من المدارس البريطانية الحديثة نظام السُخرة الطلابية كنظام طبيعى يعكس حالة المجتمع حينها.

وقد حددت السُخرة الطلابية بمفهومها الحديث حقوقاً وواجبات محددة بشكل جيد لكلا الطرفين ،حيث يقوم الطالب الأكبر سنا او (السيد المسؤول)بحماية تلاميذه الصغار و مسؤولية إسعادهم و الحرص على التواصل الجيد خارج فصول الدراسة فى حالة الوقوع بمشاكل ،كالتنمر أو الظلم، ويعد الطالب الأكبر هو الملاذ الأمن و مصدر معلومات للصغار، فلا يلجأ الطلاب إلى المدير المسؤول أو مدير المهجع.

وبإستثناء المشاكل الكبرى ، يتخذ الطالب الأكبر القرارات و حل المشاكل على مسؤوليته الخاصة، ب[7]إستشارة بقية رؤساء الطلاب أو الطلبة المثاليين دون إخبار الأساتذة الأكبر سناً.

وقد تباينت و تنوعت المهام و المسؤليات التى تقع على عاتق رؤساء الطلبة، كانضباط الوقت،والتعاملات بصفة عامة، تمتلك كل مدرسة التقاليد الخاصة بها،وكانت مهام السُخرة الطلابية حتى عام 1900 عبارة عن مهام حقيرة و مهينة ،كتلميع الأحذية وصبغها أسود،تنظيف المللابس و إعداد الفطور، و لم يكن هناك وقت محدداً لأداء هذه الخدمات .

[8]لاحقاً، أصبحت السُخرة الطلابية  أكثر حزماً و منعا لهذه المهام ، و إسناد مهام خفيفة كإعداد الشاى أو جمع الكرات فى ملعب الكريكيت، و قد قام رؤساء الطلاب فى العديد من المدارس بمكافأة الطلبة الأصغر على مجهوداتهم فى نهاية الفصل الدراسى بمنحهم جائزة نقدية. وفى عام 1911 ذُكر فى موسوعة المعارف البريطانية تطور دور السُخرة الطلابية فى كلية (إيتون) [9].

وفى نهاية العشرينات بدء مفهوم السُخرة الطلابية بالإضمحلال و التلاشى إبان تغيير السلوكيات و الأفكار اتجاه تعليم الأطفال و تطورهم. بالرغم من تذمُر الطلبة الكبار الذين أدوا خدمتهم و كانوا بانتظار التمتع بمزايا النظام، لاحقا فى الفترة مابين 1960ل1970 أصبحت الواجبات أقل عبئاً،ثم تم إلغاء النظام بالكامل فى معظم المدارس العامة حيث أن السخرة الطلابية أصبحت تقليد عفا عليه الزمن.

فى المذكرات الشخصية و الفن والأدب:[عدل]

  • كتب رولاد داهيل فى سيرته الذاتية ،أنه اضطر إلى الجلوس على المراحيض لتدفئتها للطلبة الأكبر سناً فى مدرسة ريبتون[10]
  • يصف ستيفن فراى ممارسة مشبوهة كانت تستخدم كعقاب للطلبة كتب عنها فى كتابه moab my washpot ثم ذكرها بالتفاصيل فى ملحمة ستيفين فراى
  • أليستر كراولى فى كتابه اعترافات أليستر كراولى ذكر السُخرة الطلابية
  • و فى عام 1984 تم تصوير الفيلم الدرامى دولة أخرى و هو دراما قائمة فى مدرسة بريطانية حكومية شبيهه بإيتون يصور الطلاب الصغار وهم يؤدون مهام وضيعة ويتعرضون للضرب من قبل الأولاد الأكبر سناً.
  • الكاتب س.لويس فى كتابه مُندهش من الفرحة انظر الفصل السادس من(صفحة 94ل95)[11]
  • ليندسى أندرسون فى فيلم( If) عام 1968م
  • فى سلسلة الحلقات غير المتوقعة "Galloping Foxley" ترتبط شخصية جون ميلز بتعرضه لإساءة معاملة بشكل مستمر من قبل صبي أكبر سنًا استند هذا الفيلم إلى قصة قصيرة لرولد دال ، الذي قال إنه اعتمد على قصة حقيقية
  • سلسلة حلقات( flashman) للكاتب جورج ماكدونالد فريزر أشار إلى التنمر و التعرض إلى السُخرة الطلابية أثناء فترة لعب فى توم براون فى فريق ال rugby أيام الدراسة.
  • في سلسلة E.W. Hornung's Raffles ، غالبًا ما يذكر أن شخصية Harry "Bunny" Manders كانت الشخصية الرئيسية في فيلم A. J. Raffles تعرض للسثخرة الطلابية خلال أيام دراستهم.
  • فى فيلم Black Butler الخاص بـ Yana Toboso ، تصبح السُخرة الطلابية موضوعًا مهمًا في المسلسل في الجزء XV. اعتبارا من الجزء السابق ، تدخل الشخصية الرئيسية في مدرسة داخلية ، حيث تم تعريفه بالحياة المدرسية في إنجلترا في القرن التاسع عشر
  • مدرسة Groxbourne فى رواية توم شارب الأغراض العتيقة تحكى عن السخرة الطلابية كإحدى التقاليد القديمة فى الحياة المدرسية.
  1. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  2. ^ Balabanian، Norman (1979-06). "Session review: The engineer and public policy: Servant, guardian, gadfly?". Technology and Society. ج. 7 ع. 26: 10–12. DOI:10.1109/ts.1979.6500422. ISSN:0194-3359. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  4. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  5. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  6. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  7. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  8. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  9. ^ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  10. ^ Boy : tales of childhood (ط. First American edition). New York. ISBN:0374373744. OCLC:11475191. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  11. ^ Surprised by joy : the shape of my early life (ط. [1st American ed.]). New York: Harcourt, Brace. [1956, ©1955]. ISBN:0156870118. OCLC:387168. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)

الأطفال فى النزاعات و الطوارىء[عدل]

الأطفال فى عمر السادسة أو أقل:[عدل]

يتضاعف معدل الوفيات بين الأطفال فى أعمار أقل من الخامسة فى البلدان المتأثرة بالنزاعات مقارنة بالدول الأخرى. من بين كل مائة طفل يتوفى اثنا عشر طفلاً قبل بلوغهم سن الخامسة، مقارنة بالمعدل العالمى للدول فى حالة السلام ستة أطفال من بين كل مائة طفل.[1]ويشيع بين أطفال مناطق النزاعات من تلك الفئة العمرية  ردود أفعال مشتركة كاضطراب قلق الإنفصال الحاد و البكاء و التعلق وعدم القدرة على الحركة أو الحركة العشوائية والنحيب والصراخ بالإضافة إلى إضطرابات النوم والطعام، الكوابيس والخوف الشديد والسلوكيات التقهقرية كمص الإبهام والتبول فى الفراش وفقد القدرة على التحكم فى المثانة والأمعاء، عدم القدرة على إرتداء الملابس أو تناول الطعام بدون مساعدة والخوف من الظلام والحشود وكذلك من أن يترك وحيداً[2].

أثناء الإستقصاء عن العلاقة بين التعرض للغارات النهارية و القصف و تأثير ذلك على مشاكل الأطفال الفلسطنيين العاطفية و السلوكية فى الفئة العمرية من ثلاث ل ست سنوات فى قطاع غزة، أظهر الأطفال إضطرابات فى النوم وقلة التركيز وسلوكيات هدفها طلب الإهتمام والتبعية ونوبات الغضب والخوف الزائد، أبلغت مجموعة من [3]الأمهات لأطفال فى الروضة عن  إعاقة شديدة فى أداء أطفالهم الإجتماعى و العاطفى، وقد  قام  [4] Thabet et al [5] بفحص المشكلات السلوكية و العاطفية لحوالى 309 طفل فى مرحلة ما قبل التعليم الأساسى ليجد أن التأثير المباشر وغير المباشر من التعرض لصدمات الحرب يزيد من خطر سوء الصحة العقلية.وقد وجدت  [6]Zahr et al فى دراسة أُجريت أن تأثير الحرب على الأطفال اللبنانيين فى مرحلة الروضة فى الفئة العمرية من ثلاث لست سنوات بتعرضهم الدائم للغارات اليومية  لمدة سنتان يسبب مشكلات أكثر للطفل مقارنة بمجموعة أطفال فى بيئة تم التحكم بها بعيدا عن الحرب و تهديداتها.وفقاً ل Yaktine [7]أفادت أربعون من الأمهات لأطفال فى مرحلة ما قبل المدرسة و من خلفيات إجتماعية وإقتصادية متباينة أنه خلال الحرب الأهلية فى بيروت بأن الأطفال أصبحوا أكثر قلقاً وخوفاً من القصف والتفجيرات، بعد الهجوم الصاروخى بصواريخ سكواد من قوات الاحتلال الإسرائيلى أظهر الأطفال النازحون فى مرحلة ما قبل المدرسة سلوكاً عدوانياً وإفراط فى الحركة وسلوكاً معارض مصجوباً بالقلق. كانت تلك النتائج مقارنة مع الأطفال غير النازحين، وعلى الرغم من خفة وتيرة تلك الأعراض استمرت عوامل الخطورة فى تأُيرها على الأطفال فى سن الخامسة بعد فترة وجيزة من حرب الخليج و ذلك نتاج التعرض لصدمات الحرب.[8] [9]

من عمر السادسة حتى الحادية عشر:[عدل]

تشمل الأعراض الشائعة في هذه الفئة العمرية الأفكار والصور المزعجة والكوابيس واضطرابات الأكل والنوم وعدم الطاعة وعدم الإستقرار والانسحاب الإجتماعى الحاد وإنفجار الغضب والقتال والسلوك التخريبي وعدم القدرة على الانتباه والمخاوف غير المنطقية والسلوك الارتدادي والاكتئاب والقلق ، الشعور بالذنب والخدر العاطفي ، والتعلق المفرط ، والصداع ، والغثيان ومشاكل بصرية أو سمعية، يجعل التعرض لأحداث الصادمة  الأطفال ما قبل سن 11 عامًا أكثر عرضةً بثلاثة أضعاف  للصعوبات العاطفية والسلوكية الخطيرة مقارنة بتلك التي عايشوها [10]لاحقًا في الحياة. وفقًا لمركز الإرشاد الفلسطيني ، منظمة إنقاذ الطفولة ، حتى بعد ستة أشهر من هدم منازلهم ، عانى الأطفال الفلسطينيون الصغار من الانسحاب والشكاوى الجسدية والاكتئاب / القلق والألم غير المبرر ومشاكل التنفس وصعوبات الانتباه والسلوك العنيف. كانوا خائفين من الذهاب إلى المدرسة ، وكان لديهم مشاكل تتعلق بالأطفال الآخرين ومزيد من الارتباط بمقدمي الرعاية. نتيجة لذلك ، أبلغ الآباء عن تدهور التحصيل العلمي والقدرة على الدراسة، كشف ا[11]لأمين [12]و ليابري  أن 27.7 في المائة من الأطفال اللبنانيين الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 12 سنة يعانون من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة ، وكذلك مشاكل في النوم ، والهياج العصبي ، وصعوبات في التركيز والوعي المفرط للأحداث المتعلقة الحرب اللبنانية الإسرائيلية عام 2006. أظهر العديد من الأطفال في السودان وشمال أوغندا الذين أجبروا على رؤية أفراد الأسرة الذين يتعرضون للتعذيب والقتل حالات من  التقزم ، واضطرابات ما بعد الصدمة واضطرابات أخرى مرتبطة بالصدمات النفسية.





  1. ^ Limage، Leslie (2012-02). "EFA Global Monitoring Report 2011: The Hidden Crisis; Armed Conflict and Education by EFA Global Monitoring Report team at UNESCO, Kevin Watkins, director of publication. Paris: UNESCO, 2011. 416 pp. ISBN 978-92-3-104191-4". Comparative Education Review. ج. 56 ع. 1: 180–183. DOI:10.1086/664429. ISSN:0010-4086. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Investing against evidence : the global state of early childhood care and education. Paris, France :. ISBN:978-92-3-100113-0. OCLC:922728688.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  3. ^ [Thabet, A.A.; Abed, Y.; Vostanis, P. (2002). "Emotional problems in Palestinian children living in a war zone: a cross-sectional study". Lancet. 359 (9320): 1801–1804. doi:10.1016/S0140-6736(02)08709-3. PMID 12044374. Thabet, A.A.; Abed, Y.; Vostanis, P. (2002). "Emotional problems in Palestinian children living in a war zone: a cross-sectional study". Lancet. 359 (9320): 1801–1804. doi:10.1016/S0140-6736(02)08709-3. PMID 12044374.] {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  4. ^ Massad, Salwa; Javier Nieto, F.; Palta, Mari; Smith, Maureen; Clark, Roseanne; Thabet, Abdel-Aziz (2009-05). "Mental Health of Children in Palestinian Kindergartens: Resilience and Vulnerability". Child and Adolescent Mental Health (بالإنجليزية). 14 (2): 89–96. DOI:10.1111/j.1475-3588.2009.00528.x. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  5. ^ Thabet، Abdel Aziz؛ Vostanis، Panos؛ Karim، Khalid (2005-08). "Group crisis intervention for children during ongoing war conflict". European Child & Adolescent Psychiatry. ج. 14 ع. 5: 262–269. DOI:10.1007/s00787-005-0466-7. ISSN:1018-8827. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Zahr، Lina Kurdahi (1996). "Effects of war on the behavior of Lebanese preschool children: Influence of home environment and family functioning". American Journal of Orthopsychiatry. ج. 66 ع. 3: 401–408. DOI:10.1037/h0080190. ISSN:1939-0025.
  7. ^ A. Mozahem، Najib (30 أبريل 2018). "The Importance Of Lebanese Newspapers In Arabic Culture". Science Trends. DOI:10.31988/scitrends.17013.
  8. ^ Laor، Nathaniel؛ Wolmer، Leo؛ Cohen، Donald J. (2001-07). "Mothers' Functioning and Children's Symptoms 5 Years After a SCUD Missile Attack". American Journal of Psychiatry. ج. 158 ع. 7: 1020–1026. DOI:10.1176/appi.ajp.158.7.1020. ISSN:0002-953X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Investing against evidence : the global state of early childhood care and education. Paris, France :. ISBN:978-92-3-100113-0. OCLC:922728688.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  10. ^ Goodman، Gail S؛ Batterman-Faunce، Jennifer Marie؛ Schaaf، Jennifer M؛ Kenney، Robert (2002-08). "Nearly 4 years after an event: children's eyewitness memory and adults' perceptions of children's accuracy". Child Abuse & Neglect. ج. 26 ع. 8: 849–884. DOI:10.1016/s0145-2134(02)00354-x. ISSN:0145-2134. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Investing against evidence : the global state of early childhood care and education. Paris, France :. ISBN:978-92-3-100113-0. OCLC:922728688.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  12. ^ Hafez، Ziad (1 أبريل 2008). "The Israeli–Lebanese war of 2006: consequences for Lebanon". Contemporary Arab Affairs. ج. 1 ع. 2: 187–210. DOI:10.1080/17550910801951748. ISSN:1755-0912.