نقاش:مملكة إسرائيل الموحدة/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


فلسطين دولة عربية اسلامية وعاصمتها القدس الشريف:

فلسطين دولة عربية إسلامية وعاصمتها القدس الشريف:

شعار دولة فلسطين العربية
علم دولة فلسطين العربية

فلسطين هي دولة عربية كانت تحت الانتداب البريطاني منذ سنة 1923 حتى سنة 1948 وبعد انتهاء الانتداب البريطاني قرر الانتداب تسليم فلسطين للصهاينة عن طريق قتل واعتقال وتشريد الشعب العربي الفلسطيني، وغيروا اسم فلسطين بإسرائيل لكن الحقيقة الاكيدة انه لا يوجد شيء اسمه إسرائيل ويوجد براهين وادلة واضحة تبين هذا الشيء الجنيه الفلسطيني والجواز السفر الفلسطيني الصادر قبل 1948 في فلسطين حسب القوانين العالمية للاحتلال(اتفاقيات جنيف)لا يجوز للأشخاص المحميين أنفسهم التنازل عن حقوقهم (المادة 8 من الاتفاقية الرابعة).وبحسب القوانين والتشريعات المتعارف عليها عالميا انه وبعد انتهاء الانتداب يجب اعادة تسليم البلاد إلى اصحابها الحقيقيين. يعني ان دولة فلسطين يجب أن تعود إلى الشعب الفلسطيني بعد انتهاء الانتداب البريطاني لا إلى الصهاينة. اذن الصهاينة هم سبب عدم الاستقرار, الحروب والدمار في الشرق الأوسط اذن الحل الوحيد لضمان الاستقرار في الشرق الأوسط هو انهاء وإسقاط دولة اللصوص والارهاب المسماه إسرائيل وإخراج الصهاينة من دولة فلسطين

الجنيه الفلسطيني
جواز سفر فلسطيني
عملة معدنية فلسطينية

غير معنون

كان علي استرجاع النسخة السابقة للمقالة لوجود أخطاء في النسخة الجديدة:

  1. مملكة إسرائيل الموحدة هو الاسم الصحيح من ناحية تاريخية لأن المملكة انفصلت في فترة لاحقة إلى مملكتين باسم إسرائيل (أو إفرايم) ويهوذا.
  2. الإسرائيليون القدماء كانوا من العبريين وليس من الكناعنيين. مع وجود تشابه بين هاتين المجموعتين العرقيتين من ناحية لغوية وثقافية، فإنهما تختلفان بعض عن بعض.
  3. لا تعرف حدود المملكة الموحدة بضبط، ولكن من المنطقي أنها ضمت على أراضي مملكتي إسرائيل ويهوذا التين انفصلتا منها على الأقل. لذلك لا يمكن القول أنها كانت موجودة في المرتفعات الشمالية لما يسمى اليوم فلسطين (ويجب الحذر - يشير اسم فلسطين في الكتاب المقدس إلى المنطقة الساحلية بين يافا والعريش فقط). Drork 19:11، 13 يوليو 2007 (UTC)

دمج --Go for change (نقاش) 13:57، 4 فبراير 2012 (ت ع م)

تعقيب على الاسترجاع

1- مملكة إسرائيل الموحدة هي اختراع قصصي ديني، موجد فقط في التناخ، ولا دليل أثري عليها، وإنما كافة الأدلة والقرائن الأثرية تفيد في استحالة قيام هكذا مملكة.

2- الاسماء الواردة في النصوص القديمة، ومنها التناخ، هي اسماء مضللة، فهي مكتوبة على أساس الدعاية الدينية أو السياسية، فنرى فيها اختراع "لشعوب" و"أمم" و"أعراق" وكذلك شخصيات "أباء" و"ملوك" و"أنبياء" و"أبطال" ففيما يخص العبرانيين فلا نعرف عنهم شيئاً خارج رواية الأصول التناخية، وكون الأبحاث الأثرية لم تفد بوجود فوارق بين من يفترض كونهم "عبرانيين" ومن يفترض كونهم "كنعانيين" وبما أن منطقة شرق المتوسط عرفت بالكنعانية فعليه تكون أي مجموعة ضمن هذه المنطقة كنعانية.

3- فيما يخص نتائج أعمال التنقيب التي طالت معظم أراضي فلسطين/أسرائيل يمكن الرجوع إلى الآثاري إسرائيل فينكلشتاين مدير معهد الآثار في جامعة تل أبيب.

4- أتمنى على المشاركين التحالي بالعلمية، وعدم الإنسياق وراء الخيالات الدينية والسيايسة

Hadiu 17:27، 20 يوليو 2007 (UTC)

استحالة؟ هل كنت تعيش في ذلك الحين لتقول هكذا؟ لا نعلم بوضوح ما كانت طبيعة المملكة الموحدة. نعلم وجود أسباط بني إسرائيل ووجود مملكتين عبرانيتين في فترة لاحقة. يخبرنا سفر صموئيل بوجود مملكة موحدة لفترة قصيرة ولكن ليس هناك مصدر آخر ليدعم ما يرد فيه. أظن أن المقالة بصيغتها الحالية توضح هذه الشكوك التي أشرت إليها. بنسبة لبروفسور فينكلشتاين من جامعة تل أبيب - هو باحث محترم ولكن آرائه ليس مقبولة على أغلبية الباحثين. يجب الحذر عند استخدام مقالته كمصدر.
بنسبة للعبرانيون - نعلم بوضوح أن في بلاد الشام عاشت مجموعات عرقية مختلفة مثل الكنعانيين والعبرانيين والفلستينيين والحثيين والشردانيين والسيكيليين والحوريين وغيرها من المجموعات العرقية. نعلم ذلك من رسائل وكتابات عديدة بقيت في تل العمارنة وفي راس شمرا (أوغاريت) وفي مواقع مختلفة في العراق وتركيا. ويجب عليّ أن أسألك: هل تعلمت علوم الآثار؟ ما هي خلفيتك في هذا الموضوع؟ Drork 21:00، 20 يوليو 2007 (UTC)

أود أن أضيف شيء آخر يهم هذا النقاش - أوافق معك على أن الكتاب المقدس (التناخ، التوراة بأسمائه الأخرى) يتناول أساسا الدعاية الدينية، ولكن هذا لا يعني أنه فاقد القيمة من ناحية تاربخية. حتى كل ما نعلمه أن يسوع المسيح يستند إلى العهد الجديد. لا شك في أن العهد الجديد يتمحور حول الدعاية الدينية المسيحية، ومع ذلك يستند إليه الجميع عندما يكتبون عن سيرة يسوع وعن تاريخ المسيحية. كذلك القرآن والحديث هي موارد الإرشاد الديني الإسلامي ومع ذلك يستند إليها جميع الباحثين سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين عندما يكتبون عن تاريخ الإسلام. لا أفهم لماذا تريد التنازل عن المصادر الدينية في الكتابة عن التاريخ. Drork 21:35، 20 يوليو 2007 (UTC)

  • لا أعرف ماذا يقصد به فعلا من انشاء مقالة كهذه ؟؟؟ علمها عند ربي Riadismet اكتب لي رسالة 01:05، 20 يناير 2008 (UTC)
هل تفضل تجاهل فصول مهمة من تأريخ البشرية عامة وتأريخ الشرق الأوسط خاصة؟ هل تريد ترويج الجهالة؟ Drork 08:40، 20 يناير 2008 (UTC)

ردا على كلمة ( ترويج الجهالة)

  • في الواقع كنت سأرد على نقاشك في الصفحة وفعلا بدأت أكتب ولكنني توقفت فجأة ، قلت دعني أولا أرى من هذا الشخص ، وكونك من إسرائيل يكفي فالأمور واضحة لدي ، لا تعليق لدي Riadismet اكتب لي رسالة 21:41، 24 يناير 2008 (UTC)
وإن لم أكن إسرائيليا، ماذا كنت ترد علي؟ Drork 22:08، 24 يناير 2008 (UTC)

ممكلة اسرائيل؟؟

متى كان لليهود دولة ؟؟ إنهم يعيشون على أرض ليست لهم ، فلسطين عربية مش يهودية وما في اشي اسمو مملكة اسرائيل --Samer.alshaer (أرسل لي رسالة هنا ) 16:10، 12 أبريل 2008 (UTC)

الاستشهاد بالمصادر

الدلائل الأثرية على وجود مملكتي إسرائيل ويهوذا في منطقة فلسطين (أي جنوبي بلاد الشام) هي حجر ميشع، نقش سلوان بقايا مدينة سامرة قرب قرية سباستيا، معثورات عديدة في القدس، منها خواتم قديمة تحمل أسماء مستشاري الملوك المذكورين في الكتاب المقدس وغيرها من الدلائل. هناك مقالات بشأن حجر ميشع ونقش سلوان (أكبر وأهم المعثورات من هذا النوع) تحتوي على صور هذه المعثورات، ترجمة نصوصها، ومراجع تتناول الموضوع. هناك وصلات من هذه المقالة إلى تلك المقالات. لا أفهم لماذا يريد أحد الشك في ما يرد في هذه المقالة بينما يمكنه ضغط الوصلة المناسبة والعثور على البراهين في تلك المقالات. Drork 07:46، 18 سبتمبر 2008 (UTC)

قرأت بعض التقارير عن أعمال إسرائيل فنكلشتاين وتوماس تومبسون، وأظن أن اقتباس كلامهم في العديد من المصادر، وخاصة عندما يترجم كلامهم من اللغة الأصلية إلى لغات أخرى، ليس دقيقا. ويجب الانتباه إلى النقاط التالية:

  1. فنكلشتاين وتومبسون يتحدثون عن تاريخ فلسطين في القرون ال11-9 ق.م. فنكلشتاين لا يشكك في وجود مملكتي إسرائيل ويهوذا في القرن ال8 ق.م. وما بعدها، ولا يشكك في ازدهار القدس (أورشليم آنذاك) كعاصمة هذه المملكة بعد انهيار الإمبراطورية الآشورية، أي منذ القرن ال7 ق.م تقريبا [1]. تومبسون لا يتحدث في كتابه The Bible in History عما حدث بعد القرن ال10 ق.م. [2].
  2. هذان العالمان لا يقولان أنه لا يمكن استخدام الكتاب المقدس كمصدر تاريخيا أبدا، وإنما يقولان إنه يجب مقارنة قصصه بالمعثورات الأثرية، ورفض هذه القصص من الناحية التاريخية عندما لا تلائم هذه المعثورات. وهناك معثورات كثيرة تلائم قصص ترد في الكتاب المقدس، بينما يدحض البحث الأثري بعض القصص الأخرى (حسب رأي فنكلشتاين). وعلى سبيل المثال، يقول فنكلشتاين إن مدينة أريحا لم تكن مأهولة أيام يوشع بن نون بينما يصفها الكتاب المقدس كمدينة حصينة سقطت في الحرب مع بني إسرائيل بقيادة يوشع بن نون، ومن هنا يستنتج أن هذه القصة ليست تاريخية بل نوع من الدعاية الدينية أو السياسية. ولكن فنكلشتاين لا يشك في قصة حصار أورشليم (القدس) على يد الجيش الآشوري وازدهار المدينة ومملكة يهوذا بعد انهيار آشور لأنها تلائم المكتوب في "منشور سنخريب" المعثور عليه بين بقايا مدينة نينوى شمالي العراق. Drork 10:21، 18 أكتوبر 2008 (UTC)