أطلال ثماني سنوات من الأرجواني
| أطلال ثماني سنوات من الأرجواني | |
|---|---|
| معلومات الكتاب | |
| المؤلف | بيم فورتاين |
| البلد | Netherlands |
| اللغة | Dutch |
| تاريخ النشر | 16 مايو 2002 |
| النوع الأدبي | السياسة، وغير روائي |
| الفريق | |
| فنان الغلاف | Select Interface |
| المواقع | |
| ردمك | 90-6112-911-7 |
| OCLC | 783055562 |
| كونغرس | JN5801 .F674 2002 |
تعديل مصدري - تعديل  | |
أطلال ثماني سنوات من الأرجواني (نطق هولندي: [də ˈpœynɦoːpə(ɱ) vɑn ɑx caːr ˈpaːrs] (
أنصت)، الإنجليزية: The Wreckage of Eight Years of Purple هو كتاب سياسي واقعي أصدره المُعلق السياسي الهولندي والمشرع الطموح بيم فورتوين في عام 2002، قبل شهرين من اغتياله. في الكتاب، ينتقد فورتوين بشدة الحكومة الائتلافية " الأرجوانية " الحاكمة آنذاك وسلفه المباشر (التي تتألف من حزب العمل وحزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية وحزب الديمقراطيون 66) في جميع مجالات سياساتهم تقريبًا.
ظلّ هذا الكتاب الأول والوحيد الأكثر مبيعًا لفورتوين، حيث لم تشهد مسيرته الكتابية السابقة أي نجاحات كبيرة.[1] أعيد طُبع الكتاب أكثر من تسع مرات وبيعت منه 270 ألف نسخة بحلول الذكرى السنوية العاشرة لإصداره في عام 2012 [2]
سُمي الكتاب من قبل العديد من وسائل الإعلام الهولندية، وكذلك من قبل فورتوين نفسه، بالبيان الانتخابي الرسمي لقائمة بيم فورتاين (التي أسسها فورتوين نفسه وكان مرشحها الرئيسي)، [3] [4] [5] [6] لكن فورتوين تراجع عن هذه الادعاءات لاحقًا. [7] [8]
التاريخ
[عدل]في أغسطس 2001، أعلن بيم فورتوين أنه سيدخل السياسة الوطنية. [9] على الرغم من أنه في ذلك الوقت لم يكن قد انضم بعد إلى حزب "هولندا الصالحة للعيش" الذي تأسس مؤخرًا، فقد أعرب عن نيته في إصدار كتاب في وقت لاحق من ذلك العام والذي سيكون بعنوان Acht jaar wachtlijsten ( ثماني سنوات من قوائم الانتظار) وسيفكر في الإدارتين الأرجوانيتين المتتاليتين. [9] [10] عندما طلب الحزب أن يكون المرشح الرئيسي، أعلن فورتوين أن بيانه الانتخابي يجب أن يتماشى مع كتابه القادم. [10]
في البداية نُشر الكتاب من قبل الناشر الماركسي السابق فان جينيب، لذي نشر أيضًا عملاً سابقًا لفورتوين. [11] ومع ذلك، انفصل فان جينيب عن فورتوين في نوفمبر 2001 عندما اقترب الأخير من التأكيد على أنه المرشح الرئيسي لحزب "هولندا الصالحة للعيش"، [11] مشيرًا إلى عدم التوافق بين جذوره الماركسية والمواقف السياسية للحزب. [11]
المراجع
[عدل]- ^ Peter van der Heiden (3 May 2012). "'Moord op Fortuyn was schokkend, maar geen breuk in de Nederlandse politiek'" (بالهولندية). دي فولكس كرانت. Archived from the original on 2023-12-09. Retrieved 2013-04-15.
- ^ "Tien hoofdrolspelers maken de balans op van de erfenis van Fortuyn" (PDF) (Press release) (بالهولندية). Karakter B.V. 1 Mar 2012. Archived from the original (PDF) on 2023-12-08. Retrieved 2013-04-16.
- ^ "De puinhopen van acht jaar Paars" (بالهولندية). نشرة نيديرلاندز أومروب ستيكتينغ . 12 Mar 2002. Retrieved 2013-04-15.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Nederland kiest – partijen – LPF" (بالهولندية). نيديرلاندز أومروب ستيكتينغ . 2002. Archived from the original on 2009-06-29. Retrieved 2013-04-15.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Jan Reiff (12 Mar 2002). "De puinhopen van 8 jaars paars, volgens Fortuyn" (بالهولندية). VARA/NPS/نيديرلاندز أومروب ستيكتينغ Nova / Den Haag Vandaag . Archived from the original on 2016-02-04. Retrieved 2013-04-15.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Fortuyn wil Nederland grondig verbouwen" (بالهولندية). AD. 13 Mar 2002. Archived from the original on 2023-12-08. Retrieved 2013-04-15.
- ^ "Lijst 0 Boekpresentatie & Taart" (بالهولندية). BNN Lijst 0. 14 Mar 2002. Retrieved 2013-04-15.
- ^ "Taart Incident Pim Fortuyn" (بالهولندية). RTL Nieuws. 14 Mar 2002. Retrieved 2013-04-15.
- ^ ا ب "Pim Fortuyn wil de Kamer in" (بالهولندية). AD. 21 Aug 2001. Archived from the original on 2023-12-09. Retrieved 2013-04-17.
- ^ ا ب Jan Hoedeman (22 Aug 2001). "Fortuyn verontrust ook rechts" (بالهولندية). دي فولكس كرانت. Archived from the original on 2023-12-08. Retrieved 2013-04-17.
- ^ ا ب ج Arjen Fortuin (2 نوفمبر 2001). "Van Gennep wil boek Fortuyn niet meer". NRC Handelsblad. مؤرشف من الأصل في 2016-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-17.
الروابط الخارجية
[عدل]- De puinhopen van acht jaar Paars على dbnl.nl نسخة محفوظة 2013-03-10 على موقع واي باك مشين.
