نقاش:حازم الببلاوي/أرشيف 1
أضف موضوعًا
|
هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة. |
ليس انقلاب
لم يكن انقلاب عسكري و إنما ثورة
فعلااا خطأ فادح لأنه ليس انقلاب الكاتب اخواني !!
هناك خطأ فى بعض المعلومات
فقد ذكر اكثر من مره كلمة انقلاب عسكرى وهو لم يكن كذلك بل ثوره قام بها الشعب وايدها جيشه وشكرا
تعديل هام
السيد اللي كاتب أن مصر حدث بها إنقلاب عسكري وكمان كاتب التاريخ غلط
ماحدث في 30 يونية هي مظاهرات عارمة شهدت احتشاد أكبر تجمع بشري في تاريخ البشرية جمعاء
انقلاب
يجب تعديل ما يسمى بانقلاب 30 يونيو .. انها ثورة شعبية .. ثورة 30 يونيو او الموجة الثورية الثانية لثورة 25 يناير
ثورة شعبية وليس انقلاب عسكري
هذا ليس انقلاب عسكري .. يجب تعديل هذا الخطأ للمحافظة على مصداقية الموقع الذي يعتبره الكثيرون مرجعا موثوقا .. هذه إساءة لمصر وشعبها يجب أن يتم تعديل عبارة "انقلاب عسكري" إلى "ثورة شعبية"
تعديل كلمة انقلاب الى ثورة شعب
يجب ان يعدل كلمة انقلاب الى ثورة ولااااا اللى كتب الموضوع اخوان
دة مش انقلاب عسكري دي ثورة شعبية
برجاء تعديل كلمة إنقلاب عسكري لتصبح ثورة شعبية
يجب تعديل انقلاب عسكرى الى ثورة شعبيه وكن مع الشعب افضل من الانحياز الى فئه ضلت الطريق او فتنت بالمنصب
تحامل واضح من كاتب المقال !!
مذكور فى مقدمة الصفحة ان السيد حازم الببلاوى "وقد كتب بحذر تأييدا لتولي جمال مبارك منصب الرئاسة في الشهور التي سبقت اندلاع ثورة 25 يناير" وهذا تدليس للمعلومات و ترويج للأكاذيب فمقال الدكتور حازم كان فى معارضة جمال مبارك وليس تأييدا له كما ادعى كاتب المقال ، وفى نقطة اخرى يذكر كاتب المقال ان السيد حازم "قد أنكر أن السيدة مريم عذراء في مقالة كتبها ونشرتها جريدة الشروق" وهو الامر المدلس الآخر الذى يؤوّل فى الكلام ما لا يحمله من معنى ... ناهيك عن وصف ما حدث فى 3 يوليو بانه انقلاب !! .. ارجو من ادارة ويكيبديا التعامل مع هذه المغالطات التى انتشرت بطريقة فجة فى صفحات الويكيبديا العربى والتى يروجها محررين تابعين لتيار الإسلام السياسى.
- مرحبا بك في الموسوعة، أولا من مبادئ العمل هنا وب:افترض حسن النية، فالمصادر مرفقة بجانب النص الذي اقتبسته ولك أن تسجل حساب وتقوم بتعديل ما تراه غير واردا بالمقالة. «أريد أن أنتخب المرشح جمال مبارك... ولكني لست مقتنعا بعد وأشك أني سأقتنع» ... أليس هذا تأييدا لترشح جمال مبارك رغم عدم قبوله شخصيا بالتوريث؟ وبخصوص المقالة الثانية فهي أيضا موجودة ولك أن تصلح فيها ما تشاء لكنني لا أرى أنني تماديت في صياغتي عندما يكتب الرجل «ابنهما». أخيرا أفتخر بكوني مسلما لكنني أنتمي للموسوعة عند قيامي بأعمال التحرير فأرجو أن تتجرد قليلا من نظرياتك وأن «تكون التغيير الذي تريد رؤيته».--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 00:51، 5 أغسطس 2013 (ت ع م)
- ازلت الجمل لانها كلها بحث أصلي ، فهي تحتوي على تحليلاتك الشخصية للامور بصوره لم ترد حتى في المصدرين المرفقين معهما ، و حتى لو تم الاستدلال على الادعاءين بالتحليل الشخصي و الاستنتاج فان هذا لا قيمة له في ويكيبيديا ما دام الببلاوى لم يصرح بالأمر مباشرة . كما انها مبهمة و غامضه ولا تصلح لويكيبيديا مطلقا : فمن الذي وجه له هذه الانتقادات ؟ ومن هذا البعض الذى اعتبر المقال برمته ساخرا ؟ :) هو لم يقل أنه يؤيد جمال مبارك أبدا (واعتقد انك اذكى من انك استنتجت أنه مؤيد للتوريث من مجرد العنوان :)) بدليل انتقاده الصريح لفكرة التوريث في المقالة " أما أن يخلف الابن الأب، ونستمر فى الادعاء بأننا فى ظل حكم جمهورى، فهذه ثقيلة على النفس، وسخيفة أيضاً " وأيضا " المشكلة الحقيقية هى أن هناك تهديداً »للنظام الجمهورى« نفسه، فى حالة اختيار السيد جمال مبارك لمنصب رئيس الجمهورية " وأيضا " فالتكوين النفسى والبيئة التى عاش فيها يجعلان من شخصية جمال مبارك خطراًً على مستقبل »النظام الجمهورى«، إذا تولى الرئاسة. هذه هى المشكلة، ولذلك فالقضية تجاوز التساؤل المطروح حول التوريث أو حقوق المواطن، لتصبح قضية تهديد النظام الجمهورى نفسه " .. وحتى لو سمحنا لانفسنا بتحليل واستنتاج المعاني الموجودة بين السطور فسنجد انه: انتقد وجهة نظر علي الدين هلال حول التوريث ، كما انتقد التناقض في موقف المخلوع مبارك حينما وعد أن أولاده "لا ولن يعملوا بالسياسة" ثم قام بنفسه بتعيين ابنه جمال أميناً للجنة السياسات بالحزب الوطني ، ثم انتقد التكتم حول النشاط المهني لجمال مبارك متسائلا عن الأعمال التي يتكسب منها ( فى تلميح لمصدر ثرواته ) و عن شركائه وعن تمويل الجمعيه التي يترأسها ، ثم ختم المقال الساخر بأنه غير قادر على التخلص من الخوف على مستقبل الجمهورية من التوريث .. اما بالنسبه لمسألة السيده مريم فالمقال يتحدث اساسا عن تأثير الدين في مجتمعنا وكيف ان مجتمعنا متدين ، و هو لم يكتب صراحة ما يدل على ما هو موجود بالمقال ، وجريدة الشروق اخطأت في الإملاء حينما كتبت "ابنهما" بدلا من "ابنها" و ستجد المقال الاصلي موجود هنا دون هذا الخطأ ( ولاحظ تطابق التواريخ بين المقالتين ) .. يوسف النجار قالت بعض الانجيليات انه زوج السيدة مريم والبعض قال انه خطيبها والبعض قال أنه مربى سيدنا عيسى والأب الروحى له ، كونه كتب روايه من هذه الروايات الموجودة بالمسيحية ضمن المقال فان هذا لا يعني انكاره للعذرية ما لم يقل هو ذلك صراحة والا كان هذا تحليلا شخصيا منك.--Ahmed SPi (نقاش) 02:28، 1 سبتمبر 2013 (ت ع م)
لو كنت صادقا يا «أحمد» لأصلحت الصياغة لكنك تريد دفن المعلومتين وإخفاءهم صارح نفسك قبل أن تحاول تبرير فعل كهذا لدي. ليس دورك هنا الدفاع عن الببلاوي وليس دوري التهجم عليه، دور الموسوعة نقل المعلومة بالصيغة الواضحة. وأنت فقط تخفي المعلومة مرارا وتكرارا، هل أقتبس لك مباشرة بالحرف الواحد ما قاله لترضى؟--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 06:41، 9 يناير 2014 (ت ع م)
- يا أخي العزيز أنا اوضحت بالتفاصيل اسباب عدم صلاحية المعلومة برمتها ومخالفتها للسياسات بعد أن قمت بتحليلها كلمة كلمة وفق السياسات التي ذكرتها بالاعلى، ولم أتهمك مطلقا بالهجوم على الببلاوي حتى تتهمني بالدفاع عنه أو بعدم الصدق والإخفاء والدفن.--Ahmed SPi (نقاش) 00:51، 11 يناير 2014 (ت ع م)
- تحليلك لم تأت له بدليل إلا أن موقعه ذكر شيء وقد حذفت تلك الصفحة. ثم أنك إن كنت تريد الحقيقة فلنقتبس مباشرة من مقاله عن السيدة مريم--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 00:58، 28 يناير 2014 (ت ع م)
للعلم الكثير من مقالات الساسة بها فقرات عن تصريحات ومواقف سابقة انتُقدوا لها وتضاف إليها ردودهم على الانتقادات، لا يصح أن تحذف المعلومة هكذا مبررا ذلك بأن (المعلومة غير دقيقة)، مقالتا جمال مبارك والسيدة مريم أمامك بالحرف الواحد في تاريخ الصفحة--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 01:00، 28 يناير 2014 (ت ع م)
- أنا لم أنكر وجود المقالتين، بل بالعكس أنا تناقشت معك على أساس وجودهما :) ولم ابرر الازالة بعدم دقة المعلومة بل لأنها بحث أصلي منك. وكما قلت في اول مداخلة فإنه يجب ان يصرح الببلاوي مباشرة بأنه اراد انتخاب جمال وبانه يتهم مريم العذراء بما ذكرت لكي نضيف ذلك إلى المقالة، لكن ان تستخرج من الصفحتين كلمات معينة تحللها أنت في سياق التهمتين فهذا مخالف لسياسات الموسوعة. وانا شرحت لك بالتفصيل في اول مداخلة كيف أن المقالتين لا تشيران بالضرورة إلى تأييده لجمال ولا لمسألة سيدتنا مريم وان الكلام يحتمل اكثر من معنى --Ahmed SPi (نقاش) 17:52، 28 يناير 2014 (ت ع م)