إمباداو
المظهر
إمباداو
المنشأ |
البرتغال |
---|---|
طريقة الطبخ |
يحضر في الفرن |
النوع |
طبق بطاطس [لغات أخرى] ![]() |
حرارة التقديم |
ساخن |
إمباداو(بالبرتغالية: Empadão) هو طبق تقليدي برتغالي،[1] ويشتهر أيضًا في البرازيل.
طريقة التحضير
[عدل]يحضر في الفرن ويمكن أن يحتوي على اللحوم الحمراء او الدجاج،[2] او التونة،[3] او سمك القد،[4] او المأكولات البحرية بين طبقات من البطاطس المهروسة، مع الأرز،[5] و الخبز،[6] أو داخل عجينة مصنوعة من دقيق القمح،[7] تعتبر النسخة الأكثر شيوعًا هي التي تحتوي على اللحم المفروم والبطاطس المهروسة، وهي تشبه فطيرة الراعي الإنجليزية.
يستخدم أيضا الطماطم، والفطر، والذرة الحلوة، والبازلاء الخضراء و جبن الريكوتا.[8] في إحدى الوصفات يمكن تحضير الإمباداو باستخدام فتات الخبز والبيض كحشو فقط، ثم يطهي في الفرن مثل البودينغ،[9] ويمكن استخدام الزيتون كإضافة.
المراجع
[عدل]- ^ "Empadão de Carne". www.gastronomias.com. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-07.
- ^ Determinação do teor de sódio de petiscos caninos e comprimidos palatáveis manipulados para cães. Determinação do teor de sódio de petiscos caninos e comprimidos palatáveis manipulados para cães. Editora Acadêmica Periodicojs. 2023. ISBN:978-65-6010-005-3.
- ^ Presentación. Universidad del Externado de Colombia. 1 أغسطس 2013. ص. 11–12. ISBN:978-958-710-559-9.
- ^ "Receitas - Empadão de Bacalhau à Minha Moda - Roteiro Gastronómico de Portugal". www.gastronomias.com. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-07.
- ^ "Figure 4: Distribution of major Alonella clades (both original and sequences retrieved from NCBI GenBank)". doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-07.
- ^ Petiscos.com. "Receitas - Empadão de carne com pão - Petiscos.com". www.petiscos.com. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-07.
- ^ "Empadão de frango delicioso". TudoGostoso (بالبرتغالية البرازيلية). Retrieved 2025-03-07.
- ^ "Supplemental Information 2: Number of original research articles retrieved in the Web of Science search engine, from 2015 to 2019". doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-07.
- ^ From William Jarvis, 10 August – From George Jefferson, 15 September. Princeton University Press. 31 ديسمبر 2012. ص. 200–400.