الحملة العسكرية العراقية على راوندوز
تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. |
الحملة العسكرية العراقية على راوندوز 1963 | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من حرب كردستان العراق 1961 - 1970 | |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
القوات العراقية |
البيشمركة | ||||||
القادة | |||||||
خليل جاسم الدباغ سعيد حمو | عمر مصطفى البارزاني | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
أو معركة راوندوز أو حصار راوندوز 1963 هي حملة عسكرية عراقية قامت بها قوات عراقية من الفرقة الرابعة بقيادة العميد خليل الدباغ مدعومة بقوات الجحوش في كردستان العراق لفك حصار البيشمركة عن بلدة راوندوز[1] تحديدا ضمن حرب كردستان العراق 1961 - 1970.
أسباب الحملة
[عدل]في منتصف عام 1963 وبينما كان جميع قوات الجيش العراقي منشغلة في الحملة العسكرية العراقية في الشمال، حاصرت قوات البيشمركة الكردية بقيادة الملا مصطفى البرزاني وعمر مصطفى لواء المشاة الخامس[2] في الجيش العراقي بقيادة سعيد حمو لمدة طويلة في مدينة راوندوز الكردية في شمال العراق وفشلت محاولات هذه القوة للخروج من الحصار المحكم المضروب عليها من قبل قوات البيشمركة وكذلك فشلت جميع عمليات إغاثتها جوا، فأرسلت الحكومة العراقية قوات عراقية مدعومة بقوات الجحوش «جتا» بقيادة الزعيم خليل جاسم الدباغ[3] لفك الحصار عن اللواء الخامس المحاصر هناك بعد أن كان قد أوشك على الاستسلام.
نتيجة الحملة
[عدل]استطاعت القوات العراقية مدعومة بالجحوش من فك الحصار عن راوندوز لفترة وجيزة مما سمح للواء الخامس بالانسحاب وإنقاذه من الاستسلام ورغم نجاح الحملة إلا أنها أدت إلى توقف الهجوم الرئيسي للقوات العراقية في كردستان لانشغاله بتحرير اللواء المحاصر بعد أن استغرق الأمر أكثر من ثمانية أسابيع لتامين طريق كركوك - السليمانية ثم راوندوز.
طالع أيضا
[عدل]- النزاع العراقي الكردستاني
- معركة زاويتة
- الحملة العسكرية العراقية عام 1961
- الحملة العسكرية العراقية على القوش 1963
- الحملة العسكرية العراقية في الشمال 1963
- الحملة العسكرية العراقية على جبل مقلوب
- إتفاقية 10 شباط (1964)
- حرب كردستان العراق 1974 - 1975