ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2022/يوليو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هنالك من يكتب في صفحات ويكيبيديا باللهجة العامية و ليس باللغة العربية[عدل]

شاهدت العديد من المواضيع على صفحات ويكيبيديا و قد تمت كتابتها باللهجة المصرية ! . يجب الإنتباه لهذا الأمر و هل يجوز الكتابة بغير اللغة العربية على الصفحات العربية !!! 79.134.133.60 (نقاش) 10:22، 17 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]

مرحباً، أنت تخلط بين ويكيبيديا العربية وويكيبيديا العامية المصرية. Michel Bakni (نقاش) 10:52، 17 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
ما تقصده هو ويكيبيديا مصري الذي يبدأ مُعرفها برمز "arz" بينما ويكيبيديا العربية تبدأ بالرمز "ar"، كلاهما موسوعتان منفصلتان. --Mishary94 (نقاش) 06:34، 19 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

باسم[عدل]

منذ بداياتي في الموسوعة وتجاربي سيئة مع باسم فهو لا يكف عن استخدام أسلوب التهديد وفرض الآراء بالقوة عند أي احتكاك ومهما كان موضوعه وفيما يلي أمثلة على ذلك:

  • في هذا التعديل رفض تمرير مقالة مستوفاة الشروط لشخص غير سياسي في مخالفة صريحة وواضحة لسياسة مراجعة الزملاء التي تنص على أنه يمكن ترشيح أي مقالة.
  • في هذا التعديل وصفني بالشيطان لقولي بأن الزميل لا يستحق المنع وأن أسلوبه في النقاش غير مناسب.
  • وأول معاملة فضة من ذلك الأسلوب كانت في هذا التعديل بعد تراجعي عن تعديلات اعتقدت أنها خاطئة ولقولي "من وجهة نظر العرب". تظهر جليا مدى ازدرائه لغيره ولمن لا يعتقد باعتقاده ومنها استخدامه لكلمة "حفنة" لوصف شعب كامل.

المهم، بعد حكاية مقالات الأحياء وبعد حكاية نظريات مؤامرة حول الهبوط على القمر، كنت آليت على نفسي أن لا أخوض في نقاشات مع ميشيل وألتزم بترجمة المقالات العلمية التي هي سبب وجودي هنا وأحب ترجمتها -وأنا أفعل ذلك- وتجنبت العديد من النقاشات باستثناء هذا النقاش حول الأبحاث الأصلية لأنه يمس مباشرة المقالات التي أعمل عليها، فأنا أترجم مصطلحات لا توجد في القواميس باجتهاد شخصي يوميا عند كتابة المقالات والبذور، (وغيري يفعل ذلك أيضا مثل الزميل سامي أو علاء أو أي شخص يكتب في المقالات العلمية) وأخشى إذا مُنعت الترجمات الأدبية أن تمتد إلى المقالات العلمية تماما مثلما تم منع ترشيح مقالات السياسيين أولا ثم امتدت إلى جميع الأحياء ثم تجاوزتها لغيرها، هذا هو السبب الوحيد الذي دفعني للنقاش ربما بطريقة غير هادئة لكنها محترمة فأنا لم أنتقد شخص مشيل بل انتقدت الأفكار والحجج، ثم جاء باسم الذي يترصد أي هفوة كي يمنعني بتنبيه على نقاشي!

هذا الإداري بالذات الذي يعتقد أني دمية جورب أو حساب غرضه افتعال المشاكل تقدم بطلب تدقيق على أمل أن يمنعني، لا أريد مطلقا أن يربطي شيء به وبالتأكيد لا أريد أن أرى تنبيها منه على صفحة نقاشي، جميع الإداريين الآخرين -حتى ميشيل لطريقته اللبقة في النقاش- لا مانع لدي في التعامل معهم لذلك أرغب في أن يخبره الإداريون بعدم التعامل معي ومن جهتي لن أتحدث معه مطلقا. Momas (نقاش) 23:23، 8 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]

 تعليق: أتمنى منك أولاً أن تتوقف عن تجميع المواقف التي لا تسير بها الأمور كما تشاء، ثم سردها في كل محفل ومع كل شخص. قد نختلف في ويكيبيديا عشرات المرات، وفي أحيان كثيرة لا يجانبنا الصواب، وعلينا فقط تقبل ذلك.
بخصوص سياسة الأبحاث الأصيلة، فهي سياسة جوهرية في ويكيبيديا (وهي موجودة في 80 نسخة من الموسوعة)، وليست خاطرة توافق عليها 10 أشخاص في ويكيبيديا العربية، ووجودها ضروري جداً وجوهري للحفاظ على شكل الموسوعة الحالي وهدفها.
ببساطة لا يمكنك أن تنشر مصطلحات أو أفكار جديدة، حتى لو كان الأمر ضرورياً، ويلزم أن تكون هذه المصطلحات مستعملة مرة واحدة على الأقل في مكان ما (موثوق طبعاً) خارج ويكيبيديا، ولا يمكن لويكيبيديا أن تكون أول من ينشرها. ولكن الترجمة الأمينة مسثناة من هذا البند، والمقصود بالترجمة الأمينة أن الكلمات في النصوص الموسوعية يمكن إيجاد مقابلاتها أو مقابلات أجزائها في المعاجم التي بين أيدينا ويمكن بعدها تجميع هذه المقابلات، وبالتالي يمكن ترجمتها كون النص موسوعي بالأساس، ومكتوب من غير صور تعبيرية أو بيانية يحير بها الأفراد، ولكن لا يمكن أن نولد كلمات جديدة أو مصطلحات جديدة وننشرها للمرة الأولى عبر ويكيبيديا، وهذه مخالفة صريحة ليس فقط لسياسة الأبحاث الأصيلة، ولكن لسياسة إمكانية التحقق فأي شيء جديد ينشر للمرة الأولى لا يمكن التحقق منه ببساطة.
أعيد وأكرر، تجميع المعاني التي يمكن التحقق منها في المعاجم مقبول، ويندرج ضمن إطار الترجمة الأمينة لا ضمن البحث الأصيل، ولكن توليد معاني جديدة غير مقبول. يعني الاجتهاد في الترجمة صحيح ومستحسن لوضع النص في مفردات اللغة الموجودة بين أيدينا، ولكن لا يمكن إضافة أو تعريف مفردات جديدة عبر ويكيبيديا العربية.
كل ما سبق ينطبق فقط على النصوص العلمية، والمكتوبة وفق المنهجية الموسوعية، أما النصوص الأدبية فلا يجب على المحررين ترجمتها أو تفسيرها إلا بأضيق الحدود، مع الالتزام بوضع النص الأصيل إلى جانب الترجمة، والصواب في هذه الحالة هو الاعتماد على المصادر الثانوية التي شرحت هذه النصوص وفسرتها.
أخيراً بخصوص معارضة وسم سير الأحياء، وأنا أتأسف أنك لم تفهم سبب المشكلة حتى الآن، وتصر على ذكرها في كل محفل وكأنها خطأ جسيم. انظر صفحة مراجعة المحتوى المتميز وانظر أرشيف المقالات التي سحب وسمه، ألا ترى المشكلة (عشرات مقالات الأحياء التي سُحب وسمها للتقادم)؟ يعني هل لتمرير مقالة ما طورتها نفتح الباب لمشكلة طويلة عريضة تسيء لصورة وشكل الموسوعة؟ هل يمكنك أن تخرج من المنظور الشخصي الضيق وتنظر للمسألة من منظور عام.--Michel Bakni (نقاش) 11:25، 9 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
لا إشكال لدي بالطبع في وجود سياسة الأبحاث الأصلية وأؤيدك في أنها مهمة للحفاظ على الموسوعة، الإشكال في تعريف البحث الأصلي، ويكيبيديا الإنجليزية تقول في مقدمة السياسة -في الملاحظة a- أنه "طالما هنالك مصدر متواجد في مكان ما من العالم، بأي لغة سواء كان ممكنا الوصول إليه عبر الإنترنيت أو لا فالمقالات متماشية مع السياسة" لذلك أتفق مع من يقول أن "الترجمة لا تخلق معلومات جديدة لا يمكن التحقق منها" وهذا ما تعنيه عبارة بأي لغة. الإشكال في عدم وجود مصادر ترجمات للغة العربية، النشيد الروسي وغيره من الأعمال الأدبية أو العلمية الموجودة في مصادر معينة بلغات معينة تنتفي عنها صفة الأبحاث الأصيلة. وحين لا تتواجد ترجمة لها ويترجمها محررون للغة العربية ربما الأنسب وصفها بترجمات أصيلة،
لم أسمع بالترجمة الأمينة سوى الآن، وإيجاد مقابلات أجزاء مصطلح ثم تجميع المصطلحات ألا يدخل في الاستخلاص من مواد منشورة سابقاً ومنه إلى الأبحاث الأصلية، احتمال الخطأ في الترجمة -بالنسبة لي- أكبر في ترجمة المصطلحات العلمية منه في ترجمة التعابير الأدبية وتجنبا للخلاف دعنا نقل أن لكل منهما ميزاته التي تتطلب بحثا ودراية. خلاصة القول: منع الترجمات الأصيلة لا يتسبب سوى في نقص المعلومات التي تقدمها المقالات أو عدم ترجمة المقالات نهائيا وبالتالي عدم توفر المعلومات. Momas (نقاش) 16:26، 9 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً مجدداً @Momas:، مشكلتنا الأساس ليست في وجود المصدر، بل في النقل عنه.
لتوسيع هذه الفكرة، دعني أقتبس من كتاب الزميل عباد ديرانية الأخير، واسمه فن الترجمة والتعريب، وقد تحدث فيه عن هذه المسألة بشكل مطول، وهو يقول عن فكرة الترجمة:
ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2022/يوليو

فالترجمة عمل نسبي، وهي تختلف في كل مرة حسب الشخص الذي يقوم به والجمهور الذي يستهدفه.

ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2022/يوليو
ويصنف النرجمة إلى ثلاثة أنواع:
ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2022/يوليو
  • الترجمة المهنية: تعنى الترجمة المهنية بكل نقل بين اللغات له هدف مهني أو وظيفي، ومن أمثلتها المعتادة: ترجمة الوثائق التجارية، وعقود العمل، والأوراق القانونية والحكومية، وأدلة (كتالوغات) استخدام الأجهزة الإلكترونية، وما إلى ذلك. وأهم سمات الترجمة المهنية أنها تتطلب الدقة الشديدة، وعدم الخروج عن معنى النص الأصلي بزيادة الكلام أو نقصانه، وفي الالتزام بالمصطلحات المعروفة والواضحة.
والترجمة المهنية ضرورية في الحياة اليومية للناس، خارج إطار الكتب والأدب، ولكنها تتكون -في الغالب- من نصوص يقرؤها المرء في العمل، أو حينما يبتاع شيئًا من متجر، أو حينما يشاهد إعلانًا على شاشة التلفاز. وقد يكون هذا النوع من الترجمة أكثر ما يُطلب في سوق العمل؛ وذلك لفائدته التجارية والعملية، وقد يبدو مضجرًا للمترجمين الشغوفين باللغة والأدب، لكنه -عادةً- مجزٍ أكثر من الناحية المادية.
  • الترجمة العلمية: تندرج الترجمة العلمية -عادةً- كفئة ضمن الترجمة الأدبية، وذلك لكون معظم الكتب، والمقالات العلمية، ضربًا من ضروب "الأدب الواقعي"، ولكن بين هاتين الفئتين اختلاف شاسع بالنسبة للمترجم، وذلك لأن الترجمة الأدبية تتطلب منه حسًّا لغويًّا مرهفًا ومبدعًا، أما الترجمة العلمية فالغرض الأساس منها هو نقل المعنى والمضمون الأكاديمي.
ومن سمات الأدبيات العلمية وحدة أسلوبها -تقريبًا- في جميع اللغات، فهي لا تتضمن -مثلًا- إحالات ثقافية وليس فيها تلاعب بالألفاظ أو قواف شعرية، لذا من شروط ترجمتها حسن استيعاب الموضوع وفهمه أكثر من الإبداعي اللغوي. ورغم ذلك، من المشكلات الشائعة في الترجمات العلمية الاقتصار على تسليمها لأساتذة العلوم الطبيعية، كونهم الأدرى بها والأقدر على فهم مضامينها المعقدة، ولكن الإشكال يأتي من أن معظم هؤلاء المتخصصين ليسوا على دراية عميقة بعلوم اللغة، وبالتالي قد يقعون -أحيانًا- في أخطاء كثيرة في الكتابة والأسلوب، كما أنهم ليسوا دومًا متمكنين من اللغة التي ينقلون منها.
ويندرج ضمن هذه الفئة كثير من أنواع الترجمة المنتشرة حديثًا، و منها ترجمة المجلات العلمية والمقالات الأكاديمية إلى العربية، التي تمارسها كثير من المجموعات التطوعية في الإنترنت والمواقع الرقمية.
  • الترجمة الأدبية: تغطي الترجمة الأدبية نقل أي عمل فني أو إبداعي من لغةٍ إلى أخرى، وبالتالي، فهي تتضمن: ترجمة الكتب، والروايات، والمسرحيات، والشعر، والقصص المصورة، والمانغا، والأفلام، والمسلسلات التلفزيونية، والكرتونية. والسمة الأساس لجميع هذه الأعمال أنها مقترنة -إلى أبعد الحدود- بثقافة أجنبية، ولهذا فإن ترجمتها تستلزم خبرة ودراية هائلة باللغتين (المنقول منها وإليها)، وإلى اطلاع كبير على الثقافات الأجنبية، بل وعلى نظرية الترجمة. ولعل الترجمة الأدبية هي أصعب أنواع الترجمة وأكثرها استنزافًا للوقت والجهد.
فمن المتوقع من المترجم الأدبي الجيد أن يكون قادرًا على فهم الإشارات الثقافية والحيل اللغوية في الأصل، وعلى ترجمتها أو تعويضها ببديل عنها، إذ لا يكفي أن يترجم المعاني الحرفية. فعلى سبيل المثال: قد تحتوي كثير من الأفلام الأجنبية على إشارات إلى الثقافة الأمريكية يصعب على المشاهد العربي فهمها، وقد تتضمن كثير من الروايات أشعارًا بلغات وأوزان مختلفة عن الشعر العربي، وفي مثل هذه الأمور امتحانٌ لا يستهان به لقدرات المترجم الأدبي وسعة حيلته وخبرته باللغات.
في الترجمة الأدبية -خصوصًا- موضوع كبير يستغرق نقاشًا بين المترجمين؛ وهو ترجمة الكلام حرفيًّا، أم التصرّف فيه. والمعضلة هنا هي أن لكل أديب صبغةً متفردة جدًّا تختص بها كتاباته، ولا سبيل لحفظ هذه الصبغة (أو شيء منها) إلا بالترجمة الحرفية، وأسلوب المؤلف ليس مشكلةً في أنواع الترجمة التي سبقت؛ لأن تركيزها على المحتوى، وأما تركيز الترجمة الأدبية فهو على الجمال والأسلوب. وسنعود إلى الحديث عن هذه المشكلة مرات عدة.

ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2022/يوليو

أعتقد أننا الصواب هو أن نقبل الترجمة المهنية والعلمية لأنها جوهرية في ويكيبيديا، ولكن يلزم الالتزام بشروطها، ونرفض الترجمة الأدبية كونه تخالف سياسات الموسوعة، هذا رأيي، وأتمنى أن تطلع على الكتاب كاملاً فهو ثري وسيوسع مداركك في مسائل الترجمة والتعريب.--Michel Bakni (نقاش) 10:04، 10 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]

الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أعتقد هذه النقطة هي محور الخلاف: "فمن المتوقع من المترجم الأدبي الجيد أن يكون قادرًا على فهم الإشارات الثقافية والحيل اللغوية في الأصل، وعلى ترجمتها أو تعويضها ببديل عنها، إذ لا يكفي أن يترجم المعاني الحرفية".--Michel Bakni (نقاش) 10:07، 10 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Michel Bakni: مقال جميل للزميل عباد. لم أفهم ماذا تقصد بـ"مشكلتنا الأساس ليست في وجود المصدر، بل في النقل عنه" لو كان هنالك مصدر لانتهى كل شيء ننقل ما نحتاج منه ونمضي إلى المقالة الموالية. أتفهم ما تقصد بالقول "فهم الإشارات الثقافية والحيل اللغوية في الأصل" فقد أشار عباد إلى بعض منها في مقاله، وأعترف أن بعض الأعمال الأدبية قد تكون تررجمتها أصعب من ترجمة بعض الأعمال العلمية، سآخذ بيت الحطيئة كمثال:
دعِ المكارمَ لا ترحلْ لبغيتهاواقعـدْ فإنّك أنـت الطاعمُ الكاسي
حين بحثت عن وجه الهجاء في البيت لو بقيتُ 100 سنة معه ما كنت لأدرك هذا المعنى أبدا، كيف لي أن أعرف أن اسم الفاعل جاء هنا بمعنى اسم المفعول؟؟ وحتى لو عرفت ذلك أشك بأني سأفكر بأنه يحمل معنى هجاء، بيت كهذا لا يمكن لأي مترجم من أي لغة أن يُترجمه دون أن يقرأ تفسيرا له. أعتقد أن مثالك حول فمنا الوليد ومنا الرشيد ليس صعبا كثيرا، ولو تلاحظ المقالة الإنجليزية بها ترجمتان للقصيدة من دون مصدر مع قالب بحاجة لمصدر، -الفرنسية، الألمانية، الروسية، الإسبانية.... كذلك- لماذا لا يمكننا الاقتداء بهم.
بالنسبة للمصطلحات العلمية التي تقول أن ترجمتها لا يمكن الاختلاف فيها سآخذ مقالتك Enhanced Interior Gateway Routing Protocol كمثال:
أنت ترجمتَ (Interior Gateway Routing Protocol) بـ"بروتوكول التوجيه الداخلي بين البوابات" لذا يُفترض حسب هذه الترجمة أن تكون ترجمة "EIGRP" "بروتوكول التوجيه الداخلي بين البوابات المحسن" لا أدري لماذا وُضعَتْ الصفة وسط الترجمة بروتوكول التوجيه الداخلي المحسن بين البوابات، فلو فرضنا أن IGRP له اسم عربي من كلمة واحدة فقط -وليكن على سبيل المثال النقحرة "إغرب"- سيتوافق الجميع بأن ترجمة "EIGRP" سيكون "إغرب المحسّن" وليس "إغـ المحسن ـرب" هذه نقطة. بالعودة إلى مقال Interior Gateway Routing Protocol الإنجليزي يقول بأنه بروتوكول توجيه للبيانات بين البوابات داخل نظام مستقل [الإنجليزية] لذلك أنا سأترجمه "بروتوكول التوجيه بين البوابات الداخلية" وإجمالا تكون ترجمة EIGRP "بروتوكول التوجيه بين البوابات الداخلية المحسن". بين ترجمتي وترجمتك والترجمة المزودة بمصدر في متن المقالة هذه ثلاث ترجمات مختلفة. مثال آخر Peroxisome proliferator-activated receptor ترجمه زميل "مستقبلات البيروكسيسوم المنشط" وزميل آخر "مستقبل مكاثر البيروكسيسوم المنشط" وآخر "المستقبل المنشط بمكاثر البيروكسيسوم" هذه ثلاث ترجمات مختلفة، لذلك المصطلحات العلمية ليست سهلة أيضا في ترجمتها حتى لو عرفت معنى المفردات تبقى الصياغة صعبة. أرجو أن تشير إلى الأخطاء في اعتقادي بأمثلة. Momas (نقاش) 13:13، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً @Momas:،
أتفق معك على بيت الشعر الذي أوردته، وهذا مثال على أهمية عدم ترجمة المعاني الأدبية إلا في أضيق الحدود، والبحث عن مصادر ثانوية ترجمتها.
بخصوص ترجمة النشيد الوطني، لا مشكلة عندي بوضع الترجمة الحرفية، مع وضع قالب لا مصدر، وسبق وقلت هذا في النقاش السابق، كون الفائدة أعظم من ما سنخسره، ولكن يلزم تحديد هذه الحالات وتضييقها إلى أقصى درجة، مع الإلزام بوضع النص الأدبي الأصيل لو تُرجم على يد المُحرر.
بخصوص ترجمة اسم البروتوكول، يلزم فهم المعنى أولاً، فالصفة هي للتوجيه وليست للبوابة، أي لدينا توجيه داخلي وتوجيه خارجية، ومعنى ذلك أن التوجيه الداخلي يحصل ضمن النطاق والخارجي يحصل خارجه، أما كلمة البوابات الداخلية فليس لها معنى وبالمثل لا يوجد بوابات خارجية، كونك استعملت الصفة مع موصوف مغاير. أما تغيير ترتيب الورود الاسم فهده إزالة اللغط في تفسير العنوان.
بخصوص المثال الأخير، لا علم، وأقول ذلك صراحة، وأتفق معك بأن ترجمة الاصطلاحات بخاجة لمختصين في المجال، على الأقل: بكالوريوس، ولا يجوز للعموم ترجمتها من تلقاء نفسهم، وليس لهم إلا المعاجم في هذه الحالة.--Michel Bakni (نقاش) 13:42، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
◀ Michel Bakni لم أفهم ماذا تقصد بالنطاق الذي على أساسه حكمت بأن خارجي صفة للتوجيه (أرجو تزويدي بوصلة). المقال Interior gateway protocol يقول حرفيا: "هو نوع من بروتوكولات التوجيه يستخدم لتبادل معلومات جداول التوجيه بين البوابات (الموجهات عادة) داخل نظام مستقل"، وبالمقابل " exterior gateway protocol" هو لتبادل المعلومات بين الأنظمة المستقلة. أي داخلي تعني أن توجية أو تبادل المعلومات يحدث بين البوابات داخل نظام واحد، وخارجي تعني أن تبادل معلومات التوجيه يحدث بين بوابات لا تقع في نفس النظام أي خارجه. وبالتالي الصفة خارجي هنا تعود على البوابات لأنها الأساس الذي يُحدد هذه الصفة. فكيف تقول أن البوابات الداخلية والخارجية ليس لها معنى؟ Momas (نقاش) 15:10، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً مجدداً،
أستغرب تحول النقاش إلى نقاش علمي تفصيلي، ولكن لا مشكلة عندي بكل الأحوال.
التوجيه يحصل حسب النطاق، وليس حسب البوابة، لذلك يوجد مبدأ يسمى نطاق التوجيه [الإنجليزية]، والنطاق قد يضم أكثر من نظام مستقل مُدار من الشركة نفسها، طبعاً العكس ممكن، يعني شركة لديها أكثر من نطاق توجيه ضمن النظام المستقل نفسه. بكل الأحوال التوجيه يحصل على أساس النطاق وليس على أساس النظام المستقل (الحالة العامة: النطاق = النظام، لذلك تستخدم الكلمتان تبادلياً للتسهيل)، ولكن الصواب استعمال نطاق، لذلك ترى كلمة نطاق عند دراسة تصنيف البروتوكولات وفي وثائق طلب التعليقات.
الآن تصنيف البروتوكولات يكون إما ضمن النطاق، أي أن المسارات التي تكون بين البوابات ضمن النطاق نفسه، أو داخل النطاق، ويكون التوجيه في هذه الحالة داخلياً للاختصار (intradomain)، أو يكون التوجيه عابراً للنطاقات (intrdomain)، أي نحو خارج النطاق أو خارجياً، وتكون البوابة التي تجريه بوابة حدودية، أي بين نطاقين، وأشهر بروتوكولاتها: بروتوكول البوابة الحدودية.
فلو أردت تصنيف البوابات، لا يوجد بوابة خارجية، فكل بوابة هي داخلية ضمن نطاقها، ويوجد أيضاً البوابة الحدودية التي تربط بين نطاقين. فالتوجيه هو الداخلي أو الخارجي لا البوابة، التي قد تكون داخلية أو حدودية.

مصادر إضافية للتوسع: بخصوص التعاريف، يمكن النظر إلى ما جاء في معجم الشبكات:

  • Interieor Gateway protocol: The protocol used in the Internet to exchange routing information between routers within the same domain
  • External Gatway Protocol: A routing protocol used to exchange network avilabilty information among orgnizational networks
  • Border Gateway protocol: A routing protcl designed to replace and interconnect orgnizational networks.

بخصوص الاستعمال المترادف فهو مذكور هنا:

There are currently two types of routing protocol in the Internet. These are Interior Gateway Protocols (IGP) sometimes called Intra-Domain Routing Protocols and Exterior Gateway Protocols (EGP) sometimes called Inter-Domain Routing Protocols. This document uses the terms IGP and EGP.

ومصطلح البوابة انقرض ولم يعد مستعملاً، وهذا مذكور صراحة هنا:

:The term "gateway" is historical, as "router" is currently the preferred term.

يمكنك أيضاً أن تنظر إلى وصف التوجيه بالداخلي والخارجي (وليس البوابات) عبر نتائج هذا البحث. وهو الوصف الصحيح، يوجد أيضاً من يستعمل موجه داخلي أو خارجي، ولكنه استعمال خاطئ، وستجد هذا الوصف مذكور صراحةً في الفقرة الثانية من الصفحة 11 في RFC 4632 وهي أحدث ما أقر بهذا الشان، وكان ذلك في أغسطس من العام 2006. Michel Bakni (نقاش) 16:16، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]

◀ Michel Bakni شكرا جزيلا على ردودك الوافية، سأبحث قليلا في ما يخص نطاق التوجيه لاحقا، وأعتذر على أسئلتي الكثيرة، أمثلتي كانت لتوضيح أن المصطلحات العلمية صعبة وقد أثبتَ أنت ذلك بتوضيح أن فهمي لـ EIGRP خاطئ، شكرا لك مجددا Momas (نقاش) 19:04، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
أهلاً بك دائماً، وشكراً على سعة صدرك. Michel Bakni (نقاش) 19:07، 11 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]

قُم باستبدال القالب بـ {{بحاجة لخلاصة|1 أو 0 أو 2)}} بهدف إزالة النقاش من التصنيف وتوضيح حالة الطلب بحاجة لخلاصة: الزملاء الإداريين الأفاضل، مطلوب خلاصة لهذا النقاش.--Michel Bakni (نقاش) 07:02، 1 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]

  • خلاصة: ليس هناك مشكلة إدارية في كل ما ذُكر أعلاه. ولذلك أُغلق هذا الموضوع. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 03:35، 19 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
    هنالك تحرش واضح من باسم اتجاهي منذ قضية ترشيح الأحياء التي كان هو سببها أصلا وقوله "سأحرص على إلزامك ذلك" تهديد جلي بالمنع وأسلوب غير لائق من إداري فكيف تقول أنه لا توجد مشكلة إدارية، تطور الأحداث في النقاش الأخير يوحي بشكل لا لبس فيه أن باسم يترصد ويتحين أي هفوة ليحاول منعي. هل قولي " معظم الإداريين هنا "سمح الله لهم" طيبون وظرفاء باستثنائك أنت" أمر يستحق التنبيه؟؟ هذه الخلاصة غير منصفة وأضعف الإيمان كان أن يتم إخبار باسم ألا يتعامل معي مستقبلا وأن لا يترك أي تنبيهات عشوائية وخاطئة على صفحة نقاشي. Momas (نقاش) 20:50، 22 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

موقع إخوان ويكي[عدل]

مرحبًا جميعًا! لاحظت أن موقع «إخوان ويكي» يستشهد به كثيرًا في عددٍ من المقالات منذ أعوام. وأيضًا لاحظت أن عدد من المعلومات في عدد من المقالات يتم الاستشهاد بموقع إخوان ويكي لجعله مصدر تلك التعديلات، ويقبل محررون تلك التعديلات. أليس موقع إخوان ويكي يشابه موقع ويكيبيديا تقنيًّا تقريبا؟

مرحباً، مواقع الويكي كلها لا يُقبل الاستشهاد بها في ويكيبيديا. Michel Bakni (نقاش) 08:59، 27 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا.. أضفت موقع شيعة ويكي إلى القائمة السوداء منذ يوليو 2020، وأتفق مع الزملاء على إضافة «إخوان ويكي» إلى القائمة. تحياتي. جار الله (نقاش) 13:49، 27 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
  • السلام عليكم. أتفق مع الزملاء في أن مواقع مثل (إخوان ويكي وويكي الشيعة وموضوع والمعرفة) تُعامل نفس معاملة ويكيبيديا ولا يصح أن تكون مصدرًا للمعلومات. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 16:29، 27 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى ضد طاهر[عدل]

أهلا بالجميع قبل مدة قمت بترشيح مقالة أحمد ياسين لإزالة الوسم، وذلك لأسباب واقعية وضحتها في صفحة الترشيح، التي يمكن أختصارها بأن المصادر غير موثوقة وأن المقالة غير حيادية على الإطلاق، والسبب الأخير يجب أن يوضع تحته ألف خط، بصراحة لا يمكنني أن أفهم كيف صوت أحد لهذه المقالة وهي بهذا الحال. ثم جاء ◀ Dr-Taher ليضع خلاصة عجيبة «أغلب ما ذكرته هو حقائق وليست مبالغات، وأما إعادة الكتابة فيمكنك القيام بذلك في ملعبك ثم طرح تعديلاتك للنقاش» هل يستطيع أحد أن يفسر لي السطر الأول من خلاصته؟! ما هي الحقائق كون المقالة غير حيادية أم أن «أصبح في ظل حكم إسرائيل أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق» مثال نحب أن نشاهده في مقالة مختارة؟!

ثم قام بإزالة المقالة من صفحة المراجعة في اليوم نفسه، مع ملخص تعديل (أرشفة) ولكنه لم يقم بأي أرشفة.
ربما تكون هذه الشكوى متأخرة بعض الشيئ ولكن المقالة لا تزال كما كانت تقريبا وعليه أطلب إزالة الوسم من المقالة، أو إعادة فتح صفحة المراجعة على الأقل، فمن المخجل أن تكون مقالة كهذه مختارة في ويكيبيديا العربية.

وأخيرا أرجو عدم أخذ الشكوى بشكل شخصي من قبل أي شخص فليس بيني وبين طاهر أي ضغينة، هذه الشكوى تتعلق بخطأ أرتكبه لا أكثر.

إشارة إلى الإداريين ◀ باسم و◀ Michel Bakni كونهما الأنشط في مجال المحتوى المتميز. اباالحسن راسلني 15:45، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@اباالحسن وائل: المقالة تحتاج تحسينات دون شك، لكنني لا أعتقد أنها تستوجب إزالة الوسم، ولو أُزيل فهو ليس بسبب العبارات المذكورة، بل لقلَّة التوثيق وفقر المراجع. الأمثلة المذكورة من المُقدِّمة لا أرى فيها أي إشكال، بل حذفها هو مُبالغة في التحييد وتشويش على القارئ وطعن في شخصيَّة بارزة ومحوريَّة في تاريخنا. إزالة لفظ "مُجاهد" رُبما يكون مقبولًا بمعايير موسوعات أُخرى تخاف من هذه الكلمة وتربطها بالـ"إرهاب" الذي اخترعته حكومات بلادهم و"الحياد" كون مُجتمعاتهم مُتعددة الألوان، لكنه لدينا مقبولٌ جدًا، بل واجب للتأكيد دائمًا وأبدًا أنَّ هُناك جهاد ومُجاهدين بالحق، خاصَّةً ضد الكيان الصهيوني. أيضًا القول بأن فُلان قويّ الحُجَّة وجسور…إلخ، هذه صفات يشتهر بها أشخاص وتُشاع عنهم، ولا مُشكلة في الإبقاء عليها، وفي أسوأ الأحوال تُعدَّل الجُملة فنقول: وصفه فلان أو الجماعة الفُلانيَّة أو العُلماء بأنه كذا. (المُلاحظة التالية لا أعنيك بها، وأقولها بالمُناسبة فقط) أجزم لو أنَّ مثل هكذا تعبير ورد في مقالة علم من أعلام التاريخ الغربي، لنقُل ريتشارد قلب الأسد، أو نابليون، أو غيرهم، ما كانت ستُسبب بلبلة، لكنها تفعل في مقالات أعلامنا لانهزامنا الحضاري والثقافي.
عُمومًا هذا رأيي بالمقالة، ولا أعتقد أنَّ الخلاف حول وضعها يستوجب شكوى-- باسمراسلني (☎) 16:02، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@باسم: وهل من حقنا كويكبيديا أن نحدد الحق والباطل؟! لا يصح أن تحتوي أي مقالة مختارة على تفخيم من أي نوع لأن هذا يدمر الحيادية، هذا من جانب ومن جانب آخر فإن المصادر ضعيفة للغاية ومن جانب واحد أم أن هذا مقبول أيضا.
وأخيرا سأرد على ملاحظتك، أنت تعلم أن هذه المقالة لو لم تكن عن أحد شخصيات المقاومة الفلسطينية لم تكن لتوسم وهي بهذه الحالة، المرشح لعب على وتر الانحياز الجماعي ليتمكن من تمرير المقالة.اباالحسن راسلني 16:19، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@اباالحسن وائل: في القضيَّة الفلسطينيَّة، وفي قضايانا العربيَّة والإسلاميَّة: نعم وعلى رأس السطح، نحن على حق ثُمَّ على حق، وكذلك كُل مجاهد بذل النفس والنفيس هو على حق، ولا نقاش في ذلك. إمَّا أن نُقدِّم تاريخنا تقديمًا حقيقيًّا، أو نعتزل كتابة التاريخ إن لم نضع نصب أعيننا إظهار الحق. أمَّا المصادر فإجابتي كانت واضحة جدًا: "ولو أُزيل فهو ليس بسبب العبارات المذكورة، بل لقلَّة التوثيق وفقر المراجع". لكن لو كانت الغاية هي فقط هذا "التحييد" المُبالغ فيه، فأنا الذي سأتصدى لكل مُحاولة تهدف لإزالته-- باسمراسلني (☎) 16:27، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
◀ باسم أختصرت في ردك الكثير من الأحرف والسطور، وضربت كل معايير ويكيبيديا بعرض الحائط التي تتمثل في عرض كل وجهات النظر وترك الحكم للقارئ، هل من المستحيل أن نكتب ماذا فعل وأنجز دون مديح ودون قول أنه على الحق؟! أليس هذا أليق لموسوعة كبيرة مثل كويكيبيديا؟؟ هذا التحييد ليس مبالغا فيه بل هو ما سيظهر هذا الشخص على حقيقته كمجاهد ومقاوم فلسطين ومؤسس لحماس وألخ..... وبعدها سيستنتج القارئ أن هذا الشخص كان بارزا وواحدا من أعلام الدعوة الإسلامية دون أن نكتب ذلك صراحة ودون أن نحول ويكيبيديا إلى منتدى للمقاومة، أرجو أن تكون فهمت ما أرمي إليه. اباالحسن راسلني 16:42، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@اباالحسن وائل: ما ذكرته أعلاه تحديدًا ليس مدحًا، وإبقاؤه لن يُحوَّل ويكيبيديا إلى "مُنتدى للمُقاومة". مُجددًا لو كان هذا فقط هو السبب الذي رغَّبك بترشيح المقالة لسحب الوسم، فأنت غلطان، ولو كان بسبب المراجع، فأنت على حق-- باسمراسلني (☎) 17:12، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً @اباالحسن وائل:، أتفق بان المقالة لا تصلح للوسم بهذه الطريقة، وأعتقد يجب إعادتها لمرحلة المراجعة لأسباب تتعلق بجودة محتواها. أيضاً أنوه إلى ما أشار إليه الزميل باسم وأعتقد أنه على صواب كبير فيه.--Michel Bakni (نقاش) 18:36، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
  • الزملاء الكرام السلام عليكم. أود تأكيد ما ذكرته في الخلاصة من أن الأسباب التي ذكرها @اباالحسن وائل: لسحب الوسم هي «حقائق وليست مبالغات»، فالمثال الذي ذكره من أن الشيخ -رحمه الله- «أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن العشرين» هو حقيقة وليست مبالغة. وكذلك قولي في الخلاصة «وأما إعادة الكتابة فيمكنك القيام بذلك في ملعبك ثم طرح تعديلاتك للنقاش» فهو تعليق على قوله بأن المصادر في المقالة هي «مواقع إخبارية»، وأعني بذلك أن يقوم بدعم المقالة بمصادر أفضل وهذا يتوافق مع ما ذكره الزميل د.@باسم:. وأخيرًا قوله «مع ملخص تعديل (أرشفة) ولكنه لم يقم بأي أرشفة» فالأرشفة في صفحة مراجعة المحتوى المتميز تعني تغيير الحالة إلى (مقبولة أو مرفوضة) وبالتالي ينتقل الموضوع إلى التصنيف المناسب (مراجعات المحتوى المتميز المقبولة أو المرفوضة). وختامًا فهذا تأكيد على كل كلمة في الخلاصة، وما زالت الدعوة مفتوحة للجميع لتطوير المقالة مع طرح التعديلات للنقاش في صفحة المقالة للتوافق حولها. أرجو أن تكون الأمور واضحة الآن. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 22:50، 31 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]