انتقل إلى المحتوى

الأنسولين ليسبرو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الأنسولين ليسبرو
يعالج
اعتبارات علاجية
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a697021
فئة السلامة أثناء الحمل C (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء Subcutaneous
معرّفات
CAS 133107-64-9 ☑Y
ك ع ت A10A10AB04 AB04
بوب كيم CID 16132438
درغ بنك DB00046
كيم سبايدر none ☑Y
المكون الفريد GFX7QIS1II ☒N
كيوتو D04477 ☑Y
ChEMBL CHEMBL1201538  تعديل قيمة خاصية (P592) في ويكي بيانات
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C257H389N65O77S6 
الكتلة الجزيئية 5813.63 g/mol

الأنسولين ليسبرو (بالإنجليزية: Insulin lispro)‏ (يُسوق بواسطة شركة إيلي ليلي وشركاءه على شكل "هومالوغ") هو مشابه للأنسولين سريع التأثير.[2][3][4] لقد تم تطويره بالبداية للاستخدام في الولايات المتحدة في 1996، وتم صنعه ليكون المشابه الأول للأنسولين الذي يدخل السوق. تم تصميمه من خلال تقنية الدنا المأشوب، وتم قلب ثمالتي الليزين والبرولين على نهاية السلسلة C ونهاية السلسلة B. إن هذا التعديل لا يغير من ربط المستقبل، ولكن يحجب تشكل ثنائيات ومسدوسات الأنسولين. سمح هذا لكميات أكبر من الأنسولين أحادي البلمرة الفعال بأن يكون متوفراً بشكل مباشر من أجل الحقن بعد الطعام.

المعلومات السريرية

[عدل]

الصنف بالنسبة للحوامل C

طرق الإعطاء

[عدل]

تحت الجلد

المعلومات الكيميائية

[عدل]

الصيغة

[عدل]

C257H389N65O77S6

الكتلة المولية

[عدل]

5813.63 غ/مول

يمتلك الأنسولين ليسبرو فائدة رئيسية واحدة علاوة على الأنسولين العادي وذلك من أجل ضبط الغلوكوز بعد الطعام. يمتلك تأخيراً قصيراً لبدئه، وهذا ما يسمح بأن يكون أكثر مرونة بقليل من الأنسولين العادي، والذي يتطلب فترة انتظار أطول قبل بدء الوجبة بعد الحقن. يجب اقتران كلاً من المستحضرين مع أنسولين طويل التأثير وذلك لضبط جيد لنسبة السكر في الدم.

مراجع

[عدل]
  1. ^ Drug Indications Extracted from FAERS، DOI:10.5281/ZENODO.1435999، QID:Q56863002
  2. ^ "Humalog | MIMS online". www.mims.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-12.
  3. ^ "Insulin Lispro: A Fast-Acting Insulin Analog". مؤرشف من الأصل في 2011-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-08.
  4. ^ Langreth، Robert (29 يونيو 2016). "Decoding Big Pharma's Secret Drug Pricing Practices". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2018-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-15.
إخلاء مسؤولية طبية