انتقل إلى المحتوى

بني ركاب (قبيلة)

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
غير مفحوصة
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

بني ركاب أو بني رچاب كما يلفظ في اللهجة العراقية هي قبيلة عراقية عربية تُنسب الى أمارة ربيعة العدنانية قبيلة بني ركاب هي قبائل تغلبيه وان جد قبيلة بني ركاب الجامع هوا الأمير مبارك بن الأمير منجد والئ ربيعة وتنقسم بني ركاب الئ عدة بطون وهم ال حميدة وهم شيوخ بني ركاب والمناصره وال حاتم وال عايد وال جابر وال بوحمزة وال ساير وال جدوع وال يوسف وهذه بطون في الكثير من العشائر وقد كان لبني ركاب دور مهم في محاربة الاحتلال الإنكليزي وقدمو الكثير من التضحيات من أجل الوطن ولقد كانو ضمن حلف الاجود امارة المنتفق وقد شاركو في حروب كثيرا من حروب المنتفق وغيرها وأرض بني ركاب تعد من أكبر الأراضي في جنوب العراق ولبني ركاب اخوة هم قبيلة الرحبي وقبيلة عتاب واما عن تسمية بني ركاب بهذه الاسم وما يعني الركاب هي ألاعالي اي المرتفعات التي اجتمعت عليها حين انقضت حرب البسوس وتقع هذه المرتفعات في مناطق ضهران شمال شرق الحجاز وان الحدود الجغرافيه لئ بني ركاب من الشمال الصويره اي إمارة زبيد ومن الجنوب الئ الغراف ومن الغرب شط الغراف ومن الشرق الديوانيه والسماوه وهذا النسب في وثائق مكتوبه قبل مئات السنين هؤلاء بني ركاب اهل العراق اما القسم الاخر فهو في ظهران ومن شيخوهم الشيخ نايف الركابي والقسم الثاني في بلاد الشام كل من الاردن وفلسطين وسوريا تقع قبائل بني ركاب في شمال شرق الأردن والعمايره في فلسطين وقلاع بني ركاب في سوريا وهي من المعالم المعروفه والقسم الثالث في الخليج مثل النجدي في قطر والكطيش في عمان والبحرين والقسم الرابع في السودان وريسهم محمد بن عمر الحاج موسى وهم أكبر قباىل السودان وتشكل بني ركاب الاكثريه [1]نخوتهم أخوة عايشة[2] تستوطن محافظة الناصرية (ذي قار) تحديداً قضاء الرفاعي مركز القبيلة جنوب العراق ،[1]

بني ركاب
الركابي
معلومات القبيلة
البلد  العراق
اللغة العربية
الديانة الإسلام


مراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب عبد عون، الروضان (2003). موسوعة عشائر العراق. دار الأهلية للنشر والتوزيع. ج. 1. ص. 338.
  2. ^ ماجد ناصر، الزبيدي (2005). معجم العشائر العراقية. دار المحج البيضاء. ج. 1. ص. 1, 716.