الخواجة محمد شريف
هذه مقالة غير مراجعة.(يونيو 2024) |
الخواجة محمد شريف | |
---|---|
(بالفارسية: خواجه محمد شریف) | |
بلاط الشاهنشاه طهماسب الأول
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | القرن 16 طهران، الدولة الصفوية |
الوفاة | سنة 1576 أصفهان، الدولة الصفوية |
أسماء أخرى | هجري (تخلص) |
الديانة | مسلم شيعي |
الزوجة | ابنة الملا آقا دوتدار |
الأولاد | ميرزا غياث بكمحمد طاهر وصلي |
إخوة وأخوات | الخواجة ميرزا أحمد |
أقرباء | أبو الحسن آصف خان (حفيد)نور جهان (حفيدة)إبراهيم خان فتح جنغ (حفيد)ممتاز محل (سليلة)شايسته خان (سليل)بري بيبي (سليلة) |
الحياة العملية | |
المهنة | رجل دولة وشاعر |
تعديل مصدري - تعديل |
الخواجة محمد شريف (بالفارسية: خواجه محمد شریف) كان رجل دولة فارسيًا، شغل منصب الوزارة لعدة مقاطعات في الدولة الصفوية. وكان شاعرًا كتب قصائده بتخلص «هجري».
سيرته
[عدل]الخواجة محمد شريف من مواليد مدينة طهران الإيرانيَّة، تم تعيين شقيقه الخواجة ميرزا أحمد عمدة للري من قبل الشاهنشاه طهماسب الأول. بعد وفاة والده، غادر محمد شريف إلى خُراسان حيث أضحى شاعر ووزير مُحمَّد خان تكيلو وابنه تتار سُلطان اللَّذين كانا حُكَّامًا على مُقاطعة خُراسان في الدولة الصفويَّة. لاحقًا دخل مُحمَّد شريف في خِدمة الشاهنشاه طهماسب الأول حيث أسند إليه منصب الوزارة في يزد وأبر كوه وبيابانك لمُدَّة سبع سنوات، ثم عُيِّن وزيرًا على أصفهان وهو من أبرز المناصب في المنطقة. وهناك اشتهر بأُسلوبه العقلاني تجاه سُكَّانها وقُدرته الماهرة على حلِّ الخِلافات.[1] وتوفي فيها سنة 1576. وقد كان مُتزوجًا من ابنة الملا آقا دوتدار.[2][3]
بعد وفاته، اختار ابنه الأصغر ميرزا غياث بك الانتقال إلى الهند المغوليَّة، حيث أصبح رجل دولة رفيع المُستوى والوزير الأعظم لسلطنة مغول الهند.[4] والابن الآخر لمحمد شريف هو محمد طاهر وصلي، وكان رجلاً مُتعلمًا قام بتأليف الشعر بتخلص وصلي.[5]
ذريته
[عدل]- ميرزا غياث بك: الوكيل المطلق في الهند المغولية.
- أبو الحسن آصف خان: الوزير الأعظم للهند المغولية.
- ممتاز محل: سلطانة الهند المغولية زوجة السلطان شهاب الدين شاهجهان وقد بني تاج محل ليكون قبرًا لها تكريمًا لها.
- شايسته خان: قائد عسكري وصوبه دار البنغال.
- پري بيبي: أميرة في سلطنة مغول الهند.
- نور جهان: سُلطانة مغول الهند وزوجة السُلطان نور الدين جهانكير، توصف بأنها القوة وراء العرش وقد تمكنت من إبقاء عرش المغول ثابتًا.
- إبراهيم خان فتح جنغ: قائد عسكري ومحارب متمرس.
- أبو الحسن آصف خان: الوزير الأعظم للهند المغولية.
- محمد طاهر وصلي: شاعر ومثقف كتب أشعاره بتخلص (وصلي).