نقاش:شعوبية

وكان تركيز الشعوبيين على الدولة الاموية حيث وصفوا ابرز القادة فيها بالظلم والجبروت لقدرتهم على الكتابة وأرخوا ذلك في كتب التاريخ ونقل الينا رغم وصول الفتوحات الأمويةالى الصين شرقا والاندلس غربا واوروبا شمالا الى بلاد النوبة جنوبا كأكبر توسع عرفته دولة اسلامية حقدا وكرها للإمتداد الاسلامي بقيادة العرب وممن تعرض لذلك بشدةالحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراقين لقضاءه على جزء كبير منهم

تحسين المقال

المقال بحاجة الى اعادة كتابة، وكذلك الى مصادر. هنا ما جاء في الموسوعة العربية وهنا في المورد.--الدبوني^نقاش 12:31، 25 شباط 2014

انحياز ضد غير العرب والافتقار الى المصادر

- "كانت النزعة الشعوبية واسعة وقوية بين الفرس لعدة أسباب منها: أنه في عصر الفتوحات الإسلامية، كان الفرس أكثر تحضراً من العرب، وأكثر مدنية، فنما لديهم شعور بالاستعلاء يعمق نزعة التعصب لديهم بعد أن قام المسلمون ممثلون بالعرب بالسيطرة على بلادهم، كما أن الفرس قد دخلوا الإسلام بأعداد هائلة فتشكلت منهم أكثرية عددية بين الموالي."
- "تخذت الحركة الشعوبية من الآداب وسيلة لزرع بذور العنصرية والكراهية في نفوس أبناء أمتها تجاه العرب خاصة والإسلام عامة وكان الشعر أحد أهم أفروع الآداب المستخدمة في هذا الإطار لكونه الأكثر التصاقاً في عقول القراء والمستمعين والأسهل حفظاً في الذاكرة. من أعمدة الأدب الشعوبي، الفردوسي والخيام وأبي مسلم الخراساني وأبي بكر الخرمي والرودكي ومحمود الغزنوي. قام محمود الغزنوي في القرن الثالث الهجري بتكليف الشاعر الشعوبي أبو القاسم الفردوسي بكتابة قصائد شعرية يمجد فيها تاريخ فارس وحضارتها ، وقد تعهد له بأن يعطيه وزن ما يكتبه ذهباً وعلى هذا الأساس وضع الفردوسي ملحمته وأسماها الشاهنامة (سير الملوك)، ووضع جلها في شتم العرب وتحقيرهم وتمجيد الفرس وملوكهم[2]. ومما يقوله الفردوسي في "الشاهنامة": «من شرب لبن الابل وأكل الضب؟ بلغ العرب مبلغاً أن يطمحوا في تاج الملك؟ فتباً لك أيها الزمان وسحقا»."

- "بعض المؤرخين يعتبرون أولى أعمال الشعوبية هو اغتيال أبو لؤلؤة الفيروزي للخليفة عمر بن الخطاب انتقاما للدولة الساسانية التي قهرت في عهده. كما تدخلوا في الصراع بين الاخوين الأمين والمأمون، حين استعان بهم المأمون ضد أخيه، وجعل منهم قادة الجيش. وكان للشعوبية دور في إنشاء الفرق الباطنية كالقرامطة والنصيرية وغيرهم"

كل ما ورد بين مزدوجات التنصيص اعلاه تفتقر الى الحياد ومليئة بالتحامل ضد كل ما هو غير عربي ، ناهيك عن استنادها على مصادر معادية للفرس تحديدا ، الفقرة الاولى والثانية على وجه الخصوص مقتبسة من مقالات تفتقر الى المصادر من كتابة محمد عياش الكبيسي المعروف بانحيازه ضد كل ما هو ايراني وايضا طارق شفيق المعارض الاحوازي . والحقيقة ان الخيام تحديدا وايضا محمود بن سبكتكين لا يوجد دليل واحد يثبت او حتى يتّهمهما بمعاداة العرب . خلاصة الكلام ، المقالة ابعد ما تكون عن الموسوعية والحياد وتفتقر بشدة للمصادر .

اتفق معك - وانوي قريبا تحسين المقالة واضافة مصادر مناسبة.--الدُبُونِيْ (نقاش) 19:50، 1 يونيو 2015 (ت ع م)

شعر منسوب بالفردوسي

شعر جعلي و ليس في الشاهنامه Mohammad Cowboy (نقاش) 14:26، 27 أبريل 2021 (ت ع م)