المملكة المتحدة

المملكة المتحدة
(بالإنجليزية: United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland)‏
المملكة المتحدةعلم المملكة المتحدة	المملكة المتحدةشعار المملكة المتحدة
	الشعار: (بالفرنسية: Dieu et mon droit)‏
	النشيد: ليحفظ الله الملك
الأرض والسكان
إحداثيات	54°36′N 2°00′W / 54.6°N 2°W
أعلى قمة	جبل بن نيفيس (1344 متر)
المساحة	242495 كيلومتر مربع
عاصمة	لندن
اللغة الرسمية	الإنجليزية
التعداد السكاني	67326569 (2021)
الذكور	33000535 (2019); 33133126 (2020); 33112733 (2021); 33499858 (2022)
الإناث	33835792 (2019); 33948108 (2020); 33913559 (2021); 34291141 (2022)
عدد سكان الحضر	55909924 (2019); 56283168 (2020); 56403965 (2021); 57214248 (2022)
عدد سكان الريف	10926403 (2019); 10798066 (2020); 10622327 (2021); 10576752 (2022)
متوسط العمر	80.9561 سنة (2015)
الحكم
نظام الحكم	ملكية دستورية
عاهل المملكة المتحدة ‏	تشارلز الثالث (8 سبتمبر 2022–)
رئيس وزراء المملكة المتحدة	كير ستارمر (5 يوليو 2024–)
السلطة التشريعية	برلمان المملكة المتحدة
السلطة القضائية	المحكمة العليا للمملكة المتحدة
السلطة التنفيذية	حكومة المملكة المتحدة
التأسيس والسيادة
	التاريخ
تاريخ التأسيس	12 أبريل 1927
الناتج المحلي الإجمالي
← الإجمالي	3122480345925 دولار أمريكي (2021)
معامل جيني
الرقم	32.8 (2012)
مؤشر التنمية البشرية
المؤشر	0.929 (2021)
معدل البطالة	6 نسبة مئوية (2014)
متوسط الدخل	31617 دولار أمريكي
اقتصاد
معدل الضريبة القيمة المضافة	20 نسبة مئوية
السن القانونية	18 سنة
بيانات أخرى
العملة	جنيه إسترليني
البنك المركزي	بنك إنجلترا
رقم هاتف; الطوارئ	999 ‏; 112
المنطقة الزمنية	ت ع م±00:00 (توقيت قياسي)
جهة السير	يسار ‏
اتجاه حركة القطار	يسار ‏
رمز الإنترنت	.uk، و.gb
أرقام التعريف البحرية	232، و233، و234، و235
الموقع الرسمي	الموقع الرسمي
أيزو 3166-1 حرفي-2	GB
رمز الهاتف الدولي	+44
	تعديل مصدري - تعديل

المملكة المتحدة أو بريطانيا ^[11] رسميًّا المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية (بالإنجليزية: United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland)‏ هي دولة جزرية تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي لقارة أوروبا. تتكون المملكة المتحدة من أرخبيل بريطانيا العظمى والجزء الشمالي من جزيرة أيرلندا والعديد من الجزر الصغيرة.^[12]^[13] تعد أيرلندا الشمالية القسم الوحيد من المملكة ذا الحدود البرية^{[«ملاحظة» 1]} التي تفصلها عن جمهورية أيرلندا.^[14]^[15] عدا ذلك تحد المملكة المتحدة بالمحيط الأطلسي وبحر الشمال والقنال الإنكليزي وما يسمى بالبحر الأيرلندي. يربط نفق بحر المانش بريطانيا العظمى بفرنسا.

المملكة المتحدة هي دولة جزرية ذات نظام ملكي دستوري، وتعدّ دولة اتحادية بموجب قرار سنة 1800 تتكون من أربع دول تأسيسية وهي: إنجلترا وأيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز.^[16] يحكمها نظام برلماني وتتمركز حكومة المملكة المتحدة في العاصمة الإنجليزية لندن، لكن هنالك حكومات محلية^[17]^[18] في كل من بلفاست وكارديف وادنبره وهي عواصم أيرلندا الشمالية وويلز واسكتلندا حكم ذاتي داخلي. تعد كل من بيليفية جيرزي وجزيرة جيرنزي وجزيرة مان وجزر أخرى تابعة لسيادة المملكة المتحدة، هو ما يعني أنها مرتبطة دستوريًا بالمملكة ولكنها ليست جزءاً منها.^[19] يخضع للمملكة المتحدة أربعة عشر إقليماً تسمى أقاليم ما وراء البحار البريطانية والتي ليست جزءاً دستورياً من المملكة المتحدة ولديها حكم ذاتي مطلق وتسيير شؤونها بنفسها لكن شؤونها الدفاعية ترجع للمملكة المتحدة. هذه الأراضي من مخلفات الإمبراطورية البريطانية^[20] والتي كانت في أوجها في عام 1922 وشملت ما يقرب من ربع مساحة اليابسة في العالم، وأكبر إمبراطورية في التاريخ. لا يزال يلاحظ النفوذ البريطاني في اللغة والثقافة والنظم القانونية في العديد من مستعمراتها السابقة.

المملكة المتحدة من الدول المتقدمة، اقتصادها السادس عالمياً من حيث الناتج المحلي الإجمالي والسادس من حيث تعادل القدرة الشرائية. كما أنها كانت أولى دول العالم تحولاً للمجال الصناعي^[21] وكانت تعدّ القوة العظمى الأكبر في العالم خلال القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.^[22] لكن مع التكلفة الاقتصادية والاجتماعية لحربين عالميتين تراجعت الإمبراطورية في النصف الأخير من القرن العشرين مما أدى إلى تقلص دورها القيادي في الشؤون العالمية. لا تزال المملكة المتحدة مع ذلك قوة عظمى ذات نفوذ اقتصادي وثقافي وعسكري وعلمي وسياسي قوي. هي أيضاً من الدول النووية وتمتلك ثالث أو رابع أعلى إنفاق عسكري في العالم وفقاً لطريقة حساب النفقات في 2008.^[23] المملكة المتحدة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ولكنها صوتت للانفصال عنه يوم 22 حزيران 2016 كما أنها عضو دائم في مجلس الأمن وكذلك عضو في الكومنويلث وعضو في مجموعة الثماني ومجموعة العشرين ومنظمة حلف شمال الأطلسي وعضو في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومنظمة التجارة العالمية.

أصل التسمية

اسم «المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية» قدم في عام 1927 بموجب قانون العناوين الملكية والبرلمانية. لأنها تعكس حقيقة فك الارتباط الفعلي مع دولة أيرلندا الحرة التي أنشأت في عام 1922 عقب انفصال جمهورية أيرلندا عن أيرلندا الشمالية بفضل انتصار الثورة الكاثوليكية الرومانية على الحكم البروتستانتي الأنجليكاني، وبقاء أيرلندا الشمالية جزءاً من المملكة المتحدة.^[24] وقبل ذلك في عام 1800 كان البرلمان البريطاني في وستمنستر قد أصدر القانون الذي وحد المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا وأصبح القانون نافذاً في عام 1801، وسميت الدولة الجديدة باسم المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. ويشار أحيانا لمملكة بريطانيا العظمى قبل 1801 باسم «المملكة المتحدة لإنجلترا واسكتلندا».^[25]^[26]^[27]^[28]

وجرت العادة في وسائل الإعلام عموما باستخدام تسمية (بريطانية) في إشارة إلى الوزارات والبرلمان والقنصليات. ويشارك الفريق الوطني في الألعاب الأولمبية تحت مسمى بريطانيا العظمى. ويطلق على المواطنين تسمية البريطانيين ويشار إلى سكان انجلترا بالإنجليز على نحوٍ أكثر دقة وكذلك الحال لكل من سكان اسكتلندا بالاسكتلنديين وسكان ويلز بالويلزيين وسكان أيرلندا الشمالية بالأيرلنديين الشماليين، ومع ذلك فإن استخدام مصطلح المملكة المتحدة واضح في الوثائق الحكومية والتسميات الرسمية والمواقع الحكومية على شبكة الإنترنيت أيضا.^[29]^[30]

التاريخ

لعبت المملكة المتحدة دورا مهما في تاريخ العصور الوسطى والعصور الحديثة في كل انحاء العالم من تطوير الأفكار الغربية حول النظام البرلماني، وكذلك في تقديم مساهمات كبيرة في العلوم والأدب والفنون عن طريق إنشاء إمبراطوريتها التي اعتبرها أكثر المؤرخين بالأعظم حجمًا على البر والبحر.

قبل إنشاء المملكة المتحدة، سادت سلطة الممالك التاريخية القائمة حينها على نحو مملكة إنجلترا (بما فيها ويلز) ومملكة أيرلندا ومملكة اسكتلندا.^[32]^[33] بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر جلبت سلسلة الأحداث الإقليمية في هذه الدول إلى اتحاد سياسي وثيق. توحدت انجلترا وأيرلندا واسكتلندا في اتحاد شخصي في اتحاد التيجان في 1603 عندما ورث جيمس السادس ملك اسكتلندا عرش مملكة إنجلترا بعد وفاة الملكة اليزابيث الاولى (الملكة العذراء) دون أن تترك خلفا لها وطالب ملك اسكتلندا بالعرش نظرا لقرابته من الملكة الراحلة، ويعدّ هذا هو النموذج الأول للمملكة المتحدة، ونقل الملك (الذي أصبح اسمه جيمس الأول ملك إنجلترا) بلاطه من ادنبرة إلى لندن على الرغم من انه الممالك الثلاث حافظت على كيانات سياسية مستقلة.^[32]^[33]

في 1 أيار 1707، تم إنشاء مملكة بريطانيا العظمى من خلال اتحاد سياسي بين مملكة إنجلترا (التي تشمل ويلز) ومملكة اسكتلندا.^[34]^[35] ويعدّ هذا القانون الذي مرر بالبرلمان الاسكتلندي والإنجليزي هو الشكل الأكثر وضوحاً للمملكة المتحدة من سابقه، لاحقاً وبعد مرور قرن من الزمان، تم دمج مملكة أيرلندا، (خاضعة للسيطرة الإنكليزية منذ عام 1691)، مع مملكة بريطانيا العظمى لتشكيل المملكة المتحدة من بريطانيا العظمى وإيرلندا وقد خاضت المملكة نزاعاً سياسيا وعسكريا في جزيرة أيرلندا للانفصال وفي عام 1922 حصلت جمهورية ايرلندا على سيادة كاملة بينما بقيت أيرلندا الشمالية جزءا من المملكة المتحدة.

الثورة الصناعية

غيرت الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر مظاهر الثقافة البريطانية، وكانت الثورة الصناعية التي قادتها المملكة المتحدة قد غذت طموح الإمبراطورية البريطانية وقد كانت المملكة المتحدة وعلى غرار القوى العظمى الأخرى ضالعة في الاستغلال الاستعماري، بما في ذلك تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي، وقد برزت الاختراعات والاكتشافات العلمية نتيجة ترسخ المذهب البروتستانتي الإصلاحي وذلك لأن بريطانيا العظمى استقلت دينياً عن سلطة الفاتيكان الذي كان يمثل المذهب الكاثوليكي الروماني والتي اُتهِم بمحاربة بعض الأفكار العلمية، وظهرت جراء هذا الاستقلال الديني موجة من الحرية العلمية والثقافية أثناء الثورة الصناعية.^[36]^[37]

فترة ما بعد الحروب النابليونية

بعد هزيمة فرنسا في الحروب النابليونية، برزت المملكة المتحدة باعتبارها القوة العظمى بحرياً واقتصادياً في القرن التاسع عشر (عُرفت لندن كأكبر مدينة في العالم 1830-1930)،^[38] وبقيت قوة بارزة حتى منتصف القرن العشرين.^[39]

القرن العشرين

Map of the world. Canada, the eastern United States, countries in east Africa, India, most of Australasia, and some other countries are highlighted in pink. — المناطق التي كانت في يوم من الأيام جزءاً من الإمبراطورية البريطانية. أما أقاليم ما وراء البحار البريطانية فهي معلمة باللون الأحمر.^[40]

وصلت المملكة المتحدة إلى أقصى اتساعها الإمبراطوري في الحرب العالمية الأولى، وقد كانت بريطانيا واحدة من القوى الكبرى المعارضة لألمانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى (1914-1918).^[41] لعبت القوات الملكية العسكرية دوراً رئيسياً في كافة أنحاء الإمبراطورية العالم وعلى جبهات في مناطق في أوروبا وعلى نحو متزايد على الجبهة الغربية وقد صارعت القوات المسلحة بأكثر من خمسة ملايين عسكري.^[42]

عانت الأمة مما يقدر بمليونين ونصف المليون إصابة وانتهت الحرب بديون وطنية كبيرة.^[42] بعد انتهاء الحرب وإنشاء عصبة الأمم أعلنت المملكة الانتداب على المستعمرات الألمانية السابقة وأراضي الدولة العثمانية المتهالكة حيث وصلت الإمبراطورية البريطانية إلى أقصاها ويعدّ المؤرخون انها الإمبراطورية الأكبر على الإطلاق، والتي امتدت حينها إلى ما يقارب ربع مساحة اليابسة في العالم وربع سكانه وبسطت سيطرتها على بحار العالم.^[43] اثر الحرب حصل الكساد الكبير (1929-1932) في وقت كانت فيه المملكة المتحدة تحتاج إلى التعافي من آثار الحرب مما أدى إلى معاناة واضطرابات سياسية واجتماعية.^[44]

كانت المملكة المتحدة واحدة من الحلفاء الرئيسيين في الحرب العالمية الثانية إلى جانب كل من فرنسا والصين وبولندا وغيرها، بعد هزيمة أغلب حلفائها الأوروبيين في السنة الأولى من الحرب، واصلت المملكة المتحدة الحرب ضد ألمانيا النازية منفردة بمواجهة الحملة الجوية المعروفة باسم معركة بريطانيا، وبعد أن أثبتت المملكة المتحدة صمودها، تغيير شكل الحرب لصالح المملكة ودخل حلفاء جدد إلى الحرب مثل الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي ودول عدة من أمريكا الجنوبية والشرق وكانت المملكة المتحدة واحدة من القوى الثلاث الكبرى التي اجتمعت لرسم عالم ما بعد الحرب، الحرب العالمية الثانية خلفت اضرار اقتصادية واسعة في المملكة ومع ذلك، ساهم مشروع مارشال والقروض المكلفة من كل من الولايات المتحدة وكندا في مساعدة المملكة المتحدة على التعافي.^[45]

شهدت السنوات التالية للحرب تركيز الدولة على الرعاية الاجتماعية، بما في ذلك نظام الرعاية الصحية الأول من نوعه في العالم. أدى تغيير اتجاهات السياسية للمملكة بعد الحرب العالمية الثانية إلى جلب الكثير من المهاجرين من جميع أنحاء دول الكومنولث وعلى الرغم من انحصار دور المملكة المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على الساحة السياسية العالمية كقوة عظمى، الأمر الذي بدى واضحا خلال حرب السويس في العام 1956 الذي انتهى بانتصار مصر.

بعد فترة من التباطؤ الاقتصادي والعالمي الصناعي في السبعينيات، شهدت الثمانينيات النمو الاقتصادي بسبب عائدات نفط بحر الشمال، مثلت حقبة رئيسة الوزراء مارغريت ثاتشر تغيراً كبيراً في سياسات المملكة المتحدة عن فترة ما بعد الحرب سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.

المملكة المتحدة واحدة من الأعضاء ال 12 المؤسسين للاتحاد الأوروبي عند إطلاقه في عام 1992 مع التوقيع على معاهدة ماستريخت. قبل ذلك، كانت عضواً في سلف الاتحاد الأوروبي، السوق الأوروبية المشتركة منذ عام 1973. شهدت نهاية القرن العشرين تغييرات مهمة في نظام حكم المملكة المتحدة مع إنشاء الإدارات المحلية في كل من أيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز بعد إجراء استفتاءات شعبية للتمهيد للاعمال التشريعية.^[46]

الجغرافيا

تقع المملكة المتحدة بين خطي العرض 49° جنوباإلى 61° شمالا، وخطي طول 9 ° غربا إلى 2° درجة شرقا. وتبعد أيرلندا الشمالية (التي هي جزء من المملكة المتحدة) مسافة كيلومتر واحد من البر الرئيسي للبلاد التي تتشارك أيضاً بحدود برية بطول 360 (224 ميل) مع جمهورية أيرلندا. أما سواحل بريطانيا العظمى البحرية فتمتد على مسافة 17820 كيلومترا (11073 ميل).^[47] وترتبط المملكة بـقارة أوروبا بواسطة نفق بحر المانش والذي يمتد بطول 50 كيلومترا من ضمنها 38 كم تحت الماء بحيث يعد بذلك أطول نفق تحت الماء في العالم.^[48]

تبلغ المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة 243,610 كيلو متر مربع (94,060 ميل مربع)، وتحتل إنجلترا أكثر من نصف المساحة الإجمالية للبلاد، وتغطي 130395 كيلومتر مربع (50350 ميل مربع).^[49] وتتكون معظم المملكة المتحدة من التضاريس المنخفضة، بالإضافة لتضاريس لجبلية تقع شمال غرب خط التيس-أكس وتتضمن هذه المرتفعات كذلك جبال Cumbrian في مقاطعة ليك، والتلال الكلسية في منطقة بيك، ودارتمور إكسمور. أما أبرز الأنهار الرئيسية في المملكة المتحدة هي نهر تيمز، وسيفرن، وهامبر. أعلى جبل في إنجلترا هو Scafell بايك (978 متر (3209 قدم)) في منطقة بحيرة.

بن نيفيس، في اسكتلندا، هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية

تغطي اسكتلندا حوالي الثلث من إجمالي مساحة المملكة المتحدة، بمساحة قدرها 78772 كيلومتر مربع (30410 ميل مربع)^[50] وتحتوي على ما يقرب من 800 جزيرة،^[51] التي تنتشر في الغالب في غرب وشمال البر الرئيسى، وأبرز هذه الجزر هي هبريدس، جزر أوركني وجزر شتلاند. وتتميز اسكوتلندا بتضاريسها الجبلية المعروفة باسم الـ«هايلند باوندري فولت» والتي تخترق اسكتلندا من الران في الغرب إلى حجرملاذا في الشرق.^[52] وتفصل هذه المرتفعات بين منطقتين مختلفتين هما المرتفعات في الشمال والغرب والأراضي المنخفضة في الجنوب والشرق. تعدّ منطقة المرتفعات أكثر وعورة وتحتوي على غالبية الأراضي الجبلية في اسكتلندا، بما في ذلك نيفيس بن الذي في 1343 متر (4406 قدم) هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية.^[53] المناطق المنخفضة، وخاصة الخصر الضيق من بين المعروف باسم حزام الوسطى، تشكل موطنا لمعظم السكان حيث تقع فيها معظم المدن الرئيسية الاسكوتلاندية حيث تضم غلاسكو كبرى مدن اسكتلندا، وادنبره عاصمة البلاد والوسط السياسي. ^{[بحاجة لمصدر]}

تمتد ويلز على مساحة جغرافية تشكل حوالي عشر المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة، حيث تغطي 20779 كيلومتر مربع (8020 ميل مربع).^[54] ويلز بمعظها ذو طبيعة جبلية، على الرغم من أنها تضم منطقة ساوث ويلز التي تعدّ التضاريس فيها أقل حدة من شمال البلاد. يتمركز الجزء الأكبر من السكان في المناطق الصناعية جنوب ويلز، حيث تتركز معظم الكثافة السكانية في المدن الساحلية ككارديف، وسوانسي، ونيوبورت، والوديان الجنوبية الغربية المحيطة بهم. تنتشر أعلى جبال ويلز في منطقة سنودونيا وتشمل جبل سنودون (الويلزية: ريال Wyddfa). الذي تقع قمته على ارتفاع 1085 متر (3560 قدم)، وتشكل أعلى قمة في ويلز. يوجد في ويلز 15 جبلاً يبلغ ارتفاعهم أكثر من 3,000 قدم (914 م)، وتعرف هذه المجموعة من الجبال باسم الـ3000s الويلزية. تمتد سواحل ويلز البحرية على حوالي 2700 كلم، وهناك عدة جزر قبالة البر الرئيسى وأكبرها هي جزيرة أنجلسي في شمال غرب البلاد.

تمتد أيرلندا الشمالية على مسافة جغرافية بقدر ب14160 كيلومتر مربع (5470 ميل مربع) فقط، وهي في معظمها بلاد جبلية. ويفصل بينها وبين البر الرئيسي البريطاني البحر الأيرلندي وقناة الشمال وتحتوي أيرلندا الشمالية على بحيرة لوغ نيغ (Lough Neagh) التي تنتشر على مساحة 388 كيلومترا مربعا (150 ميل مربع) وهي تعدّ بذلك أكبر بحيرة في الجزر البريطانية من حيث المساحة.^[55] وأعلى قمة في أيرلندا الشمالية هي السيف دونادر (Slieve Donard) في جبال مورن يث تصل لارتفاع 852 متر (2795 قدم).

المناخ

مناخ المملكة المتحدة معتدل، ويتميز بهطول الأمطار الوفيرة على مدار السنة. وتتغير درجات الحرارة حسب فصول السنة حيث تتراوح بين ما دون -11 درجة مئوية (12 درجة فهرنهايت) وصولاً إلى ما فوق 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت).^[56] الرياح السائدة تهب من الجنوب الغربي التي تحمل معها من المحيط الأطلسي نوبات متكررة من الطقس معتدل والرطب وتضرب هذه الرياح كثيرًا الأجواء الغربية من البلاد التي تسجل أعلى مستويات هطول الأمطار في البلاد بينما تعدّ المناطق الشرقية أكثر جفافاً. تؤثر تيارات الأطلسي بالبلاد فتجلب الشتاء الرطب وخصوصاً في غرب البلاد أما في الصيف فتعدّ مناطق الجنوب الشرقي هي الأكثر دفئاً بسبب قربه من البر الرئيسي الأوروبي في الجنوب أما المناطق المرتفعة في شمال البلاد فتشهد هطولاً للثلوج.^[57]

التقسيمات الإدارية

كل بلد من بلدان المملكة المتحدة لديه نظام خاص لتقسيماته الإدارية، والتي غالبا تعود إلى فترات سابقة لتاريخ تشكيل للمملكة المتحدة نفسها. وبالتالي «ليس هناك شكل موحد من التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة».^[58] حتى القرن الـ19 كان لم يكن هناك من تغييرات تذكر على هذه التقسيمات، ولكن منذ ذلك الحين أصبح هناك تطوير متلاحق لهذه التقسيمات وطريقة إدارتها.^[59]

تنظيم الحكومة المحلية في انكلترا هي معقد، حيث يعود توزيع الوظائف والصلاحيات المختلفة وفقا لترتيبات محلية. وويعدّ سن القوانين التي تلتزم بها الحكومة المركزية في إنجلترا من صلاحيات برلمان المملكة المتحدة حيث لا تمتلك وإنجلترا برلمان خاص بها على شاكلة باقي مناطق المملكة. التقسيمات الإدارية الأساسية في إنجلترا هي تسع مناطق التي تضم مكاتب الحكومية والاتحاد الأوروبي.^[60] منطقة واحدة وهي لندن الكبرى، لديها جمعية منتخبة مباشرة ورئيس للبلدية منذ عام 2000 وذلك بعد دعم شعبي لطرح استفتاء حول صلاحيات أكبر للمجلس المحلي فيها.^[61] وكان من الواضح وقتها التوجه إلى إعكاء مناطق أخرى أيضا الحرية لتشكيل مجالس لقليمية منتخبة خاصة بها ولكن تم رفض هذا المقترح في المنطقة الشمالية الشرقية في استفتاء نظم في عام 2004 وتوقفت هذه الفكرة وقتها.^[62] تحت مستوى المنطقة إنجلترا لديها مجالس المقاطعات ومجالس المقاطعات إما أو سلطات لندن وحدوي والذي يتكون من ضواحي لندن 32. ويتم انتخاب أعضاء المجلس من قبل النظام لأول الماضي دون وآخر في أحد عنابر عضو أو من قبل نظام تعدد متعددة الأعضاء في عنابر متعددة الأعضاء.^[63]

أما الحكومة المحلية في اسكتلندا فتنقسم على أساس من 32 منطقة، مع تباين واسع في كل من الحجم وعدد السكان في كل منها. مدن غلاسكو وادنبره وابردين ودندي تمتلك كجالس منفصلة كما هو الحال في مجلس المرتفعات التي تضم ثلث مساحة اسكتلندا 200,000 من السكان فقط. تتم الإدارة في السلطات المحلية من قبل المجالس المنتخبة.^[64] 1222 وتكون كل دفع الرواتب لبعض الوقت. وتجرى الانتخابات عن طريق التصويت للتحويل واحدة متعددة الأعضاء في عنابر أن ينتخب إما ثلاثة أو أربعة مستشارين. كل ينتخب المجلس رئيس المجلس، أو منظم، لحضور اجتماعات رئيس المجلس، والعمل على أنه شخصية رئيسية في المنطقة. أعضاء المجلس تخضع لمدونة قواعد السلوك القسري من قبل لجنة معايير لاسكتلندا.^[65] وجمعية ممثل السلطات المحلية في اسكتلندا هي اتفاقية للسلطات المحلية الاسكتلندية.^[66]

الحكومة المحلية في ويلز ويتكون من 22 سلطات وحدوي. وتشمل هذه المدن من كارديف، وسوانسي، ونيوبورت والتي هي السلطات وحدوي في حد ذاتها.^[67] وتجري الانتخابات مرة كل أربع سنوات في ظل نظام الفائز الأول في ما بعد.^[68] وجرت آخر انتخابات مايو 2008. الويلزية رابطة الحكومات المحلية تمثل مصالح السلطات المحلية في ويلز.^[69]

الحكومة المحلية في أيرلندا الشمالية، منذ عام 1973، تم تنظيمها في مجالس المقاطعات 26، ينتخب كل منهم عن طريق الاقتراع الفردي القابل للتحويل. وتقتصر سلطاتها على خدمات مثل جمع النفايات والكلاب السيطرة، والحفاظ على الحدائق والمقابر.^[70] في 13 مارس 2008 السلطة التنفيذية وافقت على الاقتراحات الرامية إلى إنشاء 11 مجالس جديدة واستبدال النظام الحالي.^[71] إن الانتخابات المحلية القادمة وتأجلت حتى عام 2011 لتسهيل ذلك.^[72]

التبعيات

المملكة المتحدة لديها السيادة على 17 الأقاليم التي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة نفسها: 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية^[75] وثلاثة من الأقاليم التابعة للتاج.^[76]

في 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية هي: أنغويلا، برمودا، المقاطعة البريطانية بالقارة القطبية الجنوبية، إقليم المحيط الهندي البريطاني، جزر العذراء البريطانية، جزر كايمان، جزر فوكلاند، جبل طارق، مونتسيرات،إقليم سانت هيلانة وتوابعه (سانت هيلانة، أسينشين وتريستان دا كونا)؛ جزر توركس وكايكوس، جزر بيتكيرن، جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية؛. ومناطق القاعدة السيادية في قبرص.^[77] ليست مطالب البريطانية في القارة القطبية الجنوبية المعترف بها عالميا.^[78] تشمل مساحة اليابسة لمجمل الأراضي البريطانية في الخارج ما يُقارب 1 727 415 كم² ويبلغ عدد سكانها حوالي 260,000 نسمة.^[79] وهي من بقايا الإمبراطورية البريطانية وعدة قد صوت على وجه التحديد أن تبقى الأراضي البريطانية (برمودا في عام 1995، وجبل طارق في عام 2002). ^{[بحاجة لمصدر]}

التابعة للتاج البريطاني وممتلكات من ولي العهد، خلافا لأقاليم وراء البحار في المملكة المتحدة.^[80] وتضم الجزيرة قناة بيليفية من جيرسي وغيرنسي في بحر المانش وجزيرة مان في البحر الأيرلندي. أن تكون السلطات القضائية تدار بشكل مستقل فهي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، على الرغم من أن حكومة المملكة المتحدة تدير شؤونها الخارجية والدفاع والبرلمان في المملكة المتحدة لديها سلطة التشريع نيابة عنهم. القدرة على تمرير التشريعات التي تؤثر على هذه الجزر في نهاية المطاف تقع على عاتق المجالس التشريعية الخاصة بكل منها، مع موافقة من ولي العهد (مجلس الملكة الخاص، أو في حالة من جزيرة آيل أوف مان، في ظروف معينة ونائب الحاكم).^[81] ومنذ 2005 من كل تبعية ولي العهد وكان رئيس الوزراء رئيس الحكومة.^[82]

السياسة

الملك تشارلز الثالث

كير ستارمر رئيس الوزراء منذ 5 يوليو 2024

المملكة المتحدة هي دولة اتحادية تحت نظام ملكي دستوري، ومنذ عام 2022 والملك تشارلز الثالث هو رأس الدولة في المملكة المتحدة، فضلا عن 15 دولة مستقلة من دول الكومنولث. الملك لديه «الحق في أن يستشار، والحق في تشجيع، والحق في تحذير».^[83] ودستوريا المملكة المتحدة لديها دستور غير مدون،^[84]^{[nb 1]} ودستور المملكة المتحدة هو مجموعة من القوانين والاعراف المتداولة عبر التاريخ، كما لا يوجد فارق تشريعي بين القوانين العادية والقانون الدستوري في تشريعات المملكة المتحدة حيث يمكن أن يعلن الإصلاح الدستوري عن طريق تمرير القوانين ببساطة على البرلمان.^[85]

الحكومة

المملكة المتحدة لديها حكومة برلمانية تقوم على نظام وستمنستر الذي يحتذى في جميع أنحاء العالم، إرث الإمبراطورية البريطانية. البرلمان في المملكة المتحدة أن يجتمع في قصر وستمنستر لديه مجلسين؛ مجلس العموم المنتخب؛ ومجلس اللوردات المعينين من الملك أو الملكة، وأي تمرير مشروع القانون يتطلب الموافقة الملكية ليصبح قانونا.

أما منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة^[86] فهو عضو في برلمان المملكة المتحدة الذي يتمكن من الحصول على الثقة من أغلبية الأعضاء، وعادة زعيم لأكبر حزب سياسي هو الذي يشكل الحكومة. ويُعين رسمياً رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل الملك لتشكيل الحكومة، على الرغم من أن الأختيار من حق رئيس الوزراء، من خلال التوافق، والملكة تحترم اختيارات رئيس الوزراء.^[87]

وتوجه عادة للوزراء الدعوة من أعضاء حزب رئيس الوزراء في كلا المجلسين التشريعي، ومعظمهم من مجلس العموم، وتمارس السلطة التنفيذية من رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء، ويقسم كل منهم بالولاء للملكة، وكان بوريس جونسون قد تولى الرئاسة منذ 24 يوليو 2019.^[88]

في المملكة المتحدة ثلاثة أحزاب سياسية رئيسية هي حزب المحافظين وحزب العمال وحزب الديمقراطيين الليبراليين. خلال الانتخابات العامة لعام 2010 فازت هذه الأحزاب الثلاثة 622 من أصل 650 مقعدا المتاحة في مجلس العموم.^[89]

وفي انتخابات البرلمان الأوروبي المملكة المتحدة لديها حاليًا 72 أعضاء البرلمان الأوروبي.^[90]

الإدارات المخولة

اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية لدى كل منا حكومتهم أو سلطاتهم التنفيذية الخاصة، التي يقودها وزير أول، ومجلس تشريعي يمثل السلطة التشريعية. وإنكلترا هي أكبر بلد في المملكة المتحدة ومع ذلك لا يوجد فيها سلطة تنفيذية أو السلطة التشريعية وآلية إدارتها وتشريعاتها تصدر مباشرة من قبل الحكومة وبرلمان المملكة المتحدة على مستوى جميع القضايا. ونظرا لهذا الوضع أدى إلى ظهور ما يسمى مسألة لوثيان الغربية التي تتعلق بأن أعضاء البرلمان من اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية يقومون بالتصويت بخصوصيات إنجلترا،^[91]

الحكومة الاسكتلندية والبرلمان لديهما سلطات واسعة النطاق على أي مسألة بدون حدود، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والقانون الاسكتلندي ومراقبة الحكومة المحلية.^[92] ومع ذلك طالبت الأسكتلنديون بالإستقلال التام عن المملكة المتحدة، وتم طرح تصويت في عام 2014 للشعب ورفض بفارق ضئيل، وفي انتخابات 2011 فاز الحزب الوطني الاسكتلندي لاعادة انتخابه وحقق أغلبية مطلقة في البرلمان الاسكتلندي، مع زعيمه اليكس سالموند، والوزير الأول في اسكتلندا.^[93]^[94]

الحكومة الويلزية والجمعية الوطنية أ لويلز تسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات كتلك التي آلت إلى اسكتلندا.^[95]

وأيرلندا الشمالية لديها سلطة تنفيذية وجمعية تشريعية، لديهما صلاحيات أقرب إلى تلك التي انتقلت بالفعل إلى اسكتلندا. ويرأس السلطة التنفيذية من قبل (الحزب الاتحادي الديمقراطي)، و (شين فين) الوزير الأول ونائب الوزير الأول على التوالي.^[96]

المملكة المتحدة ليس لديها دستور مدون والمسائل الدستورية ليست من بين القوى آلت إلى اسكتلندا، ويلز أو أيرلندا الشمالية. وفقا لمبدأ السيادة البرلمانية، ويمكن للبرلمان المملكة المتحدة، من الناحية النظرية، لذلك، إلغاء البرلمان الاسكتلندي، والجمعية الوطنية الويلزية أو جمعية إيرلندا الشمالية.^[97]^[98] وبالفعل، في عام 1972، والبرلمان في المملكة المتحدة من جانب واحد فض هذا الدور في برلمان أيرلندا الشمالية، أن يشكل ذلك سابقة ذات الصلة المعاصرة المؤسسات المفوضة.^[99] وفي الممارسة العملية، والظروف التي برلمان المملكة المتحدة ستلغي نقل نظرا للقيود السياسية التي خلقتها قرارات الاستفتاء غير واضحة.^[100] والقيود السياسية المفروضة على السلطة والبرلمان في المملكة المتحدة إلى تتداخل مع التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية هي أكبر مما كانت عليه في ما يتعلق اسكتلندا وويلز، بالنظر إلى أن التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية تقع على عاتق اتفاق دولي مع حكومة أيرلندا.^[101]

القانون والعدالة الجنائية

المملكة المتحدة ليس لديها نظام قانوني واحد، كما تنص المادة 19 من معاهدة 1706 من الاتحاد ينص على استمرار نظام اسكتلندا قانونية منفصلة.^[102] اليوم في المملكة المتحدة لديها ثلاثة أنظمة مختلفة من القانون: القانون الإنجليزي، وقانون أيرلندا الشمالية، والقانون الاسكتلنديين. محكمة عليا جديدة من المملكة المتحدة إلى حيز الوجود في أكتوبر 2009 ليحل محل لجنة الاستئناف في مجلس اللوردات.^[103]^[104] اللجنة القضائية التابعة لمجلس الملكة الخاص، بما في ذلك أعضاء نفس المحكمة العليا، هو أعلى محكمة استئناف في العديد من دول الكومنولث المستقلة، والأقاليم البريطانية فيما وراء البحار، والأقاليم التابعة للتاج. ^{[بحاجة لمصدر]}

وتقوم كل من القانون الإنكليزي، والذي ينطبق في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية القانون على مبادئ القانون العام.^[105] إن جوهر القانون العام هو أن يخضع لقانون، يتم وضع القانون من قبل القضاة في المحاكم، وتطبيق النظام الأساسي، سابقة والحس السليم على الوقائع المعروضة عليها لإعطاء تفسير الأحكام للمبادئ القانونية ذات الصلة، والتي ذكرت وملزمة في حالات مماثلة في المستقبل (ما سبق اقراره).^[106] ويرأس محاكم انكلترا وويلز من قبل المحاكم العليا في انكلترا وويلز، ويتألف من محكمة الاستئناف، ومحكمة العدل العليا (في القضايا المدنية)، ومحكمة الجنايات (للقضايا جنائية). المحكمة العليا هي أعلى محكمة في البلاد لقضايا الاستئناف الجنائية والمدنية في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية واتخاذ أي قرار يجعل هو ملزم على كل محكمة أخرى في نفس الاختصاص، وكان غالبا ما يكون تأثير مقنع في ولايات قضائية أخرى.^[107]

الاسكتلنديين القانون هو نظام هجين على حد سواء على أساس القانون ومبادئ مشتركة القانون المدني. رئيس المحاكم هي المحكمة من الدورة، في القضايا المدنية،^[108] ومحكمة الجنايات العليا، فيما يتعلق بالقضايا الجنائية.^[109] وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة هي بمثابة أعلى محكمة استئناف في القضايا المدنية بموجب القانون الاسكتلندي.^[110] المحاكم شريف التعامل مع معظم الحالات المدنية والجنائية بما في ذلك إجراء المحاكمات الجنائية مع هيئة محلفين، والمعروفة باسم محكمة شريف رسمي، أو مع شريف وهيئة المحلفين لا، والمعروفة باسم المحكمة ملخص شريف.^[111] النظام القانوني الإسكتلندي هي فريدة من نوعها في وجود ثلاثة الاحكام المحتملة لمحاكمة جنائية: «مذنب»، «غير مذنب» و«ثبت» لا. على حد سواء نتيجة «غير مذنب» و«ثبت» لا في حكم بالبراءة دون إمكانية إعادة المحاكمة.^[112]

تزايد معدلات الجريمة في انكلترا وويلز في الفترة بين عامي 1981 و1995، على الرغم من ذلك منذ الذروة كان هناك انخفاض إجمالي من 48% في جريمة 1995 حتي 08/2007,^[113] وفقا لإحصاءات الجريمة. وقد تضاعف عدد نزلاء السجون في انكلترا وويلز تقريبا خلال الفترة نفسها، إلى أكثر من 80,000، وإعطاء إنجلترا وويلز أعلى معدل للحبس في أوروبا الغربية على 147 لكل 100,000.^[114] صاحبة الجلالة مصلحة السجون، التي ترفع تقاريرها إلى وزارة العدالة، ويدير معظم السجون في انكلترا وويلز. سقطت الجريمة في اسكتلندا إلى مستوى أدنى مستوياته المسجلة منذ 32 عاما في عام 2009/10، التي تراجعت 10 في المئة.^[115] وفي الوقت نفسه سكان اسكتلندا السجن، في أكثر من 8000,^[116] قد بلغ مستويات قياسية وأعلى بكثير من الطاقة التصميمية.^[117] ومصلحة السجون الاسكتلندية، التي تقدم تقاريرها إلى مجلس الوزراء لأمين العدل، وتدير سجون اسكتلندا. في عام 2006 عن تقرير لشبكة دراسات المراقبة وجدت أن المملكة المتحدة كانت على أعلى مستوى من المراقبة الشامل بين الدول الصناعية الغربية.^[118]

العلاقات الخارجية

المملكة المتحدة هي عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي عضو في رابطة الأمم المتحدة، وعضو في مجموعة العشرين G20 ومجموعة الثماني G8، وعضو في منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومنظمة التعاون والتنمية ومنظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمن والتعاون. والمملكة المتحدة لديها علاقة واسعة مع الولايات المتحدة^[119]^[120] وشراكة وثيقة مع فرنسا - في «الوفاق الودي» - ومساهمات في الجهد الاستخباراتي والأسلحة النووية مع كل من البلدين.^[121] والمملكة المتحدة تشارك أيضا في تحالف وثيق مع البرتغال، والتي يعود تاريخها إلى معاهدة وندسور عام 1386 وهي أقدم تحالف في العالم لا تزال سارية المفعول.^[122] الحلفاء المقربين أخرين تشمل دول الكومنولث، واليابان ويظهر وجود الدور البريطاني على الصعيد العالمي والنفوذ من خلال علاقات تجارية لها، والاستثمارات الأجنبية، والمساعدة الإنمائية الرسمية والقوات المسلحة.^[123]

القوات المسلحة

يتكون الجيش البريطاني أساساً من سلاح الجو الملكي والبحرية الملكية والقوات المسلحة البريطانية، وتسمى رسمياً باسم القوات المسلحة الملكية البريطانية. وتدار هذه القوى الثلاث من قبل وزارة الدفاع والتي يسيطر عليها مجلس الدفاع الذي يرأسه وزير الدولة لشؤون الدفاع.

القوات المسلحة البريطانية هي من بين القوات المسلحة الأكبر والأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية في العالم، واعتبارا من عام 2008 ^{[بحاجة لمصدر]} تنشط القوات بالحفاظ على أكثر من 20 منطقة من مناطق الانتشار العسكري للحفاظ على السلام في أنحاء العالم.^[124]^[125]^[126] القوات المسلحة البريطانية هي مهمتها حماية المملكة المتحدة والأقاليم التابعة لها في الخارج، وتعزيز مصالح المملكة المتحدة الأمنية العالمية، ودعم جهود حفظ السلام الدولية. هم مشاركين نشطين ومنتظم في منظمة حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك فيلق الرد السريع، فضلا عن قوات النخبة الملكية SAS. وتشارك القوات الجوية في عمليات التحالف لقصف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. تنتشر كذلك حاميات في الخارج للمحافظة على مناطق في جزيرة أسنسيون، بليز، بروناي، كندا، قبرص، دييغو غارسيا، وجزر فوكلاند، وألمانيا، جبل طارق، وكينيا وقطر.^[127]

وفقا لمصادر مختلفة، بما في ذلك SIPRI ووزارة الدفاع، والمملكة المتحدة لديها نفقات ثالث أو رابع أعلى عسكرية في العالم. مجموع الإنفاق على الدفاع تمثل حاليا نحو 2.3% - 2.6% من الناتج المحلي الإجمالي وطني مجموع.^[128]

البحرية الملكية هو الاسم البارز في القوات البحرية منذ العصر الذهبي أيام الملكة اليزابيث، وحاليا تعدّ القوات البحرية البريطانية هي واحدا من ثلاثة الأفضل في جميع أنحاء العالم، مع البحرية الفرنسية والقوات البحرية للولايات المتحدة كونهما الاثنين الأفضل.^[129] والبحرية الملكية مسؤولة أيضا عن الغواصات النووية، مثل ترايدنت وغواصات من طراز فانجارد.

المملكة المتحدة قوات الخاصة، مثل الخدمات الجوية الخاصة والخاصة خدمة للقوارب، وتقديم الجنود المدربين على تنفيذ سريع، والاستجابات، والمتنقلة العسكرية في مجال مكافحة الإرهاب، والأرض، والعمليات البحرية والبرمائية، في كثير من الأحيان التي تتطلب سرية أو سرية التكتيكات.

مؤخرا سياسة الدفاع لديها افتراض أن «العمليات الأكثر تطلبا» سيجرى كجزء من قوات التحالف.^[130] وإذا ما نحينا تدخل في سيراليون، والعمليات العسكرية في المملكة المتحدة في البوسنة وكوسوفو وأفغانستان والعراق، ومؤخرا، ليبيا، وقد اتبعت هذا النهج. وكانت الحرب الأخيرة في الجيش البريطاني الذي حارب وحده حرب الفوكلاند عام 1982، والتي انتصروا.

الاقتصاد

في بنك إنجلترا - في البنك المركزي في المملكة المتحدة

في الربع الأخير من عام 2008 في اقتصاد المملكة المتحدة دخلت رسميا الركود للمرة الأولى منذ عام 1991.^[131] البطالة ارتفع من 5.2% في مايو 2008 إلى 7.6% في مايو 2009 وبحلول يناير كانون الثاني عام 2012 بلغ معدل البطالة بين 18 إلى 24 سنة، وكان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ارتفعت من 11.9% إلى 22.5٪، وهو أعلى مستوى منذ السجلات الحالية بدأت في عام 1992.^[132]^[133] حكومة المملكة المتحدة مجموع الديون ارتفعت من 44.5% من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2007 إلى 76.1% من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2010.^[134]^[135]

هو الذي يعرف خط الفقر في المملكة المتحدة على أنها 60% من متوسط دخل الأسرة.^{[nb 2]} في الناس 13500000 2007-2008، أي 22% من السكان، يعيشون تحت هذا الخط. وهذا هو أعلى مستوى من الفقر النسبي من جميع ولكن أربعة آخرين من أعضاء الاتحاد الأوروبي. أخذت.^[136] وفي العام نفسه 4.0 مليون طفل، 31 في المائة من المجموع، وعاش في الأسر تحت خط الفقر بعد تكاليف السكن في الاعتبار. هذا هو بانخفاض قدره 400,000 طفل منذ 1998-.^[137] 1999 والمملكة المتحدة تستورد 40% من الإمدادات الغذائية.^[138]

العلوم والتقنية

كانت إنجلترا واسكتلندا في طليعة الثورة العلمية في القرن^[139] 17 وقادت المملكة المتحدة الثورة الصناعية في القرن 18، واستمرت في إنتاج العلماء والمهندسين ممن يرجع لهم الفضل في تقدم العلم الحديث.^[140] من أمثلة المنظرين من القرنين 17 و18 إسحاق نيوتن، الذي يكمن النظر إلى قوانينه حول الحركة والإضاءة والجاذبية كحجر أساس للعلم الحديث،^[141] من داروين تشارلز القرن 19، الذي له نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي أمر أساسي ل تطوير البيولوجيا الحديثة، وجيمس كلارك ماكسويل، الذي صاغ نظرية الكهرومغناطيسية الكلاسيكية، ومؤخرا ستيفن هوكينغ، الذي لديه نظريات كبرى متقدمة في ميادين علم الكونيات، الكم الجاذبية والتحقيق في الثقوب السوداء.^[142] الاكتشافات العلمية الكبرى من القرن 18 وتشمل الهيدروجين بواسطة هنري كافنديش،^[143] من البنسلين القرن 20 بواسطة الكسندر فليمنغ،^[144] وبنية الحمض النووي، من قبل فرانسيس كريك وغيرهم.^[145] المشاريع الهندسية الكبرى والتطبيقات من قبل الناس من المملكة المتحدة في القرن 18 وتشمل قاطرة البخار، التي وضعها ريتشارد ترافيثيك وفيفيان أندرو،^[146] من القرن 19 ومحرك كهربائي من قبل مايكل فاراداي، لمبة ضوء ساطع من قبل جوزيف سوان،^[147] وأول هاتف عملي، على براءة اختراع من قبل جراهام الكسندر جرس^[148] وفي القرن 20 في العالم أول نظام تلفزيون تعمل بواسطة جون لوجي بيرد وغيرها،^[149] والمحرك النفاث من قبل يتل فرانك، وبناء على الكمبيوتر الحديثة التي آلان تورنغ، والشبكة العالمية بواسطة تيم بيرنرز لي. بحث.^[150] والعلم والتنمية لا تزال مهمة في الجامعات البريطانية، مع العديد من إنشاء الحدائق العلمية لتسهيل الإنتاج والتعاون مع الصناعة.^[151]

حلّت المملكة المتحدة المركز الرابع في مؤشر الابتكار العالمي أعوام 2020 و2021 و2022 و2023، الذي يعتمد على حوالي 80 مؤشرًا، بما في ذلك مقاييس البيئة السياسية والتعليم والبنية التحتية وخلق المعرفة،^[152]^[153] ثم تراجعت للمركز الخامس في مؤشر عام 2024.^[154] ^[155] خلال عام 2022، أنتجت المملكة المتحدة 6.3% من الأبحاث العلمية في العالم، وبلغت حصتها من الاستشهادات العلمية 10.5%، وهي ثالث أعلى نسبة في العالم (لكليهما). احتلت المملكة المتحدة المركز الأول في العالم من حيث الاستشهادات الموزونة ميدانياً^[156] تشمل المجلات العلمية المنتجة في المملكة المتحدة منشورات الجمعية الملكية ومجلة نيتشر والمجلة الطبية البريطانية وذا لانسيت.^[157]

النقل والمواصلات

وشبكة الطرق شعاعي يبلغ 29145 ميل (46904 كم) من الطرق الرئيسية، 2173 ميلا (3497 كم) من الطرق السريعة و213750 ميل (344,000 كلم) من الطرق المعبدة. وفي عام 2009 كان هناك ما مجموعه 34 مليون سيارة مرخصة في العظمى والآن بريطانيا.^[160] وشبكة السكك الحديدية الوطنية من ميل الطريق 10072 (16116 كلم) في بريطانيا العظمى وأميال الطريق 189 (303 كلم الطريق) في أيرلندا الشمالية يحمل أكثر من 18,000 الركاب وقطارات الشحن 1000 يوميا. الخطط التي يجري النظر فيها لبناء خطوط جديدة للسكك الحديدية عالية السرعة بحلول عام.^[161] 2025

في السنة من أكتوبر 2009 إلى سبتمبر 2010 واستقبلت مطارات المملكة المتحدة ما مجموعه 211400000 الركاب.^[162] وفي تلك الفترة أكبر المطارات الثلاثة كانوا مطار لندن هيثرو (65.6 مليون راكب)، مطار جاتويك (31.5 مليون راكب) ومطار ستانستيد في لندن (18.9 مليون مسافر).^[162] مطار لندن هيثرو، وتقع على بعد 24 كيلومترا (15 ميل) غرب العاصمة، لديه حركة المسافرين أكثر من أي مطار دولي في العالم^[159] وهو المحور في المملكة المتحدة علم الناقل الخطوط الجوية البريطانية، وكذلك مؤشر كتلة الجسم وفيرجين أتلانتيك.^[163]

الطاقة

في عام 2006 كانت المملكة المتحدة في العالم، والتاسعة والأربعين أكبر مستهلك للطاقة وأكبر منتج لل15.^[164] وفي عام 2007 في المملكة المتحدة لديها إنتاج الطاقة مجموعه 9,5 وحدة حرارية كوادريليون، منها تشكيل وكان النفط (38٪) والغاز الطبيعي (36٪) والفحم (13٪) والطاقة النووية (11٪) ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى (2٪).^[165] وفي عام 2009 في المملكة المتحدة تنتج 1.5 مليون برميل في اليوم الواحد (برميل / يوم) للنفط والمستهلكة 1700000 برميل / يوم.^[166] الإنتاج وهو الآن في انحدار، والمملكة المتحدة وكان مستوردا صافيا للنفط منذ عام 2005. اعتبارا من عام 2010 ^{[بحاجة لمصدر]} في المملكة المتحدة وحدها حوالي 3.1 مليار برميل من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام، وهي أكبر من أي عضو في الاتحاد الأوروبي الدولة.

في عام 2009 كانت المملكة المتحدة أكبر منتج لل13th من الغاز الطبيعي في العالم وأكبر منتج في الاتحاد الأوروبي.^[167] الإنتاج الآن في انخفاض، وكانت المملكة المتحدة مستوردا صافيا للغاز الطبيعي منذ عام. 2004 وفي عام 2009 أنتجت المملكة المتحدة 19700000 طن من الفحم ويستهلك طن 60200000.^[165] وفي عام 2005 كان قد ثبت احتياطيات الفحم القابل للاسترداد من 171 مليون طن.^[165] وتشير التقديرات إلى أن المناطق البرية التي تم تحديدها لديها القدرة على إنتاج ما بين 7 مليارات طن و16 مليار طن من الفحم خلال تغويز الفحم تحت الأرض (UCG).^[168] وبناء على الاستهلاك الحالي للفحم في المملكة المتحدة، وهذه الكميات تمثل الاحتياطيات التي يمكن أن تستمر في المملكة المتحدة ما بين 200 و400 سنة.^[169] إن المملكة المتحدة هي موطن لعدد من شركات الطاقة الكبيرة، بما في ذلك اثنان من النفط والغاز 6 «العملاقة» - بي بي ورويال داتش شل الهولندية - ومجموعة بي جي.^[170]^[171]

التركيبة السكانية

يتم أخذ التعداد في وقت واحد في جميع أنحاء المملكة المتحدة مرة كل عشر سنوات.^[172] وقال مكتب الإحصاءات الوطنية هي المسؤولة عن جمع البيانات انكلترا وويلز، ومكتب السجل العام اسكتلندا وأيرلندا الشمالية وإحصائيات وكالة أبحاث كل بالوقوف وراءها للتعدادات في بلدانهم.^[173] وفي تعداد عام 2001 مجموع السكان في المملكة المتحدة وكان 58789194، ثالث أكبر في الاتحاد الأوروبي، وخامس أكبر في الكومنولث وأكبر 21 في العالم. بحلول منتصف عام 2010 ويقدر هذا قد نما إلى.^[174] 62262000 وكان عام 2010 عام الثالث على التوالي في التغير الطبيعي الذي ساهم أكثر في النمو السكاني من هجرة طويلة الأجل صافي الدولي.^[174] وبين عامي 2001 و2010 ازداد عدد السكان بنسبة بمعدل متوسط سنوي قدره 0.6 في المائة. ويقارن هذا إلى 0.3 في المائة سنويا في الفترة من 1991 إلى 2001 و0.2 في المائة في العقد 1981-1991.^[174] وتشير تقديرات عدد السكان منتصف عام 2007 وكشفت أنه، للمرة الأولى، أن المملكة المتحدة كانت موطنا لأكثر من شخص سن التقاعد من الأطفال تحت سن 16 عاما.^[175] وتشير التقديرات إلى أن عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 100 أو أكثر سترتفع بشكل حاد لتصل إلى أكثر من 626,000 بحلول عام عقد 2080.^[176]

ويقدر عدد السكان في إنجلترا في منتصف عام 2010 لتكون 52230000.^[174] وهي واحدة من أكثر الدول كثافة سكانية في العالم، مع 383 أشخاص المقيمين في الكيلومتر المربع الواحد في منتصف عام،^[177] 2003 مع تركيز خاص في لندن ووضع في الجنوب الشرقي.^[178] وتشير تقديرات منتصف عام 2010 عدد السكان في اسكتلندا في 5220000، ويلز في 3010000 وأيرلندا الشمالية عند 1.80 مليون،^[174] مع الكثافة السكانية أقل بكثير من انكلترا. وكانت الأرقام المقابلة مقارنة مع سكان 383 انكلترا في الكيلومتر المربع الواحد (990 / ميل مربع)، 142 / km2 (370 / ميل مربع) في ويلز، و125 / km2 (320 / ميل مربع) لأيرلندا الشمالية و65 / km2 (170 / ميل مربع) لاسكتلندا في منتصف عام 2003.^[177] ومن حيث النسبة المئوية أيرلندا الشمالية كان السكان الأسرع نموا من أي بلد في المملكة المتحدة في كل سنة من السنوات الأربع إلى منتصف عام 2008.^[174]

في عام 2009 كان متوسط معدل الخصوبة الكلي (TFR) في جميع أنحاء المملكة المتحدة 1,94 طفل لكل امرأة.^[179] في حين أن ارتفاع معدل المواليد والمساهمة في النمو السكاني الحالي، فإنه لا يزال أقل بكثير الذروة في «ازدهار المواليد» من 2,95 طفل لكل امرأة في عام 1964,^[180] اقل من معدل الوفيات من 2.1، ولكن أعلى من 2001 سجل انخفاض 1.63.^[179] وفي عام 2010، وكان اسكتلندا أدنى معدل الخصوبة الإجمالي في 1.75 فقط، تليها ويلز في 1.98، 2.00 في انكلترا، وأيرلندا الشمالية على مستوى 2.06.^[181]

المجموعات العرقية

المجموعة العرقية		عدد السكان (العدد الكامل)		عدد السكان (النسبة)
المجموعة العرقية		2001	2011	2001^[182]	2011^[183]
بيض		54,153,898	55,010,359	92.1%	87.1%
البيض: غجر، رحّل وأيرلنديون رحّل^[ا]		–	63,193	–	0.1%
آسيويون وبريطانيون آسيويون	هنود	1,053,411	1,451,862	1.8%	2.3%
	باكستانيون	747,285	1,174,983	1.3%	1.9%
	بنغلاديشيون	283,063	451,529	0.5%	0.7%
	صينيون	247,403	433,150	0.4%	0.7%
	أصول آسيوية أخرى	247,664	861,815	0.4%	1.4%
أسود، أفريقي، كاريبي، وبريطاني أسود^[ب]		1,148,738	1,904,684	2.0%	3.0%
مجموعات عرقية مختلطة أو متعددة		677,117	1,250,229	1.2%	2.0%
مجموعات عرقية أخرى		230,615	580,374	0.4%	0.9%
المجموع		58,789,194	63,182,178	100.0%	100.0%

، كان يعتقد أن الشعب البريطاني السكان الأصليين إلى أن نزل من الجماعات العرقية المختلفة التي استقرت هناك قبل القرن 11th: الكلت والرومان والأنجلو ساكسون، نورس والنورمان. ويمكن الناس الويلزية تكون أقدم جماعة عرقية في المملكة المتحدة.^[186] وقد أظهرت الدراسات الجينية التي أجريت مؤخرا أن أكثر من 50 في المئة من الجينات انجلترا يحتوي على الكروموسومات Y الجرمانية،^[187] على الرغم من غيرها من التحليل الجيني الحديثة تشير إلى أن «حوالي 75 في المائة من وكان أسلاف ارجاعها من سكان البريطانية الحديثة وصلت في الجزر البريطانية بنحو 6200 سنة مضت، في بداية العصر الحجري الحديث البريطانية أو العصر الحجري»، وبأن القوات البريطانية تشارك على نطاق واسع في سلف مشترك مع شعب الباسك.^[188]^[189]^[190]

المملكة المتحدة لديها تاريخ من الهجرة غير العرق الأبيض بنسبة قليلة، حيث يوجد في ليفربول أقدم السكان السود في البلاد التي يعود تاريخها إلى ما لا يقل عن 1730,^[191] والمجتمع أقدم الصينية في أوروبا، تعود إلى وصول البحارة الصينيين في القرن 19.^[192] وفي عام 1950 كان هناك أقل على الأرجح من غير المقيمين في بريطانيا أبيض 20000، وكلها تقريبا ولدوا في الخارج.^[193]

منذ عام 1945 للهجرة كبيرة من أفريقيا، وكانت في منطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا تركة من العلاقات التي أقامها في الإمبراطورية البريطانية. وقد أدى الهجرة من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في أوروبا الوسطى والشرقية منذ عام 2004 في النمو في هذه الفئات من السكان، ولكن اعتبارا من عام 2008 ^{[بحاجة لمصدر]}، فإن الاتجاه هو عكس وكثير من هؤلاء المهاجرين من العودة إلى ديارهم، وترك لحجم هذه المجموعات غير معروف.^[194] واعتبارا من عام 2001 ^{[بحاجة لمصدر]}، 92.1% من السكان عرفوا أنفسهم بانهم من الأبيض، تاركا 7.9٪^[195] من سكان المملكة المتحدة عرفوا أنفسهم بأنهم من عرق مختلط أو من أقلية عرقية.

التنوع العرقي يختلف اختلافا كبيرا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. 30.4% من عدد السكان في لندن^[196] و37.4% من ليستر سيتي في^[197] وتشير التقديرات إلى أن تكون غير البيضاء اعتبارا من يونيو 2005 ^{[بحاجة لمصدر]}، في حين أن أقل من 5% من السكان في شمال شرق انكلترا وويلز وجنوب غرب ومن الأقليات العرقية وفقا لتعداد عام 2001.^[198] واعتبارا من 2011 ^{[بحاجة لمصدر]}، (26.5٪) من الابتدائي و22.2% من الطلاب الثانويين في المدارس الحكومية في انكلترا هي أعضاء في أقلية عرقية.^[199]

لغات

البلدان الناطقة بالإنجليزية في العالم. البلدان في الأزرق الداكن فيها أغلبية من الناطقين بالإنجليزية. والبلدان المظللة بالأزرق الفاتح فيها اللغة الإنجليزية رسمية لكنها ليست اللغة الأم للأكثرية. الإنجليزية هي واحدة من اللغات الرسمية في الاتحاد الأوروبي.^[200] والأمم المتحدة^[201]

اللغة الرسمية في المملكة المتحدة في الواقع هي الإنكليزية (الإنجليزية البريطانية)، ينحدر لغة الجرمانية الغربية من اللغة الإنجليزية القديمة والتي تحتوي على عدد كبير من الاقتراض من الإسكندنافية القديمة، نورمان الفرنسية واليونانية واللاتينية. وانتشرت اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم، في البداية بسبب الإمبراطورية البريطانية في وقت لاحق، ونظرا لهيمنة الولايات المتحدة، وأصبحت لغة دولية الرئيسي للعمل، فضلا عن اللغة الأكثر تدرس على نطاق واسع الثانية.^[202]

هناك أربع لغات سلتيك في استخدام في المملكة المتحدة: الويلزية والأيرلندية والاسكتلندية الغيلية والكورنية. يتم التعرف على أول ثلاث لغات إقليمية أو أقلية خاضعة لتدابير محددة لحماية وتعزيز بموجب القانون الأوروبي ذات الصلة، في حين يتم الاعتراف كورنيش لكن غير محمية على وجه التحديد. في تعداد عام 2001 أكثر من خمس (21٪) من سكان ويلز وقال أنها يمكن أن تحدث الويلزية،^[203] زيادة من تعداد عام 1991 (18٪).^[204] وبالإضافة إلى ذلك تشير التقديرات إلى أن حوالي 200,000 المتحدثين الويلزية العيش في انكلترا.^[205] في التعداد نفسه في أيرلندا الشمالية وذكرت 167487 شخصا (10.4٪) أن لديها «بعض المعرفة الأيرلندية» (انظر اللغة الأيرلندية في أيرلندا الشمالية)، على وجه الحصر تقريبا في عدد السكان (وخصوصا الكاثوليكية) وطني. وكان أكثر من 92000 شخص في اسكتلندا (أقل بقليل من 2% من السكان) بعض قدرة اللغة الغيلية، بما في ذلك 72% من أولئك الذين يعيشون في هبريدس الخارجي.^[206] ويبلغ عدد المدارس التي يجري تدريسها من خلال الويلزية، الغيلية الاسكتلندية والأيرلندية آخذ في الازدياد.^[207] ومن بين المهاجرين من أصول السكان لا يزال يتحدث بها بعض جاليك الاسكتلندية في كندا (نوفا سكوتيا أساسا، والرأس جزيرة بريتون),^[208] والويلزية في باتاغونيا، الأرجنتين.^[209]

الأسكتلندية، وهو ينحدر من اللغة الإنجليزية في وقت مبكر الأوسط الشمالي، واعتراف محدود جنبا إلى جنب مع المتغير في المنطقة، الستر الأسكتلندية في أيرلندا الشمالية، من دون التزامات محددة لحماية وتعزيز.^[210]

فمن الإلزامي للتلاميذ لدراسة لغة ثانية يصل إلى سن 14 سنة في انكلترا،^[211] وحتى سن 16 عاما في اسكتلندا. الفرنسية والألمانية هي لغتي الثانية الأكثر شيوعا التي تدرس في انكلترا واسكتلندا. في ويلز، وتدرس جميع التلاميذ حتى سن 16 الويلزية كلغة ثانية، أو يدرس في الويلزية.^[212]

الديانة

هيمنت أشكال المسيحية على الحياة الدينية في ما يعرف الآن بالمملكة المتحدة لأكثر من 1400 عام.^[213] على الرغم من أن غالبية المواطنين لا يزالون يعرفون أنفسهم كمسيحيين في العديد من الاستطلاعات، فإن الحضور المنتظم للكنيسة انخفض كثيرًا منذ منتصف القرن العشرين،^[214] في حين ساهمت الهجرة والتغير الديموغرافي في نمو الديانات الأخرى، وعلى الأخص الإسلام.^[215] وقد أدى هذا ببعض المحللين إلى وصف المملكة المتحدة بشكل مختلف على أنها مجتمع متعدد الأديان،^[216] علمانية،^[217] أو في مرحلة ما بعد المسيحية.^[218]
في إحصاء عام 2001 أشار 71.6% من مجموع المستجيبين إلى أنهم مسيحيون، وأن الديانات التالية هي الإسلام (2.8٪)، الهندوسية (1.0٪)، السيخية (0.6٪)، اليهودية (0.5٪)، البوذية (0.3٪). وجميع الأديان الأخرى (0.3 ٪).^[219] ذكر 15% من المستجيبين أنهم ليس لديهم دين، وأن 7% ليس لديهم دين مفضل على آخر.^[220] أظهر استطلاع Tearfund في عام 2007 أن واحداً من بين كل عشرة بريطانيين يحضر الكنيسة أسبوعياً.^[221] بين التعداد السكاني لعامي 2001 و2011، كان هناك انخفاض في عدد الأشخاص الذين تم تصنيفهم على أنهم مسيحيون بنسبة 12٪، في حين تضاعفت نسبة الذين لم يبلغوا عن أي انتماء ديني. ويتناقض هذا مع النمو في فئات المجموعات الدينية الرئيسية الأخرى، حيث يزداد عدد المسلمين إلى إجمالي يبلغ حوالي 5٪.^[222] ارتفع عدد المسلمين من 1.6 مليون في عام 2001 إلى 2.7 مليون في عام 2011، مما يجعلها ثاني أكبر طائفة دينية في المملكة المتحدة،^[223]^[224] وارتفع عدد المسلمين إلى أكثر من 4 ملايين سنة 2016 وفقا لمركز بيو، وبلغت نسبتهم 6,3% من السكان، وفقاً للدراسة تلعب الهجرة ومعدل المواليد المرتفع نسبياً دوراً في زيادة أعداد المسلمين في البلاد.^[225]
في استطلاع عام 2016 الذي أجرته BSA (المواقف الاجتماعية البريطانية) عن الانتماء الديني؛ 53% من المستطلعين أشاروا إلى أنهم «لا دينيون»، بينما أشار 41% أنهم مسيحيون، يليهم 6% ممن ينتمون إلى ديانات أخرى (مثل الإسلام، الهندوسية، اليهودية، إلخ).^[226] بين المسيحيين، شكل أتباع كنيسة إنجلترا 15٪، والكنيسة الكاثوليكية الرومانية 9٪، والمسيحيون الآخرون (بما في ذلك الكنيسة المشيخية، الميثوديون، البروتستانت الآخرون، وكذلك الأرثوذكس الشرقيون) 17٪. %71 من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا قالوا إنهم ليس لديهم دين.
في استطلاع مكتب الإحصاءات الوطنية عام 2022 إنخفضت نسبة من يعرفون أنفسهم كمسيحيين إلي أقل من نصف السكان، وأفاد مكتب الإحصاءات الوطنية بأن نحو 46.2 في المئة من السكان وصفوا أنفسهم بأنهم مسيحيون عند إجراء التعداد السكاني عام 2021، مقارنة بـ59.3 في المئة قبل عقد (إحصاء 2011).^[227]^[228]

الهجرة

وشهدت المملكة المتحدة موجات متتالية من الهجرة. المجاعة الكبرى في أيرلندا أسفرت عن عدد كبير من السكان يهاجرون إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة.^[229] أكثر من 120,000 من قدامى المحاربين البولندية استقر في بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية، غير قادر على العودة إلى ديارهم.^[230] في القرن 20 كان هناك هجرة كبيرة من المستعمرات والمستعمرات السابقة التي استقلت حديثا، مدفوعا إلى حد كبير في مرحلة ما بعد الحرب العالمية نقصا في اليد العاملة الثاني. وجاء العديد من هؤلاء المهاجرين من منطقة البحر الكاريبي وشبه القارة الهندية.^[231]

في عام 2010، كان هناك 7.0 مليون السكان المولودين في الخارج في المملكة المتحدة، الموافق 11.3% من مجموع السكان. من هؤلاء، ولدوا 4760000 (7.7٪) من خارج الاتحاد الأوروبي ودوا 2240000 (3.6٪) في دولة عضو أخرى في الاتحاد الأوروبي.^[232] وتبلغ نسبة المولودين في الخارج الناس في المملكة المتحدة لا يزال أقل بقليل من أوروبية أخرى كثيرة البلدان،^[233] على الرغم من أن الهجرة تساهم الآن في زيادة عدد السكان،^[51] مع الوافدين والأطفال في المملكة المتحدة ولدت من المهاجرين يمثلون ما يقرب من نصف الزيادة السكانية بين عامي 1991 و2001. تحليل لبيانات المكتب الوطني (ONS) وتبين الإحصاءات أن مجموع صافي قدره 2.3 مليون مهاجر انتقل إلى المملكة المتحدة في ال 15 سنة 1991 حتي.^[234]^[235] 2006 وفي عام 2008 كان من المتوقع أن الهجرة من شأنه أن يضيف 7 ملايين إلى سكان المملكة المتحدة بحلول عام 2031,^[236] رغم أن هناك تشكيك في هذه الأرقام.^[237] وأفاد الإحصاء بأن الهجرة الصافية ارتفعت 2009-2010 بنسبة 21 في المئة إلى 239,000.^[238] وفي عام 2011 بلغ صافي الزيادة 251000:. الهجرة كان 589000، في حين أن عدد الأشخاص الذين هاجروا (لأكثر من 12 شهرا) 338000.^[239]^[240]

وأصبح 195046 الرعايا الأجانب المواطنين البريطانيين في عام 2010,^[241] مقارنة ب 54902 في عام 1999.^[241]^[242] منحت سجل 241192 حقوق الناس تسوية دائمة في عام 2010، منهم 51 في المائة كانوا من آسيا و27 في المائة من أفريقيا.^[243] ولدت 25.1 في المائة من الأطفال الذين ولدوا في انكلترا وويلز في عام 2010 لأمهات ولدوا خارج المملكة المتحدة، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة في عام 2011.^[244]

يقدر عدد البريطانيين الذين يعيشون في الخارج بنحو 5500000 شخصاً،^[245]^[246]^[247] أعلى أربع وجهات كونها أستراليا وإسبانيا والولايات المتحدة وكندا.^[245]^[248] وكانت الهجرة سمة مهمة من سمات المجتمع البريطاني في القرن 19. بين 1815 و1930 هاجر نحو 11.4 مليون شخص من بريطانيا و7.3 مليون من أيرلندا. تشير التقديرات إلى أنه بحلول نهاية القرن 20 تمت تسويتها بشكل دائم نحو 300 مليون شخص من أصل البريطانية والأيرلندية في جميع أنحاء العالم.^[249]

مواطني الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك المملكة المتحدة، ولهم الحق في العيش والعمل في أي دولة من الدول الأعضاء.^[250] والمملكة المتحدة تطبيق قيود مؤقتة لمواطني رومانيا وبلغاريا التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي في يناير كانون الثاني عام 2007.^[251] بحوث أجراه معهد سياسة الهجرة للمساواة ولجنة حقوق الإنسان تشير إلى أن ما بين مايو 2004 وسبتمبر 2009، 1.5 مليون عامل هاجروا من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى المملكة المتحدة، فإن ثلثي منهم البولندية، ولكن هذا المنزل في وقت لاحق عاد كثير، مما أدى إلى زيادة صافية في عدد من مواطني الدول الأعضاء الجديدة في المملكة المتحدة من حوالي 700,000 خلال تلك الفترة.^[252]^[253] خفض الركود في وقت متأخر من 2000s في المملكة المتحدة من الحوافز الاقتصادية للبولنديين في الهجرة إلى المملكة المتحدة،^[51] مع هجرة مؤقتة وتصبح دائرية.^[254] وفي عام 2009، للمرة الأولى منذ التوسيع، وخلفت أكثر من مواطني ثماني دول أوروبا الوسطى والشرقية التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 في المملكة المتحدة من وصل.^[255] وفي عام 2011، جعلت من مواطني الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% من المهاجرين الذين يدخلون البلاد.^[239]

حكومة المملكة المتحدة وأدخلت نظام الهجرة على أساس النقاط للهجرة من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية لتحل محل الخطط السابقة، بما في ذلك مبادرة الحكومة الاسكتلندية للمواهب جديدة.^[256] في يونيو 2010 قدم ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار الحكومة حدا مؤقتا 24000 على الهجرة من خارج الاتحاد الأوروبي، وتهدف للحد من التطبيقات قبل فرض سقف دائم في أبريل نيسان 2011.^[257] وقبعة وتسبب التوتر داخل الائتلاف: وزير الأعمال فينس كيبل وجادل أنه يؤذيها الشركات البريطانية.^[258] وفي نوفمبر 2023 أعلنت بريطانيا عن خطط لتقليص أعداد المهاجرين الذين يصلون إليها بطرق قانونية تتضمن رفع الحد الأدنى للأجور الذي يجب أن يتقاضوه في الوظائف التي تتطلب مهارات، وسط ضغوط على رئيس الوزراء ريشي سوناك لمعالجة مشكلة صافي أعداد المهاجرين القياسي.^[259]

التعليم

كلية الملك، وهو جزء من جامعة كامبريدج التي تأسست في 1209

التعليم في المملكة المتحدة هي مسألة آلت ملكيتها، مع كل بلد من البلدان وجود نظام تعليمي مستقل.

التعليم في انكلترا هو من مسؤولية وزير الدولة للتعليم، على الرغم من أن إدارة يوما بعد يوم، وتمويل المدارس الحكومية تقع على عاتق السلطات المحلية.^[260] وقدم مجانا عالميا للتعليم ولاية تهمة تدريجي بين 1870 و1944، مع التعليم أصبح إلزاميا لجميع الذين تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات إلى 14 في عام 1921.^[261]^[262] إن التعليم هو الآن إلزامي من سن 5-16 (15 إذا ولدت في أواخر يوليو تموز أو آب). يتم تعليم معظم الأطفال في الدولة وقطاع المدارس، ونسبة صغيرة فقط من الذي حدد على أساس القدرة الأكاديمية. يمكن للمدارس الدولة التي لا يسمح لاختيار الطلاب وفقا للاستخبارات والأكاديمية قدرة تحقيق نتائج مماثلة على المدارس الخاصة أكثر انتقائية: للخروج من المدارس العشرة الأوائل الأداء من حيث النتائج GCSE في عام 2006 كانا المدارس الثانوية التي تديرها الدولة. على الرغم من انخفاض في الأرقام الحقيقية قد ارتفعت نسبة الأطفال في انكلترا المدارس الخاصة إلى أكثر من 7٪.^[263] وأكثر من نصف الطلاب في الجامعات الرائدة في كامبردج واكسفورد قد حضر مدارس الدولة.^[264] في جامعات إنجلترا وتشمل بعض من أفضل الجامعات في العالم؛. يتم ترتيب كل جامعة كامبريدج، كلية لندن الجامعية، وجامعة أكسفورد وكلية امبريال لندن في قمة العالمية 10 في عام 2010 QS تصنيف الجامعات العالمية، مع كامبردج المرتبة الأولى.^[265] الاتجاهات العالمية في الرياضيات ودراسة العلوم (TIMSS) تصنيف التلاميذ في 7 إنجلترا في العالم لمادة الرياضيات و6 العلوم. وضع نتائج التلاميذ في إنجلترا قبل الدول الأوروبية الأخرى، بما في ذلك ألمانيا والدول الإسكندنافية.^[266]

التعليم في اسكتلندا هو مسؤولية الأمين مجلس الوزراء للتعليم والتعلم مدى الحياة، مع يوما بعد يوم وإدارة وتمويل المدارس الحكومية ومسؤولية السلطات المحلية. اثنين من غير الإدارات الهيئات العامة لها دورا رئيسيا في التعليم الإسكتلندي: السلطة المؤهلات الاسكتلندية هي المسؤولة عن تطوير وتقييم والاعتماد ومنح الشهادات للمؤهلات أخرى من درجات التي يتم تسليمها في المدارس الثانوية، ومرحلة ما بعد الثانوية من كليات التعليم العالي ومراكز أخرى;^[268] والتعلم والتعليم اسكتلندا ويقدم المشورة والموارد وتنمية قدرات الموظفين للمجتمع التعليم من أجل تعزيز تطوير المناهج وخلق ثقافة من الطموح والابتكار والتميز.^[269] اسكتلندا 1 تشريع للتعليم الإلزامي في 1496.^[270] نسبة الأطفال في المدارس الخاصة اسكتلندا حضور ما يزيد قليلا على 4٪، على الرغم من أنها ظلت ترتفع ببطء في السنوات الأخيرة.^[271] الطلاب الذين يلتحقون بالجامعات الإسكتلندي الإسكتلندي دفع الرسوم الدراسية ولا تهم الوقف الدراسات العليا، كما تم إلغاء الرسوم في عام 2001 وألغي نظام الوقف الدراسات العليا في عام 2008.^[272]

التعليم في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية وزير التربية ووزير العمل والتعلم، وعلى الرغم من أن تدار المسؤولية على المستوى المحلي من قبل مجالس التعليم والمكتبة خمسة تغطي مناطق جغرافية مختلفة. المجلس للمنهج، والامتحانات والتقييم (CCEA) هي الهيئة المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة حول ما ينبغي أن تدرس في المدارس في أيرلندا الشمالية، ورصد المعايير ومنح المؤهلات.^[273] الحكومة الويلزية لديه المسؤولية عن التعليم في ويلز. يتم تدريس عدد كبير من الطلاب الويلزية سواء كليا أو إلى حد كبير في اللغة الويلزية، دروسا في الويلزية هي إلزامية لجميع حتى سن 16 عاما.^[274] وهناك خطط لزيادة توفير الويلزية المدارس المتوسطة كجزء من السياسة العامة. من خلق ويلز ثنائي اللغة تماما.

الرعاية الصحية

الرعاية الصحية في المملكة المتحدة هي مسألة وآلت كل بلد له نظامه الخاص من الرعاية الصحية الخاصة والممولة من القطاع العام، جنبا إلى جنب مع العلاجات البديلة، شاملة ومتكاملة. يتم توفير الرعاية الصحية العامة لجميع المقيمين في المملكة المتحدة دائم ومجاني في نقطة الحاجة، ويتم دفع ثمنها من الضرائب العامة. منظمة الصحة العالمية، في عام 2000، في المرتبة توفير الرعاية الصحية في المملكة المتحدة وأفضل 15 في أوروبا و18 في العالم.^[275]^[276]

ويتم تنظيم الهيئات التنظيمية على أساس المملكة المتحدة على نطاق مثل المجلس الطبي العام، ومجلس التمريض والقبالة والمنظمات غير الحكومية القائمة على مثل الكليات الملكية. ومع ذلك، والمسؤولية السياسية والتنفيذية للرعاية الصحية تقع على عاتق المسؤولين التنفيذيين 4 الوطنية؛ الرعاية الصحية في انكلترا تقع على عاتق حكومة المملكة المتحدة، والرعاية الصحية في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية السلطة التنفيذية أيرلندا الشمالية؛ الرعاية الصحية في اسكتلندا هو من مسؤولية الحكومة الاسكتلندية، والرعاية الصحية في ويلز هي مسؤولية حكومة الجمعية الوطنية الويلزية. كل الخدمات الصحية الوطنية لديها سياسات وأولويات مختلفة، مما أدى إلى تناقضات.^[277]^[278]

منذ 1979 تمت زيادة الإنفاق على الرعاية الصحية كثيرًا لجعله أقرب إلى متوسط الاتحاد الأوروبي.^[279] والمملكة المتحدة تنفق حوالي 8,4 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على الرعاية الصحية، والذي هو أقل من 0.5 نقطة مئوية في منظمة التعاون الاقتصادي ومتوسط التنمية وحول نقطة مئوية واحدة أقل من المتوسط في الاتحاد الأوروبي.^[280]

الثقافة

وقد أثرت في ثقافة كل من المملكة المتحدة من قبل العديد من العوامل بما في ذلك: وضع جزيرة في البلاد؛ تاريخها الديمقراطية الليبرالية الغربية، وقوة كبرى، فضلا عن كونه اتحاد سياسي من أربع دول مع كل عناصر الحفاظ على التقاليد المتميزة والجمارك ورمزيته. ونتيجة لذلك من الإمبراطورية البريطانية، يمكن ملاحظة التأثير البريطاني في أنظمة اللغة والثقافة والقانونية للكثير من مستعمراتها السابقة، بما في ذلك أستراليا وكندا والهند وأيرلندا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة. وقد أدى تأثير جوهري الثقافية في المملكة المتحدة إلى وصفها بأنها «قوة عظمى الثقافية.»^[281]^[282]

الأدب

'الأدب البريطاني "تشير إلى أدب المرتبطة مع المملكة المتحدة وجزيرة مان وجزر القنال. أدب معظم البريطانية في اللغة الإنجليزية. في عام 2005، ونشرت بعض الكتب 206000 في المملكة المتحدة في عام 2006 وأنها كانت أكبر ناشر للكتب في العالم.^[283]

وينظر على نطاق واسع الكاتب المسرحي والشاعر الإنكليزي وليام شكسبير هو أعظم كاتب مسرحي في كل العصور،^[284]^[285]^[286] وكما تم معاصريه كريستوفر مارلو وبن جونسون الذي عقد في التقدير المستمر. وفي الآونة الأخيرة فقد جمع بين الكتاب المسرحيين آلان Ayckbourn، هارولد بنتر، مايكل فراين، توم ستوبارد وديفيد إدغار عناصر الواقعية والسوريالية والتطرف.

أبرز الكتاب الإنجليزية ما قبل الحداثة وأوائل العصر الحديث وتشمل جيفري تشوسر (14 قرن)، توماس مالوري (القرن 15)، والسير توماس مور (16 قرن)، وجون ميلتون (17 قرن). في القرن 18 وكان دانيال ديفو (مؤلف روبنسون كروزو) وصموئيل ريتشاردسون رواد الرواية الحديثة. في القرن 19 هناك يتبع المزيد من الابتكار من قبل جين أوستن، والقوطية الروائي ماري شيلي، للأطفال كاتب لويس كارول، والأخوات برونتي، والاجتماعية الناشطة تشارلز ديكنز، والطبيعة توماس هاردي، وجورج إليوت واقعية، ورؤية الشاعر وليام بليك ورومانسية الشاعر ويليام وردزورث. كتاب القرن 20 الإنجليزية ما يلي: الخيال العلمي الروائي ويلز، والكتاب من روديارد الأطفال كيبلينج الكلاسيكية، ميلن (خالق ويني، بو، و)، ورولد دال وبليتون إنيد، ومثيرة للجدل لورنس؛ الحداثية فيرجينيا وولف، والساخر ايفلين وو، ونبوية الروائي جورج أورويل، والروائيين شعبية دبليو سومرست موم، وغراهام غرين، وجريمة الكاتب أغاثا كريستي (الروائي الأكثر مبيعا في كل العصور);^[287] ايان فليمينغ (مبتكر جيمس بوند)؛ الشعراء إليوت، فيليب لاركن وتيد هيوز، وكتاب الخيال JRR تولكين، لويس CS وجي كي رولينغ.

المساهمات في اسكتلندا وتشمل المخبر الكاتب آرثر كونان دويل (الخالق من شيرلوك هولمز)، والأدب الرومانسي من قبل السير والتر سكوت، الأطفال الكاتب JM باري، وملحمة مغامرات روبرت لويس ستيفنسون، والمحتفى به الشاعر روبرت بيرنز. وفي الآونة الأخيرة ساهم في الحداثة والقومية هيو ماكديرميد ونيل غان م إلى عصر النهضة الاسكتلندي. عُثِر على أكثر التوقعات قاتمة في قصص إيان رانكين والنفسية رعب، كوميديا من البنوك ايان. وكانت عاصمة اسكتلندا وادنبره ومدينة لليونسكو في جميع أنحاء العالم الأولى للأدب.^[288]

وتألف قصيدة بريطانيا أقدم المعروفة، Y Gododdin، في ريال الدجاجة Ogledd (كوريا الشمالية القديمة)، وعلى الأرجح في أواخر القرن 6. وقد كتب في Cumbric أو قديم الويلزية ويحتوي على أقرب إشارة معروفة إلى الملك آرثر.^[289] من حوالي القرن السابع الميلادي، وقد فقد الاتصال بين ويلز وشمال قديم، والتركيز على اللغة الويلزية ثقافة تحولت إلى ويلز، حيث تم تطويرها من قبل أسطورة آرثر جيفري من مونموث.^[290] شاعر ويلز في القرون الوسطى الأكثر شهرة، دافيد وليامز ا ف ب Gwilym (فلوريدا 1320-1370)، والشعر يتكون على المواضيع بما في ذلك الدين، والطبيعة والحب خصوصا. وينظر على نطاق واسع كواحد من أعظم شعراء أوروبا في عصره.^[291] وحتى أواخر القرن 19th وكان غالبية الأدب الويلزي في الويلزية والكثير من النثر والديني في شخصية. وينسب دانيال أوين والروائي باللغة الويلزية الأولى، نشر ريس لويس في عام 1885. والأكثر شهرة من الشعراء الأنجلو الويلزية كلاهما Thomases. أصبح ديلان توماس الشهيرة على جانبي المحيط الأطلسي في منتصف القرن 20. ويتذكر الكاتب سوانسي لشعره - له "لا تذهب لطيف إلى أن ليلة جيدة، الغضب، الغضب ضد الموت من الضوء". هو واحد من مقاطع ونقلت معظم من الآية اللغة الإنجليزية - ول 'مسرحية للأصوات' له، وكيل حليب وود. ورشحت الكنيسة تأثيرا في 'شاعر كاهن "ويلز والقومية الويلزية، RS توماس، لجائزة نوبل في الأدب عام 1996. الروائيين الويلزية الرائدة في القرن العشرين وتشمل ريتشارد روبرتس لويلين وكيت.^[292]^[293]

لقد عاش من الكتاب من جنسيات أخرى، وخاصة من دول الكومنولث، وجمهورية أيرلندا والولايات المتحدة، وعملت في المملكة المتحدة. أمثلة كبيرة على مر القرون وتشمل جوناثان سويفت، أوسكار وايلد، برام ستوكر، جورج برنارد شو، جوزيف كونراد، TS إليوت، عزرا باوند، ومؤخرا كتاب بريطاني ولدوا في الخارج مثل كازو ايشيجورو والسير سلمان رشدي.^[294]^[295]

الموسيقى

أنماط مختلفة من الموسيقى الشعبية في المملكة المتحدة من الموسيقى الشعبية المحلية من إنجلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشمالية على المعادن الثقيلة. الملحنين بارزة من الموسيقى الكلاسيكية من المملكة المتحدة والدول التي سبقتها وتشمل وليام بيرد، هنري بورسيل، السير إدوارد إلغر، غوستاف هولست، السير آرثر سوليفان (الأكثر شهرة للعمل مع WS librettist السير جلبرت)، رالف فون وليامز وبنيامين بريتين، رائدة في الأوبرا البريطانية الحديثة. السير بيتر ماكسويل ديفيز هو واحد من الملحنين الذين يعيشون قبل كل شيء، وماجستير في الموسيقى الحالية للملكة. المملكة المتحدة هي أيضا موطن لذات الشهرة العالمية الأوركسترا السمفونية وجوقات مثل الأوركسترا السيمفونية بي بي سي، وجوقة لندن السمفونية. الموصلات بارزة تشمل السير سايمون راتل، Barbirolli جون والسير مالكولم سارجنت. بعض الملحنين فيلم درجة ملحوظة تشمل جون باري، كلينت مانسيل، مايك أولدفيلد، جون باول، ارمسترونغ كريج ديفيد أرنولد، جون مورفي، نورمان مونتي وهاري جريجسون ويليامز. جورج فريدريك هاندل، وعلى الرغم من مواليد الألمانية، المتجنس البريطانية^[299] وكتبت بعض من أفضل أعمال له، مثل المسيح، في اللغة الإنجليزية.^[300] أندرو لويد ويبر وحققت نجاحا تجاريا هائلا في جميع أنحاء العالم، وهو غزير ملحن من المسرح الموسيقي، والأشغال التي هيمنت على وست اند بلندن لعدد من السنوات، وسافرت إلى برودواي في نيويورك.^[301]

البيتلز لديها المبيعات الدولية من أكثر من مليار وحدة وهي الفرقة الأكثر مبيعا والأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الشعبية.^[296]^[297]^[298]^[302] أخرى المساهمين البريطانيين البارزين إلى أثرت الموسيقى الشعبية على مدى آخر 50 سنوات وتشمل، ورولينغ ستونز، ليد زيبلين، بينك فلويد، الملكة، وجيز النحلة، وإلتون جون، كل منهم لديهم مبيعات الرقم القياسي العالمي واسعة من 200 مليون أو أكثر من.^[303]^[304]^[305]^[306]^[307]^[308] وجوائز بريت هي جوائز BPI الموسيقية السنوية، وتشمل بعض من المتلقين البريطانية من المساهمة المتميزة في جائزة الموسيقى؛. منظمة الصحة العالمية، ديفيد باوي، اريك كلابتون، رود ستيوارت والشرطة.^[309] أكثر حداثة أعمال الموسيقى في المملكة المتحدة التي كان لها نجاح دولي تشمل كولدبلاي، راديوهيد، واحة، موسى، ون دايركشن، ليتل مكس، سبايس جيرلز، ايمي واينهاوس وأديل.^[310]

ومن المعروف أن عددا من مدن المملكة المتحدة لموسيقاهم. أعمال من ليفربول وكان أكثر عدد البياني المملكة المتحدة 1 ضرب الفردي للفرد الواحد (54) من أي مدينة أخرى في العالم.^[311] واعترف مساهمة غلاسكو للموسيقى في عام 2008 عندما سميت مدينة اليونسكو للموسيقى، واحدة من ثلاث مدن فقط في العالم على هذا الشرف.^[312]

الفنون البصرية

في تاريخ الفنون البصرية البريطانية تشكل جزءا من تاريخ الفن الغربي. الفنانين البريطانيين الرئيسية ما يلي: الرومانسيون وليام بليك، جون كونستابل، وصموئيل بالمر جاي أم تيرنر، والرسامين صورة السير جوشوا رينولدز، وفرويد لوسيان، والمناظر الطبيعية الفنانين توماس غينزبورو وستيفن لوري، ورائد في الفنون والحرف حركة ويليام موريس، ورمزي رسام فرانسيس بيكون، والبوب الفنانين بيتر بليك وريتشارد هاميلتون وديفيد هوكني؛ التعاونية الثنائي جيلبرت وجورج، والفنان التجريدي هودجكين هوارد، والنحاتين أنتوني غورملي، أنيش كابور وهنري مور. خلال أواخر 1980s و1990s ساعد معرض ساتشي في لندن لجلب انتباه الرأي العام إلى مجموعة من الفنانين متعددة النوع الذي أصبح يعرف باسم «فنانين البريطانيين الشباب»: داميان هيرست، كريس أوفيلي، راشيل ايتريد، تريسي إمين، مارك والينغر، ستيف ماكوين، وسام تايلور وود والاخوة تشابمان هي من بين الأعضاء الأكثر شهرة لهذه الحركة المنبثقة.

الأكاديمية الملكية في لندن، وهي منظمة رئيسية لتعزيز الفنون البصرية في المملكة المتحدة. كبرى المدارس الفنية في المملكة المتحدة وتشمل: ستة المدرسة جامعة لندن للفنون، والذي يتضمن سنترال سانت مارتينز كلية للفنون والتصميم وتشيلسي كلية للفنون والتصميم، صاغة، جامعة لندن، ومدرسة سليد للفنون الجميلة (جزء من جامعة كوليدج في لندن)، ومدرسة غلاسكو للفنون، والكلية الملكية للفنون، ومدرسة روسكين الرسم والفنون الجميلة (جزء من جامعة أكسفورد). معهد كورتولد للفن هو مركز قيادة لتدريس تاريخ الفن. المعارض الفنية الهامة في المملكة المتحدة وتشمل المتحف الوطني، المتحف الوطني بالكاتب، بريطانيا تيت وتيت مودرن (الأكثر، وزار معرض الفنون الحديثة في العالم، مع نحو 4.7 مليون زائر في السنة).^[313]

سينما

وقد كان للمملكة المتحدة لها تأثير كبير على تاريخ السينما. مديري البريطاني ألفريد هيتشكوك وديفيد لين من بين الانتقادات اللاذعة الأهم من ذلك كله وقتا،^[314] مع مديري الهامة الأخرى بما في ذلك تشارلي شابلن، مايكل باول، كارول ريد وريدلي سكوت.^[315]^[316]^[317]^[318] الممثلين البريطانيين كثير شهرة عالمية والنجاح الحاسمة، بما في ذلك: جولي أندروز، ريتشارد بيرتون، مايكل كين، شارلي شابلن، شون كونري، فيفيان لي، ديفيد نيفن، لورنس أوليفييه، بيتر سيلرز وكيت وينسلت.^[319]^[320]^[321]^[322]^[323]^[324]^[325]^[326]^[327]^[328] وقد تم إنتاج بعض من أكثر الأفلام الناجحة تجاريا في كل العصور في المملكة المتحدة، بما في ذلك الامتيازات 2 الفيلم أعلى الإيرادات (هاري بوتر وجيمس بوند).^[329] إيلينغ استوديوهات له المطالبة إلى كونها الأقدم في استوديو سينمائي يعمل بشكل مستمر في العالم.^[330]

على الرغم من تاريخ طويل من إنتاج مهمة وناجحة، وكثيرا ما كانت هذه الصناعة التي تتميز الجدل حول هويتها ومستوى النفوذ الأميركي والأوروبي. الأفلام البريطانية العديد من الإنتاج المشترك مع المنتجين الأمريكي، وغالبا ما تستخدم على حد سواء الجهات البريطانية والأمريكية، والجهات الفاعلة البريطاني تتميز بانتظام في أفلام هوليوود. وقد وضعت العديد من أفلام هوليوود الناجحة في بريطانيا القصص، والناس أو الأحداث، بما في ذلك [[تيتانيك (فيلم 1997)|تيتانيك}}، وسيد الخواتم، [[قراصنة الكاريبي (سلسلة أفلام)|قراصنة الكاريبي}}، و"دورة اللغة الإنجليزية" من أفلام ديزني المتحركة والتي تشمل، أليس في بلاد العجائب، بيتر بان وروبن غطاء محرك السيارة.^[308]

في عام 2009 فيلم بريطاني حقق حوالي 2 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، وحققت حصة في السوق تبلغ حوالي 7% على المستوى العالمي و17% في المملكة المتحدة.^[331] المملكة المتحدة شباك التذاكر الاستيلاء بلغت 944000000 £ في عام 2009، مع حوالي 173,000,000 القبول.^[331] وقد أنتجت المعهد البريطاني للأفلام على مرتبة استطلاع ما تعدّه من أعظم 100 فيلم بريطاني من كل وقت، وأعلى BFI 100 فيلم بريطاني.^[332] السنوي السينمائي جوائز الأكاديمية البريطانية، الذي استضافته الأكاديمية البريطانية للأفلام والفنون التلفزيونية، هي ما يعادل البريطانية من جوائز الأوسكار.^[333]

وسائل الإعلام

بي بي سي، التي تأسست في عام 1922، هو في المملكة المتحدة التي تمولها الحكومة الإذاعة والتلفزيون والإنترنت هيئة الإذاعة والتلفزيون، والإذاعة هي أقدم وأكبر في العالم. تعمل العديد من التلفزيون ومحطات الإذاعة في المملكة المتحدة والخارج، وخدماتها المحلية تمول من رخصة تلفزيون.^[334]^[335] الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى في وسائل الإعلام في المملكة المتحدة وتشمل ITV المجلس التشريعي البريطاني، التي تدير 11 من محطات البث التلفزيوني 15 الإقليمية التي تشكل شبكة ITV,^[336] ونيوز كوربوريشن، التي تمتلك عددا من الصحف الوطنية من خلال أخبار عالمية مثل الصحيفة الشعبية الأكثر شعبية الشمس وأطول الراسخة اليومية «القطع الكبير» ذي تايمز،^[337] وكذلك عقد حصة كبيرة في البث الفضائي سكاي التلفزيونية البريطانية.^[338] لندن تسيطر على قطاع الإعلام في المملكة المتحدة:. تستند إلى حد كبير الصحف الوطنية والإذاعة والتلفزيون هناك، على الرغم من أن مانشستر هو أيضا مهمة المركز الوطني للاعلام. ادنبره وغلاسكو، وكارديف، هي مراكز مهمة لإنتاج الصحف والإذاعة في اسكتلندا وويلز على التوالي.^[339] وقطاع النشر في المملكة المتحدة، بما في ذلك الكتب، والأدلة وقواعد البيانات والصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأعمال التجارية، والصحف ووكالات الأنباء، لديها دوران مجتمعة من حوالي £ 20 مليار وتوظف حوالي 167000 نسمة.^[340]

في عام 2009 أشارت التقديرات إلى أن الأفراد الذين ينظر في المتوسط 3,75 ساعة من التلفاز يوميا و2،81 ساعة من الراديو. في تلك السنة بلغت الرئيسية بي بي سي الخدمة العامة قنوات البث ل28.4% المقدرة للجميع مشاهدة التلفزيون، وثلاث قنوات رئيسية مستقلة تمثل 29.5٪، والأقمار الصناعية ذات أهمية متزايدة وغيرها من القنوات الرقمية ل42.1% المتبقية.^[341] من المبيعات. وتراجعت الصحف منذ 1970s وفي عام 2009 42% من الناس عن قراءة الصحف اليومية الوطنية.^[342] وفي عام 2010 82.5% من سكان المملكة المتحدة ومستخدمي الإنترنت، وهي أعلى نسبة بين 20 بلدا مع عدد أكبر من إجمالي المستخدمين في في تلك السنة.^[343]

الفلسفة

والمملكة المتحدة وتشتهر تقليد 'التجريبيه البريطانية، وهي فرع من فلسفة المعرفة التي تنص على أن المعرفة فقط التحقق من خبرة صالحة، و«الفلسفة الاسكتلندية، التي يشار إليها أحيانا باسم» مدرسة اسكتلندية من الحس السليم.^[344] أشهر الفلاسفة التجريبيه البريطانية جون لوك، جورج بيركلي و‌ديفيد هيوم، في حين دوجالد ستيوارت، توماس ريد ويليام هاملتون كانت الأسس الرئيسية لل«الحس السليم» الاسكتلندية المدرسة. اثنين من البريطانيين والملاحظ أيضا لنظرية المنفعة الفلسفة الأخلاقية، واستخدم لأول مرة من قبل جيرمي بنثام في وقت لاحق من قبل جون ستيوارت ميل في النفعية عمله قصيرة.^[345]^[346] الفلاسفة البارزين أخرى من المملكة المتحدة والنقابات والبلدان التي سبقتها وتشمل المطالبون scotus، Lilburne جون، ماري وولستونكرافت، السير فرانسيس بيكون، آدم سميث، توماس هوبز، ويليام أوف أكهام، بيرتراند راسل، وAJ «فريدي» آير. المولودين في الخارج الفلاسفة الذين استقروا في المملكة المتحدة وتشمل أشعيا برلين، كارل ماركس، كارل بوبر وودفيج فيتجنشتاين.

الرياضة

كل من الأمم الصفحة الرئيسية لديها قناعاتها نظام الجمعيات، والمنتخب الوطني والدوري المحلي لكرة القدم، على الرغم من النوادي القليلة اللعب خارج نظم بلادهم الخاصة لمجموعة متنوعة من الأسباب التاريخية واللوجستي. انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية على المنافسة، دول منفصلة في المنافسة الدولية، ونتيجة لذلك، وبريطانيا العظمى سابقا لا تنافس كفريق واحد في أحداث كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية.^[348] تم تجميع بريطانيا العظمى فريق كرة القدم الأولمبي على تنافس في ألعاب لندن الأولمبية لعام 2012 من قبل اتحاد كرة القدم. والاسكتلندية والويلزية والأيرلندية الشمالية لكرة القدم رفض المشاركة، خشية ان يؤدي إلى تقويض وضعهم المستقل - وهو خوف تؤكده سيب بلاتر رئيس الفيفا.^[349]

اخترع لعبة الكريكيت في إنجلترا. فريق الكريكيت انكلترا، والتي تسيطر عليها إنجلترا وويلز مجلس الكريكيت،^[350] هو الفريق الوحيد الوطنية في المملكة المتحدة مع حالة اختبار. وينتمي أعضاء الفريق من الجانبين مقاطعة الرئيسية، وتشمل كلا من لاعبي الإنجليزية والويلزية. لعبة الكريكيت يختلف من حيث كرة القدم والركبي ويلز وإنجلترا الفرق الميدانية وطنية منفصلة، على الرغم من أن ويلز كان قد أوفد فريق الخاص بها في الماضي. لقد لعبت لاعبين الأيرلندية والاسكتلندية لإنجلترا لأن أيا اسكتلندا أيرلندا ولا تتمتع بمركز الاختبار ولقد بدأت مؤخرا فقط للعب في مسابقات دولية ليوم واحد.^[351]^[352] اسكتلندا، بريطانيا (ويلز)، وأيرلندا لديها (بما في ذلك أيرلندا الشمالية) وتنافس في كأس العالم للكريكيت، مع إنجلترا الوصول إلى نهائيات كأس العالم في ثلاث مناسبات. هناك بطولة دوري المحترفين في الأندية التي تمثل 17 محافظة الإنجليزية و1 مقاطعة الويلزية تنافس.^[353] دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في بعض المناطق في المملكة المتحدة. كان مصدره في هدرسفيلد ويتم لعب عمومًا في شمال بريطانيا.^[354] وحيد «بريطانيا العظمى ليونز» الفريق كان قد شارك في كأس العالم للرجبي الجامعة والألعاب مباراة الاختبار، ولكن هذا الموقف تغير في عام 2008 عندما انكلترا واسكتلندا وأيرلندا وتنافس على أنها منفصلة الأمم.^[355] لا تزال بريطانيا العظمى كما يتم الاحتفاظ المنتخب الوطني الكامل لجولات رماد ضد أستراليا ونيوزيلندا وفرنسا. دوري السوبر هو أعلى مستوى من دوري الرجبي المهنية في المملكة المتحدة وأوروبا. وتتكون من 11 فريقا من شمال إنجلترا، 1 من لندن، 1 من ويلز، و1 من فرنسا.

بطولة الدول الست، لعبت بين الأمم الصفحة الرئيسية، فضلا عن إيطاليا وفرنسا، هو رئيس الوزراء البطولة الدولية اتحاد الركبي في نصف الكرة الشمالي. الهيئات الرياضية التي تنظم في انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا وتنظيم وتنظيم لعبة على حدة. كل دولة لديها فريق دولي رفيعي المستوى.^[356] ويتم منح أي من الأمم الصفحة الرئيسية للتغلب على الثلاثة الآخرين في هذه البطولة على التاج الثلاثي.^[357]

لعبة التنس نشأت أولا في مدينة برمنغهام بين 1859 و1865. والبطولات، ويمبلدون للتنس هي الأحداث الدولية التي عقدت في ويمبلدون في جنوب لندن كل صيف، وتعدّ الحدث الأكثر شهرة في تقويم كرة المضرب العالمية. السنوكر هي واحدة من صادرات المملكة المتحدة الرياضية شعبية، مع بطولة العالم التي تقام سنويا في شيفيلد.^[358] في كرة القدم الشمالية الغالية أيرلندا والقاء هي الفرق الرياضية الشعبية، سواء من حيث المشاركة وspectating، والمغتربين الأيرلندية في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة أيضا أن تلعب بها.^[359] Shinty (أو camanachd) بشعبية واسعة في المرتفعات الاسكتلندية.^[360]

سباق الهجن الأصيلة، والتي نشأت تحت تشارلز الثاني من إنجلترا باسم «رياضة الملوك»، تحظى بشعبية في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع العالم الشهير السباقات بما في ذلك الوطني الكبير، ودربي إبسوم، رويال أسكوت والوطني شلتنهام هانت مهرجان (بما في ذلك الذهب شلتنهام كأس العالم). أثبت نجاحا في المملكة المتحدة على الساحة الرياضية الدولية في التجديف. الغولف هي الرياضة الأكثر شعبية 6، عن طريق المشاركة، في المملكة المتحدة. على الرغم من أن النادي الملكي للغولف والقديمة من سانت اندروز في اسكتلندا هو بطبيعة الحال هذه الرياضة على أرضه،^[361] دورة الأقدم في العالم للجولف هو في الواقع دورة Musselburgh خيارات 'جولف قديم.^[362]

هناك علاقة وثيقة مع رياضة السيارات في المملكة المتحدة. وتقوم العديد من الفرق والسائقين في الفورمولا واحد (F1) في المملكة المتحدة، والسائقين من بريطانيا قد فاز ببطولة العالم أكثر من أي بلد آخر. عقدت في الموقع الحالي للسباق الجائزة الكبرى البريطاني في المملكة المتحدة استضافت أول F1 سباق الجائزة الكبرى في عام 1950 على حلبة سيلفرستون، في كل عام في شهر يوليو. يستضيف البلد أيضا الساقين من بطولة العالم للراليات لديها، وسيارة سياحية خاصة بطولة السباق، وسيارات السياحية البريطانية البطولة (BTCC).^[363]

الرموز

تمثال بريتانيا في بليموث. بريتانيا هو تجسيد الوطنية من المملكة المتحدة.

علم المملكة المتحدة هو علم الاتحاد (كما يشار إليه بلقب «يونيون جاك» أو «جاك الاتحاد»). وقد أنشئت لأول مرة في عام 1606 من قبل التراكب للعلم إنجلترا على علم اسكتلندا وتحديثها في عام 1801 مع إضافة علم القديس باتريك. ليست ممثلة في ويلز علم الاتحاد على النحو الذي غزا ويلز وضمتها إلى انكلترا قبل تشكيل المملكة المتحدة؛. لم إمكانية إعادة تصميم علم الاتحاد ليشمل التمثيل ويلز استبعاده تماما.^[364] وطنية النشيد الوطني للمملكة المتحدة هو «حفظ الله الملك»، مع «الملك» بعبارة «الملكة» في كلمات كلما العاهل امرأة.

بريتانيا هو تجسيد الوطنية في المملكة المتحدة، والتي تنشأ من بريطانيا الروماني.^[365] يرمز بريتانيا كامرأة شابة مع الشعر البني أو الذهبي يرتدي خوذة كورنثية والجلباب الأبيض. فهي حاصلة بوسيدون في ثلاثة محاور ترايدنت ودرع، واضعا علم الاتحاد. أحيانا يتم تصوير المرأة على أنها تركب على ظهر أسد. في ومنذ ذروة الإمبراطورية البريطانية، وكثيرا ما بريتانيا المرتبطة هيمنة البحرية، كما هو الحال في وطني أغنية «القاعدة، بريتانيا!». حتى عام 2008، ويصور رمزا الأسد وراء بريتانيا على العملة البريطانية 50 بنسا، وعلى الجهة الخلفية للعملة البريطانية بنس 10. كما أنها تستخدم كرمز على العلم غير الاحتفالية في الجيش البريطاني. ويستخدم في بعض الأحيان بلدغ كرمز للمملكة المتحدة وارتبط مع تحد ونستون تشرشل من ألمانيا النازية.^[366]

انظر أيضًا

ملاحظات

^ ماعدا أقاليم ما وراء البحار مثل جبل طارق مع أندلوسيا في إسبانيا وأكروتيري ودكليا مع قبرص

المصادر

^ Namely: New Zealand, Israel, and سان مارينو
^ In 2007–2008, this was calculated to be £115 per week for single adults with no dependent children; £199 per week for couples with no dependent children; £195 per week for single adults with two dependent children under 14; and £279 per week for couples with two dependent children under 14.

Bernard Cottret (يناير 2008). Histoire de l'Angleterre. De Guillaume le Conquérant à nos jours. Paris: Tallandier..
Parlement britannique. "Historic data on industries in the UK" (PDF) (بالإنجليزية). Archived from the original (pdf) on 2019-02-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |traduction titre= تم تجاهله (help).

المراجع

^ "صفحة المملكة المتحدة في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-14.
^ https://unstats.un.org/unsd/demographic/products/dyb/dyb2012/Table03.pdf. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
^ https://data.worldbank.org/indicator/SP.POP.TOTL?locations=GB. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-30. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
^ ^ا ^ب ^ج ^د . قاعدة بيانات البنك الدولي. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
^ . البنك الدولي https://data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.CD. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-26. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
^ تقرير التنمية البشرية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، 2022، QID:Q1185686
^ http://data.worldbank.org/indicator/SL.UEM.TOTL.ZS. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
^ https://www.gov.uk/vat-rates. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
^ "Ruling the Root: Internet Governance and the Taming of Cyberspace" (بالإنجليزية). ISBN:978-0-262-63298-0.
^ "Official country code for Britain = GB or UK?" (بالإنجليزية).
^ Office for National Statistics, (2001), Britain 2001: The Official Yearbook of the United Kingdom, p. vii
^ "Encyclopaedia Britannica". مؤرشف من الأصل في 2015-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-25. Island country located off the north-western coast of mainland Europe
^ "Countries within a country". The Prime Minister's Office. مؤرشف من الأصل في 2013-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-13. Countries within a country
^ "UK Region – Northern Ireland - UK". UK Trade and Investment. مؤرشف من الأصل في 2009-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-08.
^ "Border checks between Britain and Ireland proposed". London: Telegraph. 24 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-08.
^ "The Countries of the UK". UK National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2002-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-10.
^ Fall in UK university students BBC News, 29 January 2009 نسخة محفوظة 25 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
^ Country Profiles Transport Research Knowledge Centre. Retrieved 28 March 2010. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Key facts about the United Kingdom". Government, citizens and rights. Directgov. مؤرشف من الأصل في 2012-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-26. The full title of this country is 'the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland'. 'The UK (United Kingdom)' is made up of England, Scotland, Wales and Northern Ireland. 'Great Britain' (or just 'Britain') does not include Northern Ireland. The Channel Islands and the Isle of Man are not part of the UK.
^ "FCO global network". FCO in Action. وزارة الخارجية البريطانية. مؤرشف من الأصل في 2012-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-26.
^ P. Mathias, The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700-1914 (London: Routledge, 2nd edn., 2001), ISBN 0-415-26672-6
^ Ferguson، Niall (2004). Empire, The rise and demise of the British world order and the lessons for global power. Basic Books. ISBN:0465023282. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05.
^ "Stockholm Institute - The 15 Major Spender Countries in 2008". Military Expenditures. معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 2010-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-30.
^ Cottrell, P. (2008). The Irish Civil War 1922–23. ص. 85. ISBN:1-84603-270-9. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24.
^ "Acts of Union 1707". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.
^ "Making the Act of Union 1707" (PDF). Scottish Parliament. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.
^ "England – Profile". BBC. 10 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.
^ "The Creation of the United Kingdom of Great Britain in 1707". Historical Association. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.
^ Welcome to GOV.UK نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
^ "The Royal Family" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-23. Retrieved 2022-09-09.
^ Childs 2013، صفحات 139–140.
^ ^ا ^ب D. Ross, Chronology of Scottish History (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.
^ ^ا ^ب J. Hearn, Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.
^ "Welcome". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2008-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-07.
^ "The treaty or Act of the Union". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-27.
^ اليوم : بداية الثورة الصناعية نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
^ مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ L.-N. Tellier, Urban World History: an Economic and Geographical Perspective (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.
^ L. Sondhaus, Navies in Modern World History (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.
^ Ferguson، Niall (2003). Empire: The Rise and Demise of the British World Order. Basic Books. ISBN:0465023282. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05.
^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.
^ ^ا ^ب I. Westwell and D. Cove, eds, History of World War I, Volume 3 (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.
^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.
^ W. D. Rubinstein, Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990 (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.
^ "Britain to make its final payment on World War II loan from U.S." The New York Times, 28 December 2006 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Keating، Michael (1 يناير 1998). "Reforging the Union: Devolution and Constitutional Change in the United Kingdom". Publius: the Journal of Federalism. ج. 28 ع. 1: 217. مؤرشف من الأصل في 2009-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-04.
^ Neal, Clare. "How long is the UK coastline?". British Cartographic Society. مؤرشف من الأصل في 2016-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-26.
^ "The Channel Tunnel". Eurotunnel. مؤرشف من الأصل في 2010-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-29.
^ "England – Profile". BBC News. 11 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-08-26.
^ "Scotland Facts". Scotland Online Gateway. مؤرشف من الأصل في 2008-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-16.
^ ^ا ^ب ^ج Winter، Jon (19 مايو 2001). "The complete guide to Scottish Islands". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.
^ "Overview of Highland Boundary Fault". Gazetteer for Scotland. University of Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-27.
^ "Ben Nevis Weather". Ben Nevis Weather. مؤرشف من الأصل في 2018-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
^ "Profile: Wales". BBC News. 9 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-07.
^ "Geography of Northern Ireland". University of Ulster. مؤرشف من الأصل في 2018-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-22.
^ "UK climate summaries". Met Office. مؤرشف من الأصل في 2020-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-01.
^ Salkeld، Luke (8 ديسمبر 2011). "Snow News". http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html. London. مؤرشف من الأصل في 2017-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-08. {{استشهاد بخبر}}: روابط خارجية في |عمل= (مساعدة)
^ المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة (أغسطس 2007). "Ninth UN Conference on the standardization of Geographical Names". UN Statistics Division. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.^{[وصلة مكسورة]}
^ Barlow، I.M. (1991). Metropolitan Government. London: Routledge. ISBN:978-0-415-02099-2.
^ "Welcome to the national site of the Government Office Network". Government Offices. مؤرشف من الأصل في 2009-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-03.^{[وصلة مكسورة]}
^ "A short history of London government". Greater London Authority. مؤرشف من الأصل في 2008-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-04.
^ Sherman، Jill؛ Norfolk، Andrew (5 نوفمبر 2004). "Prescott's dream in tatters as North East rejects assembly". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-15. The Government is now expected to tear up its twelve-year-old plan to create eight or nine regional assemblies in England to mirror devolution in Scotland and Wales.
^ "Local Authority Elections". Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.^{[وصلة مكسورة]}
^ "STV in Scotland: Local Government Elections 2007" (PDF). Political Studies Association. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-02.
^ Ethical Standards in Public Life framework: "Ethical Standards in Public Life". The Scottish Government. مؤرشف من الأصل في 2014-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
^ "Who we are". Convention of Scottish Local Authorities. مؤرشف من الأصل في 2018-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
^ "Local Authorities". The Welsh Assembly Government. مؤرشف من الأصل في 2014-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-31.
^ "Local government elections in Wales". مفوضية الانتخابات. 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-08.
^ "Welsh Local Government Association". Welsh Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-20.
^ Devenport، Mark (18 نوفمبر 2005). "NI local government set for shake-up". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2008-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-15.
^ "Foster announces the future shape of local government" (Press release). Northern Ireland Executive. 13 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-20.
^ "Local Government elections to be aligned with review of public administration" (Press release). Northern Ireland Office. 25 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-02.
^ CIBC PWM Global - Introduction to The Cayman Islands نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Rappeport، Laurie. "Cayman Islands Tourism". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10.
^ "Working with Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. 6 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-05.
^ https://web.archive.org/web/20191102104306/http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
^ "Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. مؤرشف من الأصل في 2016-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-06.
^ "The World Factbook". CIA. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-26.
^ "Country profiles". Foreign & Commonwealth Office. 21 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-06.
^ The Committee Office, House of Commons. "House of Commons – Crown Dependencies – Justice Committee". Publications.parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-07.
^ "Profile of Jersey". ولايات جيرزي ^{[لغات أخرى]}‏. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-31. The legislature passes primary legislation, which requires approval by The Queen in Council, and enacts subordinate legislation in many areas without any requirement for Royal Sanction and under powers conferred by primary legislation.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
^ Chief Minister to meet Channel Islands counterparts - Isle of Man Public Services نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ والتر باغوت (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103
^ Sarah Carter. "A Guide To the UK Legal System". جامعة كنت. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-16.
^ "Official UK Parliament web page on parliamentary sovereignty". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2010-04-23.
^ "The Government, Prime Minister and Cabinet". Public services all in one place. Directgov. مؤرشف من الأصل في 2012-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-02-12.
^ "Brown is UK's new prime minister". BBC News. 27 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-23.
^ "David Cameron is UK's new prime minister". BBC News. 11 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-11.
^ "United Kingdom". European Election Database. Norwegian Social Science Data Services. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-03.
^ "European Election: United Kingdom Result". BBC News. 8 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-08-07.
^ "Scots MPs attacked over fees vote". BBC News. 27 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2017-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Scotland's Parliament – powers and structures". BBC News. 8 أبريل 1999. مؤرشف من الأصل في 2007-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Salmond elected as first minister". BBC News. 16 مايو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Scottish election: SNP wins election". BBC News. 6 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-01-12.
^ "Structure and powers of the Assembly". BBC News. 9 أبريل 1999. مؤرشف من الأصل في 2004-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Devolved Government – Ministers and their departments". Northern Ireland Executive. مؤرشف من الأصل في 2007-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.
^ N. Burrows, "Unfinished Business: The Scotland Act 1998", The Modern Law Review, vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ M. Elliot, "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure", International Journal of Constitutional Law, vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." نسخة محفوظة 13 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
^ G. Walker,"Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979", Journal of British Studies, vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ A. Gamble, "The Constitutional Revolution in the United Kingdom", Publius, volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
^ E. Meehan, "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme", Parliamentary Affairs, vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "The Treaty (act) of the Union of Parliament 1706". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.
^ "UK Supreme Court judges sworn in". BBC News. 1 أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-02-07.
^ Constitutional reform: A Supreme Court for the United Kingdom بي دي إف (252 KB), Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2009-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Bainham، Andrew (1998). The international survey of family law:1996. The Hague: Martinus Nijhoff. ص. 298. ISBN:978-90-411-0573-8. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.
^ Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James (1999). World dictionary of foreign expressions. Waucojnda, IL: Bolchazy-Carducci. ص. 371. ISBN:978-0-86516-423-9. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ "The Australian courts and comparative law". Australian Law Postgraduate Network. مؤرشف من الأصل في 2013-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.
^ "Court of Session – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.
^ "High Court of Justiciary – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2018-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.
^ "House of Lords – Practice Directions on Permission to Appeal". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-22.
^ "Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.
^ Luckhurst، Tim (20 مارس 2005). "The case for keeping 'not proven' verdict". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.
^ "Police-recorded crime down by 9%". BBC News. 17 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "New record high prison population". BBC News. 8 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Crime falls to 32 year low" (Press release). Scottish Government. 7 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2014-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-21.
^ "Prisoner Population at Friday 22 August 2008". Scottish Prison Service. مؤرشف من الأصل في 2019-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-28.
^ "Scots jail numbers at record high". BBC News. 29 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.
^ "Britain is 'surveillance society'". BBC News. 2 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-06.
^ Swaine, Jon (13 January 2009). "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown". The Daily Telegraph (London). Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st Century. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8
^ Camber، Rebecca (10 سبتمبر 2008). "British Army enjoys recruitment boom from Irish Republic after troops leave Northern Ireland". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2018-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-04.
^ Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "DFID's expenditure on development assistance". UK Parliament. Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 28 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "Where are British troops and why". BBC News. 29 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.
^ Krishnan, Armin (2008). War as business: technological change and military service contracting. Aldershot: Ashgate. ISBN:978-0-7546-7167-1. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.
^ Martin, Laurence W.؛ Garnett, John C. (1997). British foreign policy: challenges and choices for the twenty first century. London: Royal Institute of International Affairs. ISBN:978-1-85567-469-1. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.
^ diego garcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego Garcia "&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm "House of Commons Hansard". UK Parliament. مؤرشف من "Diego%20Garcia%20"&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm#50221w33.html_spnew0 الأصل في 2018-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-23. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
^ "Defence Spending". Ministry of Defence. مؤرشف من الأصل في 2012-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-06.
^ "The Royal Navy: Britain's Trident for a Global Agenda – The Henry Jackson Society". Henry Jackson Society. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.^{[وصلة مكسورة]}
^ UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland. Office for National Statistics. p. 89.
^ "UK in recession as economy slides". BBC News. 23 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-23.
^ "UK youth unemployment at its highest in two decades: 22.5%". MercoPress. 15 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10.
^ Groom, Brian (19 يناير 2011). "UK youth unemployment reaches record". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-01-22.
^ "UK Government Debt & Deficit". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2011-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-12.
^ "Statistical Bulletin: Government deficit and debt under the Maastricht Treaty" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-12.
^ "United Kingdom: Numbers in low income". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 2018-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-25.
^ "United Kingdom: Children in low income households". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 2018-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-25.
^ "Warning of food price hike crisis". BBC News. 4 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10.
^ Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), Reappraisals of the Scientific Revolution. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.
^ Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). Britain in the Twentieth Century, 1900–1964. Cambridge University Press. p. 336. 474197910
^ Burtt, E.A. (2003) [1924].The Metaphysical Foundations of Modern Science. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). Cavendish. American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1945: Sir Alexander Fleming, Ernst B. Chain, Sir Howard Florey". The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.
^ Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ James, I. (2010). Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.
^ Bova, Ben (2002) [1932]. The Story of Light. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.
^ "Alexander Graham Bell (1847–1922)". Scottish Science Hall of Fame. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.
^ "John Logie Baird (1888–1946)". BBC History. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.
^ Cole, Jeffrey (2011). Ethnic Groups of Europe: An Encyclopedia. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.
^ WIPO. "Global Innovation Index 2023, 15th Edition". www.wipo.int (بالإنجليزية). DOI:10.34667/tind.46596. Archived from the original on 2024-01-18. Retrieved 2023-10-17.
^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع auto
^ المنظمة العالمية للملكية الفكرية (2024). "Global Innovation Index 2024. Unlocking the Promise of Social Entrepreneurship". www.wipo.int. Geneva. ص. 18. DOI:10.34667/tind.50062. ISBN:978-92-805-3681-2. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-22.
^ المنظمة العالمية للملكية الفكرية (2024). "Global Innovation Index 2024: Unlocking the Promise of Social Entrepreneurship". www.wipo.int (بالإنجليزية). p. 18. DOI:10.34667/tind.50062. ISBN:978-92-805-3681-2. Retrieved 2024-10-06.
^ "International comparison of the UK research base, 2022" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-11. (last checked 11 March 2023)
^ McCook, Alison (2006). "Is peer review broken?". The Scientist. ج. 20 ع. 2: 26. مؤرشف من الأصل في 2011-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-22.
^ "Heathrow 'needs a third runway'". BBC News. 25 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.
^ ^ا ^ب "Statistics: Top 30 World airports" (PDF) (Press release). Airports Council International. يوليو 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-15.
^ "Transport Statistics Great Britain: 2010" (PDF). Department for Transport. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-05.
^ "Major new rail lines considered". BBC News. 21 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-10-09.
^ ^ا ^ب "Size of Reporting Airports October 2009 – September 2010" (PDF). CAA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-05.
^ "BMI being taken over by Lufthansa". BBC News. 29 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-23. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
^ "United Kingdom Energy Profile". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2011-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
^ ^ا ^ب ^ج "United Kingdom – Quick Facts Energy Overview". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
^ "United Kingdom – Oil". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
^ "United Kingdom – Natural Gas". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
^ The Coal Authority (10 أبريل 2006). "Coal Reserves in the United Kingdom" (PDF). The Coal Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
^ "England Expert predicts 'coal revolution'". BBC News. 16 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-23.
^ Mason، Rowena (24 أكتوبر 2009). "Let the battle begin over black gold". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-26.
^ Heath، Michael (26 نوفمبر 2010). "RBA Says Currency Containing Prices, Rate Level 'Appropriate' in Near Term". Bloomberg. New York. مؤرشف من الأصل في 2014-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-26.
^ "Census Geography". Office for National Statistics. 30 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2011-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.
^ "Welcome to the 2011 Census for England and Wales". Office for National Statistics. No date. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 October 2008. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
^ ^ا ^ب ^ج ^د ^ه ^و "Annual Mid-year Population Estimates, 2010" (PDF). مكتب الاحصاءات الوطنية ^{[لغات أخرى]}‏. 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
^ Travis، Alan (22 أغسطس 2008). "Ageing Britain: Pensioners outnumber under-16s for first time". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-23.
^ Batty, David (30 ديسمبر 2010). "One in six people in the UK today will live to 100, study says". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10.
^ ^ا ^ب "Population: UK population grows to 59.6 million" (Press release). Office for National Statistics. 24 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14. {{استشهاد ببيان صحفي}}: الوسيط غير المعروف |deadlink= تم تجاهله يقترح استخدام |url-status= (مساعدة)
^ Khan، Urmee (16 سبتمبر 2008). "England is most crowded country in Europe". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2010-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-05.
^ ^ا ^ب "UK fertility remains high" (Press release). Office for National Statistics. 24 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.
^ Boseley، Sarah (14 يوليو 2008). "The question: What's behind the baby boom?". The Guardian. London. ص. 3. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-28.
^ "Fertility Summary – 2010". Office for National Statistics. 6 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "Population size: 7.9 per cent from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 8 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-06-19.
^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع ethnicity2011
^ "Table KS201SC – Ethnic group: All people" (PDF). National Records of Scotland. 2013. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-28.
^ "Ethnic group". Office for National Statistics. 2 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-27.
^ "Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests". BBC News. June 19, 2012. نسخة محفوظة 26 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Thomas, Mark G. et al. Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England. وقائع الجمعية الملكية B: Biological Sciences 273(1601): 2651–2657. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Owen, James (19 July 2005). Review of "The Tribes of Britain". الجمعية الجغرافية الوطنية. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Oppenheimer, Stephen (October 2006). Myths of British ancestry. Prospect (London). Retrieved 5 November 2010. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2011-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Henderson، Mark (23 أكتوبر 2009). "Scientist – Griffin hijacked my work to make race claim about 'British aborigines'". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-26.
^ Costello، Ray (2001). Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918. Liverpool: Picton Press. ISBN:1-873245-07-6.
^ "Culture and Ethnicity Differences in Liverpool – Chinese Community". Chambré Hardman Trust. مؤرشف من الأصل في 2012-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-26.
^ Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "The demographic characteristics of immigrant populations". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Mason, Chris (30 أبريل 2008). "'Why I right UK to return to Poland'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-08-06.
^ "Ethnicity: 7.9% from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 24 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 2007-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.
^ "Resident population estimates by ethnic group (percentages): London". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.
^ "Resident population estimates by ethnic group (percentages): Leicester". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.
^ "Census 2001 – Ethnicity and religion in England and Wales". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2011-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.
^ Loveys، Kate (22 يونيو 2011). "One in four primary school pupils are from an ethnic minority and almost a million schoolchildren do not speak English as their first language". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2017-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28.
^ "Official EU languages". European Commission. 8 مايو 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-16.
^ "Language Courses in New York". United Nations. 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-29.
^ Melitz, Jacques (1999). "English-Language Dominance, Literature and Welfare". Centre for Economic Policy Research. مؤرشف من الأصل في 2013-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-26.
^ National Statistics Online – Welsh Language. National Statistics Office. نسخة محفوظة 28 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
^ "Differences in estimates of Welsh Language Skills" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2004-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-30.
^ Wynn Thomas, Peter (مارس 2007). "Welsh today". Voices. BBC. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
^ Scotland's Census 2001 – Gaelic Report^{[وصلة مكسورة]}. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.
^ "Local UK languages 'taking off'". BBC News. 12 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-02-17.
^ Edwards, John R. (2010). Minority languages and group identity: cases and categories. John Benjamins Publishing. ص. 150–158. ISBN:978-90-272-1866-7. مؤرشف من الأصل في 2015-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-12.
^ Koch, John T. (2006). Celtic culture: a historical encyclopedia. ABC-CLIO. ص. 696. ISBN:978-1-85109-440-0. مؤرشف من الأصل في 2019-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-12.
^ "Language Data – Scots". European Bureau for Lesser-Used Languages. مؤرشف من الأصل في 2007-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-02.
^ "Fall in compulsory language lessons". BBC News. 4 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2009-01-19.
^ The School Gate for parents in Wales. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. نسخة محفوظة 09 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
^ Cannon, John, ed. (2nd edn., 2009). A Dictionary of British History. Oxford University Press. p. 144. (ردمك 0-19-955037-9). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Field, Clive D. (November 2009). "British religion in numbers". BRIN Discussion Series on Religious Statistics, Discussion Paper 001. Retrieved 7 March 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Yilmaz, Ihsan (2005). Muslim Laws, Politics and Society in Modern Nation States: Dynamic Legal Pluralisms in England, Turkey, and Pakistan. Aldershot: Ashgate Publishing. pp. 55–6. (ردمك 0-7546-4389-1). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Brown, Callum G. (2006). Religion and Society in Twentieth-Century Britain. Harlow: Pearson Education. p. 291. (ردمك 0-582-47289-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Norris, Pippa; Inglehart, Ronald (2004). Sacred and Secular: Religion and Politics Worldwide. Cambridge University Press. p. 84. (ردمك 0-521-83984-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Fergusson, David (2004). Church, State and Civil Society. Cambridge University Press. p. 94. (ردمك 0-521-52959-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "UK Census 2001". National Office for Statistics. مؤرشف من الأصل في 2007-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-22.
^ "Religious Populations". Office for National Statistics. 11 أكتوبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2011-06-06.
^ "United Kingdom: New Report Finds Only One in 10 Attend Church". News.adventist.org. 4 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2011-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.
^ Philby، Charlotte (12 ديسمبر 2012). "Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23.
^ "British Census: Islam Fastest-Growing Faith in England; Christians Drop to 59% of Population". CNS News. 12 December 2012. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
^ "The percentage of the population with no religion has increased in England and Wales". Office for National Statistics. 4 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "Europe's Growing Muslim Population". Pew Research Center's Religion & Public Life Project (بالإنجليزية الأمريكية). 29 Nov 2017. Archived from the original on 2018-09-05. Retrieved 2018-09-07.
^ "British Social Attitudes: Record number of Brits with no religion". مؤرشف من الأصل في 2018-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-05.
^ "تراجع عدد المسيحيين في كل من إنجلترا وويلز إلى ما دون النصف". اندبندنت عربية. 30 نوفمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-06.
^ "تراجع غير مسبوق في أعداد المسيحيين في إنجلترا وويلز". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-06.
^ Richards, Eric (2004). Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. نسخة محفوظة 13 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). Immigration and asylum: from 1900 to the present, ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ "Short history of immigration". BBC. 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-28.
^ 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad, Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011. ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
^ Muenz، Rainer (يونيو 2006). "Europe: Population and Migration in 2005". Migration Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 2014-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-02.
^ Doughty، Steve؛ Slack، James (3 يونيو 2008). "Third World migrants behind our 2.3m population boom". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20.
^ Bentham، Martin (20 أكتوبر 2008). "Tories call for tougher control of immigration". London Evening Standard. مؤرشف من الأصل في 2008-10-21.
^ "Minister rejects migrant cap plan". BBC News. 8 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-26.
^ Johnston، Philip (5 يناير 2007). "Immigration 'far higher' than figures say". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2008-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.
^ Travis، Alan (25 أغسطس 2011). "UK net migration rises 21%". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10.
^ ^ا ^ب "Migration Statistics Quarterly Report May 2012". Office for National Statistics. 24 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "Migration to UK more than double government target". BBC News. 24 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11.
^ ^ا ^ب "Citizenship". Home Office. أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.
^ Bamber، David (20 ديسمبر 2000). "Migrant squad to operate in France". The Daily Telegraph. Calais. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10.
^ "Settlement". Home Office. أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.
^ "Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010", National Statistics. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ ^ا ^ب Sriskandarajah، Dhananjayan؛ Drew، Catherine (11 ديسمبر 2006). "Brits Abroad: Mapping the scale and nature of British emigration". Institute for Public Policy Research. مؤرشف من الأصل في 2011-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-01-20.
^ "Brits Abroad: world overview". BBC. 6 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2017-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.
^ Casciani، Dominic (11 ديسمبر 2006). "5.5 m Britons 'opt to live abroad'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.
^ "Brits Abroad: Country-by-country". BBC News. 11 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17.
^ Richards (2004), pp. 6–7.
^ Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States. European Commission. Retrieved 6 November 2008. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
^ Doward، Jamie؛ Temko، Ned (23 سبتمبر 2007). "Home Office shuts the door on Bulgaria and Romania". The Observer. London. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-23.
^ Sumption، Madeleine؛ Somerville، Will (يناير 2010). The UK's new Europeans: Progress and challenges five years after accession (PDF). London: Equality and Human Rights Commission. ص. 13. ISBN:978-1-84206-252-4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-19. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
^ Doward، Jamie؛ Rogers، Sam (17 يناير 2010). "Young, self-reliant, educated: portrait of UK's eastern European migrants". The Observer. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-19.
^ "Migrants to UK 'returning home'". BBC News. 8 سبتمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-08.
^ "UK sees shift in migration trend". BBC News. 27 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-28.
^ "Fresh Talent: Working in Scotland". London: UK Border Agency. مؤرشف من الأصل في 2011-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-30.
^ Boxell، James (28 يونيو 2010). "Tories begin consultation on cap for migrants". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 2010-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-17.
^ "Vince Cable: Migrant cap is hurting economy". The Guardian. London. Press Association. 17 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-17.
^ "بريطانيا تعلن عن خطط لتقليص أعداد المهاجرين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
^ "Local Authorities". Department for Children, Schools and Families. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ Gordon, J.C.B. (1981). Verbal Deficit: A Critique. London: Croom Helm. ص. 44 note 18. ISBN:978-0-85664-990-5.
^ Section 8 ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.
^ MacLeod، Donald (9 نوفمبر 2007). "Private school pupil numbers in decline". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.
^ "More state pupils in universities". BBC News. 19 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-01-06.
^ "QS World University Rankings Results 2010". Quacquarelli Symonds. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-27.
^ "England's pupils in global top 10". BBC News. 10 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-10.
^ Davenport, F.; Beech, C.; Downs, T.; Hannigan, D. (2006). Ireland. Lonely Planet, 7th edn. ISBN 1-74059-968-3. p. 564.
^ About SQA Scottish Qualifications Authority. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ About Learning and Teaching Scotland. Learning and Teaching Scotland. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Brain drain in reverse. Scotland Online Gateway. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 23 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
^ "Increase in private school intake". BBC News. 17 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-10-07.
^ "MSPs vote to scrap endowment fee". BBC News. 28 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-01.
^ About Us – What we do. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 05 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
^ What will your child learn? The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ Haden، Angela؛ Campanini، Barbara، المحررون (2000). The world health report 2000 – Health systems: improving performance (PDF). Geneva: World Health Organisation. ISBN:92-4-156198-X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
^ منظمة الصحة العالمية. "Measuring overall health system performance for 191 countries" (PDF). New York University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
^ "'Huge contrasts' in devolved NHS". BBC News. 28 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22.
^ Triggle، Nick (2 يناير 2008). "NHS now four different systems". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2009-04-03.
^ Fisher، Peter. "The NHS from Thatcher to Blair". NHS Consultants Association. International Association of Health Policy. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. The Budget... was even more generous to the NHS than had been expected amounting to an annual rise of 7.4% above the rate of inflation for the next 5 years. This would take us to 9.4% of GDP spent on health ie around EU average.
^ "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare". Organisation for Economic Co-operation and Development. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
^ "The cultural superpower: British cultural projection abroad". Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Sheridan, Greg (15 مايو 2010). "Cameron has chance to make UK great again". The Australian. Sydney. مؤرشف من الأصل في 2012-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.
^ Goldfarb, Jeffrey (10 مايو 2006). "Bookish Britain overtakes America as top publisher". RedOrbit. Texas. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-09.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "William Shakespeare (English author)". Britannica Online encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 2015-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.
^ MSN Encarta Encyclopedia article on Shakespeare. مؤرشف من الأصل في 2006-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.
^ William Shakespeare. Columbia Electronic Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 2019-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.
^ "Mystery of Christie's success is solved". Daily Telegraph. London. 19 ديسمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-14.
^ Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of Literature UNESCO. Retrieved 20 August 2008. نسخة محفوظة 24 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2011-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-05.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ "Early Welsh poetry". BBC Wales. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.
^ Lang, Andrew (2003) [1913]. History of English Literature from Beowulf to Swinburne. Holicong, PA: Wildside Press. ص. 42. ISBN:978-0-8095-3229-2. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.
^ "Dafydd ap Gwilym". أكاديمي (شركة) website. أكاديمي (شركة). 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-03. Dafydd ap Gwilym is widely regarded as one of the greatest Welsh poets of all time, and amongst the leading European poets of the Middle Ages.
^ True birthplace of Wales's literary hero. BBC News. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Kate Roberts: Biography. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Swift, Jonathan; Fox, Christopher (1995). Gulliver's travels: complete, authoritative text with biographical and historical contexts, critical history, and essays from five contemporary critical perspectives. Basingstoke: Macmillan. ص. 10. ISBN:978-0-333-63438-7. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-01.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ "Bram Stoker". The New York Times. 23 أبريل 1912. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-01.
^ ^ا ^ب "1960–1969". EMI Group Ltd. مؤرشف من الأصل في 2014-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-31.
^ ^ا ^ب "Paul At Fifty". TIME. New York. 8 June 1992. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
^ ^ا ^ب Most Successful Group موسوعة غينيس للأرقام القياسية 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. نسخة محفوظة 02 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "British Citizen by Act of Parliament: George Frideric Handel". UK Parliament. 20 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-11.
^ Andrews، John (14 أبريل 2006). "Handel all'inglese". Playbill. New York. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-11.
^ Citron, Stephen (2001). Sondheim and Lloyd-Webber: The new musical. London: Chatto & Windus. ISBN:978-1-85619-273-6. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-20.
^ "Beatles a big hit with downloads". Belfast Telegraph. 25 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-16.
^ "British rock legends get their own music title for PlayStation3 and PlayStation2" (Press release). إيمي. 2 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2014-04-23.
^ Khan، Urmee (17 يوليو 2008). "Sir Elton John honoured in Ben and Jerry ice cream". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2008-08-01.
^ Alleyne، Richard (19 أبريل 2008). "Rock group Led Zeppelin to reunite". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.
^ Fresco، Adam (11 يوليو 2006). "Pink Floyd founder Syd Barrett dies at home". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2008-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.
^ Holton، Kate (17 يناير 2008). "Rolling Stones sign Universal album deal". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2009-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
^ ^ا ^ب Walker، Tim (12 مايو 2008). "Jive talkin': Why Robin Gibb wants more respect for the Bee Gees". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2011-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
^ "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977". The Guardian. Retrieved 28 February 2012 نسخة محفوظة 27 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
^ Lewis Corner (16 فبراير 2012). "Adele, Coldplay biggest-selling UK artists worldwide in 2011". Digital Spy. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
^ Hughes، Mark (14 يناير 2008). "A tale of two cities of culture: Liverpool vs Stavanger". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-02.
^ "Glasgow gets city of music honour". BBC News. 20 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-02.
^ Bayley، Stephen (24 أبريل 2010). "The startling success of Tate Modern". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-19.
^ "The Directors' Top Ten Directors". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2012-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02.
^ "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
^ "Powell, Michael (1905–1990)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
^ "Reed, Carol (1906–1976)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
^ "Scott, Sir Ridley (1937–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
^ "Andrews, Julie (1935–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Burton, Richard (1925–1984)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Caine, Michael (1933–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Connery, Sean (1930–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Leigh, Vivien (1913–1967)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Niven, David (1910–1983)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Olivier, Laurence (1907–1989)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Sellers, Peter (1925–1980)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Winslet, Kate (1975–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.
^ "Harry Potter becomes highest-grossing film franchise". The Guardian. London. 11 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02.
^ "History of Ealing Studios". Ealing Studios. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
^ ^ا ^ب "UK film – the vital statistics". UK Film Council. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-22.
^ "The BFI 100". British Film Institute. 6 سبتمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2012-05-17.
^ "Baftas fuel Oscars race". BBC News. 26 فبراير 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-14.
^ Newswire7 (13 أغسطس 2009). "BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand". Media Newsline. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
^ "TV Licence Fee: facts & figures". BBC Press Office. أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ "Publications & Policies: The History of ITV". ITV. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ "Publishing". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ "Direct Broadcast Satellite Television". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ William, D. (2010). UK Cities: A Look at Life and Major Cities in England, Scotland, Wales and Northern Ireland. Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "Publishing". Department of Culture, Media and Sport. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ أوفكوم "Communication Market Report 2010", 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "Social Trends: Lifestyles and social participation". Office for National Statistics. 16 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ "Top 20 countries with the highest number of Internet users". Internet World Stats. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.
^ Fieser, James، المحرر (2000). A bibliography of Scottish common sense philosophy: Sources and origins (PDF). Bristol: Thoemmes Press. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17.
^ Palmer, Michael (1999). Moral Problems in Medicine: A Practical Coursebook. Cambridge: Lutterworth Press. ص. 66. ISBN:978-0-7188-2978-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ Scarre, Geoffrey (1995). Utilitarianism. London: Routledge. ص. 82. ISBN:978-0-415-12197-2. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ Gysin، Christian (9 مارس 2007). "Wembley kick-off: Stadium is ready and England play first game in fortnight". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2016-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-03-19.
^ "Why is there no GB Olympics football team?". BBC Sport. 5 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-31.
^ "Blatter against British 2012 team". BBC News. 9 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-02.
^ About ECB England and Wales Cricket Board. Retrieved 4 August 2008. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ McLaughlin، Martyn (4 أغسطس 2009). "Howzat happen? England fields a Gaelic-speaking Scotsman in Ashes". The Scotsman. Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 2011-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ "Uncapped Joyce wins Ashes call up". BBC Sport. 15 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2020-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ "Glamorgan". BBC South East Wales. أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ Ardener, Shirley (2007). Professional identities: policy and practice in business and bureaucracy. New York: Berghahn. ص. 27. ISBN:978-1-84545-054-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.
^ "Official Website of Rugby League World Cup 2008". مؤرشف من الأصل في 2019-02-22.
^ Louw, Jaco; Nesbit, Derrick (2008). The Girlfriends Guide to Rugby. Johannesburg: South Publishers. ISBN:978-0-620-39541-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-31.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ "Triple Crown". RBS 6 Nations. مؤرشف من الأصل في 2013-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-06.
^ Chowdhury، Saj (22 يناير 2007). "China in Ding's hands". BBC Sport. مؤرشف من الأصل في 2007-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-02.
^ Gould, Joe (10 أبريل 2007). "The ancient Irish sport of hurling catches on in America". Columbia News Service. Columbia Journalism School. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-17.
^ Shinty. Scottish Sport. Retrieved 2 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Tracking the Field" (PDF). Ipsos MORI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.
^ "Links plays into the record books". BBC News. 17 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-03-21.
^ "Wales Rally GB, Rally Guide 1" (PDF). walesrallygb.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-02.
^ "Welsh dragon call for Union flag". BBC News. 27 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.
^ "Britannia on British Coins". Chard. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2006-06-25.
^ Baker، Steve (2001). Picturing the Beast. University of Illinois Press. ص. 52. ISBN:0-252-07030-5.

وصلات خارجية

الموقع الرسمي للملكية البريطانية (بالإنجليزية)
الموقع الرسمي لحكومة المملكة المتحدة (بالإنجليزية)
أعضاء مجلس رئاسة الوزراء (بالإنجليزية)
الكتاب السنوي للمملكة المتحدة (إحصائيات) (بالإنجليزية)
«بلدان ضمن بلد» من الموقع الرسمي لرئيس الوزراء البريطاني (بالإنجليزية)

الحكومة

الموقع الرسمي لحكومة جلالتها (بالإنجليزية)
الموقع الرسمي للعائلة المالكة (بالإنجليزية)
الكتاب السنوي الرسمي للملكة المتحدة (إحصائيات)^{[وصلة مكسورة]}
الموقع الرسمي لمكتب رئيس الوزراء البريطاني (بالإنجليزية)

معلومات عامة

United Kingdom على كتاب حقائق العالم
المملكة المتحدة من UCB Libraries GovPubs
المملكة المتحدة على مشروع الدليل المفتوح
أطلس ويكيميديا حول United Kingdom
معلومات جغرافية متعلقة بالمملكة المتحدة على خريطة الشارع المفتوح
Key Development Forecasts for the United Kingdom from International Futures

السفر

الدليل السياحي الرسمي إلى بريطانيا (بالإنجليزية)

وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "arabic-abajed"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="arabic-abajed"/> أو هناك وسم </ref> ناقص

[14] ماعدا أقاليم ما وراء البحار مثل جبل طارق مع أندلوسيا في إسبانيا وأكروتيري ودكليا مع قبرص

[86] Namely: New Zealand, Israel, and سان مارينو

[138] In 2007–2008, this was calculated to be £115 per week for single adults with no dependent children; £199 per week for couples with no dependent children; £195 per week for single adults with two dependent children under 14; and £279 per week for couples with two dependent children under 14.

[1] "صفحة المملكة المتحدة في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-14.

[wikidata-190c2b917b2da7e96315cb629bbfe5b0f386b235-2] ttps://unstats.un.org/unsd/demographic/products/dyb/dyb2012/Table03.pdf. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)

[wikidata-e119511e2f5a7038fec4226a90981a23545926f2-3] ttps://data.worldbank.org/indicator/SP.POP.TOTL?locations=GB. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-30. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)

[wikidata-7b1ed60ddcb208f5a7a0f8711a43ca874bb5ef10-4] ا ^ب ^ج ^د . قاعدة بيانات البنك الدولي. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)

[wikidata-d94b0c5fccc9e4f7207a9dff8c6d657cf539e7a4-5] . البنك الدولي https://data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.CD. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-26. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)

[wikidata-e548aea921984ef4ec84b65d4220d0a277f8a938-6] تقرير التنمية البشرية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، 2022، QID:Q1185686

[wikidata-da8b01072f4a5eb69892a71023670b9a528a0b97-7] ttp://data.worldbank.org/indicator/SL.UEM.TOTL.ZS. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)

[wikidata-898a12e49d60184f626658b64b845171e9923cff-8] ttps://www.gov.uk/vat-rates. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)

[wikidata-aa9565d6b4251c0bd96724dce1b9bc7fcd4f62e4-9] "Ruling the Root: Internet Governance and the Taming of Cyberspace" (بالإنجليزية). ISBN:978-0-262-63298-0.

[wikidata-082f0ee958ea6c0909dc2bbe2642aef1021c785a-10] "Official country code for Britain = GB or UK?" (بالإنجليزية).

[11] Office for National Statistics, (2001), Britain 2001: The Official Yearbook of the United Kingdom, p. vii

[12] "Encyclopaedia Britannica". مؤرشف من الأصل في 2015-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-25. Island country located off the north-western coast of mainland Europe

[Countries-13] "Countries within a country". The Prime Minister's Office. مؤرشف من الأصل في 2013-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-13. Countries within a country

[15] "UK Region – Northern Ireland - UK". UK Trade and Investment. مؤرشف من الأصل في 2009-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-08.

[16] "Border checks between Britain and Ireland proposed". London: Telegraph. 24 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-08.

[17] "The Countries of the UK". UK National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2002-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-10.

[18] Fall in UK university students BBC News, 29 January 2009 نسخة محفوظة 25 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.

[19] Country Profiles Transport Research Knowledge Centre. Retrieved 28 March 2010. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[20] "Key facts about the United Kingdom". Government, citizens and rights. Directgov. مؤرشف من الأصل في 2012-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-26. The full title of this country is 'the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland'. 'The UK (United Kingdom)' is made up of England, Scotland, Wales and Northern Ireland. 'Great Britain' (or just 'Britain') does not include Northern Ireland. The Channel Islands and the Isle of Man are not part of the UK.

[21] "FCO global network". FCO in Action. وزارة الخارجية البريطانية. مؤرشف من الأصل في 2012-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-26.

[22] P. Mathias, The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700-1914 (London: Routledge, 2nd edn., 2001), ISBN 0-415-26672-6

[23] Ferguson، Niall (2004). Empire, The rise and demise of the British world order and the lessons for global power. Basic Books. ISBN:0465023282. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05.

[24] "Stockholm Institute - The 15 Major Spender Countries in 2008". Military Expenditures. معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 2010-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-30.

[25] Cottrell, P. (2008). The Irish Civil War 1922–23. ص. 85. ISBN:1-84603-270-9. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24.

[26] "Acts of Union 1707". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.

[27] "Making the Act of Union 1707" (PDF). Scottish Parliament. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.

[28] "England – Profile". BBC. 10 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.

[29] "The Creation of the United Kingdom of Great Britain in 1707". Historical Association. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-21.

[30] Welcome to GOV.UK نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.

[31] "The Royal Family" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-23. Retrieved 2022-09-09.

[FOOTNOTEChilds2013139–140-32] Childs 2013، صفحات 139–140.

[D._Ross,_2002_p._56-33] ا ^ب D. Ross, Chronology of Scottish History (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.

[J._Hearn,_2002_p._104-34] ا ^ب J. Hearn, Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.

[35] "Welcome". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2008-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-07.

[36] "The treaty or Act of the Union". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-27.

[37] اليوم : بداية الثورة الصناعية نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.

[38] مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[39] L.-N. Tellier, Urban World History: an Economic and Geographical Perspective (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.

[40] L. Sondhaus, Navies in Modern World History (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.

[41] Ferguson، Niall (2003). Empire: The Rise and Demise of the British World Order. Basic Books. ISBN:0465023282. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05.

[42] J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.

[Westwell&Cove-43] ا ^ب I. Westwell and D. Cove, eds, History of World War I, Volume 3 (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.

[44] J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.

[45] W. D. Rubinstein, Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990 (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.

[46] "Britain to make its final payment on World War II loan from U.S." The New York Times, 28 December 2006 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.

[47] Keating، Michael (1 يناير 1998). "Reforging the Union: Devolution and Constitutional Change in the United Kingdom". Publius: the Journal of Federalism. ج. 28 ع. 1: 217. مؤرشف من الأصل في 2009-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-04.

[48] Neal, Clare. "How long is the UK coastline?". British Cartographic Society. مؤرشف من الأصل في 2016-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-26.

[49] "The Channel Tunnel". Eurotunnel. مؤرشف من الأصل في 2010-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-29.

[50] "England – Profile". BBC News. 11 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-08-26.

[51] "Scotland Facts". Scotland Online Gateway. مؤرشف من الأصل في 2008-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-16.

[مولد_تلقائيا1-52] ا ^ب ^ج Winter، Jon (19 مايو 2001). "The complete guide to Scottish Islands". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.

[53] "Overview of Highland Boundary Fault". Gazetteer for Scotland. University of Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-27.

[54] "Ben Nevis Weather". Ben Nevis Weather. مؤرشف من الأصل في 2018-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.

[55] "Profile: Wales". BBC News. 9 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-07.

[56] "Geography of Northern Ireland". University of Ulster. مؤرشف من الأصل في 2018-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-22.

[57] "UK climate summaries". Met Office. مؤرشف من الأصل في 2020-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-01.

[58] Salkeld، Luke (8 ديسمبر 2011). "Snow News". http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html. London. مؤرشف من الأصل في 2017-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-08. {{استشهاد بخبر}}: روابط خارجية في |عمل= (مساعدة)

[UN-59] المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة (أغسطس 2007). "Ninth UN Conference on the standardization of Geographical Names". UN Statistics Division. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.^{[وصلة مكسورة]}

[barlow-60] Barlow، I.M. (1991). Metropolitan Government. London: Routledge. ISBN:978-0-415-02099-2.

[61] "Welcome to the national site of the Government Office Network". Government Offices. مؤرشف من الأصل في 2009-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-03.^{[وصلة مكسورة]}

[62] "A short history of London government". Greater London Authority. مؤرشف من الأصل في 2008-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-04.

[63] Sherman، Jill؛ Norfolk، Andrew (5 نوفمبر 2004). "Prescott's dream in tatters as North East rejects assembly". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-15. The Government is now expected to tear up its twelve-year-old plan to create eight or nine regional assemblies in England to mirror devolution in Scotland and Wales.

[64] "Local Authority Elections". Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.^{[وصلة مكسورة]}

[65] "STV in Scotland: Local Government Elections 2007" (PDF). Political Studies Association. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-02.

[66] Ethical Standards in Public Life framework: "Ethical Standards in Public Life". The Scottish Government. مؤرشف من الأصل في 2014-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.

[67] "Who we are". Convention of Scottish Local Authorities. مؤرشف من الأصل في 2018-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.

[68] "Local Authorities". The Welsh Assembly Government. مؤرشف من الأصل في 2014-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-31.

[69] "Local government elections in Wales". مفوضية الانتخابات. 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-08.

[70] "Welsh Local Government Association". Welsh Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-20.

[71] Devenport، Mark (18 نوفمبر 2005). "NI local government set for shake-up". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2008-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-15.

[72] "Foster announces the future shape of local government" (Press release). Northern Ireland Executive. 13 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-20.

[73] "Local Government elections to be aligned with review of public administration" (Press release). Northern Ireland Office. 25 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-02.

[74] CIBC PWM Global - Introduction to The Cayman Islands نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

[75] Rappeport، Laurie. "Cayman Islands Tourism". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10.

[fco14Terr-76] "Working with Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. 6 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-05.

[77] ttps://web.archive.org/web/20191102104306/http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

[78] "Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. مؤرشف من الأصل في 2016-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-06.

[79] "The World Factbook". CIA. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-26.

[80] "Country profiles". Foreign & Commonwealth Office. 21 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-06.

[81] The Committee Office, House of Commons. "House of Commons – Crown Dependencies – Justice Committee". Publications.parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-07.

[82] "Profile of Jersey". ولايات جيرزي ^{[لغات أخرى]}‏. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-31. The legislature passes primary legislation, which requires approval by The Queen in Council, and enacts subordinate legislation in many areas without any requirement for Royal Sanction and under powers conferred by primary legislation.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)

[83] Chief Minister to meet Channel Islands counterparts - Isle of Man Public Services نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[84] والتر باغوت (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103

[85] Sarah Carter. "A Guide To the UK Legal System". جامعة كنت. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-16.

[87] "Official UK Parliament web page on parliamentary sovereignty". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2010-04-23.

[88] "The Government, Prime Minister and Cabinet". Public services all in one place. Directgov. مؤرشف من الأصل في 2012-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-02-12.

[npm-89] "Brown is UK's new prime minister". BBC News. 27 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-23.

[90] "David Cameron is UK's new prime minister". BBC News. 11 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-11.

[91] "United Kingdom". European Election Database. Norwegian Social Science Data Services. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-03.

[92] "European Election: United Kingdom Result". BBC News. 8 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-08-07.

[93] "Scots MPs attacked over fees vote". BBC News. 27 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2017-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[94] "Scotland's Parliament – powers and structures". BBC News. 8 أبريل 1999. مؤرشف من الأصل في 2007-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[95] "Salmond elected as first minister". BBC News. 16 مايو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[96] "Scottish election: SNP wins election". BBC News. 6 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-01-12.

[97] "Structure and powers of the Assembly". BBC News. 9 أبريل 1999. مؤرشف من الأصل في 2004-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[northernireland1-98] "Devolved Government – Ministers and their departments". Northern Ireland Executive. مؤرشف من الأصل في 2007-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.

[99] N. Burrows, "Unfinished Business: The Scotland Act 1998", The Modern Law Review, vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[100] M. Elliot, "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure", International Journal of Constitutional Law, vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." نسخة محفوظة 13 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.

[101] G. Walker,"Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979", Journal of British Studies, vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[102] A. Gamble, "The Constitutional Revolution in the United Kingdom", Publius, volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.

[103] E. Meehan, "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme", Parliamentary Affairs, vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.

[104] "The Treaty (act) of the Union of Parliament 1706". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.

[105] "UK Supreme Court judges sworn in". BBC News. 1 أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-02-07.

[106] Constitutional reform: A Supreme Court for the United Kingdom بي دي إف (252 KB), Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2009-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[107] Bainham، Andrew (1998). The international survey of family law:1996. The Hague: Martinus Nijhoff. ص. 298. ISBN:978-90-411-0573-8. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.

[108] Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James (1999). World dictionary of foreign expressions. Waucojnda, IL: Bolchazy-Carducci. ص. 371. ISBN:978-0-86516-423-9. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

[109] "The Australian courts and comparative law". Australian Law Postgraduate Network. مؤرشف من الأصل في 2013-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.

[110] "Court of Session – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.

[111] "High Court of Justiciary – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2018-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.

[112] "House of Lords – Practice Directions on Permission to Appeal". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-22.

[113] "Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.

[114] Luckhurst، Tim (20 مارس 2005). "The case for keeping 'not proven' verdict". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05.

[115] "Police-recorded crime down by 9%". BBC News. 17 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[116] "New record high prison population". BBC News. 8 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[117] "Crime falls to 32 year low" (Press release). Scottish Government. 7 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2014-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-21.

[118] "Prisoner Population at Friday 22 August 2008". Scottish Prison Service. مؤرشف من الأصل في 2019-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-28.

[119] "Scots jail numbers at record high". BBC News. 29 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-21.

[120] "Britain is 'surveillance society'". BBC News. 2 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-06.

[121] Swaine, Jon (13 January 2009). "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown". The Daily Telegraph (London). Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[122] Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st Century. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8

[123] Camber، Rebecca (10 سبتمبر 2008). "British Army enjoys recruitment boom from Irish Republic after troops leave Northern Ireland". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2018-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-04.

[124] Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[125] "DFID's expenditure on development assistance". UK Parliament. Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 28 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[126] "Where are British troops and why". BBC News. 29 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-28.

[127] Krishnan, Armin (2008). War as business: technological change and military service contracting. Aldershot: Ashgate. ISBN:978-0-7546-7167-1. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.

[128] Martin, Laurence W.؛ Garnett, John C. (1997). British foreign policy: challenges and choices for the twenty first century. London: Royal Institute of International Affairs. ISBN:978-1-85567-469-1. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.

[Facilities-129] rcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego Garcia "&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm "House of Commons Hansard". UK Parliament. مؤرشف من "Diego%20Garcia%20"&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm#50221w33.html_spnew0 الأصل في 2018-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-23. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)

[130] "Defence Spending". Ministry of Defence. مؤرشف من الأصل في 2012-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-06.

[131] "The Royal Navy: Britain's Trident for a Global Agenda – The Henry Jackson Society". Henry Jackson Society. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.^{[وصلة مكسورة]}

[132] UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland. Office for National Statistics. p. 89.

[133] "UK in recession as economy slides". BBC News. 23 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-23.

[134] "UK youth unemployment at its highest in two decades: 22.5%". MercoPress. 15 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10.

[135] Groom, Brian (19 يناير 2011). "UK youth unemployment reaches record". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-01-22.

[136] "UK Government Debt & Deficit". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2011-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-12.

[137] "Statistical Bulletin: Government deficit and debt under the Maastricht Treaty" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-12.

[139] "United Kingdom: Numbers in low income". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 2018-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-25.

[140] "United Kingdom: Children in low income households". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 2018-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-25.

[141] "Warning of food price hike crisis". BBC News. 4 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10.

[142] Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), Reappraisals of the Scientific Revolution. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.

[143] Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). Britain in the Twentieth Century, 1900–1964. Cambridge University Press. p. 336. 474197910

[144] Burtt, E.A. (2003) [1924].The Metaphysical Foundations of Modern Science. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[145] Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[146] Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). Cavendish. American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[147] "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1945: Sir Alexander Fleming, Ernst B. Chain, Sir Howard Florey". The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.

[148] Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[149] James, I. (2010). Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.

[150] Bova, Ben (2002) [1932]. The Story of Light. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.

[151] "Alexander Graham Bell (1847–1922)". Scottish Science Hall of Fame. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.

[152] "John Logie Baird (1888–1946)". BBC History. مؤرشف من الأصل في 2011-06-21.

[153] Cole, Jeffrey (2011). Ethnic Groups of Europe: An Encyclopedia. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[154] Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.

[155] WIPO. "Global Innovation Index 2023, 15th Edition". www.wipo.int (بالإنجليزية). DOI:10.34667/tind.46596. Archived from the original on 2024-01-18. Retrieved 2023-10-17.

[auto-156] اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع auto

[157] المنظمة العالمية للملكية الفكرية (2024). "Global Innovation Index 2024. Unlocking the Promise of Social Entrepreneurship". www.wipo.int. Geneva. ص. 18. DOI:10.34667/tind.50062. ISBN:978-92-805-3681-2. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-22.

[158] المنظمة العالمية للملكية الفكرية (2024). "Global Innovation Index 2024: Unlocking the Promise of Social Entrepreneurship". www.wipo.int (بالإنجليزية). p. 18. DOI:10.34667/tind.50062. ISBN:978-92-805-3681-2. Retrieved 2024-10-06.

[159] "International comparison of the UK research base, 2022" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-11. (last checked 11 March 2023)

[160] McCook, Alison (2006). "Is peer review broken?". The Scientist. ج. 20 ع. 2: 26. مؤرشف من الأصل في 2011-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-22.

[مولد_تلقائيا3-161] "Heathrow 'needs a third runway'". BBC News. 25 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.

[airport-162] ا ^ب "Statistics: Top 30 World airports" (PDF) (Press release). Airports Council International. يوليو 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-15.

[163] "Transport Statistics Great Britain: 2010" (PDF). Department for Transport. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-05.

[164] "Major new rail lines considered". BBC News. 21 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-10-09.

[caastats-165] ا ^ب "Size of Reporting Airports October 2009 – September 2010" (PDF). CAA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-05.

[166] "BMI being taken over by Lufthansa". BBC News. 29 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-23. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)

[167] "United Kingdom Energy Profile". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2011-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.

[eiaoverview-168] ا ^ب ^ج "United Kingdom – Quick Facts Energy Overview". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.

[مولد_تلقائيا4-169] "United Kingdom – Oil". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.

[مولد_تلقائيا5-170] "United Kingdom – Natural Gas". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.

[Coal_2-171] The Coal Authority (10 أبريل 2006). "Coal Reserves in the United Kingdom" (PDF). The Coal Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.

[Coal_3-172] "England Expert predicts 'coal revolution'". BBC News. 16 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-23.

[173] Mason، Rowena (24 أكتوبر 2009). "Let the battle begin over black gold". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-26.

[174] Heath، Michael (26 نوفمبر 2010). "RBA Says Currency Containing Prices, Rate Level 'Appropriate' in Near Term". Bloomberg. New York. مؤرشف من الأصل في 2014-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-26.

[175] "Census Geography". Office for National Statistics. 30 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2011-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.

[176] "Welcome to the 2011 Census for England and Wales". Office for National Statistics. No date. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 October 2008. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

[pop2010-177] ا ^ب ^ج ^د ^ه ^و "Annual Mid-year Population Estimates, 2010" (PDF). مكتب الاحصاءات الوطنية ^{[لغات أخرى]}‏. 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)

[178] Travis، Alan (22 أغسطس 2008). "Ageing Britain: Pensioners outnumber under-16s for first time". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-23.

[179] Batty, David (30 ديسمبر 2010). "One in six people in the UK today will live to 100, study says". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10.

[2003density-180] ا ^ب "Population: UK population grows to 59.6 million" (Press release). Office for National Statistics. 24 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14. {{استشهاد ببيان صحفي}}: الوسيط غير المعروف |deadlink= تم تجاهله يقترح استخدام |url-status= (مساعدة)

[181] Khan، Urmee (16 سبتمبر 2008). "England is most crowded country in Europe". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2010-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-05.

[Fertility2008-182] ا ^ب "UK fertility remains high" (Press release). Office for National Statistics. 24 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.

[Boseley-183] Boseley، Sarah (14 يوليو 2008). "The question: What's behind the baby boom?". The Guardian. London. ص. 3. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-28.

[184] "Fertility Summary – 2010". Office for National Statistics. 6 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[185] "Population size: 7.9 per cent from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 8 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-06-19.

[ethnicity2011-186] اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع ethnicity2011

[188] "Table KS201SC – Ethnic group: All people" (PDF). National Records of Scotland. 2013. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-28.

[189] "Ethnic group". Office for National Statistics. 2 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-27.

[191] "Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests". BBC News. June 19, 2012. نسخة محفوظة 26 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.

[192] Thomas, Mark G. et al. Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England. وقائع الجمعية الملكية B: Biological Sciences 273(1601): 2651–2657. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[193] Owen, James (19 July 2005). Review of "The Tribes of Britain". الجمعية الجغرافية الوطنية. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[194] Oppenheimer, Stephen (October 2006). Myths of British ancestry. Prospect (London). Retrieved 5 November 2010. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2011-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[Henderson-195] Henderson، Mark (23 أكتوبر 2009). "Scientist – Griffin hijacked my work to make race claim about 'British aborigines'". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-26.

[Costello-196] Costello، Ray (2001). Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918. Liverpool: Picton Press. ISBN:1-873245-07-6.

[Chinese-197] "Culture and Ethnicity Differences in Liverpool – Chinese Community". Chambré Hardman Trust. مؤرشف من الأصل في 2012-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-26.

[198] Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "The demographic characteristics of immigrant populations". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.

[199] Mason, Chris (30 أبريل 2008). "'Why I right UK to return to Poland'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-08-06.

[200] "Ethnicity: 7.9% from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 24 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 2007-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.

[201] "Resident population estimates by ethnic group (percentages): London". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.

[202] "Resident population estimates by ethnic group (percentages): Leicester". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.

[203] "Census 2001 – Ethnicity and religion in England and Wales". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 2011-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-23.

[204] Loveys، Kate (22 يونيو 2011). "One in four primary school pupils are from an ethnic minority and almost a million schoolchildren do not speak English as their first language". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2017-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28.

[EUlang-205] "Official EU languages". European Commission. 8 مايو 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-16.

[206] "Language Courses in New York". United Nations. 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-29.

[207] Melitz, Jacques (1999). "English-Language Dominance, Literature and Welfare". Centre for Economic Policy Research. مؤرشف من الأصل في 2013-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-26.

[208] National Statistics Online – Welsh Language. National Statistics Office. نسخة محفوظة 28 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.

[209] "Differences in estimates of Welsh Language Skills" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2004-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-30.

[210] Wynn Thomas, Peter (مارس 2007). "Welsh today". Voices. BBC. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.

[211] Scotland's Census 2001 – Gaelic Report^{[وصلة مكسورة]}. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-08.

[212] "Local UK languages 'taking off'". BBC News. 12 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-02-17.

[Edwards2010-213] Edwards, John R. (2010). Minority languages and group identity: cases and categories. John Benjamins Publishing. ص. 150–158. ISBN:978-90-272-1866-7. مؤرشف من الأصل في 2015-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-12.

[Koch2006-214] Koch, John T. (2006). Celtic culture: a historical encyclopedia. ABC-CLIO. ص. 696. ISBN:978-1-85109-440-0. مؤرشف من الأصل في 2019-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-12.

[215] "Language Data – Scots". European Bureau for Lesser-Used Languages. مؤرشف من الأصل في 2007-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-02.

[216] "Fall in compulsory language lessons". BBC News. 4 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2009-01-19.

[217] The School Gate for parents in Wales. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. نسخة محفوظة 09 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.

[218] Cannon, John, ed. (2nd edn., 2009). A Dictionary of British History. Oxford University Press. p. 144. (ردمك 0-19-955037-9). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[219] Field, Clive D. (November 2009). "British religion in numbers". BRIN Discussion Series on Religious Statistics, Discussion Paper 001. Retrieved 7 March 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.

[220] Yilmaz, Ihsan (2005). Muslim Laws, Politics and Society in Modern Nation States: Dynamic Legal Pluralisms in England, Turkey, and Pakistan. Aldershot: Ashgate Publishing. pp. 55–6. (ردمك 0-7546-4389-1). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[221] Brown, Callum G. (2006). Religion and Society in Twentieth-Century Britain. Harlow: Pearson Education. p. 291. (ردمك 0-582-47289-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[222] Norris, Pippa; Inglehart, Ronald (2004). Sacred and Secular: Religion and Politics Worldwide. Cambridge University Press. p. 84. (ردمك 0-521-83984-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[223] Fergusson, David (2004). Church, State and Civil Society. Cambridge University Press. p. 94. (ردمك 0-521-52959-X). "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[224] "UK Census 2001". National Office for Statistics. مؤرشف من الأصل في 2007-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-22.

[225] "Religious Populations". Office for National Statistics. 11 أكتوبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2011-06-06.

[226] "United Kingdom: New Report Finds Only One in 10 Attend Church". News.adventist.org. 4 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2011-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.

[Philby-227] Philby، Charlotte (12 ديسمبر 2012). "Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23.

[228] "British Census: Islam Fastest-Growing Faith in England; Christians Drop to 59% of Population". CNS News. 12 December 2012. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.

[229] "The percentage of the population with no religion has increased in England and Wales". Office for National Statistics. 4 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[230] "Europe's Growing Muslim Population". Pew Research Center's Religion & Public Life Project (بالإنجليزية الأمريكية). 29 Nov 2017. Archived from the original on 2018-09-05. Retrieved 2018-09-07.

[bsa2017-231] "British Social Attitudes: Record number of Brits with no religion". مؤرشف من الأصل في 2018-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-05.

[232] "تراجع عدد المسيحيين في كل من إنجلترا وويلز إلى ما دون النصف". اندبندنت عربية. 30 نوفمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-06.

[233] "تراجع غير مسبوق في أعداد المسيحيين في إنجلترا وويلز". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-06.

[234] Richards, Eric (2004). Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. نسخة محفوظة 13 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.

[235] Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). Immigration and asylum: from 1900 to the present, ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[236] "Short history of immigration". BBC. 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-28.

[237] 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad, Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011. ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.

[238] Muenz، Rainer (يونيو 2006). "Europe: Population and Migration in 2005". Migration Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 2014-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-02.

[239] Doughty، Steve؛ Slack، James (3 يونيو 2008). "Third World migrants behind our 2.3m population boom". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20.

[240] Bentham، Martin (20 أكتوبر 2008). "Tories call for tougher control of immigration". London Evening Standard. مؤرشف من الأصل في 2008-10-21.

[241] "Minister rejects migrant cap plan". BBC News. 8 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-26.

[242] Johnston، Philip (5 يناير 2007). "Immigration 'far higher' than figures say". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2008-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.

[243] Travis، Alan (25 أغسطس 2011). "UK net migration rises 21%". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10.

[Migration_Statistics-244] ا ^ب "Migration Statistics Quarterly Report May 2012". Office for National Statistics. 24 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[245] "Migration to UK more than double government target". BBC News. 24 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11.

[home_office-246] ا ^ب "Citizenship". Home Office. أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.

[247] Bamber، David (20 ديسمبر 2000). "Migrant squad to operate in France". The Daily Telegraph. Calais. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10.

[248] "Settlement". Home Office. أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.

[249] "Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010", National Statistics. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[BritsAbroad-250] ا ^ب Sriskandarajah، Dhananjayan؛ Drew، Catherine (11 ديسمبر 2006). "Brits Abroad: Mapping the scale and nature of British emigration". Institute for Public Policy Research. مؤرشف من الأصل في 2011-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-01-20.

[251] "Brits Abroad: world overview". BBC. 6 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2017-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.

[252] Casciani، Dominic (11 ديسمبر 2006). "5.5 m Britons 'opt to live abroad'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-20.

[253] "Brits Abroad: Country-by-country". BBC News. 11 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17.

[254] Richards (2004), pp. 6–7.

[255] Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States. European Commission. Retrieved 6 November 2008. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.

[256] Doward، Jamie؛ Temko، Ned (23 سبتمبر 2007). "Home Office shuts the door on Bulgaria and Romania". The Observer. London. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-23.

[MPI-257] Sumption، Madeleine؛ Somerville، Will (يناير 2010). The UK's new Europeans: Progress and challenges five years after accession (PDF). London: Equality and Human Rights Commission. ص. 13. ISBN:978-1-84206-252-4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-19. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)

[258] Doward، Jamie؛ Rogers، Sam (17 يناير 2010). "Young, self-reliant, educated: portrait of UK's eastern European migrants". The Observer. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-19.

[259] "Migrants to UK 'returning home'". BBC News. 8 سبتمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-08.

[A8_leaving-260] "UK sees shift in migration trend". BBC News. 27 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-28.

[261] "Fresh Talent: Working in Scotland". London: UK Border Agency. مؤرشف من الأصل في 2011-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-30.

[262] Boxell، James (28 يونيو 2010). "Tories begin consultation on cap for migrants". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 2010-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-17.

[263] "Vince Cable: Migrant cap is hurting economy". The Guardian. London. Press Association. 17 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-17.

[264] "بريطانيا تعلن عن خطط لتقليص أعداد المهاجرين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.

[265] "Local Authorities". Department for Children, Schools and Families. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[266] Gordon, J.C.B. (1981). Verbal Deficit: A Critique. London: Croom Helm. ص. 44 note 18. ISBN:978-0-85664-990-5.

[267] Section 8 ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.

[268] MacLeod، Donald (9 نوفمبر 2007). "Private school pupil numbers in decline". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.

[269] "More state pupils in universities". BBC News. 19 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-01-06.

[270] "QS World University Rankings Results 2010". Quacquarelli Symonds. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-27.

[271] "England's pupils in global top 10". BBC News. 10 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-10.

[272] Davenport, F.; Beech, C.; Downs, T.; Hannigan, D. (2006). Ireland. Lonely Planet, 7th edn. ISBN 1-74059-968-3. p. 564.

[273] About SQA Scottish Qualifications Authority. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[274] About Learning and Teaching Scotland. Learning and Teaching Scotland. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[275] Brain drain in reverse. Scotland Online Gateway. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 23 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.

[276] "Increase in private school intake". BBC News. 17 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-10-07.

[277] "MSPs vote to scrap endowment fee". BBC News. 28 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-01.

[278] About Us – What we do. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 05 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.

[279] What will your child learn? The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[Who2000-280] Haden، Angela؛ Campanini، Barbara، المحررون (2000). The world health report 2000 – Health systems: improving performance (PDF). Geneva: World Health Organisation. ISBN:92-4-156198-X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.

[281] منظمة الصحة العالمية. "Measuring overall health system performance for 191 countries" (PDF). New York University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.

[282] "'Huge contrasts' in devolved NHS". BBC News. 28 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22.

[283] Triggle، Nick (2 يناير 2008). "NHS now four different systems". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2009-04-03.

[284] Fisher، Peter. "The NHS from Thatcher to Blair". NHS Consultants Association. International Association of Health Policy. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. The Budget... was even more generous to the NHS than had been expected amounting to an annual rise of 7.4% above the rate of inflation for the next 5 years. This would take us to 9.4% of GDP spent on health ie around EU average.

[285] "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare". Organisation for Economic Co-operation and Development. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[286] "The cultural superpower: British cultural projection abroad". Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[287] Sheridan, Greg (15 مايو 2010). "Cameron has chance to make UK great again". The Australian. Sydney. مؤرشف من الأصل في 2012-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.

[Reuters-288] Goldfarb, Jeffrey (10 مايو 2006). "Bookish Britain overtakes America as top publisher". RedOrbit. Texas. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-09.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[289] "William Shakespeare (English author)". Britannica Online encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 2015-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.

[290] MSN Encarta Encyclopedia article on Shakespeare. مؤرشف من الأصل في 2006-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.

[291] William Shakespeare. Columbia Electronic Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 2019-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-26.

[292] "Mystery of Christie's success is solved". Daily Telegraph. London. 19 ديسمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-14.

[293] Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of Literature UNESCO. Retrieved 20 August 2008. نسخة محفوظة 24 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2011-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-05.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[294] "Early Welsh poetry". BBC Wales. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.

[295] Lang, Andrew (2003) [1913]. History of English Literature from Beowulf to Swinburne. Holicong, PA: Wildside Press. ص. 42. ISBN:978-0-8095-3229-2. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-29.

[296] "Dafydd ap Gwilym". أكاديمي (شركة) website. أكاديمي (شركة). 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-03. Dafydd ap Gwilym is widely regarded as one of the greatest Welsh poets of all time, and amongst the leading European poets of the Middle Ages.

[297] True birthplace of Wales's literary hero. BBC News. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[298] Kate Roberts: Biography. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[299] Swift, Jonathan; Fox, Christopher (1995). Gulliver's travels: complete, authoritative text with biographical and historical contexts, critical history, and essays from five contemporary critical perspectives. Basingstoke: Macmillan. ص. 10. ISBN:978-0-333-63438-7. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-01.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

[300] "Bram Stoker". The New York Times. 23 أبريل 1912. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-01.

[Beatles_sales-301] ا ^ب "1960–1969". EMI Group Ltd. مؤرشف من الأصل في 2014-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-31.

[McCartney-302] ا ^ب "Paul At Fifty". TIME. New York. 8 June 1992. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)

[Guinness-303] ا ^ب Most Successful Group موسوعة غينيس للأرقام القياسية 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. نسخة محفوظة 02 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.

[Handel-304] "British Citizen by Act of Parliament: George Frideric Handel". UK Parliament. 20 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-11.

[305] Andrews، John (14 أبريل 2006). "Handel all'inglese". Playbill. New York. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-11.

[306] Citron, Stephen (2001). Sondheim and Lloyd-Webber: The new musical. London: Chatto & Windus. ISBN:978-1-85619-273-6. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-20.

[307] "Beatles a big hit with downloads". Belfast Telegraph. 25 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-16.

[308] "British rock legends get their own music title for PlayStation3 and PlayStation2" (Press release). إيمي. 2 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2014-04-23.

[309] Khan، Urmee (17 يوليو 2008). "Sir Elton John honoured in Ben and Jerry ice cream". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2008-08-01.

[310] Alleyne، Richard (19 أبريل 2008). "Rock group Led Zeppelin to reunite". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.

[311] Fresco، Adam (11 يوليو 2006). "Pink Floyd founder Syd Barrett dies at home". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2008-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-31.

[312] Holton، Kate (17 يناير 2008). "Rolling Stones sign Universal album deal". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2009-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.

[مولد_تلقائيا2-313] ا ^ب Walker، Tim (12 مايو 2008). "Jive talkin': Why Robin Gibb wants more respect for the Bee Gees". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2011-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.

[314] "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977". The Guardian. Retrieved 28 February 2012 نسخة محفوظة 27 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.

[315] Lewis Corner (16 فبراير 2012). "Adele, Coldplay biggest-selling UK artists worldwide in 2011". Digital Spy. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.

[Liverpool_vs_Stavanger-316] Hughes، Mark (14 يناير 2008). "A tale of two cities of culture: Liverpool vs Stavanger". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-02.

[317] "Glasgow gets city of music honour". BBC News. 20 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-02.

[318] Bayley، Stephen (24 أبريل 2010). "The startling success of Tate Modern". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-19.

[319] "The Directors' Top Ten Directors". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2012-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02.

[320] "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.

[321] "Powell, Michael (1905–1990)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.

[322] "Reed, Carol (1906–1976)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.

[323] "Scott, Sir Ridley (1937–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.

[324] "Andrews, Julie (1935–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[325] "Burton, Richard (1925–1984)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[326] "Caine, Michael (1933–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[327] "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[328] "Connery, Sean (1930–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[329] "Leigh, Vivien (1913–1967)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[330] "Niven, David (1910–1983)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[331] "Olivier, Laurence (1907–1989)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[332] "Sellers, Peter (1925–1980)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[333] "Winslet, Kate (1975–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-11.

[334] "Harry Potter becomes highest-grossing film franchise". The Guardian. London. 11 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02.

[335] "History of Ealing Studios". Ealing Studios. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.

[statistics-336] ا ^ب "UK film – the vital statistics". UK Film Council. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-22.

[337] "The BFI 100". British Film Institute. 6 سبتمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2012-05-17.

[338] "Baftas fuel Oscars race". BBC News. 26 فبراير 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-14.

[MediaNewsline-339] Newswire7 (13 أغسطس 2009). "BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand". Media Newsline. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)

[340] "TV Licence Fee: facts & figures". BBC Press Office. أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[341] "Publications & Policies: The History of ITV". ITV. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[342] "Publishing". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[343] "Direct Broadcast Satellite Television". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[344] William, D. (2010). UK Cities: A Look at Life and Major Cities in England, Scotland, Wales and Northern Ireland. Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[345] "Publishing". Department of Culture, Media and Sport. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[346] أوفكوم "Communication Market Report 2010", 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.

[347] "Social Trends: Lifestyles and social participation". Office for National Statistics. 16 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[348] "Top 20 countries with the highest number of Internet users". Internet World Stats. مؤرشف من الأصل في 2011-06-17.

[349] Fieser, James، المحرر (2000). A bibliography of Scottish common sense philosophy: Sources and origins (PDF). Bristol: Thoemmes Press. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17.

[350] Palmer, Michael (1999). Moral Problems in Medicine: A Practical Coursebook. Cambridge: Lutterworth Press. ص. 66. ISBN:978-0-7188-2978-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[351] Scarre, Geoffrey (1995). Utilitarianism. London: Routledge. ص. 82. ISBN:978-0-415-12197-2. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[Daily_Mail_-_stadium_ready-352] Gysin، Christian (9 مارس 2007). "Wembley kick-off: Stadium is ready and England play first game in fortnight". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 2016-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-03-19.

[353] "Why is there no GB Olympics football team?". BBC Sport. 5 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-31.

[354] "Blatter against British 2012 team". BBC News. 9 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-02.

[355] About ECB England and Wales Cricket Board. Retrieved 4 August 2008. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[356] McLaughlin، Martyn (4 أغسطس 2009). "Howzat happen? England fields a Gaelic-speaking Scotsman in Ashes". The Scotsman. Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 2011-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[357] "Uncapped Joyce wins Ashes call up". BBC Sport. 15 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2020-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[358] "Glamorgan". BBC South East Wales. أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[359] Ardener, Shirley (2007). Professional identities: policy and practice in business and bureaucracy. New York: Berghahn. ص. 27. ISBN:978-1-84545-054-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-30.

[360] "Official Website of Rugby League World Cup 2008". مؤرشف من الأصل في 2019-02-22.

[361] Louw, Jaco; Nesbit, Derrick (2008). The Girlfriends Guide to Rugby. Johannesburg: South Publishers. ISBN:978-0-620-39541-0. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-31.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

[362] "Triple Crown". RBS 6 Nations. مؤرشف من الأصل في 2013-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-06.

[363] Chowdhury، Saj (22 يناير 2007). "China in Ding's hands". BBC Sport. مؤرشف من الأصل في 2007-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-02.

[CJSHurl-364] Gould, Joe (10 أبريل 2007). "The ancient Irish sport of hurling catches on in America". Columbia News Service. Columbia Journalism School. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-17.

[365] Shinty. Scottish Sport. Retrieved 2 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[366] "Tracking the Field" (PDF). Ipsos MORI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.

[367] "Links plays into the record books". BBC News. 17 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-03-21.

[368] "Wales Rally GB, Rally Guide 1" (PDF). walesrallygb.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-02.

[369] "Welsh dragon call for Union flag". BBC News. 27 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-17.

[370] "Britannia on British Coins". Chard. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2006-06-25.

[371] Baker، Steve (2001). Picturing the Beast. University of Illinois Press. ص. 52. ISBN:0-252-07030-5.

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

[8]

[9]

[10]

[11]

[12]

[13]

[«ملاحظة» 1]

[14]

[15]

[16]

[17]

[18]

[19]

[20]

[21]

[22]

[23]

[24]

[25]

[26]

[27]

[28]

[29]

[30]

[31]

[32]

[33]

[34]

[35]

[36]

[37]

[38]

[39]

[40]

[41]

[42]

[43]

[44]

[45]

[46]

[47]

[48]

[49]

[50]

[51]

[52]

[53]

بحاجة لمصدر

[54]

[55]

[56]

[57]

[58]

[59]

[60]

[61]

[62]

[63]

[64]

[65]

[66]

[67]

[68]

[69]

[70]

[71]

[72]

[73]

[74]

[75]

[76]

[77]

[78]

[79]

[80]

[81]

[82]

[83]

[84]

[nb 1]

[85]

[86]

[87]

[88]

[89]

[90]

[91]

[92]

[93]

[94]

[95]

[96]

[97]

ع ن ت البلدان والأقاليم المتاخمة للمحيط الأطلسي
أفريقيا	أنغولا بنين توغو جنوب أفريقيا الرأس الأخضر ساحل العاج ساو تومي وبرينسيب السنغال سيراليون الصحراء الغربية الغابون غانا غامبيا غينيا غينيا الاستوائية غينيا بيساو الكاميرون جمهورية الكونغو جمهورية الكونغو الديمقراطية ليبيريا المغرب موريتانيا ناميبيا نيجيريا
أوروبا	إسبانيا ألمانيا جمهورية أيرلندا آيسلندا بلجيكا البرتغال جرينلاند الدنمارك السويد فرنسا المملكة المتحدة النرويج
الأمريكتين	الأرجنتين أوروغواي البرازيل سورينام غويانا الفرنسية غيانا كندا المكسيك الولايات المتحدة كندا

ع ن ت المجلس البريطاني الأيرلندي
اتفاق الجمعة العظيمة
الأعضاء	المملكة المتحدة أيرلندا غيرنزي جزيرة مان جيرزي أيرلندا الشمالية إسكتلندا ويلز
الحكومات	حكومة المملكة المتحدة حكومة أيرلندا حكومة غيرنزي حكومة جزيرة مان حكومة جيرسي حكومة أيرلندا الشمالية حكومة إسكتلندا حكومة ويلز
مجالات الاشتغال	علم السكان الصحة الإلكترونية البيئة لغة الأقليات والسكان الأصليين اقتصاد المعرفة تعاطي المخدرات الاستبعاد الاجتماعي السياحة النقل
مُمثلي الأعضاء	رئيس الوزراء تاوسيتش رئيس الوزراء رئيس الوزراء الوزير الأول ونائبه الوزير الأول الوزير الأول غيرنزي

ضبط استنادي
دولية	المُعرِّف مُتعدِّد الأوجه (FAST) الاسم المعياري الدولي (ISNI) ملف الضبط الاستنادي الافتراضي الدَّولي (VIAF) مركز المكتبة الرقمية على الإنترنت (WC Entities)
وطنية	نظام الضبط الاستنادي النرويجي (BIBSYS) المكتبة القومية الإسبانية (BNE) المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF) 2 3 المكتبة الوطنية القطلونية (CANTIC) الملف الاستنادي المتكامِل (GND) المكتبة القومية الإسرائيلية (J9U) مكتبة الكونغرس (LCNAF) المكتبة الوطنية السويدية (Libris-URI) مكتبة البرلمان القومي الياباني (NDL) قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT) المكتبة القومية الأسترالية (NLA) المكتبة القومية اليونانية (NLG) المكتبة القومية الكوريَّة (NLK) المكتبة الوطنية في زغرب (NSK)
جغرافية	MusicBrainz area
بحثية	مُتصفِّح المعلومات الأكاديمية "سيني" (CiNii)
تراجم	برلمان المملكة المتحدة
أخرى	موسوعة أوكرانيا الحديثة (ESU) قاموس سويسرا التاريخي (HDS) موسوعة أوكرانيا على الإنترنت (IEU) النظام الجامعي للتوثيق (IdRef)