نقاش:تجربة فيلادلفيا

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي الولايات المتحدة  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الولايات المتحدة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالولايات المتحدة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

محمد السماني 00:05، 26 يناير 2008 (UTC) هذه التجربة غير موثقة وغير حقيقية بالمرة وما قيل عنها مثل ما قيل عن الكثير من الأطباق الفضائية التي سقطت على امريكا ورآها البعض في الستينات والخمسينات أو الاربعينات من القرن الماضي. لا أعلم في الحقيقة ما سر هذا الادعاء الذي يعكس صور غير حضارية للعلم والمعرفة. فالافتراء على العلوم غير حضاري. سوف افسر في هذا النقاش كيفية صياغة هذه التجربة الحلم: أولا: قيل أن الانتقال الاني للمادة يمكنه أن ينقل مادة من مكان لمكان مع عدم الاعتراف بالزمن. أي ان:

السرعة = المسافة / الزمن المسافة معينة الزمن = صفر إذا تكون سرعة عالية جدا يتم استخدام فيها الطاقة الكهرومغناطيسية. ثانيا: الطاقة المغناطيسية باستطاعتها حمل المادة من مكان لأخر دون الحاجة إلى أي مصدر خارجي للطاقة فنعرف جيدا أن الطاقة الكهرومغناطيسية التي تتولد من الجاذبية الارضية تستطيع أن تحفظ المواد على ظهر الأرض. ثالثا: العلاقة الطردية للطاقة والسرعة أي كلما زادت الطاقة كلما زادت السرعة المتولدة. كلام في منتهى المنطقية قد اكون أنا مستنتجه لكي أجعل لهم عذرا فيما قالوا عنه وأسموه بالتجربة الحلم تجربة فلاديلفيا ولكن النطق في وجهة نظري كرياضي دارس للرياضيات المتقدمة ولدي من العلوم الكثير كي أقدر على الحكم على ما إذا كانت المعادلة سليمة أو غير سليمة هو المنطق الرياضي والفيزيقي وكذلك المادة باعتبارها جزء كيميائي ولذلك وضعت العديد من الافتراضات وسرت مسيرة لا بأس بها كي أوضح جواز العملية والمعادلات وهل التجربة يمكن أن يتم تصديقها أم أنها مجرد وهم. وما وصلت إليه هو أنها وهم وأكبر دليل معنوي على هذا هو عدم استطاعتهم (الأمريكان) اخفاء للمادة أو نقلها أو تطبيق عملي لتجارب مماثلة في الوقت الحالي حيث زادت نسبة المعرفة أكثر بكثير مما كانت عليه في السنوات الماضية وأنها ليست سنوات بل أكثر من نصف قرن. دليل معنوي واحد قد يكون غير كافي لبعض الأصدقاء الذين قد يصدقون هذه الأوهام الأمريكية في تحدي العلم وانهم قادرون على فعل اي شيء ولكن الدليل المادي هو الأصدق وسأوضح بعض النقاط المادية التي لا يختلف عليها أثنان ولو اختلف عليها لما يوجد من علوم على وجه الأرض سواء العلوم الفيزيائية أو العلوم الكيميائية أو العلوم الرياضية.

  • أولا: العلم يقول أنه يجب أن يتم التفرقة بين

التجربة النظرية والتجربة العملية حيث أن هذه التفرقة هامة جدا لما يتم استخدامه بالمصطلح (القياسي) وهذا المصطلح يعني أنه يتم اغفال العديد من القوى المؤثرة على المادة لأنها قوى تكون صغيرة جدا ويمكن أهمالها في الجانب النظري أو يتم اهمالها لو كانت تلك القوى كبيرة نسبيا لإظهار الجزء المعني في المعادلة ولذلك فيتم مثلا عند دراسة القوة المؤثرة على سيارة من خلال محركها باهمال القوى الأخرى المؤثرة عليها مثل : قوة الاحتكاك ما بين العجلات والأرضية التي تسير عليها هذه السيارة وهذا لدعم المعادلة قياسيا

  • ثانيا: لا يمكن رياضيا القسمة على صفر وبذلك لا

يمكن أن تكون الزمن مساوي للصفر

  • ثالثا: الزمن والمسافة والكتلة هم اساس القياسات

حيث لا يمكن جعل الزمن مساوي للصفر في الحركة ولا يمكن جعل الكتلة مساوية للصفر عند حساب القوة لأنه يوجد فرق ما بين الجانب المعملي والجانب القياسي النظري. قد يكون لدي المزيد من النقاط لأعرضها ولكن المزيد معناه أننا نهتم بما هو غير واقع وما هو ملفق ولذلك فسأكتفي بهذا العرض المصغر محمد السماني 00:05، 26 يناير 2008 (UTC)

  • المقالة تحتاج لمصدر موثوق والتفاصيل العلمية للقصة تسرد أثر المجالات المغناطيسية الشديدة القوة على جسم الإنسان، حيث تؤدي إلى تخريب التفاعلات الكيميائية في خلايا الجسم، وهذا ما حصل للبحارة إذ تشوش تفكيرهم وأختلت الرؤية نتيجة تأثير المجال المغناطيسي القوي على سريان الألكترونات في أعصابهم والخلايا العصبية في أدمغتهم ..والله أعلم.أسامة سعد 17:23، 16 أكتوبر 2008 (UTC)

هذه المقالة أنا كنت وضعها للدكتور نبيل فاروق أرجو من صاحب الموضوع أضافة, أسم الدكتور نبيل فاروق

إعادة النظر في المقالة[عدل]

المقالة تمثل تمويها كليا من النواحي العلمية وليس لها أساس (إنظر المقالة على ويكيبيديا الإنكليزية). لا تمثل مقالات الدكتور نبيل فاروق مصادر علمية لأن أغلبها أصلا عبارة عن روايات. أعتقد أنه من الضروري النظر في هذه المقالة وإعادة كتابتها أو ترجمتها من الإنكليزية أو شطبها.--Email4mobile (نقاش) 09:37، 26 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)