الخط العماني
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (نوفمبر 2024) |
هذه مقالة غير مراجعة.(نوفمبر 2024) |
الخط العماني
من الصعب تحديد سمات بارزة للخط العُماني لاختلاف أنماطه عبر العصور والمخطوطات المتبقية إلى اليوم من كتابات النساخ العُمانيين - التي يعود أقدمها إلى القرن السادس الهجري - تشير إلى استعمالهم خَطًا يمتزج فيه أسلوب المدرستين المشرقية والمغربية، ثم بدأ الطابع المشرقي يطغى عليه وامتاز بوضوح حروفه، في مرحلة ما بين القرنين السابع والعاشر للهجرة، حتى أصبح ـ منذ القرن العاشر - أكثر ميولاً إلى خط الثلث القديم الذي ابتدعه ابن مقلة ونرى في كتابات ذلك العصر تشابكا بين الحروف - حتى التي لا تَقْبَل الوصل - بطريقةٍ أشبه بطريقة ابن البَوَّاب. ومنذ نهايات القرن الحادي عشر بدأت هذه الطريقة تتلاشى وبَدَا الخط العُماني بعد ذلك كأنما يجمع بين خَطّي الثلث والنسخ مصحف عُماني بقلم: سالم بن ربيعة بن راشد بن سالم البهلوي، نسخه لعبد الله بن راشد بن مبارك بن أبي يمان البهلوي سنة ١٠٥٤هـ .
هذه المقالة غير مصنفة. (نوفمبر 2024) |