إليزابيث زيمرمان
إليزابيث زيمرمان | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 14 أبريل 1948 (76 سنة) دافاو |
مواطنة | الفلبين |
الزوج | رودريغو دوتيرتي (1973–2000) |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المهنة | مضيفة طيران |
تعديل مصدري - تعديل |
إليزابيث أبيلانا زيمرمان[1][2](من مواليد 14 أبريل 1948م) وهي مضيفة طيران فلبينية متقاعدة وهي أيضًا الزوجة السابقة للرئيس الفلبيني السادس عشر رودريغو دوتيرتي.
بداية حياتها
[عدل]ولدت زيمرمان في 14 أبريل من عام 1948م[3] في دافاو. حيث كان جدها لأبيها يهوديًا ألمانيًا، ثم هاجر إلى الولايات المتحدة. ووالديها من هيلونغوس، وليتي، وتوبوران سيبو.[4] التحقت بأتينيو دي دافاو وعملت كمضيفة طيران في الخطوط الجوية الفلبينية.[5]
حياتها السياسة
[عدل]رُشحت زيمرمان لعضو مجلس مدينة دافاوعام 2001م لكنها لم تنجح، ثم انضمت إلى حافلات Biyaheng DU30 التي كانت تدور حول فيساياس ومينداناو، دعماً لترشيح زوجها السابق للرئاسة في عام 2016م.[8]
حياتها الشخصية
[عدل]كانت زيمرمان متزوجًة من عمدة مدينة دافاو، رودريغو دوتيرتي، (والذي نُصب فيما بعد رئيسًا للفلبين) لأكثر من 25 عامًا. ولديها أيضًا ثلاثة أطفال منه، من بينهم باولو وسارة دوتيرتي. حيث تقدمت بطلب لإبطال زواج مدني في عام 1998م. وخلال بضعة أشهر في الوقت الذي تم فيه تقديم طلب ببطلان الزواج، كانت زيمرمان تعيش مع شقيقها في مانيلا وكانت تزور أحيانًا مدينة دافاو لأن أطفالها مع دوتيرتي كانوا لا يزالون يدرسون هناك.
اعترف دوتيرتي بأن زوجته السابقة تركته بعد أن ضبطته يغش، فصدر بطلان الزواج المدني في عام 2000م. فحتى بعد فسخ الزواج، ظلت زيمرمان صديقة لزوجها السابق.[9] واختارت الاستمرار في استخدام «دوتيرتي» كجزء من لقبها على الرغم من بطلان زواجهما، قائلة إن زواجها من دوتيرتي لم يتم إعلان بطلانه مطلقًا من قبل الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. ولديها أيضًا 8 أحفاد، 5 منهم من ابنها باولو، و3 من ابنتها سارة، بالإضافة إلي ابن لحفيد.
وفي أغسطس 2015م، تم تشخيص إصابة زيمرمان بسرطان الثدي في المرحلة الثالثة.
حيث أن في أكتوبر 2016م، تعافت زيمرمان بنجاح من مرض السرطان، ثم أصبحت مدافعة عن قضية سرطان الثدي والذي قالت عنه في مقابلة: «لأن الله منحني فرصة ثانية في الحياة، يجب أن أدافع عن هذه القضية النبيلة للغاية، لكي أصبح مصدرًا للوعي والدعم والأمل للآخرين الذين يعانون نفس ما عانيت منه».[10]
المراجع
[عدل]- ^ BOROFSKY، ROBERT (2000-02). "It Ain't Over Until…". Anthropology News. ج. 41 ع. 2: 32–33. DOI:10.1111/an.2000.41.2.32. ISSN:1541-6151. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2021.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "Philippine Economic Update, April 2016". 2016-04. DOI:10.1596/24397. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2021.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) وتحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "Job Satisfaction of the Pharmacists in Pharmacy Technology Management Someselected Towns in Northern Cebu: Some Proposals" (PDF). International Conference on Research in Social Sciences, Humanities and Education (SSHE-2016) May 20-21, 2016 Cebu (Philippines). Universal Researchers (UAE). 20 مايو 2016. DOI:10.17758/uruae.uh0516101. ISBN:978-93-84422-73-8. مؤرشف من الأصل في 2021-03-14.
- ^ dutertes-ex-wife-leads-biyaheng-du30-466324 (6 Apr 2016). "Duterte's ex-wife leads 'Biyaheng DU30'". Sunstar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-07-09. Retrieved 2021-03-14.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Heather (2015). Conjugality. New York: Palgrave Macmillan US. ص. 31–54. ISBN:978-0-230-12005-1. مؤرشف من الأصل في 2021-03-14.
- ^ Baker، George (2016-07). "The Body after Cubism". October. ج. 157: 34–62. DOI:10.1162/octo_a_00258. ISSN:0162-2870.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ MYERS، MICKI (2007-11). "Take My Wife, For Example. No Really – Take My Wife: Hastings, 14 October 1066". Critical Quarterly. ج. 49 ع. 3: 120–121. DOI:10.1111/j.1467-8705.2007.00791.x. ISSN:0011-1562. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2021.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ Niu، Shanshan (2017). "A Critical Metaphor Analysis of the South China Sea Dispute". Language and Cognitive Science. ج. 3 ع. 1: 57–90. DOI:10.17923/lcs201703003. ISSN:2058-6906. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
- ^ Katharine (21 يونيو 2016). Making a Good Life. Princeton University Press. ISBN:978-0-691-16748-0.
- ^ Abinales، Patricio N. (2014). "Book Review: Hawkins, Making Moros: Imperial Historicism and American Military Rule in the Philippines' Muslim South, by Patricio N. Abinales". Pacific Historical Review. ج. 84 ع. 2: 249–250. DOI:10.1525/phr.2015.84.2.249. ISSN:0030-8684. مؤرشف من الأصل في 2021-03-14.