مستخدم:Saja Alkomi/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

العلامات والأعراض[عدل]

في العرض الشائع لآلام أسفل الظهر الحادة، يتطور الألم بعد الحركات التي تتضمن الرفع أو الالتواء أو الانحناء إلى الأمام. قد تبدأ الأعراض بعد فترة وجيزة من الحركات أو عند الاستيقاظ في صباح اليوم التالي. قد يتراوح وصف الأعراض من المضض عند نقطة معينة إلى الألم المنتشر. قد يتفاقم أو لا يتفاقم مع حركات معينة، مثل رفع الساق، أو تغيير الموضع، كالجلوس أو الوقوف. قد يكون هناك ألم رجيع أسفل الساقين (المعروف باسم عرق النسا). عادة ما تكون أول تجربة لآلام أسفل الظهر الحادة بين سن العشرين و الأربعين. وغالبًا ما يكون هذا هو السبب الأول للشخص لرؤية طبيب متخصص كشخص بالغ. تحدث النوبات المتكررة في أكثر من نصف الأشخاص وتكون النوبات المتكررة بشكلٍ عام أكثر ألمًا من الأولى.[1] قد تحدث مشاكل أخرى مع آلام أسفل الظهر.  حيث ترتبط آلام أسفل الظهر المزمنة بمشاكل النوم، بما في ذلك الحاجة لوقت أكبر من الوقت اللازم الطبيعي للنوم، والاضطرابات أثناء النوم، وقلة النوم، وقلة الرضا عن النوم. بالإضافة إلى ذلك، فإن غالبية المصابين بآلام أسفل الظهر المزمنة تظهر عليهم أعراض الاكتئاب [2] أو القلق.[3]

التشخيص[عدل]

نظرًا لأن بنية الظهر معقدة والإبلاغ عن الألم  يكون ذاتيًا ويتأثر بالعوامل الاجتماعية، فإن تشخيص آلام أسفل الظهر ليس واضحًا.[4] في حين أن معظم آلام أسفل الظهر ناتجة عن مشاكل في العضلات والمفاصل، يجب فصل هذا السبب عن المشاكل العصبية، وأورام العمود الفقري، وكسر العمود الفقري، والالتهابات، من بين أمور أخرى.[5][6]

التصنيف[عدل]

هناك عدد من الطرق لتصنيف آلام أسفل الظهر دون إجماع على أن أحداهما هي الأفضل. [7] هناك ثلاثة أنواع عامة من آلام أسفل الظهر حسب السبب: آلام الظهر الميكانيكية (بما في ذلك الشد العضلي الهيكلي اللانوعي، الانزلاق الغضروفي، وجذور الأعصاب المضغوطة، وداء القرص التنكسي أو أمراض المفاصل، والفقرات المكسورة)، وآلام الظهر غير الميكانيكية (الأورام، والحالات الالتهابية مثل الالتهاب الفقاري المفصلي اللاصق، والتهابات)، والألم الرجيع إليه من الأعضاء الداخلية (مرض المرارة، والحصاة الكلوية، والتهابات الكلية، الأم الدم الأبهرية).[8] تكمن المشاكل الميكانيكية أو العضلية الهيكلية هي السبب في معظم الحالات (حوالي 90% أو أكثر)،[9] [10] ومعظم هؤلاء (حوالي 75%) ليس لديهم سبب محدد، ولكن يُعتقد أنه ناتج عن إجهاد أو إصابة في العضلات إلى الأربطة.[11] [12] نادرًا ما تنتج الشكاوى من آلام أسفل الظهر عن مشاكل جهازية أو نفسية، مثل الألم العضلي الليفي واضطرابات العرض الجسدي.[13]

يمكن تصنيف آلام أسفل الظهر بناءً على العلامات والأعراض. الألم المنتشر لا يتغير استجابةً لحركات معينة، ويكون موضعيًا في أسفل الظهر دون أن ينتشر خارج الأرداف، يُصنف على أنه غير محدد، وهو التصنيف الأكثر شيوعًا.[14] الألم الرجيع نحو أسفل الساق حتى أسفل الركبة، يقع على جانب واحد (في حالة الانزلاق الغضروفي)، أو على كلا الجانبين (في حالة التضيق الشوكي)، والتغيرات في شدته استجابةً لبعض المواقف أو المناورات تكون جذرية، مما يشكل 7% من الحالات.[15] قد يشير الألم المصحوب بعلامات حمراء مثل الصدمة أو الحمى أو تاريخ مرضي بوجود السرطان أو ضعف شديد في العضلات إلى وجود مشكلة أساسية أكثر خطورة ويصنف على أنه يحتاج إلى عناية عاجلة أو متخصصة.[16]

يمكن أيضًا تصنيف الأعراض حسب المدة على أنها حادة أو شبه مزمنة (تُعرف أيضًا باسم دون الحادة) أو مزمنة. المدة المحددة المطلوبة لتلبية كل من هذه الأمور غير متفق عليها عالميًا، ولكن بشكل عام يصنف الألم الذي يستمر أقل من ستة أسابيع على أنه حاد، والألم الذي يستمر من ستة إلى اثني عشر أسبوعًا يكون شبه مزمن، وأكثر من اثني عشر أسبوعًا يكون مزمنًا.[17] قد تتغير الإدارة والمآل للمرض بناءً على مدة الأعراض.

العلامات الحمراء هي علامات تحذيرية قد تشير إلى مشكلة أكثر خطورة
العلامة الحمراء [18] السبب المحتمل [1]
تاريخ مرضي سابق للإصابة بالسرطان السرطان
فقدان الوزن غير متعمد
فقدان السيطرة على المثانة أو الأمعاء متلازمة ذنب الفرس
ضعف في الحركة بشكلٍ كبير أو وجود مشاكل حسّية
فقدان الإحساس في منطقة الأرداف (خدر سرجي)
صدمة كبيرة مرتبطة بالعمر كسر
استخدام الكورتيكوستيرويد بشكل مزمن
هشاشة العظام
ألم شديد بعد جراحة أسفل الظهر في العام الماضي عدوى
حمى
عدوى الجهاز البولي
تثبيط مناعي
استخدام الأدوية التي تُعطي عن طريق حقنها بالوريد


العلامات الحمراء[عدل]

يشير وجود علامات معينة، تسمى العلامات الحمراء، إلى الحاجة إلى مزيد من الاختبارات للبحث عن مشاكل أساسية أكثر خطورة، والتي قد تتطلب علاجًا فوريًا أو محددًا.[19] [20] إن وجود العلامة الحمراء لا يعني أن هناك مشكلة كبيرة. إنه موحي فقط،[21][22] ومعظم الأشخاص الذين يحملون العلامات الحمراء ليس لديهم مشكلة أساسية خطيرة.[23] [24] في حالة عدم وجود علامات حمراء، فإن إجراء التصوير التشخيصي أو الفحوصات المخبرية في الأسابيع الأربعة الأولى بعد بدء الأعراض لم يثبت أنه مفيد.[25]

فائدة العديد من العلامات الحمراء غير مدعومة بشكلٍ جيد بالأدلة.[26] [27] الأكثر فائدة للكشف عن الكسر هو: التقدم في السن، واستخدام الكورتيكوستيرويد، والصدمات الشديدة خاصة إذا نتج عنها علامات على الجلد.[28] إن أفضل محدد لوجود السرطان هو وجود نفس التاريخ.[29]

مع استبعاد الأسباب الأخرى، عادةً ما يتم علاج الأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر غير المحددة بشكل عرضي، دون تحديد السبب الدقيق.[30] [31] قد تكون الجهود المبذولة للكشف عن العوامل التي قد تعقد التشخيص، مثل الاكتئاب أو تعاطي المخدرات أو جدول أعمال يتعلق بمدفوعات التأمين مفيدة.[32]




الاختبارات[عدل]

يُطلب التصوير عندما تكون هناك علامات حمراء، أو أعراض عصبية مستمرة لا تحل، أو ألم مستمر أو متفاقم.[33] على وجه الخصوص، يُوصى بالاستخدام المبكر للتصوير (إما التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب) في حال

يمكن أن يكشف اختبار رفع الساق باستقامة عن الألم الناجم عن الانزلاق الغضروفي. عند الضرورة، يمكن أن يوفر التصوير مثل التصوير بالرنين المغناطيسي تفاصيل واضحة حول أسباب آلام الظهر المرتبطة بالقرص (الانزلاق الغضروفي بالفقرة القطنية الرابعة والخامسة الموضح)

الاشتباه بالإصابة بالسرطان أو العدوى أو متلازمة ذنب الفرس.[34] يعتبر التصوير بالرنين المغناطيسي أفضل قليلاً من التصوير المقطعي المحوسب في تحديد الأمراض المتعلقة بالقرص. هاتان التقنيتان مفيدتان بنفس القدر في تشخيص التضيق الشوكي.[35] فقط عدد قليل من الاختبارات التشخيصية الجسدية مفيدة.[36] غالبًا ما يكون اختبار رفع الساق باستقامة إيجابيًا دائمًا في الأشخاص الذين يعانون من الانزلاق الغضروفي.[37] قد يكون التصوير المقطعي الاستفزازي القطني مفيدًا في تحديد قرص معين الذي يسبب الألم لدى أولئك الذين يعانون من مستويات عالية مزمنة من آلام أسفل الظهر.[38] وبالمثل، يمكن استخدام الإجراءات العلاجية مثل إحصار العصب لتحديد مصدر معين للألم.[39] تدعم بعض الأدلة استخدام حقن المفصل الوجيهي، وحقن فوق الجافية التحويلية وحقن العجزية الحرقفية كاختبارات تشخيصية.[40] معظم الاختبارات الجسدية الأخرى، مثل تقييم انحراف العمود الفقري جانبيًا وضعف العضلات أو ضمورها وردود الفعل المنعكسة الضعيفة، قليلة الاستخدام.[41]

الشكاوى من آلام أسفل الظهر هي أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لزيارة الناس للأطباء.[42][43] الألم الذي استمر لأسابيع قليلة فقط، من المرجح أن يهدأ الألم من تلقاء نفسه.[44] وبالتالي، إذا كان التاريخ الطبي للفرد والفحص البدني لا يشيران إلى مرض معين كسبب، فإن الجمعيات الطبية تنصح بعدم إجراء اختبارات التصوير مثل الأشعة السينية والتصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي.[45] قد يرغب الأفراد في مثل هذه الاختبارات، ولكن ما لم تكن هناك علامات حمراء،[46][47] فهي رعاية صحية غير ضرورية.[48] [49] يزيد التصوير الروتيني من التكاليف، ويرتبط بارتفاع معدلات الجراحة دون فائدة عامة،[50] [51] وقد يكون الإشعاع المستخدم ضارًا بصحة الفرد.[52] أقل من 1% من اختبارات التصوير تحدد سبب المشكلة.[53] قد يكشف التصوير أيضًا عن التشوهات غير الضارة، مما يشجع الناس على طلب المزيد من الاختبارات غير الضرورية أو القلق.[54] ومع ذلك، زادت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي في منطقة أسفل الظهر بأكثر من 300% بين المستفيدين من الرعاية الطبية بالولايات المتحدة من 1994 إلى 2006.[55]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب Casazza BA (فبراير 2012). "Diagnosis and treatment of acute low back pain". American Family Physician. ج. 85 ع. 4: 343–50. PMID:22335313.
  2. ^ Miller SM (سبتمبر 2012). "Low back pain: pharmacologic management". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 499–510. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.005. PMID:22958559.
  3. ^ Marlowe D (سبتمبر 2012). "Complementary and alternative medicine treatments for low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 533–46. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.008. PMID:22958563.
  4. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  5. ^ Koes BW، van Tulder M، Lin CW، Macedo LG، McAuley J، Maher C (ديسمبر 2010). "An updated overview of clinical guidelines for the management of non-specific low back pain in primary care". European Spine Journal. ج. 19 ع. 12: 2075–94. DOI:10.1007/s00586-010-1502-y. PMC:2997201. PMID:20602122.
  6. ^ Casazza BA (فبراير 2012). "Diagnosis and treatment of acute low back pain". American Family Physician. ج. 85 ع. 4: 343–50. PMID:22335313.
  7. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  8. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  9. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  10. ^ Cohen SP، Argoff CE، Carragee EJ (ديسمبر 2008). "Management of low back pain". BMJ. ج. 337: a2718. DOI:10.1136/bmj.a2718. PMID:19103627. S2CID:78716905.
  11. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  12. ^ Cohen SP، Argoff CE، Carragee EJ (ديسمبر 2008). "Management of low back pain". BMJ. ج. 337: a2718. DOI:10.1136/bmj.a2718. PMID:19103627. S2CID:78716905.
  13. ^ Cohen SP، Argoff CE، Carragee EJ (ديسمبر 2008). "Management of low back pain". BMJ. ج. 337: a2718. DOI:10.1136/bmj.a2718. PMID:19103627. S2CID:78716905.
  14. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  15. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  16. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  17. ^ Koes BW، van Tulder M، Lin CW، Macedo LG، McAuley J، Maher C (ديسمبر 2010). "An updated overview of clinical guidelines for the management of non-specific low back pain in primary care". European Spine Journal. ج. 19 ع. 12: 2075–94. DOI:10.1007/s00586-010-1502-y. PMC:2997201. PMID:20602122.
  18. ^ Davis PC، Wippold II FJ، Cornelius RS، وآخرون (2011). American College of Radiology ACR Appropriateness Criteria – Low Back Pain (PDF) (Report). مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 ديسمبر 2012.
  19. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  20. ^ North American Spine Society (فبراير 2013)، "Five Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، North American Spine Society، اطلع عليه بتاريخ 2013-03-25, which cites
  21. ^ Williams CM، Henschke N، Maher CG، van Tulder MW، Koes BW، Macaskill P، Irwig L (يناير 2013). "Red flags to screen for vertebral fracture in patients presenting with low-back pain". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 1 ع. 1: CD008643. DOI:10.1002/14651858.CD008643.pub2. PMID:23440831.
  22. ^ Henschke N، Maher CG، Ostelo RW، de Vet HC، Macaskill P، Irwig L (فبراير 2013). "Red flags to screen for malignancy in patients with low-back pain". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2 ع. 2: CD008686. DOI:10.1002/14651858.CD008686.pub2. PMID:23450586.
  23. ^ Koes BW، van Tulder M، Lin CW، Macedo LG، McAuley J، Maher C (ديسمبر 2010). "An updated overview of clinical guidelines for the management of non-specific low back pain in primary care". European Spine Journal. ج. 19 ع. 12: 2075–94. DOI:10.1007/s00586-010-1502-y. PMC:2997201. PMID:20602122.
  24. ^ Casazza BA (فبراير 2012). "Diagnosis and treatment of acute low back pain". American Family Physician. ج. 85 ع. 4: 343–50. PMID:22335313.
  25. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  26. ^ Downie A، Williams CM، Henschke N، Hancock MJ، Ostelo RW، de Vet HC، وآخرون (ديسمبر 2013). "Red flags to screen for malignancy and fracture in patients with low back pain: systematic review". BMJ. ج. 347 ع. dec11 1: f7095. DOI:10.1136/bmj.f7095. PMC:3898572. PMID:24335669.
  27. ^ Williams CM، Henschke N، Maher CG، van Tulder MW، Koes BW، Macaskill P، Irwig L (يناير 2013). "Red flags to screen for vertebral fracture in patients presenting with low-back pain". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD008643. DOI:10.1002/14651858.CD008643.pub2. PMID:23440831.
  28. ^ Downie A، Williams CM، Henschke N، Hancock MJ، Ostelo RW، de Vet HC، وآخرون (ديسمبر 2013). "Red flags to screen for malignancy and fracture in patients with low back pain: systematic review". BMJ. ج. 347 ع. dec11 1: f7095. DOI:10.1136/bmj.f7095. PMC:3898572. PMID:24335669.
  29. ^ Downie A، Williams CM، Henschke N، Hancock MJ، Ostelo RW، de Vet HC، وآخرون (ديسمبر 2013). "Red flags to screen for malignancy and fracture in patients with low back pain: systematic review". BMJ. ج. 347 ع. dec11 1: f7095. DOI:10.1136/bmj.f7095. PMC:3898572. PMID:24335669.
  30. ^ Koes BW، van Tulder M، Lin CW، Macedo LG، McAuley J، Maher C (ديسمبر 2010). "An updated overview of clinical guidelines for the management of non-specific low back pain in primary care". European Spine Journal. ج. 19 ع. 12: 2075–94. DOI:10.1007/s00586-010-1502-y. PMC:2997201. PMID:20602122.
  31. ^ Casazza BA (فبراير 2012). "Diagnosis and treatment of acute low back pain". American Family Physician. ج. 85 ع. 4: 343–50. PMID:22335313.
  32. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  33. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  34. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  35. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  36. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  37. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  38. ^ Manchikanti L، Glaser SE، Wolfer L، Derby R، Cohen SP (2009). "Systematic review of lumbar discography as a diagnostic test for chronic low back pain". Pain Physician. ج. 12 ع. 3: 541–59. DOI:10.36076/ppj.2009/12/541. PMID:19461822. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2013.
  39. ^ Manchikanti L، Glaser SE، Wolfer L، Derby R، Cohen SP (2009). "Systematic review of lumbar discography as a diagnostic test for chronic low back pain". Pain Physician. ج. 12 ع. 3: 541–59. DOI:10.36076/ppj.2009/12/541. PMID:19461822. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2013.
  40. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  41. ^ Manusov EG (سبتمبر 2012). "Evaluation and diagnosis of low back pain". Primary Care. ج. 39 ع. 3: 471–9. DOI:10.1016/j.pop.2012.06.003. PMID:22958556.
  42. ^ "Use of imaging studies for low back pain: percentage of members with a primary diagnosis of low back pain who did not have an imaging study (plain x-ray, MRI, CT scan) within 28 days of the diagnosis". 2013. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2013. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  43. ^ American Academy of Family Physicians، "Ten Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American Academy of Family Physicians، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2012
  44. ^ American College of Physicians، "Five Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American College of Physicians، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2013
  45. ^ American Academy of Family Physicians، "Ten Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American Academy of Family Physicians، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2012
  46. ^ Chou R، Fu R، Carrino JA، Deyo RA (فبراير 2009). "Imaging strategies for low-back pain: systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 373 ع. 9662: 463–72. DOI:10.1016/S0140-6736(09)60172-0. PMID:19200918. S2CID:31602395.
  47. ^ Crownover BK، Bepko JL (أبريل 2013). "Appropriate and safe use of diagnostic imaging". American Family Physician. ج. 87 ع. 7: 494–501. PMID:23547591.
  48. ^ "Use of imaging studies for low back pain: percentage of members with a primary diagnosis of low back pain who did not have an imaging study (plain x-ray, MRI, CT scan) within 28 days of the diagnosis". 2013. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2013. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  49. ^ American College of Physicians، "Five Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American College of Physicians، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2013
  50. ^ Chou R، Qaseem A، Owens DK، Shekelle P، وآخرون (Clinical Guidelines Committee of the American College of Physicians) (فبراير 2011). "Diagnostic imaging for low back pain: advice for high-value health care from the American College of Physicians". Annals of Internal Medicine. ج. 154 ع. 3: 181–9. DOI:10.7326/0003-4819-154-3-201102010-00008. PMID:21282698. S2CID:1326352.
  51. ^ Flynn TW، Smith B، Chou R (نوفمبر 2011). "Appropriate use of diagnostic imaging in low back pain: a reminder that unnecessary imaging may do as much harm as good". The Journal of Orthopaedic and Sports Physical Therapy. ج. 41 ع. 11: 838–46. DOI:10.2519/jospt.2011.3618. PMID:21642763. S2CID:207399397.
  52. ^ Chou R، Qaseem A، Owens DK، Shekelle P، وآخرون (Clinical Guidelines Committee of the American College of Physicians) (فبراير 2011). "Diagnostic imaging for low back pain: advice for high-value health care from the American College of Physicians". Annals of Internal Medicine. ج. 154 ع. 3: 181–9. DOI:10.7326/0003-4819-154-3-201102010-00008. PMID:21282698. S2CID:1326352.
  53. ^ "Use of imaging studies for low back pain: percentage of members with a primary diagnosis of low back pain who did not have an imaging study (plain x-ray, MRI, CT scan) within 28 days of the diagnosis". 2013. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2013. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  54. ^ "Use of imaging studies for low back pain: percentage of members with a primary diagnosis of low back pain who did not have an imaging study (plain x-ray, MRI, CT scan) within 28 days of the diagnosis". 2013. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2013. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  55. ^ Deyo RA، Mirza SK، Turner JA، Martin BI (2009). "Overtreating chronic back pain: time to back off?". Journal of the American Board of Family Medicine. ج. 22 ع. 1: 62–8. DOI:10.3122/jabfm.2009.01.080102. PMC:2729142. PMID:19124635.