نقاش:الحجاج بن يوسف الثقفي

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من عصامي عصامي في الموضوع طلب تعديل صفحة محمية في 9 نوفمبر 2022

خير الحجاج[عدل]

الحجاج بن يوسف الثقفي له فضل كبير على الوطن العربي والفضل كله يعود لله ، هو الذي أمر بتنقيط القرآن، وكان يقرأ القرآن كاملًا يوميًا وكان غيورًا على النساء ، وقد قضى على فتنة الخوارج وقطع رقابهم وكل من خرجوا عن الدوله الاموية حاربهم الحجاج وانتصرَ عليهم ، الحجاج بن يوسف الثقفي كان شديد الكرم ، ماوضع طعامًا امامه إلى وطلب من يشاركهُ فيه، وكان يقول القبح على الطعام أقبح من البرصِ على الجسد ، ولما وليَ العراق كان يُطعم في كل يوم على ألف مائدة يجتمعُ على كل مائدة 10 أنفس ويرسل الرسل إلى الناس ايها الناس هلموا إلى الغداء واذا غربت الشمس ايها الناس هلموا إلى العشاء ثم خطبَ بالناس فقال رُسلي إليكم الشمس إن طلعت فهلِموا للغداء وإن غربت هلِموا للعشاء ، رحمة الله عليك ياحجاج ، الحجاج ليس كما يظن الكثير انه ظالم كل إنسان يُخطيء ويُصيب ولا يجوز ذكر سوء المسلم وعدم ذكر خيره . HTN901 (نقاش) 01:18، 28 أغسطس 2021 (ت ع م)ردّ

غيرة الحجاج[عدل]

حينما أنتصر في ودخل للعراق قال لجيشه لا يدخل رجلًا منكم بيت إمرأة لأن الجيوش قديمًا عند إنتصار الجيوش يدخلون البيوت ويفلعلون مايفعلونه ولكن الحجاج قال لا لا أحد منكم يدخل بيت إمرأة إني الغيور إبنُ الغيور وإن بلغني هذا عن أحدٍ قتلته وقد أعذر من أنذر ، وكان ابن أخيه حاكمًا بواسط وكان قد أُغرِما بإمرأة ومنعتها نفسها مرات حتى سئِمت فأخبرت أخيها بأمر هذا الرجل فأمر أن تسهل له الامر ليأتي ليلًا وعلموا اخوتها فقالوا فليأتي فالليل فقالت فجاء ولما دخلَ غسقُ الليل وجاء قتلوه ثم قطعوه ثم رموا به في عُرّضِ الشارع وعلم الحجاج أن ابن اخيه قتل و قُطِّع أُلقيا به في عُرض الطريق وعندما أتظحت الدلائل أن ابن اخيه كان يريد ان يرتكب الفاحشة بهذه المرأة قال الحجاج هوا (هدر) قال هو هدر لا يُقتل فيه أحد من تدين الحجاج أنه كان كل ليلة يختم القرآن كل ليلة ! وكان هو حفظهُ وهو صغير حتى ان عمر ابن عبد العزيز يقول ماحسدتُ الحجاجَ عدوًا الله حسدي إياه على حُبِّهِ القرآن وإعطائِهِ لأهل القرآن HTN901 (نقاش) 01:21، 28 أغسطس 2021 (ت ع م) معصومردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 6 مايو 2022[عدل]

صفات الحجاج منقوله من كتب الفرس المجوس وليست صحيحه ولمراجعة معلومات ابطال العرب يجب الرجوع الى المؤرخين العرب وليس العراقيين العجم ——

طلب تعديل صفحة محمية في 9 نوفمبر 2022[عدل]

جهز الحجاج بن يوسف الثقفي والي العراق على عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان جيشا جرارا ،وقد انفق الكثير من الاموال الطائلة في تجهيزه ،حتى أصبح جاهزا بالعتاد والعدة ، وأطلق عليه اسم :( جيش الطواويس ) وكانت مهمة الجيش محاربة ملك السند الذي يسمى (زنبيل) وفتح البلدان المجاورة للسند للدخول تحت راية الإسلام ، وولى على قيادة الجيش القائد عبد الرحمن بن الأشعث، قاد هذا الأمير الجيش نحو بلاد السند والهند، وفتح معظم الحصون والقلاع،وعندما رأى الملك (زنبيل) الخطر يقترب منه بسرعة،فبعث برسالة لابن الأشعث يعرض فيها على الأمير بأن يوقعا صلحا، لكن ابن الأشعث رفض ذلك واستمر في فتح الثغور والبلاد المجاورة حتى أوغل في بلاد السند، ولكن الجنود بدأوا يفقدون القدرة على المواصلة خصوصا بعد نفاذ المؤونة ،فقرر عبد الرحمن ابن الأشعث المكوث في البلدان المفتوحة والإستفادة من غلتها وخيراتها ثم مواصلة الفتح في البلدان المتبقية، واثناء مكوثه في احد هذه البلاد المفتوحة ارسل للحجاج برسالة حيث اخبره بتوقفه عن القتال حتى يستعيد الجيش قوته، لكن الحجاج عندما علم بذلك في الرسالة التي ارسلت اليه من قبل عبد الرحمن بن الأشعث، استشاط غضبا ورد عليه بأسوأ الألفاظ حيث سبه وشتمه وقذفه بأبشع الكلام وأمره بمواصلة القتال دون توقف ، عندما وصلت الرسالة الى ابن الأشعث وبعد قراءته لرد الحجاج بن يوسف الثقفي، غضب على جواب الحجاج له بهذه الغلظة والقسوة ،فجمع كبار رجال العراق الذين رافقوه في الحملة وأمر بأن يخرج على الحجاج واعلان الإنقلاب عليه وعزله من منصب الولاية على العراق ،فاتفق الرجال على مساندة ومناصرة ابن الأشعث لعزل الحجاج من منصبه لظلمه وبطشه واسرافه في اراقة وسفك الدماء فكل من خالفه وكل من عارضه كان يقمعه بالقتل، ومن بين المناصرين لابن الأشعث العلماء والفقهاء ومن بينهم وأشهرهم سعيد بن جبير فبدأ الأمير عبد الرحمن بن الأشعث في ضم المناطق التي كانت تحت سيطرة نفوذ الحجاج حتى وصل العراق بسرعة فائقة ،وعند وصوله للعراق وجد الحجاج في انتظاره وتقابلا الجيشان وبدأت المعركة بين الفريقين وكانت الحرب في مئة يوم ،وقيل أن في هذه المئة اليوم نشبت أربعة وثمانين معركة ،وكانت معظم المعارك تنتهي بانتصار عبد الرحمن على الحجاج إلى أن أرسل الخليفة عبد الملك ابن مروان جيشا من الشام، وقرر الحجاج أن يحسم الأمر هذه المرة وبالفعل وقعت الواقعة المعروفة بمعركة دير الجماجم سنة 702للميلاد/83هجرية وفيها حسم الحجاج بن يوسف الامر لصالحه ،وانهزم عبد الرحمن بن الأشعث وفر إلى ملك السند زنبيل ومكث عنده في مأمن ،فعلم الحجاج بأمر فراره ومكان اختفاءه فأرسل إلى زنبيل بأن يرسل له ابن الأشعث او يغير عليه بحرب شعواء لاقبل له ولجنوده بها فخاف الملك على نفسه وأرسل للحجاج بءن يبعث بابن الأشعث شريطة ان لاتقوم الحرب بينه وبين المسلمين مدة عشرة أعوام ومقابل ذلك يدفع الملك زنبيل الجزية كل عام فوافق الحجاج على ذلك وعندما علم ابن الأشعث بالخطر الذي يداهمه قيل انه ذهب ورمى نفسه منتحرا وعلم الملك زنبيل بذلك وأخذ جثته وقطع رأسه وأرسله إلى الحجاج، اما القاضي والعالم سعيد بن جبير الفار من عذاب ونقمة الحجاج، تم القبض عليه وقتله اشد قتلة،عصامي عصامي (نقاش) 00:56، 9 نوفمبر 2022 (ت ع م)ردّ