انتقل إلى المحتوى

افتنان (بلاغة)

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة قالب معلومات متعلّقة بموضوع المقالة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الافتنان عند البلغاء الإتيان بكلام بفنين مختلفين كالجمع بين الفخر والتعزية نحو ﴿كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام[1] فإنه تعالى عزى جميع المخلوقات من الإنس والجن والملائكة وسائر أصناف ما هو قابل للحياة وتمدح بالبقاء بعد فناء الموجودات في عشرة ألفاظ مع وصفه ذاته بعد انفراده بالبقاء بالجلال والإكرام سبحانه وتعالى، ومنه ﴿ثم ننجي الذين اتقوا[2] (الآية) جمع فيها بين هناء وعزاء.[3]

انظر أيضًا[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ السادسة والعشرون والسابعة والعشرون من سورة الرحمن
  2. ^ من الآية الثانية والسبعين من سورة مريم
  3. ^ كشاف اصطلاحات الفنون للتهانوي