الحرس الثوري يُعلن أن إيران استطاعت التعامل مع سلسلة الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد قبل أسبوع ويُؤكد على أن تلك الاضطرابات من صنع مخابرات تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، النظام الصهيوني (يُقصد بذلك إسرائيل)، المملكة العربية السعودية، المنافقين (يقصد المجاهدين) ثم أنصار الملكية.
علي خامنئي يُؤكد بأن إيران تمكنت من إخماد وثيرة الاحتجاجات التي كان الهدف من ورائها إسقاط نظام الحكم في الجمهورية الإسلامية ويُصر على أن الاضطرابات من صنع مخابرات تابعة لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، إسرائيل، والحكومات الثرية في الخليج الفارسي بما في ذلك أعداء إيران.
اغتصاب وقتل الطفلة زينب أنصاري (6 سنوات) في باكستان يُثير غضب الشعب في جميع أنحاء البلاد. واندلاع احتجاجات كبيرة تسببت في مقتل متظاهرين اثنين في مدينة كاسور.
تركيا تُهدد "بخنق" وحدات حماية الشعب وكل الفصائل التابعة لها والمدعومة من الولايات المتحدة على الحدود السورية التركية؛ في حين تتعهد سوريا بسحق وطرد كل الأفراد العسكريين من البلاد بما في ذلك الجنود الأمريكيين، أما روسيا فتعتبر العمليات العسكرية الأمريكية "مؤامرة تهدف إلى تفكيك سوريا".
ابن شقيق الرئيس المصري المُغتال محمد أنور السادات يُعلن أنه لن يُشارك في السباق الانتخابي بسبب المخاوف الأمنية التي تُحيط به وبأسرته.