نقاش:فلسفة إسلامية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مقدمة المقالة غير واضحة و تحتاج للتدقيق ... إدعاء أن الفلسفة الإسلامية بإطلاق كانت مؤمنة بالخالق و لا تحاول التشكيك به هو امر يحتاج أولا إلى تحديد ماهية الفلسفة الإسلامية التي نقصدها . بشكل عام التوجهات الفلسفية في العصر الإسلامية كانت تتألف بشكل رئيسي من تيارين : الكلام و الفلسفة المشائية ... الكلام المذكور في المقدمة ينطبق أساسا على الكلام الذي كان ينطلق أساسا من منطلق ديني و من نصوص الشريعة (القرآن و السنة) في محاولة لبناء منهج منطقي يقف في وجه الاستنتاجات الفلسفية .. على الجهة الأخرى كانت هناك الفلسفة .... أو ما ندهوه بالفلسفة المشائية تلامذة أرسطو أو أفلوطين ... في البداية كان محاولتهم تعتمد على التوفيق بين الدين و الفلسفة كتصور كوني خصوصا تصورات أفلوطين أو صورة أرسطو للكون ... في مراحل لاحقة أصبح هناك جنوح أكبر نحو الخذ بالفلسفة اليونانية كما هي : ابن سينا اعتمد الفلسفة المشرقية الأفلوطينية كما هي و ابن رشد اعتمد الفلسفة الأرسطية كما هي ... علينا تحديد تعريق واضح لما نريده من مصطلح فلسفة إسلامية --Chaos 12:58, 16 مايو 2006 (UTC) بعص المصادر المفيدة :

عبارات تحتاج لمصادر[عدل]

مرحبا كلاسيك .... أرجو أن لا تكون استفساراتي تزعجك .. أنت تعرف أن هدفنا المشترك الوصول لمقالة متميزة فعلا . لفتت نظري هذه العبارة : "ولكنها على عكس الفلسفة اليونانية التي إعتبرت إن إستعمال التحليل المنطقي عملية غير مثمرة في محاولة فهم طبيعة الخالق الأعظم إعتبر الفلاسفة المسلمون إستعمال التحليل المنطقي في محاولة فهم طبيعة الله ذروة التدين و العبادة." هل من مصدر لهذه المعلومة لأني لا اعتقد انها بديهية --Chaos 08:58, 29 مايو 2006 (UTC)

رأي كارين ارمسترونغ[عدل]

هذا المقطع هو رأي ارمسترونغ , بإعتقادي ان الغرب يرى ان قمة الفلسفة الإسلامية كانت على يد ابن رشد وكان ابن رشد يعتبر الفلسفة قمة التدين وعليه فانت محق فهذا لا يمثل التوجه الفلسفي الإسلامي عموما , حبيبي كاوس لايوجد اي إزعاج وإنما العكس اني احتاج مساعدتك واتمنى ان تتطلع ايضا على نظرية الأوتار الفائقة لتجري عليها اي تعديل Classic 971 09:07, 29 مايو 2006 (UTC)

تعليق[عدل]

قال الله تعالى:  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا