نقاش القالب:تشريح الإنسان/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش لبعض الأخطاء قبل تعديلها

هناك بعض الأخطاء التي يجب ذكرها هنا؛ وذلك لأن هذا القالب مستخدم في كثير من المقالات:

1-الحبال الصوتية لا داعي لذكرها في جدول مختصر بهذا القدر، لأنها ليست عضواً رئيسياً، وإلا فلم لا نذكر اللهاة مع ما ذُكِر؟

2-الأعضاء التناسلية ليست جزءاً من الجذع، بل أجزاء الجذع الرئيسة هي الصدر والبطن والحوض، والأعضاء التناسلية جزء من هذا الأخير

3-مع مكونات البطن تم نسيان الطحال، مع أهميته الطبية الكبيرة

4-الأليتان ليسا جزءاً من الحوض بل هي محيطة بالحوض ، وبالتالي هي الجزء الأول من الطرف السفلي

5-في "الطرفان العلويان" هناك ما يسمى "الزند"، وهو ليس بمصطلح طبي إطلاقاً، المصطلح الطبي لـ arm هو "عضُد" حسب المعجم الطبي الموحد، وكذلك فإن أصابع اليد ليست جزءاً مهماً من أجزاء "الطرفان العلويان".

6-في "الطرف السفلي": أولاً الطرفان السفليان ليسا الرجلين. ثانياً: الأليتان أو الردفان هما جزء من الطرفين السفليين وليس من الحوض. ثالثاً: ما يسمى"بطة الساق" هو اسم عامي وليس من اللغة في حسب علمي، وهذا الانتفاخ ناتج عن عضلة اسمها "عضلة الساق" وليست جديرة بالذكر مع هذه الأجزاء الرئيسية. رابعاً: يجب مراعاة ترتيب الأجزاء :فالكعبان يجب ذكرهما قبل الكاحلان، لأنهما أعلى منهما (هناك خطأ شائع وهو أن الناس تظن العقبين هما الكعبان، وهذا خطأ فالكعبان هما عظمتان بارزتان -لكل قدم- فوق الكاحل وهما ملتقى الساق مع القدم ... راجع المعجم الوسيط والمعجم الطبي الموحد) وعلى ذلك الإنسان له أربع كعاب. خامساً: أصابع القدم ليست جزءاً رئيسياً من أجزاء "الطرفان السفليان،"،وكذلك العقب لن أذكره

وعليه يصبح الترتيب للأجزاء الأخيرة: كعبان لكل قدم، الكاحلان، القدمان

سأقوم بالتعديل الآن وفقاً للملاحظات المذكورة، من وجد فيها خللاً أرجو إعلامي بذلك abdul-rahman 20:52، 19 سبتمبر 2010 (ت ع م)

تبديل الصورة الحالية بأخرى أفضل منها

سأقوم بالبحث عن صورة مناسبة وأوضحَ من هذه لأضع عليها الأجزاء الرئيسية المذكورة ، وسأراعي أن تكون لذكر وأنثى، وأستبدلها بالموجودة حالياً

وذلك في نهاية أسبوع من الآن ما لم يعارض أحد abdul-rahman 21:06، 19 سبتمبر 2010 (ت ع م)

وجدت أن الصورة ليس بها أخطاء، وأنها مناسبة نوعاً ما؛ لذلك عدلت عن الرأي السابق abdul-rahman 18:08، 28 سبتمبر 2010 (ت ع م)