نقاش:مظلومية الزهراء

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنتين من 196.185.68.185 في الموضوع الموضوع يفتقر الى الحيادية
مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

بحث أصلي[عدل]

يستشهد هذا المقال في الكثير من مقاطعه بمصادر أولية (كتب الحديث) ويستنتج منها العقائد والأفكار مباشرة وهذا ما يجعله بحث أصلي لذلك فالمقال بحاجة لتوثيقة بمصادر ثانوية --!!Skatershot (نقاش) 12:49، 10 يناير 2009 (UTC)

مظلومية فاطمة الزهراء والامام ثابتة في كتب السنة واحاديثهم.. 

..

مظلومية الزهراء (ع) في كتب السنه بأدلة صحيحة واضحة جلية وكيف ينكرونها ..!!:

ـ عن علي (عليه السلام) : «إنه مما عهد إليّ النبي : أن الأمة ستغدر بي بعده».


[ المستدرك على الصحيحين 3 / 140 و 142 ، قال الحاكم : صحيح الإسناد ، وقال الذهبي في تلخيصه : صحيح . و من رواة هذا الحديث أيضاً : ابن أبي شيبه والبزار والدارقطني والخطيب والبيهقي وغيرهم ] .


2ـ عن علي (عليه السلام) : « بينا رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ، قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » [ مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13].


3ـ عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... »[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432] .


4ـ عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156] .


5ـ عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .


6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .


7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن » [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .


8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .


9ـ عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .


10ـ عن شيخ ابن ابي الحديد : « لما القت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ... فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟

فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه » [ شرح ابن أبي الحديد 14/192] .


11ـ عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .


12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .


13ـ أخرج البخاري عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني» [ صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق] .


14ـ عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما آذاها » [ البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم ] 15ـ قال رسول الله (صلى الله عليه و آله):

« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها »

« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها »

« فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها »

[ صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين ] .


16ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : « إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها » . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و أبي نعيم ] . 17ـ قال الله تبارك و تعالى « إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا»[ سورة الأحزاب : 57 ] .



وزيادة على ذلك في حول حرق بيت الزهراء في كتب أهل السنة..

1ـ الإمامة والسياسة / بإسناده عن عبد الرحمن الأنصاري: (… وأنّ أبا بكر تفقّد قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي كرّم الله وجهه، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار عليّ، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب، وقال: والذي نفس عمر بيده، لتخرجنّ أو (لأحرقنّها) على من فيها !!. فقيل له: يا أبا حفص ! إنّ فيها فاطمة ؟! فقال : وإن !!…) رواه ابن قتيبة الدينوري في الإمامة والسياسة 1/ 30 .

2ـ المختصر في أخبار البشر : (…فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها، وقالت: إلى أين يا ابن الخطاب، أجئت (لتحرق دارنا)!! قال : نعم، أو تدخلوا فيما دخلت به الأمة!!) أورده أبو الفداء إسماعيل في المختصر في أخبار البشر 1/156.

3ـ تاريخ الأمم والملوك : (…عن زياد بن كليب، قال : أتى عمر بن الخطاب منزل عليّ وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال: والله لأحرقنّ عليكم، أو لتخرجنّ إلى البيعة!...). رواه ابن جرير الطبري في تاريخه 3/198 مصنف كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.

4ـ أنساب الأشراف/ بإسناده عن سليمان التميمي، وعن ابن عون: إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد بيعته، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقّته فاطمة على الباب. فقالت فاطمة: يا بن الخطاب ! أتراك (محرقاً عليّ بابي)؟ قال : نعم ، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك. رواه البلاذري في أنساب الأشراف 1/ 586 ج 1184 دار المعارف

5ـ الملل والنحل عن النظّام أنّه قال : وكان عمر يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها!! وما كان في الدار غير علي، وفاطمة والحسن والحسين. أورده الشهر ستاني في الملل والنحل : 1 / 56.

6ـ العقد الفريد / ج5/ 12 طبع مكتبة الرياض الحديثة . 7ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد / ج1 / 134. 8ـ كنز العمال / المتقي الهندي / ج5/651. 9ـ أعلام النساء/ عمر رضا كحالة /ج4/114.

ومما يؤيد ما سبق اعتراف أبي بكر وإقراره بل وندمه على كشفه لبيت الزهراء (عليها السلام)، فقد ذكر الذهبي في ميزان الاعتدال: عن العقيلي حديثاً مسنداً ـ قد اعترف هو بصحته ـ عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده فاستوى جالساً، فقلت: أصبحت بحمد الله بارئاً ـ إلى أن قال ـ : ما أرى بك بأساً والحمد لله، فلا تأس على الدنيا ـ إلى أن قال ـ فقال أبو بكر: إنّي لا آسي على شيء إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن: وددت أني لم اكشف بيت فاطمة [عليها السلام] ، وتركته… ميزان الاعتدال للذهبي 2/ 215. كنز العمال 5/ 631 ط مؤسسة الرسالة بيروت .

وقريب منه في : لسان الميزان / ابن حجر العسقلاني 4/ 219. مروج الذهب ومعادن الجوهر / 2/ 301. الإمامة والسياسة / ابن قتيبة 1/ 18. تاريخ الأمم والملوك لابن جريرالطبري / 2/ 619



قضية مظلومية الزهراء ذكرت في كتب السنة و الشيعة فلماذا هذا التجاهل في هذة القضية التي تهم المسلمين عامتا سنة و شيعة 

انا قبل انا اعلق على هذا الموضوع بحثت في مكتبة المنزل عن كتاب يتحدث عن هذة القضية فلفت نظري كتاب بعنوان قصص الزهراء ( ع) للكاتب ماجد ناصر الزبيدي و انا في الحقيقة تصفحت الكتاب فرأيت فية اثباتات و ادلة تثبت مظلومية الزهراء و قد ذكر الكاتب بعض من كتب السنة التي تثبت هذة القضية المهم دعونا ننظر الى هذا الدليل الذي يبن مظلومية الزهراء و اذا لم يكفيكم هذا الدليل سوف ااتي بدليل اخر و بالنسبة للكتاب المذكور اعلاة لو تسمح اوقاتي لطرحت المعلومات الواردة فية حول هذة القضية واسماء كتب الاخوان السنة التي تثبت هذة القضية في هذا الكتاب و لكن من يريد الاطلاع على الكتاب فلة حرية الاطلاع الان نأتي بهذا الدليل لقد توفيت فاطمة عليها السلام غاضبة على أبي بكر بسبب حرمانه إياها من ميراثها من النبي صلى الله عليه وآله ،


فكما يروي البخاري في صحيحه بالسند إلى عائشة ( رض ) قالت : " . . . إن فاطمة عليها السلام بنت رسول الله ( ص ) أن يقسم لها ميراثها ، ما ترك رسول الله ( ص ) مما أفاء الله عليه .

فقال لها أبو بكر : إن رسول الله ( ص ) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة ، فغضبت فاطمة بنت رسول الله ( ص ) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ( ص ) ستة أشهر .

قالت : وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله ( ص ) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبو بكر عليها ذلك ، وقال : لست تاركا شيئا



رسول الله ( ص ) يعمل به " ( 1 ) .


وقد كان غضبها على أبي بكر عظيما إلى الحد الذي جعلها توصي عليا عليه السلام أن لا يصلي أبا بكر عليها بعد وفاتها ، بل ولا حتى أن يمشي في جنازتها ، حيث وارى الإمام علي عليه السلام جثمانها الطاهر سرا في الليل


كما أخرج ذلك البخاري في صحيحه بالسند إلى عائشة ( رض ) : " . . . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت : وعاشت بعد النبي ( ص ) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها " ( 2 ) .


وأرض فدك التي كانت تطالب بها فاطمة عليها السلام ، هي قرية في الحجاز كان يسكنها طائفة من اليهود ، ولما فرغ الرسول صلى الله عليه وآله من خيبر ، قذف الله في قلوبهم الرعب ، فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وآله على فدك ،


فكانت ملكا لرسول الله صلى الله عليه وآله لأنها مما لا يوجف عليها بخيل ولا ركاب ، ثم قدمها لابنته فاطمة الزهراء عليها السلام ، بالإضافة لما ملكه الرسول صلى الله عليه وآله من خمس خيبر وصدقات النبي صلى الله عليه وآله ، فكانت هذه كلها ملكا لرسول الله صلى الله عليه وآله خاصة - ولا حتى فيها لأحد غيره .


ففاطمة عليها السلام - على رأي أبي بكر - كانت تطالب بما ليس لها حق فيه . وهي حسب هذا الرأي تكون أحد أمرين لا ثالث لهما ،

أولهما : أنها كانت جاهلة لا تعلم حكم ميراث النبي صلى الله عليه وآله ( كما يعلم أبو بكر )

وثانيهما : أنها كانت كاذبة تطمع بأخذ ما لم يكن حقا لها .

والحقيقة أن كلا الأمرين مستحيلان على الزهراء عليها السلام التي كان


  • ( هامش ) *

( 1 ) صحيح البخاري ج 4 ص 208 كتاب الخمس باب الفرائض .

( 2 ) صحيح البخاري ج 5 ص 382 كتاب المغازي باب غزوة خيبر . ( * )






يغضب الله لغضبها وهي سيدة نساء المؤمنين وأهل الجنة ، وقد طهرها الله تعالى من كل إثم ورجس كما مر سابقا ، وكما أخرج البخاري في صحيحه أن الرسول ( ص ) قال : " يا فاطمة ، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين أو سيدة نساء هذه الأمة " ( 1 ) . " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " ( 2 ) . " فاطمة سيدة نساء أهل الجنة " ( 3 ) .


وحتى لو سلمنا أن فاطمة عليها السلام كانت كسائر النساء وليس لها كل تلك الميزات - كما في الروايات أعلاه - فإن كونها ابنة لمعلم البشرية وزوجة لأمير المؤمنين علي عليه السلام والذي شهدوا له بأنه أقضاهم - أي أعلمهم - ينفي عنها أي احتمالية لجهل ،


ذلك أنه لو كانت فاطمة عليها السلام تطالب بما ليس حقا لها وأن الرسول صلى الله عليه وآله لا يورث - على حد رأي أبي بكر - فإن أي من أبيها أو زوجها كان الأجدر أن يعلمها بذلك ، وخصوصا أن غضبها على أبي بكر دام لستة شهور وهذه الفترة هي كل ما عاشته فاطمة بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه وآله .


ولكن هيهات أن تكون فاطمة والعياذ بالله كذلك ، حيث أنه لما بلغها منع أبي بكر حقها في فدك وما أفاء الله على أبيها بالمدينة وخمس خيبر ، ذهبت إليه وهو في حشد من المهاجرين والأنصار ، وخطبت فيهم ما أجهش له القوم بالبكاء ، ونقتطف من


خطبتها تلك : " . . . وأنتم الآن تزعمون أن لا إرث لنا ولا حظ - أفحكم الجاهلية تبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون - ويا معشر المسلمة ، أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي ؟ لقد جئت شيئا فريا - ثم تلت عليهم - ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله


  • ( هامش ) *

( 1 ) صحيح البخاري ج 8 ص 202 كتاب الاستئذان باب من ناجى بين يدي الناس .

( 2 ) صحيح البخاري ج 5 ص 75 كتاب فضائل الصحابة باب مناقب فاطمة رضي الله عنها .

( 3 ) صحيح البخاري ج 5 ص 74 كتاب فضائل الصحابة باب مناقب فاطمة رضي الله عنها . ( * )






الرسل * أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا * وسيجزي الله الشاكرين ) . . . إيها بني قيلة ! ! أأهتضم ميراث أبي وأنت بمرأى مني ومسمع ؟ . . . إلى آخر تلك الخطبة ( 1 ) .


وبالإضافة لذلك ، فإن معنى قول الرسول صلى الله عليه وآله : " لا نورث " لا يعني عدم انطباق قوانين الميراث على الأنبياء - كما اجتهد في ذلك أبو بكر - .


وقد نص القرآن الكريم على ذلك بقوله تعالى : ( وورث سليمان داوود . . . ) ( 2 ) ، كما إن زكريا يدعو الله تعالى أن يرزقه من يرثه ، فرزقه يحيى : ( يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا * يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى . . . " ( 3 ) وليس معنى يرثني في الآية السابقة أن يرث النبوة ، فالنبوة ليست بالوراثة ،


وبذلك فإن معنى قول الرسول صلى الله عليه وآله : " لا نورث " هو أن الأنبياء لن يجمعوا أو يكدسوا الذهب والفضة ، ليكون ميراثا بعدهم ، كما يفعل الملوك وطلاب الدنيا .


وبحرمان أبو بكر لفاطمة عليها السلام من ميراث النبي صلى الله عليه وآله ، فقد وجد البعض في ذلك فرصة للإدعاء بأن هذا الخلاف هو السبب وراء تخلف علي عليه السلام عن مبايعة أبي بكر ، وليس لأنه يرى نفسه صاحب الخلافة الشرعي .


وإذا كان الأمر كذلك ، فما معنى تخلف جمع من أعاظم الصحابة عن المبايعة أيضا وقد والوا عليا ؟

وما معنى قول عائشة : إن علي أرسل إلى أبي بكر : أن آتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر " ؟ ؟

فعمر بن الخطاب لم يكن له أي تدخل في مسألة الخلاف في ميراث النبي صلى الله عليه وآله ، بينما كان له الدور الحاسم في إنهاء صراع السقيفة لصالح أبي بكر ، هذا فضلا عن أن مسألة الميراث لا تعتبر مانعا أو مبررا في أي حال من الأحوال لعدم إعطاء الإمام علي وفاطمة عليهما السلام البيعة لأبي بكر أو حتى التخلف عنها .


  • ( هامش ) *

( 1 ) منال الطالب في شرح طوال الغرائب لابن الأثير ص 501 مطبعة المدني .

( 2 ) النمل : 16 .

( 3 ) مريم : 6 - 7 . ( * )

المقال غير حيادي ويطرح الموضوع من وجهة نظر شيعية في غالبها[عدل]

أنا no ضد حيادية هذا المقال ، إذ ان المقال يطرح موضوع من وجهة يبدو عليها انها شيعية في غالبها ، وهو لا يتطرق الى وجة النظر السنية الا بما يوافق نظريته اي (نظرية مظلومية الزهراء) بدر الإسلام (نقاش) 07:38، 7 يونيو 2010 (ت ع م)

المقال يعرض وجهتي النظر السنية والشيعية، وبالنسبة لقسم وجهة نظر السنة فكتبه مستخدم سلفي --Skatershot (نقاش) 10:24، 7 يونيو 2010 (ت ع م)


كيف من الممكن لعاقل ان يقبل بأن فاطمة الزهراء ليس لها الحق ان ترث و نقرأ في البخاري في كتاب المزارعة حديث رقم 2203 و في طبعات اخرى حديث رقم 2160 في باب المزارعة بالشطر و نحوه و الذي ينص على ان عائشة ترث أرض من رسول الله صلى الله عليه و آله و كان ذلك في عهد الخليفة عمر و هذا نص الحديث : 2203 حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن نافع أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أخبره أن النبي صلى الله عليه وسلم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة وسق ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير فقسم عمر خيبر فخير أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار الوسق وكانت عائشة اختارت الأرض

حادثة كسر الضلع[عدل]

لقد أنكر المرجع الشيعي محمد حسين فضل الله قصة اقتحام الدار وكسر الضلع من أصلها، لما فيها من علامات استفهام وانتقاص لشجاعة علي بن أبي طالب، كما ورد في حديث له. http://www.youtube.com/watch?v=oayHcvXJpfk&feature=related

أعتقد أنه ليكون الموضوع حياديا يجب أن نذكر ذلك في المقال.. وقد قام أحد المستخدمين بإلغائه

علماء الشيعه اجهل من عوامهم[عدل]

ومؤسس المذهب حاقد على الاسلام والمسلمين لانه يعلم قول الله تبارك( {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا} [النساء : 48]

بالتأكيد هو يعلم الاسلام هو الحق فأسس المذهب على الشرك

وجعل العرب الحمقا يضربون نفسهم بالسيوف ويقتلون اخوانهم بايديهم ويسلمون نساءهم لسادتهم اَي جعلهم بلا عقول  قال تعالى ({وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ} [الأعراف : 179]  يحيى احمد جربان (نقاش) 15:56، 1 سبتمبر 2017 (ت ع م)ردّ

الموضوع يفتقر الى الحيادية[عدل]

ارى ضرورة التعديل والحياد المطلق في سرد الاحظاث حسب صحتها الموثوقة 196.185.68.185 (نقاش) 20:51، 5 يناير 2022 (ت ع م)ردّ