نقاش:أبو طالب بن عبد المطلب/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

نقاش بدون عنوان

السلام عليكم ورحمة الله وركاته وقع خلط في مقالة أبي طالب فقد ذكر فيها أنه حفر زمزم وأنه نذر أن يذبح أحد أبنائة. مع أن عبد المطلب هو الذي فعل ذلك وليس أبا طالب

أزلت الخلط، ويمكنك إصلاح أي خطأ آخر تراه. --خالد حسني 09:06، 6 سبتمبر 2007 (UTC)

بقي الخطا و لم يحذف من حفر زمزم هو عبد المطلب ثم هناك اما تقصير او تعتيم على انه مات جاهليا مشركا

هناك المئات من الكتب تدل على اسلامه

أدلـة إيمـان أبي طـالب 1- من الأدلة الثابتة على إيمان أبي طالب ما يرويه ابن أبي الحديد من مصادر الجمهور عن العباس بن عبدالمطلب وعن الخليفة الأول:

"والله ما مات أبو طالب حتى أعطى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من نفسه الرضا فشهد الشهادتين".

2- شهادة أهل البيت عليهم السلام:

الشهادات التي قامت على إيمان وإسلام أبو طالب شهادات كثيرة ويكفيها فخراً شهادة آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

وقبل التطرق إلى شهادة أهل البيت عليهم السلام لابد من طرح أصل من الأصول العملية وهو حجية قول أهل البيت عليهم السلام.

لا يمكن لمسلم يعتقد برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويعتقد بأن أهل البيت هم كسفينة نوح كما روى ابن حجر من ركبها نجى ومن تخلف عنها هوى وأنهم ثاني الثقلين بنص حديث الثقلين الذي يرويه أحمد في سنده ثم يأتي ويقول أن قول أهل البيت ليس حجة.

ومن شهادة علي بن الحسين عليه السلام حيث سأله سائل عن إيمان أبي طالب وهل مات مشركاً: فقال عليه السلام:

"كيف يكون مشركاً وقد منع الله نبيه أن يفرق مسلمة تحت مشرك".

أي كيف تكون الزوجة المسلمة تحت المشرك؟

فمن الأحكام القانونية إذا أسلمت مسلمة فرّق الإسلام بينها وبين زوجها المشرك كما فرّق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابنته زينب من زوجها أبي العاص بن الربيع عندما أسلمت وبقي هو على كفره ولم ترجع إليه إلاّ عندما أعلن إسلامه.

فيجيب الإمام السجاد عليه السلام أن لو كان أبو طالب مشرك لفرّق الإسلام بينه وبين زوجته فاطمة بنت أسد.

روابط خارحية

لاحظت ان هناك من يحذف اضافتي للروابط الخارجية مع انها تخدم المقال وتغذيه من الناحية المعلوماتية وتكلمه . ارجو ايضاح سبب الحذف اذا كان هناك اي خطأ مني.—حمد الحجري (نقاش • مساهمات) (ت ع م)

@Omaislam: مرحبًا أخي ورمضان كريم، هل هناك سبب للرجوع عن تعديل الزميل @حمد الحجري:؟.--جار الله (راسلني) 22:43، 5 يونيو 2016 (ت ع م)

مرحبا @جار الله:، رجعت التعديل لعدة أسباب: أولًا لأن نسبة هذه الأشعار لأبي طالب ليست ثابتة، ثانيًا أنه الموقع الشخصي للزميل حمد الحجري فأظن أنه قد يكون نوعًا من الدعاية --Omaislam (نقاش) 22:52، 5 يونيو 2016 (ت ع م)

أسم أبي طالب (رضوان الله عليه)

اللهم صلي على محمد وآل محمد و عجل فرجهم الأخوان المحترمون السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أختلف في إسم سيدنا أبي طالب (عليه السلام) هناك أربعة آراء :

• عبد مناف (ذكر الكثير من العلماء حتى من الشيعة) ، ولم يثبت أن مناف كان صنم (راجع :معنى عبد مناف ، مركز الأبحاث العقائدية)
• عمران (عمدة الطالب لابن عنبة:21) و (الدر النظيم لابن حاتم العاملي: 211.) وقال شيخ محمد صنقور : إلا أنه ضعَّفه، وذكر هذا القول آخرون.(اسم أبي طالب (رضوان الله عليه))
• عمدان (راجع : أئمتنا سيرة الأئمة الاثنا عشر - ج1 - ص28)
• أسمه كنيته [ http://www.aqaed.com/faq/534/ (راجع : السؤال: حقيقة طالب بن أبي طالب مركز الأبحاث العقائدية)] و (راجع : (المستدرك -الحاكم النيسابوري- ج 3 ص 108.)

تحياتي.السيد الحسن (نقاش) 18:32، 6 يونيو 2020 (ت ع م)