نقاش:جن

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي تاريخ  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تاريخ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بتاريخ في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
مشروع ويكي الوطن العربي (مقيّمة بعالية الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الوطن العربي، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالوطن العربي في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 عالية  المقالة قد قُيّمت بأنها عالية الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بعالية الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 عالية  المقالة قد قُيّمت بأنها عالية الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

"أما مشربهم فمجهول ومأكلهم العظام الميتة" لا أعرف من أين أتى الكاتب بمصدر هذه المعلومة !!! هل هي من الجن انفسهم ؟؟؟؟ الكثير من المعلومات الوارده هنا مجهولة المصدر اعتقد انه من الامثل ان يشير الكاتب الى ان بعض الناس يعتقدون بكذا وكذا ولا يذكر الشي وكانه اكيد ومعلوم بديهيا... لقد ورد مأكلهم حسب المفهوم الإسلامي والمصدر هو الأحاديث الصحيحة المروية عن النبي محمد، ولاحظ أن المصادر الواردة أعتقد كافية وواضحة في المقالة.--أسامة سعد 18:14، 16 أكتوبر 2008 (UTC)

ورد في موقعكم الاتي (ان الجن يعتمد على لغات البشر كوسيلة للتخاطب ) و هذا مناف للحقيقة حيث أنّ أصل اللّغة علم من عند اللّه و لكلّ المخلوقات الحقّ في استعمالها فتتطوّر و تتعدّد بمختلف الاستعمالات و بالتالي لا يصح ان ننسب اللّغة للانس. ((((هذه الصفحة لا تحمل اي صفة من صفات المقالة الموسوعية))))

لنتعاون معا لتطوير المقالة[عدل]

ما رأيكم إذا لو نرتب الأبواب لهذه المقالة هنا في صفحة النقاش لنعكسها على الموضوع حسب الأصول؟ وحتى لا يضيع جهد الكاتب هباء، فإنني أقترح أن نختصر ما كتبه ونبقي فقط على الأدلة الصحيحة الإسلامية، ونذكر أيضا رأي الأديان الأخرى في الجن، والتي حسب ما أعلم تختلف تشريحيا عن معتقداتنا كمسلمين. الشباب المسيحيين سيكونون مشكورين في المشاركة بما لديهم <Multiman 12 آذار 2010> المقاله حقيقيه وموجود في القرأن ان الجن يأكلون العضام الميته وانهم موجودون ويعيشون معنا ولاكن لا نستطيع رؤيتهم اذا كنت لا تؤمن بوجودهم فلا تحكم علا المقاله انها كاذبه بل احكم على نفسك انك لا تصدق الا ما تراه عينك نعم لكن القرآن مصدر أولي.. الإستشهاد في ويكيبيديا يجب أن يكون بمصادر ثانوية.. لا يجب أن يعامل القرآن كأنه مصدر للحقائق الموضوعية و المطلقة فهذا ما يعتقده المسلمون فقط بل يجب معاملته كمصدر لمعتقدات المسلمين فقط.. يجب إيراد معتقدات الأديان المختلفة عن الجن و الأشباح لأنها تختلف للغاية و يجب إيراد وجهة نظر المتشككين أيضا.. Oussama atmani (نقاش) 16:33، 18 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

الجن أجسام ماديه[عدل]

15145- حَدَّثَنَا حَسَنٌ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ، وَأَوْكُوا الْأَسْقِيَةَ، وَخَمِّرُوا الْإِنَاءَ، وَأَطْفِئُوا السُّرُجَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ غُلُقًا، وَلَا يَحُلُّ وِكَاءً، وَلَا يَكْشِفُ إِنَاءً، فَإِنَّ الْفُوَيْسِقَةَ تُضْرِمُ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ "

مسند أحمد والشاهد هنا ان الشيطان لا يستطيع فتح الابواب او اختراقها وإلا فما فائده إغلاقها وقد جاء في الحديث

461- حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا رَوْحٌ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِنَّ عِفْرِيتًا مِنَ الجِنِّ تَفَلَّتَ عَلَيَّ البَارِحَةَ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - لِيَقْطَعَ عَلَيَّ الصَّلاَةَ، فَأَمْكَنَنِي اللَّهُ مِنْهُ، فَأَرَدْتُ أَنْ أَرْبِطَهُ إِلَى سَارِيَةٍ مِنْ سَوَارِي المَسْجِدِ حَتَّى تُصْبِحُوا وَتَنْظُرُوا إِلَيْهِ كُلُّكُمْ، فَذَكَرْتُ قَوْلَ أَخِي سُلَيْمَانَ: رَبِّ هَبْ لِي مُلْكًا لاَ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي "، قَالَ رَوْحٌ: «فَرَدَّهُ خَاسِئًا» صحيح البخارى

والشاهد هنا ان النبي صلى الله عليه وسلم امكنه الله منه اي امسكه و اراد ان يربطه في الساريه إخواني ... قرأت منذ فنره قصيره كتاب أسمه على ما اعتقد (حوار صحفي مع الجن المسلم مصطفي كاغور ) و هو كتاب ناادر و قد وجدت ان كل ما جاء به حقيقي بنسبه 99% تقريبا ارجو البحث عنه و قراءته--aboooody mahdy (نقاش) 10:37، 23 أكتوبر 2013 (ت ع م)--aboooody mahdy (نقاش) 10:37، 23 أكتوبر 2013 (ت ع م) جميل جدا زكرياء أبوصار (نقاش) 15:41، 21 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ

هل هذه مقالة موسوعية؟[عدل]

أرى أن المقالة بعيدة جدا عن الحيادية وتذكر معتقدات المسلمين على أنها حقيقة لا نقاش فيها، يجب إعادة صياغة المقالة للتناسب مع ويكيبيديا، أضف إلى ذلك تعدد الأقسام والتفرع لا فائدة منه، هناك معلومات أظن أنه لا فائدة من ذكرها، مثل القسم المتعلق بأسمائهم أو كيفية دخولهم إلى جسد الإنسان. سأحاول إعادة صياغة المقالة.--GeekEmad (نقاش) 11:00، 18 مايو 2015 (ت ع م)ردّ

الجن[عدل]

السلام عليكم .. يااخي من كتب هدا المقال !! يتحدث عن الموضوع بطريقة انشائية ولا وجود دكر في المقال لتقارير علمية او بحثية .. تانية لمادا فسرت الموضوع من الجانب الاسلامي فقط .. يرجى اعادة كتابة المقالة بحيادية وشكرا KHAIRIAYMAN (نقاش) 11:35، 19 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

المصدر الوحيد لذكر الجن كما تعلم هو المصادر العربية الإسلامية لأنه لفظ ذكر في القرآن حيث أفردت سورة له بإسم سورة الجن، والمقال يشير إلى مقالات أخرى لألفاظ أخرى مثل شيطان، عفريت، ابليس حيث ذكرت في بقية الكتب السماوية، ولمزيد من الأطلاع يمكنك رؤية التقارير العلمية بتلك المقالات، فلا حاجة لتكرار ذكرها هنا، فهذه مقالة مختصرة للموضوع، وهو لم يكتب بطريقة (إنشائية) لأنه مقتبس من مصادر منوعة.--أسامة سعد (نقاش) 06:19، 21 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

الأدلة الكافية[عدل]

في البداية أخي مشكور على جهدك ولكن أحب أن أرى المزيد من الادلة كثير مما كتبت بلا أدلة فلا تضيع مجهودك هكذا

أخي الكتب التي اوردتها والمقالات كافية جدا في المصادر يمكنك الرجوع اليها لطفاولم اكتب شيئا بلا مصدر موثوق. --أسامة سعد (نقاش) 23:30، 29 يناير 2016 (ت ع م)ردّ

الموضوع صحيح، لكن فقط من وجهة نظر و قناعة من يؤمن بالاسلام[عدل]

الموضوع ليس علمياً، بل مجرد تجميع لمعلومات بحسب ما طرحه الاسلام. و الاسلام دين، مبني على الإيمان و ليس العلم. المقال لا يصلح كمصدر في البحث عن الموضوع. Hassan Saleh (نقاش) 13:06، 16 فبراير 2016 (ت ع م).ردّ

كلمة جن وردت في الاسلام اولا ونقلت الى بقية الحضارات ولو قرات القران لوجدت سورة باسم سورة الجن، اما العلوم المعرفية والموسوعة فمن واجبها التعريف بمصطلح ديني وارد ذكره في القران ولا شك ان هذا المقال مقبول علميا كتعريف بشخصية الجن من الناحية العلمية والدينية وبشكل مفصل لا غبار عليه.--أسامة سعد (نقاش) 22:08، 16 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

هذا خطأ عزيزي أسامة سعد كلمة جن لم ترد في الإسلام أولا بل وجدت في كتابات آرامية أقدم من الإسلام بمئات السنين كما أن هناك أدلة أركيولوجية أخرى تتبث الإعتقاد بوجود الجن و حتى عبادتهم عند العرب قبل الإسلام، هذا بالإضافة لكون الكلمة وردت في العهد القديم في عدة مواضع.. غالبا كلمة جن مشتقة من اللغة الآرامية و هناك أدلة على هذا. هناك أيضا معتقدات عند الغوانش و الذين هم من جذور أمازيغية تشبه معتقدات العرب عن الجن كثيرا. ليست كل الحضارات تؤمن بالجن، كثير منها يؤمن بالأشباح لكن المعتقدين قريبان و متشابهان للغاية و هناك معتقدات بوذية و يهودية و مسيحية تتعلق بالأشباح و هي كذلك أقدم من الإسلام.. هذا المقال مقبول كعرض لوجهة نظر الإسلام و معتقدات المسلمين حول الجن فقط و هو يعرضها بشكل واف و جيد رغم أنه يفتقر لإيراد المصادر في بعض الأحيان.. لكن لكي يكون هذا المقال موسوعيا يجب عرض معتقدات الأديان الأخرى عن الجن كاليهودية و المسيحية و البوذية و كذا معتقدات العرب قبل الإسلام.. كما أن المقال يعتبر وجود الجن و المعتقدات الإسلامية حولها حقيقة مطلقة و هذا لا يمت للكتابة الموسوعية بصلة.. وجود الجن ليس حقيقة علمية و الإعتقاد بحقيقتها يجب إيراده كمعتقد خاص بأديان معينة فقط و يجب إيراد وجهة نظر المتشككين في وجود الجن و رأي العلم في الموضوع. Oussama atmani (نقاش) 16:58، 18 فبراير 2016 (ت ع م) رأيي أنه يجب التعاون لتحسين المقالة و جعلها أكثر حيادية و ملتزمة بقواعد الكتابة الموسوعية.. يمكن الحفاظ على الموجود حاليا و جعله تحت عنوان المعتقدات الإسلامية عن الجن ثم إيراد المعتقدات الأخرى المؤكدة و المعارضة لوجود الجن و رأي العلم في وجود الجن إن أمكن و خصوصا رأي علم النفس في ما يسمى "التلبس بالجن" و ما يتعلق بهذا.. يمكن الإعتماد على مقالي الجن و الأشباح في ويكيبيديا الإنجليزية كونهما أكثر شمولا و موضوعية و حيادا و تقيدا بقواعد الكتابة الموسوعية. https://en.m.wikipedia.org/wiki/Jinn https://en.m.wikipedia.org/wiki/Ghost Oussama atmani (نقاش) 17:08، 18 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

اولا لا ، لا يوجد ادلة على وجود كلمة جن بالارامية فلا تقل هذا ، فأصل الكلمة عربي و انتشرت للمجتمع الغربي و العالم بعد ترجمة كتاب الف ليلة و ليلة (العربي) للفرنسية و الذي يعني بالانجليزية الليالي العربية ، و لا علاقة لكلمة genius بكلمة جن لا بالمعنى او باللفظ ، صحيح ان هناك معتقدات لدى الاديان الاخرى و الاعراق و الحضارات الاخرى مشابهة للجن لكن هذا لا يعني او ينفى ان هذه الكلمة عربية ، فلا تدمج الامور ببعضها فقط لتقوم بالانكا و دحض كلام الفرد الاخر 37.220.114.242 (نقاش) 15:11، 4 أغسطس 2023 (ت ع م)ردّ
و حتى الروابط التي وضعتها تبين انها كلمة عربية و من شبه الجزيرة العربية ، و العرب السبب في ان بقت الكلمة للان و وصلت للعالم 37.220.114.242 (نقاش) 15:18، 4 أغسطس 2023 (ت ع م)ردّ

مصادر غير موثوقة[عدل]

أنا أتحدث عن كون المصادر الدينية حتى السماوية منها يعتبر في ويكيبيديا ليس مصدراً، أو انه ليس مصدراً كافياً بالمرة لو ذُكر فقط انا اتحدث عن (الاسلام و المسيحية و اليهودية ) او ما يطلق عليها اصطلاحاً لفظ ديانات ابراهيمية، كيف ذلك وهذه موسوعة عربية تخاطب العرب الذين هم مسلمون ومسيحيون ويهود.--مصطفى حماده (نقاش) 01:18، 22 مايو 2016 (ت ع م)مصطفى حماده اتفق معك في الرأي فالمصادر الدينية ليست مصادر البتة سواء الإسلام أو الهندوسية أو اليهودية. لأنه تمت عدة تفاسير للكتب الدينية وتمت عدة طواءف تتنازع الحقيقة وتمت نصوص دينية مشكوك في صحتها Yousfi Said (نقاش) 07:25، 3 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

المصدر الوحيد العلمي الثقة عندنا الذي يتكلم عن الجن هو القرآن والكتب السماوية وحدها لانهم (أي الجن) غير مشاهدون بالتجربة العلمية! ولا نستطيع أن نثبت وجودهم بطريقة علمية في المختبر! ولهذا نحن نتحدث عن شيء غيبي لا نراه بأعيننا أو نسمعه أو نشاهده ذكر في القرآن والإنجيل والتوراة ويؤمن بوجوده المسلمون واليهود والنصارى وغيرهم ولقد ذكرته الكتب السماوية بتفصيل قليل، ولهذا فان من الغريب انكم تناقشون عدم حيادية مصادر في مقال يتكلم عن مصطلح غيبي موجود في القرآن ويؤمن بوجوده الكثير من المثقفين والعقلاء فهذا غريب! أرى إن المقال حيادي جدا وذكر اراء جميع الأطراف بما فيهم أهل العلم ممن أنكروا وجوده، وهذه موسوعة علمية يذكر فيها ما وجد في المصادر حتى لو كان شيء ديني او غيبي غير متحقق منه علميا، وليست منتدى.أسامة سعد (نقاش) 20:00، 19 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

لماذا الإصرار على الخطأ[عدل]

مفرد الجن جان و ليس عالمهم و لا ثعبان و لا جمع أو أي شيء مشابه ربما هذا صحيح في اللهجات العامية و اللغة العربية الحديثة و لكن ليس في اللغة المستخدمة في القرآن لا يوجد أي مصحف من المصاحف بجميع الروايات و لا كتب الصحيح الست و لا الضعاف و الموضوعة يذكر مصطلح جني أو جنية و المذكور ليس بنفس المعنى الحديث فهي واضح أنها صفات أسماء الجني للذكر و الجنية للأنثى (يعني من الممكن أن يكون الجني إنسان أو حيوان) أما أنثى الجن فهي تدعى امرأة أو فتاة و الذكر رجل أو امرؤ أو فتى نفس الأمر ينطبق علينا نحن البشر فالذكر يدعى رجل و ليس بشري أو إنساني أو إنسي و الأنثى امرأة إلخ... اللغة العربية لا تؤنث و لا تذكر الأسماء لكنها تذكر و تؤنث الصفات و الأفعال و بعض الأعلام فالنملة و النحلة تطلق على الذكر و الأنثى لا يصح مثلًا قول نحلي و نحلية إلخ... كمثال حصان تطلق على الذكر و الأنثى من الخيل أما الذكر وحده فحل (و ليس حصاني) و الأنثى حجر (و ليست حصانية) الذكر من الدجاج يدعى ديك و ليس دجاجي و الأنثى دجاجة و ليست دجاجية إلخ... الملاك أنثى الملائكة و لكنه مصطلح أعجمي لأن كلمة مَلَك تطلق على الذكر و الأنثى و لا يوجد مصطلح مذكر للملائكة إذا كان هذا الإصرار على إخفاء الحقيقة بسبب محاولة إدخال الملائكة الساقطة للإسلام فلا داعي لذلك لأنها موجودة بالفعل و هاروت و ماروت أبرز مثالين و تسألوني ما العلاقة أجيب ببساطة بأن الناس لا تعرف أن الجان مفرد الجن اخترعوا نوع جديد من الجن أسموه جان و قالوا أنه ثعبان و قد كان ملاك من السارافيم قبل أن يصبح جني (حسب ادعاءهم) الملخص جني ذكر الجن و جنية أنثى الجن و هذا صحيح و لكنه في اللغة العربية الحديثة و اللهجات العامية و ليست اللغة المستخدمة في سرد النصوص الإسلامية كما أنه يصح استخدام صفة الاسم كمفرد أحيانًا في بعض الكلمات لذلك لا مشكلة في الاعتراف بالأمر أبو السعد 22 (نقاش) 23:17، 13 ديسمبر 2019 (ت ع م)ردّ

الجن والمعتقدات الأخرى[عدل]

هل يوجد ذكر للجن في الأديان غير الإسلام؟ راقم (نقاش) 00:58، 6 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

العرب[عدل]

اليس العرب اكثر علمةمن الانكليز بالجن فلماذااذا المقالة الانكليزية اكثر شمولا من العربية.--Akram younso (نقاش) 12:35، 23 يوليو 2020 (ت ع م).--Akram younso (نقاش) 12:35، 23 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف[عدل]

ملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:

شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 00:01، 17 مايو 2023 (ت ع م)ردّ