نقاش المستخدم:Alsalami.om/ملعب

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Alsalami.om في الموضوع الروبوت

الهكر[عدل]

هاكر أو قرصان أو مخترق (بالإنجليزية: Hacker) خبير حاسب يستخدم معرفته التقنية لتحقيق أهداف معينة أو التغلب على عقبات ما داخل مجال الحاسب لكن بطرق غير تقليدية بالأسود (بالإنجليزية: Black Hat Hacker) إن كان مخرب والأبيض (أو الأخلاقي) (بالإنجليزية: White Hat Hacker) إن كان يساعد على أمان الشبكة والآمن المعلوماتي والرمادي أو ما يسمى (بالإنجليزية: Gray Hat Hacker) أو “المتلون” وهو شخص غامض غير محدد الأتجاه أو النوايا، لأنه يقف في منطقة محايدة بين الهاكر الأسود والأبيض، فمن الممكن في بعض الحالات يساعدك وفي حالة أخرى تكون أنت هدفه وضحيته القادمة، عموما الهاكر أو القرصان كلمة توصف بالشخص المختص والمتمكن من مهارات الحاسوب وأمن المعلومات. وأطلقت كلمة هاكر أساسا على مجموعة من المبرمجين الأذكياء الذين كانوا يتحدون الأنظمة المختلفة ويحاولوا اقتحامها، وليس بالضرورة أن تكون في نيتهم ارتكاب جريمة أو حتى جنحة، ولكن نجاحهم في الاختراق يعتبر نجاحا لقدراتهم ومهارتهم. إلا أن القانون اعتبرهم دخلاء تمكنوا من دخول مكان افتراضي لا يجب دخوله. والقيام بهذا عملية اختيارية يمتحن فيها المبرمج قدراته دون أن يعرف باسمه الحقيقي أو أن يعلن عن نفسه. ولكن بعضهم استغلها بصورة إجرامية تخريبية لمسح المعلومات والبعض الآخر استغلها تجاريا لأغراض التجسس أو سرقة الأموال ومن أهم الهاكرز هم ARABODEX

هنا وجدت الكثير من الشركات مثل مايكروسوفت ضرورة حماية أنظمتها ووجدت أن أفضل أسلوب هو تعيين هؤلاء الهاكرز بمرتبات عالية تكون مهمتهم محاولة اختراق أنظمتها المختلفة والعثور على أماكن الضعف فيها، واقتراح سبل الوقاية اللازمة من الأضرار التي يتسبب فيها قراصنة الحاسوب. في هذه الحالة بدأت صورة الهاكر في كسب الكثير من الإيجابيات. إلا أن المسمى الأساسي واحد. وقد أصبحت كلمة "هاكر" تعرف على أنهُ مبرمج ذا قدرات خاصة يستخدمها في الصواب كما يمكن استخدامها في الخطأ.

ينظر كثيرون للهاكر على أنه شخص مدمر وسلبي، ويقرن البعض كلمة هاكر مع قرصان الحاسوب. وذلك بتأثير من بعض ما ورد في الإعلام، حيث يرجع السبب لجهلهم حقيقة الهاكر، واقترانه بكلمة القرصنة (بالإنجليزية: Piracy) التعبير الذي يصف عمليات البيع غير المشروع لنسخ من الأعمال الإبداعية. وهي مستخدمة في انتهاك حقوق الملكية الفكرية وحقوق النشر خصوصا بالنسبة للأفلام والمسلسلات التلفازية والأغاني وبرامج الحاسوب. والتي أصبحت الشبكة العنكبوتية إحدى وسائل تسويقها.

أصل الخلاف أطلقهُ بعض الأكاديميون لجهلهم طبيعة الهاكر وأسلوب عمله بالرغم من أنهُ مطور ومبدع. ولكن شاهدوا دوره سلبيا ومفسدا، متناسين أن شبكة الإنترنت تزدحم بمشاريع طورت من نشاط جماعي للهاكرز، ومن أمثلة تلك المشاريع: لينكس، وموسوعة ويكيبيديا، ومعظم المشاريع ذات المصدر المفتوح.

والكراكر مصطلح أطلق فيما بعد للتفريق بين الهاكر الصالح والهاكر المفسد، وبالرغم من تميز الإثنين بالذكاء وروح التحدي وعدم خوفهم من مواجهة المجهول. إلا أن الكراكر يقوم دائما بأعمال التخريب والاقتحام لأسباب غير ايجابية وهذا الشخص هو الذي يستحق تسمية قرصان الحاسوب. بينما الهاكر يبتكر الحلول للمشاكل ويحاول أن يبدع في عمله.

لقطة من فيلم ماتركس فيها ترينيتي تقتحم شبكة الكهرباء ولكن سبل الإعلام تتكلم بصفة عامة على "الهاكر " وخلطت بين المصلح والمفسد، وبمرور الوقت اقترن اسم هاكر بالشخص السلبي .--Alsalami.om (نقاش) 08:24، 6 فبراير 2021 (ت ع م).--Alsalami.om (نقاش) 08:24، 6 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

البرمجة[عدل]

تعلّم البمجة شء مهم في حد ذاته يمكن أن يحفز فضولك الفكري، ليس هذا فحسب، بتتل تعلّمهتتا يفتتتح أمامتتك الطريتتق لنجتتاز مشاريع قوية (مفيدة أو مسلّية) والت ستجعلك فتتي الغتالب فختتورًا وراضتيًا. قبتل التدخول فتتي صتلب الوضتتوع ستنقتح عليتك بعض اللحظات حول طبيعة البمجة والسلوك، الغريب لمارسيها وشتتح بعتتض مفاهيمهتتا الساستتية. ليتتس متتن الصتتعب تعلتتم البمجة لكنها تتطلب منهجًا وقدرًا من الثلابرة لنها علم غي محدود فتواصل التقدم فيه باستمرار. الصناديق السوداء ولالتفكير السحري من اللحظ في مجتمعنا الحديث أننا نعيش محاطي بالصناديق السوداء بشكل متايد. من عادة العلماء تحديد أسماء مختلتتف التقنيات الت نستخدمها بسهولة دون معرفة بنيتها وطريقة عملها بشكل دقيق. مثلل الجميع يعرف كيفية استتتخدام الهتتاتف لكتتن يوجد عدد قليل جدا من التقنيي ذوي درجة عالية من التخصص قادرين على تصميم نموذج جديد. الصناديق السوداء موجودة في جميع الجالت ومتوفرة للجميع. ل يهمنا هذا عمومًا، بإمكاننا أن نكتفي بمعرفة سطحية لليتها لستخدامها دون هواجس. فتي الحيتاة اليوميتة مثلل، ل نهتتم فعليًتا بمعرفتتة مكونتات البطاريتة الكهربائيتتة فبمجترد أن نعترف أن البطارية تنتج الكهرباء عن طريق تفاعلت كيميائية ندرك، وبسهولة أنها ستتتنفذ بعتتد متتدة معينتتة متتن استتتخدامها وتصتتبح بعتتد ذلك مادة ملوِّثة ل ينبغي رميها في أي مكان، ل حاجة إذن لعرفة الزيد. قد يحدث وتصبح بعض الصناديق السوداء معقّدة ول نستطيع أن نفهمها بقدر كافٍ لنستخدمها بشكل صحيح تحت أي ظتترف، قد نميل إلى التمسك بالوقوف ضد ما يرتبط بالتفكي السحري، وهذا يعن شعكل من أشعكال الفكر الذي ينطوي على تتتدخل قتتوى خارقة للطبيعة أو خصائص لتشح لعقلنا ما ل يمكن أن نفهمه. هذا ما يحدث عندما يظهتتر ستاحر خفيتتف اليتتدين، ونحتتن نميتتل إلى العتقاد بأن له قوة خاصة، مثلل تبع "مشهد مضاعف"، أو لقبول وجود آليات خارقة ("السائل الغناطيس"، إلتتخ)، ونحتتن ل نفهم استخدامه. نظرًا لتعقيدها فالحواسيب مثلال واضح للصناديق السوداء فحت لتو كنتتتَ تشتتعر أنتتك عشتتتَ دائمتتا محاطًتتا بالشاشعتتات ولوحتات الفاتيح فغالبًا ليس لديك فكرة كتتبية حتتول متتا يحتتدث وستتط اللتتة حقيقتتة، مثللً عنتتدما تُحتترّك، الفتتأرة ستيتحرك، علتتى الشاشعتتة -وحسب رغبتك- رسم صغي يشبه السهم، ما الذي يتحرك، بالضبط؟ هل تشتتعر أنتتك قتتادر علتتى شعترحه بالتفصتتيل دون نستتيان (في جملة أمور) الِجَسّات ومنافذ الواجهات والذاكرات وبوابات القاييس النطقية والتانزستورات والبِتات والبايتات وانقطاعات العالج وشعاشعات العرض البلوري السائل وشعفرة اليكرو والبكسلت وترمي اللوان…؟ في زماننا هذا ل يمكتن لحتتد أن يتدعي أنتته متمكتن متن كافتتة العتتارف التقنيتتة والعلميتتة الستتخدمة لتشتتغيل الحواستيب. عنتدما نستخدم هذه اللت فنحن مجبون على التعامل معها عقليًا أو على القل مع أحد أجزائها، كالغراض السحرية والت يحتتق لنتتا أن نمارس عليها قوة معينة هي الخرى سحرية. مثللً، نفهتتم جيّتتدًا تعليمتتة كتحريتتك نافتتذة تطتتبيق متتن خلل شتتيط العنتتوان ونعتترف تمامًتتا متتا يجتتب فعلتته لتنفيتتذها فتتي العتتالم الحقيقي، كالتعامل مع الجهزة التقنية (الفأرة ولوحة اللمس…) الت ستنقل ذبذبات كهربائية من خلل آلية جدّا معقتتدة ليكتتون الناتج هو تغيي شعفافية أو سطوع جزء من بكسلت الشاشعة، لكن في أذهاننا لن تدور أي تساؤلت حتول التفتاعلت الفييائيتة والدوائر العقّدة فهذا غرض افتاضتت ستيتم تفعيلتته (تحتترّك، الؤلشعتتر علتتى الشاشعتتة) وستيكون بمثلابتتة عصتتا ستتحرية للتحكتم فتتي الغرض الذي بدوره افتاض وسحري أيضًا (نافذة التطبيق). التفسي العقلني لا يحدث فعلً داخل الجهاز تراجتتع إذن لصتتالح استنتاج متصوّر أكث سهولة لكنه في الحقيقة مجرّد وهم. إن كنتَ مهتمًا بالبمجة فاعلم أنك ستواجه باستمرار أشعكال مختلفة من هذا "التفكيتت الستتحري" ليتتس متتع الشعتتخاص الخريتتن فحسب (كمَن يَطلب منك إنشاء برنامتتج معيتت) بتتل وأيضًتا متتع تصتتوّراتك الذهنيتتة خاصتتة. يجتتب عليتتك أن تزيتتل هتتذه الوهتتام الزائفة والت هي في الحقيقة مجرد تخمينات والعتماد على تفسيات مجازية مبسطة من الواقع حت تستتتطيع تستتليط الضتتوء ولو جزئيًا على الثار العلمية الحقيقية. وهذا متناقض إلى حد ما ويفس عنوان هذا الفصل، أي مع تطور مهارتك ستسيطر على الجهاز أكث وبالتالي ستصبح مع مرور الوقت كساحر في أعي الناس! أهل بك إذن في مدرسة السحرة مثلل الشهي هاري بوتر! السحر البيض ولالسحر السود ليست لدينا النيّة بالطبع لساواة البمجة بعلم التنجيم وإن كنا نرحب بك هنا كساحر مبتتتدِئ فهتتذا فقتتط لثتتارة انتباهتتك علتتى الثار التتبة على هذه الصورة الت قد تعطيها لنفسك (ربما عن غي قصد) لعاصيك. قد يكون من الثلي للهتمام أن تستعي بعض الكلمات من الفردات السحرية لظهار التعجب من هذه المارسات.


اسم الكتاب:تعلم البرمجة مع بايثون مؤلفة:هاشم رزق الله رقم الطبعة:الطبعة الثانية(2000-2012) .--Alsalami.om (نقاش) 15:02، 6 فبراير 2021 (ت ع م).--Alsalami.om (نقاش) 15:02، 6 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

الروبوت[عدل]

تعريف الروبوت يُستخدم الروبوت (بالإنجليزية: Robot) لوصف آلة محوسبة، تم تصميمها للاستجابة للمدخلات، أو التفاعل مع البيئة المحيطة بها، وظهر هذا المصطلح لأول مرة في عام 1921م على يد كاريل كابيك (Karel Capek)، واليوم تُستخدم الروبوتات لأداء المهام المتكررة والصعبة؛ مثل بناء السيارات، أو أجهزة الكمبيوتر، بالإضافة إلى دمجها مع خصائص الذكاء الاصطناعي (بالإنجليزية: Artificial Intelligence)؛ لتصبح قادرة على التفكير، والتصرف بشكل يُشبه البشر.[١] قوانين صناعة الروبوت لصناعة الروبوتات قوانين تحكم كيفية تطويرها، وبرمجتها، وتسمّى بقوانين أسيموف التي أنشأها إسحاق أسيموف، وفيما يأتي ذكر لهذه القوانين:[١] القانون الأول: لا يجب أن يتسبب الروبوت للإنسان بالأذى أو الضرر. القانون الثاني: يجب أن يطيع الروبوت أوامر البشر؛ إلا إذا كانت هذه الأوامر تتعارض مع القانون الأول. القانون الثالث: يجب على الروبوت حماية وجوده، بشكل لا يتعارض مع القانون الأول أو الثاني. مجالات استخدام الروبوت تُستخدم الروبوتات في مجالات متنوّعة ومختلفة، منها ما يأتي:[٢] المجالات الصناعيّة: يتمثّل استخدام الروبوتات في عملية صناعة السيارات؛ حيث تُستخدم لحمل الأجزاء الساخنة من معادن السيارات، والتي تعتبر مهمة خطرة على البشر. المجالات الطبيّة: يتمثّل عمل الروبوتات في إجراء العمليات الجراحيّة، أو المساعدة على إعادة تأهيل المرضى، أو تعقيم غرف الجراحة في المستشفيات. مجالات الخدمة المنزليّة: يتمثّل عمل الروبوتات في تنظيف الأرضيات وجزّ العشب وغيرها. علم تصميم الروبوت يُعدّ علم تصميم الروبوتات المعروف باسم الروبوتكس (Robotics)، أحد فروع الهندسة التي تعتمد على الهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر، بهدف تصميم وبناء الروبوتات،[٢] ويشهد هذا المجال تطوّراً هائلاً مع الثورة التكنولوجيّة الحديثة، التي ساهمت بدورها في بناء روبوتات معقّدة أكثر ذكاءً وفاعليّةً، من خلال إدخال البرمجة في النظم الآلية، واستخدام الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى أنواع جديدة من أجهزة الاستشعار لرصد المؤثرات البيئية مثل درجة الحرارة، وضغط الهواء، والضوء، والحركة وغيرها.

Honda-asimo.jpg قوانين صناعة الروبوت لصناعة الروبوتات قوانين تحكم كيفية تطويرها، وبرمجتها، وتسمّى بقوانين أسيموف التي أنشأها إسحاق أسيموف، وفيما يأتي ذكر لهذه القوانين:[١] القانون الأول: لا يجب أن يتسبب الروبوت للإنسان بالأذى أو الضرر. القانون الثاني: يجب أن يطيع الروبوت أوامر البشر؛ إلا إذا كانت هذه الأوامر تتعارض مع القانون الأول. القانون الثالث: يجب على الروبوت حماية وجوده، بشكل لا يتعارض مع القانون الأول أو الثاني. .--Alsalami.om (نقاش) 15:14، 6 فبراير 2021 (ت ع م).--Alsalami.om (نقاش) 15:14، 6 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ