نقاش:يوليو 2010

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مظاهرة للمصريين فى واشنطن احتجاجا على مقتل خالد سعيد[عدل]

==7/7/2010 10:59:00 AM مصراوي - خاص == دعا مصريون مقيمون في الولايات المتحدة الأمريكية إلى مظاهرة أمام السفارة المصرية فى واشنطن الأربعاء 7 يوليو للاحتجاج على مقتل خالد سعيد على يد مخبرين من الشرطة المصرية وللمطالبة بحق التصويت فى الانتخابات الرئاسية القادمة. وينظم المظاهرة فرع الجمعية الوطنية للتغيير بواشنطن واتحاد المنظمات المصرية الأمريكية. ومن المرجح أن يتسبب توقيت المظاهرة فى إحراج السفارة المصرية حيث تتزامن المظاهرة مع إقامة السفارة حفل استقبالها السنوي الذي يقيمه السفير شخصيا لمئات المدعوين من سفراء الدول الأخرى فى واشنطن بالإضافة إلى السياسيين والإعلاميين الأمريكيين المهتمين بشؤون الشرق الأوسط. وقام فرع الجمعية الوطنية للتغيير فى واشنطن بحملة رسائل إليكترونية للمصريين فى أمريكا لحثهم على الحضور خصوصا أن المظاهرة تنظم لأول مرة فى يوم عمل رسمي وليس عطلة. المعروف أن الجمعية الوطنية للتغيير فى أمريكا ليس لها مقر ثابت حتى الآن وليس لها قيادة موحدة وإنما مجموعة من الشباب المصري فى أمريكا الذين يتواصلون فيما بينهم عن طريق الإنترنت ويتابعون ما يحدث فى مصر.

واشنطن بوست: الحكام المستبدون «يتعلمون» من بعضهم أساليب «البقاء فى السلطة»[عدل]

قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن وقت احتفال أمريكا بميلاد حريتها نهاية الأسبوع الجارى، يأتى فى الوقت الذى تتراجع فيه الحرية والديمقراطية فى جزء كبير من العالم، مضيفة أن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما لاتزال «غير مستقرة» فيما يتعلق بتبنى أجندة الحرية التى تم تشويهها بسبب الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش ـ على حد قولها. وأكدت الصحيفة، فى تقرير لها أمس، كتبه محررها فريد هيات، أن الحكام المستبدين، فى مصر والصين وكوبا، استمروا فى «صقل» أساليب البقاء فى السلطة من خلال «التعلم» من بعضهم البعض، مضيفة أن «الديكتاتوريين» تعلموا من بعضهم القضاء على «براعم» المجتمع المدنى المستقل عن طريق قوانين الضرائب وتطبيق «التنظيم المحايد». وأوضحت الصحيفة، تحت عنوان «حول العالم، الحرية لاتزال فى خطر»، أنه يتم «تهميش» المنافسين السياسيين بمصر والدول المستبدة من خلال مصادرة الممتلكات، واتباع أساليب السجن والتعذيب، قائلة إنه من الأخطاء «الساذجة» أن تسمح الحكومات المستبدة بالانتخابات قبل أن تفرض «سيطرة كاملة» على آلية الانتخابات. ورأت الصحيفة أن الحكومات الديمقراطية لم تستطع صياغة «رد متماسك» على أساليب الدول المستبدة فى اتباع نموذج الديمقراطية منذ عام ١٩٧٠ وحتى ١٩٩٠، إلا أنها رجعت وقالت إن العامل الوحيد الذى يعتبر أقوى من كل ذلك هو رغبة الشعب فى الحرية. وانتهت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أساليب القمع الجديدة و«عجز وانشقاق» الحكومات الديمقراطية فى إيجاد حل، فإن الدفاع عن الكرامة والحكم الذاتى لايزال يعاود الظهور مراراً وتكراراً WalidxTahaWalidxTaha (نقاش) 11:49، 7 يوليو 2010 (ت ع م)