التنميط الحيواني لليهود في الخطاب الفلسطيني

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

التنميط الحيواني لليهود في الخطاب الفلسطيني هي اللغة والصور في السرد الفلسطيني التي تصنف اليهود بشكل حيواني،[1][2] كأنواع مختلفة من الأنواع غير البشرية التي تعتبر وضيعة أو بغيضة، وهذا النوع من التجريد من الإنسانية أمر شائع بين طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.[3]

خلفية[عدل]

إن تجريد اليهود من إنسانيتهم بشكل عام في الخطاب العربي، وفي الخطاب الفلسطيني بشكل خاص، يتم من خلال تصويرهم على أنهم أنواع مختلفة من الحيوانات التي تعتبر وضيعة، وبغيضة، وغير طاهرة، وأحيانًا ضارة أو خطيرة أيضًا، مثل: الخنازير والقرود والفئران والثعابين ومصاصي الدماء والأخطبوطات والتماسيح والكلاب،[4] …الخ.[5][6][1][7][8][3]

أعرب بعض العلماء والناشطين، مثل روبرت بيرنشتاين، أحد مؤسسي هيومن رايتس ووتش، وعالم النفس نيل كريسل من جامعة ويليام باترسون، عن رأي مفاده أن الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان تميل إلى تجاهل تجريد اليهود من إنسانيتهم إلى حد كبير عندما يأتي من الفلسطينيين أو غيرهم من الجماعات العربية والإسلامية.[9][10][11][12][13][14][15]

تشبيهات الحيوانات حسب الأنواع[عدل]

القرود والخنازير[عدل]

في الثمانينيات، بدأت عبارة "أبناء القردة والخنازير" تظهر كنعت لليهود في الرسائل التي تنشرها منظمات حماس والجهاد الإسلامي وفتح.[16][7][17] كما استخدموا هذا المصطلح لوصف اليهود الذين قُتلوا في هجماتهم، على سبيل المثال عندما أعلنت حماس مسؤوليتها عن تفجير بيت ليد الانتحاري عام 1995، قالت إنها قتلت "20 خنزيرًا" وجرحت "60 قردًا".[7] وفي بعض الرسائل المسجلة التي أرسلها المهاجمون الانتحاريون الفلسطينيون قبل تنفيذ عمليتهم النهائية، أطلقوا على ضحاياهم المستقبليين اسم "القردة والخنازير".[18][19]

في عام 1996، نشرت مجلة "فلسطين المسلمة" الشهرية التابعة لحماس مقالاً يزعم أن تحول اليهود القدماء إلى "قردة وخنازير وفئران وسحالي" المذكورة في التراث الإسلامي "كان حقيقياً".[20] وادعت أيضًا أنه بسبب شعور اليهود بالخجل من كونهم أحفاد القردة، قرروا إقناع جميع البشر بأنهم جميعًا تطوروا بمرور الوقت من شكل قرد إلى شكل إنساني، ولهذا السبب اُخْتُرِعَت نظرية التطور على يد "القرد اليهودي داروين".[21][22]

ويستخدم هذه العبارة أيضا القادة والمسؤولين الفلسطينيين. في عام 2001، قال عبد العزيز الرنتيسي، المتحدث باسم حماس ثم رئيس حماس في غزة فيما بعد: "لقد حررت القيادة السياسية [لحماس] يد الكتائب لتفعل ما تشاء ضد إخوة القردة والخنازير".[23][24] وفي العام نفسه، أطلق إبراهيم ماضي، مسؤول السلطة الوطنية الفلسطينية والإمام في غزة، على اليهود لقب "القردة والخنازير" في خطبة على تلفزيون السلطة الفلسطينية في غزة.[25][26][27] في عام 2008، قال رئيس رابطة العلماء الفلسطينيين، مروان أبو راس، "نحن محاصرون [...] من قبل إخوة القردة والخنازير".[28]

وهذا الوصف لليهود يتكرر أيضًا على لسان المسؤولين ورجال الدين في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية. على سبيل المثال: في خطبة عام 1997 التي ألقاها عكرمة صبري، مفتي القدس آنذاك الذي عينه ياسر عرفات؛[29][30] وفي خطبة ألقاها عام 2002 محمد مصطفى نجم الذي أصبح عام 2024 وزيراً للشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية؛[31] وفي عام 2018، للشيخ أسامة الطيبي في خطبة بتلفزيون السلطة الفلسطينية؛[32][33] وفي عام 2022، ألقى محمود الهباش، مستشار الشؤون الدينية لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، خطبة على تلفزيون السلطة الفلسطينية.[34][35]

وفي عام 2023، كتب الصحفي الفلسطيني الدكتور غسان مصطفى الشامي في صحيفة الدستور الأردنية أن "اليهود الصهاينة" هم "أحفاد القردة والخنازير".[36][37]

يستخدم هذا التعبير أيضًا من الأطفال وفي البرامج التعليمية الموجهة للأطفال،[38][5][39] على سبيل المثال، في عام 2001، قال طفل يبلغ من العمر 11 عامًا في إحدى المدارس في غزة أمام فصله: "سأجعل الجسم قنبلة ستنهش لحوم الصهاينة أبناء الخنازير والقردة".[25][40][41] في عام 2013، ألقت فتاة صغيرة على تلفزيون السلطة الفلسطينية قصيدة تقول "يا أبناء صهيون، يا أشر المخلوقات، يا قردة بربرية، خنازير بائسة".[42][38] حدث الشيء نفسه في عام 2014 على قناة الأقصى، ولكنّ ألقها صبي آنذاك.[43]

ظهرت أيضًا صور مصورة لهذا التعبير، على سبيل المثال في ملصقات حماس،[44] وفي كاريكاتير لصحيفة فلسطين،[45] والرسالة،[46] والقدس العربي.[47]

كلاب[عدل]

وشعار "فلسطين بلادنا، واليهود كلابنا"[48] ظهر لأول مرة في فلسطين في عامي 1918-1919.[49][50] وقد استُخدم هذا الهتاف في المظاهرات العربية في القدس يومي مارس 1920 و1923.[51][52] كما رُدد الشعار أيضًا في نيسان/أبريل 1920 من الحشود في مظاهرة قادها أمين الحسيني (الذي أصبح فيما بعد مفتي القدس) ورئيس تحرير صحيفة سوريا الجنوبية، عارف العارف، وتطورت هذه المظاهرة إلى أنتفاضة.[53]

أصبحت هتافات هذا الشعار سمة منتظمة لمهرجان النبي موسى الإسلامي في القدس خلال الانتداب البريطاني.[54][55][56] في أوائل الثلاثينيات، في لقاء بين الحاج أمين الحسيني وبعض زعماء القبائل البدوية حاول فيه إقناعهم بعدم بيع الأراضي لليهود، أجابوه: "الحاج أمين لا تقلق! [...] الأرض أرضنا واليهود كلابنا".[57] وانتشر الشعار من فلسطين إلى الدول المجاورة، وفي سوريا ولبنان عام 1948، رددت بعض الحشود أيضًا شعار "فلسطين أرضنا واليهود كلابنا" في وجه اليهود الذين يعيشون هناك.[58][59][60][61]

وفي عام 1987، استخدم هذا الشعار في الاحتجاجات التي قام بها مواطنون عرب 48 في يافا وحيفا الناصرة، تضامنًا مع الانتفاضة الأولى.[62][63] وكان السجناء الفلسطينيون في سجن النقب عام 1991 يرددون هذا الشعار من وقت لآخر، وأيضاً عندما أطلق العراق صواريخ على إسرائيل خلال حرب الخليج الأولى.[64][65][66] في عام 2020، استجوبت الشرطة الإسرائيلية فلسطينيًا بعد أن قام ببث مباشر لنفسه وهو يردد هذا الشعار على مجموعة من اليهود المتشددين في البلدة القديمة بالقدس.[67]

في القرن الحادي والعشرين انتشر الشعار إلى أمريكا الشمالية. وفي عام 2006 ردد هذا الشعار (باللغة العربية) في المظاهرات الفلسطينية في سان فرانسيسكو التي نظمتها منظمة العودة.[68][69][70][71] وفي عام 2009، ردد هذا الهتاف في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في مونتريال.[72][73] وفي عام 2020، في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في أونتاريو. وأصدر المنظمون اعتذارا في وقت لاحق.[74][75] أصبح الشعار جزءًا من عدة أنواع من أغاني الأطفال الفلسطينيين.[76][77][78][79] إحدى النسخ هي: "فلسطين بلادنا، اليهود كلابنا، ضع غصناً فوق غصن، حطم الله اليهود".[77] نسخة أخرى: "فلسطين بلادنا واليهود كلابنا، خبطوا عابوابنا، زي الشحاتين".[80][78] وآخر: "العرب أصدقاؤنا، واليهود كلابنا".[79] وقد تغنى على شكلٍ ترنيمة، مثل:"طاح المطر على الطين…، الله يسلم فلسطين…، فلسطين بلادنا…، واليهود كلابنا..".[81]

يظهر الشعار أيضًا، كجزء عادي من الخلفية والحبكة، في العديد من المذكرات وأعمال الخيال التاريخي،[82][83][84] كتبها مؤلفون بريطانيون وأمريكيون،[85][86] لمؤلفين عرب وفلسطينيين،[87][88] ومن قبل مؤلفين صهيونيين وإسرائيليين.[89][84]

آخرون[عدل]

في بعض التقاليد العربية، عندما تحول اليهود القدماء إلى خنازير وقردة، تحول بعضهم أيضًا إلى جرذان وفئران (وأيضًا سحالي ونمل أبيض).[90][91][92] في عام 2000، نشرت صحيفة الحياة الجديدة عمودًا يقول إن المستوطنين يجب أن يصبحوا "مجموعة من الفئران تتجمع في المجاري قبل أن يطردوا إلى إسرائيل".[93] في عام 2014، أثناء اختطاف حماس لثلاثة مراهقين إسرائيليين، نشرت فتح على صفحتها على الفيسبوك صورة كاريكاتورية تظهر ثلاثة فئران عليها نجمة داود البيضاء، بعنوان "ضربة معلم".[94][95] وفي وقت لاحق من ذلك العام، خلال فترة التوترات حول المسجد الأقصى، نشر موقع هيئة الإعلام والثقافة التابعة لفتح صورة كاريكاتورية للمسجد الأقصى على قمة جبل تأكله مجموعة من الفئران عليها نجمة داود.[95]

كاريكاتير الأخطبوط في صحيفة فلسطين من عام 1936 بعنوان: "فلسطين تتخبط في شباك اليهودية العالمية"

الأخطبوطات، ظهر على غلاف عدة طبعات من بروتوكولات حكماء صهيون (بما في ذلك ترجمة عربية واحدة).[96][97] على سبيل المثال، في عام 1936، نشرت صحيفة فلسطين، رسمًا كاريكاتوريًا يظهر أخطبوطًا ذو أنف طويل يمسك بذراعيه امرأة شابة، مع تعليق "فلسطين في شباك يهود العالم".[1] في عام 2010، بعد الغارة على أسطول الحرية، نشر رسام الكاريكاتير الأردني الفلسطيني عماد حجاج رسماً كاريكاتورياً لأخطبوط، مع نجمة داود، يمسك بقارب صغير على شكل حمامة سلام.[98] في القرن الحادي والعشرين ظهرت العديد من الرسوم الكاريكاتورية التي تصور إسرائيل كأخطبوط في الصحف الفلسطينية مثل الأيام،[99] فلسطين،[100] القدس العربي،[45] والحياة الجديدة.[101]

الثعابين، استخدمت الاستعارة في عام 1994، بعد توقيع اتفاقيات أوسلو، عندما نشرت حماس منشورًا يظهر يدًا عليها نجمة داود تقدم ثعبانًا.[102] وفي عام 2001، نشر عماد حجاج رسماً كاريكاتورياً في صحيفة الدستور الأردنية يظهر فيه إيهود باراك وشارون (المتنافسان على رئاسة الوزراء في الانتخابات الإسرائيلية عام 2001) على أنهما رأسي ثعبان مرسوم بنجمة داود.[103] في عام 2014، رسم كاريكاتير نشرته صحيفة الحياة الجديدة، يصور إسرائيليًا يشبه الثعبان يرتدي قلنسوة (ربما أفيغادور ليبرمان) وقد قطع رأسه بإصبعين بعنوان "الوحدة الفلسطينية" التي تمثل المصالحة بين فتح وحماس.[104] في وقت لاحق من العام نفسه، نُشر رسم كاريكاتوري في صحيفة "العاصمة"، وهي صحيفة نصف أسبوعية توزعها صحيفة الحياة الجديدة، يصور الناشط اليميني الإسرائيلي يهودا غليك (الذي أصبح فيما بعد عضوًا في الكنيست) على هيئة ثعبان.[105] وظهرت رسوم كاريكاتورية تصور إسرائيل كلها كالثعبان في الصحف الفلسطينية مثل فلسطين،[100] والأيام.[45] في الأعوام 2004-2010، بث تلفزيون السلطة الفلسطينية فيديو موسيقي يصف إسرائيل بأنها "ثعبان ملتف حول الأرض".[106]

كاريكاتير "التمساح الصهيوني" في جريدة فلسطين عام 1936

تصور إسرائيل والصهيونية أحيانًا في المصادر الفلسطينية على أنهما تماسيح.[1] على سبيل المثال، في عام 1936، نشرت صحيفة فلسطين، رسمًا كاريكاتوريًا يظهر "التمساح الصهيوني" وهو يقول للعرب "لا تخافوا! سأبتلعكم بسلام".[107] [108] في القرن الحادي والعشرين، ظهرت العديد من الرسوم الكاريكاتورية التي تصور إسرائيل على أنها تمساح وعليه نجمة داود في الصحف الفلسطينية مثل القدس العربي،[109] فلسطين،[110] القدس.[111]

توصف إسرائيل والصهيونية أحيانًا في المصادر الفلسطينية على أنهما مصاصي دماء.[6] على سبيل المثال: في عام 2003 ظهر في صحيفة الحياة الجديدة رسم كاريكاتوري لشاؤول موفاز، الذي كان آنذاك وزيراً للدفاع الإسرائيلي، له أنياب مصاصي الدماء تقطر دماً.[112] وفي عام 2018، نشرت الصحيفة نفسها مقالاً جاء فيه أن "أعداء غزة وسارقي الأرض والوطن هم مصاصو دماء".[113] وفي عام 2015، منال التميمي، ناشطة فلسطينية أدرجت آنذاك في قائمة الأمم المتحدة "المدافعون عن حقوق الإنسان"، نشرت على حسابها على تويتر: "مصاصو الدماء هكذا يحتفلون بيوم يوم الغفران بشرب دماء الفلسطينيين".[114][115] وفي عام 2018، نشرت رسامة الكاريكاتير الفلسطينية أمية جحا رسما كاريكاتوريا لإسرائيل على شكل ذئب تتدلى نجمة داود في أذنه ويقطر الدم من أنيابه.[116]

في عام 1992 نشرت الحركة الإسلامية في إسرائيل مقالاً في مجلتها صوت الحق والحرية جاء فيه أن "دولة إسرائيل مثل الجراد الذي يسارع لتدمير كل شيء جيد".[117] وفي عام 2009 بثت قناة حماس الفضائية خطبة جاء فيها "إن اليهود اليوم ينسجون خيوط العنكبوت الخاصة بهم لكي يطوقوا أمتنا كما يطوق السوار المعصم، من أجل نشر الفساد في جميع أنحاء العالم".[118] وفي عام 2013 ظهر في القدس العربي رسم كاريكاتوري عنكبوت على شكل شمعدان.[99] في عام 2014، أصدرت حماس مقطع فيديو لأغنية دعائية مناهضة لإسرائيل بعنوان "زلزال أمن إسرائيل".[119]

مقارنات مع الأمراض[عدل]

وفي عام 1910، طلب السكان المحليون في نابلس من الحكومة العثمانية عدم ضمها إلى متصرفية القدس "حتى لا تصاب بالجرثومة الصهيونية".[120][121] وخلال الحرب العالمية الثانية، كان الحاج أمين الحسيني، الذي كان آنذاك في المنفى في ألمانيا، يقارن أحيانًا اليهودية بالأمراض المعدية واليهود بالميكروبات، في برامجه الدعائية التي يبثها عبر الإذاعة النازية.[122] وفي عام 1985 قال جورج حبش، مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، "لن نتمكن من تأمين مستقبل أجيالنا إذا استمرت الجرثومة الصهيونية على الأرض العربية".[123] وفي عام 2010، قال عبد الله جربو، نائب وزير الأوقاف في حماس، في مقابلة على قناة حماس الفضائية الأقصى، إن اليهود "ميكروب لا مثيل له في العالم [...] إنهم ليسوا بشر".[124]

في عام 2005، قال الإمام إبراهيم مديرس في خطبة بثها تلفزيون السلطة الفلسطينية: "مع قيام دولة إسرائيل، ضاعت الأمة الإسلامية بأكملها، لأن إسرائيل هي سرطان ينتشر في جسد الأمة، واليهود فيروس يشبه الإيدز، الذي يعاني منه العالم أجمع".[125][126]

وفي عام 1992 نشرت الحركة الإسلامية في إسرائيل مقالاً في مجلتها صوت الحق والحرية جاء فيه "المسلمون ضحايا السرطان الصهيوني".[117] وفي عام 2002، قال طفل على شاشة تلفزيون السلطة الفلسطينية: "إن ذلك الشر الموجود في اليهود أصبح جرثومة بيننا، وهو السرطان الذي دفنا وما زال يدفننا، ونحن الذين نعاني منه".[127] وفي عام 2006، وصف رئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، إسرائيل بأنها "سرطان يجب استئصاله من جذوره".[128] وفي عام 2007، قال رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة أحمد بحر في خطبة له على تلفزيون السلطة الفلسطينية: "لقد أصيب شعبنا بالسرطان، أي اليهود، في قلب الأمة العربية".[129][130] في عام 2018، دعا فتحي حماد، عضو المكتب السياسي لحركة حماس ووزير الداخلية السابق في قطاع غزة، إلى إقامة خلافة إسلامية "بمجرد شفاء الأمة من سرطانها - اليهود".[131]

مراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت ث הרט רחל، Rachel Hart (2014). "ביקורת פוליטית ואנטישמיות בקריקטורה הערבית: קריקטורות בעיתון פלסטין בשנת 1936, "המרד הערבי הגדול"" [Political criticism and anti-Semitism in Arab cartoons: cartoons in Falastin newspaper in 1936, "The Great Arab Revolt]. Kesher / קשר (بالعبرية). جامعة تل أبيب ع. 46: 148, 150. ISSN:0792-0113. JSTOR:23922600. مؤرشف من الأصل في 2024-05-06.
  2. ^ Kotek, Joël (2009). Cartoons and Extremism: Israel and the Jews in Arab and Western Media. Vallentine Mitchell. p. 47. النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب 978-0-85303-752-1.
  3. ^ أ ب Gerteiny, Alfred G. (2007). The Terrorist Conjunction: The United States, the Israeli-Palestinian Conflict, and al-Qa'ida (بالإنجليزية). Bloomsbury Publishing USA. p. 93. ISBN:978-0-275-99644-4. Archived from the original on 2024-05-14.
  4. ^ "References to animals is common in Arabic-Islamic culture, but it is pertinent to point out that there is a stratification in the animal kingdom. The dog is the lowest". Nazzal, Nafez & Leila (1996). "The Politicization of Palestinian Children: an Analysis of Nursery Rhymes". Palestine-Israel Journal. 3 (1). نسخة محفوظة 2024-04-28 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ أ ب Bayefsky, Anne F.; Blank, Laurie R. (2018). Incitement to Terrorism (بالإنجليزية). دار بريل للنشر. p. 20. ISBN:978-90-04-35982-6. Archived from the original on 2024-05-13.
  6. ^ أ ب Black, Ian (19 Dec 2008). "Cartoon symbols of the Israeli-Palestinian conflict". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-04-25. Retrieved 2024-04-25.
  7. ^ أ ب ت Oliver, Anne Marie; Steinberg, Paul F. (27 Apr 2006). The Road to Martyrs' Square: A Journey into the World of the Suicide Bomber (بالإنجليزية). Oxford University Press. pp. 101–102. ISBN:978-0-19-802756-0. Archived from the original on 2024-05-08.
  8. ^ Harkabi, Yehoshafat (1974). Arab Attitudes to Israel (بالإنجليزية). وايلي (ناشر). p. 345. ISBN:978-0-470-35203-8. Archived from the original on 2024-05-10.
  9. ^ Bernstein، Robert L. (27 سبتمبر 2011). "Opinion: Why do human rights groups ignore Palestinians' war of words?". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
  10. ^ Kressel، Neil (12 مارس 2004). "The Urgent Need to Study Islamic Anti-Semitism". The Chronicle of Higher Education. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27.
  11. ^ Jackson, Lynne M. (3 Jul 2015). "Review of The Sons of Pigs and Apes: Muslim Anti-Semitism and the Conspiracy of Silence". The International Journal for the Psychology of Religion (بالإنجليزية). 25 (3): 247–249. DOI:10.1080/10508619.2014.958002. ISSN:1050-8619. Archived from the original on 2024-04-30.
  12. ^ Patterson, D. (1 Sep 2014). ""The Sons of Pigs and Apes": Muslim Antisemitism and the Conspiracy of Silence". Journal of Church and State (بالإنجليزية). 56 (3): 580–582. DOI:10.1093/jcs/csu052. ISSN:0021-969X. Archived from the original on 2024-04-30.
  13. ^ Stillman، Norman A. (16 أغسطس 2016). ""The Sons of Pigs and Apes": Muslim Antisemitism and the Conspiracy of Silence, written by Neil J. Kressel". European Journal of Jewish Studies. دار بريل للنشر. ج. 10 ع. 2: 247–248. DOI:10.1163/1872471X-12341294. ISSN:1025-9996. مؤرشف من الأصل في 2024-05-02.
  14. ^ Bloom, Clive (9 Aug 2014). "The sons of pigs and apes: Muslim anti-Semitism and the conspiracy of silence". Mental Health, Religion & Culture (بالإنجليزية). 17 (7): 758–759. DOI:10.1080/13674676.2014.908511. ISSN:1367-4676. Archived from the original on 2024-04-30.
  15. ^ Cohen, Florette (2013). "Muslim anti-Semitism: The by-product of existential fear: A review of The sons of pigs and apes: Muslim antisemitism and the conspiracy of silence". Peace and Conflict: Journal of Peace Psychology (بالإنجليزية). 19 (4): 425–426. DOI:10.1037/a0034842. ISSN:1532-7949. Archived from the original on 2024-05-02.
  16. ^ Mishal, Shaul; Aharoni, Reuben (1993). Speaking Stones: Communiqués from the Intifada Underground (بالإنجليزية). Syracuse University Press. pp. 32, 277. ISBN:978-0-8156-2607-7. Archived from the original on 2024-05-12.
  17. ^ Hughes, Matthew; Johnson, Gaynor (2004). Fanaticism and Conflict in the Modern Age (بالإنجليزية). Routledge. p. 161. ISBN:978-1-135-75364-1. Archived from the original on 2024-05-12.
  18. ^ Booth، William (25 يوليو 2017). "A young Palestinian vowed to die a martyr, then stabbed 3 members of an Israeli family to death". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-01-23.
  19. ^ Shragai, Nadav (15 Feb 2006). "Hamas: 'We drink Jews' blood'". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-30. Retrieved 2024-04-29.
  20. ^ Patterson, David (2010). A Genealogy of Evil: Anti-Semitism from Nazism to Islamic Jihad (بالإنجليزية). Cambridge University Press. p. 169. ISBN:978-1-139-49243-0. Archived from the original on 2024-05-07.
  21. ^ Küster, Volker; Speelman, G. M.; Mintjes, H. (2010). Islam in the Netherlands: Between Religious Studies and Interreligious Dialogue: in Honour of Harry Mintjes. LIT Verlag. p. 224. النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب 978-3-8258-0707-8. (Based on: Ibrahim Al-Ali, Falastin Al-Muslima, London, September 1996, pp. 54-55), نسخة محفوظة 2024-05-07 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ Bostom, Andrew G. (2008). The Legacy of Islamic Antisemitism: From Sacred Texts to Solemn History (بالإنجليزية). Prometheus Books. p. 639. ISBN:978-1-59102-554-2. Archived from the original on 2024-05-07.
  23. ^ Gilmore, Inigo (1 Aug 2001). "Eight Palestinians die in Israeli raid". The Telegraph (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-29. Retrieved 2024-04-30.
  24. ^ Levitt, Matthew (2008). Hamas: Politics, Charity, and Terrorism in the Service of Jihad (بالإنجليزية). Yale University Press. p. 39. ISBN:978-0-300-12901-4. Archived from the original on 2024-05-07.
  25. ^ أ ب Post، Jerrold M. (2009). "Reframing of Martyrdom and Jihad and the Socialization of Suicide Terrorists". Political Psychology. ج. 30 ع. 3: 383. DOI:10.1111/j.1467-9221.2009.00702.x. ISSN:0162-895X. JSTOR:25655402. مؤرشف من الأصل في 2023-12-16.
  26. ^ Bard, Mitchell G. (23 Sep 2014). Death to the Infidels: Radical Islam's War Against the Jews (بالإنجليزية). St. Martin's Publishing Group. p. 6. ISBN:978-1-137-47458-2. Archived from the original on 2024-05-13.
  27. ^ Bauer, Yehuda (2014). The Jews: A Contrary People (بالإنجليزية). LIT Verlag Münster. p. 133. ISBN:978-3-643-90501-7. Archived from the original on 2024-05-08.
  28. ^ Erlanger, Steven (1 Apr 2008). "In Gaza, Hamas's Insults to Jews Complicate Peace". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2024-04-30.
  29. ^ Tamer, Georges (2023). The Concept of Person in Judaism, Christianity and Islam (بالإنجليزية). دي جروتر  [لغات أخرى]‏. p. 124. ISBN:978-3-11-075683-8. Archived from the original on 2024-05-08.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  30. ^ Shulewitz, Malka Hillel (2000). Forgotten Millions: The Modern Jewish Exodus from Arab Lands (بالإنجليزية). A&C Black. p. 141. ISBN:978-0-8264-4764-7. Archived from the original on 2024-05-09.
  31. ^ Merlin, Ohad (1 Apr 2024). "Antisemitism, terror lauding ministers form part of new, 'revitalized' Palestinian Authority". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-16. Retrieved 2024-04-30.
  32. ^ US State Department (2021). "International Religious Freedom Reports". اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
  33. ^ "Antisemitic Friday Sermon on PA TV: Allah Turned Jews into Apes and Pigs; Vile Traits Run in Their Genes; Humanity Cannot Coexist with Them". MEMRI (بالإنجليزية). 14 Dec 2018. Archived from the original on 2024-04-30. Retrieved 2024-04-30.
  34. ^ Rose, David (17 Mar 2023). "Britain's top diplomat in Jerusalem met cleric who had compared Jews to 'apes and pigs'". The Jewish Chronicle (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-30. Retrieved 2024-04-30.
  35. ^ US State Department. "West Bank and Gaza 2022 International Religious Freedom Report". ص. 48. مؤرشف من الأصل في 2024-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
  36. ^ "Virulently Antisemitic Article In Jordanian Daily Al-Dustour: The Jews, The Descendants of Apes And Pigs". MEMRI (بالإنجليزية). 30 May 2023. Archived from the original on 2024-05-12. Retrieved 2024-05-12.
  37. ^ Al-Shami، Ghassan Mustafa (17 مايو 2023). "مقلاع أبناء القردة والخنازير وعبدة العجل ..داود بريء منكم ومن مجازركم (A slingshot of the sons of apes, pigs, and calf worshipers... David is innocent of you and your massacres)". Ad-Dustour. مؤرشف من الأصل في 2023-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-12.
  38. ^ أ ب Wohlgelernter, Elli (18 May 2017). "What did you learn in school today?". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-21. Retrieved 2024-04-30.
  39. ^ Goldlist-Eichler, Hayah (22 Jul 2015). "Report on PA education system shows widespread glorification of terrorism". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-21. Retrieved 2024-04-30.
  40. ^ Singer, P. W. (2006). "The New Children of Terror". In Forest, James J. F. (ed.). The Making of a Terrorist: Recruitment (بالإنجليزية). Praeger Security International. p. 105. ISBN:978-0-275-98544-8. Archived from the original (PDF) on 2024-05-08.
  41. ^ Feldner، Yotam (2001). "72 Black-Eyed Virgins?". Claremont Review of Books. ج. 2 ع. 1. مؤرشف من الأصل في 2024-05-03.
  42. ^ "On PA TV, child calls Jews 'barbaric monkeys, wretched pigs'". Times of Israel. 8 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
  43. ^ Krausz, Tibor (10 Apr 2013). "Plumbing the depths of Islamic Jew-hatred". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-27. Retrieved 2024-04-27.
  44. ^ Oliver, Anne Marie; Steinberg, Paul F. (2006). The Road to Martyrs' Square: A Journey into the World of the Suicide Bomber (بالإنجليزية). Oxford University Press. p. 250. ISBN:978-0-19-802756-0. Archived from the original on 2024-05-10.
  45. ^ أ ب ت Anti Defamation League (2013), Middle East Press Review, January-June 2013, p. 10 (sons of apes), p. 19 (snake), p. 34 (octopus).
  46. ^ Weinberg، David Andrew (21 مايو 2021). "Antisemitic Cartoons on the Mideast Crisis". Anti Defamation Leauge. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-11. (Israeli soldiers depicted as apes in Al-Resalah Newspaper (Gaza), May 10, 2021).{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  47. ^ Sharon، Tom (30 أبريل 2009). "N12 - קריקטורה בעיתון ערבי: נתניהו וליברמן - מקור שפעת החזירים [A cartoon in Arab paper: Netanyahu and Lieberman the source of Swine Flu]". N12 - Israel Channel 2 News (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2024-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16. (Netanyahu and Lieberman depicted as pigs in Al-Quds Al-Arabi).{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  48. ^ Another version of the chant is "The land is our land, and the Jews are our dogs". See The Quarterly Review, Vol 260-261 (1933), p. 118. نسخة محفوظة 2024-04-24 على موقع واي باك مشين.
  49. ^ Perlmann، M. (1944). "Chapters of Arab-Jewish Diplomacy, 1918-22". Jewish Social Studies. ج. 6 ع. 2: 123–154. ISSN:0021-6704. JSTOR:4464589. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22.
  50. ^ Kimmerling, Baruch (1 Jul 2009). The Palestinian People: A History (بالإنجليزية). Harvard University Press. p. 83. ISBN:978-0-674-03959-9. Archived from the original on 2023-10-14.
  51. ^ Benny Morris (1999). Righteous Victims: A History of the Zionist-Arab Conflict, 1881-2001. Knopf Doubleday Publishing. ص. 165. ISBN:978-0-679-74475-7. مؤرشف من الأصل في 2024-05-09.
  52. ^ Reinharz, Jehuda; Shapira, Anita (1996). Essential Papers on Zionism (بالإنجليزية). NYU Press. p. 678. ISBN:978-0-8147-7449-6. Archived from the original on 2024-05-10.
  53. ^ Segev, Tom (2013). One Palestine, Complete: Jews and Arabs Under the British Mandate (بالإنجليزية). Henry Holt and Company. p. 128. ISBN:978-1-4668-4350-9. Archived from the original on 2024-05-08.
  54. ^ Philip M. and Ethel Klutznick; LeBeau, Bryan F.; Mor, Menahem (1996). Pilgrims & Travelers to the Holy Land (بالإنجليزية). Creighton University Press. p. 116. ISBN:978-1-881871-15-6. Archived from the original on 2024-05-08.
  55. ^ "Al Yahud Klabna", جيروزاليم بوست, 1930-04-09, p. 3
  56. ^ Viton، Albert (1941). "Permanent Minorities: A World Problem". The Antioch Review. ج. 1 ع. 4: 474–487. DOI:10.2307/4608854. ISSN:0003-5769. JSTOR:4608854. مؤرشف من الأصل في 2024-04-24.
  57. ^ Peled, Kobi (8 Jun 2022). Words Like Daggers: The Political Poetry of the Negev Bedouin (بالإنجليزية). دار بريل للنشر. p. 109. ISBN:978-90-04-50182-9. Archived from the original on 2024-05-13.
  58. ^ Glasberg، Rebecca؛ Elia، Lucien؛ Kuntz، Jane؛ Vince، Rebekah؛ Watson، Robert (2023)، Glasberg؛ Brozgal، Lia (المحررون)، "Beirut, Lebanon: The Dead-End Alley"، A Jewish Childhood in the Muslim Mediterranean، A Collection of Stories Curated by Leïla Sebbar (ط. 1)، University of California Press، ج. 2، ص. 41–45، ISBN:978-0-520-39339-4، مؤرشف من الأصل في 2024-04-27، اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27
  59. ^ Bengio, Ofra Basul (20 May 2021). "As pogroms targeted Aleppo's Jews, my family made a dangerous choice: To flee". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-09. Retrieved 2024-04-24.
  60. ^ Grant، Linda (20 مارس 2004). "A ballerina, a bobby and many marked men". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-28.
  61. ^ Bensoussan، Georges؛ Halper، Andrew (2019). "Chapter 10: The Turning Point, 1945–1949". Jews in Arab Countries: The Great Uprooting. Indiana University Press. DOI:10.2307/j.ctvd58t48. JSTOR:j.ctvd58t48. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27.
  62. ^ Friedman, Thomas L. (2010). From Beirut to Jerusalem (بالإنجليزية) (2nd ed.). Farrar, Straus and Giroux. pp. 506–507. ISBN:978-0-374-70699-9. Archived from the original on 2024-05-10.
  63. ^ Chafets, Ze'ev (3 Apr 1988). "Arab Rage Inside Israel". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2024-04-24.
  64. ^ Goldberg، Jeffery (2006). Prisoners. Knopf. ISBN:978-0-307-26597-5. مؤرشف من الأصل في 2024-05-08.
  65. ^ Wohlgelernter، Maurice (2008). "Jew and Arab: Two of the Same Source-But Not Two of the Same Kind: A Review Essay". Modern Judaism. ج. 28 ع. 3: 327–336. DOI:10.1093/mj/kjn014. ISSN:0276-1114. JSTOR:30133321. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27.
  66. ^ Thrall, Nathan (2 Nov 2006). "Do we understand each other?". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-27. Retrieved 2024-04-27.
  67. ^ "Palestinian arrested for yelling 'Jews are our dogs' in Old City". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). 3 Nov 2020. Archived from the original on 2024-04-09. Retrieved 2024-04-09.
  68. ^ Wahed, Joseph (1 Sep 2006). "Other Comments". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-24.
  69. ^ "Leftist Jews Try to Balance Community, Opposition to Israel". Jewish Telegraphic Agency (بالإنجليزية الأمريكية). 4 May 2007. Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-24.
  70. ^ Pine, Dan (9 Jan 2009). "Anti-Semitic tone of some Gaza protests worries Jewish leaders". J. The Jewish News of Northern California (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-24.
  71. ^ "Anti-AIPAC protest organizers Al-Awda have ties to terrorist groups, history of antisemitism". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). 5 Mar 2019. Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-24.
  72. ^ Delmar، Dan (5 فبراير 2009). "So-So-So-Solidarité – with Palestine". The Métropolitain  [لغات أخرى]. مؤرشف من الأصل في 2024-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  73. ^ Rubenstein, Richard L. (2010). Jihad and Genocide (بالإنجليزية). Rowman & Littlefield (published 2023). p. 179. ISBN:978-1-4422-0198-9. Archived from the original on 2024-05-15.
  74. ^ Lieberman, Caryn (9 Jul 2020). "'Jews are our dogs': Anti-Semitic chant at Mississauga rally being investigated by police". Global News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-04-21. Retrieved 2024-04-21.
  75. ^ US State Department (2020–2021), International Religious Freedom Report-Custom Report - ec4b0a8091 نسخة محفوظة 2024-04-09 على موقع واي باك مشين.
  76. ^ Bakovic, Smadar (2006). Tall Shadows: Interviews with Israeli Arabs (بالإنجليزية). Hamilton Books. p. 56. ISBN:978-0-7618-3289-8. Archived from the original on 2024-05-08.
  77. ^ أ ب Nazzal، Nafez & Leila (1996). "The Politicization of Palestinian Children: an Analysis of Nursery Rhymes". Palestine-Israel Journal. ج. 3 ع. 1. مؤرشف من الأصل في 2024-04-28.
  78. ^ أ ب El-Masri، Yafa (2019). "I Will Never Sell My Father's Shop" (PDF). Jousour. لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ع. 2: 16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-03-15.
  79. ^ أ ب Langton, James (12 May 2007). "Life as an infidel". The Observer (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0029-7712. Archived from the original on 2023-08-22. Retrieved 2024-04-24.
  80. ^ شعث، رندا (1989). وطني على مرمى حجر: مخيم فلسطيني في مصر. دار الفتى العربي،. ص. 30. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17.
  81. ^ العرجان، آمال (1 يناير 2018). على طريق الهِجَر. دار مدارك للنشر. ص. 69. ISBN:978-614-429-871-8. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17.
  82. ^ Naimon, David. "Isabella Hammad Interview". Between the Covers (بالإنجليزية الأمريكية). Tin House. Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-05-13.
  83. ^ Creswell, Robyn (15 Aug 2019). "A Free Man in Nablus". The New York Review of Books (بالإنجليزية). Vol. 66, no. 13. ISSN:0028-7504. Archived from the original on 2024-03-05. Retrieved 2024-05-13.
  84. ^ أ ب Ackerman-Lieberman, Phillip; Zalashik, Rakefet (2013). A Jew's Best Friend?: The Image of the Dog Throughout Jewish History (بالإنجليزية). Liverpool University Press. p. 234. ISBN:978-1-78284-049-7. Archived from the original on 2024-05-13.
  85. ^ Duff, Douglas Valder (1934). Sword for Hire; the Saga of a Modern Free-companion (بالإنجليزية). J. Murray  [لغات أخرى]‏. p. 212. Archived from the original on 2024-05-13.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  86. ^ Speakman, Harold (1923). Hilltops in Galilee (بالإنجليزية). Cincinnati. p. 28. Archived from the original on 2024-05-13.
  87. ^ Hammad, Isabella (2019). The Parisian (بالإنجليزية). Random House. p. 194. ISBN:978-1-4735-4767-4. Archived from the original on 2024-05-13.
  88. ^ Faqir, Fadia (1990). Nisanit (بالإنجليزية). Penguin Books. p. 137. ISBN:978-0-14-013333-2. Archived from the original on 2024-04-24.
  89. ^ Koestler, Arthur (1946). Thieves in the Night (بالإنجليزية). A&C Black (published 2012). p. 241 . ISBN:978-1-4482-1000-8.
  90. ^ Windecker, Gidon (2023). Between Jabal ʿAmil, Karbala and Jerusalem: The Lebanese Shi'a and the Struggle for Palestine (بالإنجليزية). Springer Nature. p. 56. ISBN:978-3-031-38450-9. Archived from the original on 2024-05-08.
  91. ^ Cook, Michael (2022). Studies in the Origins of Early Islamic Culture and Tradition (بالإنجليزية). Taylor & Francis. p. 53. ISBN:978-1-000-58508-7. Archived from the original on 2024-05-09.
  92. ^ Bostom, Andrew G. (2008). The Legacy of Islamic Antisemitism: From Sacred Texts to Solemn History (بالإنجليزية). Prometheus Books. p. 634. ISBN:978-1-59102-554-2. Archived from the original on 2023-11-11.
  93. ^ Normand, Linn (2016). Demonization in International Politics: A Barrier to Peace in the Israeli-Palestinian Conflict (بالإنجليزية). Springer. p. 123. ISBN:978-1-137-54581-7. Archived from the original on 2024-05-13.
  94. ^ Winer Stuart (2014-06-15), PA, Fatah cartoons gloat over teens' kidnappings, Times of Israel. Retrieved 2024-04-28 نسخة محفوظة 2024-05-01 على موقع واي باك مشين.
  95. ^ أ ب Shipler, David K. (2015). Arab and Jew: Wounded Spirits in a Promised Land (بالإنجليزية) (2nd ed.). Crown. p. 336. ISBN:978-0-553-44752-1.
  96. ^ Butter, Michael; Knight, Peter (2020). Routledge Handbook of Conspiracy Theories (بالإنجليزية). Routledge. p. 682. ISBN:978-0-429-84058-6. Archived from the original on 2024-05-12.
  97. ^ Milson، Menahem (2010). "A European Plot on the Arab Stage" (PDF). Antisemitism International. Vidal Sassoon International Center for the Study of Antisemitism. ج. 5–6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-05-10.
  98. ^ Michel Kichka (2012). "Cartooning the conflict". Bulletin du Centre de recherche français à Jérusalem 23. Retrieved 2024-05-06. نسخة محفوظة 2024-05-06 على موقع واي باك مشين.
  99. ^ أ ب Anti Defamation League (2014), Middle East Press Review, July-December 2013, p. 20 (octopus), p. 32 (spider).
  100. ^ أ ب Anti Defamation League (2015), Middle East Press Review, January-June 2015, p. 7 (octopus) p. 8 (snake).
  101. ^ Anti Defamation League (2014), Middle East Press Review, January-June 2014, p. 17.
  102. ^ Oliver, Anne Marie; Steinberg, Paul F. (2006). The Road to Martyrs' Square: A Journey into the World of the Suicide Bomber (بالإنجليزية). Oxford University Press. p. 254. ISBN:978-0-19-802756-0. Archived from the original on 2024-05-15.
  103. ^ "Cartoons: Israel and the Jews in Arab and western media". the Guardian (بالإنجليزية البريطانية). 19 Dec 2008. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-05-12. Retrieved 2024-04-28.
  104. ^ "In PA cartoon, 'reconciliation' smites Israeli snake". Times of Israel. 12 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2024-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-28.
  105. ^ "Palestinan cartoon glorifies Yehudah Glick's shooter". Times of Israel. 13 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2023-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-28.
  106. ^ "Report: PA still inciting hatred". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). 21 Jul 2010. Archived from the original on 2024-05-06. Retrieved 2024-05-06.
  107. ^ "Caricature: The Zionist Crocodile to Palestine Arabs (Falastin newspaper)". Interactive Encyclopedia of the Palestine Question (بالإنجليزية). 18 Jun 1936. Archived from the original on 2024-05-06. Retrieved 2024-05-06.
  108. ^ Sufian، Sandy (2008). "Anatomy of the 1936–39 Revolt: Images of the Body in Political Cartoons of Mandatory Palestine". مجلة الدراسات الفلسطينية. ج. 37 ع. 2: 23–42. DOI:10.1525/jps.2008.37.2.23. ISSN:0377-919X. JSTOR:10.1525/jps.2008.37.2.23. مؤرشف من الأصل في 2022-10-22.
  109. ^ Anti Defamation League (2013), Middle East Press Review, July-December 2012, p. 19 (worms), p. 37 (crocodile). نسخة محفوظة 2024-04-25 على موقع واي باك مشين.
  110. ^ Anti Defamation League (2015), Middle East Press Review, July-December 2014, p. 8. نسخة محفوظة 2024-04-25 على موقع واي باك مشين.
  111. ^ Anti Defamation League (2016), Middle East Press Review, July-December 2015, p. 18. نسخة محفوظة 2024-02-25 على موقع واي باك مشين.
  112. ^ Kotek, Joël (2009). Cartoons and Extremism: Israel and the Jews in Arab and Western Media. Vallentine Mitchell. p. 62. النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب 978-0-85303-752-1. (The cartoon by أمية جحا appeared on 9 March 2003).
  113. ^ Jeffay, Nathan (18 May 2018). "Hamas' aims at border fence exposed". The Australian Jewish News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-05-14. Retrieved 2024-05-15.
  114. ^ Weinthal, B (12 Sep 2018). "Berlin-financed NGO cancels talk with 'antisemitic' activist Manal Tamimi". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-01. Retrieved 2024-05-15.
  115. ^ Hofmann، Sarah Judith (12 فبراير 2017). "Was steckt hinter der Bewegung BDS? [What is behind the BDS movement?]". DW News. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-15.
  116. ^ "Anti-Semitic Cartoons: A Hallmark of Qatari Newspapers". Anti Defamation League. 26 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  117. ^ أ ب Hitman, Gadi (2016). Israel and Its Arab Minority, 1948–2008: Dialogue, Protest, Violence (بالإنجليزية). Rowman & Littlefield. p. 172. ISBN:978-1-4985-3973-9.
  118. ^ Kressel, Neil J. (2012). "The Sons of Pigs and Apes": Muslim Antisemitism and the Conspiracy of Silence (بالإنجليزية). Potomac Books, Inc. p. 25. ISBN:978-1-59797-702-9.
  119. ^ Schneider، Yaron (11 يوليو 2014). "פיגועים, פיצוצים - והכל בחרוזים. להיט המלחמה של חמאס:... [Attacks, explosions - and everything in rhyme. Hamas' war hit: "Eliminate the Zionists"]". شركة الأخبار الإسرائيلية (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  120. ^ Mandel, Neville J. (1976). The Arabs and Zionism Before World War I (بالإنجليزية). University of California Press. p. 173. ISBN:978-0-520-02466-3. Archived from the original on 2024-05-08.
  121. ^ Gilbert, Martin (1998). Jerusalem in the Twentieth Century (بالإنجليزية). Turner Publishing Company. p. 19. ISBN:978-1-62045-919-5. Archived from the original on 2024-05-10.
  122. ^ "Hajj Amin al-Husayni: Wartime Propagandist". Hajj Amin al-Husayni: Wartime Propagandist. Holocaust Encyclopedia (بالإنجليزية). واشنطن العاصمة: متحف ذكرى الهولوكوست بالولايات المتحدة. 2020. Archived from the original on 2018-06-14. Retrieved 2020-10-14.
  123. ^ Wallach, John; Wallach, Janet (1994). The New Palestinians: The Emerging Generation of Leaders (بالإنجليزية). Prima Publishing. p. 231. ISBN:978-1-55958-429-6. Archived from the original on 2024-05-08.
  124. ^ Rubin, Barry; Schwanitz, Wolfgang G. (2014). Nazis, Islamists, and the Making of the Modern Middle East (بالإنجليزية). Yale University Press. p. 252. ISBN:978-0-300-14090-3. Archived from the original on 2024-05-08.
  125. ^ Lasson, Kenneth (2005), "Incitement in the Mosques: Testing the Limits of Free Speech and Religious Liberty", Whittier Law Review  [لغات أخرى] (بالإنجليزية), vol. 27, p. 4, Archived from the original on 2024-04-02, Retrieved 2024-05-04{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  126. ^ Dershowitz, Alan (2011). The Case for Peace: How the Arab-Israeli Conflict Can be Resolved (بالإنجليزية). Turner Publishing Company. p. 99. ISBN:978-1-118-04060-7. Archived from the original on 2024-05-10.
  127. ^ Marcus, I.; Crook, B (2008). "Kill a Jew - Go to Heaven". In Perry, M.; Negrin, Howard E. (ed.). The Theory and Practice of Islamic Terrorism: An Anthology (بالإنجليزية). Springer. p. 224. ISBN:978-0-230-61650-9. Archived from the original on 2024-05-14.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  128. ^ Stern, Yoav (12 Oct 2006). "Hamas: IDF will face catastrophe if invades Gaza Strip". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-30. Retrieved 2024-05-04.
  129. ^ Gilboa, Eytan; Inbar, Efraim (2010). Us-Israeli Relations in a New Era: Issues and Challenges After 9/11 (بالإنجليزية). Taylor & Francis. p. 119. ISBN:978-0-415-60948-7. Archived from the original on 2024-05-08.
  130. ^ Chaitin, J. (14 Aug 2011). Peace-building in Israel and Palestine: Social Psychology and Grassroots Initiatives (بالإنجليزية). Springer. p. 55. ISBN:978-0-230-33921-7. Archived from the original on 2024-05-09.
  131. ^ "Senior Hamas member calls for ridding 'Palestine of filth of the Jews'". تايمز إسرائيل. 20 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2024-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.